الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قمر محمد منى : الكاتبة قمر منى تطلق كتابها الأول بعنوان -رحلة القمر
#الحوار_المتمدن
#قمر_محمد_منى تطلق الكاتبة المقدسية قمر محمد فارس منى كتابها الأول بعنوان "رحلة القمر " حديثآ في 5 ديسمبر 2019 والذي يعتبر من بواكير أعمالها ، حيث صدر عن"دار الياحور للنشروالتوزيع ، والذي يقع في129 صفحة من القطع المتوسط ، ويحتضن بين دفتيه 86 خاطرة وقصيدة نثرية(شعر محكي) .يضم الكتاب نصوصًا غلب عليها الطابع الرومانسي والفلسفي، كما انه يندرج ضمن الأعمال الأدبية، التي تعكس أبعادًا شعورية وإنسانية منها الأمل ،النسيان ،الإرادة، والفراق ، كما يتخللها مشاعر إيمانية لطيفة مثل :"يا رحمة الله احتويني" ، وعلى الرغم من أن عمرها لا يتجاوز 25 عاما إلا أن الحكمة والواقعية ظهرت في نصوصها، التي تعبر عن قضايا مختلفة مثل "لا حياة بدون مبدأ" ، "الحلم في زمن المحسوبية والرشوة " ، "صحوة الضمير" ، جميعنا من آدم وحواء ". تعرض الكاتبة مجموعة من حوارات الذات وتساؤلاتها ، وتتطرق للحديث عن الحب بكل معانيه وجنونه وسرمديته وفي النهاية تفضل الاكتفاء بالذات من التعلق بسراب وهمي .اما لغة الكاتبة تميزت بالتحدي ، مضيفة الإحساس بالكلمات والسلاسة في البوح بما يختلج صدرها ، عدا عن شاعريتها ورومانسيتها في نصوص الحبّ والفراق ، كما يتخلل النصوص عبارات لبعض العظماء مثل محمود درويش "إن عشت فعش حرآ او مت كالاشجار وقوفآ "وتوماس اديسون "اول سر من سر الحياة ان تؤمن بنفسك" .مؤكدة أن الكتاب قد لاقى صدى واسعًا حيث تناوله عدد كبير من الكتّاب والادباء والمثقفين الكبار في مقالاتهم النقدية ؛ ومنهم الأستاذ إبراهيم جوهر ، فذكر: "تكتب قمر منى بإحساس، فتصير اللغة تعزف على وتر الألم والأمل معًا" وأضاف " يجد القارئ لرحلة القمر قاموسًا خاصًا بالكاتبة " وذكر الأستاذ جميل السلحوت " اعجبني في النصوص كثرة الأسئلة التي تطرحها الكاتبة على نفسها وهذا أمر جيد ويعني أنّ الكاتبة تبحث عن الحقيقة" ، وذكرت الروائية ديمة السمان "تتميز الكاتبة بانها صاحبة إرادة قوية تمضي بثبات لا تأبه لوعورة الطريق ، واقعية حكيمة في طرحها " ، وذكر الأستاذ صلاح عويسات " هذه عادة شباب زهرة المدائن أبناء المسرى الشريف ينفضون ركام اليأس ويخرجون من تحت رماد الواقع كطائرالفينيق ينشر أجنحة الصبر في سماء الأمل."وذكرالاستاذ محمد موسى العويسات"استطاعت الكاتبة ان تعبّر عن نفسها دون تناقض او تكلف"، وذكر الأستاذ خليل شواقفة "لقد استبقت الزمن هذه الفارسة وهي تروي لنا بقشعريرة درب الأدب من خلال نثرياتها لإحداثيات حقيقية مؤلمة ومدركة بسعة افق هذه الفارسة من وجد وحنين الى ثورة النفس والانسان على كل ما هو دنيا".وذكرت الكاتبة اسراء عبوشي" أجمل نصوص رحلتها، النصوص التي منبعها الحب فاضت برقة قلبها، وصدق مشاعرها، قمر عطرت رحلتها بالحب ، وكان للقارئ نصيب من عطر كلماتها."كما ذكر الروائي عبدالله دعيس"تمتلك الكلمة والفكرة والتصميم والإصرار والمثابرة ، فلا شك ان رحلتها ستقودها هناك، نحو الجمال والنجاح والتميِّز " فكرة كتاب "رحلة القمر":فتتمحور حول مجموعة مغامرات لفتاة شابة حالها كحال شباب زهرة المدائن، الذين يتمتعون بالإرادة الصلبة والعزيمة التي لم تقتل امل طموِحهم ، متسلحين بالايمان والامل معآ.إلا أن هذه الفتاة تعيش في متناقضات الحياة ومشقاتها فيسيطر عليها اليأس تارة، الا انها تستمر في مواصلة المسير للحصول على أهدافها ، مقاومة جميع العقبات والصعوبات التي واجهتها من خلال المواظبة والصمود والمثابرة ، فهي غير مستعدة لخفض سقف أحلامها من اجل تجنب وعثاء الطريق ، وفي النهاية تعود لبحر التمني من جديد..<br ......
