الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الاسدي : من سيحسم الانتخابات الامريكية المقبلة لصالحه … ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي على الرغم من المسافة الزمنية الشاسعة بيننا وبين موعد الانتخابات الأمريكية في الثالث من نوفمبر القادم ، وهو وقت طويل جدا في قاموس السياسة وعمر الزمن ، والتي تقاس بالدقائق واللحظات … ففي هذا الفاصل الزمني قد تحدث الكثير من الأمور وتمضي في سبيلها ليحل محلها أخرى … وهكذا ، الا اننا سنحاول استحضار ذلك اليوم أمامنا لنستقرئ النتيجة التي ستؤول اليها الانتخابات المصيرية بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة بناء على المعطيات التي نراها أمامنا ، والتي قد تفصل في الأمر .غالبا ما امسك العصا من المنتصف ، وإذا ساقني الحظ العاثر إلى طريق مسدود أتحول إلى آخر مؤثرا السلامة في الرأي والموقف … كما يفعل الأرنب البري ، فهو عندما يحفر ملاذه في الأرض يحفر معه عدة مخارج فإذا أَغلق حيوان أو إنسان منفذا من هذه المنافذ بغية اصطياد ذلك الأرنب يخرج من منفذ آخر بكل سهولة ويسر ملاعبا لسانه هازئاً ! لكنني اليوم سأخرج عن طبيعتي ، واتبنى موقفا لا حياد فيه ، ولا بين بين ، أما يسار أو يمين أو بعبارة أخرى أما ترامب أو بايدن ، وان لا اترك مجالا للصدفة ، وكأن الأمر محسوم سلفا ، أو كأني أراه واضحا امامي !احسب ان الأمر محسوم لصالح ترامب لا اعجابا به ، وإنما أراه هكذا هو الحصان الرابح في هذه المنازلة أو السباق إلى البيت الأبيض ، والذي يدفعني إلى هذا اليقين … الفوارق الواضحة بين شخصية ترامب ( 74 سنة ) وشخصية بايدن ( 77 سنة ) من ناحية الكاريزما ( الحضور ) والحيوية والنشاط والجرأة التي يفتقدهما بايدن ربما بسبب تقدمه في العمر نسبيا ، أو ربما اعتلالا في صحته أو غيرها من الأسباب … واكيد أمور أخرى تتعلق بطبيعة شخصية ترامب الجريئة والواضحة والمقامرة واختلافها عن شخصية بايدن الهادئة والتقليدية ! على الرغم من الهفوات والحماقات الكثيرة التي اقترفها ترامب خلال مسيرته في السنوات الأخيرة كرئيس ، واهمها سياسته الخارجية المثيرة للجدل ، وسوء ادارته وفريقه للازمة مع كورونا ، وتصريحاته المثيرة للسخرية ، وموقفه من الصين ومهاجمته لها ، واتهامها بشكل مباشر عن المسؤولية في انتشار الوباء ، والذي قد يؤلب عليه خصومه الخارجيين والغير راغبين بفوزه كالصين وروسيا وحتى ايران بالتدخل بشكل غير مباشر بالانتخابات لصالح خصمه بدافع كرههم له وليس حبا ببايدن ، أضف لذلك ما آلت اليه الأزمة من ضعف ألم بالاقتصاد الأميركي الذي كان ترامب يعول على قوته كورقة رابحة في حملة ترشحه لولاية ثانية … الا اننا لا نستطيع ان ننكر انه رئيسا استثنائيا يفكر بطريقة غير مألوفة ، وليس تقليديا كباقي الرؤساء الذين سبقوه ، سلبا أو ايجابا … له مواقفه وقراراته الاستثنائية والمجنونة احيانا وجرأته الغير معهودة في اتخاذها دون تردد على الرغم من كونها مواقف قد تبدو غريبة للبعض ، ومؤذية جدا بالنسبة لنا كعرب ، ولكنني اعتقد بانه اخذها وفق حسابات نفعية دقيقة ستاتي أُكلها حتما ، وقد تحسم الانتخابات لصالحه لان قانون السياسة والحياة تقضي بقدر ما تعطي ستأخذ ولا شئ بالمجان … ! فالخدمات التي لا تقدر بثمن التي قدمها لاسرائيل مثلا سيكون لها ما يقابلها في الداخل الأمريكي من ضمان لأصوات الجالية اليهودية ، والمتعاطفين معها من غير اليهود !ومن الطرف الآخر بايدن الذي لا يحظى بتلك الشخصية المؤثرة والمؤهلة ، باعتراف الكثير من المراقبين والمحللين … التي تستطيع الوقوف في وجه ترامب فكيف بالإطاحة به ، وزحزحته عن البيت الأبيض باعتباره اسوء رئيس مر على حكم البلاد على امتداد التاريخ الأمريكي كما قال الديمقراطي ساندرز ، واعز اماني الديمقراط ......
