الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال الجزولي : وَقَاحَةُ بِيلْ غِيتْسْ
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الإثنينأستاذنا الكبير وصديقنا الحبيب محجوب محمَّد صالح غادر، للتَّوِّ، سرير المستشفى، بعد أن أجرى عمليَّة جراحيَّة ناجحة، بحمد الله، لمفصل الفخذ. هاتفته، عشيَّة مؤتمر الشُّركاء، فألفيته يقهقه منشرحاً، ويتهيَّأ كي يمتشق قلمه، ويعود لقرَّائه، داخل وخارج البلاد، محتفياً، كعادته، بالدِّيموقراطيَّة، والسَّلام، والتَّنمية، وحقوق الإنسان. اللهم أنت الشَّافي، ولا شفاء إلا شفاؤك، فاشف محجوباً شفاءً لا يترك علة، ولا يغادر سقماً.الثُّلاثاءجاءني، مساء اليوم، أحد «الثَّوريِّين الجُزافيِّين» غاضباً على تعيِّين الحكومة الانتقاليَّة سفيراً يصنِّفه هو من أبناء الطبقة البُورجوازيَّة. لكن، حين حاولت أن أقول له إنه ليس من الضَّروري أن ينحدر الوزراء، والمفوَّضون، والسُّفراء، وسائر المسؤولين من رحم الطبقات الشَّعبيَّة، بقدر ما يلزم أن ينتموا إلى فكر الثَّورة، تفاقم استياءه! ولمَّا ألفيته يلجُّ في الجِّدال استدعيت حكاية قديمة من خبرة الدِّبلوماسيَّة البلشفيَّة، على أيَّام ثورة 1917م، قلت أهديها له لعله يقتنع. فخلال مؤتمر برست ـ ليتوفسك للسُّلام الذي انعقد في عقابيل الحرب الأولى، كان كبيرُ مفاوضي وفد البلاشفة، المنحدر من أصل بورجوازي، يكثر من تحذير المؤتمرين الغربيِّين بأنه لن يقبل المساومة في مصالح العمال وحلفائهم الطَّبقيِّين، فاغتاظ كبير مفاوضي الوفد البريطاني، المنحدر من الطبقة العاملة، وانتابته سَورة ضيق شديد، فأراد أن يحرجه أمام ذلك المحفل، فخاطبه قائلاً باستغراب: أراك، يا صاحبي، تكثر من الحديث عن مصالح العمَّال، وأنت ابن البُورجوازيَّة، بينما لا أفعل ذلك حتَّى أنا ابن الطبقة العاملة! فرد عليه كبير المفاوضين البلاشفة، قائلاً بهدوء: نعم، أنت محقٌّ في ذلك، ولكن كلانا .. خان طبقته!الأربعاءفي مقالتهما الرَّائعة التي استبقا بها «مؤتمر شركاء السُّودان»، لم يشأ وزير الخارجيَّة الألماني جوزيف ماس، والممثِّل السَّامي للاتِّحاد الأوربِّي جوزيف فونتيليس، أن يستخدما لفظ «الفساد» الفظ في التَّعبير المباشر عن الدَّمار الاقتصادي، وتردِّي الأحوال، كسبب هيَّأ العامل الموضوعي لثورة ديسمبر 1918م المجيدة في السُّودان، وإنَّما ذهبا إلى هذا المعنى بتعبير مطوَّل فحواه، ربَّما من باب التَّأدُّب الدِّبلوماسي، أن الحكومة الانتقاليَّة الحاليَّة «ورثت .. تراكمًا كبيراً لسوء إدارة الموارد، ونظاماً للدَّعم غير المستدام يعيق قدرتها على الاستثمار في المستقبل»! على أن كلَّ هذه الدَّماثة التي لا يستحقَّ النِّظام المباد شيئاً منها لم تحُل دون أن يسكب المسؤولان الرَّفيعان على الورق عصارة تعاطفهما السِّياسي والإنساني مع الهبَّة الشَّعبيَّة العارمة التي أودت بذلك النِّظام إلى مكبِّ نفايات التَّاريخ، فقالا إنه، «لتوفير شريان الحياة لعمليَّة الانتقال الجَّارية، ولمرافقة جهود السُّودان الخاصة، تظلُّ زيادة المساعدات السِّياسيَّة والماليَّة الدَّوليَّة ضروريَّة، وإن الوقت المناسب للقيام بذلك هو الآن، إذ يجب تجنُّب أيِّ تراجع في عمليَّة الانتقال. لقد تمَّ، بالفعل، اتِّخاذ خطوة مهمَّة نحو شراكتنا الجَّديدة مع السُّودان في مجلس الأمن الدَّولي قبل بضعة أسابيع، حيث وافق المجلس على إطلاق مهمَّة سياسيَّة جديدة للأمم المتَّحدة لمساعدة السُّودان في بلوغ السَّلام والدِّيموقراطيَّة».بعد شهر من نشر تلك المقالة الحميمة في 25 مايو 2020م انعقد في برلين، في 25 يونيو، ما أطلق عليه عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء، «مؤتمر شركاء السُّودان» الذي تسمِّيه بعض الكتابات، خطأ، «مؤتمر المانحين الدَّو ......
