عماد عبد اللطيف سالم : قاموسُ الكلماتِ المُريبة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم الحُبّحادثُ سيرغالباًيكونُ مُميتاً.الكراهيةحريقٌ مُفتَعَلدُبِّرَ بعنايةبحيثُ لا يبقى بعدهُ شيءيصلحُ للأُلفة.الخيانةأنْ تمنحَ "العدوَّ"مالا يتمكّنُ من الحصولِ عليهِ بنفسه بينما كُلّ ما تحصلُ عليهِ أنتَهو الخيانةوكلُّ ما يحصلُ عليهِ الآخرونَهو الخذلان.الآخرونهم الجحيمعندما تكونُ أنتجحيماً أيضاً.السلامأنْ تكونَ أنتسلامكَ المُمكنِ الوحيدوأنْ تمنحَ ذلكَلغيرك.الموتأنْ تنتهي كُلُّ تلكَ الأشياءالتي لم تبدأ بعدعندما كنتَ حَيّاً.الخوفأن تخافَ من الأشياءالتي لا تُخيفُ خروفاًوجدَ نفسهُ فجأةًيواجهُ قطيعاًمن الذئابِ الأنذال.الحزنأنْ تبكيهكذادونَ سببوأنْ تختَنِقهكذادونَ سببوأنْ تحزَنهكذادونَ جميعَ أسباب الحزنالتي تعرفها أُمّك.السعادةأن تكونَ طفلاًإلى الأبدوما بعدَ الأبدتبقى كذلك.الأملهو تلكَ السيّدةالتي لم تُحبُّكَ بعدكما يجب. ......
#قاموسُ
#الكلماتِ
#المُريبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730303
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم الحُبّحادثُ سيرغالباًيكونُ مُميتاً.الكراهيةحريقٌ مُفتَعَلدُبِّرَ بعنايةبحيثُ لا يبقى بعدهُ شيءيصلحُ للأُلفة.الخيانةأنْ تمنحَ "العدوَّ"مالا يتمكّنُ من الحصولِ عليهِ بنفسه بينما كُلّ ما تحصلُ عليهِ أنتَهو الخيانةوكلُّ ما يحصلُ عليهِ الآخرونَهو الخذلان.الآخرونهم الجحيمعندما تكونُ أنتجحيماً أيضاً.السلامأنْ تكونَ أنتسلامكَ المُمكنِ الوحيدوأنْ تمنحَ ذلكَلغيرك.الموتأنْ تنتهي كُلُّ تلكَ الأشياءالتي لم تبدأ بعدعندما كنتَ حَيّاً.الخوفأن تخافَ من الأشياءالتي لا تُخيفُ خروفاًوجدَ نفسهُ فجأةًيواجهُ قطيعاًمن الذئابِ الأنذال.الحزنأنْ تبكيهكذادونَ سببوأنْ تختَنِقهكذادونَ سببوأنْ تحزَنهكذادونَ جميعَ أسباب الحزنالتي تعرفها أُمّك.السعادةأن تكونَ طفلاًإلى الأبدوما بعدَ الأبدتبقى كذلك.الأملهو تلكَ السيّدةالتي لم تُحبُّكَ بعدكما يجب. ......