#الكاتبة
#تطلق
#كتابها
#الأول
#بعنوان
#-رحلة
#القمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676407
شاكر فريد حسن : قَمَرُ مَدِينَتِي حَزِينٌ
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بِقَلَم : شَاكِر فَرِيد حَسَن وَناصِرَةُ البِشارَةِ لَمْ تَعُدْ كَمَا عَرَفَنَاها وَكَمَا أحَبَبْنَاها لَمْ تَعُدْ عاصَمَة الْثَقَافةِوَعِنْوَان الْمَحَبّةِ اُبْصِرُ فِي عَيْنيهَا الْقَهْرَوأوْجَاعَ الْنَاسِشَوَارِعُهَا نَازِفَةٌ وأسوَاقُهَا فَارِغَةٌ مَشْلُولَة الْحَرَكَةِلَا تضِجّ بِالحيَاةِأتُوقُ لِلأيَامِ الْغابِرَةِ فِي الْنَاصِرَةلِسوقِها الْقَدِيمِ الْعَرِيقِ لِرائِحَةِ الْقَهْوَةِ الْمُهَيَّلَةِ وَلِأَصْوَاتِ الْبَاعَةِالْمُنْبَعِثَة مِنْهَا أشْتَاقُ كَثِيرًا لِعَيّنِ الْعَذْرَاءِ لِبْيّتِ الْصَدَاقَةِوَلِلمَكْتَبَةِ الْشَعْبِيَّةِ لِلرَفيِقِ سُهيل نَصّارالْمُشَقّق الْوَجْهِوَلِوجُوهٍ مُضِيَة كَانَتْ تَبْعَثُ الْنُورَ وَتَنْشُرُ الْفِكْرَوَتُؤَصِلُّ الْوَعْيَأحِنُّ لِمَهْرَجَانَاتِ أيّاروَلِقَاءَات الْرِفَاقِ لِحِوَارَاتِهِم وَلِجَلَسَاتِهِم فِي مَقْهَىالْصَدَاقَةِأحِنُّ لِأعْرَاسِ الْعَمَلِالْتَطوُعي لِخِطَاباتِ " زَيّاد "لِصَوْتِ " رِيم الْبَنّا "الْدَافِئ ولَصَوْتِ " أمَل "الْمَلَائِكِي الْمُنَدّىَ الْعَابِق بِرَائِحَةِ الْزَعْتَرِكَدَبيِبِ الْنَمْلِ كَانَ يَسْرِي فِينَا وَلِأهَازِيجِ وَمَوَاوِيلِ " رَاجِح الْسَلْفيتِي "وَهْوَ يَشْدُو لِلأرْضِ والْوَطَنِ وَالْحُرِيَّةِ وَيَهْتِفُ لِلأُمَمِيةِ وَالإنْسَانِ وأحِنُّ لِشُعَرَاءِ الْشَعْبِّ وَهُم يُزَلْزِلُونَ الأرَضَ تَحْتَ أقْدَامِهِم بِقَصَائِدِهم الْثَوّرِيّةِاللاهِبَةِ وَالآنَ أحْلَمُ بِالْحُبِّ يَقِفُ بِوَجْهِ الْأحْقَادِ وَالأضْغَانِوَالْمَنَكَافَاتِ ......
َمَرُ
َدِينَتِي
َزِينٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678851
قمر محمد منى : الصّحة في الصِغَر... ذَخيرةُ الكِبَر
#الحوار_المتمدن
#قمر_محمد_منى السّلاح الحقيقيّ الذي يمتلكه البشر هو الصّحة، الجسديّة والنفسيّة والعقليّة والرّوحيّة والعاطفيّة ، ولا شكّ في أنّه مع مرور الوقت تبدأ خلايا الإنسان بالتآكل وهجران العافية، وتهرم هذه الأنسجة الضعيفة وتضمحل في سن متأخرة من الحياة؛ لذا فالمحافظة عليها في مراحل مبكرة أشبه بأمّ ترعى طفلها في كلّ يوم وفي كلّ دقيقة حتى في كلّ ثانية .وقد كرم الله الانسان وخلقه في أحسن صورة: من عقل راجح، وبيان فصيح، وإرادة متينة، وقدرة على تحقيق ما يبتغيه من هذه الحياة، قال تعالى : " لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم " سورة التين 4ولأنّه متميّز بدقّة ذلك الجسد، الذي يحتوي على مجموعة أجهزة مترابطة بعضها ببعض؛ فأيّ خلل في عضو يؤثّر على باقي الأعضاء، لذا لا بد من أن يعترض المرض والعجز طريقنا، ويرصد التّعب والألم دروبنا، خصوصا في ظلّ الظروف المُرهقة والحياة الشّاقة، التي ينبغي أن يسعى الإنسان فيها لنيل رزقه والاستمرار في العيش .