الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : لماذا وصف السفير الأميركي 14 تموز بحركة رعاع، وكيف رد عليه حنا بطاطو؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي لماذا قال السفير الأميركي غالمان إنَّ 14 تموز العراقية ليست ثورة ووصف جماهيرها التي خرجت تأييدا لها بالرعاع، وكيف رد عليه الباحث حنا بطاطو؟ في الكتاب الثالث من ثلاثيته حول تاريخ العراق الحديث يسأل الباحث حنا بطاطو السؤال الآتي على ص 115من الكتاب (هل ترقى 14 تموز العراقية إلى مستوى ثورة أم إنها مجرد انقلاب؟ ثم يدرج الباحث رأي السفير الأميركي والديمار ج. غالمان ببغداد آنذاك وفيه يقول السفير (ما حدث ذلك اليوم لا يمكن تسميته ثورة بشكل من الأشكال، إنه ببساطة استيلاء على السلطة من قبل جماعة صغيرة محدودة. صحيح أن هناك تظاهرات انطلقت في ذلك اليوم، ولكنها كانت تظاهرات خالية من أية صفة عفوية وأن جموع الناس المهللة الجامحة التي شاركت فيها كانت لا تمثل العراقيين، بل رعاعا جمعهم المحرضون...) ويعلق بطاطو على كلام السفير الأميركي بسخرية مريرة فيقول (لا شك في أن غالمان يعتمد على اللون إلى حد كبير نسبيا - لون ملابس المتظاهرين- ولا شك أيضا في أن مشاركة حوالي مائة ألف شخص في التظاهرات تشكل شيئا أكثر من الذي يحاول وصفه. وإنْ كان هذا لا يهدف إلى إنكار وجود "الرعاع" بين الحشود، فإن من المفيد أن نذكِّر أن "الرعاع" يظهرون تقريبا في كل ثورة، وفي النهاية فإنَّ الثورة عبارة عن شأن فظ وقاسٍ وعنيف، في جزء منها على الأقل. وإنَّ عناصر التحريض والتنظيم الواعي ليست بالضرورة غريبة عن مفهوم الثورة. وبغض النظر عن مشاركة العامة فإن علينا الاعتراف فورا بأنه إذا كان لأحد أن يعزل رؤية المرء للدور المبادر الذي لعبه لواء المشاة العشرون بقيادة عارف، أو العمل التحضيري الطويل للضباط الأحرار، فإنه لا بد من الموافقة على أن ما حصل يوم 14 تموز كان عملا من تخطيط جماعة صغيرة بمعزل وسرية عن الشعب. وهكذا كان الأمر فعلا بشكل جزئي. ولكننا نكرر أن على المرء أن ينظر نظرة أوسع أفقا إلى الأشياء. وأن يضع أحداث 14 تموز في إطارها التاريخي الطبيعي. بهذا المنظور تبدو هذه الأحداث وكأنها ذروة نضال جيل عراقي كامل من الطبقات الوسطى والوسطى الدنيا والعاملة، وهي أوج ميل ثوري كامل ومتشرب في الأعماق كانت له تعبيراته التي تمثلت بانقلاب 1936، والحركة العسكرية 1941، والوثبة الشعبية في 1948 والانتفاضة في 1952 ثم انتفاضات 1956، وكان الضباط الأحرار،بخيوطهم المرئية وغير المرئية، مقتنصين في هذا الميل."..." الواقع أن إلقاء نظرة سريعة على الآثار اللاحقة لهذا الحدث يكفي لجعلنا نعرف إننا امام ثورة أصيلة، ولم يكن لظاهرة سياسية سطحية أنْ تطلق كل تلك المشاعر بهذا العنف، أو لتثير المخاوف أو الآمال بهذه الجدية التي غزت سنتي 1958 و 1959. الواقع أن 14 تموز أتى معه بأكثر من مجرد تغيير الحكم، فهو لم يدمر الملكية أو يضعف كل الموقع الغربي في المشرق العربي بطريقة جذرية وحسب، بل إنَّ مستقبل طبقات بأسرها ومصيرها تأثر بعمق. ولقد دُمِرت إلى حد كبير السلطة الاجتماعية لأكبر المشايخ ملاكي الأراضي ولكبار ملاكي المدن، وتعزز نوعيا موقع العمال المدنيين والشرائح الوسطى والدنيا في المجتمع. وتغير نمط حياة الفلاحين نتيجة لانتقال الملكية - الإقطاعية - ولإلغاء النزاعات القبلية وإدخال الريف في صلب القانون الوطني. وصحيح أيضا، أن التيه ميَّزَ مسار الثورة وأنها كانت لها تعاقبات صعود وهبوط، ولكن هذا ناجم عن عدم انسجام الطبقة الوسطى وعن الانشقاقات في صفوفها وصفوف سلك الضباط الذي هو الذراع المسلحة والشرعية القائدة فيها).وأخيرا، هل تعلم - عزيزي القارئ - أن كلمة "انقلاب" أدق من كلمة "ثورة" في التعبير عن كلمة (Revolution) باللغتين الإنكليزية والفرنسية التي تترجم ......
