السعيد عبدالغني : لماذا نجد صعوبة في فهم بعض الشعر الحقيقي ؟
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني اللغة الشعرية ليست لغة حَرفية ،ليست لغة علمية أو رياضية تقول بالضبط ما تريد التعبير عنه،هي لغة تحتها طرق كثيرة جدا للتعبير من التجريدية للوصفية لليومية ..إلخ لذلك هي ليست غريبة لكن أحيانا يسرف الشاعر في استخدام طريقة تجريدية جدا ويغلِبها في نصه والغريب من الشِعر أو الجزء اللامفهوم يكون أنها ليست لغة يومية بينما اليومي ذلك به الكثير من الاستعارات والكنايات والمجازات ..إلخ فنحن نستخدمها حتى بدون ان نعرف لتكثيف الدلالة للموضوع الذي نتحدث فيه .اللغة الشِعرية ليست لغة للتواصل فقط إنها لغة تكوِن عوالم وبها جزء من نسق الكلام المعروف ولكن بها جزء يحمل دلالات متسعة وتاويلات شتى وهذا هو الذي يجعل بعضها غير مفهوم لانه غير محدود دلاليا اي معين اي لا يهدد النظام العقلي لنا.الجزء اليومي من اللغة سهل الكلام ،يقول ما نعنيه بالضبط بينما اللغة اليومية في القصائد غير ذلك.تأخذ القصائد مسارات غير مباشرة لتعني أو تؤصِل أو تركز على مفهوم معين،إنها اللغة التي تخلق التأويل بوجودها المجرد.أهمية اللغة الشِعرية أن العالم لا يُحَدَد فيه كل شيء بمعيارية صارمة مما يسمح باستخدام تكوين لغوي ليعبر عن مفهوم آخر غير فهمه الصارم بشكل غير مباشر.اللغة اليومية ليست حرفية دوما إلا بالمعنى السطحي للمعنى نفسه ،المعنى المتداول ،المعروف عليه ومرجعية دلالاته السائدة.أما لما يجد بعض الناس صعوبة في فهم الشعر ذلك بسبب أنهم يريدون استخراج معنى حَرفي للقصيدة،قصيد ممكن أن يحدد ،بتزمت وبيقين وذلك غير ممكن في الشِعر الجيد الذي هو دفقة معقدة ليس معنى واضح ولغة يومية كما ذكرنا أولا فله تفسيرات كثيرة جدا لذلك يجب الاستمتاع بالقصيدة على أنها مشاركة مع من يقرأ من الشاعر كتجربة فنية. ......
#لماذا
#صعوبة
#الشعر
#الحقيقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703186
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني اللغة الشعرية ليست لغة حَرفية ،ليست لغة علمية أو رياضية تقول بالضبط ما تريد التعبير عنه،هي لغة تحتها طرق كثيرة جدا للتعبير من التجريدية للوصفية لليومية ..إلخ لذلك هي ليست غريبة لكن أحيانا يسرف الشاعر في استخدام طريقة تجريدية جدا ويغلِبها في نصه والغريب من الشِعر أو الجزء اللامفهوم يكون أنها ليست لغة يومية بينما اليومي ذلك به الكثير من الاستعارات والكنايات والمجازات ..إلخ فنحن نستخدمها حتى بدون ان نعرف لتكثيف الدلالة للموضوع الذي نتحدث فيه .اللغة الشِعرية ليست لغة للتواصل فقط إنها لغة تكوِن عوالم وبها جزء من نسق الكلام المعروف ولكن بها جزء يحمل دلالات متسعة وتاويلات شتى وهذا هو الذي يجعل بعضها غير مفهوم لانه غير محدود دلاليا اي معين اي لا يهدد النظام العقلي لنا.الجزء اليومي من اللغة سهل الكلام ،يقول ما نعنيه بالضبط بينما اللغة اليومية في القصائد غير ذلك.تأخذ القصائد مسارات غير مباشرة لتعني أو تؤصِل أو تركز على مفهوم معين،إنها اللغة التي تخلق التأويل بوجودها المجرد.أهمية اللغة الشِعرية أن العالم لا يُحَدَد فيه كل شيء بمعيارية صارمة مما يسمح باستخدام تكوين لغوي ليعبر عن مفهوم آخر غير فهمه الصارم بشكل غير مباشر.اللغة اليومية ليست حرفية دوما إلا بالمعنى السطحي للمعنى نفسه ،المعنى المتداول ،المعروف عليه ومرجعية دلالاته السائدة.أما لما يجد بعض الناس صعوبة في فهم الشعر ذلك بسبب أنهم يريدون استخراج معنى حَرفي للقصيدة،قصيد ممكن أن يحدد ،بتزمت وبيقين وذلك غير ممكن في الشِعر الجيد الذي هو دفقة معقدة ليس معنى واضح ولغة يومية كما ذكرنا أولا فله تفسيرات كثيرة جدا لذلك يجب الاستمتاع بالقصيدة على أنها مشاركة مع من يقرأ من الشاعر كتجربة فنية. ......
