الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسين صالح : الانتخابات المبكرة اربعة محاور للصراع..فمن سيكسبها؟
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح تتحدد هذه المحاور الاربعة بكل من:الأحزاب والكتل السياسية التي استفردت بالسلطة والثروة ،ومن يمتلك المال السياسي،ومن بيده سلاح خارج سيطرة الدولة ،والتشرينيون والشارع العراقي.ولكل منها نقاط قوة ونقاط ضعف..ولنبدأ بالطبقة السياسية التي حكمت العراق لاسيما حزب الدعوة الذي استفرد بالسلطة والثروة من 2006 ،ولاية المالكي الأولى ،الى 2018 ولاية العبادي،الذي يتحمل ما حصل للبلاد من خراب ومن افقار لـ 13 مليون عراقيا.ويعدّ امينه العام السيد نوري المالكي هو المسؤول الأول عن الفساد ونهب مليارات الدولارات ،وهذا ليس اتهام له بل اعتراف علني منه بقوله (لديّ ملفات للفساد لو كشفتها لأنقلب عاليها سافلها)..وما كشفها خوفا من الخصوم الذين سيفضحون حيتان حزبه..لو فعل.ونقاط ضعف هذا الحزب والكتل الشيعية كشفتها انتخابات 2018 بنزول نسبة المشاركة فيها دون الـ20% ما يعني أن 80% من العراقيين ادانوا ضمنيا احزاب السلطة،وانها تستحق العقاب. وسيكولوجيا،فان احزاب السلطة تعيش حالة خوف من العراقيين الذين لن يرحموهم ان اطيح بهم ،فان خوفهم هذا،وان كان يقنعهم في الخروج باقل الخسائر، سيدفعهم الى استخدام كل الوسائل التي تبعدهم عن السلطة بدءا من الرشى والأغراء والوعود والتزوير وانتهاءا بالتهديد والخطف والقتل. التشرينيون والشارع العراقي: تتحدد اهم ايجابيات انتفاضة تشرين بانها احيت الشعور بالانتماء للعراق بشعاريها (اريد وطن، ونازل آخذ حقي)، وكسر حاجز الخوف من السلطة،فضح عمالة وخيانة وضعف وجبن الرؤوس الكبيرة في الدولة،فضح تدخل دول الجوار،احياء قيم اصيلة استهدفتها الحكومات بتحويلها الفساد من فعل كان يعد خزيا الى شطارة، وشعور جيل الكبار بالفخر ان لديهم جيل شباب بامكانهم بناء عراق يوفر الكرامة لاهله ويعيد اعتباره عربيا ودوليا. وكان متوقعا لأنتفاضة تشرين 2019 ان تطيح بفاسدين وتحول مفاجئات الى يقين لولا فيروس كورونا وسياسة الكاظمي في احتواء المتظاهرين، وعدم وجود قيادة موحدة في تنظيم شامل يجمعهم. ومع ذلك فان الأنتفاضة لم تمت، وان ما خلقته من وعي انتخابي يمكن الرهان عليه اذا ما تحققت معايير الأنتخابات.وتفيد تصريحات لممثلي عدد من تنسيقيات الاحتجاجات انهم على تواصل مع الأمم المتحدة والأتحاد الأوربي ومنظمات حقوق الأنسان للأشراف على الأنتخابات،ويؤكدون ان التغيير لا يكون بالدعوة الى ثورة مسلحة بل عبر صناديق الأنتخابات.معايير الانتخاباتالمعيار الاول للانتخابات هو توفر الأمن،والثاني هو ثقة الناخب بالدولة .ولقد صرح رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي في 28/12/2020 بالنص:(أن العراق أمام مفترق طرق،ولن نسمح ابدا بتهديد الأمن والأنتخابات)..ويعني تصريحه هذا تأمين الأمن للناخب وثقته بالدولة في انتخاب من يشاء، وضمان مشاركة أغلبية العراقيين في معادلة معكوسة لأنتخابات 2018. غير ان هذا مرتبط بالمعيار الثالث للانتخابات وهو سيطرة الحكومة على السلاح المنفلت الذي اوصل رسالة مبكرة الى حكومة الكاظمي (بأننا نحن الأقوى).وهذا يضع الحكومة أمام خيارين:اما المواجهة المباشرة او الأحتواء.ولأن شخصية الكاظمي ليست عدوانية ولا تميل الى العنف في حل الصراعات،وخشيته من تدخل قوى اقليمية وحدوث فوضى تفرح لها بعض الأحزاب، فأنه سيلجأ الى استراتيجية الأحتواء،مستعينا بالمرجعية وبقوى سياسية معتدلة على اقناع المليشيات المسلحة،واجراء مفاوضات مع دول اقليمية. وقد ينجح مع بعضها ،فيما سيبقى البعض الآخر محور صراع يهدد أمن الأنتخابات ويؤثر على نسبة المشاركة فيها،مع أن قانون الأحزاب لا يسمح للأجنح ......
