الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : فلسفة اللغة ومصادرة جدل الفكر
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف ما يتوجب علينا التسليم به بأن الافكار التي لا تخدم الحياة ليس أهميتها أن نكثر الثرثرة الفارغة بها على أن عالمنا الحقيقي تتمثل حقيقته المعرفية داخل تحليل معنى اللغة كوجود ونظام نسقي خاص مجاله فهم معنى (النص) وليس فهم معنى الواقع. عندما نحاول أعادة تنظيمه في تنظيمنا معنى اللغة كدلالة مستقلة ونظام نفهم بها الموجودات كمفاهيم فلسفية.. وليس في مهمة تخارج الفلسفة كفكر الذي دأبت عليه في المتوازي التجريدي مع موجودات عالمنا الخارجي وليس في التقاطع معه والاحتدام به التي هي طبيعة اللغة الحقيقية وخاصية اللغة الانسانوية كظاهرة حكمت الانسان في انثروبولوجيا تاريخية. ونكذب على انفسنا ونصدق كذبتنا في تاكيد مغالطة مدانة هي لامعنى مراكمة الاستطرادات التحليلية التجريدية في البحث عن فائض معنى اللغة أن تصبح حقائق فلسفية تقودنا نحو مجهول معرفي لا نفهمه ولا معنى له في الواقع والحياة بل في عالم تجريد معنى اللغة في نص لغوي فقط...خاصية الفلسفة هي تفكير منطق العقل في تعبير اللغة عن وقائع الموجودات تجريديا.أما أن تكون اللغة هي دلالتنا الزائفة في تغييبها مرجعية العقل في تحليل متتالي لمعرفة معنى اللغة, فهي على اقل الامور سذاجة مضحكة انهم اصحاب فلسفة المعنى والتحليل يضعون العربة امام الحصان. هذه الادانة لهذا المفهوم الضحل يجب أن لا يقودنا الى خطأ أكبر منه في محاولة جعل مفهوم فلسفة اللغة في المعنى ايديولوجيا سطحية مباشرة تقاطع الواقع بغية السيطرة عليه وتحويله الى ميدان سياسي تضمحل فيه الفلسفة والتلاشي من خلاله كخاصية معرفية فلسفية...وتجنيس من فن القول والتفكير وتعبير اللغة لا يشبه ضروب الادب تجنيسا ولا يلتقي ضروب العلم تعبيرا مختبريا. غالبية مباحث الفلسفة كانت ولا تزال بهذا القدر أو ذاك تنأى بنفسها وتبتعد عن أن تكون ايديولوجيا نظرية مقفلة تقترب من توظيف السياسة لها بدلا من أقترابها المجدي المثمر مع منجزات العلم في الفيزياء والرياضيات مثلا الذي يفيدنا جدا التوازي الفلسفي معه حفاظا على خصوصية كلا منهما الانفرادية (الفلسفة / العلم) على مستوى تجنيس معرفي مختلف والتكامل مع العلم على مستوى تكامل وحدة المعرفة في معالجة قضايا الانسان والحياة..توازي منطق الفلسفة التجريدي مع منطق العلوم الطبيعية التجريبية لا يعني بالمحصلة لا نتيجة معرفية حقيقية نجنيها من وراء هذا التعالق الاشكالي بينهما. بينما يكون توازي الفكر الفلسفي مع واقع الحياة في منتهى السلبية التي تجعل الفلسفة التجريدية تحتضر تدريجيا وتحكم الفوضى الواقع. وبناءا عليه يبقى نظام واقع الاشياء في العالم الخارجي تحكمه فوضى النظريات الايديولوجية السياسية, وجشع اقتصاد السوق الاستهلاكي, ومجتمع الانحلال البائس الذي يخترقه التضليل الاعلامي في تعميق الجهل واسترضاء التفاوت الطبقي تحت طبقات جيولوجيا طمر الحقائق في لافتات التخدير الانحلالي مجتمع الرفاهية وحقوق الانسان والسعادة الارضية..من الامور التي يجب علينا مراودتها دائما في خطابنا اللغوي الملتزم وباستمرار هو مدى وصولنا حقيقة أذا كان يراد لافكارنا الفلسفية جدوى منطقية مؤثرة, يلزمنا الابتعاد باللغة عن تعميق وملاحقة التجويف الفارغ بأسم اللحاق وراء فائض المعنى في فحوى مضمون اللغة وشكلها بعيدا عن مجريات الحياة, والاقتراب قدر الامكان وبلا تحفظ من تجريبية العلم في وضع افكار الفلسفة في مسارها الصحيح بهدي العلم وانتشال حاضرها ومستقبلها من السقوط في متاهة لا جدوى الفلسفة بالحياة الانسانية بالانفصال التام عنها وفي موازاتها الواقع في منطق تجريدي يزيد في ترّهلها المرضي. في معادل ......
