الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فؤاد سلامة : الانتفاضة، قيادة أو لا قيادة؟
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة في الأشهر الأولى لانتفاضة &#1633-;-&#1639-;- تشرين سادت فكرة في أوساط الناشطين مفادها أن لا ضرورة في حينها لوجود قيادة تمثل الانتفاضة. والأسباب كانت عديدة، ومنها أن الانتفاضة أو الثورة كانت عفوية من دون قائد (القائد هو وجع الناس)، ولذا يجب عدم حرفها باتجاه خلق زعيم ثار المشاركون في التظاهرات ضد وجوده أساساً. رفض الزعامة كان شاملاً وجذرياً. إحذروا الزعماء فهم يصادرون الثورات لمصالحهم. نحن ثرنا ضد الزعماء فهل نقبل بزعماء جدد؟وكان هناك خوف من أن تقوم السلطة باعتقال أعضاء أية هيئة قيادية، أو أن يتم فتح ملفات أمنية أو إعلامية تشهيرية ضدهم من أجل تفكيك الانتفاضة وزعزعة صفوفها ومنع وصولها لتظهير قيادة جديدة وبديلة عن المنظومة الفاسدة.تلك أمور كانت مفهومة وقتها، ولكن عندما سقطت حكومة الحريري في أوج حركة الشارع كان هناك إمكانية لدخول شخصيات مستقلة ونزيهة في حكومة جديدة. تم إفشال تلك الإمكانية بسبب مخاوف ثورية من استغلال وجود شخصيات نزيهة في حكومة تعينها المنظومة من أجل إجهاض الانتفاضة. ثم كان هناك تسابق بين الثوار في إعلان زهدهم بالسلطة ورفضهم للتعاون مع المنظومة بأي حال من الأحوال. هل كان ذلك خطأً؟ هل وجود وزراء مستقلين ونزيهين يمثلون الانتفاضة داخل الحكومة هو أمر مرفوض بالمطلق لأن هذا الوجود سيكون بمثابة شيك على بياض لحكومة مهمتها إنقاذ المنظومة من السقوط؟ أسئلة يجب أن تناقش علناً للتوصل إلى تحديد إطار للمشاركة في السلطة في حال سقوط الحكومة الحالية.كيف يتم تشكيل مجلس قيادة أو هيئة تمثيلية أو هيئة وطنية جامعة، أو هيئة ائتلافية للانتفاضة؟ هناك مئات المجموعات الثورية حالياً، وهناك سيولة كبيرة داخل هذه المجموعات التي تتشكل ثم ينفرط عقدها وتتشكل من جديد. وغالباً لا يوجد "قادة" منتخبون لهذه المجموعات، بل لا يمكن حتى إعطاء تفويض لأحد بالتفاوض باسمها. وهناك شلل صغيرة كثيرة تلتف كل واحدة منها حول زعيم صغير باحث عن الوجاهة أو المصلحة الشخصية. وهناك ناشطون في مجموعات يرفضون حضور اجتماعات في صالونات أو فنادق ويفضلون التنسيق على الأرض. وهناك ناشطون آخرون كل همهم حجز مقعد في الانتخابات النيابية، هم مرشحون سابقون أو مرشحون قادمون. ومن جهة أخرى هناك شلل ثورية راديكالية لا تؤمن بالتنظيم والتعاون بين المجموعات، وتركز نشاطها حول المواجهات العفوية والمباشرة مع مراكز السلطة والاقتصاد، وهي تمجد عفوية الشعب وقوة الناس من دون تأطير لأن كل تأطير يصب في خدمة السلطة.كيف يمكن إقناع عدد كبير من الناشطين والمجموعات بأهمية إيجاد أطر قيادية جبهوية أو ائتلافية، تكون مهمتها تحريك أكبر عدد من الناس في الشارع نحو أهداف محددة وفي أوقات محددة، لخلق ضغط مركز ولتحقيق هدف محدد؟ هدر الطاقات وتضييع الجهود سدى من دون خطة واضحة المعالم أصبح أمراً نافراً يعبر الكثيرون عن الاستياء منه. المشكلة أن الكثير من اللقاءات والاجتماعات التنسيقية التي تحصل هنا وهناك تُبرز كماً كبيراً من الخلافات والصراعات، ما يؤدي إلى نفور الكثيرين من حضور هكذا لقاءات.ما الحل؟ كيف يمكن عقلنة الانتفاضة وتجميع كل الجهود والطاقات في خطط مدروسة تؤدي لممارسة أكبر ضغط ممكن على السلطة لإرغامها على قرارات معينة لصالح الشعب أو لثنيها عن قرارات مضرة للشعب ومفيدة لجماعة أحزاب السلطة؟ليس هناك حل سحري. هناك أهمية لاقتناع أكبر عدد من كوادر الانتفاضة والناشطين البارزين على الأرض بأهمية العمل الجبهوي والائتلافي المنسق والمخطط، من دون إضاعة وقت ثمين في اجتماعات ماراتونية غير مجدية.وهناك ضرورة لاقتنا ......
