الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : اشتراكية للأغنياء فقط
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو قصدك من توصيفك لانعدام أي رأسمالية حقيقية قائمة بالفعل في العالم الغربي، وتعريفك لها بأنها «اشتراكية حصرية للأغنياء»؟ مصعب قاسم عزاوي: بحسب مقتضيات اللعبة الديمقراطية الشكلية في الغرب، لا بد دائماً من خلق شواش معرفي حول أي مصطلح وإعادة تحميله بحمولة إيديولوجية تتناسب مع متطلبات العصر، وبحيث يصبح من المعقد على كل عاقل استبطان المدلول الحقيقي لأي مصطلح ذي حمولة إيديولوجية في سياق الخطاب السياسي المعاصر في الغرب. وأحد أهم الأمثلة على ذلك هو الدفاع المستميت عن «الرأسمالية واقتصاد السوق الحر»، وهما مفهومان مرتبطان عضوياً بنتاج آدم سميث المفكر الاقتصادي في كتابه «ثروة الأمم» الصادر في العام 1776، والذي يقتضي حرفياً «تنافساً حراً» بين المكونات الاقتصادية للمجتمع، ينتج في المآل الأخير «اندثاراً وإفلاساً» للمكونات الاقتصادية الأقل «كفاءة» في المجتمع، وهو ما ينتج في نهاية المطاف «تحسناً في كفاءة الإنتاج وجودته، وتوازناً في قيمته السوقية».وهو في الواقع افتراض منطقي قد لا يختلف عليه اثنان من المقتنعين بالحق الطبيعي للبشر في العمل والإنتاج والإبداع. وهو أيضاً تعريف مبسط للرأسمالية بالشكل الذي يجب أن تكون عليه حسب تعريف الآباء المؤسسين لها المبجلين في كل المحافل السياسية والفكرية في الغرب. ولكن الواقع العياني المشخص لآلية عمل النظم السياسية الغربية مخالف بشكل كلياني مطلق لذلك التعريف البديهي، حيث «لا اندثار» لأي من الشركات الكبرى الحاكم الفعلي في تلك المجتمعات حينما يفلس أي منها، كما كان الحال في سيرورة كل انبثاق الفقاعات الاقتصادية المتكررة بشكل دوري على المستوى الكوني، وآخرها في التقهقر الاقتصادي العظيم في العام 2008، حيث لم تُترك أي من تلك الشركات المفلسة لمصيرها الرأسمالي المحتوم «اندثاراً» الذي يقتضي «البقاء للأصلح»، إذ طالما تنطعت النخب السياسية في الغرب مع كل انبثاق لفقاعة اقتصادية «للغرف» من خزائن مجتمعاتها وجباياتها الضريبية، والاستدانة من الأسواق العالمية، في عملية مراكمة ممنهجة لديون مهولة لا بد لدافعي الضرائب في المستقبل من سدادها، واستخدام تلك «الديون الفلكية» لأجل «إنقاذ وتمويل» تلك الشركات المفلسة، وإيقافها على «أرجلها الأخطبوطية» من جديد لتستمر في نهب اقتصادات مجتمعاتها وعلى المستوى الكوني، والتحضير لفقاعة اقتصادية جديدة وإفلاس مستقبلي «لا خوف منه ولا حزن» حيث أن خزائن المال العام جاهزة «لدعم النهابين الأثرياء والأقوياء» في حالة من التراجيديا الاجتماعية تتجاوز حدود التوصيف بأنها «رأسمالية دولة متطرفة» لتصبح كما لو أنها «اشتراكية للأغنياء الأقوياء» يُلزم فيها أفراد المجتمع من المقهورين المفقرين «بمشاركة الأغنياء» في «مصابهم الجلل» و«تقديم كل أشكال الدعم» الذي يحتاجونه عند «إفلاسهم»، ولا ضير في ذلك السياق أن يجوع أو يعرى أو ينام على الأرصفة رهط كبير من أولئك المقهورين المؤمنين بمبادئ «الاشتراكية القائمة بالفعل للأغنياء فقط» في العالم الغربي. ......
