الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : جويل بينين يتابع تونى كليف وهنرى كورييل
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى هل تغيرت رؤى جويل بينين (أستاذ التاريخ في جامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة)، ويوسي أميتاي (مدير المركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة 1997 – 2001) فيما كتبا بعد توفر أعمال ومؤلفات "المؤرخون الجدد" التصحيحيون الذين أعادوا تدقيق التاريخ الإسرائيلي الرسمي وكشفوا تزويره، بمعنى آخر هل غيرت مؤلفات هؤلاء في النتائج التي انتهوا إليها بخلاف السابقين أمثال بوروخوف أو كليف أو كورييل، وهل اقتربوا من الموقف الماركسي الذي دعا إليه مفكرنا إبراهيم فتحي أو يوسي شوارتز؟قبل أن أتناول بإيجاز آراء جويل بينين أشير لمقدمة كتابه التي كتبها أحد رجال كورييل المقربين وناشر مؤلفه من أجل سلام عادل في الشرق الأوسط، الراحل محمد يوسف الجندي حيث يفخر فيها بموقف كورييل وبطانته الذي ينسبه زورًا لا إلى حدتو ومناضليها فقط ، وإنما إلى الشيوعيين المصريين كافة ، فالكتاب حسب قوله "يتعرض لمرحلة هامة من تاريخ الشيوعيين المصريين ويتحدث بالتفصيل عن موقف تميزوا به وانفردوا بين كل القوى السياسية في البلاد العربية ... وذلك أنهم وقفوا ضد حرب فلسطين وأيدوا قرار التقسيم الذي صدر عن هيئة الأمم المتحدة ... وظلوا بعد ذلك يدعون للسلام العادل بين البلاد العربية وإسرائيل" (51) ، ثم يكرر ذات الأسباب التي أبداها هنري كورييل في كتاباته ومراسلاته وليس هناك من داعٍ لتكرارها.موضوع كتاب جويل بينين هو دراسة العملية التي تحققت بها "هيمنة السياسات القومية" وكيفية اشتداد ساعد "الخطاب السياسي القومي الداعي للهيمنة" في أوساط الحركة الشيوعية في مصر باتجاهاتها الكبيرة الثلاثة ، والحزب الشيوعي الإسرائيلي (ماكي)، وحزب العمال الموحد (المابام) منذ منتصف الخمسينات، بعد أن كانت هذه التشكيلات قد نادت قبل حرب 1948 وبعدها "... بحل سلمي للقضية الفلسطينية وللنزاع العربي الإسرائيلي على الأساس الذي استهدفه مشروع الأمم المتحدة للتقسيم في نوفمبر 1947: الاعتراف بحق تقرير المصير لكل من الشعبين العربي والإسرائيلي ، وتكوين دولة عربية ودولة فلسطينية في فلسطين / أرض إسرائيل (آرتس يسرائيل) وإقامة سلام يقوم على الاعتراف المتبادل بين إسرائيل والدول العربية" (52) لكن فشلت "الأممية" وانتصرت "القومية". فبحلول منتصف الخمسينات" ... لم يكن اليسار في الشرق الأوسط ... يسارًا قوميًا فحسب ، بل كان ذا نزعة قومية متطرفة جدًا."(53) ومن ناحية أخري " لم يكن لدى الأحزاب الماركسية فهم كافٍ للنزعة القومية وقوتها السياسية ... فقد اعتنقت وجهة نظر نفعية إزاء نضال التحرر الوطني باعتباره أداة، ومرحلة أولية وضرورية من المحتم أن تحل محلها سياسات الصراع الطبقي. ومن ثم فقد شارك الماركسيون في، وأضفوا مشروعية على، الخطاب السياسي الوطني بدون أن يدركوا أنهم إذ يفعلون ذلك، فإنهم يشتركون في خلق الظروف اللازمة لنزع المشروعية عن مشروعهم السياسي الأحمر المستند لطبقة "(54). ويتحدث الكاتب عن السياسات الماركسية والمنهج الماركسي في النزاع العربي الإسرائيلي الذي جرى التخلي عنه ، وهو لا يتجاوز موقف هنري كورييل وبطانته الذي تم عرضه أعلاه ويساوي من الناحية الفعلية بين القومية العربية بمضمونها الناصري والصهيونية رغم تمييزه اللفظي بينهما. ويعتبر أن المكونات الأساسية لحل النزاع الفلسطيني العربي هي مبادئ تقرير المصير والاعتراف المتبادل، والتعايش السلمي . ولم يستطع جويل بينين أن يستخلص النتائج الضرورية من الحقائق التي ذكرها حول "... أن الصهيونية والقومية العربية الناصرية كانتا تقومان على تحالفات طبقية غير متماثلة ، مع ما لذلك من آثار ضمنية متعارضة بالنسبة للاتج ......
