الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالعزيز عبدالله القناعي : ذكرى مرور عامين على سجني.. فهل انتصر الإسلام
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_عبدالله_القناعي ذكرى مرور عامين على سجني .. فهل انتصر الإسلام؟تمر بعد أيام الذكرى الثانية لصدور حكم إدانتي ودخولي السجن في الكويت، بعد أن صدر حكم قضائي نافذ بحبسي لمدة شهرين تحت مسمى ازدراء أديان على خلفية مقابلة شخصية لي على قناة الجزيزة تحدثت فيها عن التطبيقات الإسلامية للحدود الدينية، وكذلك بسبب مجموعة من التغريدات النقدية للإسلام على منصة تويتر. تلك المنصة التي وجدت من أجل حرية الرأي والتعبير والفكر وتبادل المعرفة والتواصل مع الآخرين، ثم ما لبثت أن أصبحت في الكويت، وفي غالبية مجتمعاتنا العربية، وسيلة للسجن والمراقبة وتدمير حرية وكرامة الإنسان.عامين قد مضيا، مع كل احداثهما المحلية والاقليمية والعربية والدولية، فهل انتصر الإسلام في الكويت بعد أن تم سجني؟. وهل اختفى الفساد والظلم والتخلف والقهر والعنصرية والنفاق والجهل؟.. وهل السجن والحبس هو الوسيلة المثلى لمعاقبة الرأي والفكر؟..وهل فعلا الإسلام سوف ينتصر بعد أن يسجن تابعيه ومعتنقيه بعد نقدهم له؟..وهل رب الإسلام بحاجة الي السجون والمعتقلات وترويع الإنسان وإهانة كرامته واستلاب حريته حتى يخبرنا بعدم نقد الإسلام؟.. لا شك أنها أسئلة عميقة لن نجد لها جوابا شافيا في مجتمعات وشعوب لا تزال تتعاطى الأديان بطريقة بدائية قائمة على الوصاية والكهنوت ومحاسبة النوايا والضمائر وملاحقة الناس على شكلهم وافكارهم وميولهم وهمساتهم.فمن هي حرية الرأي والتعبير التي تحاربها السلطات السياسية العربية والمؤسسات الدينية ورجال الدين والفقهاء، ويتمسك بها كل كاتب ومثقف ومغرد في عصر اليوم؟.. في الحقيقة يمكن اعتبار حرية الرأي والتعبير من أهم الحقوق الإنسانية، لما تخلقه من ابداع وتفكير ومحاججات فكرية لا متناهية، وليس هذا فقط، بل يمكن اعتبار هذا الحق في الرأي، أحد الوسائل المهمة للدولة نفسها في تعظيم مساحة الحريات لديها، ودعم الشفافية والمراقبة وتمكين الديمقراطية وممارسة العملية السياسية بكل تجاذباتها لمصلحة العامة والمجتمع. ونظرا لأهمية هذا الحق للإنسان في كل زمان ومكان، قامت ونشأت التشريعات القانونية والدولية لحماية هذا الحق بتفاوت وتباين يختلف بحسب النظام الحاكم ووعي الشعب وثقافة المجتمع. ويعود أول اعتراف ضمني بحرية الرأي والتعبير الي اعلان حقوق الانسان الفرنسي الذي صدر بعد الثورة الفرنسية عام 1789، حيث نصت المادة 11 منه على " التداول الحر للأفكار والآراء هو أحد حقوق الانسان الهامة، فيجوز لكل مواطن أن يتكلم ويطبع بصورة حرة مع مسؤوليته عن سوء استعمال هذه الحرية". وعلى صعيد المجتمع الدولي، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1948، الاعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي تضمن حق كل شخص بالتمتع بحرية الرأي والتعبير. وتبنت الجمعية في عام 1966، العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الذي يعكس ما نص عليه الإعلان العالمي لحقوق الانسان، وتتمتع أحكامه بصفة الإلزام القانوني للدول التي تصادق عليه، حيث أكد في المادة 19 منه على حق كل انسان في اعتناق الآراء دون مضايقة والتعبير عنها ونقلها الي الآخرين دونما اعتبار للحدود بالوسيلة التي يختارها.لهذا تم اعتبار ضمان ممارسة حرية الرأي والتعبير بمثابة الركن الأساسي لبناء المجتمع الديمقراطي الحر، والدعامة الأساسية لحماية الأفراد من التعسف والظلم، وعلامة مميزة للمجتمع المدني في تثوير طاقات الأفراد وإشراكهم في إدارة شؤون الحياة العامة في الدولة. وتسبب غياب هذا الحق الإنساني، على مدار التاريخ، في الكثير والعديد من المظالم والترهيب والتجاوزات القانونية والأخلاقية ضد الأفراد وضد كرامتهم وكيانهم واعتبارهم ......