#لماذا
#صعوبة
#الشعر
#الحقيقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703186
الحوار المتمدن
السعيد عبدالغني - لماذا نجد صعوبة في فهم بعض الشعر الحقيقي ؟
سامي عبد الحميد : صعوبة تقييم أداء الممثل
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد خصصت جائزة الإبداع العراقي لعام 2017 لفن التمثيل أي لأفضل ممثل خلال السنوات 2014، 2015، 2016 وتشمل الجائزة التمثيل في المسرح والتمثيل في الدراما التلفزيونية والتمثيل في الفيلم السينمائي، وذلك لأن الممثل في الحقول الثلاثة المشار إليها أعلاه، يؤدي دوراً أو يمثل شخصيةً غير شخصيته ولا تختلف تقنيات أداء الممثل فيها سوى بحالة واحدة هي أن الممثل في المسرح يواجه الجمهور مباشرة، أما في السينما والتلفزيون، فإنه يواجه الجمهور وبصورة غير مباشرة وعبر جهازي المايكروفون والكاميرا. ويمكن القول بناءً على ذلك أن الممثل في المسرح يحتاج إلى شيء من المبالغة في تعبيره الصوتي والجسماني لكي يوصلها إلى أبعد متفرج في الصالة، أما في السينما والتلفزيون فلا يحتاج الممثل إلى المبالغة في الأداء، لأن الجهازين (المايكروفون والكاميرا) يكبران أو يضخمان التعبير ويقربانه إلى الجمهور، أما جوهر فن التمثيل فيبقى نفسه في الحقول الثلاثة. بعد هذا نأتي إلى صعوبة تقييم أداء الممثل من قبل المتلقين أو من قبل النقاد أو من قبل المحكمين. وهنا يتم الاعتماد على رأي الاغلبية والابتعاد عن كل انحياز عاطفي أو ذاتي. تختلف أراء المتلقين لأداء الممثل على وفق الملاحظات الآتية بنسبة أم بأخرى:1- مقدار تطابق اداء الممثل مع أبعاد الشخصية التي يمثلها ومدى التعاطف وعدمه.2- صعوبة التفريق بين شخصية الممثل الذاتية أو هويته وشخصية الشخصية الدرامية أو هويتها، وهنا يدخل مبدأ التقمص وصدقيته.3- يزول تأثير التمثيل الحي ( بخلاف التمثيل في السينما أو التلفزيون) بسرعة انتهاء الموقف المسرحي أو بانتهاء العرض المسرحي بكامله، حيث ليس بالامكان الامساك بأداء الممثل بعد خروج المتفرج من المسرح، فالتمثيل في المسرح هو أبن اللحظة وقد يختلف أداء الممثل من عرض إلى آخر.4- يتحدد اداء الممثل بحدود زمانية ومكانية، زمان ومكان العرض، ومدى ملائمتها لمزاج المتلقي.5- لحضور الممثل أو ما يسمى (الكاريزما) تأثير في نفوس المتلقين، فقد يمثل ممثل لا يمتلك الكاريزما، دوره بإتقان ومع ذلك قد لا يلاقي الاستحسان من قبل الجمهور.6- يتأثر اداء الممثل بالظروف الخاصة التي تحيط به رغم الادعاء بوجود عدم تأثره بها، فقد لا يكون مزاج الممثل في ليلة العرض رائعاً كما في الليلة السابقة، وفي الليلة اللاحقة، وقد لا يؤدي بشكل جيد كما أدى دوره في هذه الليلة أو تلك .وهكذا فإن لفن التمثيل وجهين، أحدهما موضوعي والآخر ذاتي، وعلى الممثل أن يشعر بدرجة معينة بشعور الشخصية التي يمثلها ويظهر انفعالاتها، وأن يبدو كما لو كان يعيش الدور، وأنه منجرف مع فعل الشخصية ودوافعها واهدافها، ومن جهة أخرى، عليه أن يحتفظ بقدر من الموضوعية ومن الانفصال عن الشخصية وأن يحافظ على ذاتيته وعلى سيطرته على نفسه، وأن يكون واعياً لحقيقة كونه يقف على خشبة المسرح، ليمثل لمجموعة من المشاهدين وأن يكون مدركاً لكيفية توظيف جسمه وصوته وحركاته وايماءاته الجسدية والصوتية لملامح الشخصية، وإن على الممثل أن يسيطر على شخصيته الذاتية عن طريق موقفه الموضوعي. عليه أن يخلق التوازن بين الذاتي والموضوعي. مهمة الممثل مزدوجة، فعليه أن يبدو وعليه أن يكون، أن يبدو شخصاً آخر، وأن يبقى على واقعه الخاص. وهكذا يجمع بين التظاهر والكينونة، والتظاهر هو القناع الذي يرتديه الممثل، والكينونة هي الوجه الحقيقي له. إذن لا بد أن يبقى القناع شفافاً لكي يتبين من خلاله الوجه الحقيقي، فكيف للذي يقيّم أداء هذا الممثل أو ذاك وبسهولة أن يفرق بين الوجهين؟وحتى في منح الجوائز للممثلين والممثلات مثل جائزة الأوسكار، يبقى ا ......
