الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : مصطلحات اقتصادية : اغراق تجاري
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب الإغراق: أو الإغراق التجاري هو حالة من التمييز في تسعير منتج ما، وذلك عندما يتم بيع ذلك المنتج في سوق بلد مستورد بسعر يقل عن سعر بيعه في سوق البلد المصدر. لذلك يمكن التحقق من وجود الإغراق – في أبسط صوره – عند مقارنة الأسعار في سوقي البلدين المستورد والمصدر، إلا أنه من النادر أن يكون الحال بهذه البساطة. ففي أغلب الحالات يجب أن تتخذ سلسلة طويلة من التحليلات المعقدة لمعرفة السعر المناسب في سوق البلد المصدر، وهو ما يعرف بالقيمة العادية. ومعرفة السعر المناسب في سوق البلد المستورد وهو ما يعرف بسعر التصدير. وتحديد أسلوب مقارنة مناسب بين السعرين.حساب الإغراق: يتحقق الإغراق إذا كان سعر تصدير المنتج أقل من قيمته العادية، ويكون الفرق بينهما هو هامش الإغراق. ويمكن معرفة القيمة العادية للمنتج – ببساطة – بمعرفة سعره في مجرى التجارة العادي عندما يخصص للاستهلاك في سوق البلد المصدر، ولكن في حالات عديدة قد يكون من غير الممكن تحديد القيمة العادية على هذا النحو المبسط (على سبيل المثال: عندما لا يوجد مبيعات للمنتج في سوق بلد التصدير)، لذا يلجأ إلى سعر مقارن للمنتج المثيل عندما يصدر إلى دولة ثالثة مناسبة، أو يمكن اللجوء إلى حسابات القيمة العادية المركبة، والتي تحسب على أساس تكلفة الإنتاج مضافاً إليها تكلفة البيع والتسويق، والتكلفة العمومية والمصاريف الإدارية والأرباح، وعناصر وتفاصيل أخرى تتعلق بتكييف عناصر الحسابات. أما سعر التصدير فيمكن معرفته من سعر الصفقة التي يبيع بها المصدر الأجنبي للمستورد، ولكن كما هو الحال مع القيمة العادية، فإن سعر هذه الصفقة قد لا يكون مناسباً لأغراض المقارنة (على سبيل المثال: عندما تكون صفقة التصدير قد تمت مقايضة، أو أن هناك علاقة أو تدبير تعويضي بين المستورد والمصدر الأجنبي أو بمعرفة طرف ثالث)، لذا يتم اللجوء في هذه الحالة إلى سعر التصدير المركب، والذي يتم تحديده على أساس السعر الذي تكون عنده تمت إعادة بيع أول منتجات مستوردة لمشتر مستقل، وإذا لم يكن قد تم إعادة بيعها لمشتر مستقل، أو لم يتم إعادة بيعها كواردات، فإنه يمكن اتخاذ أي أساس معقول يمكن بواسطته حساب سعر التصدير.مكافحة الإغراق: حتى يمكن أن يكافح إغراق منتج ما، فيجب أن تتحقق ثلاثة أركان لا غنى عن أي منها: 1 -أن تثبت التحقيقات وجود إغراق من ذلك المنتج. 2 -أن تثبت التحقيقات وقوع ضرر مادي على الصناعة المحلية التي تنتج منتجاً مثيلاً لذلك المنتج المغرق. 3 -أن يكونِ وقوع ذلك الضرر بسبب وجود ذلك الإغراق، أي أن لا يكون الضرر قد وقع بسبب عوامل أخرى (وهو ما يسمى بعلاقة السببية). وإذا ما تحققت تلك الأركان تتخذ رسوم لا تزيد عن هامش الإغراق عند دخول المنتج من المنافذ الجمركية للبلد المستورد، وتسمى هذه الرسوم برسوم مكافحة الإغراق.الضرر المبرر لاتخاذ إجراء لمكافحة الإغراق: إذا أوقعت الواردات المغرقة آثاراً على الصناعة المحلية، على شكل ضرر مادي أو مجرد التهديد بوقوع مثل هذا الضرر، أو تأخير مادي في إقامة تلك الصناعة، فإن كل تلك الآثار تعتبر مبرراً كافياً لاتخاذ إجراء لمكافحة تلك الواردات المغرقة، ولكن بشرط أن يكون تحديد الضرر مؤسس على أدلة إيجابية وأن يكون ذلك على أساس الفحص الموضوعي لحجم الواردات المغرقة وتأثيرها على الأسعار، والأثر الناتج من تلك الواردات على المنتجات المحلية المثيلة. أما في حالة التهديد بالضرر المادي فيجب أن يتم التحقق منه على أساس البحث الموضوعي لمعدل الزيادة في الواردات المغرقة، وطاقة المصدرين، والتأثيرات المحتملة على أسعار الواردات المغرقة، والمخزون، بشرط ......