#اشتراكية
#للأغنياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723049
محمد حسين يونس : بلاش قنزحة سيبوا لعب الكرة للأغنياء
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس شعوب العالم ليست علي نفس الدرجة من التحضر و الرفاهية و الثراء ..هناك أمم الأغنياء .. و بجوارهم أخرى للفقراء و المحتاجين ... أو المعدمين الذين لا يجدون قوت يومهم . سلوك الأغنياء .. و إسلوب إنفاقهم لأموالهم .. و نوعية إهتماماتهم .. و أهدافهم ..من المفترض أن تختلف عن هؤلاء الذين يستدينون .. و يتسولون ..و لا يعملون بجد لتغيير واقعهم . فإذا ما إختلطت الأمور لدى أفراد فريق المعدمين .. و بدلا من أن يشربوا العرقي المحلي.. يدمنون علي الويسكي المستورد .. فإن الأمور تتحول إلي كوميديا مأساوية تحكي مدى التخبط و عدم الفهم . كتب ديورانت ((كما أن كل نقطة في الكون اللانهائي يمكن أن تعد مركزا له.. كذلك نرى كل أمة و كل نفس في موكب الحضارات .. )) أى نعتبرها مصدرا لتقدم .. نعم ..لقد ساهم البشر منذ الهومو إريكتوس حتي اليوم في ركب الحضارة .. ذلك الذى علم البشرية إيقاد النار .. يحتل في زمنه مكانا لا يقل عن أصحاب نوبل في العلوم و الرياضيات..إن كل منهم غير من مسار البشر .و لكن المشكلة أن ((الدول تفسر مسرحية التاريخ و الحياة تفسيرا يدور حول صفاتها هي و الدور الذى قامت به فيه )).وهكذا تطمس الشعوب المتخلفة بقصر نظر و شفونية .. أن دورها كان مؤقتا .. ولا ترى إلا فترة محدودة رفعوا فيها مشعل التقدم في مرحلة ما من تطور البشر ..و تهمل دور الأخرين .. الأعداء منهم و الحلفاء.. المنتصرين و المهزومين ..الذين تقدموا بالإنسانية و الذين تمسكوا بالقديم و أرادوا الإرتداد للعصور (الذهبية ) المنقرضة . بمعني أن المصرى عندما يتحدث عن الحضارة يعتبر أهله هم أصحاب الأعلي منها و الأهم و الأكثر تأثيرا في حياة الناس و يطالب بأن يعامل معاملة خاصة تكريما لأجداده ..و يحزن عندما تأتي الإجابة .. حقا لقد ساهموا .. و لكن ماذا تعطي أنت اليوم.. أنت في ذيل المجتمعات المتحضرة كذلك العراقي و الإيراني و التركي و البدوى و الأمازيجي ..و الكردى و السورى .. و الحبشي .. كل غارق في شيفونية مقيته تعمية عن أن يرى واقع الحال ..إنه فكر الفقر و فقر الفكر .جميع الشعوب ساهمت في زمن ما في مسار الحضارة ولكن البعض منها يضخم و يوسع ما فعل أسلافه لينال فخرا ليس له به يد.هذا القول يتجسد إلي درجة كبيرة ..و أنت تستمع خلال 19 يوم عبر القنوات التلفزيونية للمعلقين و المشاركين و هم يدلون بأحاديثهم في مسابقات كأس العرب لكرة القدم بقطر أفراد كل أمة مشاركة في المسابقة يتصورون.. و إن لم يصرحوا بذلك .. أنهم الافضل و أن نظامهم الأكمل و فريقهم الأحق أن ينال البطولة .وكل أمة ترى نقاط الضعف و السقوط في الأخرين و تشكك في قوتهم و كفائتهم ..و تعمي عن رؤية أن نفس العوامل تتحكم في وجودها نفسها .. و هم عندما ينهزمون يرجعون الأمر إلي أن الحظ قد صاحب المنافس .. لينال مكانا أسبق مما يستحق .. أما عندما ينتصرون .. فلانهم الأفضل و الأحق .إن تحول اللعب إلي مصدر رزق عند بعض الأمم و ألأفراد .. يجعل الحكم علي جودته مصاب بأوزار السوق و قيمة البضاعة و أليات التنافس و الإحتكار .. و تحكم الأغني ..و ما يصاحبها من زيف و تضليل للمستهلكين في الواقع .. لم أهتم كثيرا باللعب .. الذى في مجملة ينقصه الكثير ليصبح كرة قدم معاصرة ..بما في ذلك مبارتي الختام بين الأربعة الأوائل .. ولم أهتم بالبشرالذين يلعبون و الذين يشجعون .. فكلهم يعيشون تحت نفوذ و أوهام أنظمة ديكتاتورية فاسدة .. يلعب برؤوسهم الحماس الشوفوني ..وخطابات الكهان و رجال الدين..ويرجون بالتبتل و الدعاء . ......