#فلسفة
#اللغة
#ومصادرة
#الفكر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681254
صبري رسول : المرأة ومصادرة قرارها السّياسي
#الحوار_المتمدن
#صبري_رسول احتفالاتٌ، مهرجاناتٌ، دبكاتٌ، خطاباتٌ نارية، دعواتٌ لمنح المرأة حقّها، وتسليم سيف آخيل لها.تلك مظاهر الاحتفال بيوم المرأة الكُردية التي دأبت القوى السياسية والنسائية للقيام بها، وللتدقيق في الأمر يمكن القول أنها ماتزال تتخبّط في مسار حياتها السّياسية، والعثور على هدى السّبيل للوصول إلى ما تريده. التّخبط يأتي في ضياع المعرفة والوعي القانوني، وعدم الاهتداء إلى رأس الخيط. والمظاهر الاحتفالية تلك مجرّد فقاعات لونية تتلاشى سريعاً، فوجود بضع جمعيات، أو منظمات أو أفراد وهي في أضعف حالاتها لغياب الدّعم لها، لا يعني أنّ المجتمع متعافٍ من هذه الناحية.المرأةُ الكُردية، بشجونها وشؤونها، ترزحُ تحت ثقلٍ هائل من التراكم، في العادات، والتقاليد، ومفاهيم صفراء، تعيق حركتها، وتحدّ من نشاطها. المرأة بوصفها جزءاً من بنية المجتمع، وتحملُ على كاهلها عبءَ الجزءَ الآخر، فتعاني الأمرّين، فإلى جانب همّها الذي تعجز الجبال عن حمله تشاطر الرّجل في همّ المجتمع.أعتقد أنّ طريقةَ الاحتفال التقليدي غيرُ مجدٍ بيوم المرأة، لأنّها أسمى من الدبكات والأغاني، بل ينبغي الاحتفاءُ بهذا اليوم التَّاريخي، يوم الوعي بأنّها كيان أنثوي ليس فقط مكمل له بل موازٍ للطرف الآخر، صفحات كثيرة من العمل النسوي طوتها أحداث وحروب مدمّرة، والاحتفاء المناسباتي مغ غياب التشريعات القانونية لاتتناسب والتّضحيات الكبيرة التي قدمتها خلال تاريخٍ طويل وحافلٍ بالمآسي. كانت عبدة، وخادمة، وعاملة، وحاملة للعبء والمنزل، ومربية، وراعية، وفلاحة، ومقاتلة، إنّها كالرّجل ولا تختلف عنه إلا في الطّبيعة الفيزيقية، وكَم المشاعر الفياضة لديها، والكُردي يجب أن ينظر إليها نظرةً تُعيد لها الاعتبارَ المفقود منذ تولي البطرياركية عرش المجتمعات، ويكون الاعتبار نصّاً تشريعياً وليس مجرّد كلام، ويبقى شأنُ المرأة مقياساً علمياً لمعرفة مستوى تطور المجتمع فكرياً وثقافياً وسياسياً.نرى أنّ بضع خطواتٍ عملية قد تعيد التّوازن إلى كيانها المهدور، تاريخياً، منها: إعادةُ النظر في كلّ التشريعات المحلية والوطنية وصياغتها بما يتوافق مع المواثيق والاتفاقات الدولية، كسر الصورة النمطية المشوّهة للمرأة المرسومة في أذهان المجتمع، ورسم الصّورة الحقيقية المشعَّة بدلاً عنها، محاربة التقاليد البالية التي زرعتها الثّقافة الذكورية السّيئة.وسياسياً، علينا أن نتجاوز الهيمنة الأبوية على الحزب، ونفسح المجال أمامها للانخراط في الشّأن العام وفي منظمات المجتمع المدني بكل ما لها من طاقات وزخم. وعدم فصلها كتنظيم خاص في إطار الحزب، لأنّ فصل التنظيم النسوي عن التنظيم الذكوري، في هيئات محددة عمل مجحفٌ وانتقاص بحقها.أما نسبة (الكوتا) المخصّصة للنّساء فرغم أنّها «تشكّل تدخلاً إيجابياً لتحقيق المساواة والتقليل من التمييز بين فئات المجتمع المختلفة وخصوصًا بين الرجال والنساء» وفق بعض الدراسات، ورغم ضرورتها المرحلية إلا أنها لا تفي بالغرض، ولا تحقّق المساواة بين الجنسين، فهي وسيلة وليست هدفاً.يجبُ إنصافُ المرأة في الحياة، سواءً في أذهاننا أو في واقعنا، ولا يكونُ إنصافُهَا إلا بتمكينها للوصول إلى مراكز القرار. ......
