الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فريدة رمزي شاكر : في التجربة الأفغانية والطوفان الطالباني
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر كان لازم يحدث هذا المشهد في هذا التوقيت! نعم ، فإما نستيقظ أو نموت .أن تجد الماضي السحيق بكل بربريته و وحشيته وكارثته اللاإنسانية كجثة هامدة أمامك ، وعليك إجترارها لتحيي الفكر الرميم وتنفخ فيه قُبلة الحياة. ومشهد يسجل كيف يمكن للحكم الديني أن يروِّع الشعوب المسالمة، ربما نراه لأول مرة مباشرة على الفضائيات، ولكنه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها دخول الناس في دينهم أفواجاً ، فمشاهد الغزو الهمجي تكرر كثيرا على مدار تاريخهم الأسود المأساوي.مشهد رأيناه في دخول داعش للعراق وتخريبها، مشهد رأيناه في فيتنام الشمالية لحظة إجلاء القوات الأمريكية عنها سنة 1975،وسقوط العاصمة سايجون في يد الجيش وتعلقت الناس أيضاً بالطائرات الأمريكية لحظة إقلاعها من فيتنام، ولكن فيتنام بَنَتْ نفسها بسرعة._ ثم يخرج واحد من المؤمنون يفتخر بالمشهد البائس والضحايا الذين يتساقطون، وهو يقول: أرأيتكم كيف إنتقلت السلطة لطالبان بهدوء وبلا مقاومة ؟شوفتم مافيش أبسط من كده غزو وإحتلال! ولا هنشوف حد بيصرخ فين المجتمع الدولي من إللي بيحصل لإخوتنا المؤمنين، ولا هيستنجدوا بدول الغرب الكافر العلماني !سيصرخون وسيظلوا يصرخون بأعلى صوتهم، أين المجتمع الدولي، ولكن لا حياة لمن تنادي .دول أوروبا وخاصة فرنسا وألمانيا إتفقوا على إغلاق الحدود في وجه اللاجئين الأفغان، وصرحوا بأن إيران وتركيا وباكستان أولى بهم.كيف تطلبون إغاثة العالم لكم ، ومنكم من يتضرع ويسجد شكرا على الحكم الديني لطالبان؟!والمدهش أنهم يرون في طالبان المنقذ لإحياء دولة الخلافة والنموذج الأمثل والإنتصار لحلم الخلافة والحكم الديني والإنساني المتحضر في تطبيق أحكام الشريعة.. أنهم يرون في طالبان الورد إللي فتَّح جناين تورا بورا !مش عارفة إزاي هيطبقوا أحكام الشريعة! هل مثلا بدلا من قطع الأيدي والأرجل من خلاف بالسيف سيقطعوها بشويش وبالراحة بعصاية الإستيك بدون ماتخُرّ دم !.هل نلوم إمريكا لإنسحابها من أفغانستان أم نلوم نظام دولة إعتمد جيشها على الأمريكان إللي كانوا كده كده سيتركون أفغانستان حطاماً بعد عشرين سنة من الحرب والخراب ؟! ويكون الفرار من الجحيم هو أقصى حلم المسكين الأعظم كما شاهدنا.فقبل أن تضع طالبان أرجلها في العاصمة كابول طالبت الأهالي بتسليم فتياتهم العذراوات ذات الخامسة عشر سنة لتقديمهم ذبيحة بشرية تلتهمها جنودهم المجاهدين. وسترينا الأيام القادمة كيف تهوى دولة إلى الجحيم وتخرج من سباق الانسانية ومن الزمن ومن التاريخ.ماشوفناش حد هرب من الحكم المدني ولا فروا من العلمانية ولكن شوفنا على الهواء مباشرة كيف يهرب شعب بأكمله من الحكم الديني!وحتماً ستعود الإعدامات العلنية ورجم النساء بالحجارة وقيادة الغلبان بالسياط على ظهره. وتكثر السيارات المفخخة ذات الرايات السوداء.إنه مشهد الهروب الأكبر، الذي شاهدنا فيه كيف يهرب الذكور بدياثة ويتركون ورائهم النساء والأطفال ، يتركونهم لمصيرهم المحتوم وهم يعلمون أن مأساة حكم طالبان في التسعينيات ستتكرر ولكن بصورة أكثر وحشية، وأن الطوفان قادم لامحالة وسترتفع صرخات المظلوم والمنتهكة عِرضها وشرفها والمسبية من النساء التي تتحمل مأساة وطن بأكمله، لتحمل على كتفها العار ومجبرة تسير به بطريق الأشواك.طالما بقيت فتاوي تكفير الأوطان، القنابل الموقوتة المصنعة يدوياً في المؤسسة الدينية ، حامي حما التراث المفخخ.. وكيف لمافيا الدين تسيطر على مقدرات وطن.ابن لادن لم يمت يا سادة هو فقط كامن تحت جلدنا يتحين الفرصة للإنقضاض وللإلتهام ،ط ......
