الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد عبدالله عبدعلي : غوص في رواية صخب ونساء وكاتب مغمور
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي كان لي صديق شديد الولع بمطالعة الروايات والقصص, ما بين الادب العالمي والعربي, وكنت الحظ عليه عدم اهتمام بالنتاج العراقي! فسألته عن سبب هذا البعد؟ فيجيبني: "العراقي نتاجه غير مكتمل", لكن ذات يوم تفاجئت عندما وجدته يقرأ رواية لكاتب العراقي, كانت (صخب ونساء وكاتب مغمور) للروائي علي بدر, فحاولت ان اعرف دوافع هذا التحول, فاختصر ما كان يمكن ان يقال: "ارجو ان تقرأها لتفهم دوافعي", كان كلامه دافعا لشراء نسخة من الرواية, والابحار مع علي بدر في تنقلات زمنية عجيبة.تعتبر هذه الرواية هي الخامسة للكاتب علي بدر, حيث اصدر في عام 2001 رواية بابا سارتر والتي عالجت الوعي الثقافي الزائف وأثر التيار الوجودي على المثقفين العراقيين في الستينات, ونالت جائزة الدولة للآداب في بغداد لعام 2001 وجائزة أبي القاسم الشابي وجائزة الابداع الروائي في نفس العام, ثم اصدر رواية شتاء العائلة عام 2002 والتي تصدت الى تهدم ونهاية الطبقة الارستقراطية البغدادية في الخمسينات وحازت على جائزة الابداع الروائي في الامارات العربية عام 2002, ثم صدرت له رواية تل المطران عام 2003 في بيروت, وتلاها رواية الوليمة العارية عام 2004 في اللمانيا, والتي تعالج موضوع انشقاق المثقفين بين العلمانية والدولة الدينية في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين في بغداد العثمانية قبل احتلالها من الانكليز عام 1917.وفي عام 2005 جاء الوليد الخامس لعلي بدر (صخب ونساء وكاتب مغمور) وهي رواية ساخرة عن حياة اخر جيل من المثقفين العراقيين في التسعينات, والتي هي مدار مقالنا.لقد كان ابحارا جميلا ضمن عوالم علي بدر, وتم اكتشاف هذه الجوانب المهمة, التي دونتها في مقالي:• حكاية كل يوم "الحلم وقسوة الحياة"تدور احداث الرواية بضمير المتكلم والراوي هو (الكاتب المغمور), الذي يعيش في استوديو صغير ورثه عن جده, يقع في شارع الراهبات في الكرادة, هذا الاستوديو مكان الانطلاق لعلي بدر في سرد احداث روايته, شاب حالم مع عفونة الواقع وبؤس الحياة, الحلم بالمال والنساء والشهرة وان يكون نجما صحفيا وكاتبا عظيما, تلك الاحلام لا تفارق "الكاتب المغمور", وهو يسعى اليها, لكن كان زمنا صعبا الطيبة تعتبر فيه ضعفا, حيث تأكلت قيم المجتمع, وتحول الى مجتمع غابة تحكمه قوانين مخيفة.كان جنديا قد ذاق تلك المرحلة التي كانت تضعها السلطة لسحق ما بقي من رجولة الرجال عبر الاذلال المستمر, كي يتخرج للحياة كائنا ضعيفا منزوع الارادة, فبعد خروجه سالما جسديا من محنة الحرب وجد نفسه داخلا في محنة اخرى وهي الحصار الاقتصادي, في ذلك الاستوديو الحقير والمتعفن مع كل احلامه, كان يعاني من الفقر والحرمان بشكل دائم, الجوع لا يتركه, لذلك انبثق حلم الهجرة الذي كان يراه مخرجا لكل ما هو فيه, (اريد ان اهاجر بـأي ثمن, اريد أن اغادر الى الابد) – ص 14 –, ويمكن ان نحلل هذا باعتباره افكار علي بدر الخاصة التي كان يشعر بها في تلك الفترة, فجاءت على لسان بطل الرواية "الكاتب المغمور".ويرسم لنا الكاتب جار الكاتب المغمور عباس وتمارى اولاد عاهرة في زمن الملكية "سعاد التركمانية" التي كانت ذات صيت في بغداد, وكانت مترفة الحال لأنها عشيقة ضابط كبير, لكن الحال تغير معها مع ظهور عبد الكريم قاسم على الواقع السياسي, فتعسرت حالها وتزوجت سائق الضابط في مدينة الثورة, ثم الطلاق كحل اخير لحياة زوجية بائسة, عباس ابن سعاد صاحب محل لتصليح الساعات, وتمارى تتنقل بين العشاق, وهنالك صداقة قديمة بين "الكاتب المغمور" وعباس, حيث كان عباس يعود دوما للكاتب المغمور كي يترجم له رسائل حبيبته المغربية الم ......