َقَاحَةُ
ِيلْ
ِيتْسْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682825
مشعل يسار : بيل غيتس والمحكمة الدولية
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ============مهما حاول بيل جيتس مؤخرًا تبرير عواقب الفيروس التاجي خوفاً من العقاب على جريمته المتمثلة في عزل الإنسانية وتدمير اقتصادات الكثير من البلدان، بينما هي في نفس الوقت زادت ثروة بعض أباطرة المال في العالم والجهات الدولية الفاعلة، فإنه لن يستطيع تجنب هذا العقاب عاجلا أم آجلاً. ومنظمة الصحة العالمية التي سكِرت بأموال غيتس وتحولت إلى ألعوبة في يده ستحاكم هي أيضاً على يد محاكم محلية وكذلك أمام المحكمة الدولية. غيتس يعلل النفس بأن يتجنب العقاب مثل سوروس الذي نصب على السوق العالمية والبورصة. أما هنا فالوضع يختلف. فحجم الجريمة أكبر بكثير. وسيتعين على غيتس أن يُقاضى، على الرغم من أن منابع هذا التلاعب بالفيروس التاجي الحقيقي أعمق وترتبط بمشكلات ومشاريع النظام المالي العالمي المتعفن. عاجلاً أم آجلاً ستكون هناك محكمة دولية.في غضون ذلك، سوف نسمع على مدى عدة سنوات مبررات تزعم أنه لم يكن هناك طريق آخر، وأن البشرية كان محكوما عليها بالذهاب إلى هذه العزلة الذاتية السخيفة التي دمرت ولا تزال تدمر حياة أعداد متزايدة من الناس بسبب انهيار اقتصادات البلدان والعواقب الاجتماعية.مشقات هذا الصيف وافتضاح أمر الفيروس التاجي وموجاته الهائجة لدى قسم كبير من الناس سيقرّبان البشرية من المحكمة الدولية، لكن الطريق إليها سيكون شائكًا وصعبًا. والدوافع وراء الحكم العالمي على المتلاعبين بالفيروس التاجي سوف ترتبط ليس فقط بمعاناة البشرية وطبقاتها الدنيا والوسيطة، ولكن أيضًا بخسائر كبار رجال الأعمال في العالم المتضررين من هذه اللعبة القذرة. فصراع رأس المال هنا سوف يقوم بما عليه. وما محاولات ترامب حاليا تفكيك هذه المافيا التي تشكل زيادة ثرواتها بمليارات الدولارت (إحدى الشركات المرتبطة بتكنولوجيا الإنترنت حققت ثروة تقدر بـ70 مليار دولار إبان فترة انتشار الوباء، فيما حقق سوكربرغ فقط 7 مليارات دولار ربحاً) إلا انعكاس لحدة هذا الصراع الآتي. ......
