الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رعدالدخيلي : مجزرة العظيم بين ضعف الدعم الإستخباري و اللوجستي
#الحوار_المتمدن
#رعدالدخيلي ******************لقد أنفقت الميزانية العامة للدولة العراقية مليارات الدولارات على المؤسسة العسكرية بشكل غير مدروس بسبب عدم إخلاص المستشارين العسكريين لقوات التحالف و ضعف الإمكانيات التعبوية لقيادات المؤسسة العسكرية خلال مرحلة ما بعد نيسان &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;-، وهو ذات الخطأ الذي وقعت فيه الجمهورية الإسلامية الإيرانية بعد سقوط الشاه و إبعاد الجنرالات القادة عن الجيش الإيراني.. مما أحدث فجوة لوجستية كبيرة ضيّعت على إيران مبادرة الظفر خلال الحرب العراقية الإيرانية عام &#1640-;-&#1632-;-..ذات الخطأ حصل في العراق عندما أبعد قادة الجيش السابق و تسليم المسؤوليات إلى قيادة قاصرة و ذات خبرة متواضعة في فنون الحروب، الأمر الذي تسبب في ضعف التخطيط اللوجستي للعمليات العسكرية في مواجهة داعش.. ولم يحصل الإنتصار على داعش إلّا بعدما تعزز الجيش بالحشد الشعبي الباسل.. وما تبعه من إمداد بمختلف الوسائل من قبل الجمهورية الإسلامية و حضور قياداتها التي امتلكت الخبرة الواسعة من خلال تجربتهم في الحرب العراقية الإيرانية لثمانية أعوام عصيبة، صيّرت في إيران قيادات عسكرية من الحرس الثوري و الجيش جعلت إيران تظفر في حربها مع العراق و تستعيد كافة أراضيها التي احتلتها القوات العراقية.. ومن الشخصيات والقيادات الإيرانية من إستشهدوا في سوح القتال ضد داعش.. كتفا كتفا مع العراقيين بمختلف صنوفهم.. أمثال الشهيد الجنرال حميد تقوى و آخرين.. وكذلك الحضور الميداني المخلص للشهيد الجنرال قاسم سليماني.. هؤلاء القادة الإيرانيون الذين كان لحضورهم الميداني دوره الموفق في تحقيق النصر الناجز على فلول داعش الإرهابية بحمده تعالى..والحالة هذه ؛ فالقصد مما ذكرت آنفا لا اقصد به تمجيد القادة الإيرانيين بوقوفهم مع العراق.. بل بقصد تأكيد أهمية حضور العقل العسكري الخبير المخلص في الحرب لأجل تقديم الدعم اللوجستي التعبوي تحقيقا للإنتصار المطلوب..مشكلتنا نحن هنا في العراق إننا نقدم المحسوبية والمنسوبية على مصلحة الوطن والشعب.. نضع فلان قائدا لأننا نراه مقربا منا كسياسيين.. بينما كان على السياسيين أن يضعوا مصلحة الوطن والشعب فوق الوصولية..الوصولية التي يستطيعها بعض الضباط الكبار و من خلال التفنن بالتزلف والتقرب من القيادة العامة للقوات المسلحة أمست وسيلة من وسائل إغراء و إغواء السيد رئيس الوزراء و قبوله بالنوع دون الكيف.. في حين أن القيادة العسكرية أحوج ما تكون إلى الكيف دون النوع.. أو النوع والكيف معا.. بحيث تتوافر شخصية قيادية ذات نوعية جيدة و دراية واعية في العسكرية..وهذا ما جعل الجيش العراقي يخفق في أدائه حيال داعش.. ومن ثم سقوط أراض عراقية شاسعة تحت سطوته..من هنا؛ يتوجب على الحكومة المقبلة أن تحرص على وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.. ليس في المؤسسة العسكرية حسب.. بل في جميع مؤسسات الدولة..و عوداً على بدء ؛ أدعو القيادة العامة للقوات المسلحة متمثلة بدولة رئيس الوزراء الحالي و المقبل إلى إعادة النظر في خيارات الإنتقاء المهني و الحرفي و الوطني للقادة العسكريين.. من الناحية التعبوية و الخبرة العسكرية الميدانية.. حتى إذا تطلب الأمر إستقدام مستشارين أممين و دوليين لتقديم الخبرة الإستخبارية و التعبوية اللوجستية لأجل حسم النشاط الداعشي الغاشم..مع فائق الإحترام والتقدير؛؛؛كاتب عراقي مستقل ......
