الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : فشل مؤامرات الزمرة الخمينية وعملائها... ضد البحرين عبر التاريخ
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين من مواطن ليس فوق مستوى الشبهات إلى الوفاق سبعة عقودالأربعاء 8 ديسمبر 2021 في شهر يناير من عام 1948م وحسب الوثائق البريطانية وصل إلى طهران شخص قدم نفسه بوصفه ممثلاً عما أسماه «الجبهة الوطنية» في البحرين، والتقى عددًا من أعضاء البرلمان الايراني وأخبرهم «بأن شعب البحرين يريد الانضمام إلى ايران في أسرع وقتٍ ممكن» هذا بالنص الحرفي لما جاء في وثيقة بريطانية من الوثائق التي رفعت عنها السرية.هذا المواطن الذي ذكرت الوثيقة اسمه كاملاً يذكر المقيم السياسي البريطاني آنذاك في برقية بعثها إلى مكتب علاقات الكومنولث أنه وإن كان من مواليد البحرين «المنامة تحديدًا» كان يعمل بالتهريب «مهربًا» بعد أن استقال من شركة النفط وقصد إلى ايران لأهداف أخرى لتغطية هدفه الذي أوعزت به إليه إحدى الجهات.وتبين أن رئيس البرلمان الايراني وقتها المدعو اسكندري قد أخبره بأن الاحتلال العسكري وبالقوة «أمر سابق لأوانه»، لاحظ الرد الذي يكشف أن النوايا مبيتة لتحريك الجيش والاحتلال لكنه في شتاء 1948 كان سابقًا لأوانه كما يقول رئيس البرلمان الايراني آنذاك.أشرنا إلى أن جهة ما كانت تحركه وتقف وراءه وتدعم مجموعة وليس شخصًا فقط للوصول إلى هدفها، بدليل إن هذا الشخص قد أخذ معه مساعدًا في رحلته إلى طهران، كما أنه كان ينتقل في المنطقة ذهابًا وايابًا وينفق بما يؤشر أن ثمة داعمًا وممولاً مجهولاً هو الذي أوعز أن يكون الحراك المشبوه تحت اسم «الجبهة الوطنية» التي لا وجود لها يذكر في البحرين.ودليلنا في ذلك أن وزير خارجية بريطانيا السيد انتوني ايدن تسلم رسالة من الجبهة المذكورة والمزعومة عندما زار البحرين في 3/1/1948 تتضمن مطالب معينة وتهاجم حكومة البحرين وحاكمها وتحرض وزير الخارجية البريطانية وتدعوه للتدخل والوقوف بجانب «مطالبها وإنقاذها» كما قالت.هل نقول ما أشبه الليلة بالبارحة؟؟ فبعد 73 عامًا يقف وفاقيون وشيرازيون وجميع الولائيين أمام خامنئي وقادة الحرس الثوري يتباكون ويلطمون وينوحون ويطلبون منهم التدخل واحتلال البحرين «لإنقاذهم»؟؟.التسجيلات بالصوت والصورة لا يمكن لهم أن يكذبوها أو ينكروا ذلك أبدًا، لكن هل التاريخ أعاد نفسه؟؟.في مارس 1948 ذلك الشخص المشبوه تُوعز له الجهة التي تقف وراءه وتحركه لأن يبعث برسائل سرية خاصة إلى جماعاتٍ بعينها في البحرين يخبرهم فيها «عن نيته لزيارة أمريكا لعرض قضية البحرين في الأمم المتحدة»، هذا ايضًا جاء في الوثيقة البريطانية.هذا النص الذي جاء في الوثيقة قبل أكثر من سبعة عقود ألا يذكركم بنصوص خطابات بعثت من الولائيين هنا «يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل وإنقاذهم».تمامًا بالضبط التف التاريخ ودار على نفسه في تشابه وتطابق النصوص والتحرك واختلاق المزاعم وابتداع الافتراءات وتحريض الدول والمنظمات والاستنجاد بالأجنبي ودعوته للدخول والتدخل.الحكاية قديمة إذن!! والنوايا مغروسة ومنغرسة في أعماق السنين والأعوام، وكلما حفرنا وجدناهم يشوهون الواقع ويزيفون التاريخ لأن «اللي في الفخ أكبر من العصفور» فحتى لو مات وتوفي ذلك الذي بدأ يتحرك موعوزًا له باسم «الجبهة الوطنية» فهناك من استلم «المهمة»، وهناك من «سلم» الخطة وهناك من لازال يردد ما ردده زعم «الجبهة الوطنية».وبالتالي وللضرورة لم نورد التفاصيل ونروي الحكايا اليوم لازجاء الوقت ولكننا نقرأ شيئًا من التاريخ لنفهم الحاضر ونستعد للمستقبل ونفكك خيوط لعبة تلعب خلف الكواليس وفي الغرف المغلقة، لكنها بذات الأدوات تلعب وبذات التكتيك تتحرك، علينا فقط ......
#مؤامرات
#الزمرة
#الخمينية
#وعملائها...