#الانتفاضة،
#قيادة
#قيادة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677484
فؤاد سلامة : إزاحة منظومة الفساد في لبنان كأولوية
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة تتفق غالبية القوى التغييرية في لبنان على أن إزاحة منظومة / منظومات الفساد والمحاصصة تشكل اليوم أولى الأولويات لهم، وهدفاً لا يفوقه أهمية هدف آخر. وأنه من أجل فتح أفق قيام دولة حديثة، دولة الحق والقانون، دولة المواطنة ورفاهية المواطن، لا بد من تأمين انتقال للسلطة من نادي أمراء الحرب والمال إلى جيل جديد متشبع بقيم الحداثة والعدالة.البعض يقول إن الأولوية اليوم هي للقضاء بوسيلة الضغط الشعبي من أجل فرض استقلالية القضاء بل وتطهيره من الفاسدين والتابعين للسياسيين الفاسدين، ما يفتح الطريق لمحاسبة كبار اللصوص الذين حكموا البلد منذ عقود وأدوا إلى إفلاس الدولة ونهب أموال المودعين.هذا يبدو صحيحاً جزئياً، لماذا؟لأن هكذا إصلاح هو من طبيعة سياسية ولذلك لا يمكن أن يتم عن طريق هذه المنظومة/المنظومات التحاصصية، وإذا تم فسيكون ملغوماً بحيث يتم وضع بنود وحيثيات تجعل تطبيقه مستحيلاً مثل معظم القوانين التي تفبركها اللجان النيابية للمنظومة السلطوية. ثم هناك عقبة أخرى وهي المراسيم التطبيقية التي يمكن ألا تصدر وإذا صدرت فبصيغة تجعل القانون يؤدي عكس الهدف من وضعه.باختصار، لا مناص من إزاحة المنظومة / المنظومات الطائفية التحاصصية، وأما كيف؟ فهنا تتكشف الصعوبات الجمة.هل هناك وسائل لتحقيق الهدف الكبير؟ثمة خارطة طريق رئيسية تسمح بالاستفادة من تصاعد النقمة الشعبية العارمة ويمكن أن تؤدي إلى فرض رحيل أركان منظومة / منظومات الفساد وتسليم السلطة. تبدأ تلك الخارطة بالعمل على تنظيم وتصعيد الضغط على القضاء رغم ما ذكرناه سابقاً، من أجل دفعه لفتح الملفات، ودعماً للقضاة الذين يجرؤون حيث لا يجرأ الآخرون. ومن جهة أخرى يستمر الضغط منظماً ومتصاعداً في مواجهة تحالف الميم الثلاثي، أي المافيا والمصارف والميليشيات، ويتكامل مع ضغط مركز على مجلس القضاء الأعلى وعلى قيادة الجيش من أجل الانحياز إلى مطالب الشعب في مواجهة الانهيار الكبير الوشيك.ويستمر العمل بشكل موازٍ وبجدية وإصرار على تكتيل غالبية الشرائح الاجتماعية والقوى التغييرية في ائتلاف واسع يذهب من اليمين إلى أقصى اليسار، مروراً بالوسط وكل الاتحادات النقابية والروابط المهنية والطلابية، واللوبيات الاغترابية، والتكتلات والمجالس الثورية. وهذا دونه عقبات كثيرة في الوقت الراهن.لذلك فالتوجه العملي اليوم برأيي، بانتظار تبلور ذلك الائتلاف الشعبي السياسي المعارض الكبير، يجب أن يكون صوب تشكيل تكتلات متوسطة أو كبيرة، تضم مجموعات متقاربة أو متشابهة، تلتقي على مستوى أعلى من خلال هيئة وطنية عليا منتخبة، أو في حال التعذر، من خلال هيئة سياسية وطنية مستقلة مؤقتة، غير منتخبة، هيئة تتمتع بثقة واحترام غالبية القوى التغييرية وقادرة على أن تحاور المجتمع الدولي. هذه المظلة السياسية المعنوية ليس ضرورياً أن تكون "ثورية" بمعنى أن تكون منبثقة من الشارع المنتفض، أو كنتيجة انتخابات داخل المجموعات الثورية، لأنه اتضح أن الانتخاب يبدو اليوم (بعد انقضاء أكثر من سنة على اندلاع الانتفاضة/الثورة) شبه مستحيل، سواء كان الانتخاب عبر الترشيح أو الترجيح. لماذا؟ أسألو المجموعات والساحات الثورية والقوى السياسية المنظمة. لماذا لم يستطيعوا حتى اليوم الاتفاق على قيام جبهتهم أو جبهاتهم الموحدة بقيادة أو بقيادات منتخبة؟ثمة أسباب عديدة تحول دون تحقيق هذا الهدف، وكثيرون يتكلمون عن الإيغو وحب الظهور وشهوة السلطة، والرغبة بالتزعم، والمندسين إلخ...لا شك انه يوجد شيء من كل ذلك، كما أن هناك أكثر من ذلك. ثمة أسباب أهم مم ......