وبناء على ذلك تلحقه المسؤولية الكاملة لحماية هذه النعمة التي وهبه الله إياها، فلا بدّ أن يأخذ الحيطة والحذر لحفظ ذلك الجسد، ويكمن ذلك من خلال التّوازن بين العوامل التي يصنعها هو، كممارسة التّمارين والأنشطة الرياضيّة، والنّوم المنتظم، والغذاء الصّحيّ النّظيف، الذي يحتوي على جميع العناصر الغذائيّة اللازمة، والعمل في بيئة آمنة تضمن له هواء نقيًّا، والبعد عن كلّ ما يجلب الأزمات النفسيّة، وتجنّب كلّ ما يضعف الحواسّ أو يعطّل العقل، حيث قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ): "لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه، وعن جسده فيما أبلاه، وعن علمه ماذا عمل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه". ولهذا دور أساسيّ في الانتقال من مرحلة الى أخرى بسلام، ولا يعني ذلك الخلوّ من الأمراض، إنّما يعني السيطرة والتخفيف من شدّة الاعراض المرافقة لها، من خلال خلق مناعة ذاتية تزيد من قوة البُنية الجسديّة . ذلك ليصل إلى آخر مراحل حياته وأدقّها وأضعفها، ألا وهي "مرحلة الشيخوخة"، التي بدورها تتطلّب صحّة نفسية تفوق الجسدية، والتي تعدّ من أصعب المراحل التي تطرق باب البيوت، ولا تخلو عائلة من رجل او امرأة مسنة تتطلّب عناية خاصّة، وكأنّ الانسان يعود الى بداياته في مرحلة الطفولة. فأنت وأنا وهي وهو وكثيرون سنصل إليها وسنتذوق تفاصيلها العسيرة، سيضعف النّظر والسّمع ، وتبدأ الملامح بالضمور، وتزيد تجاعيد الوجه، ويبدأ الشّيب بتوزيع نفسه كما يشاء... وتضعف الذاكرة "النَسَاوَة"، ثمّ تبدأ بالانفصال عن واقعها رويدا رويدا حتى تتعب منه؛ فتفارقه وتصبح فقط متمسكةً بالأمور العالقة في مخيلته، التي تعيده إلى بوصلة الحياة من جديد، وهذا أمر يتفاوت من شخص الى آخر، ولربما الكثير منهم لا يمرّون بغزوّ النّسيان .و قد حرصت الشرائع السّماويّة، وبخاصة الإسلام على تعامل فَرِيد مع كبير السنّ يتَّسم بالرحمة والحنان والتوقير، وكم حثّنا على رعايتهم ونيل رضاهم والرّفق بهم، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "من لم يرحم صغيرنا ويعرف حقّ كبيرنا فليس منا"، لذا كان من حقه الدّعاء له، وإحسان خطابه، والمعاملة الحسنة، والرعاية الفائقة، فشاعت بيننا حقيقة "كما تدين تدان" لتكون وازعا آخر في معاملة كبار السّنّ، فلا بدّ من أن يأتي يوم تصبح به مُسِّنًا، عاجزًا عن فعل الأمور المحببة إليك، أو عن تدبير شؤون نفسك، التي كنت تعتاد القيام بها في تلك السّنوات الراحلة، عندها ستحتاج رعاية الآخرين وعنايتهم، فيحين وقت قضاء الدين، فإن كنت قدّمت خيرا ستجده حاضرا أما ......
#الصّحة
#الصِغَر...
َخيرةُ
#الكِبَر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680455
فاطمة شاوتي : قَمَرٌ مَسْرُوقٌ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي لستُ بخيرْ ... والمدينةُ تملأُ قُفَفَ النساءِ بنميمةِ القملِ ... والجيرانُ يتهمونَ سيدةَ الليلِ بسرقةِ القمرِ منْ وجوههنَّ ... وهيَ تعرفُ أنَّهَا حاضنةُ القمرِ... لستُ بخيرْ... والنوافذُ تضيئ نَوْبَةً منْ سُعَالٍ شاحبٍ ... يقضمُ سنابلَ الربيعِ ليحرَ ثَ الحَجَرَ الصِّوَانْ... بمحراثٍ منْ صدإٍ يُلَوِّنُ الريحَ بوجبةٍ ساخنةٍ منْ صدَى الفراغِ... لستُ بخيرْ ... وخليةٌ دونَ نحلٍ تُذَوِّبُ الغشَّ فِي جِرَابِ الوهمْ... وتحقنُ اليعسُوبَ قفِيراً أجربْ... تملؤُهُ الذبابةُ الزرقاءُ برحيقِ يخونُ المِلْحَ والطعامْ... لستُ بخيرْ... و أضراسِي بينَ المطرقةِ والسِّندانِ تطحنُ الشعرَ ... ولَا تنتهِي حكايةُ ليلَى والقبعةُ الحمراءْ ... وماتزالُ الحكايةُ تنتظرُ أنْ ينبتَ لكلِّ شهرزادْ ... ضِرْسُ عقلٍ و شَارِبَانْ... ......