#البحرين
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740146
كاظم ناصر : هل سينجح عمران خان في تحدي أمريكا وعملائها والفوز في الانتخابات القادمة؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر نجا رئيس وزراء باكستان عمران خان من إجراء يهدف إلى الإطاحة به من منصبه يوم الأحد 3/ 4/ 2022 عندما رفض نائب رئيس البرلمان الباكستاني اقتراحا بحجب الثقة عن حكومته؛ وأعلن الرئيس عارف علوي حل البرلمان وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة خلال 90 يوما، وأفشل بذلك محاولات حزبي المعارضة الرئيسيين اللذان تتحكم بقياداتهما عوائل معينة، وهيمنا على الحياة السياسية الباكستانية على مدى عقود، وهما " حزب الشعب الباكستاني " بزعامة بيلاوال بوتو زارداري، نجل رئيسة الوزراء الراحلة بي نظير بوتو والرئيس السابق أصف زارداري، " وحزب الرابطة الإسلامية الباكستانية " بزعامة شهباز شريف شقيق رئيس الوزراء السابق نواز شريف. عملية الهجوم على عمران ومحاولة إسقاطه تبنتها المعارضة الباكستانية والولايات المتحدة الأمريكية؛ فالمعارضة تتهم خان بسوء الإدارة الاقتصادية، والتسبب في تضخم مستمر في الارتفاع، وتراجع سعر صرف العملة المحلية الروبية، وارتفاع المديونية، وفي ارتكاب أخطاء على صعيد السياسة الخارجية. وخان اتهم الولايات المتحدة الأمريكية وعملاءها الباكستانيين بالتآمر عليه ومحاولة إسقاط حكومته، وأعلن عن تلقيه رسالة تهديد أمريكية عن طريق سفير بلاده في واشنطن تضمنت تسجيلا لمسؤول أمريكي رفيع المستوى أشار فيها بوضوح إلى ان الولايات المتحدة تشعر بان العلاقات بين البلدين يمكن أن تكون أفضل إذا تمت الإطاحة به وبحكومته. فلماذا ترغب الولايات المتحدة الأمريكية الإطاحة بخان وتغيير النظام في إسلام أباد؟ أمريكا تريد حكومة باكستانية خاضعة وتابعة لها كحكومة نواز شريف السابقة، وترى في استمرار خان في الحكم تهديدا لمصالحها ومصالح الدول الأوروبية في المنطقة؛ فالرجل رفض ربط الإسلام بالإرهاب ووصف حكام العالم الإسلامي ب" الدمى التي تديرها واشنطن "؛ ورفض السماح لأمريكا ببناء قواعد عسكرية على أراضيه ومطالبتها هي ودول الاتحاد الأوروبي له بإدانة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وقال للقادة الأوروبيين بوضوح إن بلاده " ليست عبدا لهم " لتنصاع لأوامرهم؛ ورفض التطبيع مع إسرائيل والانخراط في حرب اليمن واعتبرها " كارثة إنسانية "، وعزز علاقات بلاده السياسية والاقتصادية مع إيران والصين وروسيا، وقام بزيارة موسكو، ودعم حركة طالبان وساهم في هزيمة الولايات المتحدة في أفغانستان، وسعى إلى توحيد الصف الإسلامي وتقريب وجهات النظر بين دول الشرق الأوسط وحل نزاعاتها. فلا غرابة إذا في هذا العداء الأمريكي لخان لأن الولايات المتحدة لا يهمها في تعاملها مع باكستان ودول الشرق الأوسط عموما إلا المحافظة على مصالحها وحماية إسرائيل. وعلى الرغم من نجاة خان من محاولة الإطاحة به، وتكليف الرئيس عارف علوي له بالاستمرار في الحكم حتى إجراء الانتخابات، وتصريح رئيس قسم العلاقات العامة في الجيش بأن الجيش ليس منخرطا في السياسة ولا " علاقة له بالعملية السياسية"، فإن البلاد تواجه حالة من عدم الاستقرار، وهنالك مخاوف حقيقية من أن يقوم بعض كبار ضباط الجيش الباكستاني المتعاونين مع أمريكا بانقلاب عسكري للسيطرة على البلاد، وتأجيل إجراء الانتخابات البرلمانية لأجل غير مسمى لقطع الطريق على خان وحزبه ومنعهم من الوصول للحكم. فهل سينجح خان وحزب " حركة الإنصاف الباكستانية " الذي يرأسه في تحدي أمريكا وعملائها والفوز في الانتخابات البرلمانية إذا أجريت في موعدها المقرر؟ هنالك إمكانية حقيقية أن يفوز الحزب ويكلف خان بتشكيل الحكومة القادمة لأن الحزب يمتلك قاعدة جماهيرية واسعة، وخان يتمتع بتأييد شعبي كبير، وهو معروف بثقافته وقدراته السياسية وزهده ونظافة يده؛ و ......
#سينجح
#عمران
#تحدي
#أمريكا
#وعملائها
#والفوز
#الانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752112