الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ياسين : بعد جريمة قتل الطفل عدنان، لا لإلغاء عقوبة الإعدام
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين في الأيام القليلة الماضية اهتز المغرب اهتزازا شديدا على وقع جريمة اغتصاب وقتل راح ضحيتها طفل يبلغ من العمر 11 سنة اسمه "عدنان"، عدنان البريئ أصبح حديث الكل ولاقت قضيته تعاطفا منقطع النظير، ولكن أبرز سمة في هذه الواقعة بعد التعاطف الكبير مع عدنان وأسرته هي البعث الجديد لفكرة الإعدام، حيث خرج الناس في مسيرات و وقفات حاشدة مطالبين بضرورة العودة إلى تطبيق عقوبة الإعدام المجمدة في المغرب منذ سنة 1993، إلى هنا الأمر يبدو عاديا بحكم أن العامة من الناس خاضعون لتأثير الثقافة والعرف والموروث الديني الذي يسلم بأن جزاء القتلة الغاشمين هو الموت وأن "الهاجم يموت شرعا" كما يقول المغاربة، لكن المفارقة في قضية عدنان أن الفاعلين الجمعويين والحقوقين والمثقفين الذين كانوا حتى الأمس القريب يرفضون عقوبة الإعدام قد انسلخوا من قضيتهم و أخذوا يتساقطون كأوراق الخريف واحدا تلو الآخر حتى أصبح معظمهم في المعسكر الذي يريد تفعيل العقوبة من جديد .بالنسبة لي لا استطيع تصور كيف أن مفهوم الإنسانية أصبح ملازما للدفاع عن القتلة والمجرمين في القرن الواحد والعشرين، في حين أن الإمام ابن حزم في القرن الرابع الهجري يرى أنه من الإنسانية إدانة من أسقط جنينا في بطن أمه أو أجهضه بالإعدام، إن كان ذلك الجنين قد تجاوز 120 يوما اعتبارا للإنسانية في أصغر أطوارها، بل إن هذا هو نص قانون حمو رابي في العصور الغابرة . قبل ذلك، عندما قررت كتابة هذا الموضوع في محور "إلغاء عقوبة الإعدام" هنا على الحوار المتمدن، شدني عنوان في نفس المحور لمقالة كتبت عليه (البعد السياسي والاجتماعي لعقوبة الإعدام) حيث يدافع كاتب المقالة عن نظرية إلغاء الإعدام، ومع أن مروري عليها كان خاطفا، لكنني أدركت أن كل ما قام به الكاتب هو اختصار لكتاب "المقصلة" لالبير كامو وهذا ما لم يخفه صاحب المقالة، مع إضافة بعض البهارات والإحصائيات لتأكيد وجهة نظره . فكامو كان واحدا من أبرز المعارضين لعقوبة الإعدام إذ يعتبرها مجرد انتقام قانوني وأن الرؤوس التي تقطع ليست إلا ألواحا يقرأ عليها أصحاب النوايا الإجرامية مستقبلهم وليست برادعة لهم، فالناس أصلا عند كامو لا يؤمن بالعبرة حتى يعتبر المجرمون ويرتدعون! كما أن المجرمين لا يعتبرون أنفسهم مذنبين بحال، ولذلك يدعو كامو لإلغاء عقوبة الإعدام والاستعاضة عنها بحبس القاتلين مددا طويلة وتركهم لضمائرهم تؤنبهم وتؤرقهم وتعاقبهم، ولمن أراد الاطلاع على فلسفة كامو حول الاعدام فعليه بكتابه "المقصلة" ترجمة جورج طرابيشي، والكتاب بالمناسبة لا يتجاوز 87 صفحة .بالنسبة لي كقارئ فإن المقالة السابق ذكرها لا تعدو أن تكون مجرد حشد وتكديس للجمل والحروف والأرقام دون أية معنى، وبالنسبة لي كمتعاطف مع الطفل عدنان وعائلته فإنها مقالة مستفزة، أما بالنسبة لأبوي الطفل وأسرته أولئك الذين ذاقوا الفقد في أقسى تجلياته واختبروه، فإنها حتما ستكون مقالة جارحة تعمق جراحهم أكثر وتدميها، ونفس الشيئ بالنسبة لكتاب كامو ولكل الشعارات التي تنتهي إلى نفس الغاية. من هنا قد يقال بأن تشبث الناس بضرورة تطبيق الإعدام في حق المجرمين، البيدوفيل قاتل الطفل "عدنان" على سبيل المثال، هو في الأساس مجرد تشبث علته الاندفاع العاطفي، وهذا صحيح نسبيا، هي عاطفة لأنهم أحسوا بمعاناة الضحية وأسرة الضحية، وهذا الاحساس دفعهم لوضع أبنائهم في موضع الطفل الضحية، كما دفعهم لوضع أنفسهم مكان أسرة الضحية، وهكذا؛ فإن العاطفة غدت أعمق حيث لم تبقى مجرد مسألة تعاطف، بل إنها باتت تعبر عن خوفهم على حياتهم وعلى حياة أبنائهم، لأنهم يؤمنون عميقا -بسبب غريزة الحي ......
#جريمة
#الطفل
#عدنان،
#لإلغاء
#عقوبة
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693273
رزكار عقراوي : نحو – إعدام - عقوبة الإعدام
#الحوار_المتمدن
#رزكار_عقراوي لماذا إلغاء عقوبة الإعدام؟1. الحق في الحياة حق أصيل وأساسي وهو حق تحميه القوانين والمواثيق الدولية، عقوبة الإعدام عقوبة ثأرية عنيفة لاإنسانية تستند إلى عقلية الانتقام وليس البناء والإصلاح، وتتسبب في المزيد من الموت والقتل وهذا لا يعني إفلات المجرمين من العقاب و يجب ان يحاكموا بشكل عادل على جرائمهم، ليس هناك أي دليل او إحصائيات علمية على أن عقوبة الإعدام أشد ردعا وفعالية في الحد من الجريمة والعنف مقارنة بالسجن المؤبد مدى الحياة، حيث مازالت مستويات العنف مرتفعة جدا في الدول التي مازالت تطبق الإعدام مقارنة بالدول التي ألغت أو أوقفت تنفيذها. وحسب الإحصائيات الدول التي تمارس الإعدام فيها نسبة الجريمة والعنف أعلى بكثير من الدول التي ألغت العقوبة، فمثلا في كندا حسب منظمة العفو الدولية كان معدل جرائم القتل في عام 2008 أقل من نصف معدل عام 1976 الذي ألغت فيه عقوبة الإعدام بسبب تغيير آلية تطبيق القانون والعدالة والعقاب من مفهوم انتقامي إلى إصلاحي وإعادة تأهيل.2. لا أحد يولد مجرما او إرهابيا والكل عند الولادة أطفال في قمة البراءة! وهناك ظروف وأسباب معينة تحول الإنسان الى مجرم-ة ، لذلك عقوبة الإعدام تعطي الذريعة للدول والحكومات للتهرب من مسؤوليتها الفعلية والحقيقة في علاج المسببات الأصلية المؤدية للجرائم والعنف والإرهاب، مثل الجهل، الفقر، البطالة وغياب الضمان الاجتماعي، الاستبداد بكافة أشكاله، غياب العدالة والفساد، شيوع ثقافة العنف والأفكار الاستبدادية والدينية المتطرفة، التميز القومي والديني و الجنسي والطبقي، الخلل في النظام التربوي، الضعف الكبير في الخدمات الطبية والعلاج النفسي حيث هناك ألوف من المرضى النفسين بأمس الحاجة إلى العلاج والبعض منهم حالات صعبة يشكلون خطرا كبيرا على المجتمع وعلى أنفسهم أيضا... الخ.3. عقوبة الإعدام تطبق في دول معظمها استبدادية وفاسدة وتفتقد إلى الحكم الديمقراطي الرشيد وذو أنظمة قضائية ضعيفة وغير مستقلة وتفتقد للنزاهة والمهنية والشفافية، ومعظم الاعترافات تؤخذ تحت الاستخدام المفرط للقوة والتعذيب وأشكال أخرى مختلفة من الضغط النفسي والجسدي.4. عقوبة طبقية وتمييزية والإحصائيات تشير ان معظم المعدومين هم من الطبقات الكادحة أو الفئات المهمشة أو من الأقليات الدينية والقومية، ولا يمكن لمعظمهم توكيل محامين أو – الوساطة – واستخدام المحسوبية لدى جهات النفوذ والسلطات القضائية من اجل تخفيف الحكم أو إطلاق سراحهم، ونادرا ما نسمع عن إعدام شخص غني أو من مراكز السلطة والنفوذ لسبب جنائي ماعدا في حالة الصراعات السياسية على السلطة.5. عقوبة لا رجعة فيها وقد تقع أخطاء في الأحكام ومهما كان القاضي نزيها ودقيقا فهو كبشر معرض للخطأ، الذي هنا سيعني حياة إنسان حيث الإعدام عقوبة نهائية ولا يمكن التراجع عنها بعد التنفيذ، ولذلك لا يمكن استبعاد خطر إعدام أشخاص أبرياء، وحسب منظمة العفو الدولية وعلى سبيل المثال منذ عام 1973 كان هناك أكثر من 160 سجينا في انتظار تنفيذ حكم الإعدام في الولايات المتحدة، وفي وقت لاحق تمت تبرئتهم وأفرج عنهم بعد ظهور ادلة جديدة تثبت براءتهم، وأعدم آخرون على الرغم من وجود شكوك حول إدانتهم وأثبتت براءة البعض منهم بعد سنوات من إعدامهم.6. بشكل عام يتم استخدام الإعدام كأداة لفرض أجندات سياسية ودينية وفكرية مستبدة حيث في بعض البلدان يعتبر نقد نظام الحكم او نقد أفكار سياسية او دين معين من الجرائم الكبرى ويحاكم بها بالإعدام، ويستخدم لفرض هيبة الدولة من خلال تنفيذها عمليات الإعدام والقتل، ولإرعاب ......