#إزاحة
#منظومة
#الفساد
#لبنان
#كأولوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703320
فؤاد سلامة : لبنان، للخروج من الطريق المسدود
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة منذ سنوات والعديد من الصديقات والأصدقاء، الناشطات والناشطين في دوائر الحركات التغييرية نتبادل الرأي ونشارك في لقاءات ومؤتمرات وجلسات عصف فكري، وننشىء المجموعات وهيئات التنسيق والجبهات لدعم الثورة وإيصالها إلى بر الأمان. لم يبق كلام لم يقال ولا فكرة لم تُمحّص وتقلب على كل الأوجه. ولا دعوة للتنظيم والتوحيد والائتلاف لم تُتابع. يمكن الاستنتاج بأن المسألة كلها لم تعد محصورة في مناقشة برنامج أو رؤية أو خطة إنقاذ أو خارطة طريق. كل تلك النقاشات أصبحت برأيي مستهلكة وهي قد حصلت وتحصل وأصبح التكرار فيها غير مفيد.لقد قيل كل ما يجب أن يقال في توصيف الكارثة التي ألمت بشعبنا والمصيبة التي حلت ببلدنا. التشخيص أصبح واضحاً للجميع، والمرض معروفاً، والحل لن يخرج من جعبة قائد أو مفكر أو محلل أو ناشط، ولا من كواليس مجموعة أو جبهة أو ائتلاف. لا علاج سحرياً مطلوب اكتشافه، ولم يعد مجدياً المزيد من العصف الفكري أو البحث عن حلول في اجتماعات ماراتونية (حصل منها المئات) ولا في ثنايا الكتب والمقالات.هناك شبه إجماع على أننا وصلنا إلى القعر، والمطلوب واحد وهو انتقال سلمي للسلطة تُفرِج عنه المنظومة الحاكمة الفاشلة والعاجزة والتي استنفذت كل حيلها وألاعيبها.العطب معروفة أسبابه، وهو وجود عصابة تقاسمت السلطة منذ نهاية الحرب الأهلية فأحرقت والتهمت الأخضر واليابس ونهبت كل ما يمكن نهبه وأمعنت في تمزيق المجتمع وفي تفكيك الدولة. ليس المطلوب، بعد كل الهوان والعذاب الذي تجرعه شعبنا، أقل من تنحي تلك المنظومة عن السلطة طوعاً أو قسراً، وتسليم السلطة لحكومة انتقالية موثوقة بصلاحيات تشريعية استثنائية، تتصدى لمهمة الإنقاذ ولمهمة التحضير لانتخابات نيابية تفرز مجلساً نيابياً جديداً ينتخب حكومة تقوم بإخراج البلاد من القاع الذي وصلت إليه.لذلك، برأيي فإن التركيز ينبغي أن يكون على صيغة محددة مثل "مجلس وطني للإنقاذ" يجتمع على رؤية واضحة وضوح الشمس، وعلى تعريف للثورة بأنها ثورة تحت سقف الدستور والقانون ضد الطغمة الحاكمة التي داست بأقدامها الدستور وأمعنت بانتهاك القوانين وتخريب المؤسسات. كما يجتمع هذا المجلس على تحديد وسائل الضغط الشعبي وسبل تأطيره وتوجيهه نحو مزيد من الفعالية من دون اللجوء إلى العنف.مجلس وطني للإنقاذ (أو سمّه ما شئت)، يضم نخبة من الكفاءات النزيهة التي تتمتع بالثقة والمصداقية، يمكن أن تنبثق منه، في الظرف المؤاتي، تلك الحكومة الانتقالية العتيدة بصلاحياتها التشريعية الاستثنائية والتي لن تعدم وسيلة لمعالجة كل الملفات العالقة تحت مظلة الدستور، ولن ينقصها القدرة على اتخاذ القرارات الشجاعة.