#التجربة
#الأفغانية
#والطوفان
#الطالباني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728452
أحلام أكرم : الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إمتلأت العديد من الصحف العربية بالتهليل للإنتصار الطالباني في أفغانستان .. غير عابئة بالرد الشعبي الأفغاني بمحاولة الهروب قبل إنتهاء المدة التي حددتها الولايات المتحدة للخروج في 31-8-2021...بما يؤكد الخوف من حكم الطالبان .وماذا سيحدث للشعب وللمرأة خلال هذا الحكم ؟؟؟ لن أدخل في تحليل الردود الغربية سواء تلك التي إنتقدت القرار الأمريكي .. أو تلك التي صمتت عن أي رأي في الموضوع .. ولكن يبقى الإتفاق الضمني من أميركا والدول الغربية بمساعدة الشعب الأفغاني في لجوئه وتقرير العدد الذي ستأخذه كل دولة من الدول الأوروبية بما فيها أميركا .. القرار الذي يأخذ الأولوية على المستويين الحكومي والشعبي الغربي .. أيضا إمتلأت الصحف العربية بالتحديد بتحليل القرار الأميركي على أنه لا يخرج عن نظرية المؤامرة المعهودة من أميركا .. بكل أشكاله السياسية .. والإقتصادية .. بدون التطرق للتغييرات الإجتماعية التي إستفاد منها الشعب الأفغاني .. والمرأة بالتحديد خلال الوجود الغربي ؟؟ كلنا نسي بأن ما أحضر القوات الأميركية إلى أفغانستان .. هو الإنتقام من ضربة القاعدة لبرجي التجارة العالمية في 11-سبتمبر عام 2000.. ولإجتثاثها من أفغانستان التي فتحت لها بابها.. بما يؤكد علنا بالتزاوج بين أفكار كلا الطرفين . وإن طنت شخصيا أتمنى تصرفآ مُغايرا من هذه الدول .. تصرف يتوافق مع قيمها الإنسانية .. الأهم الآن أن لا أحد قادر على التكهن أو فهم أولويات طالبان في الحكم .. كل ما نسمعه تطمينات بأنها ستمنح المرأة حق التعليم ..و العمل في حدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية..برأيي المتواضع بأن طالبان ستستعمل بإزدواجية غير معهودة لدى العقلية الغربية .. ومن ضمن هذه الإزدواجية التعامل مع كل من سيدفع فاتورة إستمرار بقائها في السلطة .. والتحالف مع كل من سيؤيد التشدد في عقيدتها ... محاولة توظيف ما سمته بالإنتصار على الدولة العظمى على أنه إنتصار للإسلام .. وتصاعد الإسلام في العالم.. بما سيُعطي القوة والأمل للحركات المُتأسلمة سواء في الداخل الإقليمي .. أو الدولي على تشدد أكبر في عقيدتها .. إلى جانب ذلك وفي عصر الإنترنت والسماوات المفتوحة سنرى أن حروب النفوذ والتحالفات التي تخدم الأمن الإقتصادي في الدول حلت محل الآلة العسكرية .. الأمر الذي ضحت به أميركا وضربت عرض الحائط بكل شيء حماية لجنودها .. ولفاتورتهم خاصة البشرية وفاتورة وجودها في أفغانستان التي كلفت دافع الضرائب الأمريكي 2 ترليون دولار .. و يبدو أن عدوى النفوذ بدت أكثر إغراء للدولتين الإسلاميتين الكبيرتين .. تركيا وإيران في محاولة كل منهما أخذ النصيب الأكبر من كعكة الشرق الأوسط وآسيا الإسلامية الوسطى ؟؟؟ إقتصاديا .. إضافة إلى ضمان صعود الإسلام كدين وكسياسة إلى مصاف الدول العُظمى الأمر الذي تطمح كلا الدولتان إليه ؟؟؟؟؟ أولى هذه البشائر جاءت من الرئيس التركي .. الذي يتمتع بعلاقات متينة مع الجارة الباكستانية .. حين صرح برغبته في لقاء الرجل الأول في طالبان حتى وقبل وصولهم إلى كابول .. في خطوة سبّاقة لتثبيت نفسه كشريك رئيسي للدولة الطالبانية .. .. الأولى حلمه السياسي في البقاء في السلطة .. والثاني مشاركته للطالبان في حلمه بالحكم بالشريعة الإسلامية .. وتقديم النصح لطالبان وتقديمها للغرب بصورة أقل تشددا وتصلبا .. ولكن يبقى لتركيا الشق الإقتصادي الأهم حاليا ..والذي يضمن فتح سوق للخدمات والسلع والمنتجات التركية، في دولة يبلغ تعداد سكانها 38 مليون نسمه .. . وإستثمارات كبيرة في إعادة الإعمار في الدولة الجد ......
#الإنتصار
#الطالباني
#سيحيي
#آمال
#الإسلاميين
#مكان
#يجعل
#أفغانستان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061
عصام محمد جميل مروة : التشّدُد الطالباني نتيجة حتمية للتركة الإحتلالية الأمريكية -- افغانستان تَحتّضر --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة اذا كان نهاية القرن العشرين قد مهد للقاعدة في تمددها الارهابي وسيطرتها ووضع كامل هيمنتها على كافة بلاد العداء ضد الولايات المتحدة الامريكية انطلاقاً من افغانستان حيث تمكن قائد القاعدة حينها اسامة ابن لادن ان يصبحُ الوجه القبيح والارهابي الذي سوف يدمر كل ما تصلُ اليه ادواتهِ في التغلغل الارهابي في الترويع والترهيب . وكانت القاعدة في افغانستان قد رسمت وخططت مشاريع على الواقع وليس على الورق في إدراج اولوياتها حسب اراء كبار قادتها في تنظيم الجريمة المروعة التي سوف تُحتسبُ على وقائع واداة وأدلة يعرفها القاصى والدانى حول تنمية ودعم منظمة القاعدة في افغانستان منذ رعاية المخابرات الامريكية لها وتقديم كافة المساعدات العسكرية واللوجستية منذ ما قبل بلوغ حركة الطالبان في اواسط الثمانينات ، من القرن الماضي. اثناء العداء الكبير ضد الغازي الاحمر السوفياتي الذي لاقى مقاومة شرسة اثناء وفود العرب الافغان وتجمعهم داخل المدن والجبال في شكل مريب ومرعب لكى تتحول