الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هشام حتاته : زوبعه محمد رمضان ولقائه مع فنانين اسرائيليين
#الحوار_المتمدن
#هشام_حتاته بعد انتهاء ملهاه سفاح الجيزه بدات ملهاه جديده حيث أثارت صور ظهور الفنان المصري، محمد رمضان فى دبى في إحداها بجوار المطرب الإسرائيلي، عومير آدام، والفنان الإماراتي، حمد المزروعي، وفي أخرى إلى جوار لاعب كرة القدم الإسرائيلي، ضياء سبع، وفي ثالثة إلى جوار رائد الإعمال الإسرائيلي أيضا، إيلاد تسلا، جدلا واسع النطاق في مصر وخارجها.وعلى الفور اصدرت نقابه المهم التمثيلية قراراها بايقاف محمد رمضان عن العمل فى المجال الفنى وقامت بالغاء مسلسله القادم فى رمضان بل ان احد المحامين رفع قضية على محمد رمضان وحددت لها جلسه ، واذا قرات عريضة الدعوى سيصثيبك الغثيان من كم الجهل والكلام المرسل ن حتى اننى كتبت على صفحتى ( على محمد رمضان ان يقدم للقاضى فى اول جلسه صورة من معاهده كامب ديفيد التى وقعتها الحكومة المصرية مع اسرائيل )فى الوقت الذى تقيم فيه 3 دول عربية ( الامارات – البحرين – السودان ) علاقات طبيعيه مع اسرائيل والسعودية فى الطريق ، بعد زياره نتنياهو الى السعودية بالامس ومقابلة الامير محمد بن سلمان ، التى نفتها الخارجيه السعودية واكدتها كل وسائل الاعلام الاسرائيلية ، ولم يعلق عليها نتنياهو سواء بالتاكيد او الرفضفى هذا الوقت نرى الامارات والبحرين تسارع الخطى نحو علاقات كامله رسمية وشعبية مع اسرائيل نجد مصر فى وضع غريب !!والمثير للتساؤل انه بعد عده ايام من نشر صحيفة سعوديه ان المسجد الاقصى ليس فى فلسطين ان يتم اللقاء بين نتنياهو ومحمد بن سلمان كما وضحنا فى المقالة السابقة .الدولة تقيم علاقات دبلوماسية كامله مع اسرائيل بعد توقيع معاهده كامب ديفيد للسلام ( مارس 1979 ) وفى نفس الوقت نرى جميع النقابات فى مصر ترفض التعامل مع اسرائيل وتحرم تعامل منتسبيها معها وتعرضهم لاقصى العقوبات فى حاله التعامل مع اسرائيل ورغم هذه العلاقات الدبلوماسية المعترف بها الا انه يجب على اى مواطن مصرى يريد ان يقوم بزياره اسرائيل ان يحصل على موافقه امنيه ، وفى الغالب تكون بالرفض واذا تمت الزياره من مصرى خارج مصر تبدا حملات الخيانه والتشوية المعنوى ، ولاننسى قيام مجلس النواب المصرى فى 2016 باسقاط عضوية الاعلامى توفيق عكاشه لانه استقبل السفير الاسرائيلى فى بيتهوالغريب انه بعد عقد اتفاقية السلام ومماطله اسرئيل فى الانسحاب من طابا ظهرت فيها حركة ( السلام الان ) ضد الحكومه الاسرائيلية لدفعها الى الانسحاب من طابا ، ان الحكومه المصرية كانت ترحب بزيارات هذه الحركة لمصر ولقاء المسئولين فيها دون ان تتهمهم اسرائيل بالخيانه والعماله .ولنبدا من البدايه :كتبت اكثر من مره ان عبد الناصر طوال فتره حكمة لمصر كان مصابا بعقدتى الفقر والفالوجاعقده الفقر التى نتج عنها التاميم وفرض الحراسه على عدد من كبار الاغنياء واشياء ....... الخاما عقده الفالوجا فهو لم ينسى حصاره فيها من قبل اليهود إبان حرب 1948 وكان من نتيجتها القطيعه مع الولايات المتحده والاتجاه شرقا ، وانتهاجه لمبدأ القومية العربية ليحقق بها وبقضية فلسطين زعامه العربحتى كانت هزيمه 1967 ضربة قاصمه له وللشعب المصرى الذى اصبح يصب جام غضبة على امريكا واسرائيل تغذيها كل وسائل الاعلام فى مصرثم جاء السادات وحقق نصر اكتوبر وكانت اتفاقية كامب ديفيد تتويجا لهذا الانتصار ، ولكن بقى ازلام الشيوعيه والناصرية يتاجرون بقضية فلسطين التى اصبحت بفضل اعلام عبد الناصر وعمليه غسيل المخ الواسعه التى تعرض لها الشعب المصرى من جهاز الاعلام الناصرى متجذره فى الوجدان العربى ، واصبحت حصان طرواده يمتطيه اى حاكم يسعى الى زعامة ال ......
#زوبعه
#محمد
#رمضان
#ولقائه
#فنانين
#اسرائيليين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700094
رمزى حلمى لوقا : زَوبَعَه
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا ،،،، الرِّيحُ تَعصِفُ والأَكوَانُ تَضطَرِبُوالرُّوحُ فى الحَلقِ تَنأَى أَينَمَا اغتَرَبُوا، والنَّفسُ بِالوَجدِ ثَارَت فى مَوَاقِدِهَاكَالمَاءِ فى القِدرِ فَوقَ النَّارِ يُحتَرَبُ، بِالدَّمعِ مِن رَحلِهِم يَدنُو لِوَاحَتِنَاسِربُ الرِّمَالِ الَّتِى بِاليَأسِ تَقتَربُ، تَبكِى شِوَاءً لَنَا فى بَابِ خَيمَتِهِمفَتَستَجِيبُ لَهَا الأَوتَادُ و الحَطَبُ،دَمعٌ لِدَمعٍ جَرَى مُستَوحِشًا أَرِقَاأَتَستَدِيرُ لَنَا الأَقَمَارُ أم تَثِبُ.! ، كُنَّا نُدَارِى مَع الأَطلَالِ طَوطَمَنَاونَستَجِيرُ بِهَا حِينًا ونَغتَرِبُ، ونَستَعِينُ بِذِكرَى لا تَلِيقُ بِنَاكَأَنَّنَا الزُّهدُ بِالآثَامِ نَنتَحِبُ،،،،كلمات&#1634-;-&#1635-;- مارس &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1633-;-من وحي الزوبعة ......
َوبَعَه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713248