عندما كنا نطرح فكرة تشكيل مجلس وطني للإنقاذ (أو هيئة وطنية عليا للمعارضة)… كان الاعتراض هو على آلية انتقاء أو اختيار الأسماء، وأغلب المعترضين كانوا يطرحون فكرة انتخاب الأعضاء، لا فرضهم "من فوق".. لا بأس ما المانع من الانتخاب، ترشيحاً أو ترجيحاً؟ تبين لاحقاً أن الانتخاب لم يتحقق في الساحات ولا في المناطق ولا داخل المجموعات. لماذا؟ الجواب معروف سلفاً: الانتخاب يفترض وجود مؤسسات ديمقراطية ورقابة واتفاقات مسبقة. وبما أن الطموحات لا حدود لها والتواضع ليس من شيم الطامحين، لم يحصل انتخاب ولن يحصل في مدى منظور.لكل ما سبق، من المرجح أنه لن يكون هناك اعتراضات وجيهة على أسماء شخصيات ذات تاريخ ناصع. يوجد في لبنان وبين اللبنانيين في الداخل والخارج المئات من الشخصيات الكفؤة والنزيهة ذات الكف النظيف والفكر الخلاق وبعد النظر، التي من السهل أن يتشكل حول بعضها شبه إجما ......
#لبنان،
#للخروج
#الطريق
#المسدود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706844
فؤاد سلامة : قوى التغيير في لبنان، إلى أين، وما العمل؟
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة 1- أحزاب المعارضة الوطنية الجدية في لبنان.ليكون الحزب حزباً جدياً، ينبغي توفر ثلاثة شروط أساسية شكلاً:&#1633-;- هيكلية تنظيمية ونظام داخلي متينين.&#1634-;- فكر ورؤية وتخطيط.&#1635-;- وجود ما لا يقل عن مائة كادر متمرس ومتمكن، من مختلف المناطق والأصول الأهلية.أي من الأحزاب المعارضة تمتلك هذه الشروط؟برأيي، حتى اليوم فقط أربعة أحزاب:الحزب الشيوعي (ربما غير عصري؟)حزب سبعةحزب مواطنون ومواطنات في دولة(ممفد).لحقي (حزب غير هرمي)ثمة أحزاب أخرى تمتلك شرطين وهي على الطريق لامتلاك الشروط الثلاثة.. ربما "الكتلة الثورية" و"الكتلة الوطنية" وو..لا تطور في لبنان من دون أحزاب وطنية وعصرية.2 - لبنان، قوى التغيير في مواجهة الانسداد.(ممفد، سبعة، لحقي، التجمع الوطني من أجل لبنان، الكتلة الثورية)..في تبادل رأي مع أحد مسؤولي حزب سبعة حول اعتبار "سبعة" حزب يمين أو يسار، يصر المسؤول على أن سبعة هو حزب وسط، لا يسار ولا يمين.صفة يمين ليست تهمة أو تبخيساً بحزب معين. فهناك يمين فاشي ويمين اجتماعي ويمين ليبرالي ويمين نيوليبرالي.اليمين الاجتماعي هو أقرب ما يكون إلى اليسار المعتدل. وهناك يسار فاشي أيضاً..ما يحدد يمينية حزب أو يساريته هو البرنامج الاقتصادي الاجتماعي واللغة أو الخطاب المستخدم في التوجه إلى الفئات أو الطبقات، والموقف من القطاع العام، ومن الدولة ودورها في إعادة توزيع الثروة.تصغر الفوارق أحياناً بين يسار ويمين، عندما يكون البلد في حالة مزرية كلبنان حيث يتقلص دور الدولة إلى حدوده الدنيا. ولذلك لن يكون مهماً بالفعل "تصنيف" الحزب، يسار أو يمين أو وسط، بقدر ما يهم مشروعه السياسي.