الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق الهوا : حقوق الانسان وعقوبات الله
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا العقوبات في الشريعة الاسلامية لها عدة أوجه منها القصاص والرجم والسجن والجلد، وبما أنها إلهية، كُتبت فيها ألوف من الكتب تبررها وتبين أهميتها والحكمة منها.أي قارىء للتاريخ يعرف أن هذه العقوبات كانت قبل الاسلام، مثلها مثل الايمان بالله والصلوات الخمسة والاتجاه للكعبة للصلاة والحج إليها والشريعة الموسوية وغيرها، لكن إله القرآن اقتبسها من البشر ونسبها لنفسه بعدما طهرها من شوائبها، ودعا كل من كان يعتقد بها أو ينفذ عقوباتها إلى الإيمان الجديد الذي كان مجرد اجترار وصفته قريش بأنه "أساطير الاولين". لا وجود لحقوق الملكية الفكرية عند إله القرآن كما يبدو، ولا حتى حرية الاختيار فقد أوحى لمديره التنفيذي على الارض بمخاطبة الاجيال من خلال موقف جمعه مع سادة قريش قال فيه حسب ما تذكر كتب السيرة: "تسمعون يامعشر قريش! أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح". كان حد الجلد من الحدود التي كُتب عنها مئات الكتب تشرح متى يتم تشديد هذه العقوبة، وما الحال عند عدم تحمل المحكوم عليه تنفيذ هذه العقوبة عليه، وهل يمكن إسقاطها عنه أم لا، ومن هم الذين لا يتحملون الجلد، ومكان الجلد وكيفيته، والتشهير وهو ركن مهم في الجلد، ووقت تنفيذ الجلد (غالبا بعد الصلاة لإله تطمئن بذكره القلوب) ونوع السوط المستخدم فيه، ومواضع الجلد، وكيفية جلد الرجال والنساء.حد الجلد من حدود الله أساساً وموّجَه ضد محارمه التي نهى عن ارتكابها وانتهاكها، وورد في القرآن "تلك حدود الله فلا تقربوها. البقرة 186". هذا الامر يعني شرعاً أنها عقوبة مُقدّرة في الشرع لأجل حق الله. وقيل في كتب السيرة: عقوبة مُقدّرة شرعاً في معصية لتمنع من الوقوع في مثلها أو في مثل الذنب الذي شُرّع له العقاب.وتستفيض أطنان الكتب التي نسخ مؤلفوها العاطلون عن العمل والتفكير عن بعضهم أن الحكمة من مشروعية الحدود هي زجر النفوس عن ارتكاب المعاصي والتعدي على حرمات الله سبحانه، فتتحقق الطمأنينة في الجماعة ويشيع الأمن بين أفرادها ويسود الاستقرار ويطيب العيش. لم يتحدث أي كتاب عن إهدار كرامة الانسان بين قومه بعد تنفيذ حكم الجلد عليه، لأن فيها تطهيراً للعبد في الدنيا لحديث عبادة بن الصامت مرفوعاً في البيعة، وفيه "ومن أصاب من ذلك شيئاً فعوقب به فهو كفّارته"، وحديث خزيمة بن ثابت مرفوعاً "من أصاب حداً أقيم عليه ذلك الحد، فهو كفّارة ذنبه". الحدود كاملة شاملة يستحيل تعديلها أو إلغائها، فهي عند المسلمين إلهية، ورغم عدم إنسانية بعضها وبلطجة ممارستها*، فقد استعملها الخلفاء، طوال العصور وحتى عصر الخليفة أبو بكر البغدادي، لأسباب سياسية فهم جزء من المنظومة الإلهية وحرماتهم هي حرمات الله. ألم يقل الرسول "السلطان ظل الله في الارض، فمن أكرمه أكرمه الله، ومن أهانه أهانه الله".ما سبب هذا البحث المختصر عن الحدود خصوصاً الجلد؟الانسانية والتحضّريبدو أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يدرك أن القرآن المدني يجب أن يدخل كتب التاريخ ويخرج من مستقبل المسلمين، للتعايش على كوكب يزيد سكانه عن سبعة مليارات نسمة. هذا هو التفسير المرجّح لما يتخذه هذه الأمير من خطوات بعضها لم يزل في نطاق السرية، وبعضها أخذ طريقه للعامة ففي أول رمضان (وكان العرب يصومونه لقرون قبل محمد ثم نسب إله القرآن صيامه لعبادته بعما طهره من الشوائب) ألغت السعودية عقوبة الجلد، حسب ما أعلنته المحكمة العليا في المملكة، وليس هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، وجاء في وثيقة للمحكمة التي أوردتها وكالة الأنباء الفرنسية أن القضاة يمكنهم "الاكتفاء بعقوبة السجن أو الغرامة أو بهم ......