افغانستان حينها الى بؤرة ارهابية لاحقاً تحت غطاءات مختلفة ومتعددة ضد السوفيات حينها . وجائت حركة الطالبان نتيجة تنامى الجهل والتخلف في كيفية ادارة الحكم حينها وكانت الحركات المسلحة الافغانية تتخذ من تجارب العرب الافغان والاستعانة في الفوضى المنشورة حينها في مواجهة الإلحاد والكفار وإعتبار كل من لا يكون تحت إمرة القاعدة او الطالبان لاحقاً فهو عدوُ ومخالف للأصول الشرعية في سنن القرآن والعقيدة الاسلامية ، لذلك كانت حفلات حضور العقاب الجماعي اثناء الرجم والإعدامات الجماعية اليومية اشبهُ في محكمة مريبة تعاقب حتى النساء اذا ما سارت وحيدة دون مُحرم !؟.كما لاحظنا اثناء الانتقال من قرنٍ الى الدخول في عقد القرن اللاحق " 2001- 2021" فلم نستجدي او نستعيد في ذاكرتنا سوى رؤية ومشاهدة اكبر وافظع عملية ارهابية في التاريخ الحديث حيث كانت امريكا ترعى في كامل تسلطها الارهابي على العالم اجمع وتتعامل حين تقتضى مصالحها سواءً كان ذلك في التهميش ،ام في الحسم ،ام في الإحتلال ، ام حتى في خوض عمليات خطف جماعية، والمعروف عن تنظيم المخابرات الامريكية ، و(( ال سي أى ايه ))في تجاوز كل الحدود المعقولة والغير مقبولة في الإنقضاض على الفرائس مع عدم مراعاة الإنتقاد الدولى وخرق حقوق الإنسان . وهكذا صارت امريكا تساوم على مكتسباتها مع الإرهابيين ، في كل الامكنة والازمنة، منذ حروب العالميتين الاولى و الثانية ، وصولاً الى الزواريب في "" سايغون ، وبيروت ، والقدس ، "" . وليست افغانستان الا محصلة مؤكدة على الخبث والرداءة في سلوك كل زعماء امريكا منذ بداية عهدها في الإستنزاف الدولى ومحاولاتها في ليّ كافة الاذرع التي تتجرأ على معاداتها او التغريد خارج اقفاصها ومعتقلاتها وسجونها الدولية .طبعاً كانت عملية إختطاف الطائرات صباح "" 11- ايلول -سبتمبر -عام 2001 "" مدخلا ً في غوص افتراضات غير دقيقة حول ما جنتهُ ام تجنيه او حتى ما لم تدركهُ الادارت المتعاقبة في البيت الابيض عن كيفية الغنائم في جنيها ، من تلك العملية المدمرة التي زلزلت الولايات المتحدة الامريكية في كيفية ادارة الازمات من خلال هوّل الارهاب التي مارسته وتمارسه . و وصلت اخيراً الى دارها رائحة الدم ، والاصوات المستغيثة الناتجة عن الدمار في المركز التجاري الدولى الذي من المستحيل في افكار الزعماء ان تتحول الى قضية قد تساوم عليها ؟ او تعلم مُسبقاً انها مجبورة وملزمة لكى تحاور حتى من تشك انهم "" اعدقاء "" والمعلوم لدى الجميع ان سقف الصداقة مع امريكا يغرق نسبياً وربما اعنف واعمق في العداء . او ......