#صعوبة
#تقييم
#أداء
#الممثل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731344
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد خصصت جائزة الإبداع العراقي لعام 2017 لفن التمثيل أي لأفضل ممثل خلال السنوات 2014، 2015، 2016 وتشمل الجائزة التمثيل في المسرح والتمثيل في الدراما التلفزيونية والتمثيل في الفيلم السينمائي، وذلك لأن الممثل في الحقول الثلاثة المشار إليها أعلاه، يؤدي دوراً أو يمثل شخصيةً غير شخصيته ولا تختلف تقنيات أداء الممثل فيها سوى بحالة واحدة هي أن الممثل في المسرح يواجه الجمهور مباشرة، أما في السينما والتلفزيون، فإنه يواجه الجمهور وبصورة غير مباشرة وعبر جهازي المايكروفون والكاميرا. ويمكن القول بناءً على ذلك أن الممثل في المسرح يحتاج إلى شيء من المبالغة في تعبيره الصوتي والجسماني لكي يوصلها إلى أبعد متفرج في الصالة، أما في السينما والتلفزيون فلا يحتاج الممثل إلى المبالغة في الأداء، لأن الجهازين (المايكروفون والكاميرا) يكبران أو يضخمان التعبير ويقربانه إلى الجمهور، أما جوهر فن التمثيل فيبقى نفسه في الحقول الثلاثة. بعد هذا نأتي إلى صعوبة تقييم أداء الممثل من قبل المتلقين أو من قبل النقاد أو من قبل المحكمين. وهنا يتم الاعتماد على رأي الاغلبية والابتعاد عن كل انحياز عاطفي أو ذاتي. تختلف أراء المتلقين لأداء الممثل على وفق الملاحظات الآتية بنسبة أم بأخرى:1- مقدار تطابق اداء الممثل مع أبعاد الشخصية التي يمثلها ومدى التعاطف وعدمه.2- صعوبة التفريق بين شخصية الممثل الذاتية أو هويته وشخصية الشخصية الدرامية أو هويتها، وهنا يدخل مبدأ التقمص وصدقيته.3- يزول تأثير التمثيل الحي ( بخلاف التمثيل في السينما أو التلفزيون) بسرعة انتهاء الموقف المسرحي أو بانتهاء العرض المسرحي بكامله، حيث ليس بالامكان الامساك بأداء الممثل بعد خروج المتفرج من المسرح، فالتمثيل في المسرح هو أبن اللحظة وقد يختلف أداء الممثل من عرض إلى آخر.4- يتحدد اداء الممثل بحدود زمانية ومكانية، زمان ومكان العرض، ومدى ملائمتها لمزاج المتلقي.5- لحضور الممثل أو ما يسمى (الكاريزما) تأثير في نفوس المتلقين، فقد يمثل ممثل لا يمتلك الكاريزما، دوره بإتقان ومع ذلك قد لا يلاقي الاستحسان من قبل الجمهور.6- يتأثر اداء الممثل بالظروف الخاصة التي تحيط به رغم الادعاء بوجود عدم تأثره بها، فقد لا يكون مزاج الممثل في ليلة العرض رائعاً كما في الليلة السابقة، وفي الليلة اللاحقة، وقد لا يؤدي بشكل جيد كما أدى دوره في هذه الليلة أو تلك .وهكذا فإن لفن التمثيل وجهين، أحدهما موضوعي والآخر ذاتي، وعلى الممثل أن يشعر بدرجة معينة بشعور الشخصية التي يمثلها ويظهر انفعالاتها، وأن يبدو كما لو كان يعيش الدور، وأنه منجرف مع فعل الشخصية ودوافعها واهدافها، ومن جهة أخرى، عليه أن يحتفظ بقدر من الموضوعية ومن الانفصال عن الشخصية وأن يحافظ على ذاتيته وعلى سيطرته على نفسه، وأن يكون واعياً لحقيقة كونه يقف على خشبة المسرح، ليمثل لمجموعة من المشاهدين وأن يكون مدركاً لكيفية توظيف جسمه وصوته وحركاته وايماءاته الجسدية والصوتية لملامح الشخصية، وإن على الممثل أن يسيطر على شخصيته الذاتية عن طريق موقفه الموضوعي. عليه أن يخلق التوازن بين الذاتي والموضوعي. مهمة الممثل مزدوجة، فعليه أن يبدو وعليه أن يكون، أن يبدو شخصاً آخر، وأن يبقى على واقعه الخاص. وهكذا يجمع بين التظاهر والكينونة، والتظاهر هو القناع الذي يرتديه الممثل، والكينونة هي الوجه الحقيقي له. إذن لا بد أن يبقى القناع شفافاً لكي يتبين من خلاله الوجه الحقيقي، فكيف للذي يقيّم أداء هذا الممثل أو ذاك وبسهولة أن يفرق بين الوجهين؟وحتى في منح الجوائز للممثلين والممثلات مثل جائزة الأوسكار، يبقى ا ......
