ابراهيم خليل العلاف : ماجد حامد محمد الحسيني وعتبات الظمأ
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف -ابراهيم العلاف شكرا للشاعر ، والكاتب الاخ الاستاذ ماجد حامد محمد الحسيني ، وهو يضع بين يدي نصوصه الشعرية الجديدة المعنونة ( عتبات الظمأ ).وممتن منه وهو يدعوني الى أن اعبر معه عتبات الظمأ لنرتوي -كما قال في الاهداء - من حروف الشعر زلالا" . والاخ الاستاذ ماجد ، اخ ، وصديق عزيز ، ورفيق درب من مواليد الموصل 1955 .. عمل في المسرح العمالي وفي نادي الفنون واخرج عددا من المسرحيات ، واسس القسم المسرحي في مركز شباب الثورة ، وكتب نصوصا شعرية والف (موسوعة شعرء الموصل في العصر الحديث) ، واسس رابطة الادباء والكتاب الشباب ، وتولى مستارية تحرير جريدة (دجلة) ، وعمل مديرا لبيت الشباب في محافظة نينوى 1986-1988، وله مجاميع شعرية منها (كركرات التشفي) ، و(التوجس) ، و(صرخات في اقصى الجنة ) ، و(ايلينا) ، و( سفر من شظايا مدينتي ) .سعيد جدا ، وانا اقلب صفحات (عتبات الظمأ ) ، وكم انا فرح بتقديم وتقييم الناقد الصديق الاستاذ احمد الحاج للنصوص الشعرية هذه ، والذي اكن له كل التقدير ، فرح لانه وضع النصوص في سياقها الصحيح .. إنها ابواب تفضي - كما قال - الى عالم خفي ، والشاعر يهيء نفسه لولوج هذا العالم .نعم النصوص الشعرية ، لا بل معظمهما تنبئ بهذا . ومع انه لم يقل في اي مكان دارت اجواء القصائد لكنها الموصل محل عشقه مدينته التي تعرضت للدمار ، وواجه اهلها القتل والنزوح.روحي مثقلة من يحمل عني بركان الكونأنا متعب أسافر مع الريح الزعافأنادي في المقابر إنهضوا فالوقت حان للالتقاء تلك ترنيمة الموت -الحياة المتجددة ، وحياتنا القصيرة ممر او جسر يؤدي اليها ...قصائد في ذات الاتجاه ، تعالي نعبر بالقصيدة -مددت يدي-شفافة- مرويات لدمعة حزن-مرة اخرى دمعة حزن - دفء الشتاء-قبلة لم تكتمل- تراتيل الحياة - ثم ماذا - مجالس عزاء وغيرها من النصوص الشعرية التي تؤكد شاعرية ماجد ...نصوص قضيت معها وقتا طيبا جميلا دعتني للتفكير ودعتني للتأمل ودعتني الى ممارسة لعبة كشف الحساب قبل الرحيل . العمر المديد لك ابا عقيل ودمت اخي ابا عقيل ببركة وبهاء وتألق .28-5-2022 ......
#ماجد
#حامد
#محمد
#الحسيني
#وعتبات
#الظمأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761065
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف -ابراهيم العلاف شكرا للشاعر ، والكاتب الاخ الاستاذ ماجد حامد محمد الحسيني ، وهو يضع بين يدي نصوصه الشعرية الجديدة المعنونة ( عتبات الظمأ ).وممتن منه وهو يدعوني الى أن اعبر معه عتبات الظمأ لنرتوي -كما قال في الاهداء - من حروف الشعر زلالا" . والاخ الاستاذ ماجد ، اخ ، وصديق عزيز ، ورفيق درب من مواليد الموصل 1955 .. عمل في المسرح العمالي وفي نادي الفنون واخرج عددا من المسرحيات ، واسس القسم المسرحي في مركز شباب الثورة ، وكتب نصوصا شعرية والف (موسوعة شعرء الموصل في العصر الحديث) ، واسس رابطة الادباء والكتاب الشباب ، وتولى مستارية تحرير جريدة (دجلة) ، وعمل مديرا لبيت الشباب في محافظة نينوى 1986-1988، وله مجاميع شعرية منها (كركرات التشفي) ، و(التوجس) ، و(صرخات في اقصى الجنة ) ، و(ايلينا) ، و( سفر من شظايا مدينتي ) .سعيد جدا ، وانا اقلب صفحات (عتبات الظمأ ) ، وكم انا فرح بتقديم وتقييم الناقد الصديق الاستاذ احمد الحاج للنصوص الشعرية هذه ، والذي اكن له كل التقدير ، فرح لانه وضع النصوص في سياقها الصحيح .. إنها ابواب تفضي - كما قال - الى عالم خفي ، والشاعر يهيء نفسه لولوج هذا العالم .نعم النصوص الشعرية ، لا بل معظمهما تنبئ بهذا . ومع انه لم يقل في اي مكان دارت اجواء القصائد لكنها الموصل محل عشقه مدينته التي تعرضت للدمار ، وواجه اهلها القتل والنزوح.روحي مثقلة من يحمل عني بركان الكونأنا متعب أسافر مع الريح الزعافأنادي في المقابر إنهضوا فالوقت حان للالتقاء تلك ترنيمة الموت -الحياة المتجددة ، وحياتنا القصيرة ممر او جسر يؤدي اليها ...قصائد في ذات الاتجاه ، تعالي نعبر بالقصيدة -مددت يدي-شفافة- مرويات لدمعة حزن-مرة اخرى دمعة حزن - دفء الشتاء-قبلة لم تكتمل- تراتيل الحياة - ثم ماذا - مجالس عزاء وغيرها من النصوص الشعرية التي تؤكد شاعرية ماجد ...نصوص قضيت معها وقتا طيبا جميلا دعتني للتفكير ودعتني للتأمل ودعتني الى ممارسة لعبة كشف الحساب قبل الرحيل . العمر المديد لك ابا عقيل ودمت اخي ابا عقيل ببركة وبهاء وتألق .28-5-2022 ......
#ماجد
#حامد
#محمد
#الحسيني
#وعتبات
#الظمأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761065
الحوار المتمدن
ابراهيم خليل العلاف - ماجد حامد محمد الحسيني وعتبات الظمأ