َمَرٌ
َسْرُوقٌ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681936
وداد فرحان : الدكتورة قمر.. قمة جبل وهامة وطن
#الحوار_المتمدن
#وداد_فرحان لم تكمل طموحها في التخرج من كلية الطب في جامعة صلاح الدين، فقد حرمتها القنابل الكيمياوية وأرغمتها على الهروب من شلالات الوطن تحت أشعة الشمس بين الوديان تاركة فيء شجرة الجوز وزقزقة العصافير.الدكتورة قمر خوشناو التي ولدت في العام 1971 وكانت من الأوائل في دراستها، حملت المعاناة وصيرتها تحديا فهي ابنة الجبل الأشم.قمر لم تركن لحزن مأساتها، بل أوقدت قناديل الأمل للعيش والاندماج في المجتمع، ثم المثابرة وتحقيق حلمها الذي أضاعه منها التعسف والتسلط. ففي العام 1999 كان التحدي الأول في اكمال متطلبات الحصول على إجازة الطب من استراليا حيث أوصلت الليل بالنهار من أجل أن تثبت أنها ابنة العراق الأبي. لقد بدأ كابوس الحرب والظلم تتلاشى غيومه، عندما تم قمر تعيين طبيبة في مستشفى بينرث. إنه التحدي الذي وضعت من أجله عيون الوطن، وأصبحت ابنة كوردستان العراق طبيبة يشار لها بالبنان لإخلاصها في عملها.لم يقف طموحها عند وظيفتها كطبيبية عامة، بل وفرت لنفسها أوقاتا من راحتها لتواصل التقدم العلمي، بدأت في دراسة التخصص الطبي في الامراض النسائية والتوليد وبعد سنوات مضنية من الدراسة والبحوث أصبحت أخصائية وزميلة الكلية الملكية في استراليا ونيوزلندا.توجت جهدها في فتح عيادتها التخصصية في مدينة بينرث/سيدني وتشرف على تدريس طلبة كليات الطب ضمن تخصصها بالاضافة الى عملها في المستشفيات الخاصة والعامة خدمة للمجتمع الذي فتح ذراعيه لاحتضانها من مأساة ألمت بشعب صبور.ابنة الجبل، إنسانة متواضعة تحب الحياة وتجند نفسها في خدمة الناس، وهي من السنابل الممتلئة منحنية لثقل حملها، وبالرغم من كل انشغالاتها إلا أنها دائمة الحضور في معظم المناسبات الاجتماعية والوطنية، ولم يمنعها ضيق الوقت من المشاركة والمساهمة في المؤتمرات العملية والطبية في داخل أستراليا وخارجها، زيادة على ذلك نشرها للبحوث العملية المستمر.تحية حملها الكثير منا الى الدكتورة قمر التي تقوم بخدمة المحتاجين لها بلا اضواء ولامقابل.كم من الفخر لنا أن يولد الأمل من المعاناة وتتحق الاحلام بعيدا عن الماساة. كم من العزة لنا أننا في الغربة نحقق حلم أوطاننا ونزيح من طرقنا المستحيل. كم لنساء العراق فخرا أن تنجب قمرا كقمر الطبيبة الاخصائية العراقية الكوردية الأسترالية. وكم للكبرياء فخرا أن يجد التواضع الانساني الكبير في شخصيتها الرقيقة. ......
#الدكتورة
#قمر..
#وهامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689470
قمر محمد منى : قراءة عميقة في كتاب الياسمين
#الحوار_المتمدن
#قمر_محمد_منى كتاب الياسمين للكاتبة الفلسطينية إسراء عبوشي ، الصادر عن دارالشامل للنشر والتوزيع ، يحتوي الكتاب على 162صفحة من القطع المتوسط ، حيث يتضمن مجموعة من القصص القصيرة ، اما الغلاف فقد حمل لوحة للفنّان الفلسطيني: عماد أبو شتية وصممته من مصر وفاء صلاح .استهلت الكاتبة الفلسطينية مجموعتها القصصية التي تحمل عنوان "الياسمين " بمقدمة للأستاذ جميل السلحوت الذي بدوره قدم الكاتبة بنيذة عن حياتها تحت ظل الاحتلال كما أشاد بالهدف من هذه المجموعة التي تنقسم الى أربعة أجزاء وهي " تفرق شملنا ، المعزوفة الأخيرة ، اسطورة الحب ، قيود الياسمين " ويبدو انها شاهدة عيان لتلك الجرائم والفوضى التي خلفها الاحتلال لذا تقرر ان تعطر حروفها بالياسمين فتكتب عن الدم ، عن الحلم الياسميني الصاعد . اما الاهداء فقد اسقتنا الكاتبة من خلاله الحب لعائلتها وبالخص والدتها التي بدات بها وقد حققت حلمها المنتظر .القصة الأولى "تفرق شملنا ": تحدثت الكاتبة من خلال هذه القصة عن حرب 1967 وما جرى من تقسيم للأراضي الفلسطينية الى شرقية وغربية مما اودى الى بعثرة العائلات وشتاتهم ، حيث قامت الإدارة الأردنية بضم جزء من فلسطين لها " الضفة الغربية" ، كما انها منحتهم الجنسية الأردنية . ولا شك بان الكاتبة تنقلنا من موضع الى آخر فتراها تتحدث عن أسباب قوة الشعب الذي لا يقهر والذي ينهض من جديد مهما اشتدت عليه الظروف والمحن كما انها تتحدث عن جمال الأم الفلسطينية وصمودها فتراها تخلع شوك الحياة بإرادة صلبة وعزيمة لا تموت ، بالإضافة الى انها تعرض معاناة المرأة والتي ما زال التعامل معها يقتصر على أنها خادمة ليس لها حقوق . ملخص القصة : تروي هنا لنا الكاتبة قصة الشاب "سامر " الذي كان لحبه النصيب الأكبر من البعثرة وذلك من خلال حبه لابنة عمه "مرام " التي تعتبر اردنية والتي لا تمتلك الجنسية الفلسطينية وهذا يعني بانها ليست مواطنة من فلسطين وانها اجنبية ، ويبدو أن الاحتلال لم يقتصر على شطر البلاد فقط وانما شطر القلوب والعقول وغرس بها من الأفكار ما يشتهي .ولكن الحب اقوى بكثير من جميع أسباب الفراق ، فتراها تقول "الحُب يترك في سماء الوصال علامات كأنه يهمس ولا يسمعه الا حبيبان صدقا العهد " ثم تبدأ خيالات الرفض التي تحول بين سامر ومرام وتبدأ الأفكار بالضغط عليهم ومنها ان مرام اذا تخطت الحدود ودخلت فلسطين فلن تستطيع العودة الى أهلها في الأردن وبذلك تعود العائلة الى الشتات والاغتراب مرة أخرى .وبعد فترة وجيزة تتدخل وصال "اخت مرام " لكي تقنع الاهل بان الحب أقوى من كل شيء وانها ستتولى العناية بأمها حين تسافر مرام وسرعان ما جاء يوم الفرح في الضفة الغربية "الأردن " لترحل بعد ذلك الى فلسطين الذي لم يعد وطنها . القصة الثانية "المعزوفة الاخيرة" : تتحدث هنا الكاتبة عن ألم السجن للسجين والعائلة والذي يعتبر غربة مذاقها علقم ، عن العنف والتنكيل الذي يتعرض له السجين سواء لفظي ، جسدي ، نفسي ، عن الخسارات التي تلحق به ،عن فقدان أحد أعضائه ووصوله إلى العجز ، تحدثت أيضا عن الرباط في الأراضي المقدسة والصمود رغم الأساليب العنيفة والتهديد ملخص القصة : قصة فتاة تسمى سعاد بنت الثانية عشر ربيعآ ، تزوجت من شاب يدعى عمر ، وكان زواجهما تقليدي لكنه بُني على الحب ولم تمر فترة إلا والظلام يحيك ما يريد من أفعال وفي ليلة مات فيها القمر طرق باب بيتهم لص محتال فتتمزق الأسرة الصغيرة ويقوم الاحتلال ب ......