#إعدام
#عقوبة
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695572
علي الجلولي : بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام: لماذا نناهض عقوبة الإعدام
#الحوار_المتمدن
#علي_الجلولي تحيي الإنسانية التقدمية اليوم 10 أكتوبر الذكرى الثامنة عشر لـ”اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام”. وقد تكرس إحياء هذه الذكرى السنوية في بلادنا من قِبَل الحركة الحقوقية وعلى رأسها الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وفرع تونس لمنظمة العفو الدولية وقوى حقوقية أخرى تكونت تدريجيا في سيرورة نضال الحركة الديمقراطية التي نجحت في تشكيل رأي عام حقوقي و تقدمي مناهض لهذه العقوبة بما خلق سنة2007 “الائتلاف التونسي لمناهضة عقوبة الإعدام” الذي قام بعديد الأنشطة قبل الثورة وبعدها سواء للتحسيس أو للضغط على مختلف مؤسسات الحكم لاتخاذ موقف جريء وشجاع لإلغاء هذه العقوبة من القوانين والممارسة، ولم ينجح التيار المناهض للإعدام في فرض التنصيص على ذلك في الدستور الجديد رغم فرض الفصل 22 الذي ينص على “الحق في الحياة مقدس، لا يجوز المساس به إلاّ في حالات قصوى يضبطها القانون”، وهو ما جعل الباب مواربا لأكثر من ثمانين تهمة في المجلة الجزائية وفي مختلف النصوص القانونية الأخرى (مجلة التجارة، مجلة المواصلات…) يمكن الحكم فيها بالإعدام. ولئن اتجه القرار السياسي في بلادنا إلى تجميد تنفيذ العقوبة منذ أواسط التسعينات إذ شمل آخر تنفيذ للحكم مُتهمَيْ “عملية باب سويقة” التي نفذتها حركة النهضة سنة1991، وسفاح نابل “الناصر الدامرجي” الذي أتهم باغتصاب وقتل 11 طفلا. وقد صمد القرار السياسي، لاعتبارات مختلفة، أمام ضغط الرأي العام بمناسبة حدوث جرائم فضيعة، فبعد الثورة خرجت مسيرات من أهالي الضحايا وأقاربهم وجزء من الرأي العام حتى “الديمقراطي”، للمطالبة لا بالحكم بالإعدام فحسب، بل وتنفيذه. وتصل الغوغائية في بعض الحالات أن يطالب البعض بالتنفيذ الفوري في الساحات العامة وحتى دون محاكمة. وقد عاد جدل كبير للساحة العامة مؤخرا بمناسبة جريمة قتل الشابة “رحمة” وانقسم الرأي العام إلى قسمين كالعادة، قسم يعتبر أنّ المطلوب هو القصاص، وأنّ القضاء على الجريمة يتطلب الصرامة في تطبيق القانون، ورأي عام حقوقي مناهض للإعدام ويدافع عن معالجة أخرى لظاهرة الجريمة في المجتمع. وقد انحرف هذا النقاش في أكثر من مناسبة ووقع تسويقه من طرف بعض الجهات المشبوهة على أنّ الخلاف يقابل بين أعداء الجريمة وأنصارها، فمن يرفض الإعدام هو متسامح مع الجريمة ومهادن لها، وهو أمر غير صحيح وحامل لمغالطات كثيرة هي بصدد تشويه وعي الناس بمن فيهم بعض المثقفين والناشطين الذين يدّعون التقدمية.الحركة المناهضة لعقوبة الإعدام حركة حقوقية، تقدمية و كونية وجب الإشارة إلى أنّ الجدل حول هذه المسألة ليس جديدا في بلادنا وفي العالم، ففي كل المجتمعات يعود هذا النقاش بمناسبة حدوث جرائم تهز الضمير الاجتماعي، وبلادنا أيضا يعود إليها هذا النقاش بقوة في نفس السياق. المسألة معقدة وذات عمق اجتماعي، وأيضا ثقافي وحضاري. وهي ترتبط بالتحولات العميقة التي عرفتها المجتمعات المعاصرة والتي انعكست في تشريعاتها وقوانينها التي تعكس القواعد الجديدة لكيفية تنظيم المجتمع والعلاقات صلبه على مختلف الواجهات. ولئن حمل المجتمع المعاصر أفكارا تنويرية وثورية مثل أنّ الجريمة شخصية والعقوبة كذلك، وأنّ العقوبة لا تهدف إلى القصاص والانتقام بل إحقاق حقوق الضحية وإصلاح المجتمع بالتوازي مع معاقبة الجاني، وقد عبّرت المنظومة الجزائية عن هذه التحولات المهمة في النظرة إلى المجتمع وإلى الإنسان. ففي المجتمعات السابقة لم يكن ثمة قوانين تطبّق على الجميع، بل ثمة أحكام جاهزة تطبّق فقط على الأقنان والعبيد المحرومين من صفة المواطنة ومن صفة الإنسانية أصلا. ولم يكن فرض رؤية جدي ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#لمناهضة
#عقوبة
#الإعدام:
#لماذا
#نناهض
#عقوبة
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695796
صلاح الدين محسن : موسم المطالبة بالغاء عقوبة الاعدام – ومن يضعون العربة أمام الحصان
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن في كل عام يدور جدل بين مثقفي الناطقين بالعربية – ذوي القضايا التي لاتحسم أبداً – حول الغاء عقوبة الاعداميبدو ان البعض يراها كما لو كانت صيحة مُودَة – موضة - تأخرنا عن الأخذ بها ! ويجب الاسراع بتقلدها !البعض يراها من القرون القروسطية .. وكأنه لا يعرف ان كل ما يجري بتلك الدول ينتمي للقرون القروسطية . ولا يمكن أن يكون الغاء عقوبة الاعدام هو المفتاح السحري لاصلاح كل أحوال الدول والشعوب الناطقة بالعربية .. البعض لديه حجة غريبة : ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة !في حين ان جزاء الاعدام هدفه الأول هو : حقوق الضحايا وحقوق أهاليهم .. في أن القاتل – العامد , وبطريقة بشعة – يجب حرمانه من الحياة مثلما حرم الضحية منها - .. الحقوق هي الهدف الأول والأساسي لجزاء القاتل بطريقة بشعة بالذات – وبعد تحقيق الحقوق .. يمكن الحديث عن الحالة العامة للجريمة العامة في المجتمع . انخفضت , أم ارتفعت , أم ثبتت .. !!المنطق الأعرج لبعض دعاة الغاء عقوبة إعدام قساة القتلة .. بأن حق الحياة عندهم شيء مقدس .. ولا يجوز الاعتداء علي حق الحياة بعقوبة الاعدام والرد : حق الحياة لمن ؟؟؟ للقتلة القساة المتوحشون فقط .. نحافظ لهم علي حق الحياة !؟وماذا عن حقوق الضحايا ..؟ ألا يستحقون الحياة !؟ ومن واجبنا فقط حماية حياة من سلبوهم الحياة !؟نعود لمن يتكلمون عن ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة فنقول : في مجتمعاتكم المهلهلة من كافة النواحي , الجرائم كلها , تزيد ولا تقل .. فجريمة السرقة , والنهب العام , و و فما دامت العقوبات كلها لم تقلل من نسبة الجريمة , بناء عليه , يجب الغاء كل العقوبات وليست عقوبة الاعدام وحدها !!!يا سادة يا كرام .. ان خفض نسبة الجريمة ليس بالغاء عقوبة .. انما بوقف مسببات الجريمة .. ومسببات ارتفاع نسبة الجريمة ( وليس أن نبدأ بالغاء العقوبات , فتلك كارثة ) : هل جري اصلاح سياسي .. !؟ ( بحّت أصوات الدول الكبري من كثرة دعوة الحكام الناطقين بالعربية – مبارك , صدام , القذافي , علي عبد الله صالح , الأسد , السعودية والخليج , وباقي حكام تلك الدول , بعمل اصلاح سياسي , و وإدخال الديموقراطية وعلمنة نظم الحكم .. ولم يحدث للآن ! ) .. بالاصلاح السياسي وادخال الديموقراطية والعلمنة . تتغير الأحوال الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعوب , فتقل نسبة الجريمة ..وهكذا نكون قد وضعنا الحصان أمام العربة وليس العكس ..وما لم يحدث الاصلاح السياسي – ثم تأتي توابعه بالخير - فان نسبة الجريمة لن يقللها الغاء عقوبة الاعدام .. بل ستستمر النسبة في الارتفاع .اذا شبهنا عقوبة الاعدام بشيء قديم كلاسيكي كالعربة الخشبية التي يجرها حصان . وطالبنا باستبدالها بسيارة حديثة ..فالسيارات الحديثة تحتاج لاستعدادات .. طرق سليمة جيدة الرصف . مع ارشادات للسير , وتراخص قيادة .. كذلك الغاء عقوبة الاعدام , يحتاج لاعدادات : اصلاح سياسي بالدول التي يحكمها طغاة لصوص جهلاء . تنمية , تقدم ورخاء , عدالة إجتماعية .. هكذا نكون نمهدنا الطريق , واستكملنا الاعداد لالغاء عقوبة الاعدام – نسبياً - الذين لا يقدرون علي تصور ومعايشة مشاعر وآلام أهل قتيل تعرض لقتلة شديدة الوحشية , ولا يستطيعون تصوّر معايشة ما تعرض له ذاك القتيل من الآلام ,, عليهم أن يتفضلوا بتأجيل ابداء الرأي في الغاء عقوبة الاعدام , حتي يتعرض أحد أقاربهم الأحباء لجريمة من ذاك النوع .. وهنا يهمنا جداً سماع أراءهم في : الغاء عقوبة الاعدام .. عن نفسي .. لم أ ......
#موسم
#المطالبة
#بالغاء
#عقوبة
#الاعدام
#يضعون
#العربة
#أمام
#الحصان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695993
محمد كشكار : حوارٌ حولَ عقوبةِ الإعدامِ، حوارٌ دارَ داخلَ مواطنِ العالَمِ
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار مقدمة: موقفٌ لا يُلزِمُ أحداً غيري وليست لي نيّةُ إقناعُ أحدٍ. عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، أنا لستُ داعيةً، لا فكريّاً ولا سياسيّاً ولا دينيّاً. أعرضُ عليكم وجهةَ نظري المتواضعةَ والمختلفةَ عن السائدِ، إذا تبنيتُموها أكون سعيداً جدّاً وإذا نقدتُموها أكونُ أسعدَ لأنكم ستُثرُونها بإضافة ما عجزتُ أنا عن إدراكِه، وإذا عارضتُموها فيشرّفني أن يصبحَ لفكرتي معارضونَ. أما البديلُ فيُصنعُ بيني وبينكم، البديلُ لا يُهدَى ولا يُستورَدُ ولا يَنزِلُ من السماءِ (قال تعالى: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"). واهِمٌ أو غيرُ ديمقراطيٍّ من يتصورُ أنه يملكُ البديلَ جاهزاً.كغير مختص في القانون والفقه والفلسفة، أعرضُ عليكم حُجَجِي التاليةِ، وإذا لم تعجبكم ارموها في البحرِ:1. موقفي الديني كعربيٍّ مسلمٍ: القرآن الكريم، خيرُ ما أبدأ به أطروحتي المقتضبة: منهجيّاً وليس انتقائيّاً، سأكتفي في هذا المختصَر بنهايات السوَرِ المتعلقة بعقوبةِ الإعدامِ: قال تعالى في سورة البقرة: ".. فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ" (178)، في سورة النساء: "إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا" (17) (...) وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (25)، في سورة المائدة: "إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُواْ عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (34) (...) "فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ" (45).كلام الله، هو الذي ألهمني ولا ملهمَ لي غيرَه، ألهمني أن لا أحتفظ في مخي الصغير إلا بِصِفتين من صفاتِه وهما الغفرانُ والرحمةُ في تطبيق أحكامه سبحانه المتعلقة بعقوبةِ الإعدامِ... ومَن اجتهدَ ولم يُصِبْ فله أجرٌ واحدٌ!2. موقفي العَلماني كيساريٍّ طوباوِيٍّ غير ماركسِيٍّ:هو ليس موقفًا ذاتيًّا لأنني وككل بشرٍ سويٍّ عاقلٍ عندِيَ رغبةٌ غريزيةٌ في الانتقام الشخصي، ودرجة الأنسنة تُقاسُ حسب رأيي بمدى تحكُّمنا في غرائزنا الحيوانية والابتعاد عنها بفضلِ التعلّمِ والتثقُّفِ والتحضُّرِ. من حسن حظنا أن المشرّعَان، الديني والعَلماني، الاثنان أوكلا للقضاءِ مهمة تسليط عقوبةِ الإعدامِ، والقضاءُ -خِلافًا للفرد المعزولِ- متعالٍ على الرغبةِ الغريزيةِ في الانتقامِ. أضِفْ إلى هذه الحجة السابقة حجة إمكانية وقوع القاضي في الخطأ القانوني، وإن وقعَ فهو خطأ لا يمكنُ إصلاحَه.في الفقرة الموالية سأستعين برأي أبِي النضالِ ضد عقوبة الإعدام، الكاتب الفرنسي العظيم فيكتور هو&#1700-;----و، قال في هذه المسألةِ ما يلي:- طالبَ بالعفو لعديد المحكومين في عصره ونالَه في فرنسا والخارج. سنة 1879، وكعضو مجلس شيوخ اقترح سَنَّ قانون العفو التشريعي العام لفائدة ثوّار "كومونة باريس"، صُودِقَ عليه سنة 1888. - ساهم بكتاباته في صدور قانون إلغاء عقوبة الإعدام في البرتغال سنة 1867.- المِقصلة (L`échafaud, la potence, le gibet ou la guillotine)، اسمها وحده يَفْجَعُ ويُفزِع ويُرهِبُ. المِقصلة، هي الشجرة الوحيدة التي لم يقتلعها رجال الثورة الفرنسية (1789). رجاءً، اقتلعوها أيها الحُكّام الحاليون، على الأقل بعامل الأنانية ......