#مصطلحات
#اقتصادية
#اغراق
#تجاري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678863
عادل عبد الزهرة شبيب : مصطلحات اقتصادية : ميزان تجاري
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب الميزان التجاري أو التوازن التجاري هو الفرق بين قيمة واردات وصادرات البلد. يعتبر الميزان التجاري من المؤشرات الاقتصادية الهامة، وهو أحد مدخلات الناتج المحلي للدول. وتكمن قيمته في تحليل مكوناته وليس في قيمته المطلقة، لهذا لابد من معرفة نوعية كل من مكوناته وهيكلته أي نسبة المواد الأولية أو المواد نصف المصنعة أو المصنعة إلى اجمالي المستوردات أو الصادرات يشكل الميزان التجاري جزءًا من الحساب الجاري ويتضمن معاملات مثل الدخل من صافي الاستثمار الدولي وكذلك المساعدات الدولية. إذا امتلك الحساب الجاري فائضًا، سيزيد صافي الأصول الدولية للبلد في المقابل. وبالمثل فإن العجز يقلل من صافي الأصول الدولية.إنَّ الميزان التجاري مطابق للفرق بين إنتاج الدولة وطلبها المحلي (الفرق بين السلع التي تنتجها الدولة والسلع التي تشتريها من الخارج، ولا يشمل ذلك الأموال المعاد إنفاقها على الأسهم الأجنبية، ولا يشكل عاملًا في استيراد البضائع للإنتاج للسوق المحلية).يمكن أن يمثل قياس الميزان التجاري إشكالية بسبب تسجيل البيانات وجمعها. وكمثال على هذه المشكلة: عندما تجمع البيانات الرسمية لجميع دول العالم تتجاوز الصادرات الواردات بنسبة 1&#1642-;- تقريبًا ويبدو أنَّ العالم يدير ميزانًا تجاريًا رابحًا مع نفسه. لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا لأن جميع المعاملات تشمل ائتمانًا أو خصمًا متساويًا في حساب كل دولة. ويعتقد بشكل عام أن هذا التناقض قد يُفسَر من خلال المعاملات التي تهدف إلى غسل الأموال أو التهرب من الضرائب والتهريب. تعتبر دقة إحصاءات البلدان النامية مشبوهة وغير دقيقة، لكن معظم التباين يحدث بالفعل بين البلدان المتقدمة ذات الإحصاءات الموثوقة. تشمل العوامل التي يمكن أن تؤثر على الميزان التجاري:• تكلفة الإنتاج (الأرض والعمال ورأس المال والضرائب والحوافز) في الاقتصاد المُصدر مقابل تكلفة الإنتاج في الاقتصاد المُستورد.• تكلفة المواد الخام والسلع الوسيطة والمدخلات الأخرى وتوفرها.• تغير أسعار صرف العملات.• الضرائب أو القيود متعددة الأطراف أو الثنائية أو الأحادية على التجارة.• القيود غير الجمركية مثل معايير البيئة والصحة والسلامة.• توفر النقد الأجنبي الكافي للدفع مقابل الواردات.• أسعار السلع المصنعة في المنزل (تتأثر باستجابة العرض).