فلاح هادي الجنابي : العالم يکون أفضل من دون نظام الملالي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي منذ أربعة عقود بالتمال والکمال، ونظام الفاشية الدينية القائم في طهران والذي يعتمد على توظيف الدين من أجل تحقيق أهدافه ومراميه، يستغل أفظع الطرق وأکثرها قسوة من أجل إحکام سيطرته على الشعب الايراني وضمان إستمرار حکمه القمعي الاستبدادي کما إنه يقوم بإستخدام العامل الديني أيضا ولاسيما من الناحية الطائفية من أجل ضمان بقاء وإستمرار نفوذه في بلدان المنطقة، وعلى الرغم من الانتقادات والادانات الدولية المتزايدة والمتصاعدة ولاسيما بعد أن وصلت عدد القرارات الدولية التي تدينه الى 65 قرار إدانة دولية لإنتهاکاته الصارخة لحقوق الانسان، لکنه وبدلا من أن يرتدع عن نهجه هذا ويکف عنه، فإنه يتمادى أکثر بما يمکن أن نصفه بأنه تحد ليس للإرادة الدولية فقط وانما للمبادئ والقيم الانسانية والحضارية، وقد صار مٶ-;-کدا لتلك الدول التي راهنت على إمکانية إعادة تأهيل هذا النظام وجعله عضوا مفيدا في المجتمع الدولي من خلال مسايرته ومماشاته، بأنه لافائدة ولا أية نتيجة ترجى من وراء هکذا محاولات مع هذا النظام، بل قد صارت هناك قناعة بأن هذه المعاولات عقيمة بعد إفتضاح نشاطاته الارهابية في مختلف بلدان العالم وبشکل خاص في فرنسا وألبانيا خلال عام 2018 و2019.تمادي هذا النظام وإيغاله في ممارساته القمعية وفي نهجه المشبوه بتصدير التطرف الديني والارهاب الى دول المنطقة والعالم وتمسکه ببرامجه الصاروخية المثيرة للقلق، أثر ويٶ-;-ثر سلبا على السلام والامن والاستقرار ويوفر الارضية والمناخ المناسب لنشوء وبروز المزيد من التنظيمات والجماعات المتطرفة والارهابية والتي لها علاقة بصورة أو بأخرى مع هذا النظام، ولذلك فإن المجتمع الدولي بدأ ينتبه الى خطورة هذا الامر خصوصا بعد أن بدأت تصريحات ومواقف هنا وهناك تٶ-;-کد على إن النظام الايراني هو أکبر راعي للإرهاب في العالم، وکيف لا وهو بٶ-;-رة التطرف الاسلامي والارهاب ويمسك بزمام أمر هذه الظاهرة المعادية للإنسانية، والمهم والملفت للنظر هنا، هو إن القناعات التي إنتهى إليها المجتمع الدولي هي ذات الخطوط الاساسية التي طرحتها المقاومة الايرانية ورکزت عليها طوال العقود الاربعة المنصرمة ولاسيما خلال التجمعات السنوية العامة لها.الترکيز الدولي على نشاطات وتحرکات هذا النظام من خلال الاجتماعات والمٶ-;-تمرات والجلسات الهامة التي عقدت و تعقد في العديد من المحافل الدولية الهامة وتجديد العقوبات الدولية ضده، ليس له أي معنى أو تفسير سوى إن المجتمع الدولي بات يسأم من هذا النظام وإن صبره قد نفذ معه بعد أن جرب معظم الطرق معه وثبت من إنها لاتنفع جميعها ماعدا طريقة واحدة وهي استخدام اسلوب ونهج الحزم والصرامة ضده، فهي اللغة و الطريقة الوحيدة التي يفهمها وتجدي معه في نفس الوقت، وهذه القناعة التي خلص المجتمع الدولي إليها هي أيضا من الامور الاساسية التي أکدت عليها السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية، حيث إنها أصرت دائما على إن "نظام الملالي لايفهم ولايفقه سوى لغة الحزم و الصرامة"، وإن إستخدام هذه اللغة کفيل بحل کافة الاشکالات معه، ومن دون أدنى شك فإن المجتمع الدولي قد إقتنع تماما بأن العالم سيکون أفضل من دون نظام الملالي ......