#حوارٌ
#حولَ
#عقوبةِ
#الإعدامِ،
#حوارٌ
#دارَ
#داخلَ
#مواطنِ
#العالَمِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697610
عبد الحسين شعبان : في فلسفة المطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "إنني أترك بعد موتي أمّاً وزوجة وطفلة... واحدة منهن بغير ابن، والثانية بلا زوج، والثالثة دون أب... ثلاث يتيمات، ثلاث أرامل باسم القانون، إني أرضى أن أعاقب عقاباً عادلاً، لكن هؤلاء البريئات ماذا جنين؟..."فيكتور هوغو من مرافعته في مناهضة عقوبة الإعدام توطئة أدركُ صعوبة الخوض في مثل هذا الموضوع الإشكالي، بسبب الاصطفافات المسبقة والقيود والاعتبارات الدينية والعقائدية، كما أعرف أن دعاة المطالبين بإلغاء عقوبة الإعدام قليلون في مجتمعاتنا العربية والمسلمة، ولكن هذه القلّة كبيرة جداً في قيمها، لاسيّما تمييزها بين العدالة والانتقام، فهل القبول بالقتل يكون "عقوبة عادلة"؟ الأمر الذي يتناقض مع مبدأ " حق الحياة" المحور الأساسي لمنظومة حقوق الإنسان الكونية، وهل قتل القاتل يحقق العدالة؟ وهل "جريمة" القتل القانوني مقابل جريمة القتل اللّا قانوني يوصل إلى العدالة، وحسب وليد وصليبي المفكر اللّاعنفي ومؤسس جامعة اللّاعنف "جريمتان لا تصنعان عدالة"، وعلى غرار ذلك سبق لي أن قلت "رذيلتان لا تنجبان فضيلة"، و"حربان لا تولدان سلاماً" و" عنفان لا يحققان أمناً" و"انتهاكان لا يوفّران كرامة"، وعلينا البحث عن أسباب الجرائم والمسؤولين عن وقوعها اجتماعياً وسياسياً واقتصادياً وثقافياً وقانونياً، ومن خلال الثقافة السائدة بأبعادها الفكرية والدينية والطائفية، فضلاً عن منظومة التربية والتعليم والقيم المتوارثة. إن إنزال عقوبة الإعدام لن يعيد الحياة للمقتول ولا يمكن ردّ القتل بالقتل، ولعلّ مثل هذا الأمر سيترك تأثيراً اجتماعياً خطيراً بأبعاده الثأرية والانتقامية ، فضلاً عن إشاعة أجواء من الحقد والكراهية، ليس بين المتخاصمين وعوائلهم فحسب، بل في إطاره الاجتماعي الأوسع وامتداداته وترابطاته المختلفة. وإذا كان حكم الإعدام خطيراً وليس من السهولة النطق به بشكل عام، فما بالك إذا وقع خطأ في الحكم، فمن سيتمكّن من تصحيحه بعد أن يتم تنفيذه، خصوصاً وإن القضاء، أي قضاء حتى وإن كان نزيهاً ومحايداً ومستقلاً معرّض للخطأ؟ وهكذا يمكن للأبرياء أن يكونوا ضحية هذه الأخطاء. ولهذا السبب فإن قرار إنهاء حياة إنسان سيكون قراراً بمنتهى الخطورة، حتى وإن تذرّع البعض به لأسباب دينية أو عقائدية، الأمر الذي يحتاج إلى حوار مجتمعي قانوني وحقوقي وثقافي وفكري وتربوي، حول مدى الفائدة من استمرار حكم الإعدام، وجدوى اللجوء إليه. وإذا كان "الله" قد منح حق الحياة، فكيف لإنسان أن يسلبها؟ وحسب بعض المعطيات فإن إلغاء العقوبة أدى إلى تخفيف الجرائم، مثلما حصل في فرنسا وكندا وإيطاليا، فما الفرق بين أن تقتل باسم القانون وباسم المجتمع أو بين أن يقتل القاتل تحت تأثير عوامل مختلفة، ولعلّ هذا واحد من أسباب انحيازنا لإلغاء عقوبة الإعدام باعتبارها مطلباً حقوقياً واجتماعياً ببعد إنساني . في تعريف الإعدام "الإعدام" كتعريف قانوني هو إنهاء حياة إنسان بموجب حكم قضائي، ولكن ألا يتضمن مثل هذا الحكم القضائي جانباً من الانتقام وليس العدالة؟ في حين يفترض فيه أن يكون حكماً للعدل وليس للثأر. وسوف تكون عملية القتل لا منعاً للجريمة ولا ردعاً بقدر ما ستؤدي إلى القتل. وقد كانت الأنظمة القضائية في العهود السابقة والعصور القديمة تبالغ في أحكام الإعدام إلّا أنها بدأت تخفّف منها حتى لجأت الدول مؤخّرا إلى إلغائها لافتقادها للجانب الإنساني. ولا يختلف الأمر لدولة متقدمة مثل الولايات المتحدة الأمريكية ودولة عالمثالثية مثل الباكستان، فكلاهما يطبّقان عقوبة الإعدام (الأولى في 35 ولاية) والثانية وفقاً ل ......
#فلسفة
#المطالبة
#بإلغاء
#عقوبة
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699392
منظمة البديل الشيوعي في العراق : ندين بشدة الإعدامات الأخيرة في العراق ونطالب بإلغاء عقوبة الإعدام فورا
#الحوار_المتمدن
#منظمة_البديل_الشيوعي_في_العراق ندين بشدة الإعدامات الأخيرة في العراق ونطالب بإلغاء عقوبة الإعدام فورا قامت السلطة الميليشية الحاكمة في العراق بتنفيذ حكم الإعدام بحق 21 سجينا، متهمين بالإرهاب، في سجن الناصرية المركزي يوم 16-11-2020، وذلك حسب تقرير لمفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة. كما، وهناك قائمة مؤلفة من 50 سجينا آخر كان من المقرر تنفيذ حكم الإعدام بحقهم يوم 23 تشرين الثاني وذلك حسب بيان لخبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، والذي أكد أيضا على أن 21 سجينا تم إعدامهم في شهر تشرين الأول للعام الجاري. هذا، وحسب نفس البيان، بات وشيكا إعدام مئات أخرى من ضمن 4000 سجين معظمهم متهمين بجرائم الإرهاب. عام 2019 أصبح العراق في المرتبة الخامسة على صعيد العالم من حيث تنفيذ عمليات الإعدام حيث أعدمت السلطات 100 سجين حسب وثائق منظمة العفو الدولية. إن السلطة البرجوازية الإسلامية والقومية في العراق، بإبقائها عقوبة الإعدام في قوانين الدولة وتنفيذها المتكرر لها منذ 2003، تحولت الى احدى اكبر جزاري العالم المعاصر من حيث القيام بالقتل المتعمد مع سبق الإصرار، أي ارتكاب جريمة عقوبة الإعدام. إن هذه العقوبة هي تركة نظام البعث الفاشي واستمرار لمجازره وقوانينه وإعداماته التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الناس الأبرياء. بات العراق ومنذ أكثر من 17 سنة هدفا لأبشع جرائم الإرهابيين وأكثرها قساوة من القتل الجماعي للمواطنين في أي مكان توصلت إليه أياديهم الإجرامية. إن هؤلاء الإرهابيين من تيارات الإسلام السياسي من القاعدة وداعش وكذلك بقايا البعثيين الفاشيين والمجرمين من منفذي خطط الدول الإقليمية والإمبريالية، حولوا العراق الى ساحات الإبادة الجماعية عن طريق التفجيرات والعمليات الانتحارية. كما، وإن المآسي التي فرضها داعش على الجماهير في العراق أثناء سيطرتهم على ثلث أراضي البلاد لا تزال تهز وجدان أي شخص يحمل ذرة من الشعور الإنساني. غير أن قيام الحكومة والسلطة الحالية بإعدام السجناء والأسرى لا يستهدف القضاء على الإرهاب، إنما يستهدف أساسا ترهيب المجتمع ونشر الخوف في صفوف الجماهير كي تنصاع للسلطة الحاكمة. الإعدام هو جريمة قتل متعمد تقوم بها السلطات باسم المجتمع، وهو احدى أدوات سيطرة الطبقة الحاكمة البرجوازية الحالية، الملطخة أياديها بدماء مئات من المنتفضين وجرح عشرات الآلاف واختطاف أعدادا كبيرة منهم. جريمة الإعدام هذه لا علاقة لها بحماية المجتمع من الإرهابيين والمجرمين ومعالجة الجريمة من خلال العقاب. ان حق الإنسان في الحياة يجب أن يكون محفوظا. ليس هناك أي مبرر يعطي الحق للدولة لسلب الحياة من أي إنسان من خلال عقوبة الإعدام. كما، وان إشكالية عملية إصدار حكم الإعدام وانتهاكات حقوق المتهمين وتعذيبهم في ظل النظام الميليشي الحالي تضاعف من وحشية هذا العقاب. إن مجتمعا حرا مدنيا معاصرا لا يمكن أن يبنى على أساس الثأر وقوانين وعرف العهود الغابرة، وان معاقبة المجرمين والإرهابيين وحماية المجتمع من جرائمهم يجب ألا تكون عن طريق الإعدام. هذا، وإن الإرهاب عمل سياسي وهو امتداد للسياسة بطريقة إجرامية بشعة، لا يمكن قلع جذوره في دائرة الحقوق والقضاء والجدل حول أهمية العقاب في تقليل الجريمة من الناحية الفلسفية والحقوقية. منظمة البديل الشيوعي في العراق، في الوقت الذي تدين بشدة كل عمل إرهابي وإجرامي وتناضل من اجل الحاق الهزيمة بجميع الإرهابيين والمجرمين، تدين كذلك سلسلة الإعدامات التي تقوم بها السلطة في العراق، وتدعو الى إلغاء عقوبة الإعدام فورا من قوانين الدولة. كما وتدعو الى إيقاف تنفيذ أي قرار صادر ......
