الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : كمال جنبلاط ضمير الوطن .. سائراً مُرفرفاً الى الأعلى ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة لذِكراك العطرة نجوى ونشوة في خواطر من إفتقدوك لأنك منغمسٌ في جذور ٍ كل يوم يتجدد الربيع ويتناسب مع غيابك!؟ تباً وسخطاً على من فتح النار على رأسك كان يُرِيدُ ان تستمرُ الظلامية.في تساؤول ليس غريباً.بعد إنقضاء ما يقارب اربعة واربعين عاماً من الزمن .الذي تحول لبنان الى ساحة صراع لم يكن أحداً يعتقد بأن تبدل الأمور سوف تؤدي الى تلك المنحدرات من الحروب والأهوال ،في السادس عشر من شهر آذار عام 1977،،عندما كمنت ولاحقة مجموعةً من المجرمين والقاتلين وبكل حِرفة وخبرة مسبقة ولهم بال وباع واسع في إقتراف وتنفيذ مثل تلك العمليةالإلغائبة !؟والضحية هذه المرة لم تكن عادية .كمال بك جنبلاطواحدُ من الذين سكن الجبل الشامخ منذ ولادتهِ الى يوم قرر الجبناء إزاحتهِ من طريقهم.ولمؤسس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان عندما اختار الاول من ايار، تاريخاً لهذا العمل كان يقصد تعمقهِ في حضن العمال.في حالات قد احبها الفقراء والعمال والفلاحين من جبل لبنان.حتى بقية المناطق اللاحقة من بعد ترك للبنان اعلان دولته منذ الأستقلال .الجمهورية اللبنانية.كان كمال بك ،وريث أراضي وللاقطاع اطماع في حب وتملك العقارات التي كان المزارعون يعملون في الحقول وفي إصلاحها وجعلها منتجةً ، والاهتمام بها وتحويلها الى بساتين وكروم في المنحدرات من "جلالي " توحي بعمر والتصاق الفلاح والمزارع بالأرض ..لكن على ما بدى من ذلك الفيلسوف، والشاعر ،والأديب ،والمعلم ،والقائد والبليغ والخطيب،.تقرب الى ثقافات البعيدة والتي يختزن شعبها اثار أزلية وتشابه في تعارف الانسان مع أخيه الانسان.وكانت زياراتهُ الى الهند قد جعلت مِنْهُ صديقاً هادئاً ورزيناً وأُعجب وأحب رياضة ،،اليوغا،، ومارسها وجلس وركز وفكر طويلاً .وقد أدت بهِ الى غياب الجسد في الحياة ويبقي الفكر محلقاً .واحب دول وشعوب الأرخبيلات في امريكا الاتينية وجنوبها وتحديداً الأرجنتين .حيث لاقت تألف ووحدة المجتمع الفقير من بساطته في تساوي فطري بين الناس.من انصهار الجميع وتحويل المجتمع الى منتج جماعيّ!؟ خلافاً لما رأه وتعود عليه منذ الصغر.في (بيت وقصر أصحابه من الأقطاعيين.)، مما كان سهلاً عليهم ان يتدخلوا في السياسة.وللعودة الى هذا القائد الفذ الذي ثار على الإقطاع ،وعلى الطائفية ،وعلى التسلط ،وعلى التحكم بقوت الناس.ووزع الاراضي من مبدئ ومنطلق الارض لمن يفلحها ويهتم بها ويزرعها!؟ولو حاولنا تعداد مناقب كمال جنبلاط وما كان يريد ان يقوم به ويفعله لربما لا ننتهي من حلاوة ،وعذوبة، حديثه.في هدوء وتأمل يدل عن إكتفاء ذاتي وفكري وروحي و وجداني،.قد خولهُ ان يجعلهُ متواضعاً ليكون محباً للفقراء .بديلاً عن سكن القصور..!؟وحزبه لم يكن تاسيسه إلا ذروة لأفكار التي صقلها من خلال إطلاعه على تاريخ الشعوب والثورات بعيداً عن التناحر الطائفي والمذهبي.منذ الحرب الشهيرة ثورة الفلاحين في جبل لبنان ما بين "الموارنة والدروز"، والتي كان "مُفجرُها و رمزها- طانيوس شاهين " الذي ثار على الإقطاع ..منذ سنة 1860الي أيامنا هذه حيث مازالت تداعيات الحرب تدق وتقرع الطبول مستمرةً الى الان!؟وفي الأعوام التي أصبحت نتيجة الغليان لعدم وصول حلول للقضية الفلسطينية .التي احبها وعمل من اجلها.وربما قد يكون سقط وأغتيل في سبيلها.وكانت سنوات بطيئة في تحديد المواقف والمسارات.في بلد مثل لبنان ينتمي اهلهُ وسكانهُ الى عمر اكثر من خمسة آلاف عام منذ عهد طائر الفينيق (الفينيقية) الى أيامنا هذه!؟لكن قائد من نوع كمال بك جنبلاط.لا يحتاج الى ان يكون مجبراً على اختيار خطهِ وموقفهِ من دولة الطوائف دولة ال ......