#سيحسم
#الانتخابات
#الامريكية
#المقبلة
#لصالحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676815
حيدر الكفائي : مثنى وثلاث ورباع..تلك فزاعة للمرأة حين جيرها الرجل لصالحه
#الحوار_المتمدن
#حيدر_الكفائي ضعف الرجل وفشله في الحياة الزوجية في بعض الاحيان يدفعه لان يقلب حياة الزوجة في بيتها الى اشبه بمنطقة ملغومة منزوعة الامان والاستقرار ،، الحياة الزوجية علم واسع وصفقة مربحة للرجل اذا ما استخدم طاقاته الفكرية والعلمية فهو مشروع يدر عليه خير كثير في حياته فضلا عما سيترك له الاثر في اخرته فأن احسن التصرف في عملية البناء فسينتج عنه ارباح عالية على جميع الاصعدة ، االاستقرار الاسري يمكنه من العيش الكريم وتكوين اسرة سعيدة متآلفة غير قابلة للتصدع، استغلال وسائل هذا المشروع من الحب والمودة ستجعل الشراكة في هذا المشروع مصدر قوة وزيادة في العطاء ويكون الانتاج عالي الجودة فالابناء والبنات ثمار هذا المشروع الناجح سيكونون نواة لاجيال قادمة فحسن تربيتهم سوف ينتج عنه اجيال راقية وكفوءة .ليس مبررا للرجل حين يفشل في ادارة هكذا مشاريع ان يحطم الاسس ويذهب لبناء مشروع آخر وهو لم يفلح في مشروعه الاول ...ان يجعل شريكه في حالة قلق دائم في المشروع المشترك فهذا لايمكن ان يستمر في ظروف غير مواتية لبناء اسرة على اساس من التفاهم والمحبة . ان تستخدم الحجج الواهية في الدين والاباحة في تعدد الزوجات فذلك ظلم مابعده ظلم ..لانك في كامل وعيك واهليتك حين اخترت الشريك فليس مبررا ان تفسخ هذا العقد لمجرد نزعات نفسية ..الذي لايكتفي ولاتملأ عينه زوجته وشريكته في الحياة سوف لم ولن تملا عيونه شقراوات الارض جميعهن . عندما يحلو لك ان تفسر المثنى والثلاث والرباع بانها ابيحت لك استغلالها فهذا خطأ فيك وليس في الاية ومرادها ...اسيرتك التي بين يديك هي ورقتك الامتحانية وهي التي ستقودك الى سعادة الدين والدنيا والاخرة فاحسن لها ولاتقلقها في نفسها وبيتها ودع التأويل فلا تجير التعدد لصالحك واحمد ربك على نعمة الزوجة ،،،مرة واحدة تخيل ان حق التعدد يكون للزوجة فماذا يكون مصيرك وكيف ستصبح رجولتك وقتها . ......