#ندين
#بشدة
#الإعدامات
#الأخيرة
#العراق
#ونطالب
#بإلغاء
#عقوبة
#الإعدام
#فورا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700096
ادهم ابراهيم : عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها كثر الحديث في الاونة الأخيرة عن عقوبة الاعدام ، حيث ادان الاتحاد الاوروبي ومنظمة العفو الدولية ومنظمات حقوقية كثيرة ، احكام الاعدام في الدول التي مازالت تنفذ هذه العقوبة .وترصد منظمة العفو الدولية سنويا تنفيذ عقوبة الإعدام لجميع البلدان، وتقوم بمسائلة الحكومات التي تواصل استخدام هذه العقوبة القاسية واللاإنسانية . وفي أبريل/نيسان 2020، صدر أحدث تقرير لمنظمة العفو الدولية عن أحكام  الإعدام في العالم لعام 2019 ، حيث سجّلت المنظمة في هذا العام ما لا يقل عن 657 عملية إعدام . ويتم تنفيذ معظم عمليات الإعدام المعروفة في كل من الصين وإيران  والعراق والمملكة العربية السعودية ومصر .وباستثناء الصين، فقد تم تنفيذ 86&#1642-;- من جميع عمليات الإعدام المبلغ عنها في أربع دول فقط هي إيران والمملكة العربية السعودية والعراق ومصر . تعَرَّف عقوبة الاعدام بانها قتل شخص نتيجة ارتكابه جريمة عظمى، كما يُحددها قانون البلد الذي يُحاكم فيه. ويُشترط أن تكون العقوبة صادرة عن حكم قضائي ، بعد محاكمة تجري أمام محكمة معترف بها ومشكلة وفق القانون.ما تزال عقوبة الإعدام قضية جدلية في اغلب دول العالم ، فهناك من يؤيدها وهناك من يعارضها .حيث يجد بعض الاشخاص أن هذه العقوبة غير إنسانية ومذلة بينما يرى البعض الآخر أنها طبيعية وعادلة .ونحن هنا لانناقش الموضوع من الناحية الدينية . بل لاعتبارات إنسانية محضة .يقول الروائي والاديب فيكتور هوغو ان قتل النفس بحق أو بغير حق هو ترجمة فعلية للبربرية . وفيما يأتي نقدم حجج كل من مؤيدي هذه العقوبة والمعارضين لها ونترك للقارئ حكمه بشأن هذه المسألة الجدلية .مؤيدوا عقوبة الاعدام يقدمون اسبابا عديدة تدفع المجتمع لتنفيذ هذه العقوبة لعل اهمها :اولا_ أن عقوبة الاعدام  تتناسب مع فعل جريمة القتل . بمعنى إذا قتلت شخصًا ما ، فيجب أن تقتل أيضًا ، والعقوبة من جنس العمل .  ثانيا_ بالقضاء على حياة القاتل سنمنعه من ارتكاب جرائم جديدة . وبالتالي سيكون هناك عدد أقل من الجرائم في المجتمع .ثالثا_ إن الفرص الضئيلة لإعدام متهم برئ ، تقابلها الفوائد التي تعود على المجتمع في التخلص من المجرمين والقتلة .رابعا_ ان هذه العقوبة تمنح قاضي التحقيق وسيلة تهديد للمتهم حتى يتمكن من تقديم معلومات كاملة عن الجريمة .خامسا_ ان عقوبة الاعدام تشعر اهالي الضحايا بالعدالة وتمنعهم من تحقيق الاقتصاص او الانتقام بأنفسهم .سادسا_ تخفف عقوبة الإعدام من اكتظاظ السجون وتمكن العاملين فيها من التركيز على السجناء الذين لديهم فرصة لإعادة الاندماج في المجتمع .اما معارضوا الاعدام فانهم يقدمون الحجج الاتية :اولا_ ان عقوبة الإعدام تتعارض مع أبسط الحقوق  الإنسانية واولها الحق في الحياة ، وهذا مكرس في الاعلان العالمي لحقوق الانسان .ثانيا_ الاعدام عقوبة قاسية ومهينة ، فعندما يعدم الشخص باي طريقة كانت فانها تسبب بالتاكيد  الموت البطيئ والمؤلم ، مما يعد تعذيبا منافيا للانسانية . ثالثا_ عقوبة الإعدام ليس لها ذلك التأثير الرادع الذي يدعيه مؤيديها . فهي غالبا لاتمنع الناس من ارتكاب جرائم خطيرة . ولا توجد علاقة بين عقوبة الإعدام وقلة الجرائم في اي دولة . رابعا_ انها تفرض في كثير من الاحيان على الفقراء والاقليات الدينية او العرقية اوالطائفية . وهذا منافي للعدالة وعدم التمييز بين الافراد .خامسا_تُستخدم عقوبة الاعدام ف ......
#عقوبة
#الاعدام
#مؤيديها
#ومعارضيها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700476
سعود سالم : ضد عقوبة الإعدام
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم نذكر هنا سلسلة القصص المصورة اليابانية (مانجا) والمعروفة بإسم "مذكرة الموت" للكاتب "تسوجومي أوبا Tsugumi &#332-;-ba" والرسام "تاكيشي أوباتا Takeshi Obata"، للتدليل على بؤس العقل الإنساني المعاصر وضمور خياله وعقله لدرجة تبعث على اليأس والإحباط. أحداث القصة تدور حول شخصية "لايت ياجامي Light Yagami"، وهو طالب في المرحلة الثانوية من دراسته، ذكي على ما يبدو وذو خيال واسع، يحب الخير والهدوء والنظام، ويؤرقه ما يراه حوله من شرور وجرائم تثير القشعريرة في جسده كلما فكر فيها ناهيك عن الفساد الذي استشرى في كافة طبقات المجتمع. وقد عثر ذات يوم بالصدفة على مذكرة لها قوة سحرية خارقة للطبيعة وتحمل اسم Death Note (مذكرة الموت) تمنح لمستخدمها القدرة على قتل أي إنسان عن بعد وبدون أن يلمسه، شرط أن يكون قد رآه في السابق، وذلك عن طريق كتابة اسم الضحية في المذكرة مع تذكر واستحضار صورته في المخيلة، فالإسم وحده لا يكفي لتعيين الضحية لوجود أناس كثيرين يحملون نفس الإسم كما يبدو. وتسرد أحداث القصة محاولة "لايت" لإقامة عالم تتوفر فيه السعادة والأمن، مكونا من البشر الذين يحبون الخير، خالِ من الشر والجريمة، ويكون، بطبيعة الحال، هو الحاكم المطلق لهذا العالم المتخيل وذلك باستخدام المذكرة السحرية لقتل كل من يعتقد كونه شريرا، وينظف العالم من البشر الذين لا يستحقون الحياة في نظره. ولا نشك أننا نسبح هنا في عالم الشر ذاته، وهو نفس البرنامج الذي قامت عليه كل دكتاتوريات العالم، أي إختيار البشر الذين يستحقون الحياة حسب المعايير التي تختارها وتدمير البقية. الإعتقاد الطفولي بأن الجريمة توجد لأنه هناك مجرمون، التخلص من المجرم وقتله يعني محو الجريمة من المجتمع، ناسين حقيقة بسيطة وفي منتهى البساطة، وهي أن المجتمع ذاته هو الذي ينتج المجرم والجريمة معا، فليس هناك من يولد مجرما أو قاتلا منذ اليوم الأول لحياته، وإنما نخلق مجرمين وقتلة ونكونهم وندربهم في مصنع المجتمع الكبير. وننسى حقيقة أخرى أكثر بساطة من الأولى، بأنه من المستحيل أن نخلق مجتمعا يخلو من القتل مستعملين القتل كوسيلة للوصول إلى هذا الهدف، فالوسيلة التي نستعملها لا يمكن أن تكون متناقضة مع الهدف المنشود. فالغاية لا يمكن أن تبرر الوسيلة، بل على العكس من ذلك، الوسيلة جزء لا يتجزأ من الهدف المنشود ولا يمكن أن تنفصل عنه أو تكون في تناقض معه. ولكن هذه البديهيات البسيطة عادة ما تغيب عن عباقرة الفكر والفن والفلسفة والسياسة. وعندما أبدى البعض إشمئزازهم وتقززهم وإدانتهم الشديدة للطريقة الهمجية التي قتل بها الديكتاتور القذافي، أجاب الجميع وتقريبا بدون إستثناء بأنه يستحق هذه الموتة الشنيعة وبأنه لا داعي لمحاكمة مثل هذه المخلوقات، ولا داعي لتبديد الوقت والأموال، بل يجب قتله وفي أسرع وقت ممكن، مثل كلب. بطبيعة الحال، الطريقة التي نعامل بها الأعداء تدل على هوية المجتمع بكامله وتشير بما لا يدع مجالا للشك إلى المستقبل الذي ينتظره. رفضنا للقتل وعقوبة الإعدام دافعه ليس الرأفة بالمجرم أو بالمحكوم عليه بالموت، وإنما بالقتلة أنفسهم وبالمجتمع الذي يمثلونه. لأن قتل الدكتاتور القذافي تم بإسم الثورة الليبية وباسم الشعب الليبي بأكمله. ونحن نعرف أن الذي يقتل مرة ويتذوق طعم الدم، فإنه سيواصل القتل مرات ومرات، وهذه هي الدوامة التي تعاني منها ليبيا والعراق وسوريا، ومصر، وغيرها، حمامات يومية من الدم والإغتيالات والتفجيرات والحرائق، وصراع مستميت على كراسي السلطة وما يتبعها. ......
#عقوبة
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733447
عبدالله مطلق القحطاني : عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَاشُنْطُنْ
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني بِمُناسَبَة الْيَوْم الْعَالَمِيّ لمناهضة عُقوبَةِ الإِعْدامِ وَاَلَّذِي يُصَادِف هَذَا الْيَوْمِ 10 أُكْتُوبَر مِنْ كُلِّ عَامٍ أَعُود لِلْكِتَابَة مُجَدَّدًا عَنْ عُقُوبَةٍ الإِعْدامِ , وَاَلَّتِي سَبَق لِي مِرَارًا الْكِتَابَة عَنْهَا , لَكِنْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَتَنَاوَل شَقّا مِنْهَا وَجَانِبَا , طَرْحًا وَمُعَالَجَةً وَسُبُلَ إلْغَاء , وَبِخَوْفٍ وتَلْمِيحٍ وَبِدُون تَصْرِيحٍ فِي أَحْيَانٍ مُعَيَّنَة !أَمَّا الْيَوْمُ فَسَأَكُون صَرِيحًا وَجَرِيئَاً لِأَقْصَى حَدٍ فِي عَلَانِيَة طَلَب إلْغَاءِ تَطْبِيق الشَّرِيعَة الْإِسْلَامِيَّة وَلَيْس تَعْطِيلُهَا أَوْ إلْغَاء بَعْضِ حُدُودِهَا وَعُقوبَاتِها التَّعْزيرِيَّة الَّتِي شَرْعَنَهَا الْفُقَهَاء لَا النُّصُوصُ فِي قُرُونٍ الْإِسْلَامِ الْخَمْسَةِ الْأُولَى لِأَغْرَاضٍ سِيَاسِيَّةٍ بِحْتَة !بِدَايَة حَتَّى لَا يُعْتَرَضُ عَلَيَّ أَحَدُهُم قَائِلًا :وَمَنْ أَنْتَ ؟ لِتُطَالِبَ بِأَمْرٍ يَخُصّ الشَّرِيعَةَ الْإِسْلَامِيَّة ؟ وَاَلَّتِي لَهَا أَسَاتِذَتُها الْفُقَهَاء الجَهَابِذَة !وَالْجَوَاب بِبَساطَة لِمَنْ لَا يَعْرِفْأَنَا مَنْ اُعْتُقِلَ مِنْ حَرَمِ كُلِّيَّةِ الشَّرِيعَةِ فِي الرِّيَاضِ عِنْدَمَا كُنْت أَدْرُس فِي جَامِعَة الْإِمَامِ مُحَمَّدٍ بْنِ سُعُود الْإِسْلَامِيَّة !وَقَبْلَهَا كُنْت أَدْرُسُ فِي مَعَاهِدِهَا الدِّينِيَّة , وَكَانَتْ تُسَمَّى آنذاك مَطْلَع الثَّمَانِينَات الرِّئاسَة الْعَامَّة لِلْكُلِّيَّات وَالْمَعَاهِد الْعِلْمِيَّة , وَبَعْدَ ذَلِكَ صَدَرَ مَرْسُوم مِلْكِي بِالْمُوَافَقَة عَلَى إنْشَاءِ جَامِعَةِ الْإِمَامِ مُحَمَّدٍ بْن سُعُود الْإِسْلَامِيَّة وَإِقْرَارُ نِظَامِهَا الأسَاسِيّ ، وَاعْتِبَارِهَا مُؤَسِّسَةٌ مُسْتَقِلَّةْ !أَيْ أَنَّنِي فِي عُلُومِ الشَّرِيعَةِ وَفُنُون اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مُنْذ نُعُومَة أَظَافِرِيِّ , وَرِحْلَتِي مَعَ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ , وَتَحْدِيدًا الْفِقْه الْمُقَارِن وَالْعَقِيدَة الْإِسْلَامِيَّة وَالْمُعْتَقَدَات الْمُعَاصِرَة أَرْبَعَةَ عُقُودٍ وَبِضْعَ سِنِينَ !وَالْآن نَعُود لِصُلْبِ مَوْضُوعِنَا بِطَرْح سُؤَالٍ مُبَاشَرٍمَا الْغَرَضُ أَصْلًا مِنْ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة وَتَطْبِبقِهَا فِي الْمُجْتَمَعِ ؟ !الزَّجْر , أَم الْعَدَالَة , وَوِفْقَ النُّصُوص الْإِسْلَامِيَّة نَفْسِهَا , وَأَقْوَال وَشُروحَاتِ الرَّعِيلِ الْأَوَّلِ مِنْ عُلَمَاءِ الْإِسْلَامِ الْكِبَار ؟ !الزَّجْر !نَعَم بِبَساطَة هَذَا هُوَ الْغَرَضُ وَلَيْسَ شيئًا آخَرَ يَا سَادَة !الزَّجْر يَعْنِي إرْهَابَ وَتَخْويفَ النَّاسِ مَنْ الْعُقُوبَةِ ؟وَهَذَا الْجَوَابُ يَقُودُنَا لِأَمْرٍ آخَرَ يَكْشِفُ حَقِيقَة الْعُقُوبَةِ فِي الْإِسْلَامِ نَفْسِه , وَاَلَّتِي بِدَوْرِهَا لَمْ يَقُمْ الشَّارِعُ بِإِنْكَارِهَا , أَو التَّلْمِيح عِوَضًا عَنْ التَّصْرِيحِ عَنْهَا , وَبِدُون وَجَلٍ أَوْ خَجَلْ !بَلْ هِيَ مَوْضِعُ فَخْرٍ بِالنِّسْبَة لِلْمُشَرِّعِ فِي الْإِسْلَامِ ,حِمَايَة بَيْضَةِ الْإِسْلَامِ وَجَمَاعَةٍ الْمُسْلِمِين ؟لَيْس جَمَاعَةَ الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين الْمُعَاصَرَة !بَل أَقْصِد الْمُجْتَمَع الْإِسْلَامِيّ عَامَّة !فَالْاِعْدَامُ , أَوْ عُقُوبَةُ قَطْعِ الرَّأْسَ فِي الْإِسْلَامِ طِوَال الْأَرْبَعَةَ عَشَرَ قَرْنًا الْمَاضِيَة كَانَت تَنْفُذ ......