#لماذا
#السفير
#الأميركي
#تموز
#بحركة
#رعاع،
#وكيف
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684903
ازهر عبدالله طوالبه : كيفَ سينتهي المطاف الانتخابي بحركة الإخوان ؟
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه على غيرِ نبرتها التي تُظهرها جماعة الإخوان المُسلمينَ عند قُربِ موعد الاستحقاقِ الدستوري، المُتمثّل بالانتخابات النيابية، المُجسّدة - أي نبرَة الإخوان- بالتهديدِ بالمُقاطعة بشكلٍ دائم، كما كانَ يسوَّق لها، والإنكفاء عَن المُشاركة بالعمليّة الانتخابية، استنادًا - بوجهةِ نظرها- على أسبابٍ كثيرة، كان أكثَر ما يرتفِع أسهمهُ في بورصَة هذه الأسباب ؛ هو عدَم مواءمة لا قانون الانتخاب التي تُجرى مِن خلالهُ عمليّة اختيارِ النواب، ولا حتى النظام البرلمانيّ الذي بُنيَ عليهِ القانون الانتخابي .. على غيرِ هذا كُلّه، باتَ جليًا و واضحًا لنا، أنّ نبرَة الإخوان في مُجريات وسينريوهات ما قبلَ الانتخابات، أقلّ وقعًا عَن سابقاتها، هذا إن لم نقُل عنها، أنّها ستكون الأضعَف تأثيرًا أيضًا . فمَع إختلاف استراتيجيّة الإخوان المُتّبعة منذ نهاية العَقد ما قبل الأخير مِن القَرن الماضي، وبالتحديد، مِن عام 89، قَد أصبحَت جماعة الإخوان وبسببِ ما أُثيرَ مِن إتهامات حول إدارتها وسيطرتها على مظاهرات المطالبيّة الحقوقية لنقابة المُعلمينَ التي تفجّرت أحداثها في الرّبع الأخير مِن تموز الماضي، في حالةٍ مِن السّقوط في فخّ الموافقة على السّيرِ في طريقِ المُنعرجات السياسية الداخلية - وهذا ما يهمّنا الحديث عنهُ هُنا- الذي رُسمَ لها مِن كُلّ مراكزِ السُلطة - الداخليّة والخارجيّة- بكُلّ حرفيةٍ واقتِدار، إذ أنّ هذا السّقوط، كانَ قَد نسفَ كُل ما بُنيَ مِن تكهّناتٍ وتتبّؤاتٍ شعبويّة، ونخبويّة على مجالٍ أوسَع، مُشبعة بالآمالِ التي ستُنجِب حُقبةً جديدة للوطنِ والمواطن، وكانت مفادُ تلكَ التنبّؤات والتكهُنات، أنّ الإخوان سيبتعدونَ بما يتوافَق مع مصالحِ الوطن والمواطِن عَن المشهدِ السياسيّ الذي تسيرُ أناملهُ في هذه الأيّام، على العزف نحو الديمقراطيّة الكاذِبة، والتي كُفّنَت بأكفانِ القمع والتغوّل الشديدَين، اللذان برُزا على السّاحة الأردنيّة مِن خلالِ الإعتقالات الأخيرة للمُعلّمينَ ومُناصريهم، فضلًا عن اعتقالِ شخصيات حزبيّة بارزة في الأوساط السياسية، لمُجرّد أنّها صدحَت بكلمَة الحَق . فقَد كانوا الإخوان -مُنتمينَ وأعضاء وقادة- مِن أكثر وأبرَز المُعتقلينَ الذينَ زُجَّ بهِم في النظارات، إذ كانَ أبرزهم ؛ نائب نقيب المُعلّمينَ " ناصِر النواصرة" وبعض زُملائه في الجماعة والنقابة معًا .