#غيتس
#والمحكمة
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686693
مشعل يسار : لقاح بيل غيتس أداة لاستعباد البشرية الفاقدة روح الثورة
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار =======ما حاجة بيل غيتس، يا ترى، إلى لقاح فيروس كورونا ليروج له كل هذا الترويج؟يعتقد بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت ومجرم الحرب الفاشية الهجينة حاليا، أن من الضروري تطعيم 80&#1642-;- من الناس حول العالم، حيث يعتقد أن الإصابة بفيروس كورونا ستستمر في قتل الناس (؟). وقد أصبح معروفا للقاصي والداني أن هذا الملياردير الفاشي شاطر جدا بإعطاء البرطيل لهذا وذاك من الرؤساء والوزراء والمدراء والأطباء ووسائل التزوير الإعلامي المتحكمة بعقول المستمعين والقراء على صعيد العالم كله. فيضمون إلى قائمة "قتلى" الفيروس كل من مات من سرطان أو نوبة قلبية أو أي مرض عضال آخر، ويصبح الوباء في حد ذاته وباء "إعلامياً" بحتاً.فبيل غيتس لا يهتم بصحة الإنسان على الإطلاق وهو يسعى من خلال ما يسمى منظمة الصحة العالمية المأجورة لتحقيق أهداف مختلفة تمامًا. يسعى ليربح المزيد من المليارات وليحكم البشرية. ويشاركه مطامحه هذه كل حاكم محلي حقير يريد أن يثري على حساب شعبه واقتصاد بلده، وضيقُ أفقه وأنانيته يحجبان عنه حقيقة أن دوره في أن تأكله السمكة الأكبر آت لا محالة. ففي عالم رأس المال الذي تسوده شريعة الغاب لا مكان للنزعة الإنسانية، للتعاون والتعاضد والإخاء والعدالة رغم أنها كانت أول شعارات البرجوازية الصاعدة منذ أيام الثورة الفرنسية عام 1789.إن لقاحه هذا لن يكون فعالًا إلا في مجال استعباد البشر من خلال زرع شرائح نانوية إلكترونية تقضي على مناعتهم ومَنعَتهم فيصبحون كالأغنام لا يقوون على أي مقاومة، ولن يكون قادرًا على تطوير أي مناعة مزعومة ضد فيروس كورونا.وما كان لبيل غيتس أن يحرز أي نجاح في مساعيه الإجرامية هذه لولا الحكام المأجورون الذين يضطهدون شعوبهم في معظم البلدان التي يعتبرها اليانكي حرة مستقلة.إن خلاص الناس هو بيدهم. فإذا تخلصوا من الخوف الذي زرعه فيهم هذا النصاب العالمي والنصابون حكامنا ووزراؤنا وصحفنا وتلفزيوناتنا وقوانا الأمنية التي تنفذ قراراتهم وكثيرون من مثقفينا المزعومين الخائفين على جلدهم الناعم ونهضوا معاً وأسقطوا هذه الأنظمة العميلة العفنة اللامسؤولة الظالمة في حق شعوبها واقتصادها ومستقبل أجيالها، وأنشأوا أحزابا ونقابات جديدة تكون على مستوى المرحلة لأن كل الأحزاب القديمة التقليدية و"الثورية" فقدت كل فاعلية وكل بوصلة، سيخلصون أنفسهم وأبناءهم وأحفادهم من المصير القاتم.ليست الكورونا إلا حرباً تخاض ضد الشعوب، ولكنها حرب من نوع جديد. وكل من يفهمها غير ذلك ويستسلم للخوف ويصدق كذبة هؤلاء الدجالين الذن لم يَصدُقوا يوما مع الشعوب، يكون قد تخلف عن الركب النضالي وتجاوزته القافلة. ......
#لقاح
#غيتس
#أداة
#لاستعباد
#البشرية
#الفاقدة
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690077
مشعل يسار : إلى أين سيقود -كسوف- عقل بيل غيتس البشرية؟
