الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أشرف عبدالله الضباعين : في اليوم العالمي للمتاحف - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#أشرف_عبدالله_الضباعين في اليوم العالمي للمتاحف.الجزء الأولفي أوائل شهر نيسان شهدت مصر افتتاح المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط وذلك بموكب ملكي فخم وضخم ورائع تضمن نقل المومياوات الملكية، من المتحف المصري في ميدان التحرير بوسط القاهرة إلى المتحف الجديد، في عملية خُطط لها بعناية على مدار سنة، ونجحت وزارة الآثار المصرية بهذا العمل الذي يجب أن يفتخر به كل مصري. نعم أثبتت مصر مجددًا أنها " أم الدنيا" وأن مصر تتربع على عرش إدارة قطاع الآثار وتدريسه بكافة تخصصاته وأيضًا بلا مزاع عربيًا، وأن التفكير المصري بأهمية الآثار والسياحة يتربع على رأس أولويات الحكومات المصرية المتعاقبة وما زال. فما سر النجاح المصري بهذ الجانب؟ هذه النقطة سنصل لها في أجزاء هذا المقال لاحقًا.هذه التجربة المصرية جاءت قبل احتفالات العالم باليوم العالمي للمتاحف، والذي يصادف الثامن عشر من أيار. وقد انطلق أول احتفال بهذا اليوم عام 1977 من قبل المجلس الدولي للمتاحف (ICOM )International Council of Museums، وذلك لتفعيل دور المتاحف وإبراز دورها الثقافي الفعال في تطوير المجتمعات المحلية، وزيادة الوعي بأهمية المتاحف والمواقع الأثرية في العالم، ولتعزيز إمكانيات المتاحف والتعرف على تاريخها ومستقبلها والدور الذي تلعبه في تطوير وتنمية المجتمعات. وتجدر الإشارة إلى أن تقوم استشارية في هذا المجلس تقوم بتحديد عنوان معين مختلف كل عام لهذا اليوم تعلنه عبر موقعها الإلكتروني ليكون عنوانًا عامًا لاحتفالات العالم بهذا اليوم، وهذا العام اختار المجلس عنوانًا جريئًا للاحتفالية وهو: The future of Museums, Recover and Reimagine" " مستقبل المتاحف، الاستعادة وإعادة التصور" وهو عنوان يُشير لأهمية التخطيط المستقبلي للمتاحف والتفكير مليًا بتطوير المتاحف في العالم لتواكب التطور التكنولوجي ناهيك عن تطور أساليب التسويق والترويج السياحي، والتغيير في أسلوب التعاطي مع اللقى والقطع المتحفية وعرضها والقصة أو الرواية المرتبطة بها. وهذا جانب مهم جدًا وتغفل عنه إدارات الآثار والمتاحف في معظم دول العالم الثالث لكن تنبهت له دول نامية كمصر فكانت كما قلنا سابقة رائدة العمل الأثري والمتحفي عربيًا وإسلاميًا وشرق أوسطيًا.في عالم اليوم ما عادت المتاحف وخصوصًا الأثرية منها، غرف جامدة تحتوي على قطع وأدوات حجرية ومعدنية وغيرها أو بقايا بشرية أو حيوانية أو نباتية ميته، ما عادت صالات المتاحف باردة وخالية من الروح، ما عادت المتاحف المميزة والعالمية أداة صماء خرساء لعرض أشياء غير مفهومة وغير واضحة للعموم، قطع تجلس أو تتكئ ميته على رفٍ أو في خزانة أو على الأرض وبجانبها ورقة صفراء متآكلة تتحدث بصيغة ميته عن القطعة. ما عاد الشرح البسيط العادي بجانب القطعة يكفي. الشرح يجب أن يتسم بالحياة، بالوضوح، بالإثارة، بإيصال الرسالة والمعلومة بطريقة مشوقة ومميزة. في عالم اليوم أصبحت التكنولوجيا الحديثة تجتمع سوية مع القطع واللقى الأثرية المعروضة في المتاحف أو المخزنة في أقبيتها. ما عادت المتاحف المغلقة تصنف وحدها في خانة تعريف المتاحف، فالمتحف اليوم يمكن أن يكون متحفًا مفتوحًا، منفتحًا، فالمتحف نفسه رسالة والرسالة لا يجب أن تبقى مغلقة في وجه المجتمعات المحلية، وطلاب المدارس والجامعات، والمهتمين والإعلاميين، والكثير غيرهم. المتحف اليوم جسم يؤثر في المجتمع ويتأثر به، وهنا لا بد أن تكون هوية المتحف هوية الحفاظ على التراث وتقديمه بأفضل الوسائل وأحدثها وأنجعها. وبهذا الصدد ما عاد تأمين القطع يأتي على أقدميتها أو حجمها أو نوع معدنها، بل تميزها وتفردها ورسالتها وا ......