#بلاش
#قنزحة
#سيبوا
#الكرة
#للأغنياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741354
مصعب قاسم عزاوي : اشتراكية للأغنياء واقتصاد سوق حر للمفقرين
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: أشرت في غير مرة بأن النظام العالمي العولمي قائم في جوهره حول مبداً «اشتراكية للأغنياء واقتصاد السوق الحر حصرياً للفقراء». فهل يمكن لك توضيح وجهة نظرك بذلك الصدد؟مصعب قاسم عزاوي: يقوم النظام الكلياني للرأسمالية المعولمة بشكلها الليبرالي المستحدث البربري المتوحش على مبدأ أن الهياكل السياسية والاقتصادية في الدول والمجتمعات المنخرطة في نسق ذلك النظام ليس لها من خيار سوى العمل لخدمة مصالح الشركات العولمية العابرة للقارات، والشركات المحلية العملاقة، إذ أنها الحاكم الفعلي في تلك الدول من خلال تحكمها بمفاصل الثروة والإعلام، وبالتالي السلطة السياسية من خلال تصنيع وتلميع وتمويل الحملات الانتخابية لذلك المرشح أو ذاك، لإيصاله إلى موقع الفعل السياسي سواء في أي من أجهزة الدولة التنفيذية أو التشريعية ليقوم بعد ذلك بدوره المرسوم له سلفاً قبل الموافقة على «صرف تكاليف» تخليق وتصنيع كينونته السياسية بالشكل الآنف التوصيف. وكمثال صارخ على مبدأ الاشتراكية القائمة بالفعل والمستدامة للأغنياء الأقوياء يمكن الإشارة إلى حدثية الدعم المالي الذي حصلت عليه الشركات الصناعية الكبرى، وخاصة شركات صناعات السيارات في الولايات المتحدة وغيرها من بلدان العالم الصناعي المتقدم إبان أزمة التقهقر الاقتصادي العالمي العميم في العام 2008، وهو الدعم الذي وصل إلى قيم فلكية تجاوزت مئات المليارات من الدولارات في حالة شركات صناعة السيارات في الولايات المتحدة فقط. وهو نفس الدعم المالي الذي لا حدود له وحصلت عليه المؤسسات المالية الكبرى والمصرفية التي كانت مسؤولة في المقام الأول عن تخليق تلك الأزمة المالية العالمية في المقام الأول من خلال مضارباتها في قطاع العقارات بشكل أدى إلى زيادة قيمتها بشكل فلكي لم يعد ممكناً للبشر الذين لا بد لهم من امتصاص وطأة الزيادات المهولة في أسعار العقارات التي أفرزتها مضاربات الشركات والمؤسسات المالية فيه، و الاستمرار في سداد مستحقات الديون الجاثمة على كواهلهم على هيئة قروض عقارية كان لا بد لجل البشر القابعين في دول العالم الصناعي المتقدم من الحصول عليها من أجل تحقيق الطموح الطبيعي في عقل ووجدان أي إنسان والمتمثل في امتلاك بيت يؤويه وعائلته، وهي الديون التي لم تعد تستطيع الطبقات العاملة سداد استحقاقاتها بعد أن وصلت إلى حدود فلكية في العام 2007، وهو ما استدعى لاحقاً إفلاس المؤسسات المالية والمصارف التي كانت مشغولة إلى حد الهوس في كيفية التفنن في المضاربات العقارية لزيادة أسعار العقارات، وبالتالي زيادة حجم الديون التي لا بد للطبقات العاملة سدادها مع فوائدها لتلك المؤسسات المالية في سياق القروض العقارية التي لا بد لأولئك البشر من الاستحصال عليها. ولكن القاعدة الرأسمالية الليبرالية المستحدثة الصالحة في كل زمان ومكان راهناً وفق مفاعيل الاقتصاد الرأسمالي الكوني المعولم تقوم على أن الشركات المحلية الكبرى، وتلك الأكبر منها بشكلها العابر للقارات هي من مرتكزات النظام الرأسمالي الكوني، وهي «أكبر من أن يسمح لها بالتداعي» أو باللغة الإنجليزية «Too big to fail»، وهو ما عنى عملياً تطبيق «اشتراكية من نوع خاص» مدلولها العياني المشخص هو «الغرف» من أموال دافعي الضرائب، الذين هم بالأساس نفس البشر وأفراد الطبقات العاملة التي لم تعد تستطع سداد فواتير قروضها العقارية، و ذلك من أجل إنقاذ المؤسسات المالية والمصرفية التي كانت السبب الأساسي في تخليق أزمة التقهقر الاقتصادي العالم ......
#اشتراكية
#للأغنياء
#واقتصاد
#للمفقرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759791