الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : فيلهلم رايتش عن الفاشية و القمع الجنسي
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز إن قمع الجنسانية ( الرغبة و النشاط الجنسي ) الطبيعية عند الطفل ، خاصة تلك التي ترتبط مباشرة بأعضاءه الجنسية ، تجعل من هذا الطفل قلقًا ، خجولا ، مطيعا و يخشى السلطة ، أو "جيد و متكيف" بالمعنى السلطوي . يشل هذا القمع قواه و رغباته المتمردة لأن اي تمرد يأتي معه بالقلق . و بقمعه للفضول و التفكير الجنسي عند الطفل ينتج ذلك أيضًا قمعا شاملًا لكل القدرات الفكرية و النقدية عنده . بكلمة ، إن هدف القمع الجنسي هو خلق إنسان "متكيف" مع النظام السلطوي و يستمر بالخضوع له بغض النظر عن كل البؤس و الذل . أولا يخضع الطفل لبنية الدولة السلطوية المصغرة أي العائلة ، التي ستعلمه و تعده ليخضع فيما بعد للنظام السلطوي العام . إن تشكيل البنية السلطوية يتم عبر التركيز على القمع الجنسي و القلق من وجهة نظر التطور الاجتماعي ، لا يمكن إعتبار العائلة أساسًا للدولة السلطوية ، انها فقط أحد أهم المؤسسات التي تدعمها . لكنها على أي حال هي الخلية الأولى أو الأصل المركزية للرجعية ، المكان الأكثر أهمية لإعادة إنتاج الفرد الرجعي و المحافظ . لأنها هي نفسها نتيجة للنظام السلطوي ، تصبح العائلة ( الأبوية الأحادية ) المؤسسة الأكثر أهمية للحفاظ على هذا النظام . فيلهلم رايتش ( 1897 - 1956 ) طبيب و محلل نفسي "نمساوي" , طرد بسبب أفكاره من الحزب الشيوعي الألماني ، أحرقت كتبه بما فيها كتابه عن السيكولوجيا الجماهيرية للفاشية ، في حفلة حرق الكتب الشهيرة عام 1933 قبل أن تلقى نفس المصير بعد عقدين بأمر من ادارة الغذاء و الدواء الأميركية ، فر هربا من هتلر من النمسا إلى شمال أوروبا فالولايات المتحدة … كتابه السيكولوجيا الجماهيرية للفاشية الذي صدر عام 1933 تسبب بطرده من الحزب الشيوعي الألماني الذي اعتقد انه ينتقد أيضًا النظام السوفييتي و اعتبر "معاديًا للثورة" و مهيجا للشباب ، كما طرد بسبب الكتاب من الجمعية الدولية للتحليل النفسي … ماتت واحدة من أولى مريضاته اما بسبب التهاب شديد لانتقالها للعيش في غرفة شديدة البرودة لتستمر بلقاء رايتش على الضد من رغبة عائلتها أو نتيجة إجهاض طفل رايتش المحتمل ، في ثورة 1968 حفر طلاب باريس و برلين اسم رايتش على الجدران و ألقوا كتبه على الشرطة كسلاح في معارك الشوارع … ......
#فيلهلم
#رايتش
#الفاشية
#القمع
#الجنسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696037
غازي الصوراني : جوتفريد فيلهلم لايبنتز 1646م.  – 1716م.