فبعدَ كُلّ الهجمات التي تعرَّضت لها الإخوان، والإتهامات التي رُميَت عليها، منها إتهامها بأنّها تضرُب بأمواجِها الأيديولوجية بحرَ الوطَن الذي لَم أذكُر - مُذ وعيت- بأنّهُ كانَ هادئً، لَم يكُن إعلانِ الإخوان المُشاركة بالانتخابات النيابيّة، حدثًا مقبولًا عند الكثيرِ مِن أبناء الشّعب، وكانَ بمثابةِ طلقةً سكنَت في قلوبِ الذينَ يطمحونَ بإيصالٍ رسالة سياسيّة لمراكزِ صُنعِ القرار مِن خلالِ المُقاطعة، بأنَّ هُناكَ مَن لا يتوقَّف عن مُحاولاتهِ في السيرِ في طريقِ الإصلاح، والتصدّي لكلّ مَن يُحاول أن يعبثَ بأمنِ واستقراريّة الوطَن، وهُنا لا أدّعي تغولًا على أنّ الإخوان لَن يكونَ لهُم أي دور إصلاحي مِن خلالِ هذه المُشاركة على الرّغم مِن أنّني ضدّها بشكلٍ متين وصَلب .لكن، كانَ على الإخوان وبسببِ الظروف والحالة السياسية، والأرضيّة الديمقراطيّة المتصدّعة والتي يصعُب المسير بها، أن يتّخذوا نهجَ المُقاطعة نهجًا لهُم .وبعيدًا عن الشرعيّة التي أضافتها مُشاركة الإخوان بالانتخابات المُقبلة، لمراكزِ صُنع القرار ذات الأنياب التغوليّة والقمعيّة، أكادُ أجزِم بأنَّ الإخوان يعانونَ مِن أزمةٍ خانِقة ومُخيفية، على الصّعيدينِ الداخليّ وا ......
#كيفَ
#سينتهي
#المطاف
#الانتخابي
#بحركة
#الإخوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697511
عيسى بن ضيف الله حداد : من علم الأديان تعريف بحركة القراء = حركة منشقة عن اليهودية الحبرية
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد معلم أساسي - رفضت حركة القراء التلمود ومجمل أدبيات الأحبار. - نشأت هذه الحركة في فضاء الحضارة العربية الاسلامية، وطوّرت رؤيتها في مناخها..من أوائل من أعلنوا بداياتها زينوس (سورية) في عهد خلافة يزيد بن عبد الملك ( 720-724 م ) . نادى الرجل بنبذ تعاليم التلمود، سلّم يزيد بن عبد الملك أمر زيوس لليهود لمحاكمته وإنهاء أمره. يشهد عام 750 م انبعاث جديد لهذه الحركة، من أصفهان هذه المرة، على يد عوبديا بن عيسى. - (يحمل لدى ابن حزم باسم محمد بن عيسى - مستمدة من اليهود والعرب في التاريخ ص 398 -342). أما لحظة التأسيس الفعلي فقد ظهرت على يد عنان ابن داوُد - الذي كان متأثراً بآراء فلاسفة المعتزلة، وأصبح لها أتباع كثر في العراق ومصر والشام وتركيا وإيران وبعض أجزاء من روسيا وأروبا الشرقية. عمل هؤلاء القراء على التوفيق بين اليهودية والمسيحية والإسلام، من خلال وضع تفسيرات جديدة ومعاصرة لليهودية التقليدية، مع رفض قطعي للتلمود وتعاليم الأحبار. أعلن عنان بن داوُد الاعتراف بنبوة عيسى ومحمد (أي إجراء مصالحة مع الإسلام والمسيحية). الأمر المثير، أن