الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس علي العلي : غزاة الدين والعلم والفضيلة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي بالرغم من أني من أكثر الذين يكتبون في موضوع إنسانوية الدين وضرورته الوجودية في الحياة البشرية، حتى أتهمني من لا يرى في الدين تلك المنزلة الروحية التي أعرفها ويعرفها غيري عن قرب، أنني من دعاة ديننة الفكر وديننة الحياة وجعل الدين فوق القيم الفكرية والحاكم المتسلط على رقبة الإنسان، وأني لا أستطيع مغادرة دائرة الدين السوداء لأسباب عدة، والحقيقة أن بعض المتدينين أو حاملي الفكر الديني يرون أيضا أني صاحب مشروع إلحادي وأفكاري العلمانية التي أروج لها تدعو الناس للخروج من دين الله أفواجا، وبالتالي فأنا وفقا للقياسات المنطقية العقدية لديهم خارج عن الملة والدين ومستحق للجزاء المترتب على المنافقين والكفار.شخصيا أنا أرى في نفسي غير هذا تماما، فالكتابة التنويرية بجانب البحث عن الوجه الأجمل والأكثر عقلانية من الدين يعيد الإنسان إلى دائرة الرشد، ويعيد التوازن الذاتي في الإنسان بين ماديات الوجود وحسياته المثيرة والمستفزة أحيانا مع الجانب الروحي النوري ليعيش الفرد مستوى من الأستقرار والسلام الداخلي الذي يمكنه من مسايرة حركة الحياة التي تتعقد وتتصعب يوما بعد يوم، وبالتالي إعادة هذا التوازن وأنتشاره قد يهدئ من الإفراط المتعاظم للمادية الجرداء في الحياة التي تسوقنا نحو المصير المجهول، هذا التوجه لا يعني أبدا جعل الدين سيفا على الرقاب ولا هي دعوة لتحكم الدين في جزئيات وتفصيلات الحياة الفردية والجمعية، وإنما فهمي وتقديري للدين كما كنت أكرر دائما ما هو إلا رافد معرفي وفكري وأخلاقي يصون إنسانية الإنسان من خلال جعل العلاقة بين الفرد الإنساني وخالقه علاقة أحادية شخصية ذات خصوصية خفية بينهما، فالله لا يطلب من الإنسان أن يتفاخر بأنه مؤمن به وهذا التفاخر سيجزى عليه من الله بأن يسلطه على الغير، ولا يرضى الله أن يكون الإيمان أكثر من رحمة بين الناس ليتعاونوا ويتعارفوا ويتحابوا بها.هذا الفصل بين الدين وبين الرغبة الإنسانية في أعلان تفاصيل العلاقة والتفاخر بها هو لب العلمانية التي أؤمن بها وأدعو لها، لا يضر أن يكون المؤمن في أعلى درجات السلطة في النظم الأجتماعية على شرط أن يكون متفهما لدور الإيمان في صقل وتوجيه السلوك الإنساني نحو الأحسنية والأخيرية، كما لا يضر أن يكون الملحد في نفس المكان لكن عليه أن يكون إلحاده لنفسه لا يؤثر في موقفه الإنساني والأخلاقي مع أي فرد أخر مختلف قليلا أو كثيرا أو حتى ضد نوعي، المسئولية الأجتماعية أو السياسية أو حتى الفكرية ترتبط بهوية الإنسان مجردة من عناوين أخرى، بمعنى أن يكون المتدين إنسانيا أولا، وأن يكون الملحد أخلاقيا أولا ثم ينتسب للعقيدة والفكر والمعرفة والهوية التخصصية.الطبيب المؤمن والمهندس المتدين والعالم الفلكي لا يمكنه أن يجعل من الدين مقدمة تعريفية له قبل الصفة الوظيفية، فلا يقول المؤمن الطبيب ولا يمكن أن يقول المتدين المهندس، وأيضا هذا الحال ينطبق على الكافر والملحد والمشرك، لكن في المقابل ممكن ومن خلال إيمانه وتدينه أن يخضع سلوكه المهني لمحددات الإيمان أو الكفر أو الألحاد ليثبت أنه يمثل الهوية التالية، فعندما يصدق الطبيب بشكل تام ويحذر الكذب مثلا جسد الإيمان في مهنته، وعندما يخلص المهندس المتدين في عمله لأنه يظن أن الله يراقبه في عمله ويجزيه سيكون ناجحا ومتقنا في المسئولية المهنية، وهكذا حتى مع الملحد والكافر لأنه يؤمن بأن الأخلاق أولى من الدين أو الواجب المنطقي الإنساني أجدر بالمراعاة فيراعي هذا الجانب لينجح.أسوق هذه المقدمة أيضا لأفتتح طريقي في دراسة تابو جديد قد يظن البعض من المؤمنين والمتدينين أني أواصل عملية هدم العقي ......