#رواية
#ونساء
#وكاتب
#مغمور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681525
راوند دلعو : مفكر مغمور جداً
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( مُفكِّرٌ مغمور جداً ! ) قلم المغمور #راوند_دلعودخل أحد المحمديين المتدينين إلى مدونتي يُقلِّب مئات الصفحات من الفكر و النقد و الفلسفة و الشعر ، فشتمني و عيرني بأنني لست مشهوراً ... ثم قال لي قبل أن ينصرف : " و من أنت يا راوند حتى تتكلم في أمور الأدب و الدين ... ؟ أنت لا شيء ! فلستَ مشهوراً و لا أحد يعرفك ... و لو كان لكلامك قيمة لعرفك الناس في بلدك على الأقل ...".فالتزمتُ الصمت و لم أعرف كيف أجيبه ... لأنني و الحق يقال عبارة عن قلم مغمور عاش في الاغتراب ، يُعجِبُ بعض المثقفين فقط ! .... لا أستطيع الإفصاح عن شخصيتي خوفاً من إجرام التيارات الأصولية المحمدية ... كما و ترفض معظم المجلات نشر مقالاتي الوقحة الصريحة في نقدها لرموز و أساسيات و طقوس الدين ... و من هنا أقبع في الظل ... و ظِل الظِّل !تقبّلتُ كلام الرجل بصدر رحب ... و لكن بعد عدة أيام تفاجأت بأنه يختلس الدخول إلى مدونتي في ظلمات الليل ، ليسرق كلماتي ثم ينشرها بأسماء وهمية ، كي يحرمني من حقوقي الفكرية ..... فكتبت إلى هذا الرجل السارق ، هذه الرسالة :إلى صديقي السارق ...الغمرة الأولى :أنا مغمورٌ جداً !نعم يا صديقي ، أنا مفكر مغمور جداً جداً ... لا يكاد يعرفني أحد ... مغمور بكل أمواج البحر و رفرفات الطيور ، و ظلال الرسالات الراحلة من السماء إلى الأرض .... مغمور بالنزيف المنبعث من أطواق السنابل اللؤلؤية ، و سَبَلات الورود و شاردات بتلاتها و رضاب كؤوسها و هَدَلَاتها ... !مغمور بالله و الحقيقة ، و أصابع الأنبياء الأنيقة ، و قبلات حبيبتي و رَنَوَاتِها الرقيقة ... ! و تفاصيل تأتأة الوحي ، تكذيباً و تصديقاً ، و الحرف الباذخ الذي نام في كتب السلف ، ثم انبعث من دَوَاتِي مستفيقاً ... مغمور بذلك القمر الذي غَرَّرتُ به فأنزَلتُه بباقة أشعار من عليائه ، ثم اتخذته صاحباً و أخاً و صديقاً !مغمور بمليارات الحروف المهراقة من قزحيتي و التَّحدِيقَة ...مغمور بالمحابر و اليراعات و الأقلام و ضربات أصابعي على لوحات المفاتيح الحاسوبية ، إذ هي رأسمالي و عِدَّتِي ...مغمور بحنان حرفي و زجاجيّة نبضاته ، مغمور بشفافية عواطفه و رهافاته ...نعم أنا مغمور ... مغمور بخواطر الياسمين الذي كان ينبت في زوايا ديار جدتي فاطمة ... و جدائلها السوريانيّة العتيقة ...مغمور بآلاء سورة الرحمن التي كانت تتسرب من شفتيها لحظة دفنتُها طاهِرة صِدِّيْقَة ...مغمور بروائح الفواكه الصباحية ، و معادلات الأرائج التفاحيَّة ، حتى غدوت من شدة ما انتابني من أريجٍ لزِجاً دبقاً عقيقاً .... مغمور بمزاج أدبي كافوراً مُعَسجَداً سلسبيلاً ....مغمور بالمناورات الشعاعية بين كريستال حروفي و بللورات الشفق ، مما يخلق في السماء حرب ألوان توقظ نجوم الكون عند الفلق ، فتمتلئ السماء بمشاكسات اللمع و ضوضاءات الألَق ......مغمور بقنابل الأرجوان المتفجِّرِ سيالاً على خدود صباحي ، و مواكب الدُّرَّاق المنزلق من خَدِّي على ثغرِيَ الفواحِ .... و العسل الذي ينبع من قلمي ليسيل على أعناق السواسن و الأقاحي ...مغمور بالرمل الذي قضيت عمري أجمعه كي أُشَكِّلَ منه وجه حبيبتي على صفحة السماء ... مغمور بالماء يسفحها مُتزَحلِقة على عيون الماء ، و المعارك الفكرية ما بين رأسي و شفتيها ، و كل تلك الضوضاء !مغمور بالألوان المتلاطمة في أحباري و الأوجاع المتراكبة هندسيّاً في أشعاري ....مغمور بعُطَاس الشِّعر في حنجرت ......
#مفكر
#مغمور
#جداً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681629
راوند دلعو : مفكرٌ مغمور جداً جداً ....