#قاموسُ
#الكلماتِ
#المُريبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730303
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - قاموسُ الكلماتِ المُريبة
كاظم فنجان الحمامي : المغانم - دالة التعاقدات المريبة
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تعرّف الدالة في علم الرياضيات بأنها علاقة تربط عدداً من العناصر في مجموعة ما، بعدد من العناصر في مجموعة أخرى. .وتعرّف الدالة التعاقدية في علم المحاصصة السياسية بانها علاقة نفعية تربط بين الطرف الأول الذي يمثله الابن المدلل الذي فرضته المحاصصة في أي كيان تنفيذي، وبين الطرف الثاني الذي تمثله الشركات الأجنبية أو المقاول المحلي. .فبصرف النظر عن التعاقدات السليمة المجدية المستوفية للشروط والضوابط، نرى ان الدوال التعاقدية النفعية تمحورت حول تحقيق المكاسب والمغانم لصالحة كيان ما على حساب المصلحة العامة، فرسمت لبنودها طريقين:-- الطريق الأول: يقضي بتجميد المشاريع التي تدخل ضمن الواجبات التنفيذية للشركة الوطنية، واحالتها إلى الطرف الثاني الذي يقع عليه الاختيار الانتقائي. مثال على ذلك نذكر ان معظم شركات التمويل الذاتي أحالت مهمة الحراسات الامنية إلى شركات غير مؤهلة، وذلك على الرغم من امتلاكها الكادر الوظيفي القادر على تنفيذ واجبات الأمن والحراسة على الوجه الأكمل.- والطريق الثاني: ويقضي باقتراح مشاريع غير مجدية بذريعة التجديد والتحديث تمهيداً للتعاقد مع طرف ثان يتعهد بخصم نسبة من الارباح لصالح كيانات بعينها. مثال على ذلك تعاقدت بعض المؤسسات الخدمية مع طرف آخر لتقديم خدمات معينة على الرغم من ان تلك الخدمات تعد من اولى واجبات الطرف الأول. .اما القاسم المشترك لكل هذه التعاقدات فيكمن في الروابط الأسرية التي ترسم صورة العلاقة المشبوهة بين الطرف الاول والطرف الثاني. .وهذا هو الملخص العام لتركيبة الدوال التعاقدية المبنية على استنزاف موارد الدولة من أجل تحقيق المغانم والمكاسب لحساب الجهة التي تربعت على الادارات العليا في معظم مؤسساتنا المشمولة بنظام المحاصصة. .ربنا مسنا الضر وأنت ارحم الراحمين ......
#المغانم
#دالة
#التعاقدات
#المريبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755428
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تعرّف الدالة في علم الرياضيات بأنها علاقة تربط عدداً من العناصر في مجموعة ما، بعدد من العناصر في مجموعة أخرى. .وتعرّف الدالة التعاقدية في علم المحاصصة السياسية بانها علاقة نفعية تربط بين الطرف الأول الذي يمثله الابن المدلل الذي فرضته المحاصصة في أي كيان تنفيذي، وبين الطرف الثاني الذي تمثله الشركات الأجنبية أو المقاول المحلي. .فبصرف النظر عن التعاقدات السليمة المجدية المستوفية للشروط والضوابط، نرى ان الدوال التعاقدية النفعية تمحورت حول تحقيق المكاسب والمغانم لصالحة كيان ما على حساب المصلحة العامة، فرسمت لبنودها طريقين:-- الطريق الأول: يقضي بتجميد المشاريع التي تدخل ضمن الواجبات التنفيذية للشركة الوطنية، واحالتها إلى الطرف الثاني الذي يقع عليه الاختيار الانتقائي. مثال على ذلك نذكر ان معظم شركات التمويل الذاتي أحالت مهمة الحراسات الامنية إلى شركات غير مؤهلة، وذلك على الرغم من امتلاكها الكادر الوظيفي القادر على تنفيذ واجبات الأمن والحراسة على الوجه الأكمل.- والطريق الثاني: ويقضي باقتراح مشاريع غير مجدية بذريعة التجديد والتحديث تمهيداً للتعاقد مع طرف ثان يتعهد بخصم نسبة من الارباح لصالح كيانات بعينها. مثال على ذلك تعاقدت بعض المؤسسات الخدمية مع طرف آخر لتقديم خدمات معينة على الرغم من ان تلك الخدمات تعد من اولى واجبات الطرف الأول. .اما القاسم المشترك لكل هذه التعاقدات فيكمن في الروابط الأسرية التي ترسم صورة العلاقة المشبوهة بين الطرف الاول والطرف الثاني. .وهذا هو الملخص العام لتركيبة الدوال التعاقدية المبنية على استنزاف موارد الدولة من أجل تحقيق المغانم والمكاسب لحساب الجهة التي تربعت على الادارات العليا في معظم مؤسساتنا المشمولة بنظام المحاصصة. .ربنا مسنا الضر وأنت ارحم الراحمين ......