#مجزرة
#العظيم
#الدعم
#الإستخباري
#اللوجستي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744652
محمد النعماني : القاعدة في اليمن تُنفِّذ حكم الإعدام في حق المسؤول اللوجستي تنظيم القاعدة بشبه الجزيرة العربية وتشارك في جبهات القتال باليمن
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني خبر نشر صحيفة سودانية تُنفِّيد حكم اعدام المسؤول اللوجستي للقاعدة بشبه الجزيرةالعربية.أبو تراب السوداني”رشاد قرشي عثمان اتهمته بالتورُّط في مقتل الوحيشي من قبل القاعدة في اليمن يوكد الي ان تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية يشارك في القتال في اليمن مع شباب سودانيون وعرب واحانب ينتمون لتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربيةقالت صحيفة السُّوداني السودانية ان تنظيم القاعدة في اليمن تُنفِّذ حكم الإعدام في حق قيادي سوداني اتهمته بالتورُّط في مقتل الوحيشيونقلت صحيفة السوداني عن شباب سودانيون ينتمون لتنظيم القاعدة بالخرطوم، بأن القاعدة في شبه الجزيرة العربية؛ قد نفّذت حكماً بإعدام أحد أبرز قادتها “ذبحاً”، وفصل رأسه عن جسده بحد السيف، بتهم تتعلّق بالخيانة والعمالة لدول معادية، ونشر أسرار التنظيم، والتورط في كشف مخبأ أمير القاعدة باليمن؛ أبو بصير ناصر الوحيشي؛ مما أدى لاستهدافه عبر ضربة جوية بسلاح الطيران الأمريكي في العام 2015م.وأكد شباب تنظيم القاعدة بالسودان أن القيادي الذي تم ذبحه يُدعى “أبو تراب السوداني”، رشاد قرشي عثمان، من أبناء الخرطوم، الذين التحقوا بصفوف القاعدة منذ وقت مبكر في شبابه، وقاتل ضمن قواتها في أفغانستان واليمن والصومال، قبل استقراره باليمن، حيث ترقى في التنظيم القتالي، حتى تولى موقع المسؤول اللوجستي بالقاعدة بشبه الجزيرة العربية.وأكدت مصادر أخرى أن أبا تراب السوداني، رشاد قرشي عثمان، الذي كان يقيم بضاحية الكلاكلة جنوبي الخرطوم، كان منتمياً لحركة الاتجاه الإسلامي التي كان يقودها في ذلك الوقت الزعيم الإسلامي حسن الترابي، وتدرب أبو تراب السوداني في معسكرات الدفاع الشعبي، والتحق بكتائب المجاهدين التي كانت تُقاتل الحركة الشعبية التي يتزعمها جون قرنق في مسارح العمليات العسكرية جنوب السودان، ثم انخرط بعدها في قوات الخدمة الوطنية، وعمل بها زمناً طويلاً قبل أن يغادر الخرطوم متوجهاً لأفغانستان في العام 2000، بعد حادثة الانقسام والمفاصلة الشهيرة داخل أجهزة الحكم السودانية وانشقاقها في العام 1999 إلى مؤتمر وطني يقف عليه الرئيس السوداني حينها عمر البشير، والمؤتمر الشعبي تحت قيادة حسن الترابي، الذي اختار خندق معارضة نظام البشير، ومن أفغانستان انتقل أبو تراب السوداني إلى اليمن ملتحقاً بقواتها تحت قيادة أبو بصير ناصر الوحيشي، وأصبح أبرز المقاتلين الذين استقطبوا وجذبوا الشباب السودانيين لقاعدة اليمن، ثم تولى عملية تنسيق استقبال أفواج المقاتلين القادمين من السودان لليمن، ثم انتقل للأعمال اللوجستية.وكشفت مصادر أن أبو تراب السوداني رشاد قرشي عثمان؛ قد زار الخرطوم قبل مقتل ناصر الوحيشي بزمن وجيز، وأنه وبعد عودته لليمن تم استهداف ناصر الوحيشي الذي قتل بضربة جوية داخل مخبئه الذي كان يتخفى بداخله في العام 2015م؛ وفيما بعد ألقت قوات القاعدة بعد عمليات التحقيق في مقتل الوحيشي، القبض على رشاد السوداني، وأودعته سجونها التي تقع تحت الأرض داخل الكهوف والجبال بالاشتباه في ضلوعه في حادثة اغتيال الوحيشي، ظل موقوفاً داخل محابس القاعدة إلى أن أصدر “شرعيو القاعدة وقضاتها” حكماً بإعدام أبو تراب السوداني، رشاد قرشي عثمان، “ذبحاً” بالسيف، عبر قطع رأسه وفصله عن جسده. ......
#القاعدة
#اليمن
ُنفِّذ
#الإعدام
#المسؤول
#اللوجستي
#تنظيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745596