الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالإلاه خالي : -عبدالعلي حامي الدين- وتقديس النص القرآني
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي على هامش مقالي عن أخطاء التقديم والتأخير في القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية دار حوار لطيف بيني وبين السيد "عبدالعلي حامي الدين" حيث ادّعى هذا العزيز أن التقديم والتأخير في القرآن كله بلاغة، وتلبية لطلبي سرد بعض وجوه تلك البلاغة، فبيّنت له أن القرآن لم يتغيّ إلا الحفاظ على الفاصلة وأن الوجوه البلاغية المسطرة في بطون كتب المسلمين وجوه متوهمة لم تدر بخلد كاتب القرآن؛ لكنه أصر وادعى أن القرآن جمع بين الحفاظ على الفاصلة وتثبيت غايات بلاغية؛ فذكرتُ له أن التقديم القرآني كثيرُهُ ركيك، والقليلَ البليغَ منقولٌ عن كتابات الغير؛ فاستنكر علي هذا وجاء بأمثلة أخرى من القرآن على أساس أنها ضرب من ضروب البلاغة. ونظرا لمحدودية المجال الذي يوفره نظام التعليقات بالموقع ارتأيت الرد بمقال أناقش فيه ما ذكره من وجوه. أرقى التحية لك سيدي حامي الدين! قولك أن التقديم القرآني جاء لتحقيق غايات سامية بتراكيب بلاغية إعجازية قول مرسل لا ينبني على أساس، وفيما يلي تفصيل لتلك الغايات المُدَّعاة: غاية الاهتمام والتهمم: ذكرتَ أن الله قدّم لفظ "آيات" في قوله &#64831-;- كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ &#64830-;- وقوله: &#64831-;- كَانُواْ بِآيَاتِنَا يِظْلِمُونَ &#64830-;- للتأكيد على أهمية آياته.. لو كان مبتغى كاتب القرآن الدلالة على أهمية الآيات بتقديم ذِكرِها فيما جئتَ به من نصوص، فَلِمَ أخرها في نصوص أخرى كقوله: &#64831-;- وَإِذَا جَآءَكَ &#1649-;-لَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَ&#1648-;-مٌ عَلَيْكُمْ.. &#64830-;-[1]، وقوله: &#64831-;- ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى&#1648-;- وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ &#64830-;-[2]. غاية التشريف: ذكرتَ أن ( الله ) شرّف الحياة على الموت بتقديمها في قوله: &#64831-;- وَمَا يَسْتَوِي &#1649-;-لأَحْيَآءُ وَلاَ &#1649-;-لأَمْوَاتُ &#64830-;-، وشرّف العاقل على غير العاقل بتقديم الأول على الثاني في قوله: &#64831-;- مَتَاعاً لَّكُمْ وَلأَنْعَامِكُمْ &#64830-;-. تُرى ما رأيك في قوله: &#64831-;- &#1649-;-لَّذِي خَلَقَ &#1649-;-لْمَوْتَ وَ&#1649-;-لْحَيَاةَ &#64830-;-[3]، وكذا قوله: &#64831-;- فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنفُسُهُمْ أَفَلاَ يُبْصِرُونَ &#64830-;-[4]؟ ألا تبصر تقديمه الموت على الحياة في الآية الأولى، وتقديمه غير العاقل ( أَنْعَامُهُمْ ) على العاقل ( أَنفُسُهُمْ ) في الثانية؟ وألا تبصر كيف قدَّم الزاحف على بطنه وأخَّر الماشي على رِجلين في قوله: &#64831-;- وَ&#1649-;-للَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَآبَّةٍ مِّن مَّآءٍ فَمِنْهُمْ مَّن يَمْشِي عَلَى&#1648-;- بَطْنِهِ وَمِنهُمْ مَّن يَمْشِي عَلَى&#1648-;- رِجْلَيْنِ &#64830-;-[5]؟ غاية التخصيص: ادعيتَ وادعى الفقهاء من قبلك أن الحصر والتخصيص هو أحد المعاني التي تغيّاها القرآن من خلال أسلوب التقديم والتأخير، وهي دعوى تتهاوى أمام كل دارس موضوعي لهذا الأسلوب في القرآن، ولنناقش مَا أوردتَه في مقالك من أمثال: ـ اختصاص الولاية: زعمت أن الله خص نفسه بالولاية من خلال قوله: &#64831-;- قل أغير الله أتخذ وليا &#64830-;-. لو كان هذا التخصيص حاضرا في ذهن كاتب القرآن لما دعا في آيات أخرى إلى اتخاذ أشخاص آخرين أولياء كالرسول والمومنين والملائكة وجبريل، إذ قال: &#64831-;- إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ &#1649-;-للَّهُ وَرَسُولُهُ وَ&#1649-;-لَّذِينَ آمَنُواْ &#1649-;-لَّذِينَ يُقِيمُونَ &#1649-;-لصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ &#1649-;-لزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ. و ......