مواطنون ومواطنات في دولة (ممفد) هو أقرب ما يكون إلى يسار الوسط في مشروعه السياسي.حزب سبعة هو أقرب ما يكون إلى اليمين الاجتماعي في رؤيته الاقتصادية.يختلف الحزبان حول تقييم المرحلة والمشروع السياسي الأنسب لهذه المرحلة: التوجه نحو انتخابات نيابية بأسرع ما يمكن من أجل تغيير السياسات العامة وإزاحة المنظومة الحاكمة تدريجياً (سبعة)، أم الضغط من أجل إقناع / إرغام "مجموعة الستة" على تسليم السلطة إلى حكومة انتقالية بصلاحيات تشريعية تنجز عملية الإنقاذ والتغيير السياسي الاقتصادي خلال فترة &#1633-;-&#1640-;- شهراً (ممفد).ثمة مراهنة في الحالتين، مراهنة حزب سبعة على إمكانية التغيير التدريجي، السريع أو البطيء، من خلال الانتخابات النيابية في ظل السلطة الحالية. ومراهنة ممفد على التغيير السريع من خلال حكومة انتقالية تباشر الانتقال السلمي للسلطة بموافقة أركان السلطة، مقابل عدم إلغاء وعدم محاسبة المنظومة القديمة، واستبدال المحاسبة بتقاسم عادل للخسائر أي تدفيع الأغنياء الجزء الأكبر من الخسائر.على الورق المشروعان جيدان ومعقولان وهما يلتقيان في موضوع إزاحة المنظومة، تدريجياً في حالة سبعة وسريعاً في حالة ممفد.الموقف من الدولة:ممفد تتوجه يساراً لجهة تحميل الأغنياء الجزء الأكبر من الخسائر.سبعة تتوجه يميناً لجهة العمل على تحقيق نمو سريع للاقتصاد لخلق فرص عمل وزيادة موارد الدولة.ممفد تريد تغييراً تدريجياً للنظام البرلماني من خلال الانتخابات، حيث تجري الانتخابات على مستويين: كوتا للمواطنين الذين يريدون دولة مدنية(حالياً أقلية)، وكوتا لمن يريدون نظاماً طائفياً(حالياً أكثرية). تتغير الكوتا مع كل انتخابات نيابية تبعاً لنتائج الإحصاء/الاستفتاء. وهنا نعود إلى التغيير التدريجي والبطيء.حزب سبعة يعلن تأ ......
#التغيير
#لبنان،
#أين،
#العمل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707106
فؤاد سلامة : ثورة أم تغيير نحو الأفضل؟
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة جدل كثير تثيره شعارات الثورة والتغيير.ليس أعز على قلوب اليساريين والمستقلين المشاركين بانتفاضة &#1633-;-&#1639-;- تشرين اللبنانية بمختلف ميولهم، من رفع شعارات الثورة والتغيير أو التغيير الثوري.بعد أكثر من مائتي عام على الثورة الفرنسية وأكثر من مائة عام على الثورة البلشفية وأكثر من أربعين عاماً على الثورة الإيرانية، باعتبار هذه الثورات محطات تاريخية كبيرة طالما ألهبت مخيلة الشباب واليساريين والمثقفين بشكل عام، يحق للجميع أن يسألوا ويتساءلوا: ماذا أنتجت تلك الثورات العظيمة؟ لا شك أنها أنتجت تغييرات كبيرة، ولكن الثمن كان مرتفعاً جداً مقابل تلك التغييرات ولم يبقى في غربال الثورة الا القلة من القادة السلطويين والدمويين في مواجهة شعوب مسحوقة ذليلة ومفقرة. يحق للجميع أن يسألوا ويتساءلوا عن جدوى الثورات ومآلاتها، وأن نفحص بكل أمانة محصلاتها النهائية. لايمكن إعادة كتابة التاريخ ولا تصحيح مساراته المتعرجة. فقط يمكن استخلاص الدروس وأخذ العبر من أحداث الماضي، وهذا يقودنا إلى ملاحظة أن معظم ثورات العقود والقرون الماضية لم تنتج تحسينات عميقة في مسار حياة الشعوب باستثناء الثورة الفرنسية، ربما لخصوصيتها الثقافية.أما الثورة في بلاد كثيرة فلم تنتج إلا دكتاتوريات أسست لسلالات عائلية لم تكن مطلقاً أفضل حالاً من السلالات الملكية المسماة رجعية. ذلك أن السلالات "الثورية" كانت تتميز عن السلالات الملكية بدمويتها التي تفوق التصور وبتبديدها للثروات الوطنية في مشاريع تسلح أمبراطورية وبشكل يفوق ما بددته الملكيات العائلية.مقارنة بسيطة بين سلالات الملوك في عصرنا وسلالات رؤساء الأنظمة الثورية تظهر فارق حجم الدموية وتبديد الثروات بين النوعين من السلالات. رغم تبديد الثروات الكبير في الحالتين فإن درجة الرخاء لا تقارن بين شعوب تعيش في ظل ملكيات، وشعوب تعيش في جمهوريات شبه ملكية في كوريا الشمالية وكوبا وإيران وسوريا واليمن ولبنان والعراق وليبيا ومصر. أما لناحية النزوع القمعي الدموي الهادف لاستئصال المعارضين للنظام بل وإبادة شعوب وإفقارها، فالمقارنة لصالح الأنظمة الملكية، رغم وجود حالات دموية مرعبة في بعضها، تبقى محدودة عددياً، هذا فيما الأعداد في بلاد الدكتاتوريات العسكرية تفوق التصور.هل يستطيع أحد من اليساريين أن يعطينا مثلاً واحداً عن نظام ثوري يعيش شعبه في حالة رفاهية وحرية ولو نسبية؟ بماذا تنفع الشعارات الثورية واللغو الدائم حول محاربة الأمبريالية، إذا كان مستوى تمتع المواطن بالرخاء والحرية أقل بكثير من مستوى البلدان الموسومة بالرجعية أوتلك المنضوية في حلف الناتو والغرب عموماً؟ هل يمكن تبرير الوضع المتدني للحريات وانعدام الرخاء الاقتصادي في بلدان تحكمها أنظمة أمنية مغلقة بالكامل على التطور الديمقراطي؟ مضى وقت انتشرت فيه منظومة الدول الاشتراكية والثورية على جزء كبير من الكرة الأرضية ولم تستطع تلك المنظومة إرساء سوق اقتصادية حرة فيما بين دولها تجلب الرخاء لشعوب تلك الدول. باستثناء الصين التي قدمت في مرحلتها الثورية ضريبة مرتفعة في أعداد الضحايا ( يقول البعض عشرات الملايين) وهي اليوم لم تعد تدعي أنها دولة ثورية أو تقدمية. لم تُقدِّم باقي الدول التقدمية/الثورية نموذجاً واحداً مغرياً لشعوب الأرض بل بالعكس قدمت نماذج مغرقة في الانحطاط والبشاعة على كل الصعد.أما دول الغرب فرغم أنها لم تحقق طموحات شعوبها بالكامل فإنها تخلصت من الكثير من الشوائب وعلى رأس تلك الشوائب انتشار النهب والفساد والقمع والعنصرية في التعامل مع شعوبها. ولا زالت تلك الدول ......