#قراءة
#عميقة
#كتاب
#الياسمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692375
فاطمة شاوتي : شَطِيرَةُ قَمَرٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عندمَا أكلْتُ القمرَ في شطيرةِ بُرْغُرْ... كنتُ أفْرِكُ وجهَ فقيرٍ مدّ يدَهُ إلَيَّ... استطالتْ أصابعِي فرسمتُهُ ولَمْ أتذوقْ معنَى : أنْ يكونَ القمرُ لقمةَ جوعٍ أو قصيدةَ حبٍّ ... عندمَا شربتُ المطرَ من قلبِي... لمْ أتصورْ أنَّ دموعِي تَكَوَّرَتْ أسفلَ الشجرةِ ... و صنعتْ جدولاً يسقِي جسدِي كأسَ شايٍ بِزَهْرِ البرتقالِ ... فينبُتُ في صدرِي حقلُ ذكرياتٍ لحزنٍ قديمٍ ... يثأرُ لحزنٍ فقيرٍ يشربُهُ الجوعُ ولَا ينتحرُ ... عندمَا لامستُ كتفَ الخوفِ ... ارتعشتُ للتباعدِ الجسدِيِّ سقطَ قلبِي مُضرَّجاً في خوفِهِ ... قبلَ أنْ أُخفِيَ وجهِي و أتوارَى خلفَ ترعةٍ ... كانتْ مربطَ حمارِ جارِنَا في حينَا الشعبِيِّ ... يتسوَّلُ خبزاً يابساً وبقايَا قشورِ خضرٍ ... يطعمُ دجاجةً تبيضُ ذهباً في مقلاةِ الطينِ ... يمسحُ طفلُهُ بعيْنَيْهِ المقلاةَ وتطيرُ الدجاجةُ خوفاً ... يقرفِصُ شاكراً : هيَ نِعمةٌ ... تأتِي بعدَهَا نِعَمٌ مَنْ يدرِي...؟ ......
َطِيرَةُ
َمَرٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696028
مقداد مسعود : لا قمرَ الليلة َ
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود قصيدة مشطورة(أيُّ..... !!)قلبي يراوده ُ غسق ٌومياه ٌ تتلظىليلٌ أشد ّ بياضا من الثلج ونهارٌ أشدّ سواداً مِن الخضرة ِأكتستْ الخضرة ُ ثلجاأي ُّ بلاد ٍ هذه ِتتذكرُ مستقبلها !!تكيل ُ بوجهينرؤوسٌ يهرسُها الأخمسزوارقنا تمخر في الصحراءبضاعتُنا : ذكرىأي َ بلاد ٍ هذهتُصّدرُ نفطاً وتستورد أزياء ً وصالات تجميلأي ُّ بلاد ٍ ...أي بلادٍ...أيُّبلاد ٍهذه(ليل ٌ)النارُ هنا أبتلت ْ فأبتردت مطابخُناإلى الأشرعة ِيا كتبَة َيا عمال َ المسطر.النارُ هنا أرتجفت بردا وأنطفأت شيباإلى الأشرعة يا خريجات إلى الأشرعة : قبل أن تفترسُنا : منقصة ٌ وزمرٌيحتزون َ أعناق الورد وأعناق الأرزاق : علفا للماشيةيعصرون َ المصابيح بقبضاتِهمفتسيل ُ مِن بين أصابعهمكتبٌومحابرُوأمخاخ ٌإلى الأشرعة ِ يا عرفاء َالسراج لا قمر َ الليلة َولا شمس َ غداً ......