#غزاة
#الدين
#والعلم
#والفضيلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687946
بن مهدي صالح : القوة والفضيلة
#الحوار_المتمدن
#بن_مهدي_صالح يرى باومان أنّهُ في ظل الاداتية الحديثة، يمكن تبرير الخيانة حتى، فالجماعة الّتي تقوم بأنقلاب على سبيل المثال وتنجح في السيطرة على مقاليد الحكم والتخلص من خصومها، ستعتبر مضحّية من أجل مثال وطني وعظيم وقد تُقدّس، بينما تلك الّتي تخفق في تحقيق أهدافها وتفشل في السيطرة على مقاليد الحكم والقوة، ستعتبر مجرّد غوغاء وستحاكم بتهمة الخيانة العظمى ولن تنال إلا لعنات التاريخ !إمّا من جانب الجماهير، فهي تميل للأقوى، وتُهمل الضعيف، فتصفيقها للقوة، إنما يُراد به أمران، فالأول، مرتبط بغريزة البقاء، اي أن تصفّق للأقوى -المؤهّل للأنتصار- فتكون ذا حظوة عنده، وتتجنب بطشه في حال أنتصر، والأمر الثاني، فلأن الفضيلة هي وليدة القوة ومع الأقوياء وهم بالتالي من يحددوا ما الفضيلة وما نقيضها، أما الضعفاء فهم مُعرّضين للتهميش والنسيان، وبكل الأحوال لَن يكونوا ذا شأن في السلطة، لذلك الميل إلى القوي والأقوى نزعة غرائزية بحتة.الأمر نفسه بالنسبة لقتلى هذه الجماعة أو تلك، فأيّما قتيل من جماعة لَم تتمكن مِن السيطرة على الحكم، سيعتبر مجرّد غوغاء خائن ولحومٍ عفنة تخلص النظام منها، (كما مع قتلى الشعبانية) ولكن لو أن القوة أنتقلت إلى الجانب الآخر -أي جانب القتلى- فقد يعتبروا مرةً أخرى شهداء ومناضلين، بعد أن صاروا مادة للسخرية، وكان من الممكن أن يظلوا كذلك، لولا عطف القدر بهم، وعلى أي حال، فيبقى الأمر هنا معتمد على كفة القوة إلى أين تميل .. فما يُعتبر اليوم فضيلة، قد يُعدَّ غدًا رذيلة، ومن هم شهداء اليوم، لرُبّما لن يعتبروا إلا خونة أو سفلة غدًا، والقوة هي الفيصل .. ......
#القوة
#والفضيلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696894
عبدالخالق حسين : لماذا فشل الإسلام السياسي في حماية الدين والفضيلة؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالخالق_حسين من المعروف أن معظم مؤسسي وقيادات أحزاب الإسلام السياسي، ومليشياتها في العالم الإسلامي، ليسوا من رجال الدين، وإنما من مهن مدنية أخرى، مثل صحفيين، مهندسين، أطباء...الخ... يستغلون الدين ومشاعر الناس الدينية لاستلام السلطة، وقد أشرنا إلى هذه المسألة وبالأسماء سابقاً. وباسم الدين، يمنح الإسلاميون أنفسهم الحق المطلق في حكم شعوبهم، بذريعة حماية الدين، والمذهب، والإيمان بالله، والفضيلة والكرامة، والأخلاق، وهويتنا الدينية والمذهبية، ومحاربة الإلحاد والرذيلة، وكل ما يهدد أعرافنا، وتقاليدنا، وثقافتنا الاجتماعية الموروثة من الآباء والأجداد والسلف الصالح، والإدعاء بأن قيمنا الاجتماعية والإنسانية مهددة من قبل العولمة، والحضارة الغربية التي يلصقون بها شتى النعوت البذيئة. ويدَّعون أن غرض تحالف الغرب "الصليبي- الصهيوني" هو نشر الإباحية، والقضاء على ديننا، واستعمار بلداننا، وهتك أعراضنا، و نهب ثرواتنا...