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( مُفكِّرٌ مغمور جداً ! ) قلم المغمور #راوند_دلعودخل أحد المحمديين المتدينين إلى مدونتي يُقلِّب مئات الصفحات من الفكر و النقد و الفلسفة و الشعر ، فشتمني و عيرني بأنني لست مشهوراً ... ثم قال لي قبل أن ينصرف : " و من أنت يا راوند حتى تتكلم في أمور الأدب و الدين ... ؟ أنت لا شيء ! فلستَ مشهوراً و لا أحد يعرفك ... و لو كان لكلامك قيمة لعرفك الناس في بلدك على الأقل ...".فالتزمتُ الصمت و لم أعرف كيف أجيبه ... لأنني و الحق يقال عبارة عن قلم مغمور عاش في الاغتراب ، يُعجِبُ بعض المثقفين فقط ! .... لا أستطيع الإفصاح عن شخصيتي خوفاً من إجرام التيارات الأصولية المحمدية ... كما و ترفض معظم المجلات نشر مقالاتي الوقحة الصريحة في نقدها لرموز و أساسيات و طقوس الدين ... و من هنا أقبع في الظل ... و ظِل الظِّل !تقبّلتُ كلام الرجل بصدر رحب ... و لكن بعد عدة أيام تفاجأت بأنه يختلس الدخول إلى مدونتي في ظلمات الليل ، ليسرق كلماتي ثم ينشرها بأسماء وهمية ، كي يحرمني من حقوقي الفكرية ..... فكتبت إلى هذا الرجل السارق ، هذه الرسالة :إلى صديقي السارق ...الغمرة الأولى :أنا مغمورٌ جداً !نعم يا صديقي ، أنا مفكر مغمور جداً جداً ... لا يكاد يعرفني أحد ... مغمور بكل أمواج البحر و رفرفات الطيور ، و ظلال الرسالات الراحلة من السماء إلى الأرض .... مغمور بالنزيف المنبعث من أطواق السنابل اللؤلؤية ، و سَبَلات الورود و شاردات بتلاتها و رضاب كؤوسها و هَدَلَاتها ... !مغمور بالله و الحقيقة ، و أصابع الأنبياء الأنيقة ، و قبلات حبيبتي و رَنَوَاتِها الرقيقة ... ! و تفاصيل تأتأة الوحي ، تكذيباً و تصديقاً ، و الحرف الباذخ الذي نام في كتب السلف ، ثم انبعث من دَوَاتِي مستفيقاً ... مغمور بذلك القمر الذي غَرَّرتُ به فأنزَلتُه بباقة أشعار من عليائه ، ثم اتخذته صاحباً و أخاً و صديقاً !مغمور بمليارات الحروف المهراقة من قزحيتي و التَّحدِيقَة ...مغمور بالمحابر و اليراعات و الأقلام و ضربات أصابعي على لوحات المفاتيح الحاسوبية ، إذ هي رأسمالي و عِدَّتِي ...مغمور بحنان حرفي و زجاجيّة نبضاته ، مغمور بشفافية عواطفه و رهافاته ...نعم أنا مغمور ... مغمور بخواطر الياسمين الذي كان ينبت في زوايا ديار جدتي فاطمة ... و جدائلها السوريانيّة العتيقة ...مغمور بآلاء سورة الرحمن التي كانت تتسرب من شفتيها لحظة دفنتُها طاهِرة صِدِّيْقَة ...مغمور بروائح الفواكه الصباحية ، و معادلات الأرائج التفاحيَّة ، حتى غدوت من شدة ما انتابني من أريجٍ لزِجاً دبقاً عقيقاً .... مغمور بمزاج أدبي كافوراً مُعَسجَداً سلسبيلاً ....مغمور بالمناورات الشعاعية بين كريستال حروفي و بللورات الشفق ، مما يخلق في السماء حرب ألوان توقظ نجوم الكون عند الفلق ، فتمتلئ السماء بمشاكسات اللمع و ضوضاءات الألَق ......مغمور بقنابل الأرجوان المتفجِّرِ سيالاً على خدود صباحي ، و مواكب الدُّرَّاق المنزلق من خَدِّي على ثغرِيَ الفواحِ .... و العسل الذي ينبع من قلمي ليسيل على أعناق السواسن و الأقاحي ...مغمور بالرمل الذي قضيت عمري أجمعه كي أُشَكِّلَ منه وجه حبيبتي على صفحة السماء ... مغمور بالماء يسفحها مُتزَحلِقة على عيون الماء ، و المعارك الفكرية ما بين رأسي و شفتيها ، و كل تلك الضوضاء !مغمور بالألوان المتلاطمة في أحباري و الأوجاع المتراكبة هندسيّاً في أشعاري ....مغمور بعُطَاس الشِّعر في حنجرت ......
#مفكرٌ
#مغمور
#جداً
#جداً
#....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681656