#قمرَ
#الليلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700748
عزيز العصا : حسام شاهين في نصوصه -رسائل إلى قمر- يفكّر.. يتفلسف.. ويكتب سيرته
#الحوار_المتمدن
#عزيز_العصا حسام زهدي شاهين؛ هو الأسير الفلسطينيّ الكاتب، أو الكاتب الفلسطينيّ الأسير، لم يترك للسجّان ولا للسجن فرصة الوصول لإحباط كينونته الوطنية والفكرية والفلسفية، أو العبث فيها. فقد بقي حرّا طليقًا يتجول على أرض وطنه الحبيب، الذي ضحى بعمره وشبابه دفاعًا عنه، وهو يصطفّ إلى جانب عظماء شعبه من الأسرى الأبطال الذين سطروا، فرادى ومجموعات، أسمى آيات البطولة والفداء؛ إذ حوّلوا الأسْر إلى جامعة، بل أم الجامعات، عندما طوّروا أنفسهم واصطفوا في طوابير العلم، يقوم كل منهم بدور المعلّم والمتعلم، وصولًا إلى أعلى الشهادات والمراتب العلمية التي يصلها غيرهم ممن هم خارج الأسّر.هذه هي الوجبة الفكرية "الدسمة" الثانية التي يدعوني عليها الأسير "حسام شاهين"، وهو يفكر، ويتفلسف ويكتب سيرته؛ فقد كانت الوجبة الأولى روايته "زغرودة الفنجان"، التي لا تزال تفعل فعلها في وجداني السياسي والأمني والاجتماعي كلما تذكرتُ مقاطعها ومشاهدها وما فيها من تفاصيل. وكم كانت الرواية، بالرغم من أنها باكورة إنتاجه الأول وبدايات تجربته الروائية، ذات أثر في قارئها! فما بالك عندما يكبر الكاتب خمس سنوات وتكبر معه تجربته ويتجلى نضجه الكتابيّ على الورق! فقد تواصلت معي "نسيم" الشابّة اليافعة التي نذرت نفسها لمتابعة شقيقها "حسام"، وتلمّس حاجاته واحتياجاته، للحد الذي يجعله لا يرى قضبان السجن ولا جدرانه الصلبة ولا أسيجته المتعددة المراحل؛ فهي تحرص كل الحرص على أن تمسك بيد حسام وتتجول معه في شوارع الوطن وأزقته، وترسم له بالكلمات ابتسامات أطفال فلسطين وعكازات شيوخها. نسيم من ذلك الصنف النخبوي من أبناء فلسطين وبناتها الذين يشيعون الأمل في جنبات الزمان والمكان، مهما اشتدت ظلمة الليل وحلكته.لنعود إلى جديد حسام الأدبيّ، إنه "رسائل إلى قمر"؛ وقمر هذه هي آخر طفلة عاش معها وعايشها قبل اعتقاله. وهي ابنه صديقه ورفيق دربه الكفاحيّ، وقد دأب حسام على الكتابة إلى قمرـــــالطفلة، بلغة الكبار لا بلغة الصغار؛ وكأنني ألمح في ذلك أن حسامًا صاحب بصر وبصيرة تعانق السحاب؛ طموحاً ونظرة للحياة. كما هو حال أي ناقد أدبي، وجدتُني اتوقف عند الغلاف، واتفقد سيميائياته المختلفة، التي تبدأ بإضافة "شظايا سيرة" كعنوان فرعي مساند للعنوان العريض، وكأن "حسام" ينبئ القارئ عن خبايا وخفايا بين السطور تشي بالسيرة الذاتية لهذا الأسير الذي اعتقل عام 2004؛ في أوج انتفاضة الأقصى التي اجتاحت فلسطين، وأربكت الشرق الأوسط بأكمله، وهو طالب جامعي وقائد ميداني ومقاتل صلب، صمم لنفسه دور حامي مجتمعه، والحريص على أبنائه وبناته، والمقاتل دفاعًا عنه. ثم تأتي السيمياء التي لا بد منها؛ وهي ما يشير إلى السجن من خلال القضبان التي يقبض عليها الأسير بقوة واقتدار وعنفوان وتحدٍ للاحتلال وباستيلاته. ولم يغادرنا الغلاف قبل أن يوحي للقارئ، ويؤكد له، أن الرسائل إلى "حبيبته قمر" وإلى أبناء جيلها، ليست أوامر وتعليمات ذات قدسيّة لا يجوز محاكمتها أو القفز عنها، وإنما جعل "حسام" حرية الاختيار والانتقاء هاديًا ودليلًا للأجيال القادمة، لا يجوز التنازل عنه أو العبث فيه؛ إذ يقول لقمر (وجيلها): خذي منها ما يحلو لك، وأتركي الباقي لمن يريد!أما النصوص أو السرديّات، أو الرسائل فهي (57) نصَّا تتوزع على (221) صفحة من القطع المتوسط، لكل منها عنوانها المستقل وكينونتها الكاملة؛ غير المتواصلة مع غيرها، إلا بقدر ما من توظيف بعض الأحداث. كما أن الكاتب اجتهد في توزيع نصوصه هذه على (7) محطات. وفي كل عنوان من تلك العناوين تجد أن هناك سرًّا كامنًا خلفه، بدءًا بـ "مدخل"، إذ يدعو في ......
#حسام
#شاهين
#نصوصه
#-رسائل
#قمر-
#يفكّر..
#يتفلسف..