#المغانم
#دالة
#التعاقدات
#المريبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755428
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - المغانم - دالة التعاقدات المريبة
عماد عبد اللطيف سالم : غسيلُ الأموالِ والأنفُسِ والوجوهِ المُريبة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم Money and faces launderingفي الاقتصاد، كما في القانون، فإنّ عملية غسيل الأموال Money laundering هي جريمة اقتصادية تهدف إلى منح الأموال مجهولة ومشبوهة المصدر"شرعيّة قانونيّة"، وذلك من أجل امتلاكها، أو التصرّف بها، أو إيداعها، أو استبدالها، أو نقلها، أو التلاعب في قيمتها، لأنّها عائدات من أنشطة غير مشروعة.. كإنتاج وتسويق المخدرات، و"الفدية" المدفوعة مقابل اختطاف الرهائن، وسرقة موجودات ثمينة يصعب بيعها (كالمجوهرات النادرة، واللوحات الفنية والقطع الأثريّة..)، و الإرهاب، والاختلاس، وأتاوات المافيات (المُستقرّة والجوّالة على حدٍّ سواء)، وعمولات وصفقات و"مُقاولات" الفاسدين (بمختلف درجاتهم ومراتبهم، ومناصبهم)، و"ريوع" ومكاسب التخادم "السياسي- الزبائني"، وأتعاب "الخيانات" الصغرى والكبرى.. وغيرها كثير.ويمُرّ غسيل الأموال بمراحل ثلاث هي :أوّلاً - مرحلة الإيداع: و تُعرف أيضاً بمرحلة "التوظيف" أو الإحلال، ويتمّ بها التخلص من كميات كبيرة من النقود القذرة بعدّة طرق (يمكن الاطلاع عليها في الكتابات ذات الصلة بهذا الموضوع)، بهدف تسهيل عملية اعادة بيعها (أو تسويقها) لاحقاً .ثانياً - مرحلة التمويه: و يُطلق على هذه المرحلة أيضاً إسم مرحلة "التعتيم"، أو التجميع.. و تبدأ عندما تدخل الأموال الى قنوات النظام المصرفي الشرعيّ، فيقوم "غاسِل" الأموال بفصل (وعزل) الأموال التي يُريد غسلها عن مصدرها غير الشرعي.ثالثاً - مرحلة الإدماج : و هي آخر مراحل عملية غسيل الأموال.. وتتمثل في منح هذه الأموال الطابع الشرعي، لذا تُعرف باسم مرحلة "التجفيف".. وهنا "تُدمَج" الأموال المغسولة مع النظام المصرفي والدورة الاقتصادية، فتظهر على أنّها عوائد طبيعيّة لصفقات تجارية معروفة واعتياديّة .في السياسة.. كما في الاقتصاد.. كما في "نظامنا" السياسي المُلتَبِس ..يحدثُ الأمر ذاته .حيث تتمُّ عملية غسيل الوجوه الكالحةِ- القذِرة Faces laundering على ثلاث مراحل، هي: الإيداع، والتمويه، والإدماج (داخل الكيان السياسي – المجتمعي).. مع كُل ما تتضمنهُ هذه المراحل من توظيف و إحلال و تعتيم و عزل و تجفيف، لكي تكون هذه الوجوه صالحةً للتسويق والتداول، ليس بيننا، وداخل كياننا المجتمعي فحسب، بل وحتّى على المستوى الخارجي – الدولي.بعدها تُستكْمَلُ عملية "تبييضها" ، من خلال ضخّ كمٍّ هائلٍ من الأوهام، والتنظير، والتدليس، والأكاذيب الصفيقة .ومن ثمّ تأتي المرحلةُ الأخيرةُ في تأسيس منظومات الخراب الشامل والتامّ.. حيثُ يتمُّ تسويق هذه الوجوه، وترسيخها، وتمكينها من التحكّمِ في إسلوب حياة و تفكير و"وعي" الشعوب الضعيفةِ المُتعَبَة، والمُثقَلَة بـ "النوايا" الطيّبة، واليأسِ العميقِ، والقهرِ المُستدام، و"المُعبَّأةِ" بالآمال و"الأمنيات" العظيمة أيضاً.. وإعادة برمجة ذاكرتها، وبناء سرديّاتها.. وبما يجعلُ هذه "الوجوهَ" بمثابة منظومات تدمير بقوّة دفع "ذاتية" للبُنية المجتمعيّة،وبما يُمكّنُها من أداء المهام الموكلةِ إليها، وتعزيز قدراتها على البقاء والحُكم.. لأطولِ مُدّةٍ ممكنة. ......