من المحتمل أن يختلف الميزان التجاري مع تغير دورة الاقتصاد. سيميل الميزان التجاري نحو الصادرات خلال التوسع الاقتصادي في النمو القائم على التصدير (مثل النفط والسلع الصناعية الأولية). وسيتحول الميزان التجاري نحو الواردات في نفس المرحلة من دورة الاقتصاد مع النمو المحلي القائم على الطلب (كما هو الحال في الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا). يختلف الميزان النقدي عن الميزان المادي للتجارة (الذي يُعبر عنه بكمية المواد الخام، والمعروف أيضًا باسم إجمالي استهلاك المواد). تستورد الدول المتقدمة عادة كمية كبيرة من المواد الخام من الدول النامية. تحول هذه المواد المستوردة عادة إلى منتجات مصنعة، ويمكن تصديرها بعد إعطائها قيمة جديدة. تعاني معظم البلدان المتقدمة من عجز تجاري مادي كبير لأنها تستهلك مواد أولية أكثر مما تنتج. ويسمى الميزان التجاري بالإيجابي اذا كانت نسبة الصادرات في الدولة اكثر من وارداتها اما اذا كانت نسبة الواردات اكثر من صادرات الدولة فيسمى بالميزان التجاري السلبي . فالعراق يتميز ميزانه التجاري بأنه سلبي بامتياز لكونه يستورد اكثر مما يصدر اذ لا يوجد لديه شيئا ليصدره فهو بلد مستهلك ومستورد لكل شيء وغير منتج بامتياز يعتمد كليا ع ......
#مصطلحات
#اقتصادية
#ميزان
#تجاري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680077
كاظم ناصر : العرب الأمريكيون .. نجاح تجاري وعلمي وفشل سياسي واجتماعي
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر العرب الأمريكيون هم العرب الذين حصلوا على الجنسية الأمريكية ويتمتعون بحقوق المواطنة التي ينص عليها دستور وقوانين البلاد. إنهم ينحدرون من 22 دولة عربية، والغالبية منهم 62% هاجروا من بلاد الشام " سوريا وفلسطين ولبنان والأردن." لقد مضى ما يزيد عن قرن على بدء هجرتهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وبلغ عددهم 3.5 مليون في عام 2019، وحققوا نجاحا ملحوظا في التجارة والتعليم، حيث يصل متوسط الدخل السنوي للأسرة العربية الأمريكية إلى 56.331 دولارا في السنة، أي 10% أعلى من معدل الدخل الأسري العام، وإن 30% من الأسر العربية يزيد دخل كل منها عن 75000 دولا سنويا. وحققوا أيضا نجاحا مميزا في مجال التعليم الجامعي؛ فقد حصل 45% منهم على شهادة البكالوريوس مقارنة مع 27% نسبة الأمريكيين الآخرين الذي حصلوا على نفس المؤهل العلمي، وحصل 18% منهم على شهادة الماجستير أو الدكتوراه مقارنة مع 10% للأمريكيين الآخرين، والدليل الآخر على نجاحهم في التعليم هو حضورهم المتنامي في مجالات التدريس الجامعي والطب والهندسة وإدارة الشركات.وعلى الرغم من النجاح الذي حققوه في هذين المضمارين الهامين، إلا أن انخراطهم وتأثيرهم في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية الأمريكية ووسائل الاعلام ما زال محدودا مقارنة بانخراط وتأثير الأقليات اليهودية، والهندية، والكورية الجنوبية وغيرها من الأقليات المكونة للنسيج الاجتماعي الأمريكي. ولهذا يتساءل الكثيرون من العرب الأمريكيين لماذا فشلوا في تعضيض دورهم في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية الأمريكية واستمر وجودهم كمرآة تعكس حالة العرب وانقساماتهم وخلافاتهم في البلاد العربية؟ ولماذا لم يستفيدوا بشكل عميق من طبيعة التجربة الأمريكية التي قامت على الجمع بين تعدد الأصول الثقافية والعرقية والمشاركة في الحياة العامة؟ هناك العديد من الأسباب التي أوصلتهم إلى هذا الوضع منها أنهم يعيشون محنة ارتجاج وضعف بانتمائهم عقليا إلى هويتين متناقضتين هما هوية أوطانهم الأصلية التي هاجروا منها وهوية الوطن الجديد الذي هاجروا إليه، ومن تأثرهم بالانقسامات السياسية والدينية والطائفية السائدة في العالم العربي، ومن الدعاية المسمومة التي تروجها المنظمات اليهودية والكنائس المؤيدة لإسرائيل، ومن الأضرار التي لحقت بهم نتيجة لهجوم القاعدة على مركز التجارة العالمي في نيويورك، والسمعة السيئة للأنظمة الدكتاتورية العربية، وحروب سوريا واليمن والعراق وليبيا، وأعمال داعش البربرية، والهجمات التي شنتها المنظمات الإسلامية المتطرفة ضد المدنيين الأبرياء في مناطق متعددة من العالم.ولتحسين مكانة العرب الأمريكيين ودورهم في مجتمعهم الأمريكي يجب عليهم أن ينظموا أنفسهم، ويعززوا التعاون والتماسك فيما بينهم، ويشجعوا أفراد جاليتهم على الانضمام للحزبين الديموقراطي والجمهوري، ويشاركوا في نشاطاتهما وفي انتخابات الكونغرس والانتخابات المحلية والرئاسية، ويقيموا علاقات تعاون مع أعضاء الكونغرس، والمسؤولين المحليين، وقادة الكنائس، ومؤسسات المجتمع المدني ليشعر المجتمع الأمريكي بوجودهم وأهمية دورهم كجزء لا يتجزأ من نسيجه الاجتماعي. وعليهم أيضا أن يدركوا أهمية الإعلام في تشكيل الرأي العام الأمريكي ويساهموا فيه للضغط على أعضاء الكونغرس وصناع القرار، وأن يؤسّسوا مراكز أبحاث عربية أمريكية مشتركة تخاطب الأمريكي العادي بلغته وبطريقة عقلانية مبنية على حقائق ووثائق تهتم بالعرب الأمريكيين وقضاياهم، وتقدم أفكارا واستراتيجيات مقنعة للتعامل مع القضايا محل الاهتمام المشترك بين العالم العربي والولايات المتحدة الأمريك ......
#العرب
#الأمريكيون
#نجاح
#تجاري
#وعلمي
#وفشل
#سياسي
#واجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707896
مشعل يسار : الاقتصاد السياسي للرأسمالية، أو الطب كعمل تجاري
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار عندما يصبح المرض أشبه بسلعة في السوق• بقلم فالنتين كاتاسونوف (ترجمة م.ي.)وُلد الاقتصاد السياسي للرأسمالية منذ أكثر من قرن ونصف مع ظهور "رأس المال" لكارل ماركس. بعد ذلك، تطور الاقتصاد السياسي الماركسي اللينيني حتى نهاية القرن العشرين، ولكن كانت هناك أيضًا ثغرات فيه. كان يُنظر إلى الاقتصاد على أنه مزيج من صناعة وزراعة ونقل وتجارة وبنوك وعدد من الصناعات الأخرى؛ في الوقت نفسه، بقي المجال الاجتماعي، وخاصة الرعاية الصحية، بعيدًا عن الأنظار. وقد حاول تعويض هذا النقص في الاقتصاد السياسي لدى المحترفين طبيبان فرنسيان هما جاك لاكاز (Jacques Lacaze) ولويس دي برويرLouis de Brouwer. لقد أظهرا بشكل مقنع أن الرأسمالية، بسعيها