الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامى لبيب : تأملاتى أثناء التوقف .
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (76) .أعلنت عن توقفى عن الكتابة فى مقالى السابق نتيجة ظروف أسرية وكنت أعلم تماماً أن قرارى هذا صعب التحقيق فهو يعنى الإختناق وفقدان أوكسجين الحياة المتمثل فى البوح بأفكارى .توسمت فى زيادة معارفى العلمية فى تخفيف وطأة العزلة والتوقف ولكن إكتشفت أن العلم والثقافة إذا لم تكن فاعلة متفاعلة مُصدرة مُعبرة عن رؤية فكرية فهى تكون أرشيفية بلا جدوى فهى لشحن الدماغ فقط .عاد الإختناق يحاصرنى لأتيقن أن الكتابة والتعبير عن الأفكار هى إثبات وجود وفعل وحيوية حياة .أستهل رجوعى بتأملاتى أثناء فترة التوقف والتى تخرج من إنطباعاتى ومشاعرى الذاتية لتنقد حالة فكرية ثقافية متخلفة سائدة , ليزداد يقينى أنه بدون تغيير الثقافة فالأمل فى التطور والرقى كأمل من يحرث فى الماء .- تصبح الكتابة والتعبير عن الأفكار بغض النظر عن حسنها أو قبحها إثبات للوجود وحيوية وفعل حياة , فبدون البوح والجهر بالأفكار نختنق ونصير كائنات بيلوجية .- ولن يرضى عنك المسيحيون والمسلمون حتى تتبع ملتهم ..كلما تنازلت خطوة إحتلوا خطوتك هذه وطالبوا بالمزيد .. لن يرضوا بتوقفك بل بالتخلص التام من دماغك .- الشيخوخة والموت الحقيقى هو أن تفقد القدرة على الحلم والإعداد والتخطيط للمستقبل .. من أسرار تخلف مجتمعاتنا أنها إفتقدت القدرة على الحلم حتى على المستوى الشخصى لتكتفى بإجترار الماضى ومراقبة سير الواقع .. إعلم أننا لو بطلنا نحلم نموت .- هناك صراع وحيرة إنسانية مابين حب وتضحية الإنسان فداء الآخرين وبين إثبات وجوده , فهو لو تخلى عن فاعلية دماغه وحريته وإثبات وجوده فداء حب وسلام الآخرين فهو هنا مثالى , ولو إنحاز لدماغه وهويته ووجوده فقد صار أمامهم أنانياً . - بؤس وبئس الحياة بدون قضية فكرية تتماهى فيها وتضحى من أجلها فبدون القضية تصير كيان بيولوجى .- القضية هى إثبات وجود وحيوية وفعل حياة ولكن قد تقع القضية عند البعض فى براثن العنف والوحشية والسادية والتلذذ بقهر البشر .- بئس وبؤس الثقافة والعلم عندما تتحول لأرشيف وثقافة موسوعية أقصى ما تستفيد منها هو حل الكلمات المتقاطعة .. الثقافة إذا لم تتحول إلى ثورة وفعل تغيير وتفاعل فلا داعى منها .- المشاعر من الأشياء الجميلة التى تعطى للحياة معنى وغاية ولكن فى الفكر الإيمانى يتم تعظيم المشاعر على العقل والمنطق لينتج كائنات بيلوجية متعتها فى مشاعر خالية من أى منطق ليسود مفهوم وضع العربة أمام الحصان .- لن ترى مجتمعاتنا أى تقدم لأننا أصحاب ثقافة لا تعتنى بالدهشة والقلق الوجودى لتمر كل الأمور أمام عيوننا بلا دهشة ولا قلق .- الثقافة الدينية لا تعرف ثقافة السؤال .. نحن شعوب تفتقد القدرة على السؤال خاصة السؤال بلماذا لنلجأ للإجابات المعلبة الجاهزة المقررة التى لا تكون إجابة بقدر ماهى لتخدير وقتل السؤال , لن نرى تحضر وتقدم بدون الجرأة على السؤال .- إنعدام ثقافة السؤال والبحث والنقد أنتج حالة تعبد لصنمية الشعارات وتقديس الأصالة كحفاظ على القديم بكل إرثه , مما أنتج شعوب عاجزة تماما عن المراجعة سهلة الإنقياد وسهل العزف على أوتارها .- الثقافة الدينية همجية غير متحضرة فهى لا تقبل أى فكر مغاير وإن سمحت بتواجده لظروف التمدين , فهو منبوذ مكروه غير مقبول , فلا تسأل بعدها لماذا لا تعرف المجتمعات الدينية الديمقراطية والحريات , فالأمور ليست من سطوة حاكم بل من ثقافة .- الأديان والعملية الإيمانية لا تقوم لها قائمة بدون خلق التابوهات والأصنام الفكرية فهم يؤمنون بأشياء لا وجود بها ولا يمكنهم حتى من تع ......
#تأملاتى
#أثناء
#التوقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679757
سامى لبيب : تأملات فى أسئلة تطلب التوقف والتفكير .
