الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل صوما : إسلام القرآن وإسلام العصر الأموي
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما يلاحظ أي دارس للإسلام الفروق العميقة بين إسلام القرآن وإسلام العصر الأموي والعباسي، اللذين بدأت تظهر فيهما صناعة وضع الحديث عن النبي تأييداً لفئة على أخرى، وتأليف قصص خيالية مستوحاة من آدبيات المنطقة، تُعتبر جزءاً ثانياً لما ورد في القرآن، وأعقبها تفاسير وشروح وتأكيدات وتفاصيل لم ترد في القرآن نفسه. على سبيل المثال، رواية الاسراء في سورة "بني إسرائيل" المكية التي جاء في افتتاحيتها "سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً...."، ولم يرد فيها صراحة "سبحان الذي أسرى بنبيه ليلاً"، ألفوا جزءا ثانيا لها هو المعراج الذي لم يرد ذكره في القرآن، أو أي ذكر لدابة تطير أسموها البُراق أو تحديد مكان المسجد الأقصى في القدس ولا إمامة النبي للأنبياء في الصلاة، ولا كل التفاصيل الشعبية التي أصبحت موروثات تناقلتها الاجيال وكُتب عنها كهنة السلطان. الامر نفسه حدث مع الحجاب الذي أصبح إسلامياً رغم أن كل أديان وثقافات الشرق ورثته عن الاشوريين، وتكرر الامر مع بعض نصائح النبي التي كانت سائدة في وقته وحولوها إلى "طب نبوي". حدث الامر نفسه مع الختان الذي عُمم على المرأة، رغم أن النبي ورث ختان الرجال فقط من بني إسرائيل، وفقا لما ورد في القرآن "ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين"، لكن كهنة السلطان الذين أسسوا إسلاماً موازيا لإسلام القرآن، الذي لم يطلب ولم يوص نبيه حتى بالختان لزوجاته، لكن ورد عنه فقط أنه قال لأم عطية الأنصارية بينما كانت تختن فتاة في يثرب "لا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل". ما يعني أن الرجل كان ضمناً ضد ختان البنات الموروث الذي لم يرد بتاتاً في القرآن. كتبوا مجلدات عن فقه الختان وتفننوا في شرح مدى ضرورته وأهميته لعفاف المرأة، وصار أمراً شعبياً ينتشر مع الاسلام نفسه، لدرجة أنه أصبح تابوه يُتهم من يتحدث عن عدم إنسانيته وانتهاكه لحق من حقوق المرأة الطبيعية بالاستمتاع بالجنس بأنه يطعن في الاسلام. تفشى الامر بقوة الدفع الذاتي والجبن في مواجهة كهنة الاسلام، ورغم قتامة وطأة الامر على المرأة المسلمة بسبب هذه التجربة المروعة غير الإنسانية، إلا أن الهلع من وطأة مواجهة إسلام هؤلاء الكهنة، أوجدت على مدى قرون طقوسية ذهاب نساء من الحي الذي تقطنه أي طفلة مسكينة إلى منزلها في يوم إخصائها وليس ختانها، لكي يغنين ويزغردن ويرسمن الحناء على يديها، قبل نقلها إلى غرفة صغيرة لإخصائها الذي يقوم به عادة جهلة أو حلاقين أو مشعوذين، ويزيلون كل عضوها الجنسي الخارجي أو أجزاء منه، ويجعلونها مستقبلا مجرد دمية جنسية نسائية، تتظاهر بسبب جبنها إياه باللذة وهي تمارس الجنس مع زوجها، بينما وقائع جسدها تقول عكس ذلك، وقد فقدت بعض الفتيات الصغيرات حياتهن بسبب نزيف حاد، وتكتم الوالدان على القتل غير المتعمّد بإعتباره قدر الطفلة. خطوة إخصاء فرج الطفلة تعقبها خطوات إخصاء عقلها وهي إمرأة بواسطة موروثات المجلدات نفسها. شكرا للمجلس العسكري في السودان الذي يتجه إلى تجريم ختان الإناث في بلد عانت حوالي 87% من نسائه من إخصائهن، وفق إحصاءات للأمم المتحدة، بعدما أقر مجلس الوزراء السوداني تعديلا في القانون الجنائي ينص على تجريم ختان الإناث ومعاقبة مرتكبيه بالسجن لمدة أقصاها ثلاث سنوات مع دفع غرامة، ومن المنتظر أن يقر مجلس السيادة الانتقالي التعديل ليتم نشره ويصبح قانونا، لكن كل الوقائع تقول أن المجلس العسكري سيقر هذا التعديل. إسلام كهنة العصرين الأموي والعباسي الذين يُستنخسون في دور الجهل على مدى العصور، بحاجة إلى قرار سيادي ل ......