إلى آخر القائمة الطويلة التي أضافوا إليها القضية الفلسطينية، و أدعوا أن لا حل لها إلا بزوال إسرائيل من النهر إلى البحر!! وبذلك فقد أساؤوا إلى هذه القضية المأساوية، وقدموا خدمة مجانية إلى اليمين الإسرائيلي والحركة الصهيونية العالمية في التمادي والإمعان في ظلم الشعب الفلسطيني. والمفارقة، أن الإسلاميين الحاقدين على الدول الغربية، وحضارتها وديمقراطيتها، عند الشدائد يفضلون اللجوء إليها، والعيش فيها، لأنهم يعرفون أن هذه الدول، وليست الأنظمة الإسلامية، هي التي تلتزم بالقانون، وحقوق الإنسان، وتحقق لهم العيش الكريم. ولتحقيق أغراضهم المعلنة، والنبيلة في الظاهر، زج الإسلاميون الدين بالسياسة والسياسة بالدين، وشكلوا احزابهم السياسية الدينية، ورفعوا شعار (لا حل إلا بالإسلام)، و(القرآن دستورنا، والرسول زعيمنا، والموت سبيلنا)، وراحوا يجندون الشباب المسلم للموت، المحرومين من كل شيء، مستغلين جهلهم وحرمانهم، فعرَّضوهم لعملية غسيل الدماغ، وحولوهم إلى أدوات طيعة (روبوتات)، لتنفيذ أوامرهم في ارتكاب الإرهاب، وأبشع الجرائم بحق الإنسانية، وبالأخص بحق أبناء شعوبهم من قتل، وهتك العرض، ونشر الخراب والدمار، وباسم الله والإسلام. كما أدعوا أنهم مع الديمقراطية، ويحترمون نتائج الانتخابات، والتداول السلمي للسلطة، تماما كما يجري في الدول الديمقراطية الناضجة في الغرب والشرق. لذلك تأثر بهم كثيرون، منهم بدوافع دينية ومذهبية وأيديولوجية، وحتى من العلمانيين من أصحاب النوايا الحسنة صدقوا إدعاءاتهم، وقالوا لنعطيهم الفرصة، حيث فشل العلمانيون من القوميين واليساريين، و أدعياء الديمقراطية المزيفة في توفير الخبز والكرامة لشعوبهم، فعسى ولعل أن ينجح الإسلاميون في ذلك، لنجربهم، و لِمَ لا؟وهكذا نجح الإسلام السياسي بشقيه السني والشيعي في السيطرة على السلطة في عدد من البلدان الإسلامية، وبمختلف الطرق. فقد نجح الأخوان المسلمون عن طريق الانتخابات في مصر، وغزة، و بانقلاب عسكري في السودان، وطالبان في أفغانستان بدعم من الغرب لمحاربة النظام الشيوعي فيها. وأما الإسلام السياسي الشيعي فقد استلم السلطة في إيران بالثورة الشعبية بقيادة السيد روح الله الخميني على نظام الشاه، والعراق بالانتخابات الديمقراطية بعد إسقاط النظام البعثي الصدامي على يد التحالف الدولي بقيادة أمريكا. فماذا كانت النتيجة؟ وهل نجح الإسلاميون الذين هيمنوا على السلطة في هذه البلدان في تحقيق ما وعدوا به شعوبهم الفقيرة المغلوبة على أمرها؟ الجواب: كلا، وألف كلا، بل جعلوا أوضاع شعوبهم أسوأ آلاف المرات عما كان ......
