الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مظفر النواب : كاتيوشا
#الحوار_المتمدن
#مظفر_النواب كاتيوشا **صواريخ الكاتيوشاإلى مقاتلي الجنوب اللبناني الشجعانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مظفر النواب .هُم غِمارُ الردىتَفتَحُ الراجِماتُ الجَحيميَشُبّونَ ناراًتُوَلوِلُ منها الجحيمثَباتُ عَلِيٍّولولا التَشَهُدُتَحسَبُهُم أَزَلاً رَقَطَتهُ العُيون ..هُم الأرضلا تَرحلِ الأرضُإلّا صَنَوبَرَةًوصواريخُ جَنبَ الصَواريخِ أجسادُهُمشَمّروا للهجومِ الوَشيكِدخانَ الصَدارةِكُلٌّ تَمَسَّكَ قُنبلةًلا تُمَيّزَهُمُ مِن وراءِ النِسيانِسوى أَنهُم قَدَرٌقَبضةٌ أَمسَكَت بالسماءِوأُخرى دِماءَ المَنون ..كأنهمُ الحربُقد خَرَجَت للقِتالأو السِّلمُ يَعرِفُكيفَ عَزيزاً يكون ..إذا الدمُّ خَبَّطَ مِنهم شهيداًيَلُفُّ الشَريطَ الحدودِيَّعِشقاً على صَدرِهِراشِماً في الدماءِ الجليلةصوراً ويافا وبيروتَوالنبطيةَ والقدسَوالوطنَ العربيَّلآخرِ قَطرةِ دَمٍويحملُ كلّ الترابويصعدُ للحُورِ..للهِ..وللزَيزَفون ..صامِتونَ ولكِنهم كالدَّوِيّتُزَغرِدُ خلفَهُم الأرضُ مِسكَاًوبين أصابِعِهم تَتَوضى المياهُويُشرِقُ وجهُ السماءوأطفالُ قانااستعادوا أيديَهم وأرجُلَهموأَتَوا رَغمَ هَولِ القِتالِعلى أرضِهِم يلعَبون.. ......
#كاتيوشا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691280
محمد فُتوح : أقراص فياجرا أم صواريخ كاتيوشا
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح أقراص فياجرا أم صواريخ كاتيوشا ! ربط الفحولة الجنسية بالمقاومة المسلحة لحزب الله ----------------------------------------------------فى كل الظروف ، التى تمر بها الأوطان ، والتى تدفع شدة وطأتها ، البعض إلى زعزعة قناعاتهم ، أو تغييرها بالكامل ، فإننى فى موقفى ضد قيام ، وتشكيل ، الأحزاب الدينية ، لا يتغير ، أو يضعف.وهذا ليس جموداً فكرياً ، أو تعصباً قصير النظر ، من جانبى ، أو استهانة بأحداث الوطن الجسيمة التى تتشارك فيها الأحزاب الدينية بشكل أو بآخر. ولكنه موقف مؤسس ، من قراءاتى ، عن المآسى التى تسببت فيها الأحزاب الدينية فى كل مكان ، وفى عصور متباينة . وأيضاً من معاصرتى فى مجتماتنا العربية الإسلامية، لخطط الحركات التى تُسيس الأيادن ، وما تبعها من سفك دماء أو إشعال التعصب، والفتن الطائفية بين الأديان ، وبين المذاهب المختلفة المنشقة من الدين الواحد.وقد تابعت مختلف ردود الأفعال التى واكبت " مقاومة " حزب الله ، والتى فى أغلبها ، جاء مؤيداً ، ومادحاً ، وشاكراً ، لصمودها أمام الآلة العسكرية الإسرائيلية . وكيف أن هذا الصمود ، قد وضع رأس إسرائيل فى الحضيض ، ورفع رأس العرب ، وأثبت بزهو أن كرامتهم مازالت بخير ، وأن عصر البطولات ، والزعامات المسلحة ، لم يصبح بعد من ذكريات الماضى ، وكيف أن حسن نصر الله ، كان الضوء الذى اخترق الظلام العربى ، والكبرياء الذى أحرج التراخى العربى.كنت ومازالت ، وكما كتبت ، أؤمن أن النظرة العقلانية لمصلحة لبنان ، على المدى القصير والطويل ، ألا يخرب هذا البلد كما يحدث ، وألا يكون السلاح الوحيد المدافع عن الشعب اللبنانى ، هو سلاح حزب الله. أعرف أن منطق السياسة ، هو فن الممكن ، والتكتيك ، ولعبة التحالفات المؤقتة ، ومبدأ " اللى تغلب به العب به ". لكننى أعترض على هذا المفهوم. كم من الضحايا ، وكم من الأَضرار، شهدتها الشعوب ، بسبب التكتيكات التى لا مبدأ لها ، والتحالفات المؤقتة ، التى تتستر لإخفاء العجز أو الكذب ، أو النوايا غير الوطنية.حتى وإن وافقت على التمييع السياسى ، واستسهال الأمور بالتحالفات التكتيكية المؤقتة ، مع أى قوى سياسية ، فأننى أعترض على إدراج الأحزاب الدينية ، ضمن هذه القوى المتحالف معها.لقد ثبت بالفعل ، أن التحالف مع التيارات ، أو الأحزاب الدينية ، يفيد اختراقها للعقول ويمكنها أكثر من هيمنة أفكارها ، حتى على الحركات السياسية التى كانت قبلاً، تستنكر بشدة قيام أى تيار سياسى دينى ، وتمهد للعلمانية ، وفصل الدين عن الدولة، وعدم " تديين " ، الصراعات السياسية ، وعدم خلط ورقة الدين المتوارثة ، ضمن أوراق الحياة المدينة التى يختارها البشر بإرادتهم.وهذا ما يحدث بالفعل ، مع حزب الله ، منذ تأسيسه فى بداية الثمانينات ، وهو ما يعد انتصاراً للمرجعيات الدينية ، التى أخذت الشكل الوحيد " للصمود العربى " ضد إسرائيل ( المكروهة من أنصار الدين وأنصار العلمانية معاً ).ومن أكثر الأشياء التى استفزتنى ، حين تم تتويج حسن نصر الله ، قائداً للحزب عام 1992 ، أن البعض كتب قائلاً : " حسن نصر الله رمز الفحولة العربية " و " حسن نصر الله ، رجل فى زمن الخصيان " و " حسن نصر الله وعصر جديد من أجيال الفحولة " و " حزب الله يعلم العرب معنى فحولة الرجال ". إنها تعبيرات أيضاً تثير الإشمئزاز ، وتؤكد بيت الداء فى المجتمعات العربية ، وهو " سرطان الجنس " ، الذى يأكل خلايا عقولنا ، ويدمر الرؤية الإنسانية ، المتكاملة الأبعاد.ما هذا الربط بين مقاومة حزب الله ، وحسن نصر الله ، بالفحولة ؟ وكيف يصف ......
#أقراص
#فياجرا
#صواريخ
#كاتيوشا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726978