#ويكتب
#سيرته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701554
كواكب الساعدي : قمرٌ عابر في ُبرهة زمن
#الحوار_المتمدن
#كواكب_الساعدي أيا قمراً أفرز لي مواجع بالنوم المضطربوقاطناً ليس ببعيدالمحَكَ جسداً من ضوءينكسرُ ظِلّهُ في المرايا********************ونحن نتأبط آخر عجلات القطارونحن عام نُغادر هل اصبحنا نضايق الارض لتلفظناونحن عام نغادر لي قمرٌ فيهِ هوى***************************** حين يخترقني الضوء َيشفُ عن قلباً يسيل نهره اليككالجداول التي تسيل للبحرًوانا المُبحرةُ باختلاف الرؤى ما زلت لم اقطع سُّرةَ أيامي مع زمني مع قصائدك بناتك بينما السماء لديها سر الحكايةأبحثُ في كتب الصالحينعن ماهية تحت الترابوما فوقه *************** حين أرتديت حُلة اليأس ربطت عل قلبي حجراًوانتحيتُ في الزوايامكشوفةً للريح ظهري لكن طائفاً منه اعاد سِفر الحكاية **************كيف ؟؟ وانتي تكتبين الشعرالذي سيُرممً خراب العالمً من الندوب والشظايالتعود الارض لدورتها ويعود الحب يسيل كما الجداول تسيل للبحركما المرايا. ************برغم غيابك تظل أبنُ هذي البلاد يالهذي البلاد بلادك التي لا تُمَل كامراءة طريةً مُثيرة للالهام كلانا يتأبط فيها الحزنتؤطر جُدرها صور الشهداء كان لكلً رواية كان لكلً حياةوتلك فنطازيا هذه البلادتدفن موتاها ثم تتأهب للعيشأي ملحمة لبقائها ؟؟ **************هل نجثو لنبكي زمن مُضاع ؟؟وطوفان ربما يعود ام هل ننال بركات السماء لنفتح الابواب لنرى كيف تولد الاشياءويعود الشعراء بقصائدهم ليرمموا حزن هذا العالم ؟ليجّملوا خرابه. ......
#قمرٌ
#عابر
#ُبرهة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702194
قمر منى : :قصة الأطفال زغرودة ودماء والتحذير من الأضرار
#الحوار_المتمدن
#قمر_منى قصة زغرودة ودماء ، قصة قصيرة لليافعين للكاتب جميل السلحوت، صدرت عن دار الياحور للنشر والتوزيع حديثآ في &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-م ،وقعت في &#1640-;- صفحات وتخللتها رسومات معبرة للاحداث. لا شك بان أدب الأطفال يتطلب مهارة عالية في لفت انتباههم سواء في عنوان القصة، أو في المحور الذي تدور حوله أحداثها ، وأيضا من خلال الرسومات التوضيحية التي تلعب دورا كبيرا في جذب الطفل ، بالإضافة الى الهدف من كتابتها بطريقة تصل الى ذهن الطفل بكل بساطة . إستهل الكاتب قصته بعنوان لافت جدا، وقوي التعبير إلا أنني أرى بأن كلمة دماء غير محبذة عند الأطفال، لكنه خفف الكلمة وسبقها بكلمة زغرودة، فكان العنوان ممزوجا ما بين الفرح والحزن . تدور أحداث القصة حول:• إساءة التعبير عن الفرح خصوصا في المجتمعات العربية الشرقية ، وذلك من خلال استعمال المفرقعات والألعاب النارية، التي مازال الأطفال والشباب أيضا يستحدمونها حتى يومنا هذا، كوسيلة لإخراج طاقتهم والشعور بالسعادة، رغم سَنّ بعض القوانين الرادعة والعقوبات للتخلص منها إلا أنها تستخدم وبكثرة في الأفراح وحفلات التخرج كالتوجيهي.• جهل الأهل وعدم الوعي الكافي عن خطورة هذه الألعاب على حياة أولادهم، عدا عن هدرها للأموال دون فائدة .• وبالرغم من أن المعدل ليس مقياسا لإثبات نسبة ذكاء الطالب، ولا حتى اجتهاده خصوص في هذا الوقت، فالواسطات لها نصيب الأسد بذلك!ولكن نرى أن الكاتب تعمد في إظهار معدل الطالب، ولربما الغاية إثبات مدى التفاخر بالوصول الى أدنى المعدلات والتباهي بها، وأن الطالب الكسول غير الواثق من نجاحه، أو مذهول من نفسه عو عادة ما يحتفل بتجاوزه هذه المرحلة، التي كانت أصعب أيام حياته حسب رأيه؛ وكأنه ليس من حق من يمتلك معدلات متدنية أن يحتفل بالنجاح، ويقتصر فقط على من يحمل معدلات عالية، في جميع الأحوال استخدام المفرقعات محرم على جميع الجهات دون استثناء! • لازال هناك خوف من النجاح والرسوب خصوصا في مرحلة التوجيهي، وهي بالتأكيد مرحلة مهمة، لكن لا بد من تقليل الضغوطات على الطلاب والتخفيف عنهم لاجتياز هذه المرحلة بسلاسة دون تعقيد . • أرى أن الأمّ في القصة هي من يقع على عاتقها جميع المسؤوليات ودائم ما يلاحقها اللوم والتقصير في تربية الأطفال، وهذا ما نراه في واقعنا حيث أن الأب هو آخر من يعلم، وقد تم ذكره في نهاية القصة بأنه حزين على ولده ، لذا لا بد من الحياة المشتركة لإنجاح عملية تربية الأطفال فهي مسألة ليست سهلة، وإني أرى بأنّ التربية السليمة قليلة جدا. وفي النهاية ختم الكاتب القصة بتراجيديا فنية راسم لوحة حزينة عن الأمّ والطفل حينما سأل رائد أمّه "هل ستنبت لي أصابع جديدة بدل التي طيرتها المفرقعات؟ وفي هذا حث للأمّهات كي لا يغفلن عن أبنائهن.ولا شك بأن إجابة الأمّ بأن أصوات المفرقعات تقلق راحة المرضى سواء في المستشفيات أو في البيوت ، فهناك أشخاص تسبب لهم الفوبيا وآخرون يتعرضون لوعكة صحية بسبب هذه الضوضاء التي لا يتحملونها، لذا التفكير بالآخرين ثقافة يجب التنويه بها، وصقلها في الجيل الجديد .&#1634-;-&#1633-;-/&#1641-;-/&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- ......