#العالم
#يکون
#أفضل
#نظام
#الملالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685018
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي منذ أربعة عقود بالتمال والکمال، ونظام الفاشية الدينية القائم في طهران والذي يعتمد على توظيف الدين من أجل تحقيق أهدافه ومراميه، يستغل أفظع الطرق وأکثرها قسوة من أجل إحکام سيطرته على الشعب الايراني وضمان إستمرار حکمه القمعي الاستبدادي کما إنه يقوم بإستخدام العامل الديني أيضا ولاسيما من الناحية الطائفية من أجل ضمان بقاء وإستمرار نفوذه في بلدان المنطقة، وعلى الرغم من الانتقادات والادانات الدولية المتزايدة والمتصاعدة ولاسيما بعد أن وصلت عدد القرارات الدولية التي تدينه الى 65 قرار إدانة دولية لإنتهاکاته الصارخة لحقوق الانسان، لکنه وبدلا من أن يرتدع عن نهجه هذا ويکف عنه، فإنه يتمادى أکثر بما يمکن أن نصفه بأنه تحد ليس للإرادة الدولية فقط وانما للمبادئ والقيم الانسانية والحضارية، وقد صار مٶ-;-کدا لتلك الدول التي راهنت على إمکانية إعادة تأهيل هذا النظام وجعله عضوا مفيدا في المجتمع الدولي من خلال مسايرته ومماشاته، بأنه لافائدة ولا أية نتيجة ترجى من وراء هکذا محاولات مع هذا النظام، بل قد صارت هناك قناعة بأن هذه المعاولات عقيمة بعد إفتضاح نشاطاته الارهابية في مختلف بلدان العالم وبشکل خاص في فرنسا وألبانيا خلال عام 2018 و2019.تمادي هذا النظام وإيغاله في ممارساته القمعية وفي نهجه المشبوه بتصدير التطرف الديني والارهاب الى دول المنطقة والعالم وتمسکه ببرامجه الصاروخية المثيرة للقلق، أثر ويٶ-;-ثر سلبا على السلام والامن والاستقرار ويوفر الارضية والمناخ المناسب لنشوء وبروز المزيد من التنظيمات والجماعات المتطرفة والارهابية والتي لها علاقة بصورة أو بأخرى مع هذا النظام، ولذلك فإن المجتمع الدولي بدأ ينتبه الى خطورة هذا الامر خصوصا بعد أن بدأت تصريحات ومواقف هنا وهناك تٶ-;-کد على إن النظام الايراني هو أکبر راعي للإرهاب في العالم، وکيف لا وهو بٶ-;-رة التطرف الاسلامي والارهاب ويمسك بزمام أمر هذه الظاهرة المعادية للإنسانية، والمهم والملفت للنظر هنا، هو إن القناعات التي إنتهى إليها المجتمع الدولي هي ذات الخطوط الاساسية التي طرحتها المقاومة الايرانية ورکزت عليها طوال العقود الاربعة المنصرمة ولاسيما خلال التجمعات السنوية العامة لها.الترکيز الدولي على نشاطات وتحرکات هذا النظام من خلال الاجتماعات والمٶ-;-تمرات والجلسات الهامة التي عقدت و تعقد في العديد من المحافل الدولية الهامة وتجديد العقوبات الدولية ضده، ليس له أي معنى أو تفسير سوى إن المجتمع الدولي بات يسأم من هذا النظام وإن صبره قد نفذ معه بعد أن جرب معظم الطرق معه وثبت من إنها لاتنفع جميعها ماعدا طريقة واحدة وهي استخدام اسلوب ونهج الحزم والصرامة ضده، فهي اللغة و الطريقة الوحيدة التي يفهمها وتجدي معه في نفس الوقت، وهذه القناعة التي خلص المجتمع الدولي إليها هي أيضا من الامور الاساسية التي أکدت عليها السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية، حيث إنها أصرت دائما على إن "نظام الملالي لايفهم ولايفقه سوى لغة الحزم و الصرامة"، وإن إستخدام هذه اللغة کفيل بحل کافة الاشکالات معه، ومن دون أدنى شك فإن المجتمع الدولي قد إقتنع تماما بأن العالم سيکون أفضل من دون نظام الملالي ......
