الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فرج الله عبد الحق : كورونا ومن المستفيد من هذه الجائحة
#الحوار_المتمدن
#فرج_الله_عبد_الحق البداية أريد أن أعير عن أسفي لغيابي هذه السنين عنكم لسبب صحي أبعدني عن الكتابة، والسبب هو مرض اسمه تهتك في خلاية الشبكية مما يسبب في ضعف النظر،لذلك أستخدم تفنية التكبير التي تساعدني على الكتابة، لهذا اعذروني لأي أخطاء إملائية.لنعد إلى موضوع المقال وهو من االمستفيد من كل هذا الإنهيار الاقتصادي العالمي أولاً؟ وهذه الضجة الإعلاميةالنيي أحاطت بهذه الجائحة؟لنعد إلى السؤال الأول لأقول نحن الشيوعيين وفي تحليلنا للظواهر الاقتصادية نسأل من المستفيد من هذه ألظاهرة أو تلك وهنا نتكلم عن الانهيار الاقتثادي بسبب هذه الجائحة ولأجيب جواباً قطعياً اليرجوازية.وأسأل هنا ماذا جنت البرجوازية من هذه الجائحة حيث أن الربح المجني هو دوماً المحرك للبرجوازية، وحتى لا يكون تحليلنا مجرد تنظير لنعد إلى الوقائع:-في شهر يناير عام 2019 أقر الكونغؤس الأمريكي قانون كير(المرجع موقع الحكومة الأمريكية) الذي بموجبه تم إقرار رصد مبلغ 6.3 ترليون دولار لصالح جائحة قادمة ومع الاخذ بعين الاعتبار المدة الزمنية اللازمة لتحضير أي قانون، السؤال الاول هنا كيف عرف الكونغرس الأمريكي يهذه الجائحة قبل أكثر من سنة من ظهورها في يوهان؟أما الثاني فكيف سيتم تغطية قيمة النقد المطبوع ؟ما قاله الباحثون أنه لكي يتم تطور الفايرس تطوراً طبيعياً من فاروس سارج الذي يعتبره الباحثون أول فايرس كورونا إلى فاروس كوفيد19 بحاجة إلى 800 سنة فماذا جرى لتحصل هذه الطفرة بأقل من 20سنة؟ من هنا كل الدلائل تشير أن هذا الفيروس هو نتاج الابحاث، وأن الكونغرس الأمريكي كان على علم بهذه الأبحاث وأقر قانونه، هذه الأبحاث التي ليس من الضرورة أن تكون جرت في الولايات المتحدة بل في دول أخرى معروف عنها تطوها في الحرب البيولوجية والتي ترطبط ارطياطاً عضوياً بالولايات المتحدة.إن دراسة التاريخ تعلمنا أن السلطة بأشكالها المختلفة سواء كانت إقطاعية في القدم أو برجوازية في عصرنا هذا تسعى يكافة السبل للحفاظ على مصالحها وموقعها في السلطة، فكما كانت في عصر الإقطاع تخيف الشعب من خلال خلق أعداء وهميين أو حقيقيين ولتحافظ على مصالحها ومواقعها تكون جيوش، ولكي تدفع مصاريفها تجني الضرائب الباهضة تزيد من حيث المبدء عن حاجات الدفاع عن الإقطاعية فيقوم الإقطاعي بسرقة هذا الفائض لمصلحته موزعاً القليل منها على الشعب لإسكاته واليسير منها على حاشيته ونقسه. أما بعد الثورة الصناعية وتشكيل الدول الإثنية بدء الخلاف بين طبقة البرجوازية في مختلف الدول للسيطرة على مصادر المواد الأولية أولاً و الأسواق لتصريف إنتاجها، وكما دفع الفلاحين ثمن حروب الإقطاعيين دفع العمال وعموم االكادحيين ثمن حروب البرجوازية التي شهدنا منها في الماضب الحربين العلميتين الأولى والثانية ولاحقاً حربي كوربا، فيتنام وحروب الشرق الأوسط التي شغلت مصانع البرجوازية لسنسن عدة ونشهد صوراً منها اليو في سورية، لبيا، واليمن، ونعيش اليوم هذه الحرب الضروس على شعوب العالم في الحرب المسماة جائحة كورونا.لنعد لقانون كير الذي بموجبه تتم طباعة ترليونات من الدولارات الغير مغطاة بأصول حقيقية مما يؤدي لفقدان القيمته الشرائية للدولار وقيمته في في سلة العملات الأخرىى، وهنا تكمن أول سرقة لجيوب العمال والكادحيين حيث ترتفع قيمة السلعة بمقدار التضخم وتبقى الأجور ثابنة بنفس المستوى. أما السرقة الأكبر وبحجة توقف عجلة الإنتاج هبطت أسعار المواد الأولية كالنفط مثلاً فقامت البرجوازية وعلى رأسها البرجوازية في الولايات المتحدة الأمريكية بشراء وتخزين هذه المواد باسعار بخسة لنقوم ببيعها بعد ا ......