#:قصة
#الأطفال
#زغرودة
#ودماء
#والتحذير
#الأضرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703151
خالد بوفريوا : قلعة مكونة وأشياء أخرى ... قراءة في رواية -ليال بلا قمر-
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا شيء، نعم. لا شيء غير صرخة الغيوان الرافضة (علاش أنا ضحية للصمت) تستحق أن تستهل هذا القسط من الكتابة، باعتبارها ضربًا من ضروب الصلاة بلغة «كافكا»:غير خذوني لله، غير خذوني..روحي نهيب لفداكم، غير خذوني..معدوم ولفي لله دلوني..ما صابر على اللي مشاو، أنا ما صابر..صفايح فيدين حداد، أنا ما صابر..هذه الكلمات كانت وما زالت وستبقى تعبر بدون رتوش عن أنين حواري المغرب المنسية، وعن معتقلات المغرب ومخافره وسراديب ظلامه، بل وتعبر كذلك عن تجبر النظام القائم على مواطنيه -إن لم نقل رعاياه- ومواطني أقرب جيرانه إبان مغامرته الاستعمارية للإقليم المقبرة (إقليم الصحراء الغربية). فخلال 161 صفحة من الحجم المتوسط استطاع -وكله محاولة- ذ. عبد الرحمان خوجا في روايته «ليال بلا قمر» أن يعرض بضاعة انتقامية بكل تقنيات Marketing على هامش محج أعتى ديكتاتوريات القرن الماضي، بضاعة فيها الضرب بسياط الإنسانية الشيء الكثير للعنصر والعرق والوجود الصحراوي على أرضه، ومستنبت تاريخه، وبدوية وطنه، المكبل بلعنة الجبر الشمالي؛ منْ تتناغم معهم وبهم عشوائيات البعد الأورو-إفريقي؛ بل ونسبح بمعيتهم داخل تيار المصير المشترك ووحدة اللغة والدين وتضارب المصالح… لكن الشمال وإقطاعيه اختاروا لغة Colonial.ما إن تُلامس غِلافه الخشن حتى تصدم بعنوان مُحمر، عريض معلق على دفته الأمامية (ليال بلا قمر، تتوسطه صورة مكفهرة تحيل لآهات الجراح المنغمسة حد التخمة في تجاعيد الأسى وتجاويف الفكرة؛ حفر المعتقلات السرية (درب مولاي شريف، قلعة مكونة، قصر الباشا، أكدز). قد تختلف النعوت والأماكن لكنها تتقاطع في حقبة زمنية يخيل لنا أنها انقطعت، الا أن جمرها ورصاصها باقٍ ما بقيت سلطة التاج.[لم تكن تلك الليلة في ظاهرها سوى ليلة كسائر الليالي، إلا أنها كانت ليلة بلا قمر! موقعها في تاريخ الميلاد هو 17 من مارس من سنة 76 في القرن العشرين، لكن وقعها في ذاكرتي لم يكن يعد بالساعات، وإنما بالشهور، ولربما بالسنين!]، بهذه الجمل النازفة، الدامية، المثخنة بالوجع، المثقلة بالغرائز؛ استهل كاتبنا ميلاد مولوده من جنس السرد الذي يضاجعك وتضاجعه بدون حياء، يغريك، يغويك، يمارس تجبره على خيالك حتى بدون أدنى مقاومة أو اعتراض. لأنك أمام هالة! الهالة لو قُرنت بسجال ألف ليلة وليلة لذابت الأخيرة أمام حجم الفظاعات الملكية، وسادية نيكروفوبيا الانتقام.(3 أجزاء) مُشكلة قوام الرواية برمتها كانت كافية لانبلاج نص خرج كالعنقاء بعد مخاض عسير من «شفهية الحكاية» التي لم تعرف تدوينًا يشملها، يلملمها من كل الزوايا، بعدما جفت جفون رفوف أدب السجون بالصحراء الغربية وأصابها القحط الموسمي، اللهم باكورة كاتبنا -القيد القراءة- و(أشعار الحياة) للمعتقل السياسي السابق «سعيد البيلال»، و(قبو العمر) للمعتقل السياسي «سيد امو بابوزيد» [..]، إلى غير ذلك من التراتيل التي كانت وستظل ندبة جرح على نهدي الإنسانية، بل شكوى أمام عدالة السماء غير القابلة للتقادم.ما نحن بصدد نفض الأتربة عن جنباته ليس «عملًا روائيًّا» يعبر عن حزمة خواطر مخصية على ناصية بقشيش عشاق القرن 21، ولا بصراع جدلي بين ثنائيات فلسفية ضيقة (الظلام/النور، الجهل/العلم، الخير/الشر…) ولا حتى بخيال درامي نابع من مخيال كاتبه. إنها ذكرى، وجع منسي، حشرشة شعب لا يعرف غير الخيام، هوية أُريد لها أن تكون ضمن التراث، بل ليس هذا ولا ذاك، إنها «لغة البرافدا الحقة» النابعة من كومة الظلام وزنازين تحالف (فرانكو وليوطي) التي يرويها كاتبنا بضمير المتكلم العارف ا ......
#قلعة
#مكونة
#وأشياء
#أخرى
#قراءة
#رواية
#-ليال
#قمر-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706475