#العالم
#يکون
#أفضل
#نظام
#الملالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685018
الحوار المتمدن
فلاح هادي الجنابي - العالم يکون أفضل من دون نظام الملالي
سعاد عزيز : عندما يکون الرئيس مطاردا
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز منذ الايام الاولى لتأسيس نظام الجمهورية الاسلاميـة الايرانية، فإن أهم ماميزه عن النظم السياسية المحافظة في العالم عموما، وعن الانظمة الدکتاتورية خصوصا، هو إنه أحکم القبضة على السلطة بصورة لانظير لها وخصوصا عندما قام بتسييس العامل الديني، وهو بذلك لم يقم بمصادرة الحريات الاساسية بل وحتى إنه صار يتدخل في کل شاردة وواردة حتى جعل من إيران سجنا کبيرا، ومن دون شك في الذين کانوا يحملون أفکارا مختلفة عن النظام فإن الاخير يعتبرهم تلقائيا من ألد أعدائه وإن دمهم مباح، ولأن منظمة مجاهدي خلق التي تتمتع بشعبية کبيرة وکان لها الدور الاکبر في التهيأة لإسقاط نظام الشاه ورفضت تإييد مبدأ ولاية الفقيه الذي تأسس النظام الايراني على أساسه، فإنه أصبح العدو اللدود رقم واحد ويکفي أن نشير الى إن المنظمة في صراعها مع هذا النظام وفي فصل واحد من فصوله الدامية قدمت 30 ألف قربانا من أجل الحرية حينما قام هذا النظام بإعدام 30 ألف سجين سياسي من أعضاء وأنصار المنظمة في صيف عام 1988.هذا النظام لم يکتفي بکل تلك المجازر والفظائع التي قام بإرتکابها بحق مجاهدي خلق بل وحتى إنه سعى لإبادة المنظمة عن بکرة أبيها وقد أکد على ذلك وخصوصا عندما شدد على إن مجزرة 1988، مستمرة حتى القضاء على المنظمة بصورة نهائية، ولاريب من إن النظام الايراني قام بإستخدام کافة إمکانياته لهذا الغرض حتى إنه قام بتوظيف وإستخدام علاقاته السياسية والاقتصادية بهذا الصدد ونذکر بأن هذا النظام إضافة الى قيامه بعمليات إرهابية إغتال خلالها قياديين وأعضاء في المنظمة، فإنه خطط أيضا لتنفيذ مجزرى کبرى عندما وضع خطة إرهابية لتفجير التجمع السنوي للمنظمة في باريس عام 2018، والذي کان يحضره جمهورا کان أکثر من 100 ألف انسان.مجاهدي خلق التي لم تستسلم لکل جرائم وفظائع وضغوطات هذا النظام الاستثنائية، فإنها وفي نفس الوقت ردت الصاع صاعين للنظام عندما بقيت تواجهه وحتى إنها قد سلکت طرقا واساليب وأنماط جديدة في النضام والمواجهة ضد هذا النظام وخصوصا من حيث کشف وفضح جرائمه ومجازره وإنتهاکاته ليس بحق المنظمة بل وحتى بحق الشعب الايراني، وقد کان نتيجة کل هذا النضال فضح النظام على الصعيد الدولي وتوجيه 67 إدانة دولية له في مجال حقوق الانسان، کما تم وضع العديد من أجهزة ومٶ-;-سسات وشخصيات النظام في القائمة السوداء، لکن الضربة الموجعة التي وجهتها المنظمة للنظام الايراني هي نجاحها في منح صبغة دولية إنسانية لمجزرة صيف عام 1988، وفضح القادة المسٶ-;-ولين المتورطين فيها ومن بينهم الرئيس الحالي ابراهيم رئيسي، الذي کان أحد أعضاء لجنة الموت، وإنه من المفارقات غير العادية التي حدثت منذ تأسيس هذا النظام إن أهالي ضحايا التعذيب في السجون الإيرانية، تقدموا بطلب رسمي إلى السلطات الأمنية الأسكتلندية يدعو إلى اعتقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، في حال شارك في قمة المناخ المقررة في غلاسكو، وإن مديرة منظمة العفو الدولية في اسكتنلدا، نعومي ماكوليف، قالت من جانبها أيضا، إن لدى المنظمة أدلة على تورط رئيس إيران، في أعمال تعذيب عام 1988 عندما كان مسؤولا قضائيا آنذاك. وهنا من المفيد جدا الإشارة الى أن رئيسي الذي تحجج بعذر کورونا ولم يشارك في الإجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال الشهر الماضي وألقى خطبته عبر الانترنت، لکن المتابعين والملين بالشأن الايراني أکدوا بأنه لم يسارك في هذا الاجتماع خوفا من إعتقاله، وفي کل الاحوال فإن الذي يبدو واضحا بأن معادلة الصراع والمواجهة بين النظام الايراني وبين مجاهدي خلق قد طرأ عليها تغيير کبيرا جدا وکيف لا وإن رئ ......