#ثورة
#تغيير
#الأفضل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748879
فؤاد سلامة : انتخابات ١٥ أيار في لبنان، وماذا بعد؟
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة إنتخابات لبنان، هل ثمة أمل في تقديم بديل تغييري في لبنان؟استطاعت قوى التغيير أن تحقق إنجازاً مهماً بإيصال &#1633-;-&#1635-;- نائباً إلى تحت قبة البرلمان.. كيف ستترجم قوى التغيير هذا الإنجاز شعبياً؟يمكن نظرياً على الأقل أن يتم البناء على ما تحقق عبر تطوير المجموعة البرلمانية التغييرية إلى كتلة نيابية منسجمة ومتناغمة فيما بين أعضائها أولاً، وبينها ومعظم المرشحين التغييريين الأقوياء ثانياً، وبين هؤلاء جميعاً والكتلة الاجتماعية الواسعة التي أوصلت النواب التغييريين وكان يمكن أن توصل عدداً أكبر منهم لو اجتمع المرشحون التغييريون في لوائح موحدة في كل الدوائر على امتداد الوطن.يلدو ملحاً اليوم أن تقوم قوى التغيير بالتعاون مع النواب التغييريين بإيجاد حلقة وصل بين النواب والمرشحين التغييريين من جهة، ومجموعات وأحزاب التغيير والكتلة الشعبية المؤيدة لقوى التغيير ونوابها، من جهة أخرى.هذه الحلقة هي ما يمكن تسميته "الهيئة الوطنية الموحدة لقوى التغيير"، ومن مهامها مؤازرة النواب التغييريين والمساهمة معهم في صياغة الرؤية السياسية والبرنامج الذي تحتاجه تلك الكتلة خلال عملها داخل البرلمان كما تحتاجه قوى التغيير الداعمة لتلك الكتلة في مواجهة المنظومة السلطوية التي تأخذ الوطن إلى الارتطام الكبير.منذ زمن ويعاني التغييريون من مأساة إسمها الشرذمة المستفحلة لقوى التغيير.. فشلت كل المحاولات السابقة لتنظيم تلك البعثرة قبل الانتخابات النيابية. ومن إيجابيات تلك الانتخابات بعد إيصال مجموعة من النواب التغييريين أنها كشفت هزال عدد من المجموعات التغييرية الصورية، وسلطت الضوء على ظاهرة الأنوات المتضخمة التي أبت إلا أن تشكل لوائح ضعيفة رغم معرفتها المسبقة بفقدان أي أمل بالفوز إذا لم تتقدم بتنازلات مدروسة في مواجهة لوائح المنظومة السلطوية التي وحدت صفوفها رغم تناقضاتها الكثيرة.اليوم وبعد ما تحقق في صناديق الاقتراع ترجمة لما لا يقل عن &#1635-;-&#1635-;-&#1632-;- ألف صوت لصالح قوى التغيير، يطرح السؤال على جميع التغييريين: وماذا بعد؟ هل ثمة بديل عن الواقع التفتيتي القائم؟ الجواب يتطلب توسيع النقاش داخل مجموعات وأحزاب وشخصيات تنتمي كلها إلى التيار التغييري الواسع حول إمكانية تشكيل خلية تفكير تبحث في كيفية بناء وحدة التغييريين وخلق قنوات التواصل بين النواب والمرشحين التغييريين المميزين والكتلة الشعبية الواسعة المؤيدة للنواب التغييريين ولهدفهم الأساسي المتمثل في بناء دولة مدنية حديثة. من دون اتفاق النواب التغييريين بداية على تشكيل كتلة نيابية موحدة فإن المخاطر ستزيد على هؤلاء النواب مع مسارعة أجنحة المنظومة السلطوية على محاصرة النواب التغييريين وتوجيه السهام إليهم من كل حدب وصوب.في حال اقتنع المجتمعون داخل خلية التفكير بأهمية دورهم وتوافقوا على منهج سياسي علمي لبناء وحدة التغييريين انطلاقاً من وحدة الكتلة النيابية التغييرية، يقومون هم بتقديم اقتراحات عملية لوضع أسس تلك الوحدة ولتوسيع قاعدتها. بداية تنطلق الخلية الفكرية من عدد محدود من النواب والمرشحين التغييريين وبعض الناشطين المؤثرين في لبنان والاغتراب، المستعدين للتعاون لاحقاً مع مفكرين وخبراء اقتصاديين وجميع الناشطين السياسيين التغييريين.في حال لم تنجح الفكرة، أتمنى أن تنجح فكرة أخرى أو مشروع أفضل، وفي النهاية فإن الأمر متروك للإرادات الخيرة أو للأقدار السيئة في بلد لم تُبقِ فيه الطبقة السياسية التي حكمت لبنان منذ انتهاء الحرب الأهلية مؤسسات وطنية قادرة على الإنقاذ باستثناء مؤسسة الجيش ......