#غسيلُ
#الأموالِ
#والأنفُسِ
#والوجوهِ
#المُريبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760799
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم Money and faces launderingفي الاقتصاد، كما في القانون، فإنّ عملية غسيل الأموال Money laundering هي جريمة اقتصادية تهدف إلى منح الأموال مجهولة ومشبوهة المصدر"شرعيّة قانونيّة"، وذلك من أجل امتلاكها، أو التصرّف بها، أو إيداعها، أو استبدالها، أو نقلها، أو التلاعب في قيمتها، لأنّها عائدات من أنشطة غير مشروعة.. كإنتاج وتسويق المخدرات، و"الفدية" المدفوعة مقابل اختطاف الرهائن، وسرقة موجودات ثمينة يصعب بيعها (كالمجوهرات النادرة، واللوحات الفنية والقطع الأثريّة..)، و الإرهاب، والاختلاس، وأتاوات المافيات (المُستقرّة والجوّالة على حدٍّ سواء)، وعمولات وصفقات و"مُقاولات" الفاسدين (بمختلف درجاتهم ومراتبهم، ومناصبهم)، و"ريوع" ومكاسب التخادم "السياسي- الزبائني"، وأتعاب "الخيانات" الصغرى والكبرى.. وغيرها كثير.ويمُرّ غسيل الأموال بمراحل ثلاث هي :أوّلاً - مرحلة الإيداع: و تُعرف أيضاً بمرحلة "التوظيف" أو الإحلال، ويتمّ بها التخلص من كميات كبيرة من النقود القذرة بعدّة طرق (يمكن الاطلاع عليها في الكتابات ذات الصلة بهذا الموضوع)، بهدف تسهيل عملية اعادة بيعها (أو تسويقها) لاحقاً .ثانياً - مرحلة التمويه: و يُطلق على هذه المرحلة أيضاً إسم مرحلة "التعتيم"، أو التجميع.. و تبدأ عندما تدخل الأموال الى قنوات النظام المصرفي الشرعيّ، فيقوم "غاسِل" الأموال بفصل (وعزل) الأموال التي يُريد غسلها عن مصدرها غير الشرعي.ثالثاً - مرحلة الإدماج : و هي آخر مراحل عملية غسيل الأموال.. وتتمثل في منح هذه الأموال الطابع الشرعي، لذا تُعرف باسم مرحلة "التجفيف".. وهنا "تُدمَج" الأموال المغسولة مع النظام المصرفي والدورة الاقتصادية، فتظهر على أنّها عوائد طبيعيّة لصفقات تجارية معروفة واعتياديّة .في السياسة.. كما في الاقتصاد.. كما في "نظامنا" السياسي المُلتَبِس ..يحدثُ الأمر ذاته .حيث تتمُّ عملية غسيل الوجوه الكالحةِ- القذِرة Faces laundering على ثلاث مراحل، هي: الإيداع، والتمويه، والإدماج (داخل الكيان السياسي – المجتمعي).. مع كُل ما تتضمنهُ هذه المراحل من توظيف و إحلال و تعتيم و عزل و تجفيف، لكي تكون هذه الوجوه صالحةً للتسويق والتداول، ليس بيننا، وداخل كياننا المجتمعي فحسب، بل وحتّى على المستوى الخارجي – الدولي.بعدها تُستكْمَلُ عملية "تبييضها" ، من خلال ضخّ كمٍّ هائلٍ من الأوهام، والتنظير، والتدليس، والأكاذيب الصفيقة .ومن ثمّ تأتي المرحلةُ الأخيرةُ في تأسيس منظومات الخراب الشامل والتامّ.. حيثُ يتمُّ تسويق هذه الوجوه، وترسيخها، وتمكينها من التحكّمِ في إسلوب حياة و تفكير و"وعي" الشعوب الضعيفةِ المُتعَبَة، والمُثقَلَة بـ "النوايا" الطيّبة، واليأسِ العميقِ، والقهرِ المُستدام، و"المُعبَّأةِ" بالآمال و"الأمنيات" العظيمة أيضاً.. وإعادة برمجة ذاكرتها، وبناء سرديّاتها.. وبما يجعلُ هذه "الوجوهَ" بمثابة منظومات تدمير بقوّة دفع "ذاتية" للبُنية المجتمعيّة،وبما يُمكّنُها من أداء المهام الموكلةِ إليها، وتعزيز قدراتها على البقاء والحُكم.. لأطولِ مُدّةٍ ممكنة. ......
#غسيلُ
#الأموالِ
#والأنفُسِ
#والوجوهِ
#المُريبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760799
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - غسيلُ الأموالِ والأنفُسِ والوجوهِ المُريبة