#الانتخابات
#المبكرة
#اربعة
#محاور
#للصراع..فمن
#سيكسبها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705279
مروان صباح : عودة الإمارة سيكسبها طابعاً تقليدياً ، تريدوها منطقة مزدحمة بالميليشيات ، فكلم ذلك ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ما يجري من تعليقات في الوطن العربي ، في المقام الأول يدلل عن الفكر المتخبط يمناً ويسراً ، وهو في الواقع لا يندرج ضمن مؤشرات الأزمات الطاحنة فحسب ، بل هو مؤشر ، أن أزمة العربي تتعلق بعقدة التقليد ، وبالتالي ، عندما يهاجمون الشرقيين ، الذين يرتدون الممزق والمرقع ، فإن ذلك لا يمكن إدراجه في سياقات إفراغ القيم ، لأن في النهاية ، إرتداء المرقع والممزق ليس سوى سنة من سنن الصحابة ، وفي مقدمتهم ، أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ( الفاروق ) بالطبع ، قصة ثوبه المرقع ب13 رقعة معروفة ، لأنها اشتهرت أثناء تسلمه مفاتيح &#128273-;- القدس ، إذنً ، وعلى نحو لا يرقى إليه الشك ، فعلى كل من يتلقى أنتقادات على ملابسه المرقعة أو الممزقعة ، ليس عليه سوى القول ، أنني على سنة السلف الصالح ، وبالتالي ، كيف لنا أن نقرأ عودة عناصر حركة طالبان إلى المشهد الأفغاني &#127462-;-&#127467-;- من فوق دراجات نارية &#127949-;- بسيطة وبثياب مرقعة وممزقة ، في المقابل ، جيش كرزاي وغني معاً ، يهربون بالهمرات الأمريكية &#127482-;-&#127480-;- ( Hummer ) ، إذنً ، الحكاية تحتاج إلى الغوص بعمق في مفهوم الذات لكل طرف من الطرفين ، لأن طبيعة الإنسان ، هي المجادلة والمساجلة . نحن أمام وضعَّ يكرر أو بالأحرى يحيلنا إلى سلسلة مواقف مشابة من الجدير للرئيس حكومة كابل &#127462-;-&#127467-;- أشرف غني ، تشكيل فرار سريع من البلاد ، وهو بصراحة &#128566-;- ، فرار يحمي الرقبة من القطع ، لأن وبعد عشرون عاماً من الدعم الأمريكي المباشر وإنفاق مليارات الدولارات ، لم يستطيع النظام الحالي بناء &#128296-;- دولة حقيقية ، بل سعت المنظومة في كابل والتى تمتعت بالحماية الأمريكية &#127482-;-&#127480-;- والأوروبية إلى بناء مشاريع خاصة وشخصية ، لهذا ، وهو أمر محتمل ، واحتماليته كبيرة ، بل إذ ما تمكنوا عناصر حركة طالبان القبض على أشرف غني ، بالتأكيد &#128580-;- لم يكتفوا برميه بالرصاص ، بل سيقطعون رأسه وذلك لأنه حاصل على دكتوراة&#129404-;- بالفلسفة وقبل ذلك على درجة العلوم السياسية والأنثروبولوجيا Anthropos والتى كانت من المفترض المادة الأخيرة ، تؤهله لبناء دولة معاصرة ، خصوصاً أن غني عمل في البنك الدولي في مجال الإنمائية الدولية ، وبالتالي ، سقوط المدن الكبرى والقرى هو مؤشر على حجم الفساد وعدم ولاء الجيش والأجهزة الأمنية للنظام في كابل ، بل كل ما هو قائم من قوى عسكرية ومعدات ثقيلة أو خفيفة ، ليست سوى سبوبة ، كما يقال بالعامية ، لهذا ، المشاهد تتقاطر من أفغانستان &#127462-;-&#127467-;- ، جيشاً يمتلك سيارات الهمر الأمريكية وجنود وضباط مدججين بالسلاح يفرون ويستسلمون ، في المقابل ، يتحركون مقاتلين حركة طالبان بين المدن عبر دراجات نارية وأسلحة روسيا &#127479-;-&#127482-;- قديمة ، إذنً ، الخلاصة تشير &#9757-;-، أن الملا عمر إستطاع من خلال الكتاتيب أن ينشئ جيلاً مؤمن بالفكرة ، حتى أصبحت الفكرة من خلال حاملينها تسيطر على الجغرافيا الأفغانية ، وبالتالي ، استحقت الحركة الحكم ، في المقابل ، يستحق أشرف غني الالتحاق بزملائه السابقون ، لكي يحجز له حانة في شارع برودواي &#127917-;- ، وهو المكان المناسب لدكتور الفلسفة الذي فشل بكل شيء ، إلا نهب الأموال التى قدمتها الإدارات الأمريكية .كل ما يحكى حول تقاسم غنائم الأمريكان &#127482-;-&#127480-;- في أفغانستان &#127462-;-&#127467-;- ليس دقيقاً ، لأن التجربة السابقة لحركة طالبان ، تؤكد أنها قادرة بسهولة على السيطرة على مناحى الحياة الكاملة ، منها الحدود والمطارات كما حصل في الآونة الأخيرة ، الذي يعني ستجعل الأمور على نظام أشرف غن ......
#عودة
#الإمارة
#سيكسبها
#طابعاً
#تقليدياً
#تريدوها
#منطقة
#مزدحمة
#بالميليشيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728142