ُقوبَةُ
#الإِعْدامِ
َيْنَ
#الشَّرِيعَةِ
َالْإِرْهَابِ
َوَاشُنْطُنْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733993
عبير سويكت : لا لإعادة تطبيق عقوبة الإعدام للكسب الرئاسي الانتخابي، و نعم للمحافظة على مكتسبات فرنسا النضالية و الكفاحية من اجل كرامة الإنسان و حقوقه.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)حيثما تسود عقوبة الإعدام ، تسود البربرية ، وحيثما تكون عقوبة الإعدام نادرة ، تسود الحضارة.منظمة Lns(Le New Soudan) الفرنسية الأوربية، و بمناسبة الذكرى الأربعين لقانون بادنتر لإلغاء عقوبة الاعدام ، حيث تم الاحتفال بهذه الذكرى خلال الاحتفال في البانثيون يوم السبت الموافق 9 أكتوبر ، و بمشاركة رئيس فرنسا الشاب إيمانويل ماكرون الذى صرح بانه يريد الاستفادة من الرئاسة الفرنسية للاتحاد الأوروبي لإعادة إطلاق النضال من أجل الإلغاء العالمي لعقوبة الإعدام.و من المعلوم ان فرنسا تعتبر من إحدى الدول الرائدة فى النضال و الكفاح الإنسانى و السياسي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام ، منذ القرن الثامن عشر و حتى يومنا هذا، و قد تجسد نضال فرنسا و كفاحها من أجل إسقاط عقوبة الاعدام فى رموز و شخصيات فرنسية عظيمة و استمر هذا الكفاح و اصبح ثقافة شعبية.و تذكر صفحات تاريخ فرنسا انه تم إصدار قانون إلغاء عقوبة الإعدام من قبل رئيسها فرانسوا ميتران في 9 أكتوبر 1981، ونشر ذلك القرار في الجريدة الرسمية في 10 أكتوبر. و بمرور الذكرى الأربعين تود المنظمة أن تجدد مطالبتها بإسقاط عقوبة الإعدام فى جميع الدول الاخرى ، و بأعتبار منظمة Lns مدافعة عن حقوق الانسان، بناءًا على ذلك تطلق نداء لجميع المدافعين عن حقوق الآنسان للاصطفاف صفًا واحدًا لمناهضة أستمرار تطبيق عقوبة الإعدام فى دول مختلفة .المنظمة تتابع عن قرب تطور أوضاع حقوق الانسان فى شتى الدول و بما فى ذلك عقوبة الاعدام ، و تثنى على الدول التى أبدت استعدادها لتخفيف تطبيق عقوبة الاعدام، و تطمح فى الغاء العقوبة رسميًا .فى ذات الصدد تضم المنظمة صوتها لمبادرة الرئيس الفرنسي ، و لمفوضية حقوق الإنسان و الأمم المتحدة، والمفوضة السامية لحقوق الإنسان دعوتهم المتكررة لإلغاء عقوبة الإعدام في جميع الظروف، وضمان عدم تطبيقها على أسس تمييزية أو نتيجة تطبيق القانون بشكل تعسفي.كما أن منظمة Lns تعتبر عقوبة الإعدام إنكار مطلق لحقوق الإنسان، و تستنكر و تدين خضوع أى أنسان لهذه العقوبة، و عليه تطالب بالإلغاء الشامل لهذه الممارسات، و تتعهد المنظمة بالاستمرار فى التوعية و التثقيف المجتمعى خاصةً فى الدول التى لا تزال تستخدم عقوبة الإعدام.كذلك تدعو جميع البلدان التي اتخذت قرار الإيقاف المؤقت لتطبيق هذه العقوبة اللاإنسانية بان تلتزم بتغير تشريعاتها بشكل دائم لإلغاء عقوبة الإعدام، و تناشد مختلف الدول التى تم فيها تخفيف جميع أحكام الإعدام التي صدرت ومن ثم تم تحويلها إلى أحكام بالسجن بالالتزام بهذا النهج.كما تدين المنظمة بشدة إستمرار بعض الحكومات تطبيق حكم الإعدام مع استخدام التعذيب، و تطالب فى ذات السياق بأحداث تحقيق دقيق في أعمال التعذيب وتقديم الجناة المزعومين إلى العدالة، و تطالب الدول التى وقع فيها هذا النوع من الانتهاكات ان توقف ذلك، و أن تتعاون فى اتخاذ التدابير اللازمة لمنع ارتكاب مثل هذه الأعمال أثناء السجن لأى سبب.تود المنظمة ان تعبر بصورة واضحة عن تأييدها الكامل و المطلق لمبادرة الرئيس إيمانويل ماكرون و عزمه تقديم مشروع قرار للأمم المتحدة يلزم الدول التي لم تلغ عقوبة الإعدام بإبلاغ الأمم المتحدة كل عام بعدد الإدانات وعدد الإعدامات. و ختامًا تجعل المنظمة من كلمات الرئيس الفرنسي ماكرون المقتبسه من كلمات احد أعظم رموز فرنسا المناهض لعقوبة الإعدام فيكتور هوغو شعارًا لحملتها لمناهضة عقوبة الاعدام فى اى زمان و إى مكان " حيثما تسود عقوبة ......
#لإعادة
#تطبيق
#عقوبة
#الإعدام
#للكسب
#الرئاسي
#الانتخابي،
#للمحافظة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734139
جاكلين سلام : عقوبة حلاقة الشعر على الصفر للنساء والرجال. الفرق بين شيرين وشيلا روجر
#الحوار_المتمدن
#جاكلين_سلام 1في ظل الحكومات التوليتارية كانت عقوبة حلاقة الصفر للرجال على الصفر، كمن يوجه ضربا من الإهانة للسجين أو مرتكب المخالفة حتى وإن كانت عابرة. أما بالنسبة للنساء لم يكن معلوما فيما إذا كان هناك عقوبة قص الشعر على "زيرو" بل كانت هناك عقوبات أشد قذارة كالاغتصاب والتعذيب. انتهاك كرامة الإنسان أكبر إهانة لجسده وروحه (هو-هي). كانت عقوبة حلاقة الشعر في سجون العالم دارجة كي يلغى ذلك الفارق الشخصي بين رأس وآخر، وقد يكون ذلك إشارة إلى أن الفرد السجين ملك وعبد للسجان والسلطة الحاكمة. 2حين قرأت أخبار شيرين وقص الشعر(في سوشيال ميديا) لم ألتفت كثيرا لأي تعليقات، حاولت أن أسمع صوتها ولم يعجبني. انتهى الخبر. لا تعليق. هي حرة فيما تفعل بنفسها، أومتعطشة لأن تكون خبرا في الصحافة العربية. نشر خبر عن صدور كتاب او حفل أدبي، لا يلقى رواجا ولا منبرا كمثل خبر عن ( فضيحة صغيرة وثرثرة كبيرة) 3مرة سألت صديقة اسبانية شعرها طويل جدا وغزير بشكل لافت للنظر، لماذا تطيلين شعرك إلى هذا الحد، ألا يتعبك الاعتناء به؟ كان جوابها: أنا أطيل شعري الآن كي أقصه وأتبرع به للمريضات المصابات بالسرطان. يجب أن يتم الاتفاق مع (الكوافير) للعناية بالشعر المقصوص، لجمعه وتخزينه بطريقة سليمة كي يسهل حفظه والتبرع به. كان جوابها هذا دليل انسانية نادرة، ولم يكن بالضرورة أن تقوم بحلاقة شعرها على الصفر حين تريد أن تقصه. 4شيلا روجر، المذيعة الكندية الشهيرة في راديو سي بي سي، تقوم بإدارة حوارات في أمسيات أدبية وثقافية وتلتقي في المهرجانات مع الكتاب والفنانين وتتحاور معهم، قامت بخطوة انسانية عام 2006. قررت أن تحلق شعرها على الصفر كي تتبرع به لمرضى السرطان وكي تجمع تبرعات لصالح الجمعيات التي تهتم بشأن مرض السرطان. صرحت للصحافة بأنها تعرف عددا كبيرا من الأصدقاء والناس المصابين بهذا المرض ويتساقط شعرهم من جراء التعرض للعلاج في مراحل التحكم بمنع انتشار المرض في الجسد. حين عدت الى الاخبار وجدت أنها بهذا التصرف الفردي الجريء ساهمت في جمع تبرعات وصلت إلى ( 10 الاف دولار) .5الكثير من النساء الأفارقة يكون شعرهن مجعدا وخشنا ومن الصعب التحكم به يوميا، فيلجأن إلى قصه على الصفر. أحيانا يرتدين باروكة من الشعر المستعار، أو يذهبن إلى ابتكارإضافات فنية على شكل جدائل صغيرة تغطي فروة الرأس. ولكل عرق وجنس طبيعة وطقوس. سمعت عن نساء عربيات يلبسن "باروكة شعر مستعار" بدل ارتداء غطاء الرأس أو الحجاب. وهناك نساء يهوديات أيضا يفعلن ذلك لأسباب دينية. 6كان أبي يحب شعري الطويل. وحين كنت في المدرسة الاعدادية ذهبت لقص شعري قصيرا (تسريحة الأميرة ديانا) كانت رائجة في حينه. حين عدت إلى البيت غضب أبي قليلاً، ثم انتهى الأمر وجلسنا نتفرح على مسلسل السهرة معا. بعضهم يرى شعر المرأة زينتها، بعضهم يرى شعر المرأة عورة، بعضهم يرى أن شعر المرأة مثله مثل الأظافر سيطول كلما قصصته، فلماذا وجع الحدة واتخاذ مواقف درامية اتجاه هذا التفصيل الصغير من هيبة الإنسان(المرأة والرجل) . لكل حرية التصرف بشعره (هو-هي) دون إملاءات خارجية عدوانية أو سلطوية. 7في قصيدة لي بعنوان دليل الهجرة، لا أدري ما الذي دعاني للقول" سأحلق شعري الأسود على الصفر، ولن أضع كلمات أمي حلقة في أذني" عموما أنا لم أعاقب نفسي ولم أحلق شعري على الصفر لأي سبب حتى الآن. كان دارجا قول الأمهات لنا "خلي كلامي حلقة في أذنك، بمعنى اسمعي نصيحتي إلى الأبد" وفي ذلك الزمن كنا نضع الأقراط الذهبية في آذاننا منذ الصغر، بعد الولادة. ل ......
