الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الفلسفة التحليلية الانجليزية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف ابدايات التحليلية مارس برويقوس الفيلسوف السفسطائي تفسيره التحليلي على الكلام العادي المتداول حول بعض القضايا بين الناس وما هو المقصود منها منذ ماقبل سقراط الذي قام هو الاخر استخدام التحليل بدوره في تحليله التصورات الاخلاقية مثل التقوى والشجاعة والعدالة والنزاهة,تلاه افلاطون الذي قام بتحليل قيمتي العفة والاعتدال والشجاعة والفضيلة, ويعتبر منطق ارسطو محاولة جبّارة في التحليل الفلسفي.1, وقام سقراط بتحليل دلالة معاني كلام الناس وكان يسعى اكتشاف الماهيات الخلقية منطلقا من تحليل السلوك العملي وهو واقعة ملموسة...كما أتخذ الرواقيون من التحليل محورا قامت عليه فلسفتهم, فقسموا الموجودات الى جواهر وأعراض, وأهتموا بصفة خاصة بالتحليل الفلسفي وأصل اللغة والمشكلات التي أثيرت حولها, كما تحدثوا عن مقولات الجنس والعدد والزمن, وقال لا يونز عنهم : أن الفلسفة الرواقية على الاخص هي التي قامت بالتحليل المنطقي للغة وأستمرت نتائج هذا التحليل تحديد المقولات النحوية.2 وفي الفلسفة الحديثة "يمكن القول أن البداية الحقيقية للتحليلية المعاصرة أو المنهج التحليلي جاءت على يد فريجة فيلسوف اللغة السويسري الذي أصدر كتابه أسس الحساب عام 1884 الذي مهد لانبثاق المنهج المنطقي الذي أعتمده أقطاب التحليلية الانجليزية مور , وراسل, ومعهم فينجشتين وكارناب " 3, ووصف راسل ريادة فريجة قوله " نحن ندين بالفضل في كل مسائل التحليل المنطقي لفريجة". الفلسفة التحليلية الانجليزية موضعها ومحط تركيزها وتحليلاتها كان سعيا وراء اللغة, واستبعاد ما يشوب التعبيرات اللغوية من غموض وخلط أو زيف , وتتميز عن الفلسفة القارية السائدة في غرب اوربا للناطقين بالانجليزية. كما كشفت الدراسات المعاصرة حول التحليلية الانجليزية مسائل مهمة منها, أن كتابات راسل الفلسفية حول التحليلية بالتعاون مع وايتهيد في الرياضيات والمنطق كانت نتيجة تأثرها بكتابات فريجة. وتبني جورج مور الوضوح اللغوي ولم يكن هدفه السعي الى معالجة قضايا فلسفية هامة خارج دعوة تبسيط اللغة. هذا الاستشهاد البسيط الذي اوردته هنا يؤكد بوضوح تام أن التحليلية الانجليزية لم تولد من أختراع فلسفة انجليزية لم يكن لها وجودا فلسفيا سابقا عليها, كما أراد تصويرها راسل أنها قمة عبقرية الفلسفة التحليلية الانجليزية وهو أدعاء في غير محله لا معنى له ومكابرة ليس لها رصيد في تاريخ الفلسفة كما نرى لاحقا. حيث لا يخلو عصر فلسفي من منهج التحليلية الذي هو بالاصل يتابع فائض المعنى اللغوي وليس مهمة تصحيح مسار الفلسفة الذي حرفته اللغة في مخاتلة التعبير الزائف.التحليلية الانجليزية يتهم النقاد والمهتمون بقضايا الفلسفة أن الفلسفة الانجليزية التحليلية بزعامة جورج مور وبيتراند راسل, وايتهيد أنهم ومعهم فلاسفة آخرين غيرهم بذلوا جهودا كبيرة طيلة عشرين عاما في محاولتهم تحقيق أحد الهدفين التاليين:الاول ربط التحليلية المنطقية التي هي تيار أكثر ميلا نحو التكامل مع العلم بزعامة راسل في تبنيه المنطق التحليلي القائم على الرياضيات ساعده وايتهيد, والمنطق الذي ساعده فيه فينجشتين المنظم متأخرا الى المنطقية التحليلية الانجليزية بعد انفصاله عن حلقة فينّا معتبرا "قضايا المنطق والرياضيات تحصيل حاصل وصادقة بالضرورة, وهي خالية من المعنى لكنها مع ذلك صادقة كونها عبارات مفهومة, لكنها ليست صورا للواقع وهي تتعلق ببناء اللغة" 4 , هنا تعبير فينجشتين المناصر لراسل في التحليلية يختلف تماما بينهما من حيث أن فينجشتين كان يرى بالتحليلية فلسفة لغوية مجردة قوامها ومجال اشتغالها نحو وقواعد اللغة, بي ......