#حقوق
#الانسان
#وعقوبات
#الله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675112
أحلام أكرم : تناقض العقوبات في جريمة قتل الشرف وعقوبات الزنا لترابط الأمرين
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم لا يقتصر التمييز المبني على النوع على فرص العمل وحرمان المرأة من مناصب معينة في الدولة. ولكن هذا التمييز وصل للقضاء العام. فبالرغم من أن معظم الدول العربية تُصر على ربط كل القوانين المتعلقة بالمرأة بالشريعة مستندة لتفسيرات ذكورية بحته تناقض بعضها البعض, ويبقى الغموض والتناقض وإنعدام العدالة يخيم عليها سواء بالتفسير أو بالتطبيق . ويتأرجح الموضوع بين الحريات الفردية وإنعدامها للرجل والمرأة .. ولكن تبقى الجريمة الحقيقية ضد المرأة .. من أكثر هذه القوانين إلتباسا .. مابين الديني والثقافي والقانوني, جريمة قتل الشرف والمرتبط فعليا بالزنا..بحيث تُدخل المرء في متاهة القضاء والقانون والثقافة, التي وبرغم بعض الإختلافات الثقافية بين الدول العربية إلا أنها جميعها إتفقت على التمييز بشكل أو بآخر في موقفها من الرجل والمرأة المتهمان بممارسة الجنس خارج إطار العلاقة الزوجية, وحتى بين الشباب الغير متزوج. وإن تفاوتت نسبة هذا التمييز بين دولة عربية وأخرى سواء في العقوبة أم في شروط التحقق من الزنا, بينما تبقى جريمة قتل الشرف تُطبق على المرأة ؟؟؟؟ .. فبينما أقرت التشريعات الغربية الحكم بالطلاق الفوري حال تقدم أي من الزوجين بطلبة بعد زنا الآخر .لإعتبار الزنا من ضمن الحريات الفردية وإن خالفت الحس والقيم الأخلاقية. لا زال المُشرع العربي مُتأرجحا ما بين النص القرآني الذي يؤكد المساواة بين الرجل والمرأة في عقوبة الزنا .. وفي تحريمها وتجريمها وعقابها في الآخره ؟؟ وبين الأحاديث و كتب التراث ؟؟؟؟؟ النص القرآني يؤكد المساواة .. "الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ. الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلا زَانِيَة أَوْ مُشْرِكَة وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ" (النور: 2-في ذات الوقت الذي أكد فيها عقاب المرأة ولم يذكر الذكر في العقاب ؟؟؟؟ . """وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَة مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلا"" ثانيا - ما هو منسوخ وما هو ثابت .. يؤكد معظم الفقهاء أن كلا الآيتان نُسخت بينما يُصر آخرون بأنهما ليستا بمنسوختين ؟ ثالثا - القصص التراثية التي تؤكد بأنها منسوخه حديث عن النبي يقول فيه "" خذوا عني ..قد جعل الله لهن سبيلا ,الثيب بالثيب جلد مئة, ورجم بالحجارة, والبكر بالبكر جلد مئة, ونفي سنة . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وربما يكون هذا الحديث, ما إعتمد عليه عمر بن الخطاب حين سأل إبنته حفصة عن الآية التي ذُكرت فيها عقوبة الرجم, وأجابته بأنها أكلتها المعزة .. وأكد وجود الآية وقال " لقد رجم رسول الله ورجمنا بعده" ؟؟؟ مستدا لقصة في كتب التراث أكدت بأن إمرأة حامل جاءت للنبي واعترفت بالزنا تطلب التطهير .. وطلب منها العودة بعد الوضع .. وعادت مرة أخرى تحمل طفلها.. وأمهلها لما بعد الإرضاع .. ولما عادت مرة أخرى أقام عليها الحد ... في كل الأحوال تتشارك الدول العربية كلها, بإعتبار الشريعة المصدر الأساسي للتشريع. وتؤكد بأن الشريعة تساوي بين الرجل والمرأة .. بينما جاء قانون العقوبات فيها مُخالفا لمبدأ وقيمة المساواة في تشريع ......
#تناقض
#العقوبات
#جريمة
#الشرف
#وعقوبات
#الزنا
#لترابط
#الأمرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724407