#-عبدالعلي
#حامي
#الدين-
#وتقديس
#النص
#القرآني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738349
ادهم ابراهيم : صناعة الدكتاتور وتقديس الفرد
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم صناعة الديكتاتور وتقديس الفردبعد حوالي عقدين من الزمن على تغيير نظام الحكم في العراق مازال المواطن العراقي يبحث عن المخلص . اي القائد الذي سينقذه من الواقع المرير .وفكرة البحث عن القائد المخلص لاينفرد فيها الشعب العراقي وحده ، بل ان اغلب الشعوب العربية والاسلامية تبحث بطريقة او باخرى عن المنقذ . وهم بذلك يبحثون عن شخص القائد اكثر من البحث عن نظام حكم ديموقراطي رشيد يضمن العدالة ودولة المؤسسات . وهكذا مازالت تجول في عقولنا  فكرة القائد الجماهيري الذي سينقذ الشعب والوطن من محنته .ومن هذا المنطق ، وفي كل مرة نؤسس لمرحلة الديكتاتور المخلص الذي سيحرر الناس ويرفع الظلم عنهم . وكلما تخلصنا من ديكتاتور نصنع دكتاتورا جديدا دون ان نتعض بتجاربنا او تجارب الشعوب الاخرى . وها نحن اليوم نصع طغاة صغار لنضفي عليهم القدسية وصفات لايمتلكونها .  . وما ان يغمرنا الاحترام والإعجاب لشخص حتى يصبح من المقدسات التي لايجوز المساس بها ، فيتحول الى صنم جديد وخطوط حمراء لايمكن تجاوزها .ان لدينا كل شيء لنصبح أمة ناهضة ، فنحن من الامم الغنية والقوية ولدينا المستقبل والتاريخ المجيد ، ونحن قادرون على تنمية بلداننا لتصبح في مصاف الدول المتقدمة لو تخلينا عن العصبية القبلية والولاء للاشخاص بدل الاوطان ، فالاشخاص زائلون والوطن باقي ذخرا وحصينا لكل الاجيال .ورب سائل يسأل كيف يكتسب الديكتاتور مثل هذه السلطة ؟هنا تأتي المقاربات والتشبيهات . فكثير من الاشخاص يعتقدون ان  سلطة القائد في النظام السياسي  اوالحزبي شبيهة بدور الأب في البيت ، فالأب لديه السلطة ليقوم بدوره في تسيير شؤون العائلة . ويتم تشبيه القائد السياسي بالأب الحنون القادر وحده على حماية الشعب وتسيير شؤون المواطنين وبذلك يصبح الشعب كالاطفال في الاسرة ، ينتظرون القائد الاب ليتخذ القرارات اللازمة لتسيير حياتهم . إنهم بحاجة إلى دكتاتور محترم ليقرر بالضبط كيف ومتى يجب عليهم العمل او التصرف في البيت والشارع والمجتمع .هذه النظرة الابوية متجذرة في عقول كثير من الناس وهي تنسحب الى السياسة ورجال الدين ، وهذا هو جوهر الديكتاتورية .فوجود الأب يعطي إحساسا للأبناء بوجود المصلح لأخطائهم والراعي لشئونهم بما يرونه في قوة الشخصية والاحترام ، وهذا ينعكس على سلوكنا في المجتمع والسياسة لنجعل القائد او المنقذ كالاب البطل الذي ينجز جميع المهمات ويحقق لنا الامان والعيش الكريم .ومن هذا المنطلق ايضا ينظر الى رئيس العشيرة او القبيلة .إن الإحساس بالوجود الحقيقي للقائد الأب كعنصر أمان هو الذي يدفع لصناعة الديكتاتور في كثير من الدول .ولذلك نجد بعض الشعوب تميل إلى الحكم الاستبدادي ، فترفع شخص ما لتسنم مقاليد السلطة على حساب كثير من المؤهلين ، ثم يتم تدجين الافراد ليصبحوا مطيعين ومنضبطين من خلال الحرس الخاص او الميليشيات المسلحة ، بدعوى حماية الوطن والذود عن المواطنين ، فتتولى ميليشياته مهمة ضرب وترهيب كل من يمسه بقول او فعل ، لادخال الرهبة والخوف في نفوس اعدائه للحفاظ على  سلطته وقدسيته .وهذا يعد بحق من أهم وأخطر ما يواجه مجتمعاتنا ونظمنا العربية والاسلامية ، حيث ان السلوكيات والثقافات المتوارثة عبر أجيال والمستمدة من الافكار الدينية الخاطئة والعقلية القبلية المتخلفة تنسحبت الى الافكار والعقائد السياسية حتى وصلت  الى الاحزاب الدينية والطائفية التي اخلت بموازين المجتمع المدني ، والتي ادت في النهاية الى الفكر المتعصب والتطرف الذي لايقبل الآخر ، فاطاحت بمف ......