#ذكرى
#مرور
#عامين
#سجني..
#انتصر
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681802
اسحق قومي : الأعنف لم يأتي بعد ومعاهدة لوزان ستنتهي بعد عامين بالتمام.
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي نحنُ معشر ما يُسمى بجيل الخمسينات من القرن العشرين الماضي . أبناء الشرق. خاصة أبناء سورية يعزُّ علينا أن تعود أوطاننا كما كانت قبل عشرة أعوام بكل محمولات .ونقبل بعودتها رغماً عن الجرّاح .لابل نأمل ونعيش محكومين بأمل الأمن والسلام. وأن تعود كما كانت .لكن مجموعة من الأسئلة تؤرقنا وتهز عقولنا وضمائرنا وأحد تلك الأسئلة يقول هل الأمر كما نريده نحن أم هناك وقائع على الأرض لايمكن تغييرها كما نشتهي . بمعنى هناك استحالة في عودة سورية إلى ماقبل عشرة أعوام؟!!أليسَ في هذه الآمال التي نغدقها على أنفسنا ما يُخالف الواقع؟!! وننسى أنّ هناك أجيالاً حالية تُخالفنا في كلّ شيء تقريباً. لابل تتجاوزنا في العديد من القضايا التي تخص المفاهيم و خاصة في قراءاتها للوطن والوطنية ومفهوم العيش المشترك وغيرها من مفاهيم عشناها وكُنا نتفانى في تطبيقاتها التي كانت تخرج من القلب والوجدان.إنّ دراسات ميدانية لو تمت على أجيال سورية الحالية وبعد هذا الذي جرى فيها سيكون هناك 80% منهم من سيصدمنا برأيه وهو محق فيما يقوله .وكتابتنا هذه لا تمثل أحد وجهات النظر بل نحن نتحدث بشكل شامل وعام وما نكتبه لايمثل أيّ حساسية لأيّ كان. إنما لنخلص إلى نتائج نراها بأنها قوة هائلة وتدميرية للروح الوطنية التي تعيش فينا نحن جيل الخمسينيات . لأنّ الحقائق تقول بأنّ أوطاننا في الشرق الأوسط تشبه رمالاً متحركة لاتستقر على شكلّ نهائي .ولهذا فهي معرضة لأن تفرز بين الحين والآخر مفاهيم وطنية جديدة لهذا تجعلنا أمام استحقاقات أسئلة كُبرى وإنسانية ووجدانية وحقوقية .وأحد تلك الأسئلة المحزنة يقول.لماذا ليس لي وطن؟! أين هو وطني؟!! كيف تغير شكله وهو مقبل على تغيير جديد لاقدر الله ؟ هل الوطن ثابت أم متحرك؟ لماذا تتغير الجغرافيا السياسية بحسب المعاهدات الدولية ومصالح الدول العُظمى ولا يتغير بحسب إرادة مكوّناته؟!!تعالوا معي نتجول في الماضي قبل مئة عام من الآن .سنجد أن لاحدود بين الشمال السوري وما كان يُسمى بالسطنة العثمانية .وكانت الأرض السورية تشمل حتى ديار بكر( آمد) . وماردين وأورفا ولواء إسكندرونة وكيليكية. وكان أهلي كما أهل الكثيرين يعيشون في قرى ماردين ثم يرحلون إلى جنوب الخط الحديدي الذي أنشأه الألمان (قطار الشرق السريع).