الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح الدين محسن : الاظلامي الضاحك والاعلامي التائه
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن التلويّث البيوصلعمي في عقول الصفوة التشويش السيبرا- محمداوي علي عقول النخبةالطبيب الفِقي! .. والده كان قاضياً ورئيس محكمة . وعضو بالمجلس الأعلي للشؤون الاسلامية.وهو طبيب - أستاذ جامعي - أستاذ كبير وعالم جليل في مجال الطب . شَغَل من قبل , منصب مدير أحد أكبر وأشهر مستشفي جامعي عام .. عضو لجنة الترقيات بالمجلس الأعلى للجامعات اعجابه بوالده ليس له حدود ذاك الوالد كان قاضياً - رئيس محكمة - كان يفضل أن يكون قاضياً مثله وهو - في شبابه , بعد حصوله علي شهادة الثانوية. كما قال - يعتلي المنصة ويُصدّر أحكام الاعدام لكن والده قاله له : أنت لا تصلح قاضياً , لأنك مندفع . مما يؤثر علي أحكامك .وهو متحدث طلق اللسان وظريف , وحكَّاء ممتاز .. وهذا النوع يكسب اعجاب الغالبية العظمي ممن يشاهدوه ويسمعوه - الحديث معه حقق في 3 أيام فقط : 371,844 مشاهدة27/03/2021 .. لذا فهو شديد الخطورة , عندما يخلط العلم بباذنجان الايمان .. فيصنع من العلم بابا غنوج .. - وماما غنوجة ...- وهل من أحد لا يحب بابا غنوج ..؟!أولاً : الي الاعلامي محمود سعد - الذي استضافه ببرنامجه ولعدة مرات : أسفي عليك كبير . وفجيعتي فيك ليست هينةالطبيب النابغ و كيف قمعه ابوه القاضي ؟عندما صرح لأبيه ببراءة , وبذكاء فطري , وبشجاعة الشباب , عن وجود تسلسل غير منطقي في آيتين بالقرآن - في سورة الفاتحةرد الأب عليه بغلظة وبلهجة استنكار : يعني ايه !؟واضاف له أبوه : " اللي يقوله ربنا " ( يعني : ما جاء بالقرآن يجب اتباعه .. دون مراجعة ولا تفكير. ونعطِّل عقولنا , لآجل القرآن )سيدي البروفيسور .. أنت كنت شاباً شجاعاً فمثل سؤالك لأبيك , كم شاب في عمرك يجرؤ علي طرحه !؟ أنت كنت رائعاً .. ووالدك " القاضي " لم يكن علي حق . لم يكن عادلاً .. لم يكن علي مستوي شجاعتك ..( من هنا اضطر الابن لأن يُسخِّر ذكاءه في كيف يبرر ويفلسف التناقض والتخابط الموجود بالقرآن ..! ببراعة وبطريقة شديدة العذوبة والظرف . وبوجهه الضاحك طوال الوقت ) ..يحكي الدكتور - الطبيب - حكايات ظريفة مسلِّية , ليستمتع بها الناس دون تشغيل عقولهم . مثل :كان في الحج وجاهد للجلوس بالصف الأول بالمسجد - عند الصلاة - لوجود حديث محمدي . عن المكانة العالية للجالسين بالصف الأولوفجأة وجد من ضربه بقسوة - همجية - فرجع لصفٍ خلفيوبعد الصلاة سأل من ضربه : لماذا ضربتني ؟أجابه : هل تحفظ القرآن .رد : لافقال له : الصف الأول لحفظة القرآن , ليردوا الامام اذا أخطأ( طبعاً هذه حكاية ظريفة - بطريقته في الحكي - .. لم يقودنا الدكتور للسؤال بالعقل : أولم يكن الأفضل أن يهمس له برفق ليعود لأحد الصفوف الخلفية ما لم يكن يحقظ القرآن ؟وماذا لو تصادف أن المضروب يحفظ القرآن , وقال له : نعم أحفظ القرآن ؟ بعدما انضرب واتهان !!وماذا لو رد عليه : نعم أحفظ القرآن - وهو لا يحفظه ! - هل كان سيجري له اختبار - بعدما ضربه - ؟ ولو ثبت انه يحفظ القرآن .. فهل سيعوض عن الضربة القاسية الهمجية ؟ وأين قول القرآن " وادعُ الي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة .! " وليس بالضرب بقسوة . بداخل المعبد !.كل تلك الأسئلة لم يقودنا اليها الدكتور الطبيب الكبير .. المهم اننا نستمتع بالحكاية ونشاركه في الضحك . ولا نسأل .. ! هكذا تؤدي طريقته في الحكي ) .وانتهت الحلقة - من برنامج " باب الخلق " الي دروشة البرنامج وخروجه من يد الاعلامي محمود سعد . ! الذي عرض علي ذاك الطبيب الفقي , ان يفوم ب ......
#الاظلامي
#الضاحك
#والاعلامي
#التائه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751609