#صناعة
#الدكتاتور
#وتقديس
#الفرد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745997
احمد البرهو : عبادة الاصنام وتقديس البشر
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو في سبب عبادة الاصنام وتقديس البشر عند بعض الشعوب وخلال الاحقاب التاريخية السالفة والباقيةيعلل ذالك #البيروني في كون طباع عوام الناس تميل دائمآ إلى الأشياء المحسوسةفيكون تشكيل العلاقات والتواصل مع المحسوسات أسهل بالنسبة للوعي العامي منه مع المجرداتلذالك هو ينفر من خلق علاقة التواصل هذه مع الأشياء المجردة التي يجدها بعيدة عن نفسه ويلجأ للتصوير "معلوم ان الطباع العامي نازع إلى المحسوس نافر عن المعقول الذي لا يعقله الا العالمون الموصوفون في كل زمان ومكان بالقلة ولسكونه إلى المثال عدل كثير من اهل الملل إلى التصوير في الكتب والهياكل" (البيروني)ويذكرنا كلام البيروني هذا بنظرية عالم النفس والفيلسوف السويسري جان بياجيه عن مراحل النمو المعرفي للإنسان حيث يكون الوعي في مرحلة الطفولة منغمس في المحسوسات ثم يتطور إلى المرحلة الحسية التجريدية وصولا لحالة التجريد المطلقكأن البشرية كانت في تلك الاحقاب التاريخية القديمة لازالت في مرحلة الطفولة في نمو الوعيفكانت لاتزال غير قادرة على ادراك المعاني المجردة لرسالات الديانات القديمة فتم تحويلها إلى صور حسية لتكون قريبة بالنسبة إليهم ولتكون تلك الصور وسيلة اتصال يتقوى من خلالها المعنى في نفوسهم ويظهر المجردولكن كما يقول البيروني فإنه مع طول الازمان والاحقاب وولادة أجيال جديدة ينسى الناس العلة التي وضعت لأجلها تلك الصور والمنحوتات ويصير التوجه إليها سنة"مذكرة أمرهم عند الغيبة والموت مبقية آثار تعظيمهم في القلوب لدى الفوتإلى أن طال العهد بعامليها ودارت القرون والاحقاب عليها نسيت اسبابها ودواعيها وصارت رسما وسنة مستعملة" (البيروني) بالتالي فأن الوعي البشري ينتكس اكثر ويصبح اكثر انغماس في المحسوسات وواقفآ عند الصور غير مدرك لعلتهاوقد يكون هذا هو السبب في تتالي الرسالات السماوية لاخراج الوعي البشري من مرحلة الطفولة والانغماس في المادة ليصل مرحلة البلوغ والرشد مع الرسالة المحمدية التي نقلت الوعي البشري لحالة التجريد المطلقبالتوجه إلى الله المنزه في الذات والصفات عن الصورة والتشبيه ليكون "ليس كمثله شيء" في فكر العوام ولكن لان الوعي البشري لم يخلص تمامآ من الحس ولأن النص الديني منع إعطاء اي صورة لله فنزهه بالمطلقتشبث وعي بعض الناس بما دونه في القدسية من البشر وتعلقوا بتلك الصور ووسعوا هالة التقديس حولهاوتحولت مقابرهم إلى مزارات وبنيت فوقها المساجد بقصد التقرب إلى الله بل ان زيارتها ربما صارت في بعض الأحيان قادرة على ان تمحو لك ذنوبك وتكفر بها عن كل خطاياك"ثم ناهيك شاهدا على ماقلته انك لو ابديت صورة النبي أو مكة أو الكعبة لعامتي أو امرأة لوجدت من نتيجة الاستبشار فيه دواعي التقبيل وتعفير الخدين والتمرغوكأنه شاهد المصور وقضى بذالك مناسك الحج والعمرة وهذا هو السبب الباعث على إيجاد الاصنام باسامي الأشخاص المعظمة من الأنبياء والعلماء والملائكة" (البيروني) والى اليوم يمكن أن نجد من خلال المذاهب والفرق الكثيرة في الإسلام أو في غيره من الاديانمايعبر عن جميع مراحل نضوج الوعي البشري فيها من خلال الاختلاف في فهم وتفسير النصوص السماويةفنجد ان هناك مذاهب منغمسة في عالم الحس تمامآ في قراءتها لتلك النصوص ومذاهب أخرى تقف موقف الاعتدال بين الحس والتجريد ومذاهب اصبحت في طور التجريد المطلقولكن أغرب مافي الأمر هذا كله أن المذاهب التي انغمست في طور الحس هي أكث ......
#عبادة
#الاصنام
#وتقديس
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746799