#لماذا
#الإسلام
#السياسي
#حماية
#الدين
#والفضيلة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702588
منى حلمي : المعوجة الضعيفة المحاصرة بالشرف والفضيلة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي المعوجة الضعيفة المحاصرة باسم الشرف والفضيلة ----------------------------------------- " المرأة " فى ثقافتنا العربية الاسلامية ، وفى الموروثات التى ندرسها ، ونقرأها ، وفى مقررات التعليم ، وفى اسلوب تربية الأسرة الأبوية ، وفى مفاهيم الشرف ، وبنود قوانين الأحوال الشخصية ، والمواد الاعلامية ، واللغة الذكورية التى نتحدث ونكتب بها ، وفى المعانى التى ترددها الأغانى ، وغالبية الأعمال الدرامية فى الاذاعة والتليفزيون والسينما ، هى " كائن " غير مستقل بذاته ، ليس حرا بالفطرة ، ليس كاملا فى العقل والتمييز والأهلية ، دوافعه شيطانية ، انتقامه بشع وكيده مرعب .. " مخلوق " بطبيعته نجس ، مصافحته تنقض الوضوء . اسم المرأة عار ، لا تعطيه لبناتها وأولادها ، جسم المرأة من أوله لآخره عورة ، حركتها ، مشبوهة ، محرضة على الشهوات والغرائز . وجودها أصلا عبء ، فضيحة ، يجب بمجرد البلوغ ( أو ربما قبله ) أن يتم سترها ، وقبل الستر يجب الختان . والمثل يقول : " يا جايبة البنات يا شايلة الهم للممات " . وظائف المرأة التى تعطيها شرعية للبقاء ، هى طاعة الرجل دون نقاش ، خاصة فى امتاع شهوات الرجل البدائية الحسية ، الطعام والنكاح وولادة الذرية . وهى لا تستحق الا ذلك ، لأنها مخلوقة من ضلع أعوج . والنتيجة أن المعلوم من الدين ومن الثقافة ومن الفضيلة بالضرورة ، هو أن" الوصاية " على النساء " واجبة " ، وأن " امتلاك المرأة " مقدس لا نقاش فيه . ألا نسمع مقولات : " مراتى وأنا حر فيها " .. " أختى أنا اللى أحكمها " .. " الست بتاعتى " . وغيرها من مقولات الاستعباد المقنن ، والتبعية المقدسة . والتناقضات الواضحة ، فى هذه الموروثات البدوية الصحراوية ، هى كيف تكون المرأة ، "الكائن الأضعف " ، ورغم ذلك فهى " القادرة " بمجرد اظهار خصلات من شِعرها ، وان كانت طفلة ، أن " تعفرت " غرائز وشهوات الرجال ( الكائن الأقوى ) ، تنسيهم تعاليم دينهم ، وتدفعهم بسهولة متجاهلين معصية الله وغضبه . وأستحضر هنا مقولة نزار قبانى : " ينعتون الأنثى بالمخلوق المعوج وهم على اعوجاج خصرها يتقاتلون ". كيف تكون المرأة " الكائن الأضعف " ، الشيطانى ، المدنس ، المشبوه ، ثم نعهد لها بالمسئولية عن " شرف الذكور " ، و " عرض الذكور " ، سواء قبل الزواج ، من الأب والأخ والعم والخال ، أو بعد الزواج من الزوج ، والذين يتباهون بالقتل والذبح ، لاستعادة شرفهم ؟؟. حتى القانون يعطى حكما مخففا ، للزوج الذى قتل زوجته الزانية على فراش الزوجة ، هى وعشيقها ، لأن " شرفه " الموجود " حصريا " فى جسد زوجته ، تمرمط فى الطين ، و" عرضه " مدفوع الأجر ، المهر والشبكة والعفش ، قد استهزئ به ، على سريره الشرعى . أهذه عدالة قانونية ؟؟. كيف يخفف الحكم على جريمة قتل ؟؟؟. وكيف تكون المرأة المشكوكة فى شهادتها أمام المحاكم ، وحسن تمييزها للأمور ، تعطى أذنيهادون مقاومة ، لتحريض ابليس على الرذيلة ( المحصورة فقط فى النصف السفل من جسدها ) ، هى " المسئولة " عن تربية الأطفال ، وتحديد نوعية رجال ونساء الدولة فى المستقبل ؟؟. المهمة التى لا نتوقف عن تمجيدها ، وتقديسها ، ومن أجلها تترك المرأة تعليمها الرفيع وعملها المرموق ، اذا تعلمت وعملت ؟؟. كيف يكون الرجل هو الأقوى ، عقليا ، ونفسيا ، مكتمل الأهلية ، يحسن التمييز ، قادرر على ضبط انفعالاته ، وهو " يرمى يمين الطلاق " فى لحظة غضب أهوج، لأن زوجته تأخرت فى تحضير الغذاء ، أو جريت لرؤية أمها المريضة قبل أن تموت ، أو ليس له ......
#المعوجة
#الضعيفة
#المحاصرة
#بالشرف
#والفضيلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756637