#انتخابات
#١٥
#أيار
#لبنان،
#وماذا
#بعد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759020
فؤاد سلامة : هل يشكل اليسار الشيوعي حالة تغييرية في لبنان؟
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_سلامة أن يقول المرء إنه لم يعد هناك داع للكثير من الجدال حول الشيوعية ودورها في لبنان فليس بسبب التعالي على النقاش، وإنما لأن الموضوع لم يعد راهناً ولا مفيداً للنقاش في لبنان. فالشيوعية لم تعد تمثل شيئاً اليوم كحالة تغييرية في المجتمعات المتقدمة، رغم أنه في لبنان لا زال الحزب الشيوعي أكبر المجموعات التغييرية من دون أن يكون الحزب التغييري الفعال والقادر على لعب دور مهم. السبب هو أن الحزب الشيوعي لم يستطع أن يتكيف مع الواقع اللبناني وخسر فرصاً كبيرة سنحت في الماضي لكي يصبح أهم حزب تغييري في لبنان.لا ننسى كيف أن حزباً كاليسار الديمقراطي امتص أثناء انتفاضة &#1633&#1636 آذار &#1634&#1632&#1632&#1637 كل ما كان تبقى من حيوية في الحزب الشيوعي، إضافة لاجتذاب الكثير من كوادر الحزب الشيوعي، الذي أخذ موقف المتفرج من تلك الانتفاضة.إختفاء اليسار الديمقراطي عن الساحة بعد اغتيال أمينه العام سمير قصير يفسر لماذا صمد الحزب الشيوعي بعد غياب منافسه، بل واستعاد شيئاً من حيويته المفقودة مع انتفاضة &#1633&#1639 تشرين &#1634&#1632&#1633&#1641 التي لم يبق الحزب خارجها منذ البداية مستفيداً من دروس انتفاضة &#1633&#1636 آذار.في جنوب لبنان استمر الحزب الشيوعي بعد وضع حد لدوره في المقاومة الوطنية على وتيرة منخفضة من النمو والتراجع. حركة تخمد وتعود لتقوى في مناسبات معينة، مستفيداً من تراثه المقاوم رغم فقده للعديد من أعضائه ومناصريه في بلدات الجنوب التي انتقل يسارها في وقت سابق نحو الحركة الشعبية بقيادة النائب السابق حبيب صادق. ونذكر هنا أن تلك الحركة انتهت نفس نهاية اليسار الديمقراطي رغم لعب قائدها دوراً مهماً في انتفاضة &#1633&#1636 آذار من خلال المنبر الديمقراطي. في انتخابات &#1633&#1637 أيار &#1634&#1632&#1634&#1634، إتفق التغييريون على خوض معركة انتخابات نيابية مشتركة بكل أطيافهم في جنوب لبنان.بعد مؤتمرهم الأخير اتخذ الشيوعيون اللبنانيون قراراً بخوض معركة مشتركة في جنوب لبنان وتذليل كل العقبات التي تحول دون ذلك رافضين تكرار تجارب الفشل الناتجة عن تفردهم في خوض الانتخابات السابقة تحت يافطة اليسار. سمح ذلك الموقف والقرار بأن يلعب الحزب الشيوعي دور قاطرة لقوى التغيير في معقل الثنائي الشيعي.هل ما سبق يعني أن الشيوعية تصلح كفكر ومنهج تغييري اليوم في لبنان؟ما يجمع التغييريين اليوم مع الشيوعيين هو شعار مواجهة المنظومة الحاكمة المسؤولة عن الانهيار وإفلاس البلد وليس أجندة الشيوعيين الخاصة بهم ولا أفكارهم السياسية أو برامجهم الاقتصادية.الشيوعيون هم القوة المعارضة المنظمة الرئيسية في لبنان اليوم من خارج النظام والسلطة ولذلك فكل تحالف للمعارضة لا يكتمل من دونهم. تماماً كالكتائب التي أصبحت منذ سنوات خارج السلطة وإن لم تكتمل قطيعتها مع النظام القائم.ما لا يمكن الاتفاق مع الشيوعيين حوله هو:&#1633 مقولة الممانعة التي يمكن اختصارها بالعداء للغرب والأمبريالية الأمريكية. لا خلاف على العداء مع الصهيونية وإسرائيل. الخلاف هو على توصيف الأمبريالية وعلى العداء للغرب وعلى رؤية الشيوعيين للصراع والتحالفات ومفهومهم للديمقراطية.&#1634 مقولة الصراع الطبقي وأولوية التغيير الاقتصادي. لا خلاف على مفهوم صراع الطبقات، ولكن على مضمون ذلك المفهوم، فالشيوعيون يعطون الأولوية للصراع الطبقي: عمال وفلاحون وو.. ضد برجوازية رأسمالية. بينما الاولوية اليوم لقيام دولة وطنية مدنية ديمقراطية حديثة وعادلة بغض النظرعن باقي التفاصيل.&#1635 إسقاط النظام الطا ......
#يشكل
#اليسار
#الشيوعي
#حالة
#تغييرية
#لبنان؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763387