#اليوم
#العالمي
#للمتاحف
#الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717714
أشرف عبدالله الضباعين : في اليوم العالمي للمتاحف - الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#أشرف_عبدالله_الضباعين في اليوم العالمي للمتاحف – الجزء الثانيانطلق أول احتفال بيوم المتاحف العالمي في اجتماع اللجنة العمومية للمجلس الدولي للمتاحف ICOM- International Council of Museums عام 1977 في موسكو، وذلك لتفعيل دور المتاحف وإبراز دورها الثقافي الفعال في تطوير المجتمعات المحلية، وزيادة الوعي بأهمية المتاحف والمواقع الأثرية في العالم، ولتعزيز إمكانيات المتاحف والتعرف على تاريخها ومستقبلها والدور الذي تلعبه في تطوير وتنمية المجتمعات. ووقتها جاء العنوان الرئيسي "إتاحة الفرصة للمختصين في المتاحف للتواصل مع المجتمع". إن هذا اليوم هو لإبراز أهمية المتاحف، ودورها في تنمية المجتمع، والتأكيد على أن المتاحف تخطت دورها كمكان لحفظ اللقى والقطع الأثرية والتراثية والثقافية ( معظم البلدان تنظر لهذه التعريفات الثلاثة كشيء واحد)، بل هي مركز علمي وثقافي على تواصل مع المجتمع والبيئة المحيطة به لنشر الوعي والثقافة والتعريف بالتراث الإنساني .واذا كانت المتاحف مختلفة الأنواع والتخصصات لكن مقالي سيركز على المتاحف المتخصصة بحماية وحفظ المقتنيات الأثرية، وتكاد تكون هذه المتاحف هي الأكثر عددًا من متاحف الفنون والأدب والعلوم والطبيعة وغيرها، وجميعها تدخل في نطاق الاحتفال بهذا اليوم.تجدر الإشارة إلى أنه في 2011 كان احتفال العالم بيوم المتاحف العالمي بالشراكة مع اليونسكو ومنظمات أخرى تحت عنوان "المتحف والذاكرة، معروضات تحكى قصتنا" حيث شهد ذلك العالم احتفالا عالميًا مميزًا بالمتاحف في معظم دول العالم وشهدت صالات معظم المتاحف في العالم فعاليات وأنشطة جعلت احتفالات 2011 مميزة.في 2021 يحتفل العالم بيوم المتاحف العالمي تحت عنوان: The future of Museums, Recover and Reimagine" " مستقبل المتاحف، الاستعادة وإعادة التصور"، واذا كان هذا العنوان عموميًا وقد يفتح شهية الكثير من الخبراء والمختصيين والكُتاب في فهمه وتفسيره فإنني أجد نفسي أُفسر العنوان كالتالي: ما هو المطلوب من المتاحف في المستقبل؟ ويمكن أن يكون الجواب عبر عدة نقاط:1- وضع تصورات وخطط لتوجه جديد للمتاحف يضمن وصول التعريف بالمتاحف وأهميتها ودورها لكافة الفئات المستهدفة من المجتمع والبيئة المحيطة بها.2- استثمار الشبكة العنكبوتية والتكنولوجيا الحديثة لإيصال المتاحف للناس وليس انتظار المتاحف للناس، وهذا الهدف يعني الوصول لأكبر شريحة من الجمهور، واستمالة مهتمين جدد من الفئات المختلفة، إضافة إلى الاستفادة من التقنيات الحديثة للوصول لفئات المجتمع خاصة الشباب.3- استثمار مواقع التواصل الاجتماعي لخلق نوع جديد من الوعي لدى الجيل الجديد وبوسائل ذكية غير تقليدية.4- استخدام التكنولوجيا الحديثة في عمليات الحفظ والتوثيق والتسجيل والترميم الخاصة بالقطع المتحفية وتعميم استخدامها عالميًا. هذا يتطلب وضع برامج عالمية للتوثيق والأرشفة وقد يُستفاد منه في حماية المتاحف في مواقع النزاع المسلح أو المناطق الفقيرة وشديدة الخطر ( لكن اتحفظ على ذكر المزيد حول هذه النقطة حتى لا يفهم كلامي بالتعميم بغير موقعه السليم والمراد منه).5- وضع تصورات جديدة لعلاقة المتحف بالإنسان والبيئة.لقد خلقت جائحة (كوفيد – 19) منذ أكثر من عام مشكلة عالمية ولم تسلم المتاحف ومواقع التراث الثقافي من تبعات هذه المشكلة، فأكثر من 98% من المتاحف في العالم والتي يُقدر عددها بما يقارب 60 ألف متحف أغلقت أبوابها، البعض منها لأسابيع والبعض الآخر لفترات غير محددة أو عدة مرات، وقد تتعرض الكثير من هذه المتاحف لإغلاقات كاملة أو جزئية خلال العام الحالي 2021 نظرًا لاستم ......
#اليوم
#العالمي
#للمتاحف
#الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717942
أشرف عبدالله الضباعين : في اليوم العالمي للمتاحف – التجربة الأردنية الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#أشرف_عبدالله_الضباعين كانت النية أن يكون الجزء الثالث مخصصًا للحديث عن التجربة المتحفية في الأردن ومصر والإمارات، وما أحدثته الحروب والجماعات المتطرفة في متاحف سورية والعراق، لكن أرتأيت أن يكون للتجربة أو الحالة الأردنية مقال واحد مستقل بذاته لأهمية إبراز الحالة الأردنية والتي يمكن القول أنني مطلع عليها بشكل كبير.ينتشر في الأردن عدد من المتاحف الأثرية والتراثية وعددها اليوم ثمانية عشر مُتحفًا ( المصدر: موقع دائرة الآثار الأردنية الإلكتروني) موزعة على المحافظات الأردنية بعضها مُغلق لغايات الصيانة والترميم، وأشهر هذه المتاحف متحف الآثار الأردني الذي يقبع فوق قمة جبل القلعة في العاصمة عمان وقد بني بين عامي 1951- 1952، أما مبناه الحجري فقد قام بتصميمه المهندس البريطاني أوستن هاريسون، الذي صمم بناء المتحف الفلسطيني بالقدس، وذلك بإشراف مدير عام الآثار آنذاك جيرالد لانكسترهاردنج (المصدر: أرشيف وزارة الثقافة الأردنية)، ومساحة المتحف تبلغ نحو 550 مترا مربعا، بينما تبلغ مساحة الطابق الأرضي الذي تشغله المستودعات قرابة 300 متر مربع، وجُلبت خزائن العرض المصنوعة من النحاس والزجاج والخشب من بريطانيا، وكذلك الحال بالنسبة لحاملات بطاقات الشروحات للقطع، وبعد عقدين من الزمن، أضيفت خزائن من الخشب والألمنيوم والزجاج عندما تضاعفت أعداد القطع الواردة للمتحف.