#المرأة
#ومصادرة
#قرارها
#السّياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712435
فهد المضحكي : «طالبان» ومصادرة منجزات المرأة الأفغانية
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي في ظل عودة حكم طالبان يتزايد القلق من عدم احترام طالبان لحقوق الإنسان وخاصة حقوق النساء والفتيات. تقول المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ميشيل باشيليت إن فريقها تلقى «تقارير موثوقة» عن حصول انتهاكات، تتضمن فرض قيود على حق النساء والفتيات في التنقل بحرية، والحق في التحاق بالمدارس. وأضافت: «هناك مخاوف كبيرة على أوضاع النساء والصحفيين وقادة المجتمع المدني، الذين برزوا في السنوات الماضية». كان شعار «حقوق المرأة الأفغانية في خطر» بمثابة التحذير الذي أطلقه الرئيس الأفغاني السابق حامد كرزاي، عندما أنشأ المجلس الأعلى للسلام الأفغاني المنحل في عام 2010 لبدء المفاوضات مع طالبان، ثم تحولت تلك الجملة الى مجرد شعار لا قيمة له مع استمرار المحادثات، وفقدت تأثيرها على الجماهير التي اعتادت سماع الأخبار السيئة القادمة من أفغانستان واستسلمت لحقيقة أن حقوق المرأة الأفغانية ستكون نوعًا من الخسائر الجانبية في السياق السياسي لإنهاء حرب أمريكا «الأبدية» وكفت تلك العبارة عن تكون تحذيرًا لأنها بكل بساطة باتت أمرًا واقعًا. على مدى السنوات العشرين الماضية، خطت المرأة الافغانية خطوات كبيرة، على الرغم من الفقر والنظام الأبوي في بلد محافظ وحسب إحصاءات البنك الدولي، ففي عام لم يتم تسجيل أي فتاة في المدارس الرسمية وكان هناك فقط مليون فتى مسجلين. بحلول عام 2020، تم تسجيل 3.5 مليون فتاة في بلد يبلغ عدد سكانه حوالي 38 مليون نسمة، مع ارتفاع معدل معرفة القراءة والكتابة الى 43 % وفقًا لمنظمة اليونسكو. على الرغم من الصراع والعنف، عملت النساء الافغانيات في وظائف المحاماة والطب والهندسة وشغلن العديد من الوظائف الحكومية والجيش، وانشان اعمالهن الخاصة. بحلول أوائل عام 2018، كانت قرابة 4,500 امرأة تخدم في قوات الدفاع والأمن الأفغانية، وكانت نسبة تمثيل النساء في البرلمان تبلغ 27,3 % أي أعلى من نسبتهن في الكونغرس الأمريكي (15,2 %) والبرلمان البريطاني (19,7 %). هذه بعض المكاسب التي ذكرتها محبوبة سراج، إحدى الناشطات الأفغانيات الرائدات في مجال حقوق المرأة لـ«France 24»&#1632-;-تشير دراسة لمركز الإنذار المبكر للدراسات الإستراتيجية الى أن كل هذه الإنجازات لم يكن من الممكن تصورها في ظل حكم طالبان، أي أن المكاسب التي تحققت في مجال حقوق المرأة تعتبر واحدة من أكبر الإنجازات خلال العشرين عامًا الماضية، حيث ناضلت النساء الافغانيات من أجل حقوقهن وحققن نجاحات مهمة، وتمتعن بقدر من الحرية، ولكن عودة طالبان مرة أخرى للسيطرة على مقاليد الحكم وإرساء قواعدهم، اجتاحت موجة من الهلع حول مصير تلك الإنجازات الخاصة بوضع المرأة. إن حركة طالبان تربط موقفها من المرأة بالعقيدة الإسلامية، حيث يزعم التنظيم المتطرف إنه يطبق الشريعة الاسلامية، وحقيقة الأمر إن الحركة تطبق (العقيدة الطالبانية) وليس الإسلامية ففي المدارس الدينية التي تديرها طالبان، يتعلم الطلاب الدرو الاسلامي المناسب للمرأة، وفقًا لتفسير طالبان والذي يقتصر بشكل كبير على أدائها للواجبات المنزلية، وعلى الرغم من أن طالبان تدّعي باستمرار إنها تعمل لصالح المرأة، إلا أن الحقيقة هي أن هذا النظام حرم النساء من حقوقهن التي أقرتها الشريعة الإسلام. وفي أثناء حكم طالبان من عام (1996 إلى عام 2001) امتلكت أفغانستان أسوأ سجلات حقوق الإنسان في العالم، حيث حرمت المواطنين من أبسط حقوقهم، وفرضت قواعد صارمة على النساء وحقوفهن كما واجهن عقوبات قاسية مثل السجن والتعذيب حتى الموت بدعوى انتهاك «قوانين الشريعة الاسلامية»، أي كانت النساء تجلد علنًا وتعدم إذا لم ......
#«طالبان»
#ومصادرة
#منجزات
#المرأة
#الأفغانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731001