#الفلسفة
#التحليلية
#الانجليزية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701931
علي محمد اليوسف : تداخلات فلسفية : التحليلية المنطقية الانجليزية انموذجا
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديمكنت في مقالة سابقة ( الفلسفة التحليلية الانجليزية) اشرت على قدر المستطاع ثغرات الفلسفة التحليلية, ونزعة تجيير ريادة فلسفة التحليل اللغوي لها , وطموحات سقفها العالي الذي لم يتحقق منه القليل, في محاولتها وصول هدف تخليص تاريخ الفلسفة من سقوطها الموغل بالاخطاء المتراكمة القائمة على مخاتلة اللغة وخداعها في عدم التعبير الصادق عن القضايا الاشكالية المعلقة بالفلسفة على مدى قرون طويلة. وأرتأت التحليلية الانجليزية الاضطلاع بمهمة المعالجة والتصحيح, فكانت جهودها الاستعراضية بهذا المجال أسقطها في مشاكل عزلة المنطق اللغوي في وقت أعلنت فيه عن نفسها الفلسفة الرائدة الام لكل الفلسفات السابقة عليها قاريّا. أدعاء ريادية قيام التحليلية الانجليزية بدور الفلسفة التي تتوخى فرض نفسها على مباحث الفلسفة الحديثة والمعاصرة في فلسفة اللغة, في وجوب أعتماد منهج التحليل النقدي المنطقي اللغوي لتصحيح مسار الفلسفة الذي أكتنفه الغموض وفقدان بوصلة الاتجاه الصحيح في معالجة مباحث ومفاهيم الفلسفة الموروثة المغلوطة. هذه الريادية لم تكن تمتلك مقومات أستئثارها المتفرد الذي كان أصلا مشتتا بين الواقع والطموح في فلسفات وتيارات غطّت دول اوربا والولايات المتحدة.من المسائل التي نجد أهمية لها فرش أرضية عرض أختزالي لما أرادت التحليلية الانجليزية أنجازه ولم تثمرجهودها بذلك وهي:- لم يكن منهج التحليل بالفلسفة يمثل فتحا جديدا من حصة فلاسفة الانجليز حصرا بل كان له وجودا تاريخيا سابقا على فلسفة التحليل الانجليزية. فمنهج التحليل أعتمده السفسطائيون ما قبل سقراط. وأعتمده العديد من فلاسفة اليونان مرورا بجميع عصور الفلسفة تاريخيا. وصولا الى الفلسفات الحديثة في دول اوربا وانجلترا وامريكا, ما وضع ريادة التحليلية الانجليزية في أدعاءها فرادتها وسبقها الريادي الاولي لمنهج التحليل لا يقوم على سند حقيقي وسط هذا التشتت الفلسفي عالميا وتاريخيا.- أعتمدت كل فلسفات التحليل في اوربا وامريكا مركزية تحليل اللغة بالاعتماد على فلسفة اللغة والتحول اللغوي ونظرية المعنى. ومنهج التحليل اللغوي ليس منهجا مفهوميا ولا مصطلحا فلسفيا غير متفق عليه, بأستثناء حقيقة التحليل الفلسفي يقوم على مبدأ تحليل معنى اللغة. لكنما الاختلافات الفلسفية العميقة ظلت مزامنة التحليل في تنوع مضامين تلك التيارات الفلسفية.- أصطدام فلسفة التحليل الانجليزية بجدار العلم الطبيعي التجريبي عندما حاولت التحليلية أعتماد تحليل اللغة بمنهج يقوم على ربط كل من المنطق والرياضيات بالعلم الطبيعي, وهذا التوجه كان اشار له جوتلوب فريجة في مؤلفاته العديدة في الرياضيات. ولم تأخذ التحليلية بمبدأ أن مسار العلم الطبيعي مع الفلسفة هو مسار التوازي وليس التقاطع ولا حتى التداخل , لذا كان طموح التحليل التداخل مع قضايا العلم الطبيعي ليست سهلة ولا متاحة ببساطة فلسفية حينما غرقت التحليلية في تحليل نحو اللغة وقواعد التعبير بغياب تحليل قضايا الفلسفة.- أختطت فلسفة تحليل اللغة في اوربا فرنسا والمانيا على وجه التحديد , وكذلك في الولايات المتحدة الامريكية, مسارات عديدة ومتباينة حد الاختلافات العميقة, بعيدا منفصلا عن الميراث الريادي الذي نسبته التحليلية الانجليزية لنفسها. ومن الجدير ذكره أن تقاطع تحليلية الاميركان كانت مزدوجة في أنفصالها التام عن تحليلية الانجليز من جهة وتحليلية فرنسا من جهة أخرى وسبب ذلك هو توجه الفلاسفة الاميركان وضع كل فلسفات اوربا الحديثة والمعاصرة في فلسفة اللغة والتحليل في خدمة هدف أعادة الحضور المنسي للبراجماتية الاميريكية الفلسفة العجوز ......
