الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الخليل محمود عثمان : 8 مارس : عيدك سلطانة خيا
#الحوار_المتمدن
#الخليل_محمود_عثمان في ذكرى الثامن مارس عيد المرأة العالمي تبرز في الصحراء الغربية استماتة سلطانة خيا و عائلتها و ليس بالأمر النشاز فالمرأة الصحراوية لطلما كانت مثالا للصبر و التحمل أمام جحافل الغزاة و في المنفى و ظروف التهجير و في وجه الطبيعة القاسية ،و لكن الذكرى و أحداثها تجعل سلطانة النضال النسوي هي الحدث رغم ما يدار من التعتيم على مشهد المرأة التي فقدت عينها في سبيل ان ترتفع راية شعبها عاليا في المدن المحتلة من الصحراء الغربية .إن صرخة سلطانة خيا التي يسعى المحتل المغربي جاهدا لتطويقها أستطاعت مع تنامي التضحية و الجسارة التي قدمتها سلطانة ان تعم تراب الصحراء المحتل منه و المحرر بالتوازي مع معارك جيش التحرير الشعبي الصحراوي و القوات المغربية على طول الجدار الرملي الملغم، اصبحت تضحيتها في حد ذاتها رمزا لشعار ثوري يتسع بإتساع نظرة سلطانة للقضية التي تقدم جمالها الذاتي و نفسها الغالي رخيصا في سبيل تجذيرها ، سلطانة التي اصبحت ترى بعين واحدة ما زالت تمتلك من الجسارة ما تقف به في وجه انواع القمع و الترويع و الحجر الممارس عليها و عائلتها لأكثر من ثلالثة اشهر داخل منزلها ، سلطانة التي آمنت بقضية شعبها و احقيته لا تخرج و هي حاملة إشارة النصر إلا كانت كالذي يحمل بندقية ،و بالفعل فهي محرك ثوري خطير على الغزاة إذ أنها تجسيد للقائد الذي يقدم روحه في سبيل نزع الأغلال من الأيدي و الحناجر ،هي الصرخة التي تحمل معها كل المعاني ،هي الشرارة التي تقود للإنتفاضة .تحية لنساء العالم في عيدهن و تحية خاصة للمرأة المناضلة الحالمة بغد جميل لبنات جيلها و لوطنها ،و كل التحايا الحمر لسلطانة خيا ......
#مارس
#عيدك
#سلطانة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711269
شاكر فريد حسن : في عيدكِ أهديكِ أحيلى الورود
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن في عيدكِ الأغر أيتها المرأة العاملة والكادحة أبعث لكِ تحية أهديكِ أحيلى الورود وازرع اسمكِ في الياسمين أطرز لكِ قصيدة حروفها عسجدية وكلماتها عطرية وأعزف لكِ سمفونيات الخلود في يومكِ الكفاحي يحلو النشيد وتشدو لكِ الطيورتهتفين ضد الظلم والقهر والاستغلال وتغنين للحرية فأنتِ الضياء والشموس وأنتِ البهاء وبهجة الحياة وأجمل الهدايا والعطاياوأنتِ رمز التضحية والعطاء والعون والسند للرجل في المحن والشدائد كوني عيون القدس ووطن كنعان وكوني نخيل بيسان وبيارات برتقال يافا وكوني أسوار عكا في ساحات النضال وميادين الكفاح ......