الخليفة العباسي - المنصور - قد سجن عنان تلبيةً لرغبة الحبر الأعظم، وحين أطلق سراحه نفاه إلى القدس. ألف عنان كتابين هما: الفرائض والفذلكة دعا فيهما إلى نبذ التلمود. نبذة عن حركة قراء في القاهرة (أحتوى المعبد العبري في القاهرة على وثائق غزيرة لحركة القراء): في القاهرة الفاطمية يندلع العداء بين هيئة الأحبار وحركة القراء. يتدخل الخليفة الظاهر الفاطمي مستجيباً لمطالب حركة القراء، يصدر مرسوماً (عام 1024) ينظم فواصل الحدود بين طرفي النزاع، ويكفل حرية الممارسة الدينية لكل منهما. (لنلاحظ حرية الحركة والمعتقد في ظل الحضارة العربية الإسلامية بكل مراحلها، الأمثلة طافحه من بغداد وحتى قرطبة). يقدم لنا هذا النص الخاص بالقراء، مؤشرات تاريخية عن عراقة النظام الملي في المجال الحضاري العربي، حيث جعل يزيد والمنصور والخليفة الفاطمي شؤون اليهود من خصائص نظامهم الداخلي. يشار تاريخياً إلى جماعة القراء كمتأثرين بحركة المعتزلة (القرن الثامن م). رفض هؤلاء القراء التلمود.. وعلى غرار مجموعة السامريين لا يعتقدون إلا بالنص التوراتي المكتوب. يعتبرهم ريشارد سيمون بروتستانت اليهودية. ويُنظر إليهم هذه كمنشقين عن اليهودية إلى الحد الذي جعل [حتى] كاترين الثانية [روسيا] وهتلر لا ينظرون لهم كيهود.] (أندري بول ص47)الجدير بالبيان، أن اليهودية تمتعت في ذلك العصر العربي بنظام مركزي.. حيث كان مركزها الروحي- الديني بغداد، بمثابة بابا ليهود العالم أجمع".- حسب تعبير أندري بول. المثير في الأمر، أن أندري بول بالرغم من مقولته تلك، يعود ليستعمل مصطلح " الرئيس في الشتات (دياسبورا)، المقيم في بغداد (عن بابا اليهود) ".. ألم يكن ذلك المركز هو الأهم له ومن اختياره، يمارس فيه سلطته، ومن على سقف العالم آنذاك.. وهل يكون ذلك موقعاً شتاتياً (من شتات) والخليفة العباسي يمده بأسباب الجاه والسلطان..! - وهل كانت القدس مغلقة أمام اليهود.ثم ألا تشكّل تلك الإقامة في بغداد، في فضاء ذلك العصر، حالة مماثلة لإقامة كبارهم المعاصرين لنا، في واشنطن، مركز العالم في عصرنا - وألم يكن لليهود من وجود في بغداد على غرار وجودهم في دمشق والقاهرة وقرطبة، وفي كل الحواضر العربية.. يمارسون شؤونهم الدينية والمدنية بكل حرية.. ولكم تذكرنا تلك الواقعة بكيفية ما في بابل القديمة.. الأكثر إثارة في هذه الظاهرة، أن القدس ذاتها قد ظهرت بمثابة منفى لرموز من حر ......
#الأديان
#تعريف
#بحركة
#القراء
#حركة
#منشقة
#اليهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701012
حسن عماشا : - طبيعة المرحلة تحتم ترجمة شعار -التوجه شرقا- بحركة سياسية سبيلا وحيدا للإنقاذ.