#تداخلات
#فلسفية
#التحليلية
#المنطقية
#الانجليزية
#انموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702569
مالك ابوعليا : الفلسفة التحليلية المُعاصرة
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقالة: فلاديسلاف الكساندروفيتش ليكتورسكي*ترجمة مالك أبوعلياالملاحظات والتفسير بعد الحروف الأبجدية بين قوسين (أ)، (ب)... هي من عمل المُترجمالحقيقة الأساسية التي تلفت الأنظار عند دراسة الوضع الحالي للفلسفة التحليلية هي أن جميع المتحدثين باسمها تقريباً يشتركون في الاعتقاد بأن الوضعية المنطقية، التي كانت ذات يوم الأكثر تأثيراً في التيارات التحليلية، آخذة في الانحلال. تُعتَبَر فلسفة التحليل الحالية نوعاً من "ما بعد الوضعية".قد يبدو هذا التوصيف في تناقض صريح مع الوصف السائد للفلسفة التحليلية ككل باسم "الوضعية الجديدة". في هذا الصدد، يجب مُلاحظة أن هناك أُسساً جدية لتعريف الفلسفة التحليلية بأنها الوضعية الحديثة. في الواقع، هناك سمة حاضرة بوضوح في جميع التيارات والمدارس الفلسفية التحليلية. ان المعيار الذي يُعطي للباحث تبريراً لتصنيفها في اتجاه فلسفي واحد على الرغم من الاختلافات الجوهرية فيما بينها، هو قبولها لمفهوم امكانية حل المسائل الفلسفية بمساعدة التحليل اللغوي (بغض النظر ان كانت اللغة طبيعيةً أم اصطناعية)، وفيما يتعلق بهذا، توجهها نحو "العداء للميتافيزيق" المُعبّر عنه بهذه الحدّة أو تلك. علاوةً على ذلك، يجب أن لا يغيب عن الأذهان أن فلسفة التحليل وُلِدَت واكتسبت أكبر تأثيرٍ لها في البلدان التي كانت تقاليد التجريبية سائدةً فيها منذ فترةٍ طويلة (الولايات المتحدة وبريطانيا)، وأن موضوع الفلسفة التحليلية كان، في كثيرٍ من الأحيان، يتم صياغته بالارتباط مع هذه التقاليد (طبيعة "البيانات الحسية"، تحليل فكرة "التجربة" الخ). هذه السمات تجعل الفلسفة التحليلية أقرب ما تكون الى الوضعية، والتي لطالما تميّزت بالجهود المبذولة لوضع العلم الايجابي كمعرفة تستند الى الأدلة التجريبية، في مقابل "الميتافيزيقيا" الفلسفية غير المُثمرة(1).أخيراً، لا يُمكن للمرء أن يتجاهل الحقيقة التي لا جدال فيها حول التأثير المُباشر لأفكار راسل وفيتغنشتاين الفلسفية-وهي منبع الفلسفة التحليلية المُعترف به- على تشكيل أساسيات عقيدة التجريبية المنطقية، وهي تيار استفاد من تقنية التحليل للتحقق من صحة المفاهيم الوضعية. كانت الوضعية المنطقية، في العشرينيات والثلاثينيات وأوائل الأربعينيات،، هي الأكثر تأثيراً من بين جميع مدارس الفلسفة التحليلية، وهي المدرسة التي كان يتم في العادة مُطابقتها بالفلسفة التحليلية ككل. ومع ذلك، فان هذه المُطابقة ليست دقيقة تماماً. ان السمات المُميزو للوضع الحالي للفلسفة التحليلية تجعل من المُمكن فهم هذه الحقيقة بوضوحٍ خاص. الحقيقة، هي أن الفلسفة التحليلية، مع التأكيد المُميز لها أن تحليل المعاني اللغوية (والبحث عن معنى "المعنى" نفسه) هي المسألة المركزية في الفلسفة، قد تمظهرت أيضاً في أشكال لم تكن مُرتبطة فقط بالوضعية بالمعنى المُحدد للكلمة، بل ذهبت خارج حدود التجريبية. ينطبق هذا، على سبيل المثال، على الأعمال الفلسفية لراسل، الذي لم يكن أبداً تجريبياً مُتسقاً والذي جمَعَ بين أسلوب التحليل المنطقي والآراء الأفلاطونية حول وجود الكُليّات، في الوقت الذي صاغ فيه تنويعته الخاصة من الفلسفة التحليلية. بالمعنى الدقيق للكلمة، فان المذهب التحليلي لما يُسمى "الذرية المنطقية"، التي تؤكد أن المعاني الأولية لبعض الافتراضات الذرية (المُشتقة من خلال اجراء التحليل حتى نهايته) والتي تتوافق مع "الحقائق الذرية" الموجودة وجوداً حقيقياً، وهو مذهب تطوّر على يد راسل وفيتغنشتاين في العقد الأول من القرن العشرين، ليس شكلاً من أشكال الوضعية. لقد كانت مُطابقةً معنى الا ......
#الفلسفة
#التحليلية
#المُعاصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727141