#عقوبة
#حلاقة
#الشعر
#الصفر
#للنساء
#والرجال.
#الفرق
#شيرين
#وشيلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740678
سالم روضان الموسوي : هل تكفي عقوبة السجن لمعالجة الأزمات الاجتماعية؟ بيع الأبناء انموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي هل تكفي عقوبة السجن لمعالجة الأزمات الاجتماعية؟(بيع الأبناء انموذجاً)نشر موقع مجلس القضاء الأعلى خبراً مفاده الاتي (أصدرت محكمة جنايات الرصافة، حكماً بالسجن لمدة عشر سنوات بحق احد المجرمين عن جريمة بيع (ابنه) الذي يبلغ من العمر (ثلاث سنوات) مقابل مبلغ مالي قدره ثلاثون الف دولار أمريكي في بغداد، وأوضح مراسل المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى أن "المجرم اتصل به احد (أصدقائه) وطلب منه شراء طفل بمبلغ ثلاثين الف دولار أمريكي لغرض التبني، مبينا أن المجرم أبلغه انه على استعداد لبيع (ابنه) البالغ من العمر ثلاث سنوات") وفي نهاية الخبر وردت العبارة الآتية (وبمتابعة من قبل قاضي محكمة تحقيق الرصافة شكل فريقا للعمل في مديرية المكافحة المختصة، وتم على اثرها القبض عليه بالجرم المشهود") وهذا الخبر لم يعلن عن إدانة شخص فحسب، بل انه إدانة للمجتمع وللحكومة وكل مفاصل الدولة بما فيها الجهات غير الحكومية، لان هذه الجريمة ليس لها دافع سوى الحصول على الأموال من جراء ضنك العيش والعوز الاقتصادي، لان عاطفة الأبوة تجاه الأبناء عاطفة فطرية وغريزية لا يمكن إزالتها أو منعها، ويعرفها أهل الاختصاص بانها حالة ذهنية كثيفة تظهر بشكل آلي في الجهاز العصبي وليس من خلال بذل جهد مُدرَك، وحتى لو قسى الآباء على أبنائهم فان المختصون في علم النفس التربوي يرون بان ذلك لا يعدم عاطفة الأبوة عندهم وإنما يكون هؤلاء من ذوي الأسلوب السلطوي ولديهم توقعات عالية جدا من أطفالهم، ومع ذلك لا يُقدّمون لهم سوى القليل جدا من الاستجابة لاحتياجاتهم ورغباتهم، إذا أخطأ الأبناء فإنهم يُعاقَبون بقسوة، حيث يُعد العقاب سمة أساسية لهذا النوع من الأبوة، بدلا من تقديم الفهم والاستيعاب، ويعد هذا النوع من الآباء غير قادرين على شرح الأسباب الكامنة وراء قواعدهم. ومع ذلك يبقى الأب ذو عاطفة غريزية وفطرية تجاه أبنائه، ومن سمات هذه العاطفة ان يقدم الأب لأبنائه كل ما يتمناه من خير وتفوق وحياة حرة كريمة، لكن قد تحول ظروف اقتصادية أو اجتماعية دون ذلك، وتوصله إلى حد العجز عن توفيرها فيركن الى اليأس وتظهر نتيجة ذلك حالات انفعالية تودي إلى انتحار الآباء أحياناً، وفي قول الأمام علي (ع) مصداق لذلك عندما يقول (لو كان الفقر رجلاً لقتلته) ويرى احد الكتاب ان هذه المقولة الفائقة الدلالة والقوة والمضمون لم يقلها إنسانا عاديا او انفعاليا، بل هو (قرآن يتكلم) انه سيد البلاغة والحكمة الإمام علي (ع)، ، بمعنى ان الإنسان قد يرتكب معصية من اجل ان يسد رمق أبنائه وقد يجوز له ان يقتل من تسبب بالفقر، لذلك فان الجريمة التي ادين بها هذا الأب وهي كما وصفها القانون بانها (إتجار بالبشر) وعلى وفق ما ورد في قانــون مكافحـة الإتجـار بالبشــر رقـم (28) لسنــة 2012، لكن هل هذا الحكم بالإدانة وبهذا القدر من العقوبة التي كانت السجن لمدة عشر سنوات تكفي لمعالجة الخلل الذي تعرضت له اسرة هذا الشخص المدان (المجرم) وهل تكفي لا صلاح الخلل المجتمعي والحكومي تجاه الحال، حيث نسمع بين الحين والآخر قصص مماثلة لتلك التي وقع فيها هذا الأب سيء الحظ بينما غيره لم تطله يد القانون، وللوقوف على ذلك اعرض الاتي :1. ان البعد الاجتماعي لمعالجة مثل هذه الأفعال لا يقف عند فرض العقوبة وإنما يجب ان يقترن بمعالجة حقيقية لأسباب وقوع مثل هذه الجرائم التي لها صفة خاصة لا يمكن استبعادها أصلاً من صلب الموضوع وهي وجود العاطفة الفطرية والغريزية للأبوة تجاه الأبناء، والشريعة الإسلامية قد منعت قتل الأب الذي يقتل ابنه وعلى وفق الحديث النبوي الشريف ( لَا تُقَامُ الْحُدُودُ فِي الْمَسَا ......
#تكفي
#عقوبة
#السجن
#لمعالجة
#الأزمات
#الاجتماعية؟
#الأبناء
#انموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740866
منظمة مجتمع الميم في العراق : عقوبة الجلد لشابين مثليين
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق في اندونيسيا، وتحديدا في إقليم "اتشيه"، الذي يطلقون عليه "الإقليم المحافظ"، كونه يرزح تحت حكم الشريعة الإسلامية، في ذلك المكان تم معاقبة شابين بالجلد "80" جلدة بسبب انهما وجدا عاريين في بيت مستأجر؛ وامام جمع من الصحفيين ورجال الشرطة وعوائل واقرباء ذوي الشابين، تم جلدهم، وهم يتأوهون من الوجع، وقد توسلوا انهاء العقوبة، وقد انهارت والدة أحد الشابين وأغمي عليها، بعدما رأت ابنها وهو يصرخ من شدة الألم؛ وتعد المثلية جنحة يعاقب عليها القانون في كل ارجاء اندونيسيا.عصا غليظة، هي ما يجلد بها الشخص المثلي، انها ليست عقوبة فقط، بل هي إهانة واذلال لهذا الانسان؛ في القرن الحادي والعشرين وهناك من يعاقب الناس بعقوبات متوحشة وبربرية وهمجية، هل يمكن فقط استيعاب الامر؟ أحدهم يضربك بعصا غليظة، علنا وامام كل الناس، مشهرا بك على أنك انسان مذنب وليس لديك أي حق في الاحتجاج والاعتراض.اندونيسيا بلد كبير، يخضع تماما لحكم إسلامي، هذا البلد يشهد مستويات عالية من الفقر والبطالة، مع ان يملك ثروات هائلة، الا ان النظام الذي يحكم فاسد بالمرة، وقد اثريت طبقة على حساب طبقة أخرى، والتفاوت بين مستويات المعيشة هناك يتعمق اكثر واكثر؛ رغم كل المشاكل الكبيرة التي يعاني منها السكان هناك، خصوصا العمل والسكن والوضع الصحي والتعليمي، رغم ان الفاسدين يسرحون ويمرحون، ولهم مطلق الصلاحيات وكل الحريات، وهم مؤمني من أي نوع من الحساب او العقاب، نقول رغم ذلك الا ان السلطة تجلد وتعاقب شابين وجدا عراة في منزل. لا يمكن استيعاب الامر الا اذا عرفت ان هذه البلدان تحكمها قوى دينية متخلفة، قادمة من القرون الوسطى الظلامية، انهم يتركون كل مشاكل الناس المعيشية والصحية والتعليمية والخدمية والسكنية والبطالة، يتركون الفاسدين والناهبين لثروات البلدان، يتركون مستويات الفقر الرهيبة وتدني الأجور وانخفاضها يوميا، يتركون المجرمين والمافيات والعصابات، يتركون خلايا الإسلاميين الذين يغرون الشباب ويجندوهم للأعمال الإرهابية، ونشر الأفكار الرجعية، يتركون كل ذلك، ويغضون النظر عنه، الا انهم يركزون كثيرا ويعاقبون بشكل همجي وبربري شابين وجدا عراة في منزل مستأجر، هذه هي طامة البلدان التي تحكمها قوى دينية.ان المشكلة الحقيقة لهذه البلدان هي ان القوى العالمية راضية تماما عنها، فهي تغض النظر عن سلوكياتها الاجرامية تلك، فهي لا تسلط الضوء على مثل هذه الجرائم، بسبب ان مصالحها مؤمنة بشكل تام، وهو المطلوب بالنسبة لدول "العالم الحر". ......
#عقوبة
#الجلد
#لشابين
#مثليين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744125
ألفى كامل شند : موقف الكنائس المسيحية من عقوبة الاعدام
#الحوار_المتمدن
#ألفى_كامل_شند تعنى عقوبة الاعدام تنفيذ القتل على شخص بحكم قضائى لارتكابه جريمة ، باتت فى العقود الاخيرة مثار جدل واسع على تطبيقها من قبل بعض الحكومات دوليا ، حيث تطالب منظمات حقوقية الغاؤها بحجة ان الروح البشرية هبة من الله مقدسة ، ولاتٌقّوم الجريمة بجريمة مماثلة .موقف المسيحية من عقوبة الاعدام : تقول الوصية الخامسة من وصايا الله العشر الاساسية فى الاديان الابراهيمية " لاتقتل" على العموم . والسيد المسيح رفض تطبيق عقوبة الاعدام على المرأة الزانية مع ان شريعة موسى قضت رجم الزانية بالحجارة حتى الموت (يو 3 : 8 – 11) من منطلق ان ليس هناك شخص معصوم من الخطأ ، وكل شخص معرض لارتكاب جريمة ، ولاتقوم جريمة بجريمة .تشير النصوص التاريخية ، ان الكنيسة الاولى لم تطبق عقوبة الاعدام المدنى فى احكامها . فلقد نص القانون الكنسى الذى وضعه اباء الكنيسة فى مجمع انقرة الذى دعا اليه الامبرطور قسطنطين الكبير فى عام 314 ميلادية ، بعد اعلان ميلانو ، الاعتراف بالمسيحية كديانة رسمية للامبراطورية الرومانية ، فى المادة 21 يعاقب من يجهضن الجنين أو يصنعن العقاقير للاجهاض بقضاء عشر سنوات قى التوبة . أما من يقتل متعمدا يحرم من الشركة الكنسية . وليبق مع الراكعين (المحرومين من العشاء الربانى) ولايسمح له بالشركة التامة الا فى اخر حياته . وكانت العقوبة المقررة مدنيا عشرين سنة .الا ان الكنائس المسيحية ومازال البعض يتقبل عقوبة الإعدام. وحجتهم ان المفهوم الصحيح لموقف المسيح رفض رجم المرأة الزانية ، وقوله للجماهير الذين كانوا يبغون رجمها "من منكم بلا خطية فليرجمها اولا بحجر" ان موقفه ليس رفض العقوبة ، إنما رفض ان يحكم احاد الناس على أخيه ، وتوقيع العقوبة عليه لان ذلك من اختصاص القاضي وحده الذي له انزال العقوبة بعد التحقق ، وتوافر الادلة القاطعة التي تجزم بادانة الشخص المتهم. كانت الكنيسة الكاثوليكية فى السابق لا تمانع من استخدام عقوبة الإعدام في بعض الحالات ، اتباعًا لكتابات أغسطينوس و توما الأكويني التى ترى عقوبة الإعدام إجراءً رادعًا ضروريًا.ففى كتابه "مدينة الله" الذى نشر في عام 426 ميلادية ، كتب القديس اغسطينوس في الفصل الأول ما يلي:"نفس السلطة الإلهية التي تحرم قتل الإنسان تضع استثناءات معينة ، كما هو الحال عندما يأذن الله بالقتل بموجب قانون عام ، أو عندما يعطي تفويضًا صريحًا لفرد(الحاكم) لفترة محدودة. يضيف : الوكيل الذي أعدم القتل لا يقتل. إنه أداة كما السيف الذي يقطع به. فشن حرب بأمر من الله ، أو أن يقوم ممثلو السلطة العامة بقتل المجرمين ، وفقًا للقانون" ، ذلك لا يتعارض بأي حال من الأحوال مع الوصية "لا تقتل". . ويوضح أغسطينوس عبارة يسوع فى انجيل متى "فمن يأخذ بالسيف ، بالسيف يهلك" (منى 26 : 22). فيقول أنه المقصود به حمله على غير وجه حق، أي بدون سلطان الدولة . .وكان توما الاكوينى كما ورد فى كتابه "الخلاصة اللاهوتية" من مؤيدى عقوبة الإعدام على أسس النظرية الموجودة في القانون الأخلاقي الطبيعي ، التي مفادها أن الدولة ليس لها الحق فى الاعدام فحسب ، بل من واجبها حماية مواطنيها من الأعداء ، سواء من الداخل أو من الخارج. .. وذهب الى ان الرجال الذين هم في سلطة على الآخرين لا يرتكبون أي خطأ عندما يكافئون الخير ويعاقبون الشر من أجل الحفاظ على الوفاق بين الناس ، وان من الضروري توقيع عقوبات على الأشرار. فالصالح العام أفضل من الخير الخاص لشخص واحد ، مثلما يقوم الطبيب بشكل صحيح ومفيد بقطع عضو مريض إذا كان ضارا للجسم كله . . لذلك ، فإن حاكم دولة يع ......