#كورونا
#المستفيد
#الجائحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681508
فرج الله عبد الحق : ألم يحن الوقت لصناعة ماكنة إعلامية شيوعية؟
#الحوار_المتمدن
#فرج_الله_عبد_الحق هذا السؤال عذبنا نحن الشيوعيين الفلسطينيين كثيراً، لأنها الطريقة المثلى للوصول إلى جماهير شعبنا وطبقتنا العاملة، وكما شرح رفيقنا ومعلمنا لينين في كتابه ما العمل قائلاً إن الجريدة "الوسيلة الإعلامية" هي أحد أهم أسلحة الطبقة العاملة في نضالها ضد البرجوازية.ما كتبه الرفيق لينين لا ينطبق على روسيا القيصرية فقط بل على شعوب العالم بأسره، والمشكلة لا تتعلق بكل حزب لوحده بل بكل الشعوب وأحزابها الشيوعية في العالم.نعم لقد كسبنا المعركة الأخلاقية مع البرجوازية المتوحشة لكننا وحتى اليوم لم نكسب المعركة الإعلامية معها.وبما أن التطور التكنولوجي حجم من قدرة الوسيلة المطبوعة من الوصول إلى الشعوب وتحول العامود الفقري للإعلام من مطبوع إلى مسموع ومرئي ومع هذه النقلة التكنولوجية وصلنا إلى نقل المعلومات من خلال الشبكة العنكبوتية لذلك أصبح من الواجب علينا نحن الشيوعيين مواكبة هذا التطور.لقد اعتمد الشيوعين في الماضي على الماكنة الإعلامية في الإتحاد السوفيتي و المعسكر الإشتراكي، لكن اليوم وبعد الإنقلاب على الإشتراكية فقدت الشعوب وطبقتها العاملة الصوت الأقوى المدافع عن حقوقها.إن الإمكانيات المادية لكل حزب على حدى لا تتؤهله للقيام بهذه المهمة وحده، وتجربة الرفاق في الحزب الشيوعي اليوناني الذي كان يمتلك وسيلة إعلامية مسموعة و مرئية"902 إذاعة وتلفاز" اضطر إلى التخلي عنها بسبب الأعباء المالية هي خير برهان على ما أقول، لكنه اسعاض عنها بموقع إعلامي على الشبكة العنكبوتية قليل الكلفة و يفي بالغرض إلى حد ما.كذلك تجربة الحزب الشيوعي اللبناني في إذاعته صوت الشعب على الشبكة العنكبونية هي تجربة فريدة تستحق دراستها لكنها تبقى محطة تتخصص بدولة وشعب واحد جماهيريتها لا تتعدى الحدود الجغرافية للبنان.إذاً هنا نرى أن إمكانيات أي حزب وحده إن لم تكن مدعومة بسلطة الطبقة العاملة غير كافية لمواجهة هذه الماكنة الإعلامية المتوحشة، ونحن الشيوعيين الفلسطينيين نحاول بقدر إمكانياتنا المتواضعة ومن خلال مواقعنا على الشبكة العنكبوتية الوصول إلى شعبنا وطبقتنا العاملة، لكن هذا لا يكفي فالبرجوازية الفلسطينية المتساوقة مع الاحتلال مستخدمةً كل الوسائل الإعلامية المتاحة لها استطاعت تحويل أنظار الجماهير عن المعركة الرئيسية معركة التحرر الوطني والاجتماعي إلى معارك دينكوشوتية كمعركة كورونا أو الرواتب وكأن الاحتلال غير مسئول عن الوضع الصحي والاجتماعي في بلادنا.ما العمل إذاً؟هناك إمكانيات هائلة لدينا نحن الشيوعيين فلدينا الكم الهائل من المثقفين الثوريين القادرين على استلام الدفة، ولدينا جيش من الفنيين القادرين بالقيام بواجبهم لانجاز المتطلبات اللازمة ليخرج الصوت والصورة على أكمل وجه، كما لدينا هذا الكم الهائل من الرفاق ليقوموا بمهام الإستقصاء، كذلك لدينا الخبرات لإدارة المواقع المرتبطة بالوسيلة الإعلامية على الشبكة العنكبوتية، والأهم لدينا العدد الكافي من الصحفيين القادرين على تقديم البرامج وإدارة الوسيلة الإعلامية، كما يمكننا إيجاد الموقع الذي لا يفرض علينا شروطه السياسية للسماح لنا بالبث من أراضيه.طبعاً هذا سيتم على أساس مناطقي، فمجموع القوى التقدمية العربية بأحزابها الشيوعية يمكنها انشاء مثل هذا المشروع . ما ينقصنا وبكل صراحة هي الامكانيات المادية التي يمكن حلها من خلال التوجه إلى الأحزاب الشيوعية التي تسيطر على السلطة في بلادها ككوبا، الصين وكوريا الديمقراطية، فيتنام أو إلى الدول التقدمية التي تناضل معنا من أجل التخلص من هيمنة البرجوازية في منطقتها.لقد حاولت الق ......