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني " ولد جوتفريد لايبنتز في لايبزيغ، بولاية سكسونيا، كان والده أستاذاً للفلسفة الأخلاقية في جامعة ليبزيج، ورث الصبي فيما بعد مكتبة والده الشخصية، وقد سبق أن تم منحه حرية الوصول إلى الكتب وهو في السابعة من عمره، وبعد تخرجه من الجامعة، شَغَلَ "لايبنتز" موقعاً هاماً في تاريخ الرياضيات وتاريخ الفلسفة، كما أسس علم التفاضل والتكامل الرياضياتي بشكل مستقل عن إسحاق نيوتن، كما أن رموزه الرياضياتية ما زالت تستخدم منذ أن تم نشرها والتعريف بها".أهم مؤلفاته: كتاب "العدالة الإلهية"، وفيه حاول أن يبرهن فيه على أن عالمنا الذي خلقه الله هو بالرغم مما فيه من شرور، أحسن العوالم الممكنة، فما نراه من شرور، هو شرط ضروري في رأيه للتناسق في العالم ككل في رأينا إن جوهر هذه الفلسفة هو الاستسلام للأمر الواقع، وهو يقترب من فلسفة " ليس في الإمكان أبدع مما كان.في كتابه "المونادولوجيا" قدم لايبينتز –كما يقول يوسف حسين- "نظرية "المونادات" أو نظرية أصل الوجود من منطلق ميتافيزيقي، حيث رفض فلسفة ديكارت واسبينوزا، وقال ان المادة والحركة تعود إلى القوة والطاقة، وهذه القوة عبارة عن جواهر فردية أو "مونادات" والتي منها يتشكل الوجود لا تتوالد ولا تستحدث، وهذه المونادات هي عبارة عن ذرات أو جواهر روحية حية لا تقبل القسمة ولا التجزئة ولا تتكاثر أو تموت، كما أشار لايبنتز إلى ان هذه المونادات لا تشبه بعضها رغم انها من طبيعة واحدة، ولذلك هي متحده مثل اوراق الشجر متفرقة وموحدة من خلال دورها وحركتها في الكون والفضاء، واذا تعرفنا إلى هذه المونادات فاننا –كما يقول لايبنتز- سنتعرف على تفاصيل الكون، وهناك "مونادات" تشكل النفس في عالم الحيوان، اما الإنسان فيتشكل من "مونادات" عاقله كما يقول"([1]).أما اعظم المونادات وأرقاها عند لايبنتز، فهو "موناد" الله الصانع لكل شيء، فقد برمج الله كل هذه المونادات أو الجواهر لكي تقوم بأدوارها في هذا الكون حسب برنامج وتعليمات الخالق، وهذا هو جوهر النظام القائم في الكون .أما الجسد والمادة أو العقل والمادة (المشكلان من مجموعة مونادات) فانهما يعملان بمقتضى قانون التناسق الأزلي في إطار التزامن المشترك بين العقل والمادة دون أي انفصام بينهما، بحيث ان كل من العقل والمادة يعملان معاً، وبكل دقة، في الحركة والزمان ضمن التدبير الإلهي أو الرؤية الميتافيزيقية الخالصة التي قدمها لايبنتز اعتماداً على نظريته الخيالية حول "المونادات".كان "لايبنتز" مثالياً موضوعياً حاول الجمع بين العلم والدين، أو بين المادية والمثالية، فقد رفض الكثير مما ورد في كتاب "جون لوك" "محاولة في الفهم الإنساني" الذي كان أداة لنشر أفكار المادية والتجريبية المادية، ودافع عن نظريته التي "تدافع عن المثالية والقَبليِة في نظرية المعرفة" بتأكيده على أن الحقائق الكلية ذات منشأ قَبْليApriori”" يعود إلى العقل ذاته، وحسب تعبيره "أن الدماغ الإنساني لا يشبه لوحاً مصقولاً بقدر ما يشبه قطعة من الرخام عليها عروق ترسم ملامح التمثال الذي سينحته الفنان فيها".. وهذا يتناقض مع الفهم العلمي المادي للمعرفة التي تشترط انعكاس المعرفة في الذهن عبر الحواس والتجربة والممارسة.أدلة وجود الله، وخلق العالم ومسألة البشر عند لايبنتز، تتحدد –كما يضيف يوسف حسين- "انطلاقاً من ايمانه بالمسيحية ، فقد قام بتأليف كتابه حول "تبرير الله" ليثبت أن هذا العالم لا يتناقض مع وجود الله ومع وجود الشر، مؤكداً على صفة الكمال للخالق، وبالتالي فإن هذا العالم الذي خلقه الله هو أحسن عالم ممكن عند لايبنتز، على الرغم من كل الشرور الموج ......
#جوتفريد
#فيلهلم
#لايبنتز
#1646م
#1716م.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700511
محمد عبد الكريم يوسف : أمام السينما ، فيلهلم أبولينير دي كوسترويتسكي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف أمام السينمافيلهلم أبولينير دي كوسترويتسكينقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفأخيرا، بعد ظهر هذا اليوم ، سنذهبإلى السينمافنانو اليوملم يعودوا من النوع الذي يزرع الفنون الجميلةو ليسوا من النوع الذي يتعامل بفن ،بأنواعه الموسيقية و الشعريةالفنانون اليوم هم الممثلون و الممثلاتإذا كنا فنانين فإننا لا نعني السينما ولكننا سنقول السينماولكن إذا كنا من معلمي المحافظات القديمةلن نقول السينما ولا السينمالكننا سنقول العرض السينمائيوأكثر من ذلك ، العالم اليوم ، يا إلهي، يحتاج إلى ذوق جيد.النص الأصليBefore the cinemaWilhelm Apollinaire de Kostrowitsky ......
#أمام
#السينما
#فيلهلم
#أبولينير
#كوسترويتسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752165