رعدالدخيلي : ألا بادلي تلك الظنون برحمةٍ
#الحوار_المتمدن
#رعدالدخيلي إليك أهدي يا فتاةُ وداديو إن كنتُ في وادٍ و أنتِ بوادِفقد عشتُ عمري كالسفينة تائهاًإلى أن أتى يومُ اللِّقا بمراديفقد طال صحوي في الهيام مساهراًو في لحظةٍ أرخى الهدوء سُهاديفلا تحطمي هذا الكيان نحتهعلى مرمرٍ في يقظة و رشادِو لا تتركي حبل القياد لأشرعٍرَهْنَ الرياح وفي الحياة قيادي !فما أُمُّ أولادٍ ترومُ صلاحَهمْترى ما ترى من رأيها بعنادِفمن حقِّها تبدي الحنان لولدِهاو ما حقُّها تسفي المَدى برمادِلقد صاغها ﷲ-;- البديع بسحرهاإلى بعلِها كيما تفي برُقادِفما بالُها روغُ الحسودِ يغرُّهالكي تغتلي في شكِّها بسوادِألا فانجلي ذاتَ الخمار و أسفريإلى زوجِكِ في أعذب الإنشادِو في ليلهِ دوري عليهِ فراشةًو من كحلكِ أضفي على الإرمادِألا بلسمي فيه الهموم و زمهريلهُ قلبَهُ من جمرةِ الإيقادِو لا تحسبي ما يرتأيهِ كراهةًفما في الجوى من نزعةِ الأحقادِأتى ربّما عبءُ الحياة يسيئهُو لكنَّ سئتِ ما انطوى ببعادِألا بادلي تلك الظنون برحمةٍفما العيشُ يحلو دون أيِّ ودادِبمناسبة عيد الحب ......
#بادلي
#الظنون
#برحمةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747034
#الحوار_المتمدن
#رعدالدخيلي إليك أهدي يا فتاةُ وداديو إن كنتُ في وادٍ و أنتِ بوادِفقد عشتُ عمري كالسفينة تائهاًإلى أن أتى يومُ اللِّقا بمراديفقد طال صحوي في الهيام مساهراًو في لحظةٍ أرخى الهدوء سُهاديفلا تحطمي هذا الكيان نحتهعلى مرمرٍ في يقظة و رشادِو لا تتركي حبل القياد لأشرعٍرَهْنَ الرياح وفي الحياة قيادي !فما أُمُّ أولادٍ ترومُ صلاحَهمْترى ما ترى من رأيها بعنادِفمن حقِّها تبدي الحنان لولدِهاو ما حقُّها تسفي المَدى برمادِلقد صاغها ﷲ-;- البديع بسحرهاإلى بعلِها كيما تفي برُقادِفما بالُها روغُ الحسودِ يغرُّهالكي تغتلي في شكِّها بسوادِألا فانجلي ذاتَ الخمار و أسفريإلى زوجِكِ في أعذب الإنشادِو في ليلهِ دوري عليهِ فراشةًو من كحلكِ أضفي على الإرمادِألا بلسمي فيه الهموم و زمهريلهُ قلبَهُ من جمرةِ الإيقادِو لا تحسبي ما يرتأيهِ كراهةًفما في الجوى من نزعةِ الأحقادِأتى ربّما عبءُ الحياة يسيئهُو لكنَّ سئتِ ما انطوى ببعادِألا بادلي تلك الظنون برحمةٍفما العيشُ يحلو دون أيِّ ودادِبمناسبة عيد الحب ......
#بادلي
#الظنون
#برحمةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747034
الحوار المتمدن
رعدالدخيلي - ألا بادلي تلك الظنون برحمةٍ!