#الوقت
#لصناعة
#ماكنة
#إعلامية
#شيوعية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684048
فرج الله عبد الحق : تكرار الازمات الاقنصادية في العالم الرأسمالي
#الحوار_المتمدن
#فرج_الله_عبد_الحق منذ الثورة الصناعية وتحول نظام الإنتاج من انتاج ونظام اقطاعي إلى رأسمالي، تحول العامود الفقري للإنتاج من الأرض الزراعية إلى الآلة. وكما كانت الخلافات بين الإقطاعيين تحل بالحروب والغزوات استمر نفس الاسلوب في حل الأزمات بعد الثورة الصناعية. الذي اختلف هو أسباب الخلاف، فبينما كان السبب الأساسي في النظام الإقطاعي هو السيطرة على الأرض كمصدر لإنتاج الغذاء وضريبة الإنتاج الزراعي، أصبح السبب هو السيطرة على مصادر المواد الأولية، الطاقة والسبب الدي لا يقل أهمية عن السايقين هو السيطرة على الأسواق. هذا أدى للوقوع في أزمات اقتصادية متكررة ودورية كان أكبرها الكساد العظيم في السابق واليوم الأزمة الاقتصادية التي أخذت شكلها الحالي بحجة جائحة فايروس كورونا، وفي محاولة البرجوازية السيطرة على المصادر والأسواق، باستعمار الشعوب اصطدمت ببعضها في حروب إستعمارية صغيرة وكبيرة كان اكبرها الحربين العالميتين الأولى والثانية.مكاسب البرجوازية لا تقتصر في السيطرة الفعلية على الأرض والشعوب المستعمرة أثناء حروبها بل كانت تشغل ماكنتها الإنتاجية، فالحرب لا تحتاج إلى السلاح فقط بل تحتاج إلى،أغذية ألبسة ألخ. الخ. ألخ، هكذا تقل البطالة من خلال تشغيل العمال في الإنتاج الحربي من جهة والوقود البشرى لهذه الحرب.بعد التطور التكنولوجي والأتمتة في العالم تشكل فائض في الإنتاج، هذا الفائض لا يجد له أسواق لأسباب عدة منها التنافس بين البرجوازيات في دول العالم بتخفيض كلفة الإنتاج عن طريق الأتمتة من جهة والأجور المتدنية في دول شرق أسيا من جهة أخرى، فانتقل رأس المال الصناعي من المركز المالي"اروبا وأمريكا" إلى الأطراف "الصين، الهند، وجنوب شرق اسيا" مما أدى إلى زيادة البطالة في دول المركز.هذا لم يؤثر على أرباح البرجوازية بل على العكس زاد من أرباحها حيث أن أسعار المنتج النهائي لم تنخفض على المستهلك بنسية انخفاض كلفة الإنتاج بل بقيت كما هي وازدادت في بعض الأحيان بشكل كبير بحجج غير مقنعة منها لأن المنتج هو للشركة س أو ص الأمريكية أو أوروبية الأصل، فقطع الغيار للسيارة الأوروبية تجدها بسعرين الأول بأسم الشركة المصنعة للسيارة والثاني باسم الشركة المصنعة للقطع بفارق كبير رغم انك تأخذ نفس القطعة، من هنا ومن أجل تحسين الوضع الاقتصادي في دول المركز تقوم اليوم حروب اقتصادية كالدئرة بين الولايات المتحدة والدول المنتجة للسلع في العالم، هذه الحرب تهدف إلى استعادة مركز الإنتاج إلى دول المركز، والتي لولا هذا التوازن العسكري والنووي الموجود حالياً قد يتحول إلى مواجهة عسكرية دموية، وما الحاصل في منطقة غرب أسيا اليوم لهو دليل على ذلك. الأزمات الإقتصادية أخذت أشكال مختلفة منها أزمات الأسواق المالية، أما الأزمة الحالية هي أزمة فائض الانتاج التي تعني أن الإنتاج هو أكبر من حاجات السوق، هذا يؤدي إلى التنافس بين البرجوازيات والشركات المنتجة التي تحكم مختلف الدول لتسويق انتاجها وخدماتها الشبيهة، لنأخذ الهواتف النقالة مثلاً:- دول المركز تصنع هذه الهوتف مستخدمة لمعظم قطع هذه الهواتف المصنعة في الدول المنتجة، لكن هذه الدول "المنتجة" تصنع هذه الهواتف بنفس المواصفات بأسمائها التجارية وبأسعار تصل إلى أقل من نضف السعر الذي تبيع فيه دول المركز هواتفها، أما في قطاع الخدمات فالصراع القائم اليوم حول نظام التشغيل 5ج يوضح حجم هذا التنافس في قطاع الخدمات.السابق هو شرح مبسط لمفهوم الأزمة وهنا يجب البحث عن تأثير هذه الأزمة على الشعوب، فهناك تأثيرات مباشرة وغير مباشرة، المباشرة منها هي البطالة والتضخم وانهيار ميزان ال ......
#تكرار
#الازمات
#الاقنصادية
#العالم
#الرأسمالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688994