#التشّدُد
#الطالباني
#نتيجة
#حتمية
#للتركة
#الإحتلالية
#الأمريكية
#افغانستان
َحتّضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729746
شكري شيخاني : قادة ورموز أكراد 7 50 .القائد مام جلال الطالباني
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني هذه مقدمة ثابتة لكل القادة و والرموز الكردية يحق للكورد في اي مكان واي زمان يرفعوا رأسهم عاليا" فخرا" واعتزازا" بأسلافهم من القادة والمناضلين والسياسيين والمفكرين فهؤلاء هم تاريخنا ومجدنا ومنارة حاضرنا ومستقبلنا وكما قلنا سابقا" من فات قديمه تاه ..والعبرة في سرد السير الذاتية لهؤلاء العظماء اولا" الاعتراف بفضلهم وجهادهم وثانيا" تعليم اولادنا وتعريفهم بجذورنا واصالتنا واخيرا" وليس اخرا" اخذ العبرة والدروس والمواعظ من مسيرة حياتهم وسمعتهم الطيبة والتي ملأت ارجاء الارض .وخطأ الامم والشعوب أنها تنسى سريعا" القادة او المؤسسين او العظماء ويلتفتون الى القادة الجدد ونسي هؤلاء انه لولا كفاح ونضال القادة المؤسسون لما وصلنا الى رؤية القادة الجدد وعار على اية امة او شعب نسي او تجاهل الرموز الوطنية والتي كافحت طويلا" وباسلحة بدائية ولكنها صمدت وقاومت واجبرت الاعداء على الاعتراف بهم وبعدالة قضيتهم..من هؤلاء يستذكر الشعب الكردي القادة والرموز الاوائل في العمل النضالي أمثال القائد الملهم الفذ ...مام جلال الطالباني الذي ولد يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني 1933 في قرية كلكان على سفح جبل كوسرت المطلة على بحيرة دوكانفي محافظة السليمانية العِراقية، ويعرف عندنا نحن الكرد باسم «مام جلال» أي «العم جلال» وذلك لذكائه وقدرته القيادية.أكمل مام جلال الدراسة الثانوية في كركوك عام 1952م وثم دخل كلية الحقوق في بغداد عام 1953، لكنه اضطر لترك الدراسة في عام 1956 هربًا من الاعتقال بسبب نشاطه في اتحاد الطلبة الكردستاني. وفي يوليو / تموز 1958، بعد الإطاحة بالملكية الهاشمية العراقية، عاد طالباني إلى كلية الحقوق وتابع عمله كصحفي ومحررًا لمجلتي خابات وكردستان، وبعد تخرجه عام 1959 استدعى لتأدية الخدمة العسكرية في الجيش العراقي حيث خدم في وحدتي المدفعية والمدرعات، وكان قائدًا لوحدة المدرعات.أصبح عضوًا في الحزب الديمقراطي الكُردي عام 1947م، وتميز بنشاطه وكفاءته في أداء الواجبات والمهمات الحزبية التي كان مكلفًا بها، وعندما اندلعت الثورة الكردية ضد حكومة عبد الكريم قاسم في سبتمبر/أيلول 1961 كان مام جلال الطالباني مسؤولًا عن جبهتي القتال في كركوك والسليمانية. وفي منتصف الستينيات تولى عدد من المهام الدبلوماسية التي مثل فيها القيادة الكردية في اجتماعات أوروبا والشرق الأوسط، وعندما انشق الحزب الديمقراطي الكردستاني عام 1964 كان الطالباني عضوًا في مجموعة المكتب السياسي التي انفصلت عن مصطفى بارزاني. وفي عام 1975 عقب انهيار الثورة الكردية، أسس مام جلال الطالباني مع مجموعة من المفكرين والنشطاء الأكراد الاتحاد الوطني الكردستاني. وفي عام 1976 بدأ تنظيم المعارضة المسلحة داخل العراق، وخلال الثمانينات قاد المعارضة الكردية للحكومة العراقية من قواعد داخل العراق إلى أن قام المجرم السفاح صدام حسين بحملة عسكرية المسماة بالأنفال للقضاء على هذه المعارضة في 1988. ومع ذلك سعى مام الطالباني لتسوية تفاوضية للتغلب على المشاكل التي اجتاحت الحكومة الكردية، بالإضافة إلى حقوق الأكراد، ومما لاشك فيه ان القائدين طالباني ومسعود بارزاني كانا على يقين من خسارة الجيش العراقي في حرب الخليج الثانية عام 1991م وكان لابد من التحرك لاقامة إقليم كردي شبه مُستقل في شمال العراق، وبعد حرب الخليج الثانية وانتفاضة الأكراد في الشمال التي قابلتها الانتفاضة الشعبانية في الجنوب، ضد الحكومة العراقية، وإعلان التحالف الغربي مناطق حظر الطيران مما ساعد على تحقيق بعض الاهداف للأكراد، وقد بدأ التقارب بين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة ......
#قادة
#ورموز
#أكراد
#.القائد
#جلال
#الطالباني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752392