#جويل
#بينين
#يتابع
#تونى
#كليف
#وهنرى
#كورييل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747173
دلير زنكنة : الاقتصاد السياسي للتحالف الاميركي الإسرائيلي - جول بينين
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة * هذا المقال ترجمة للفصل العاشر من الكتاب التالي:الاقتصاد السياسي النقدي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، تحرير جول بينين ، بسام حداد ، وشيرين صيقلي ، مطبعة جامعة ستانفورد ، ستانفورد ، كاليفورنيا ، 2021.A Critical Political Economy of The Middle East and North Africa, Edited by Joel Beinin, Bassam Haddad and Sherene Seikaly, Stanford University Press, Stanford 2021عنوان المقال في الكتاب:التحالف الاميركي الاسرائيلي، بقلم جول بينين .كانت التيارات المهيمنة في الحركة الصهيونية منذ ما قبل قيام دولة إسرائيل ، على انسجام وثيق مع الثقافة والسياسة الانتخابية والاقتصاد السياسي للولايات المتحدة الأمريكية. لقد تحول النمط الإسرائيلي لتراكم رأس المال من نمط تنمية ديمقراطي اجتماعي محوره الدولة مع مكون جماعي قوي إلى رأسمالية نيوليبرالية فردية. لكن و على الرغم من التوترات الدورية الكبيرة ، ظلت العلاقة التكافلية مع الولايات المتحدة ثابتة.تتشكل العلاقة بين الولايات المتحدة و الصهيونية / اسرائيل من خلال الدعم اللاهوتي لعودة اليهود إلى الأراضي المقدسة ، والشعور بالالتزام تجاه الناجين من الهولوكوست ، والسلطة السياسية للناخبين و الممولين اليهود للحزب الديمقراطي ، وتحالف استراتيجي يعود تاريخه إلى الحرب الباردة ولكنه استمر إلى ما بعده. تعمقت هذه العلاقة بعد حرب حزيران / يونيو 1967 [1] وأصبحت تحالفًا متعدد الأوجه أعلنه لأول مرة الرئيس رونالد ريغان. أصبحت شؤون الموظفين والتكنولوجيا والشؤون المالية وإنتاج القطاعات الصناعية الأمنية / العسكرية والتكنولوجيا الفائقة في البلدين متشابكة بشكل متزايد منذ الثمانينيات. أدى حرب الرئيس جورج دبليو بوش العالمية على الإرهاب إلى زيادة التعاون الاستخباراتي والعسكري والشرطي المحلي الذي استمر في عهد أوباما وما بعده. أصبح الخطاب السياسي لهاتين الدولتين حول قضايا الشرق الأوسط متشابهًا في العديد من القضايا بسبب هذه العلاقات المتعددة.الأفكار البروتستانتية عن عودة اليهود إلى صهيون "سادت في الثقافة الأمريكية" منذ فترة الاستعمار المبكر. في عام 1891 ، قبل ست سنوات من تأسيس المنظمة الصهيونية العالمية [3] ، قدم القس ويليام بلاكستون [4] التماساً إلى الرئيس بنجامين هاريسون يطلب منه مساعدة اليهود الروس المضطهدين عن طريق دعم استيطانهم في فلسطين. اعتقد بلاكستون أن استعادة السيادة اليهودية في فلسطين شرط أساسي للمجيء الثاني ليسوع المسيح. على الرغم من أن معظم البروتستانت لا يرحبون بمثل هذا الفكر القدري الألفي ، إلا أن طلب بلاكستون لم يكن غريباً. وقع أكثر من أربعمائة من الصناعيين البارزين ، ورؤساء بلديات المدن الكبرى ، وقادة الكونجرس ، ومحرري وناشري الدوريات الكبرى ، ورجال الدين المسيحيين رفيعي المستوى ، ورئيس المحكمة العليا ، على الالتماس ، المعروف باسم تذكار بلاكستون Blackstone Memorial . اليوم تعتبر منظمة "اتحاد المسيحيين من أجل إسرائيل" نموذجا تتبنى هذا النوع من اللاهوت السياسي.أصبح اليهود الأمريكيون مجتمعًا ثريًا ومؤثرًا سياسياً ، ومن الواضح أن هناك حضورًا لهم مهمًا بين المهنيين ، وول ستريت ، وسائل الإعلام ، هوليوود والمثقفين. كان هنآك دائما يهود غير صهاينة ومنتقدون لإسرائيل، لكن أنصار إسرائيل لديهم تنظيم وميزانية أفضل وأكثر نفوذاً في الثقافة العامة والساحة السياسية. اعترف الرئيس ترومان بدولة إسرائيل في 14 مايو 1948. [5]الروابط الثقافية والتأثير الانتخابي والمالي للوبي الإسرائيلي هي عناصر أساسية ف ......
#الاقتصاد
#السياسي
#للتحالف
#الاميركي
#الإسرائيلي
#بينين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763185