ثم تأتي معاهدة لوزان في سويسرا بين الحكومة البريطانية وبقايا السلطنة العثمانية في 23 من تموز يوليو من عام 1923م يتم فيها تحديد العديد من القضايا خاصة الحدودية وقدرة سيطرة الدولة التركية فيما بعد الانتهاء من سطوة المعاهدة التي حددتها المعاهدة بمئة عام بحق الدولة التركية للسيطرة على الممرات المائية وعودة العديد من الأراضي التي تم تحديدها على أساس أنها للدولة العراقية وكذلك للدولة السورية. فلتركيا بموجب هذه المعاهدة يحق لها أن تعود ـ مثلا لتسيطر وتضم لواء الموصل وشمال سورية وحتى ليبيا .أجل الماضي كما يقول سارتر لايموت ودعونا نعود لتاريخ دخول العثمانيين الأرض السورية قبل خمسمئة عام أي عند مرج دابق شمال حلب عام 1516 ودخولهم إلى سورية وأغلب الدول التي تُسمى بالعربية ويظل العثمانيون حتى جاءت ما سميّ بثورة الحسين الكبرى بمساعدة الإنكليز عام 1916م .وقيام المملكة السورية ولكن الملك فيصل يفر عندما علم بتغيرات جديدة وبعد ذلك دخلت القوات الفرنسية دمشق بعد معركة ميسلون .وأما على صعيد الكيانات السياسية السورية فكانت هناك عدة دويلات وظلت قائمة حتى بعد أن منحت فرنسا تركيا لواء إسكندرونة وبقيت التسميات للدويلات السورية حتى عام 1942م.ولكن تحت صيفة سياسية متعارف عليها دولياً بالدو ......
#الأعنف
#يأتي
#ومعاهدة
#لوزان
#ستنتهي
#عامين
#بالتمام.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721819
عماد عبد اللطيف سالم : و بعدَ عامينِ يا هِشامُ.. انتَصَرَ القَتَلَة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم في الساعةِ الأولى بعد القتل..إنقلَبَ العالَمُ رأساً على عقب، غَضَباً على مقتَلِك.في الساعةِ الثانيّةِ بعد القتل..تفَرّجَ عليكَ الجميعُ، وأنتَ تُقتَل.. وكيفَ كانَ رأسكَ يتلقّى الرصاصَ بهدوءٍ، في هواءِ بغداد غيرِ الطَلِق.في الساعةِ الرابعةِ بعد القتل..كانَ قتْلَكَ حَدَثاً عادِيّاً، في بلدٍ مقتول.. وتظاهرَ الآخرونَ(وأنا منهم)، بأنّهُم مشغولونَ عنكَ بإهتماماتٍ أخرى تُغَطّي خوفهم، وأدّعوا بأنّ لديهم ما يكفي من الوجَعِ الخاص، والوَجَعِ الخالص، ومتاعِب العائلة.في الساعةِ السادسةِ بعد القتل.. كانت تتذكّرُكَ، فقط، تلكَ القِلّةُ الهائلة، التي كُنتَ قبلَ لحظاتٍ قليلةٍ فقط، واحِداً منها.في الساعةِ العاشرةِ بعد القتل..كُنّا جميعاً نُبَرِّرُ هذا القتلَ، بأسباب عديدة.في الساعةِ الثانية عشرة بعد القتل..كُنّا جميعاً نخافُ من قَتلِنا كالكلابِ.. ونستأنِفُ صمتَنا الدائِمَ،على موتِنا الدائِمِ، قبلَ قَتلِك.في الساعةِ الرابعةِ والعشرين..كانَ الجميعُ يُريدُ طيَّ صفحَتِك.. وإعلانَ هزيمتكَ الأبديّة، بدَلاً عنك.بعدَ عامٍ على مقتَلِك..ضَحَكَ القَتَلةُ علينا، وعليك.بعد عامينِ على مقتَلِك..انتَصَرَ القَتَلة. ......
#بعدَ
#عامينِ
ِشامُ..
#انتَصَرَ
#القَتَلَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761490