#الحوار_المتمدن
#حسن_عماشا ما يجب أن يتغير؛ وسوف يتغير هو الذهنية اللبنانية القائمة غالبيتها على الارتزاق اما عبر البطالة المقنعة " التوظيف في القطاع العام. او حاشية امراء المناطق والطوائف بما فيها اللاكليروس وجيش العمائم الذين كان بتعيشون على الريع الذي كان يدفع رشوة لهذا الكيان نظير الدور الوظيفي الذي انشء لأجله. وفقد هذا الدور لتحل مكانه وظيفيا كيانات أخرى. ان تصور قيام هذا الكيان من مازقه عبر إدارة مختلفة هو وهم محض. لو استثنينا موقعه في الصراع مع الكيان الاستعماري لا يملك الكيان اللبناني مقومات الدولة لا اقتصاديا ولا اجتماعيا ولا بطبيعة البنى السياسية فيه. واذا كانت البنى التي تتقاسم ادارته وهي من منظومة الفكر الكياني قادرة على الاستمرار وإعادة إنتاج نفسها سياسيا واجتماعيا. رغم ما تعانية اليوم من شح الموارد تبقى الأقدر على الاحتفاظ بقوى اجتماعية أكثر بكثير ممن يطرحون أنفسهم بدائل وهم مجرد غوغائيين أقصى ما يستطيعون القيام به هو إثارة القلاقل والفوضى المدفوعة الأجر.اما في أوليات اخراج الكيان من أزماته الاقتصادية وتأمين مقومات العيش الأساسية. هي في المباشرة بالتكامل مع سوريا لسبب موضوعي وهو ان الجغرافيا تحكم. اولا : لا امل في استعادة الريع والدور الوظيفي في المنطقة وذلك لأسباب عديدة لا تنحصر فقط بميزان القوى الداخلي بل ان رعاة الكيان السابقين فقدوا القدرة والحوافز التي كانت تجعلهم يقدمون الرشوة لهذا الكيان والإستثمار فيه. وأقصى ما يمكن أن يدفعوه اليوم هو ما يقدمونه بالفعل لإثارة البلبلة والتوترات لاستنزاف قوى مناوءة للمشاريع الاميريكية والغربية في المنطقة. ولا يمكن لأحد من الغرب وأدواتهم في الإقليم ان يقيم أية مشاريع انمائية وتقديم الحلول للأزمات المرشحة إلى المزيد من التفاقم وعلى مختلف الصعد. وما يحكي عن قرض من صندوق النقد الدولي لمساعدة العائلات الأكثر فقرا ما هو الا جرعة للابقاء على الوضع القائم بالحد الأدنى تحت السيطرة. كل حراك اليوم مهما بدت شعاراته مشروعة هو حراك في خدمة تعميق الأزمة "المازق" المترجم سياسيا. ما لم يكون حراك بأهداف محددة تشكل عامل ضغط على القوى السياسية القائمة لحل الأزمات الأساسية والمتمثلة في تأمين الخدمات والطاقة عبر الأصدقاء الذين ابدو استعادة لتقديم المساعدة من دون الخضوع للاملاءات الاميريكية. وقادرة على تحدي الإرادة الاميريكية والغربية وفي طليعتهم إيران وروسيا والصين. ومن هنا تنطلق حركة سياسية مختلفة عن الأدوات البالية او المستجدة في البنى السياسية القائمة. ولن يطول الأمر حتى تنكشف حقيقة التناحر المفتعل بين ما يسمى "ثورة" من جهة و" طبقة سياسية" من جهة أخرى.ان التناقض الحقيقي كان ولا زال بين أدوات أمريكا والغرب بمختلف تلاوينهم من رجال دين إلى جمعية "المثليين". وبين قوى التحرر من الهيمنة الاستعمارية.ولا دليل ملموس على الاصطفاف في اي من هذين الاتجاهين الا في الموقف العملي من عنوان "التوجه شرقا" الذي أصبح اليوم يملك أرضية اجتماعية لا بد أن تترجم في حركة سياسية. ......