#صعوبة
#تقييم
#أداء
#الممثل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731344
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - صعوبة تقييم أداء الممثل !
عماد عبد اللطيف سالم : خوفاً من الخوفِ، ومن صعوبةِ الأسئلة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم أنا حمّالُ الحَطَبِالمُفترى عليهلا أُريدُ الخروجَ من البيتوالذهابِ إلى الغابة.ماذا سأفعلُ في شوارعَ لم تَعُد ليوفي مُدُنٍ تُغادِرُنيوتغدُرُنيدونَ أسبابَ وجيهة؟سأكونُ هُناكَفي الميادينِ الفسيحةِهشّاًكما كنتُ دوماًمثل بيضةٍ خارجَ العُشِّحتّى لو تظاهَرَت الروحبغيرِ ذلك.أحتمي في البيتِبجُدرانٍ .. داخلَ جُدرانٍ .. داخلَ جُدران..وأقفُ عارياً أمامي.سأراني ضعيفاًمثل طاووسٍ أعزل.سأرى الكثيرَ من الريشالذي يشبهُ قُطناً قديماًلا لونَولا ضوءَولا رائحة.ماذا يمكنُ لشخصٍ يشبهنيأن يفعلَ في الخارج؟هُناكَ الكثيرُ من الأسئلةواقفةٌ على الرصيفوهناك الكثير من الخوفيمشي في الشارع.أنا..سأكونُ هناكأمشي وحيداًيُحاصِرُني الخوفُوتُطارِدُني الأسئلة.لا أعرفُ كيفَ يُمكِنُ للسلامأن يكونَ في الشارعولا أعرفُ الإجابةَولو على سؤالٍ واحدمن أسئلةِ الناسِعلى الأرصفة.سلاماً لمن يحتمونَ بالبيتِخوفاً من الخوفِ فيهمومنَ الخوفِ في الناسِومنَ الناسِ التي لا تخاف ومن صعوبةِ الأسئلة. ......
#خوفاً
#الخوفِ،
#صعوبةِ
#الأسئلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751050
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم أنا حمّالُ الحَطَبِالمُفترى عليهلا أُريدُ الخروجَ من البيتوالذهابِ إلى الغابة.ماذا سأفعلُ في شوارعَ لم تَعُد ليوفي مُدُنٍ تُغادِرُنيوتغدُرُنيدونَ أسبابَ وجيهة؟سأكونُ هُناكَفي الميادينِ الفسيحةِهشّاًكما كنتُ دوماًمثل بيضةٍ خارجَ العُشِّحتّى لو تظاهَرَت الروحبغيرِ ذلك.أحتمي في البيتِبجُدرانٍ .. داخلَ جُدرانٍ .. داخلَ جُدران..وأقفُ عارياً أمامي.سأراني ضعيفاًمثل طاووسٍ أعزل.سأرى الكثيرَ من الريشالذي يشبهُ قُطناً قديماًلا لونَولا ضوءَولا رائحة.ماذا يمكنُ لشخصٍ يشبهنيأن يفعلَ في الخارج؟هُناكَ الكثيرُ من الأسئلةواقفةٌ على الرصيفوهناك الكثير من الخوفيمشي في الشارع.أنا..سأكونُ هناكأمشي وحيداًيُحاصِرُني الخوفُوتُطارِدُني الأسئلة.لا أعرفُ كيفَ يُمكِنُ للسلامأن يكونَ في الشارعولا أعرفُ الإجابةَولو على سؤالٍ واحدمن أسئلةِ الناسِعلى الأرصفة.سلاماً لمن يحتمونَ بالبيتِخوفاً من الخوفِ فيهمومنَ الخوفِ في الناسِومنَ الناسِ التي لا تخاف ومن صعوبةِ الأسئلة. ......
#خوفاً
#الخوفِ،
#صعوبةِ
#الأسئلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751050
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - خوفاً من الخوفِ، ومن صعوبةِ الأسئلة