#عيدكِ
#أهديكِ
#أحيلى
#الورود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749301
فؤاده العراقيه : ولا يزال عيدكُ حزين
#الحوار_المتمدن
#فؤاده_العراقيه في كل عيد للمرأة يدور في رأسي السؤالبعد أن أسمع عبارات الغزل والتبجيل والدلاليا ترى كم سيطول هذا الحال ؟وكم من السنوات سيكون وضع المرأة على هذا المنوال ؟فاليوم هو عيدها وغدا سيكون قهرها حلال ..اليوم سنقول بها كلمات الإجلالانتِ الأموأنتِ الأختوأنتِ الحبيبةوأنتِ الرفيقة والحياةوهي في كل يوم تعاني من الذل والإذلالفلو تمرّدت نعتوها بالاسترجالولو طالبت بحريتها كإنسان ستجد عليها اللعنات تنهالأما عن حقوقها فهي من زوالٍ إلى زوالومعاناتها مستمرة ولأجل هذا لن أجد من الكلمات ما هي مفرحة لأهنئ بها المرأة العربية في هذا اليوم الذي تحتفل به كل نساء العالم لما حققوه من إنجازات ، ولدينا التهاني والكلمات والعبارات تكون كالمخدرات لكونها تُمجد صبرها وتحمّلها والكثير منها تُشبهها بـ النخلة الباسقة التي تعطي ولا تأخذ شيء وعليها أن تفتخر بهذا العطاء وعليها أن تعتبره إنجازاً لها وكأن عطائها محصورا ببضع خدمات لغيرها , وكأنها استحوذت بحقوقها بهذا العطاء, وكيف يكون الصبر انجازا لها تستحق عليه الثناء وهو مفروضا عليها ولا بديل لها لتختاره ؟والأخت التي تتحمل قمع أخيها وهي صامتة، والحبيبة الموهومة بكلمات الحب الزائفة.فهل انتهينا إلى فكرة تكريم المرأة ببضع من كلمات محصورات بقالب القوارير الضيق الذي جعلها لا تتعدى كونها وعاءً للإنجاب وحاضنة للأبناء دون وعي منها ؟وهل خلصنا إلى تكريمها بإقصائها عن الحياة واقصار دورها كخادمة لذكور امتلكوا كيانها وعقلها كأي إنسان آلي ؟هل عملها (أن حالفها الحظ)وشقاؤها خارج المنزل لتحسين الوضع المادي مع انعدام أي حق لها وكثرة الواجبات الملقاة على عاتقها وكأنها دابة ,هو تكريم لها؟هذه التساؤلات وقفت عقبة أمام كل الكلمات المفرحات التي كان عليّ انتقائها ,فلن أجد سواها لأهنئ بها المرأة لكون كلمات التهاني والتبريكات هي بعيدة عن واقع المرأة حيث تتكرر كعادة هذا اليوم من كل عام نفس الكلمات الإنشائية وتُقام الاحتفالات وكلمات الاعجاب بصبرها وتحمّلها على اساس هي الأم والأخت والحبيبة وتزداد مثل هذه العبارات مع ضحكات مرسومة على شفاه أصحاب المصالح بقهر المرأة, من سلطة دولة تلهث لقمعها ,إلى سلطة رجل يلهث ليملي نقصه بها, إلى القهر الذي تمارسه هي أحيانا أمام نفسها دون دراية منها , وحالها هو نفس الحال حيث تنهض من انتكاسة لتقع بانتكاسة أكبر وأشنع من سابقتها .الزوج ينادي بحقوق المرأة ويهمس بأذنها بكلمات ليست كالكلمات بعد أن يزوّق ما اوتي له من تزويق ليعطر بها الأجواء النتنة فيكون أول المهنئين بعيدها وأول المجيبين لندائها وينادي بحقوقها وبمساواتها بشرط أن تكون تلك المساواة خارج جدرانه لكونه اول القامعين لها وهو اول من يقتلها بحجة غسل العار ويبتهج ويصمت لتلك الحقوق التي سلبها منها بل ويفخر بذكورته وبأوامره وبتلك السطوة الفارغة.فلا نريد شعارات في عيد المرأة,ولا نريد تبجيل لدورها ,ولا نريد إهمالا لواقعها المزري ,بل نريد أن نسلط الأضواء على متاعبها الجمة وعرض هذا الواقع بكل قباحته ومرارته الذي صار على حافة الهاوية بفعل ضعفها المتأتي أولاً وأخيراً من فقرها الثقافي، نعم فقرها الثقافي بعد أن أخذتها دوامة الحياة ومشاقها.لا نريد خداعها والضحك عليها بأعياد وهي مسلوبة الحقوق , لا نريد خداعها تحت مسميات كثيرة وبحجج أكثر منها , الخوف عليها ,الغيرة عليها , تقديس لدورها ولشرف الأمومة لديها ,بأمومتها نستغلها ونوهمها بدورها ونعتبره اساساً خُلِقت لأجله.أرى أن لا يحق لنا الاحتفال بالمرأة وهي لا تزال ......
#يزال
#عيدكُ
#حزين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749397