#موقف
#الكنائس
#المسيحية
#عقوبة
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749101
مسؤول منظمة العلمانية والحقوق المدنية في العراق : نساند الحملة العالمية لمنظمة -الغاء عقوبة الاعدام في العراق- من اجل الغاء حكم الاعدام الصادر بحق اربعة من الشباب
#الحوار_المتمدن
#مسؤول_منظمة_العلمانية_والحقوق_المدنية_في_العراق حسب بيان مجلس القضاء الصادر بتأريخ 10 اذار 2002 فقط تم اصدار احكام الاعدام شنقا حتى الموت بحق اربعة من شباب ثورة تشرين في العراق بتهمة مهاجمة محطة كهرباء العزيزية وهم كاظم هادي كاظم ومحمد عطية حسين وعباس علي عزيز وحسين صدام . واثر صدور هذا الاعلان قامت منظمة مناهضة الاعدام في العراق بحملة عالمية لايقاف هذا الحكم الوحشي فورا.نعلن بهذا البيان اننا في منظمة العلمانية والدفاع عن الحقوق المدنية في العراق نظم صوتنا تأييدا ومساندة للحملة العالمية التي تشنها منظمة مناهضة الاعدام في العراق في كل انحاء العالم ومن اجل تحويل هذه القضية الى قضية عالمية. ان التمعن في مجريات التحقيق وسيره يوضح مدى هزالة و"لفلفة" التحقيقات للخروج بهذه النتيجة المؤلمة وتوضح ان القضاء في العراق ليس نزيها ابدا بل يهدف الى تنفيذ اجندات منظومات الفساد والطائفية واللصوصية للميليشيات الاسلامية والطائفية والعشائرية ويخدم مصالحها.وبدلا من القبض على القتلة الارهابيين من رؤساء الميليشيات الاسلامية والقومية والعشائرية الارهابيين الجالسين في البرلمان العراقي من اصحاب السواطير والخناجر والكواتم والتي اياديهم ملطخة حتى الكتف بدماء الشباب الثائر، فانهم يحكمون على اربعة شباب صغار بالاعدام شنقا على جريمة لم يثبت حتى بالادلة القاطعة تورطهم بها.ان اعتى الدول التي تمارس حكم الاعدام الوحشي يطلب قضائها من الادعاء العام بتقديم ادلة مادية لا يتطرق لها الشك في ان المتهم قام فعلا بعملية القتل وبشكل عمد والمطابقة التامة للحمض النووي من مسرح الجريمة. فما بالك باربعة اشخاص!! ان هذا الحكم جائر وكيدي مسيس هدفه ليس تحقيق العدالة او انصاف اهالي القتيل او احقاق الحق وانما لارسال رسالة للشباب الثائر ضد سلطة الاسلام السياسي وميليشياته في العراق باننا لكم بالمرصاد وبامكاننا شنقكم انى شئنا. ان هذه مكيدة سياسية هدفها ارعاب المجتمع بعد ان عبر المجتمع باكمله عن كرهه وسخطه على هذه الميليشيات.منظمتنا؛ منظمة الدفاع عن العلمانية والحقوق المدنية في العراق تساند الحملة العالمية لالغاء حكم الاعدام بحق هؤلاء الشبان وستفضح الحكم القضائي المسيس الهادف الى كسر شوكة ثورة اكتوبر العلمانية الانسانية والتحررية. سنعمل مع منظمة الغاء حكم الاعدام على نشر تفاصيل هذه المحاكمة المسرحية امام كل المحافل الدولية ونحن نناضل تماما من اجل الغاء حكم الاعدام باعتباره ممارسة بربرية وحشية معادية للانسانية فشلت كليا في اقرار اي شكل من اشكال الحقانية او العدالة بل لا تعمل سوى تعميق الوحشية وتزرع الضغينة والحقد والثأر في المجتمع.الخزي والعار لقرار حكم الاعدام الصادر بحق الشباب الاربعةاجلبوا القتلة من رؤساء الميليشيات الاسلامية والقومية والعشائرية للمحاكمة بتهمة القتل العمد لثوار تشريننساند الالغاء الفوري لحكم الاعدام في العراق وجميع الدول ......
#نساند
#الحملة
#العالمية
#لمنظمة
#-الغاء
#عقوبة
#الاعدام
#العراق-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751004
صبري رسول : عقوبة آدم وحواء وحفنة التّراب المقدّس
#الحوار_المتمدن
#صبري_رسول كانت عقوبة آدم وحواء طردَهما من الجنّة. عقوبة قاسيةٌ جداً، الحياة على الأرض تختلف عنها في الجنة. لم يتأقلما هنا، كان الحنين يجرفهما إلى أيام الجنّة. وأصبحت عقوبة استبعاد المرء عن بلاده أو مدينته، سنةً ينفّذها البشر، يعاقب بها صاحب الحكم ضدّ خصمه. ومازالت يحتذي بها السّلطات البشرية. النّفي من أقسى العقوبات، وكان الإله يُدرك حجم ذلك على نفسية آدم وحواء. باتت حياتهما بمثابة الطّفولة الضّائعة، ومنذئذ يحنُّ المرءُ إلى ماضيه، إلى طفولته؛ فيتذكّران بألم أيام الجنّة ومتعتَها، يريدان استعادة مكانهما؛ يبقى المرءُ أسيرَ مكانه الطّفولي؛ الحنينُ خيط يربط بينه وبين موجودات ماضيه، حيث الذّاكرة الطّفولية قوية، تشدّه إلى الضّوء الطّفولي. ومايزال حتى الآن الإنسان يحنّ إلى تراب مكانٍ ولد أو عاش عليه، أو مكانٍ ارتبط به روحيّاً، إلى موطنٍه. بكى آدم وحواء بكاءً شديداً، تضرّعا إلى آهورا مزدا لإعادتهما إلى الجنة، لكن كان الأمرُ (كن فيكون) لم يستطع الملاك المسؤول عن الجنة، (Keyfda، Approval رضوان) تلبية طلبهما، لكن أمرَهُ الله بأن يرسل إليهما حفنة من تراب الجنة، استلم الملاك ( Bablisok ميكائيل) مهندس تصاريف المطر وقيادة الغيوم حفنةً من تراب الجنّة، الزّاوية التي احتوت آدم وحواء.وقف الملاك Bablisok فوق ذرا جبل آرارات، نادى آدم وحواء، لكنّهما لم يظهرا، اتّجه إلى المشرق، دار دورةً كاملةً من الشّرق إلى الجنوب وثم إلى الغرب والشّمال، واستنشقَ هواءً كثيراً، ومنذ ذلك الوقت يُنظَّم الوقتُ بهذا الاتجاه، حيث تدور عقارب السّاعة، رشّ التّراب في كلّ اتجاه، ليكون مكاناً مؤنساً لآدم وحواء، شمّ كلاهما رائحة الجنّة، فخرجا من المعتزل، من كهفٍ جبليٍّ عميقٍ (ميوه Mêwe) قرب ساقية قرية بيرانان متجهَينِ إلى أماكن يشمّان منها رائحة الجنّة، حيث ذرّاتٍ من ترابها، فعاشا سنين طوال عاشقين، يركضان في السّهول والجبال، لم يفترقنا، لم يرد أحدهما أنْ يرجع إلى الجنّة من دون شريكه. ومازال النّاس يطلبون حفناتٍ من تراب بلادهم وهم في المهجر، مازال حنين السّلالة يسري في دمائهم. تقول السّرديات الكُردية المؤكدة في الكتاب المخفي في لالش: إنَّ آرارات موطن آدم وحواء، ومن هذه الجبال انتشر البشر على الأرض، ومن هذه الجبال اكتشف الإنسان النّار، فكان خطوة نوعيةً للانتقال إلى حياةٍ جديدة، فاتّجه أبناؤهم غرباً حتى سفوح هضبة سيفاس وجنوباً حتى سكنوا آرك. ......
