الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محسن عزالدين البكري : قيل لي ما الذي أحببت فيها
#الحوار_المتمدن
#محسن_عزالدين_البكري قيل ليما الذي أحببت فيهاأحببت فيها أننيلما أضعت الحب قد بحثت عليهقد كان كنزاً تحت أعماق المحيطلكنها غاصت إليهوبرغم ضلمات المحيطلكنها عثرت عليهوبرغم أهوال المحيطجاءت إلى قلبي فأهدته إليه......جاءت على وادٍ تأخر ريهجاءته كالإمطار تتبعها السيولفسقت بها عشبا وأشجار وزرعاوسقت بها وردا على وشك الذبول.....أمطارهابتتابع الأيام تابعت الهطولامطارهاقد أيقضت كل الجداول والغيولأمطارهاهطلت بوادي الحبحتى أثمرت كل الحقول؛؛؛؛؛؛ثمرا من الألحان والشعرالأصيلوقصائدي وخواطريلازلت أقطفها لكمورداً من الوادي البهيثمراً من الوادي الطويلوادٍ سقته من سألتم عنهاما أجمل الوادي الجميلما أجمل الحب الجميل ......
#الذي
#أحببت
#فيها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700224
عماد عبد اللطيف سالم : عندما أحبّبْتُ لأوّل مرّة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كانَ العالمُ أزرقُ جدّاًوحبيبتي تشبهُ الضوءَ كثيراًوقلبي أبيضٌ اللون جداًولم يكن الحُبُّ أحمر.كان صديقي "الشيوعيُّ" أحمرُ اللونِ جدّاًوالجيشُ الصينيُّ أحمرُورايةُ " السوفييتِ "حمراء أيضاً .غير أنّنا في "سَوادِ" العراقكُلُّنا سُودٌوالدمُ الكثيرُ في المستشفياتِ/ عندما يختَلَفُ "الكبارُ" أحياناً ، أو تتعاركُ العشائرُ الباسلةُ ، أو يتعرّضُ "الشَعبُ" لحادثٍ عَرَضيّ/ فقط .. كان أحمر .وحين إنتهى أولّ الحبِّكانت الأشياء تبدو سوداء قليلاًوكان النسيانُ اللاحقُ يجعلها رماديّةًولم يكن مذاقُ الهَجْرِ أحمر .كيفَ أصبحَ "عيدُ العُشّاقِ" أحمرُ اللونِ؟هل يحتاجُ العُشّاقُ إلى عيدٍ؟لماذا إذاً .. عندما كان الجنودُ - العُشّاقُ يُقْتَلونَ في الحربِلم أكُنْ أرى دمَهُم.كنتُ أرى قلبَهُم.كان أخضر. ......
#عندما
#أحبّبْتُ
#لأوّل
#مرّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746774
فاطمة ناعوت : هؤلاءِ كلُّ مَن أحببتُ
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت خلسة المختلس من الصعب على المرء نسيان "أولَ" مرة من كل شيء في حياته، بعدما يكتمل وعيه بالحياة وبمن حوله. أول يوم يذهب فيه إلى المدرسة، أول مَن صادقه، أول معلم في حياته، أول كلمة قرأها، أول لعبة جاءته، أول حب في حياته، أول بلد سافر إليها، وطبعا أول كتاب قرأه. بالنسبة لي، وبعد تجاوُز مجلات الأطفال: ميكي وسمير وتان تان، وألغاز "المغامرون الخمسة" للعبقري محمود سالم، وقصص "المكتبة الخضراء" الفاتنة التي كانت تصدر عن دار المعارف بمصر، بعدما تجاوز تلك القراءات التمهيدية الجميلة الأولى، لا أنسى أن أول عمل أدبي رصين قرأته كان رواية "أحدب نوتردام" للفرنسي الرائع "فيكتور إيجو”. وجدت الكتاب ملقىً على أرضية مصعد العمارة التي نقطن بها وأنا عائدة من مدرستي، وكنت آنذاك ربما في السابعة أو الثامنة من عمري. وحرتُ لا أعرف معنى كلمة: "أُحْدُب"؟ هكذا كنت ألفظها. وما معنى "نوتردام"؟ يبدو أنه شيءٌ طلسمي مما اعتدت أن أراه في مكتبة! لكن سرًّا ما سيدفعني للقراءة لتكون أول عمل أدبي أقرأه. صحح لي أبي نُطق كلمة "أَحدَب" وشرح لي ما هي نوتردام، وشرعتُ في القراءة. كوازيمودو وأزميرالدا. الأول رمزٌ للقبح الشكلي والتشوّه الخَلقيّ، فيما الثانيةُ رمزٌ للجمال الجسدي الفاتن. على أن كليهما يجتمعان في جمال الإنسان ورقيّ الروح وطيبة الطوية. أحدبُ، يحمل فوق ظهره نتوءًا شاذًّا يجعل منه أضحوكة باريس القرن الثاني عشر، له عين واحدة والأخرى مطموسة ضامرةٌ. لا يجيد الكلام إلا بلعثمة مرتبكة. مما سيحدو بأهالي باريس لانتخابه "أميرا للحمقى" في احتفالهم السنوي. لم يكن كوازيمودو سوى لقيط وجده راهبُ كنيسة نوتردام على بابها في فجر أحد الصباحات الباريسية الباردة. تركته أمه بِلَيلٍ ربما لدمامته وبشاعة تكوينه. يلتقطه الراهبُ ويربيه ليجعل منه أداةً طيّعة تنفذ أوامره دون تفكير أو إرادة. ويغدو كوازيمودو قارعَ أجراس الكنيسة الضخمة مما يُفقده السمع، لتكتمل عاهاته. أزميرالدا، يعني زمردة، البنت الغجرية التي ترقص في احتفال الحمقى في صُحبة عنزتها التي تجيد السحر. سمراء ممشوقة شعرها جَعِدٌ فاتن. تسلب ألباب الحضور، ومنهم قس الكنيسة، المتزمت، الذي يخطفها ويسجنها في غرفة بأحد أبراج الكنيسة تمهيدًا لحرقها بتهمة السحر والشعوذة وفقًا لقوانين أوروبا القروسطية. يدخل عليها الأحدب محاولا مواساتها لكنها تجفل من بشاعته. أحبها لأنها الوحيدة التي لم تسخر من عاهاته وسقته جرعة ماء حين كبّله القس بالأغلال في ساحة الميدان عقابًا على خروجه من الكنيسة ونشوة الفرح بلقب "أمير الحمقى"، جاهلا بكمّ السخريات التي يضمرها شباب باريس فيما يتوجونه بالتاج الورقي. كوازيمودو أحب أزميرالدا. وهي أشفقت عليه. كان في وجودها حيّةً دليلٌ له على وجود الجمال الإنساني المكتمل. الروح والجسد. لذلك حارب البشرَ جميعًا من أجل الإبقاء عليها. صدَّ بجسده المعوّق بوابةَ الكاتدرائية الضخمة فيما الباريسيون يحطمونها بجذوع الأشجار ملوحين بشعلات النيران طلبًا لرأس الساحرة الملعونة. ولما قتلها القسُّ في الأخير، لم ينتبه كوازيمودو لنفسه إلا وقد قذف بربيبه القسّ من البرج الشاهق ثم جثا على ركبتيه يبكيهما معا قائلا: "هؤلاء كلُّ من أحببت!” ثم يدفن نفسَه معهما حيًّا ليحفر الناس القبر بعد سنين فيجدون هيكليْن عظميين متعانقيْن، أحدهما لفتاة، والآخر لمسخ بشري معوّج الظهر. حين حاولوا فصل الهيكلين يتفتتان عظامًا صغيرة. قرأتُ الرواية عدة مرات، بالعربية والإنجليزية وأحتفظ بنسخة منها بالفرنسية لغتها الأصلية. نحن لا ننسى أول رواية قرأناها ولو بعد مائة عام. لا سيما إذا كان الكاتب في ......
#هؤلاءِ
#كلُّ
#أحببتُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754104