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار الملياردير غيتس ينخرط في مكافحة الاحتباس الحراريبقلم فالنتين كاتاسونوف=============يظهر اسم الملياردير الأمريكي بيل غيتس في وسائل الإعلام كل يوم. أكثر من ملكة إنجلترا ومن الرئيس الأمريكي. علاوة على ذلك، تتسم شهرة بيل غيتس بمسحة قوية من الظهور- الفضيحة. لقد اشتهر غيتس بإكتشافاته حول استصواب الحد من النمو السكاني على هذا الكوكب، وبأنشطته "الخيرية" من خلال مؤسسة بيل وليندا غيتس (على وجه الخصوص، وتم الكشف عن روابط هذا الصندوق بـBig Pharma)، ودعوته المتكررة إلى تلقيح شامل لأهل الكوكب، وتلميحاته حول فائدة "التعريف" الكامل لجميع الأشخاص على هذا الكوكب (باستخدام رقائق النانو)، إلخ.تتغير هوايات هذا الملياردير بشكل دوري وأولوياتهفي مجال الأنشطة "الخيرية" وتترى "تعديلاتها". قبل عام، صرخ بيل غيتس أنه لا يوجد "وحش" أسوأ على كوكبنا من كوفيد-19. وابتداء من نهاية العام الماضي، بدأ في الإدلاء بتصريحات حول أن هناك "وحشين"، كما اتضح، أكثر فظاعة من كوفيد-19: كارثة الاحتباس الحراري والإرهاب البيولوجي.خلال الأشهر الستة الماضية، ركز بيل غيتس كل اهتمامه على الوحش المسمى "كارثة المناخ" (أسماء أخرى - "الاحتباس الحراري"، "فعل الدفيئة"، إلخ). إذا تابعت خطبه في الأشهر الأخيرة، رأيت أنه بدأ في الاهتمام بالمناخ بقدر ما اهتم بموضوع كوفيد-19 وموضوع التطعيم الشامل للسكان. وغداً، أنا متأكد من أن المناخ سيأتي بالتأكيد إلى قمة اهتماماته. ومع ذلك، لا أستبعد أن يتحول بطلنا "الذي لا يمكن التنبؤ بما سيأتينا به من عجائب الغرائب" إلى موضوع الإرهاب البيولوجي (حتى الآن هو فقط حدده).إذا نظرنا إلى موضوع المناخ، سنرى أن جوقة موحدة قد تشكلت في العالم، تغني أغنية تسمى "كارثة المناخ". وتضم الجوقة "محترفين" مثل رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي كلاوس شواب، والأمير البريطاني تشارلز، ورئيسة التحالف من أجل الرأسمالية الشاملة السيدة لين دي روتشيلد، والبابا فرانسيس، والرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن وآخرين.يمكننا افتراض أن هناك مديرًا معينًا يعمل من وراء الكواليس يجمع هذه الجوقة وينظم عروضها العامة. وفي العام الماضي اتصل بهذا الملياردير الأمريكي لينضم بدوره إلى "الكورس الإبداعي".وافق بيل غيتس رجل الهمم وبدأ يلعب الدور المنوط به بحماس. دخل بطلنا المشهد المناخي في وقت ما في نهاية الصيف الماضي. في 4 أغسطس 2020، حين ظهر مقال على موقعه الشخصي بعنوان ذي أكثر من مغزى:«COVID-19 is awful. Climate change could be worse. But there are lessons from the current crisis that should guide our response to the next one»"كوفيد-19 مروع. وقد يكون تغير المناخ أسوأ. ولكن هناك دروساً تستخلص من الأزمة الحالية ينبغي أن توجه ردنا على الأزمة الآتية "....في أكتوبر المنصرم، أعلن بيل غيتس أنه يعد كتابًا عن تغير المناخ على هذا الكوكب. وفي فبراير من هذا العام، صدر الكتاب. عنوانه: "كيف نتجنب كارثة مناخية". ويتم الآن الترويج للكتاب بكل الطرق الممكنة في الولايات المتحدة وإعداد طبعاته في بلدان أخرى.كتب بيل غيتس أنه، كما اتضح، كان يدرس مشكلة تغير المناخ لعدة سنوات. وأنه جمع أفكاره خلال فترة طويلة وها هو قد شعر الآن فقط بالحاجة إلى تشارك أفكاره مع القراء واقتراح طرائق لحل المشكلة. لنقتبس مقتطفاً من الكتاب:"على مر السنين، أصبحت مقتنعًا بثلاثة أشياء: لتجنب كارثة مناخية، يجب أن نخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى الصفر ؛ نحتاج إلى نشر الأدوات التي لدينا الآن، مثل الطاقة الشمس ......