#كمال
#جنبلاط
#ضمير
#الوطن
#سائراً
ُرفرفاً
#الأعلى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712398
علي سيريني : ماذا نفهم من دنو الرئيس أردوغان من إسرائيل: علم إسرائيل مرفرفا فوق الحصان التركي الأبيض
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني دأب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العمل على الرأي العام الإسلامي المضاد لإسرائيل في التعامل مع "إخوانه الكُرد" الذين تم هضم حقوقهم كاملة في تركيا منذ أكثر من قرن، في حالة شاذة، لا مثيل لها في المنطقة والعالم. فتركيا مازالت تنكر وجود شئ إسمه كُردستان، بل وهناك إنكار واضح للهوية الكُردية، وما زالت إجراءات هذا الإنكار سارية في تركيا على المستوى الرسمي والشعبي أيضا. وهذا الإنكار شئ مؤسف، لأن ما يربط الشعب التركي بالشعب الكُردي من وشائج القربى وعرى العلاقات الدينية والثقافية والتأريخية، أعز من أي إنحدار نحو العداوة والأحقاد. منذ عام 1991، لا شغل لطائرات ومدافع تركيا سوى قصف وإبادة سكان القرى في إقليم كُردستان، دون رادع من إيمان أو ضمير إنساني. وكل ذلك يجري بإسم محاربة حزب العمال الكُردستاني. ومنذ تكوين إقليم كُردستان المعترف به رسميا من قبل العراق، لم تستكن تركيا يوما ولم يقر لها قرار. فكلما عبّر الشعب الكُردي عن نفسه بكلمة أو فعل من أجل حقوقهم، قامت تركيا تنكر الهوية الكُردية، وتكرر وتعيد شعار الأخوة الإسلامية ونبذ التعصب القومي والعرقي، مع أن تركيا تكاد تكون الدولة الوحيدة التي مازالت تتأسس على عنصرية عرقية واضحة. لم تنس تركيا في أمس قريب أن تذكر المسلمين في بقاع الأرض، أن إسرائيل هي التي تقف خلف الشعب الكُردي، وما يُطرح من مفاهيم تتعلق بحقوق كُردستان كوطن والشعب الكُردي كقومية هضمت حقوقها. فحين أجرى إقليم كُردستان الإستفتاء في عام 2017، قام الرئيس أردوغان يتحدث عن علاقة إسرائيل بالكُرد، وأنها هي التي تقف وراء الإستفتاء وعملية دفع الشعب الكُردي ضد الدول والشعوب الإسلامية في المنطقة، مع أن هذا الإدعاء كان بعيدا جدا عن الواقع. ورافقت تصريحات الرئيس أردوغان، جعجعة إعلامية تركية، وإسلامية صاخبة لخليط من الجماعات والحركات الإسلامية والقومية، لإدانة إفصاح الكُرد عن أنفسهم من أجل حقوقهم. ومن المفارقات الغريبة أن أحد المواطنين في الإقليم كان يلّوح بعلم إسرائيل في مهرجان جماهيري كبير أثناء الإستفتاء، كتصرف شخصي، عرفاناً لموقف إسرائيل غير الرافض للإستفتاء، فقام الإعلام التركي يكبّر الصورة ويستدل بها على العلاقة بين إسرائيل والإستفتاء في إقليم كُردستان. لكن الرئيس أردوغان تجاوز قبل يومين هذا المواطن الكُردي، برفعه علم إسرائيل في أنقرة إلى جانب العلم التركي، في جميع الميادين والساحات التي وردها الرئيس الإسرائيلي. وكانت صورة العلم الإسرائيلي فوق الحصان التركي الأبيض شامخاً بيد الحرس الرئاسي الخاص للرئيس أردوغان.حرب أوكرانيا والسياسات الخاطئة في منطقتنا.قبل الربيع العربي بوقت طويل، وبعد الربيع العربي وحتى الآن، تقوم سياسات دول منطقتنا على لا عقلانية مفرطة، تتشكل جداولها من عرى العداوة البدائية، ومفردات التشنج والإنفعال القبلي الغابر الذي يصوره لنا عنترة بن شداد في قصائده. وتركيا هي الدولة التي تتأسس سياساتها وفق هذا النمط، مع أقنعة كثيرة تخفي زيفاً متراكماً. هذه الأقنعة تزود هواة العنتريات في منطقتنا بالكثير من النشوة، على غرار المسلسلات التركية الترفيهية. فعلى أقل تقدير، تعامل تركيا الملايين من الشعب الكُردي، داخل وخارج تركيا، على أساس إنكار وجود هويتهم وكينونتهم التي خلقها الله سبحانه بإرادته. وهي تستعمل جميع الأسلحة ضدهم، لتشويه سمعتهم والمضي في إنكار حقوقهم. فإذا استدعى الأمر الترويج لعمالة الكُرد لإسرائيل وأمريكا، لم تتردد تركيا للحظة في بث الإشاعات الإعلامية. أما إذا تطلب الأمر ضرب الأبرياء الكُرد بالسلاح الأمريكي والروسي وتدمير بيوتهم ومساج ......
#ماذا
#نفهم
#الرئيس
#أردوغان
#إسرائيل:
#إسرائيل
#مرفرفا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749747