#طبيعة
#المرحلة
#تحتم
#ترجمة
#شعار
#-التوجه
#شرقا-
#بحركة
#سياسية
#سبيلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711995
محمد المحسن : على العرب أن يعوا: -ليس من السهل الارتداد بحركة التاريخ التي انطلق قطارها من دون توقف..-
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن على هامش المشهد العربي المترجرج :قد لا أجانب الصواب إذا قلت إنّ تونس استثناء، إذا ما قيست ببقــــية البلــــدان العربية، لاسيما تلك التي استنشقت مثلــــنا نسيم الحرية، في ظل إشراقات ما ســـمي بالربيع العربي، لكن روائح البارود سرعان ما انتشرت في أجوائها ليرخي شــــتاء الخمول بظـــلاله عليها، ثم يحجَب ربيعــــها وتتحوّل تبـــعا لذلك مدنها وقراها إلى مدافن ومداخن،حيث الموت طــــيف يُرى في الهواء،أو يتجـــوّل في هيئة قطيع من غربان. قلت تونس استثناء، فهي ليست مصر ولا سورية ولا العراق، ولا هي اليمن، ولا ليبيا المتاخمة لحدودها شرقا..بقدر ما هي أيقونة «الربيع العربي»، وهذا يعود إلى شعبها العظيم الذي أدرك بوعيه التاريخي، ونضجه العميق أن التحول الديمقراطي الحقيقي لن يتحقق إلا بالإصرار على المسار السياسي، وإعلاء شأن الانتخابات،لا الانقلابات،مهما كانت أنواعها. ومن هنا،لا يمكن نفي أهمية التجربة الانتخابية التونسية التي بدت،على الرغم من كل العوائق، خطوة ناجحة لمواصلة السياق الديمقراطي، الذي انخرطت فيه البلاد،واستعدادا جديا لدى القوى السياسية للتداول على السلطة انتخابياً، وهو ما يحمل الوافدين الجدد إلى الحكم مسؤولية كبرى في الحفاظ على هذا المنجز الثوري، وعدم الانجرار إلى رغبة الإقصاء الكامنة في نفوس بعض منتسبي الحزب الحاكم الجديد، لأنه حينها سيكون رد الشارع التونسي عنيفاً، وربما يفضي إلى دخول البلاد في نوع من الفوضى،ليست قادرة على تحمل تبعاتها في ظل محيط إقليمي ملتهب،ووضع دولي تغلب عليه الحسابات والتجاذبات،فهذه الديمقراطية التونسية ولدت لتبقى وتتطور،وليست مما يمكن استغلاله للوصول إلى الحكم، والبقاء فيه بصورة نهائية، فعصر الاستبداد انتهى زمانه في تونس التحرير. أقول هذا،لأنّه ببساطة، تونس استثناء،قياسا بالبلدان العربية التي- كما أسلفت-زارها على عجل الربيع العربي ثمّ غادرها تاركا مكانه لنعيق المدافع ونباح الرشاشات.وعلى هذا الأساس،تحتاج تونس التحرير وهي تستشرف المستقبل بتفاؤل خلاّق إلى من يؤازرها ويدفع بها في الاتجاه الصحيح كي تستكمل مسارها الانتقالي،تبني مؤسساتها الديمقراطية المنتخبة،وتمضي بخطى ثابتة نحو بناء صرح الجمهورية الثانية بسواعد فذة،وفي إطار الهدوء والمحافظة على وحدتنا الوطنية والاجتماعية. تونس البلد الصغير بحجمه، والكبير بمنجزاته،تحتاج في المرحلة المقبلة،الإستقرار كي-تهضم مكاسبها الديمقراطية -التي أنجزتها في زمن متخم بالمصاعب والمتاعب..أنجزتها بخفقات القلوب ونور الأعين،وبدماء شهداء ما هادنوا الدهرَ يوما..كما تحتاج أيضا إلى استعادة عافيتها،واستعادة ثقة المؤسسات المالية الكبرى،وكذلك الدول القادرة على المساعدة.تونس اليوم،تصنع التاريخ..تصنع مجدها وحضارتها من جديد..ولا مكان فيها قطعا،للاستفزاز، التجييش، التشهير،التنابز والتراشق بالتهم. أقول هذا،لأنّ الوقائع بدورها تقول إنه ليس من السهل الارتداد بحركة التاريخ التي انطلق قطارها من دون توقف.وعلى الرغم مما يعرض لها من تعطيل أو إرباك، فالشعوب ليست جمادات،وإنما هي كائنات فاعلة، طبقا لحرية أصلية فيهم، بحيث «إذا كان ممكناً أن نملي مسبقاً ماذا يجب عليهم أن يفعلوا، فإنه لا يمكن أن نتنبأ بما هم فاعلون،كما يقول كانط،وإن نار الثورة المقدسة التي أوقد جذوتها البوعزيزي،ذات يوم،لن تنطفئ حتى إن خفت نورها،لأن الأجيال العربية قد تسلمت مشعلها وستحافظ عليها مهما كانت الأثمان إذن ستظل تونس الاستثناء،رغم الانتكاسات التي مرت بها الثورة التونسية،كإغتيال أحد مؤسسي تيار الجبهة الشعبية،الشهيد ......
#العرب
#يعوا:
#-ليس
#السهل
#الارتداد
#بحركة
#التاريخ
#التي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720175