#سيقود
#-كسوف-
#غيتس
#البشرية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714377
فواد الكنجي : خذوا تحذير بيل غيتس محمل الجد لمواجهة الإرهاب البيولوجي القادم
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي (بيل غيتس) رئيس شركة (مايكروسوفت)؛ الذي يعد واحد من أشهر الأسماء في قطاع صناعة التكنولوجيا؛ والذي شارك في تأسيس معهد (بيل) و(ميليندا غيتس) للبحوث الطبية للتصدي للأوبئة، وهو من أعضاء القوى الرأسمالية العالمية التي تتحكم في قيادة العالم؛ وهذه المجموعة تدير اجتماعاتها السرية في داخل الغرف السوداء المغلق بشكل دوري منتظم؛ ومن ضمن هذه المجموعة أيضا مجموعة (روكفلر – روتشيلد) التي تسعى بكل ما يتيح لها من المال والخبرة التكنولوجية المتطورة جدا؛ لرقمنه نشاطاتنا المجتمعية كافة؛ من أنشطة المال.. والتعليم.. والاقتصاد.. والصحة.. ليتم تعميم (رقم هوية موحد) لكل شخص في جميع أنحاء العالم؛ وهذه القوى تمتلك معلومات مسبقة بكل معلومات ومستويات الحياة السياسية.. والاقتصادية.. والاجتماعية التي تحدث وتدور حول العالم .وقبيل تفشي جائحة (كورونا) وتحديدا في عام 2015 كان (بيل غيتس) قد صرح تصريحا خطيرا جدا؛ أشار إلى فيروس (كورونا)؛ وقد أعطى بعض ملامح عن خصائصه بكونه فيروس مختلف وأكثر خطورة وفتكا من سلالة هذا الفيروس الذي كان معروفا سابقا عند علماء البيولوجي؛ وهذا التصريح الذي أدلى به كان يعني بأنه يمتلك كل المعلومات عن هذا الفيروس بحكم عضويته في هذه المجموعة السرية التي تتحكم بمجريات الأحداث في العالم، بان فيروس (كورونا) تم تصنيعه أو تحويره في معامل بيولوجية تحت إشرافهم؛ وهم يمتلكون كل التفاصيل البيولوجية عنه؛ وبإمكانهم التحكم بجناته سواء بانتشاره أو القضاء علية أو تحويره و وفق خطط وأغراض التي وضعت لإنتاجه . والأكثر خطورة بما يقال ويشاع بان (مؤسس شركة م&#1740كروسوفت – ب&#1740ل غ&#1740تس) ابتكر تكنولوج&#1740ا لانتشار الفيروسات ومن ضمنها فيروس (كورونا) ليتم تطبيق نظريته (المرض واللقاح) وذلك عبر معدات (الجيل الخامس للأنظمة اللاسلكية) فهذه الأجهزة التي تنصب على أبراج اتصالات في كل مناطق المعمورة تعمل وفق برمجة خاصة في توجه موجاتها (كھرط&#1740س&#1740ة) وفيها نسبة عالية من الإشعاعات المنبعثة في الترددات العالية والتي تستخدم بشكل خطيرة من هذه (الأبراج الإرسالية)؛ وهذه الإشعاعات المنبعثة تضعف جهاز المناعي عند الإنسان كما تسبب في تضعيف القدرات الجنسية ويصيب الإنسان بالعقم؛ مما &#1740جعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بعدوى ف&#1740روس (كورونا) أو غيرها من الفيروسات المعدية، وهذه المعدات أيضا لها القدرة على توجيه موجاتها نحو البشر ما يؤدي إلى رفع حرارة أجسامهم بما تسبب لهم أوجاع مختلفة يشعرون بها؛ وقد يصل الأمر بهذه الموجات إلى منعهم من الحركة، والهدف الحقيقي من هذا الأمر يتعلق بعدة أمور منها :الأول .. قمع تحركات الناس في الشوارع؛ في أي موقع يتم تحديده من قبل هذه المجموعة المتحكمة بأحداث العالم؛ وقد يستفاد منها في القضايا العسكرية أيضا في إخماد تحركات المعادية لسياسة الرأسمالية المهيمنة على أنظمة دول العالم .ثانيا.. مخطط يهدف إلى تقليل عدد السكان العالم. ثالثا.. تفعيل وتنشيط صناعة الأدوية واللقاحات لكي تستفد منه قطاعات من أصحاب رؤوس أموال الصناعة الرأسمالية في (الولايات المتحدة الأمريكية) والدول الرأسمالية الامبريالية .وكل هذه الإجراءات يتم وفق قرارات تتخذها المجموعة السرية والنخب الرأسمالية المهيمنة على مقدرات العالم اجمع والتي تجتمع في الغرف السواء المغلقة لإدارة شؤون العالم .وهنا يطرح السؤال نفسه ما غاية هذه المجموعة السرية من صناعة فيروس (كورونا) أو غيره من الفيروسات الفتاكة ...........؟قبل الإجابة عن هذا السؤال الخطير نرجع إلى ما صرح به (بيل غيتس) أيضا ......
#خذوا
#تحذير
#غيتس
#محمل
#الجد
#لمواجهة
#الإرهاب
#البيولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758609