#عقوبة
#وحواء
#وحفنة
#التّراب
#المقدّس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752540
مصعب قاسم عزاوي : بصدد عقوبة الإعدام
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو رأيك بعقوبة الإعدام؟مصعب قاسم عزاوي: من الناحية المبدئية والأخلاقية أعتقد بأن أي عاقل مؤمن بوجود حقوق إنسان أساسية لكل كائن بشري، والتي لا بد أن تنطوي في قائمتها على «حق الحياة»، لا بد أن يختلف كليانياً مع مبدأ حق أي سلطة مهما كان مصدر شرعيتها في سحب هذا الحق الأصيل من كينونة أي فرد بغض النظر عما اقترفه من مخالفات قانونية أو غيرها.ومن الناحية العلمية المحضة فإن مميزات عقل الإنسان الرشيد الحصيف التي تميزه عند تمظهر ذلك العقل سلوكياً عن غيره من الحيوانات مرتبطة عضوياً بنضج منطقة خاصة في الدماغ البشري تدعى القشرة ما قبل الجبهية Prefrontal Cortex، وهي المنطقة التشريحية التي يعتبر تكاملها التشريحي والوظيفي من أعقد الوظائف البيولوجية في بدن الكائن البشري، نظراً لتعقد آلية تخلقها في رحم الأم الحامل، والتي يمكن لأي من السموم البيئية إعاقتها كما هو حال الظروف البيئية الحيوية المحيطة بالأم الحامل خاصة تلك المرتبطة بسوء التغذية والشدة النفسية وما كان على شاكلتها، بالتوازي مع الأمد الزمني الطويل لصيرورة نضجها التشريحي المحض والوظيفي في آن معاً، وهو الذي لا يتكامل في أحسن الأحوال قبل عمر 24 سنة في حال كانت ظروف حياة الإنسان مثالية من ناحية تغذيته وظروف المحيط البيئي والحيوي الذي يعيش في كنفه. والحقيقة أن عسر تغذية الإنسان وخاصة خلال السنوات الأربعة الأولى من عمره، قد يؤدي إلى ما يشبه الاستعصاء في تطور تلك المنطقة الدماغية الحساسة، بشكل يتركه متكئاً على قدرات الأجزاء الدماغية الأخرى التي يدعوها علماء وظائف الدماغ «الدماغ القديم»، وهي أجزاء الدماغ التي تنظم سلوك البشر بشكل يسعى لحفظ النوع من الفناء بشكل انفعالي ارتكاسي قد يكون سريعاً وعنيفاً في كثير من الأحيان، وذلك لتعسر بنيوي ووظيفي في قدرة جزء الدماغ الكامن في القشرة ما قبل الجبهية السالفة الذكر على ترشيد تلك الأنماط من السلوكات ليس لعلة في الفرد نفسه، وإنما لعلة عميقة في المجتمع الذي لم يتح لذلك الفرد فرصة النمو الطبيعي للقشرة الدماغية ما قبل الجبهية في دماغه.وبشكل أكثر وصفية يمكن الإشارة إلى الارتباط الإحصائي العميق بين معدلات التسمم بالرصاص في أبدان وأدمغة المحكومين بجرائم جنائية في جل الدول التي فيها إحصائيات ودراسات بذلك الصدد. والتسمم بالرصاص جريمة بيئية ليست إلا نموذجاً وصفياً عن تحول الأطفال بشكل خاص إلى ضحايا لا نصير لهم في جريمة عالمية من مفاعيل الشركات الصناعية الكبرى، وخاصة تلك العابرة للقارات في سياق حصادها لثمار الأرباح الطائلة من صناعاتها الملوثة للبيئة، والتي لا يعرف العلماء إلا قمة جبل الجليد منها، وهي الصناعات التي قامت بإنتاج أكثر من 200000 مادة صنعية غير موجودة في الطبيعة سابقاً، معظمها مواد عصية على التفكك مع مرور الزمن، خاصة بعد تحولها إلى نفايات يتم نبذها إلى أعماق المحيطات وأعماق الأرض لتخرج مع مياه الأمطار والمياه الجوفية لتدخل في السلسلة الغذائية التي يقتات منها بنو البشر وتدخل في دمائهم، وتعبر من خلالها إلى أدمغتهم وشرايين وأوردة مشيمة كل أم حامل لتنتج أجيالاً من «المسممين المظلومين» دون أن يعرفوا بذلك. وقد يستقيم تسمية الواقع المرير الآنف الذكر وشعبتيه المزدوجتين، وأعني بهما هنا سوء التغذية المزمن، والتعرض للسموم البيئية المخاتلة، كما لو أنهما صنوا «حال المفقرين المنهوبين المظلومين» في أرجاء الأرضين، والذين تشير كل الدراسات الإحصائية والعلمية عل ......
#بصدد
#عقوبة
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757128
سعد السعيدي : عقوبة الحنث بالقسم الدستوري
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي منذ بداية العهد الجديد صار الحنث بالقسم الدستوري من قبل السياسيين وكأنه رياضة شعبية. فلا يمر يوم دون اكتشاف احدا سواء كان في الحكومة او في مجلس النواب وهو يرتكب جريمة هذا الحنث. والحنث بالقسم يعتبر شهادة كاذبة او شهادة زور. اي ان مؤدي القسم لم يكن صادقا لدى ادائه له وهو ما يستوجب العقوبة. وتكرار الحنث بالقسم هو نتاج الاستخفاف. وهذا الاستخفاف يكون بسبب غياب عقوبته في الدستور. ومن الواضح بان من يتحمل المسؤولية الرئيسية في حصول تكرار الحنث بالقسم هو مجلس النواب الذي لم يقم بتشريع قانونه حتى الان.والقسم او اليمين الدستوري هو جملة يرددها الفائزون في الانتخابات التشريعية لتأكيد احترامهم للدستور ارتباطا بالغاية التي دعتهم للترشح اصلا وهي خدمة البلد وشعبه. لذلك فهو ليس بالامر البروتوكولي كما يظنه البعض. فهذا المجلس ومنذ تأسيسه قد ارتبطت عضوية النواب فيه بتسفيه هذا القسم والاستخفاف به. إذ جرى التساهل مع منح صفة عضوية المجلس لفائزين في الانتخابات دون ادائهم لهذا القسم ودون ان يثير الامر اية اعتراضات. وهو ما يندرج في خانة فساد المجلس اصلا.إن نص المادة (50) من الدستور التي تمنح صفة العضوية مدعاة لأن تكون الفيصل بين ارتكاب جريمة الحنث بالقسم وبين عدم ارتكابها. فالاستخفاف بالعمل على صيانة الحريات وعدم الحفاظ على المسؤوليات القانونية ولا العمل على استقلال القضاء او الالتزام بالتشريعات والقوانين النافذة من قبل النائب، هي ما يجب ان تكون الاساس لمحاسبته ورفع الحصانة عنه. بهذا يكون سهو الدستور عن تحديد عقوبة الحنث قد انتج ثغرة كبرى نفذ منها السياسيون للحنث به. وهو ما كان يجب تلافيه بقانون حتى ولو لم يحدد الدستور وجوب تشريعه. فالامر هو ذو اهمية كبرى لغاية اضفاء المصداقية على عمل مجلس النواب.في نفس القانون نرى ضرورة تحديد من يمتنع عن اداء القسم بعد فوزه في الانتخابات ضمن فترة محددة بحيث يلغى فوزه بعدها. فهذا الامتناع قد تكرر في عدة حالات في السابق. إذ ان ما يجري لدى استنكاف بعض الفائزين بالانتخابات ولا نقول النواب عن اداء القسم هو ثقتهم بعدم مطالبة ناخبيهم لهم بادائه بداية بسبب جهلهم او تجهيلهم بالامر. وثانيا هو اعتماد هذا البعض بدلا من الداخل على الدعم الخارجي الذي يؤمن لهم الغطاء السياسي. فهؤلاء السياسيون لم يأتوا اصلا لخدمة البلد ولا حتى ناخبيهم. لذلك فادائهم للقسم هو ما سيسمح للفائز منهم بنيل عضوية المجلس. فإن لم يؤده لن يصبح نائبا وسيبقى مجرد فائزا في الانتخابات فحسب. ولا بد من التأكيد انه لكي يصبح اي سياسي عضوا في الحكومة عليه ان يكون نائبا من المجلس حصرا.ختاما نقول لما كان القانون لا يعد قانونا إلا إذا كان ملزما بنصوص ترغم وتلزم الأفراد على إتباعه وتضع عقوبات على من يخالفه، فكيف بالدستور الذي هو أسمى من القانون ؟ إن نصوص الدستور لها من العلو والسمو بحيث يفترض على المشرع أن يضع عقوبات صارمة بحق من يخالف نصوصه. وعدم وجود قانون ينظم مسألة التجاوز على الدستور هو ثغرة تشريعية كبيرة، يجب الانتباه اليه من قبل مجلس النواب.وسنكون بانتظار تشريع هذا القانون. ......
#عقوبة
#الحنث
#بالقسم
#الدستوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758109
سيد القمني : عقوبة الرجم ومعيارية القيم
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني الفاشيون والوطنعقوبة الرجم ومعيارية القيم&#1633-;-كان مفترضًا أن نناقش اليوم إجابة سؤال طرحناه العدد الماضي، ألا وهو: إذا كان النبي قد نهى عن تدوين السُّنة القولية، فلماذا أصر أصحاب المسانيد والصحاح على جمع الحديث وتدوينه؟ لكن جدَّ في الأمور جديد، فقد أرسلت الدكتورة آمنة نصير بردٍّ إلى صحيفة الشعب المتأسلمة في &#1638-;-&#8202-;-/&#8202-;-&#1636-;-&#8202-;-/&#8202-;-&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1641-;-م تؤكد أن عبثًا قد حدث بإجاباتها في الحوار الصحفي الذي أُجري معها، لكنها لم تتطرق إلى تراجعها عن التشكيك في حديث «المرأة ناقصة عقل ودين.» من عدمه، ولا موقفها من رفض عقوبة رجم الزاني المحصن/المتزوج لعدم وجود آيات في القرآن الكريم تحمل هذا الحكم القاسي، ولأن مسألة الحديث والسُّنة هي مناط نقاشنا، فإن ردَّها هذا يجعل المناقشة مفتوحة، لمناقشة «حد الرجم»، خاصةً بعد دخول طرفٍ جديد في النقاش هو الدكتور جابر قميحة، وغنيٌّ عن البيان هنا أن ما نكتبه ليس دفاعًا عن شخص العميدة الأزهرية؛ فهي في النهاية زميلة لمهاجميها، وعميدة بين الأزاهرة، وهي قادرة على الدفاع عن نفسها بطريقتها، فهي على المستوى الشخصي أعلم بمواطن النفع والمصالح والمضرة، لكن القضية لم تعد تتعلق بشخصها بعد أن انفتحت على المستوى العام في أمور تمسُّ معاش الناس وشرائعهم، وما نزعم الدفاع عنه هو حق الناس في القول وفي إبداء الرأي المختلف أيًّا كان، والدفاع عن مبادئ حريات وحقوق الإنسان الفرد، ورفض الوصاية على عقول الناس وأرواحهم، بتفنيد أسس المنهج الفاشي في التفكير، للكشف عن سمات تفكير التكفير، هذا بالطبع مع أهمية القضايا التي طرحها هذا الاصطراع بين الأزاهرة، وحساسيتها الشديدة في المناخ العام السائد الآن المتصف بالإفراط في التقديس.ومن هنا ألحَّت قضية «حد الرجم» لتدفع إلى مناقشتها وتأجيل موضوع تدوين السُّنة القولية إلى عددٍ قادم، لمناقشة هذا المستجد لاتصاله الوثيق بالمناهج الفاشية في التفكير.ولهذا الغرض نعود إلى الدكتور المطعني نقرأ له في الشعب المتأسلِمة بتاريخ &#1634-;-&#8202-;-/&#8202-;-&#1636-;-&#8202-;-/&#8202-;-&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1641-;-م عبارة تصلح مدخلًا لحديث اليوم، شخَّص فيها رأيه في حديث زميلته الأزهرية بقوله: «إن الشأن في كل من يدلي بتصريحاتٍ عشوائية غير مدروسة، لا بد أن يقع في الاضطراب والتناقض.» وهو ما يعني أن الدكتور المطعني وفريقه لم يدلوا بكلامٍ عشوائي، بل كتبوا ودوَّنوا ولم ينشروا إلا بعد دراسة وتفكير وتدبر لا يسمح بتضارب ما كتبوا واضطرابه، وبما أن سيادته قد وضع هذه القاعدة فلا أظنه هو وفريقه سيعارضون في تطبيقها على ما كتبوا من كلام غير مضطرب ولا عشوائي.ونعود إلى تصريح العميدة الأزهرية في إجابتها عن سؤال حول أحاديث رجم الزاني المُحصَن، قالت العميدة حسبما تم نشره: «أما بالنسبة لرجم الزاني فإني أرى هذه العقوبة تخالف النص القرآني الذي لم يتحدث عن رجم الزاني.»وقد رد عليها الدكتور المطعني قائلًا: «كيف فهمت الدكتورة أن رجم الزناة المحصَنين يخالف القرآن؟ هذا وهمٌ كبير يقع فيه كثير من دعاة تحجيم السنة الذين ملئوا السهل والوعر! إن المخالفة يا سيدتي هنا معدومة، لأن القرآن لم يقل لا ترجموا الزناة المحصنين.» (؟!)، فهل حقًّا أن هؤلاء وأسلافهم من أهل شئون التقديس قد تمكنوا من تسليط حد الرجم على رءوس العباد طوال هذه العقود، فقط لأن القرآن لم يقل: لا ترجموا الزناة، فقرَّروا هم تقرير الرجم حدًّا؟إن هذا التبرير فيما يبدو لم يقنع الدكتور قميحة، فقام يدعم زميله المطعني ببيانٍ أكثر إقناعًا ......
#عقوبة
#الرجم
#ومعيارية
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758170