#مثنى
#وثلاث
#ورباع..تلك
#فزاعة
#للمرأة
#جيرها
#الرجل
#لصالحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696699
إدريس جنداري : أنبوب الغاز نيجيريا-أوربا.. المغرب يحسم الصراع لصالحه
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري السّعار الذي أصاب الكابرانات، في علاقتهم بالمغرب، مردّه إلى ملف الغاز، بشكل أساسي، فالمغرب يهدد الجزائر بالسكتة القلبية بعد نجاح مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-أوربا الذي يمر عبر المغرب، و الذي تم تدشينه، رسميا، عبر مؤسسة النفط الوطنية النيجيرية (NNPC) التي تديرها الدولة.و قد جاء الإعلان عن تدشين المشروع ضمن سياق جيو-استراتيجي جديد يخدم مصالح المغرب الشريك الاستراتيجي الموثوق لأوربا و أمريكا، و في نفس الوقت يهدد مكانة الجزائر في السوق الدولي للغاز، سواء باعتبارها منتجا و مصدرا، أو باعتبارها أرض عبور محتمل لأنبوب الغاز نيجيريا-أوربا. ففي تقرير صادر عن حلف النيتو، تداولته العديد من وسائل الإعلام الغربية، تم تصنيف الجزائر في خانة روسيا باعتبارها توظف الغاز كورقة سياسية، في علاقتها بأوربا، مما يجعلها مصدرا غير موثوق به. و هذه القناعة الأوربية و الغرببة عموما ترسخت بعد الكثير من الأحداث التي أثبتت مراهقة العقل السياسي الجزائري و فقدانه للنضج و التوازن في علاقاته الدولية، سواء من خلال تجميد أنبوب الغاز الذي يربط الجزائر بأوربا و يمر عبر المغرب، أو من خلال فسخه لمعاهدة حسن الجوار التي تجمعه بإسبانيا، كعضو في الاتحاد الأوربي، و تهديده بتجميد اتفاقية تصدير الغاز الجزائري نحو إسبانيا، و يضاف إلى ذلك ما يتميز به العقل السياسي الجزائري من مزاجية في علاقته بالمغرب حيث تم قطع العلاقات الديبلوماسية و تدشين مرحلة من العداء وصلت، مرارا، نحو حافة الهاوية. هذه كلها مؤشرات أكدت للأوربيين أن الجزائر شريك غبر موثوق به، سواء لطبيعته كنظام سياسي هجين يتحكم فيه جنرالات العسكر، أو لطبيعة تموقعه الاستراتيجي في الاتجاه الروسي الموروث عن الحقبة السوفييتية. و نتيجة هذه القناعة الأوربية، تم الاستغناء عن الجزائر كشريك في مجال الطاقة على شاكلة الاستغناء عن روسيا، و في المقابل تم بناء بدائل جديدة تربط بين الغاز القطري المنقول بحريا، و بين الغاز النيجيري الذي سيمر أنبوبه عبر المغرب وصولا إلى إسبانيا و أوربا. و قد جهز المغرب لهذا المشروع عتادا يبدأ بالتمويل و لا ينتهي عند توفير الغطاء السياسي الداعم، إفريقيا و دوليا. * آفريقيا، تم تفعيل دور الأمانة العامة الدائمة لمؤتمر الدول الإفريقية الأطلسية، من خلال اجتماع الرباط ( الخميس 09 يونيو 2022) الذي تم خلاله التأكيد على دورها بصفتها منصة للتبادل بشأن التحديات و الفرص في الفضاء الإفريقي الأطلسي. * دوليا، رسخ المغرب مكانته الدولية كشريك جاد و موثوق به، و ذلك ما برهن عليه في صراعه ضد قوى أوربية فاعلة (ألمانيا، إسبانيا، فرنسا) حيث عبر عن نضج سياسي لا يتوفر سوى لدى الدول الديمقراطية العريقة مؤسساتيا، و هذا ما كان له الصدى الإيجابي لدى صانع القرار الأوربي و رد عليه بفتح قنوات التفاوض، من منظور رابح-رابح، مع التعبير عن الاحترام الكبير لمكانة المغرب كبوابة رئيسية نحو إفريقيا و كقوة متوسطية صاعدة. و هكذا تمكن المغرب من جني الثمار الناضجة لمشروع القرن ، حيث نجح في قنص عصفورين بتسديدة واحدة. من جهة، حسم الصراع الجيو- استراتبجي في المغرب العربي و شمال إفريقيا لصالحه و ألحق هزيمة نكراء بنظام الجنرالات، سيكون لها ما بعدها، من خلال تراجع الدور الجزائري كمتحكم في شريان الطاقة نحو أوربا. و في نفس الآن، تم ترسيخ مكانة المغرب كشريك استراتيجي للغرب، ببوابتيه المتوسطية و الأطلسية، و كبوابة رئيسية نحو إفريقيا. ......
#أنبوب
#الغاز
#نيجيريا-أوربا..
#المغرب
#يحسم
#الصراع
#لصالحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759050