الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح بدرالدين : نداء برسم الاشقاء في أربيل قبل فوات الاوان
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين التوجه الى أشقائنا في كردستان العراق بخصوص الملف الكردي السوري ، وتحديدا بما يتعلق بمآلات الحالة اليائسة ( للمجلس الوطني الكردي ) في هذه الظروف البالغة الدقة والخطورة ، هو الطريق الأنسب ، والاسرع لتدارك الامر ، ومعالجته ان لم تكن متاخرة ، وذلك لسببين وجيهين ، الأول : هوقيام رئاسة الإقليم على مدى عقد من الزمن ، بدعم واحتضان المجلس كمكون كان يعتبر انه يمثل تطلعات الكرد السوريين ، والثاني : رغم ازمة أحزاب وهيكلية المجلس الداخلية ، والفساد المستشري ، والفشل السياسي ، فاننا نعتقد مازال ضمن صفوفه ، وبين مناصريه ، طاقات وطنية ، يجب الحفاظ عليها ، واعتمادها في حاضر نضال الكرد السوريين ، ومستقبلهم . لسنا الان في مجال تسجيل ملاحظة حول مسألة هنا ، وقضية هناك ، او بصدد اصلاح اعوجاج في هذا الجانب وذاك في هيكلية المجلس ، بل وصلت الأمور الى درجة من الخطورة تجعلنا طرح التساؤل التالي : هل انتهى مبرر وجود المجلس الوطني الكردي كجسم تنظيمي ، وسياسي ؟ وهل آن الأوان لطي صفحته بعد عشرة أعوام من نشوئه الاشكالي بالأساس في مدينة القامشلي بموجب صفقة – تسوية بين المرحوم – جلال الطالباني – وأجهزة نظام الأسد ؟ ووقوفه كل هذه المدة وكجسم كسيح ، بدون إرادة مستقلة ، يتكئ على عكازة الإقليم ؟ واستمراره – إعلاميا – وافتراضيا ، وشكليا بقوة الدفع المستعار ؟ . المجلس امام مسؤولية الاخلال بوعوده للكرد السوريين أولا – أطلق القيمون على المجلس صفة ( الممثل الشرعي لكرد سوريا ) ومنحوا املا تحول الى سراب ، ووعودا للكرد السوريين منذ بدايةاعلانه ، من ضمنها توحيد الحركة الوطنية الكردية ، وتوحيد الخطاب السياسي الكردي ، ولكن أي من ذلك لم يتحقق . ثانيا – سجل المجلس على نفسه الالتزام بإرادة الكرد السوريين بعد ان أزاحت احزابه عن الطريق تنسيقيات الشباب ، وتيارات ثورية ، وشخصيات مناضلة ( &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1633-;- – &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1634-;- ) ، التي شكلت تهديدا لسلطة النظام ، ثم وعد بتحقيق طموحات الكرد القومية المشروعة ، وإيجاد حلول لقضيته ولكن أي من ذلك لم يتحقق . ثالثا – تعهد المجلس باستعادة الدور الوطني السوري للكرد ، وقيامهم بدورهم جنبا الى جنب القوى الديموقراطية السورية على قاعدة الاعتراف بهم وجودا وحقوقا ، واحترام شخصيتهم ، وتثبيت الشراكة الوطنية الحقيقية في القرارات المصيرية لمستقبل الشعب ، والوطن ، ولم يتحقق أي من ذلك . رابعا – تعهد المجلس برعاية توحيد كل القوى والتيارات السياسية الكردية الموالية منها للأحزاب ،والمستقلة تحت مظلة واحدة ، ومشاركة الجميع في نضال الحركة الكردية بالوسائل الديموقراطية المدنية السلمية ، ولكن لم يتحقق شيئا من ذلك . خامسا – عندما ظهر المجلس كان في الساحة الكردية مجموعة أحزاب لاتتعدى العشرة،والان وصل عد التنظيمات الى اكثر من مائة ، وتضاعفت الانشقاقات ، وازدادات العداوات الكردية الكردية ، وتصاعدت العصبيات الحزبوية الضيقة ،والمناطقية ، والعشائرية ، وانخفضت نسبة الكرد بمناطقهم اكثر من &#1635-;-&#1632-;-&#1642-;-. ، وليس للمجلس أي مشروع لاعادة المهجرين ، والنازحين من كردستان العراق الى ديارهم ، الا يتحمل المجلس مسؤولية الانقطاع عن الوسط الجماهيري ، والتخلف عن نشر الوعي القومي الديموقراطي الإنساني ، وترك الساحة الكردية لقمة سائغة للمغامرين ، وامراء الحرب ، وتجار الوطنية ؟ . سادسا – ظهر في المجلس حالة مرضية سلبية جديدة وهي استئثار مجموعة محدودة جدا غير كفوءة بالتحكم والقرار ، والتفرد بالصرف المالي ، واغتناء فئات قيادية ، واتخاذ ال ......
#نداء
#برسم
#الاشقاء
#أربيل
#فوات
#الاوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735154