صُمم المتحف ليعتمد على الإنارة الطبيعية (ضوء الشمس) من خلال الشبابيك الموجودة أعلى المبنى، وعلى مصابيح كهربائية ثُبتت على جدران المتحف وفوق الخزائن بحيث لا تسلط الضوء مباشرة على القطع الأثرية فتؤذيها، وفي وقت لاحق أضيفت مصابيح الفلوروسنت المثبتة على سقف المتحف.في عام 1980 أوصى المؤتمر الدولي الأول لتاريخ وآثار الأردن برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال والذي عُقد في أكسفورد بإنشاء متحف وطني، وقد أشرف الأمير الحسن على ذلك بإنشاء جمعية التراث الأردني في عام 1989 والتي بدأت بوضع الأفكار الرئيسية للمتحف والتي تطورت لاحقًا لتصبح المفاهيم العامة للمتحف.في عام 1999 وقعت الحكومة الأردنية اتفاقية قرض مع الحكومة اليابانية لتمويل مشروع تطوير القطاع السياحي تضمنت في أحد بنودها تمويل المتحف الوطني. وفي عام 2002 صدرت الإرادة الملكية السامية بإنشاء المتحف الوطني فجرى تعديل لقانون الآثار الأردني ليتضمن مادة خاصة بهذا المتحف، فتشكل مجلس أمناء للمتحف برئاسة صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبدالله ونائب الرئيس صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن، وقد وضع حجر الأساس للمتحف عام 2005 في موقع مميز في وسط المدينة، حيث يمثل هذا الموقع مركزًا حضاريًا وثقافيًا وسياحيًا في العاصمة عمان، وافتتح المتحف باسم متحف الأردن في عام 2013 كمؤسسة مستقلة لها مديرها العام يعمل تحت إشرافٍ من مجلس الأمناء. والمتحف عضو في المجلس الدولي للمتاحف (International Council of Museums – ICOM) ويُصنف على أنه متحف قائم ضمن أفضل المقاييس العالمية لدى المجلس المذكور، كما أنه يُعد مركزًا تراثيًا شاملاً لتاريخ وحضارة وثقافة المملكة عبر العصور المتعاقبة ويحتوي على قطع مميزة وفريدة من آثار المملكة تعود لفترات مختلفة، ناهيك عن كونه أداة تعليمية ووسيلة سياحية ثقافية متطورة لكونه من أنجح أدوات التسويق السياحي الثقافية في المملكة جنبًا إلى جنب مع المواقع الأثرية الأردنية، والمتحف يُعتبر مركزًا لدعم التأليف في مجال الآثار والتراث حيث صدرت عنه عددٍ من المؤلفات والإصدارات المتخصصة.أما العرض المتحفي وهو من أهم نقاط تقييم أي متحف في العالم فإن متحف الأردن يحاكي ويروي قصة ......