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب أعشق كتابة التأملات ولا أتذكر عدد المقالات التى كتبت فيها تأملاتى .. التأملات هى تقديم أفكار مركزة بشكل موجز ورشيق فى سطور قليلة داعية القارئ للتوقف والتفكير .فى مقالى هذا ستبتعد تأملاتى عن الطرح الفلسفى الحاد فهى تطلب القدر القليل من العقلانية , فالأمور صارت متطرفة فى غرابتها عندما نجد أنفسنا نردد عبارات وأفكار عشرات المرات فى يومنا ولم نتوقف ذات مرة أمام ما نردده . - فى مقالى "المناظرة - الجزء الأول" طرحت سؤالاً لم أجد له إجابة لدى أصحاب الإيمان بالله : ماهو ماهية وكينونة وذات الإله الذى تعبده ؟ فلم أجد أحد يستطيع تعريف ماهية الإله , فماذا تسمى هذه الحالة من الإيمان ولماذا يدعون الملحدين للإيمان بإله لا تعرفونه .- لو إستدعينا إنسان أخرص وأطرش وأردنا أن نُعرف له الله فبلاشك سنصدر إشارات وإيحاءات عن كيان ضخم كبير ساكن فى السماء ولن تستطيع ان تشير له بكونه روح ولامادة لعجز الإشارات عن إيصال المعنى ولعجز هذه الكلمات العبثية عن أن يكون لها تعريف .تستغرب من مثالى هذا الذى أريد منه تبيان أن فكرة الإله هى فى الأساس فكرة مادية مُشخصنه أُريد لها عنوة أن تكون مُفارقة ومُغايرة للمادة , فالمتكلمون أنفسهم وليس الخرص لا يستطيعون أن يعرفوا لنا الروح واللامادة , فهم يجهلون ذات وكينونة إلههم .. هم خرص وطرش أيضا لا يتعاملون بالإشارة بل بالتقرير !-برغم أن المؤمنين يقولون بأن الله فى كل مكان إلا أنهم يؤمنون أيضا أن الله له مكان محدد بالسماء السابعة وعرش أستوى عليه , و أن هذا العرش عرض السموات والأرض و تحمله الملائكة ! و أن الإله سبق وهبط للأرض فى صورة بشر حملته عذراء فى رحمها , و كان قبل ذلك بسنوات قد هبط ليصارع النبى يعقوب ليكسر عظمة فخذه ولم يفك يعقوب أسره إلا بعد أن وعده الله بتحقيق طلبه ولذلك أصبح إسمه إسرائيل , كما تجلى الله للنبى موسى فى جبل الطور وتكلم معه, و قد وقف ببابه النبى محمد عند سدرة المنتهى وحاوره عندما عرج للسماء .. إذن وفق هذه العقائد الإبراهيمية يتحرك ما بين السماوات والأرض , وبرغم ذلك يؤمنون أنه فى كل مكان فكيف يتحرك فى نطاق أصغر من حجمه إذن ؟! . كما يأتى سؤال : كيف شاهد موسى الإله وهو غير مادى .. هل هو زعم وإدعاء موسى ؟- الله ليس كمثله شئ كما يرددون لتفخيم الإله وعزله عن الفكر والبحث ولكن هذا يعنى ان الله لاشئ !- لماذا ننسب كل مشهد وجودى طبيعى لفعل الإله بالرغم أننا نعلم جيداً السبب المادى الذى أنتجه وليس لدينا مشهد وجودى واحد يُعلن أنه من صنع إله , ولماذا نتضرع للإله بالشفاء بالرغم أننا نعلم أن الحل هو فى الطب , هل هذا يتم بحكم العادة والإرث الفكري البليد أم الفوبيا من فكرة الإله أم من جهل فى غَالبه متعمد ؟- المؤمنون بإله لا يفكرون , فتحت هيمنة المقدس والتلقين الببغائى لا يدركون ما يرددونه عشرات المرات كل يوم فى صلواتهم وأحاديثهم كالقول " بالله أكبر" .. فهم يرددونها كل يوم عشرات المرات ولم يفكرون لحظة ما معنى الله أكبر .. أكبر من ماذا؟!! .. الله أكبر تقع فى وضعية المقارنه وإقرار بوجود آخر , فعندما تقول الله أكبر فهذا يعنى أنه الأكبر وسط آلهة أخرى مثلاً وبذا تكون أقريت بوجود آلهة أخرى , وإذا كانت تعنى أكبر من كل الموجودات فأنت وضعت الله فى وضعية مقارنة الخالق وموجوداته .. بين المحدود واللامحدود , بين صاحب الطبيعة المغايرة مع الطبائع المحدودة المخلوقة .. لن يصح أن تقول الله اكبر إلا إذا كانت بين طبائع مشتركة لأرى أن صاحب مقولة الله أكبر كان يدركها كوضعية مقارنة .- كذلك مقولة "الله ......
#تأملات
#أسئلة
#تطلب
#التوقف
#والتفكير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687091
هاشم مهدي عبد : أحياناً علينا التوقف
#الحوار_المتمدن
#هاشم_مهدي_عبد أحياناً عليك التوقف......توقف عن التفكير في كل شيء كثيراً فأنت تَكسر قَلبَك وأيضاً قد تخلق مشاكل لَم تكن موجودة حتى حاول الا تُركز على الاشياء التي لا يمكنك التحكم بها أعلم أن هذا أسهل من القيام بها فالتوتر احياناً يجعلك شبيه بالشيطان لأن بعض الاشياء من الافضل تركها وراءك وبعض الناس ببساطة لا يستحقونك دعهم هذه مشكلتهم لانه من اليوم ليست مشكلتك ما هم يفكرون به او يريدونه مجرد أختر طريقك ثم قّل من معي ودعنا لا ندع الشيطان يحصل على افضل ما فينا .هاشم أبورغيف ......
#أحياناً
#علينا
#التوقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727477