الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كرار حيدر الموسوي : المجمعات العشوائية وسيول الحوسمة وفتوه السيد ومال الحكومة منهوب وغطاء الاحزاب والمليشيات
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي المجمعات العشوائية وسيول الحوسمة و فتوة السيد ومال الحكومة منهوب وغطاء الاحزاب والمليشيات والعشائر الوهميةوشيوخها(الصك,النكرية,دمج,قفاص, مخخات , فضائي, علاس , قفاص ,,,,,,)الحواسم مصطلح جديد عرف بعد سقوط النظام الصدامي ومعناه سرقة المال العام واطلق هذا الاسم استهزاءا ً باسم المعركة ام ( الحواسم ) الذي اطلقه الطاغية صدام في حربة مع امريكا والدول المتحالفة معها باعتباره سوف يحسم الحرب لصالحه.. جميع العراقيين كانوا يتمنون سقوط النظام الديكتاتوري الذي اذاقهم القتل والتهجير والحرمان حتى وصل الحال بالعراقيين يضحكون على انفسهم ان تمنوا الخلاص من النظام الصدامي . وعندما سقط النظام كانت الفرحة تشبه الهيستيريا لدرجة ان البعض لم يصدق مايجري هل هو في حلم ام في يقظة. .ليست هنالك لهجة عربية تحفل بمفردات واصطلاحات مبتكرة تدل على الظلم والقهر والعنف والتعذيب والقتل والاغتيال والموت، مثلما تحفل لهجتنا العراقية. والعجيب بالأمر أن لهجتنا تغتني يوماً بعد يوم بالمزيد من المفردات والعبارات المبتكرة، فالعراقي وحده يفهم معنى (صكاكة – عَلاّسة – حواسم – نكرية – دمج – طكّوه بالدهن – طكّوه بوري – قفاصة – فضائيين – طروه أربع طرات – كوّموه – شالوه – إنثرم – الطايح رايح – مفخخ – شارب نفط) ولا يخفى على أحد أن هذه المفردات ما هي إلاّ انعكاس لما عاشه الشعب العراقي، ويعيشه من رعب وخوف وقلق، كنتيجة منطقية لما زرعته أنظمة القمع الدموي، التي توالت على حكم العراق منذ سقوط الحكم الملكي ولغاية 2003، ثم جاءت مرحلة الفوضى الخلاّقة لتضيف إلى دفاتر القلق اليومي مجموعة هائلة من المفردات العجيبة، التي تتحفنا بها القريحة العراقية من وقت لآخر. طكّوه بالدهن: وهو تعبير عراقي قديم يعود لحقبة الثمانينات، ويعني: تآمروا عليه، ولفقوا له أخطر التهم، حتى أوصلوه إلى حبل المشنقة.صَكّاك: الصَكّاك هو القاتل المأجور، والصَكّاك في العربية الفصحى هو حافظ الصكوك. أما الفعل (صَكَّ) فيعني: ضَرَبَ. من قولهم: اِصْطِكاكُ القَوْمِ بِالسُّيوفِ: تَضارُبُهُمْ. وأصطَكَّ الرجلان: ضَرَبَ أحدهما الآخر. لكنها صارت اليوم من مفردات الاغتيالات والتصفيات الجسدية، التي ينفذها الصَكّاكة في المدن العراقية الفقيرة.علاّس: العَلاّس (بفتح العين وتشديد اللام) هو الواشي والنمام، والعُلاس (بضم العين) هو الطعام، قولهم: ما أكلتُ اليومَ عُلاساً. عَلَسَ الرجل: أكل وشرب. أما في العراق فالعلاّس هو الواشي والنمّام، الذي يتزلف لرجال السلطة عن طريق النميمة والوشاية، والكلمة قريبة من (العَسّاس)، الذي يكلفه السلطان الجائر بمراقبة الناس والتربص بهم.النقري (النـ&#64404-;-ـري): تُلفظ القاف مثلما تُلفظ الجيم المصرية. فالنقري: هو الحرامي الخفيف الحركة، واللص الذي تخصص بسرقة المال العام. يقولون: نَقَرَ الطائر الحَبَّة التقطها. نقرها نقراً. وقد استعار العراقيون هذه المفردة للتعبير عن مهارة الحرامية الجدد، وسرعتهم الفائقة في تنفيذ عمليات السرقة.حواسم: حوسم - يحوسم - حوسمة، فهو من الحواسم. ظهر هذا المصطلح يوم أعلن صدام عن خوض معركته الخاسرة (أم الحواسم)، التي تسببت بتدمير العراق كله، وتسببت بموجة عارمة من النهب والسلب، فأطلق العراقيون تسمية الحواسم على السُرّاق والمسروقات. ثم أصبحت المباني العامة والخاصة هدفا للزاحفين نحو المدن، فسكنوها واستقروا فيها، ومنهم من ظل رافعاً راية الحواسم حتى يومنا هذا، ويُطلق عليهم (العوائل المحوسمة). ثم أخذ العراقيون يصفون كل متجاوز على أراضي الغير بأنه (حواسم).شالوه: خطفوه، واقتادوه عنوة إلى مكان مجهول. ......
#المجمعات
#العشوائية
#وسيول
#الحوسمة
#وفتوه
#السيد
#ومال
#الحكومة
#منهوب
#وغطاء
#الاحزاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693017