#اليوم
#العالمي
#للمتاحف
#التجربة
#الأردنية
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718527
أشرف عبدالله الضباعين : في اليوم العالمي للمتاحف – التجربة العربية- الجزء الرابع والأخير
#الحوار_المتمدن
#أشرف_عبدالله_الضباعين في اليوم العالمي للمتاحف – التجربة العربيةالجزء الرابع والأخيرتعني كلمة مَتحَف في معجم المعاني الجامع موضع التُّحف الفنية أَو الأثرية وجمعها مَتاحِف، وفي قاموس المعجم الوسيط، ومعجم اللغة العربية المعاصر، والرائد، ولسان العرب، والقاموس المحيط بأنه موضع عرض التُّحَف الفنِّيَّة أو الأثريّة أو العلميّة أوغيرها. والدارج أن التُّحَف هي المواد الملموسة النادرة والثمينة والتي أخذت قيمتها المادية والمعنوية بسبب قِدمها وتفردها وتميزها، وقد عَرّف المجلس العالمي للمتاحف المُتحف: " مقر دائم، من أجل خدمة المجتمع وتنميته، مفتوح للعامة، ويقوم بجمع وحفظ ودراسة والتواصل مع المجتمع وعرض التراث الإنساني وتطوره، لأغراض التعليم والدراسة والتوعية" (المرجع1: https://web.archive.org/web/20100827104103/http://icom.museum:80/statutes.html المادة رقم -3- البند -1- ) بالتالي هو مؤسسة غير هادفة للربح وإن كانت تُحقق مدخولا، وهي مؤسسة ثقافية بالدرجة الأولى.يُعتقد أن الأميرة آن نيجالدى نانار – En Nigaldi Nanner – كانت أول أمينة متحف في التاريخ حيث كانت تحتفظ بمجموعة من الآثار في مكان ما ( المرجع 2: عاصم محمد رزق، علم الآثار بين النظرية والتطبيق، مكتبة مدبولي ، القاهرة، 1996 ص 69 والمرجع 3: الضباعين أشرف عبدالله، مواقع التراث الثقافي، وزارة الثقافة، عمان، 2020، ص 63) بينما يُشير باحثون آخرون بأن أول متحف فعلي نشأ في عهد بطليموس الأول (325 – 285 ق.م) بمكان اسمه موسيون Mouseion -دار ربات الحكمة- كما كان يطلق عليها قديماً، أو جامعة الإسكندرية، ومن أشهر ملحقاتها المكتبة والتي عُرض فيها بعض التماثيل -مصادر متعددة- ومنها اشتق لاحقًا تسمية مُتحف (Museum). أما أول متحف في العصر الحديث فهو مُتحف جامعة أكسفورد بلندن – القرن السابع عشر الميلادي – المتحف البريطاني 1753، متحف اللوفر 1793 متحف المتروبوليتان (1872) وغيرها.عربيًا يُقدر عدد المتاحف العربية بمختلف تخصصاتها بحوالي 730 مُتحفًا، لكن لا توجد إحصائية رسمية مؤكدة بذلك، وأول متحف تأسس عربيًا كان المتحف المصري في القاهرة في عام 1835م لكنه افتتح في مقره النهائي بميدان التحرير بمصر في عام 1902 وهو واحد من أشهر المتاحف العالمية، وفي 4/4/2021، شهد المتحف المصري موكب المومياوات الملكية، حيث نقلت 22 مومياء ملكية من المتحف المصري إلى المتحف القومي للحضارة المصرية بمدينة الفسطاط الذي تم إنشاءه كمتحف ضمن المواصفات العالمية بالشراكة مع اليونسكو، ويُعتبر متحف فريد من نوعه في الوطن العربي والشرق الأوسط، سواء من حيث أسلوب العرض أو استخدام التكنولوجيا أو من حيث برامج اعتماد المتاحف، ويُشار إلى متاحف أُخرى ذات أهمية في مصر مثل المتحف الإسلامي سنة 1903م والمتحف القبطي سنة 1908م وغيرها.أما متحف اللوفر أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة فهو أيضًا متحف حديث، وانطلق المشروع في عام 2007، بشراكة بين فرنسا والإمارات العربية المتحدة، بهدف تطوير نوع جديد من المؤسسات الثقافية. ويُمثّل متحف اللوفر أبوظبي نوع جديد من المتاحف عربيًا حيث يجمع بين الحداثة والتقدم الثقافي والانفتاح الذي تعكسه رؤية الإمارات من جهة، والخبرة الفرنسية في عالم الفن والمتاحف من جهة أخرى، والمتحف ليس فقط لعرض اللقى الأثرية بل يضم مجموعات أخرى من الفنون الحديثة، والمتحف يقدم جلسات افتراضية بتكنولوجيا حديثة.في المقابل هناك متاحف عربية تعرضت للتخريب ......
#اليوم
#العالمي
#للمتاحف
#التجربة
#العربية-
#الجزء
#الرابع
#والأخير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719172