#عندما
#يکون
#الرئيس
#مطاردا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734212
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز منذ الايام الاولى لتأسيس نظام الجمهورية الاسلاميـة الايرانية، فإن أهم ماميزه عن النظم السياسية المحافظة في العالم عموما، وعن الانظمة الدکتاتورية خصوصا، هو إنه أحکم القبضة على السلطة بصورة لانظير لها وخصوصا عندما قام بتسييس العامل الديني، وهو بذلك لم يقم بمصادرة الحريات الاساسية بل وحتى إنه صار يتدخل في کل شاردة وواردة حتى جعل من إيران سجنا کبيرا، ومن دون شك في الذين کانوا يحملون أفکارا مختلفة عن النظام فإن الاخير يعتبرهم تلقائيا من ألد أعدائه وإن دمهم مباح، ولأن منظمة مجاهدي خلق التي تتمتع بشعبية کبيرة وکان لها الدور الاکبر في التهيأة لإسقاط نظام الشاه ورفضت تإييد مبدأ ولاية الفقيه الذي تأسس النظام الايراني على أساسه، فإنه أصبح العدو اللدود رقم واحد ويکفي أن نشير الى إن المنظمة في صراعها مع هذا النظام وفي فصل واحد من فصوله الدامية قدمت 30 ألف قربانا من أجل الحرية حينما قام هذا النظام بإعدام 30 ألف سجين سياسي من أعضاء وأنصار المنظمة في صيف عام 1988.هذا النظام لم يکتفي بکل تلك المجازر والفظائع التي قام بإرتکابها بحق مجاهدي خلق بل وحتى إنه سعى لإبادة المنظمة عن بکرة أبيها وقد أکد على ذلك وخصوصا عندما شدد على إن مجزرة 1988، مستمرة حتى القضاء على المنظمة بصورة نهائية، ولاريب من إن النظام الايراني قام بإستخدام کافة إمکانياته لهذا الغرض حتى إنه قام بتوظيف وإستخدام علاقاته السياسية والاقتصادية بهذا الصدد ونذکر بأن هذا النظام إضافة الى قيامه بعمليات إرهابية إغتال خلالها قياديين وأعضاء في المنظمة، فإنه خطط أيضا لتنفيذ مجزرى کبرى عندما وضع خطة إرهابية لتفجير التجمع السنوي للمنظمة في باريس عام 2018، والذي کان يحضره جمهورا کان أکثر من 100 ألف انسان.مجاهدي خلق التي لم تستسلم لکل جرائم وفظائع وضغوطات هذا النظام الاستثنائية، فإنها وفي نفس الوقت ردت الصاع صاعين للنظام عندما بقيت تواجهه وحتى إنها قد سلکت طرقا واساليب وأنماط جديدة في النضام والمواجهة ضد هذا النظام وخصوصا من حيث کشف وفضح جرائمه ومجازره وإنتهاکاته ليس بحق المنظمة بل وحتى بحق الشعب الايراني، وقد کان نتيجة کل هذا النضال فضح النظام على الصعيد الدولي وتوجيه 67 إدانة دولية له في مجال حقوق الانسان، کما تم وضع العديد من أجهزة ومٶ-;-سسات وشخصيات النظام في القائمة السوداء، لکن الضربة الموجعة التي وجهتها المنظمة للنظام الايراني هي نجاحها في منح صبغة دولية إنسانية لمجزرة صيف عام 1988، وفضح القادة المسٶ-;-ولين المتورطين فيها ومن بينهم الرئيس الحالي ابراهيم رئيسي، الذي کان أحد أعضاء لجنة الموت، وإنه من المفارقات غير العادية التي حدثت منذ تأسيس هذا النظام إن أهالي ضحايا التعذيب في السجون الإيرانية، تقدموا بطلب رسمي إلى السلطات الأمنية الأسكتلندية يدعو إلى اعتقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، في حال شارك في قمة المناخ المقررة في غلاسكو، وإن مديرة منظمة العفو الدولية في اسكتنلدا، نعومي ماكوليف، قالت من جانبها أيضا، إن لدى المنظمة أدلة على تورط رئيس إيران، في أعمال تعذيب عام 1988 عندما كان مسؤولا قضائيا آنذاك. وهنا من المفيد جدا الإشارة الى أن رئيسي الذي تحجج بعذر کورونا ولم يشارك في الإجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال الشهر الماضي وألقى خطبته عبر الانترنت، لکن المتابعين والملين بالشأن الايراني أکدوا بأنه لم يسارك في هذا الاجتماع خوفا من إعتقاله، وفي کل الاحوال فإن الذي يبدو واضحا بأن معادلة الصراع والمواجهة بين النظام الايراني وبين مجاهدي خلق قد طرأ عليها تغيير کبيرا جدا وکيف لا وإن رئ ......
#عندما
#يکون
#الرئيس
#مطاردا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734212
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - عندما يکون الرئيس مطاردا