للربح، دمرت الطب التقليدي، وأن الطب الحديث لا يرى الإنسان كغاية، بل كوسيلة. الطب الحديث لا يهتم بصحة الإنسان. فكلما زاد عدد المرضى، زاد دخل أولئك الذين يقدمون الخدمات الطبية وينتجون الأدوية. اليوم، تتضافر المؤسسات الطبية (العيادات والمستشفيات ومراكز التشخيص، إلخ) وشركات الأدوية التي تنتج المستحضرات الصيدلانية من أجل تحقيق الربح، وتشكيل مجمع طبي وصيدلاني واحد. وشركات التأمين عنصر آخر من هذا المجمع. في عام 1999، نُشر في فرنسا كتاب من تأليف لويس دي بروير بعنوان: “La mafia pharmaceutique et agroalimentaire: avec pour coséquences le discrédit de la médecine allopathique et le grave état sanitaire des populations du monde occidental” (مافيا الأدوية والأغذية الزراعية: عواقب أنشطتها: تشويه سمعة الطب الوبائي والمشاكل الصحية الخطيرة لدى سكان العالم الغربي). بروير يشير في كتابه إلى طبيب فرنسي آخر هو جاك لاكاز. سيبلغ لاكاز من العمر 80 عامًا في نهاية العام الجاري 2021، لكنه يقود معركة قوية ضد التطعيم من COVID-19. ويقدم بشكل مقنع الطب الغربي الحديث على أنه جزء من نظام رأسمالي موحد يظهر طبيعته اللاإنسانية. أود أن أشير بشكل خاص هنا إلى ما نشره لاكاز في مجلة Médecines nouvelles (العدد 71، أكتوبر 1993)، حيث توجد أفكار مثيرة للاهتمام لن تجدها في أي كتاب اقتصادي. إن الرأسمالية، التي عرّفها ماركس على أنها نمط إنتاج، لا تخترق على الفور جميع مجالات المجتمع. هذا يحدث عادة في الصناعة. ثم تتلقفه الزراعة والتجارة والقطاعات الأخرى. وأخيراً نصل إلى الطب. ويعتقد جاك لاكاز أن الطب في فرنسا بدأ يكتسب سمات نمط الإنتاج الرأسمالي فقط في القرن العشرين. قبل ذلك، كان الطب مظهرًا من مظاهر الإنتاج الصغير: “حتى وقت قريب، بين الحربين العالميتين الأخيرتين، كان الطب والمستحضرات الصيدلانية يُمارسان بشكل حصري بطريقة الحرف اليدوية، أي كما كانا يعملان لعدة قرون مضت. . . ومع حلول القرن العشرين أصبح المرض أيضًا مظهرًا من مظاهر السوق". لقد ظهرت علامات تحول الطب إلى إنتاج رأسمالي واسع النطاق في الفترة ما بين الحربين العالميتين، عندما بدأت حملة محاربة شر القرن العشرين – السرطان: “بعد الحرب العالمية الأولى، بدأت تتكشف الحرب ضد السرطان. كان الهدف الرئيسي من هذه "الحملة الصليبية" الجديدة هو إحياء هياكل المستشفيات التقليدية. إن نموذج المراكز المضادة للسرطان، الذي تم تطويره حتى قبل الحرب العالمية الثانية (تركيز الأموال، تعميم الإنجازات العلمية) كان بمثابة الأساس لإنشاء مراكز مستشفيات إقليمية، تعود باكورة افتتاحها إلى الخمسينيات”. لذلك، تمامًا كما تم إنشاء الشركات الكبيرة والكبيرة جدًا في الصناعة في القرن التاسع عشر، بدأت الشركات العملاقة نفسها في ......
#الاقتصاد
#السياسي
#للرأسمالية،
#الطب
#كعمل
#تجاري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741786