#إسلام
#القرآن
#وإسلام
#العصر
#الأموي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676897
عباس علي العلي : إسلام سلام وإسلام حرب
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الدين المقوم الروحي الذي نجح عبر التاريخ بشد الإنسان إلى أخيه الإنسان بدرجات تقترب من الشمولية أحيانا وتختصر العلاقة على الانتماء أحيانا أخرى من خلال ربط الواقع بالفضيلة والخير والمحبة والعمل الصالح , كل الأديان من مشرق الأرض لمغربها بنت ثقافة الربط على أساس خير الإنسان أو ما يجعل الإنسان يتلمس الخير ,هنا شعر بجدية الحفاظ على الدين والتصديق بما يريد ليس كاستجابة عمياء قد تنطلي على فرد أو مجموعة أفراد بل لأنه لمس فعلا من خلال المعايشة أن ضروريات الدين واحدة من أهم ضروريا الأنتظام والأستمرار في الوجود المتحرك بل وأحبانا يكون هو الدافع الأساس لذلك .لا ننكر أن بعض الصيغ الدينية قد جرت على الإنسان الكثير من الويلات ولكنها من خلال الفحص والرد نرى أنها أساسا صيغ هجينة وغير أصيلة من صيغ الدين بل وأحيانا تكون معادية لأهداف الدين ذاته ومتناقضة مع الغائية التي يسعى لها كونها وخلقها وصنعها فكر منحرف , فكر لا يؤمن أساسا بحل الدين ولا يؤمن بالإنسان فهو مناقض للغاية والوسيلة ولكن عليه أن ينتسب لأحدهما كي يقنع بعض الإنسان أنه ما عمل ذلك إلا تطبيقا لمفهوم ديني غاب عن الكثيرون وهو الذي أكتشف هذا السر وجعله أمام الناس كي يصلح المسيرة الدينية.حدث هذا في القرون الغابرة كما حدث في القرون الوسطى وما زالت المسيرة المنحرفة تتوالي في أنتاج مشروعها التدميري مشروع الكراهية لله أولا وبالتالي للدين وللإنسانية , فمثلا الصيغ الدينية التي تؤمن أن الفئة الفلانية من الناس هم شعب الله المختار وما على بقية الإنسانية إلا الإنصياع لهذه الرؤية تساوي وتماثل دعوة البعض من الفرق الإسلامية أن الله ما أنزل الدين وما بعث الإسلام إلا لكي تسود قريش ومنهجها المحافظ على الناس حتى لو تناقض هذا المنهج مع أسس الدين وبديهياته ومنها إنا خلقناكم من ذكر وأنثى لتعارفوا أن أكرمكم عند الله أتقاكم , هنا النص لا ينفي الرؤية بل يضع قاعدة الإنسانية أولا وقبل كل شيء إنا خلقناكم من ذكر وأنثى .هل يعني أن وجود منهج الإنحراف واللا إنسانية في بعض المفاصل ومن بعض الأصوات الشاذة التي لا ترى في الإنسانية قاعدة كلية تجتمع عندها البشرية ومنها تنطلق للقيم الروحية تحت خيار الحرية مثلما أراد الله , أن نجعل من الدين والانتماء للإيمان بقيم السلام الروحية خيارا طوباويا معاديا للحياة , العقل السليم يقول أن المعرفة الإنسانية المحضة أنتجت رؤى وأفكار أكثر فظاعة من هذه مثل النازية والفاشية وغيرها من التطرف الفكري الذي يقوده العقل المنحرف وليس المعرفة ولا الدين هو السبب , السبب الحقيقي هي الأنا المريضة المتضخمة التي تعاني من عقدة التفوق أو عقدة النقص المزمن .في أواخر القرن المنصرم ظهر مفهوم الإسلام السياسي كقوة سياسية وفكر متسلح بالمحافظة السياسية المدعوم بالقوة العسكرية نتيجة تراكم العداء السياسي والفكري وتحويل الاختلاف الديني في الرؤى والقراءات داخل المجتمع الإسلامي الواحد إلى أختلاف أيديولوجي متصارع يحتمي خلف أنظمة سياسية تستغل هذا الصراع وتدعمه للحفاظ على التسلط وتستر فيه على اللا شرعية واللا مشروطية التي تعريهم أمام شعوبهم والحركات المطالبة بالديمقراطية وحقوق الإنسان, فهي تستغل الصراع الديني كبديل عن الصراع الحضاري الوطني بين منهج التسلط والديكتاتورية وبين مطالبة الشعوب بحقها في تقرير المصير بعيدا عن الهيمنة والديكتاتورية , لذا فأن أكثر الداعمين للتيار السياسي الإسلامي المحافظ هي الأنظمة الأكثر استبدادا وقمعا وتسلطا وأبعدها عن مفهوم الديمقراطية وحقوق الإنسان .كان الصراع الرئيسي في طول وعرض القرن المنصرم بين ......
#إسلام
#سلام
#وإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729375