فلاح أمين الرهيمي : ثورة الحسين ع نبراس وشعلة وهاجة تضيء الطريق للمظلومين
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي ستبقى ثورة الحسين (ع) التي فجرها شهيد الطف شعلة وهاجة ونبراساً يضيء الطريق لكل المظلومين والمحرومين والإمام الحسين (ع) قد وضح ثورته العملاقة بقوله : (إني لم أخرج أشراً، ولا بطراً ولا مفسداً، ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي) بهذه العبارات الحازمة والصارمة وأكدها بإرادة وتصميم (لا والله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد) حتى أصبحت مناراً يسترشد بها كل المعذبين المقهورين المطالبين بالإصلاح والقضاء على الظلم والاستعباد والانحراف عن الحق. ودرساً حازماً ودرباً في التصدي للظلم والظالمين، وليس غريباً ولا بعيداً مبادئ ثورة الحسين (ع) عن شحذ الهمم وجذوة النضال عن المظلومين والمحرومين المنتفضين أبناء العراق البواسل الذي استشهد فيه الإمام الحسين (ع) فدعوا نارها تورى وشمروا لها الزندا في انتفاضة الجوع والغضب وكان شعارهم (الإصلاح في العراق) بعد أن عاثت الطائفية المقيتة والمحسوبية والمنسوبية والفساد الإداري الذي جرح قلوب أبناء العراق بعد أن أفرزت الجوع والفقر والبطالة والتسيب والانفلات ومضى عليها أكثر من عشرة أشهر قدمت ثمانمائة شهيد وأكثر من خمسة وعشرون ألف جريح ولا زالت بعنفوانها وصمودها وإصرارها مستمدة من ذكرى واقعة الطف المبادئ والإرادة والتصميم لتلك الثورة العملاقة وكان نشيدهم (إما أن نفنى أو نسعد). ......
#ثورة
#الحسين
#نبراس
#وشعلة
#وهاجة
#تضيء
#الطريق
#للمظلومين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689836
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي ستبقى ثورة الحسين (ع) التي فجرها شهيد الطف شعلة وهاجة ونبراساً يضيء الطريق لكل المظلومين والمحرومين والإمام الحسين (ع) قد وضح ثورته العملاقة بقوله : (إني لم أخرج أشراً، ولا بطراً ولا مفسداً، ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي) بهذه العبارات الحازمة والصارمة وأكدها بإرادة وتصميم (لا والله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد) حتى أصبحت مناراً يسترشد بها كل المعذبين المقهورين المطالبين بالإصلاح والقضاء على الظلم والاستعباد والانحراف عن الحق. ودرساً حازماً ودرباً في التصدي للظلم والظالمين، وليس غريباً ولا بعيداً مبادئ ثورة الحسين (ع) عن شحذ الهمم وجذوة النضال عن المظلومين والمحرومين المنتفضين أبناء العراق البواسل الذي استشهد فيه الإمام الحسين (ع) فدعوا نارها تورى وشمروا لها الزندا في انتفاضة الجوع والغضب وكان شعارهم (الإصلاح في العراق) بعد أن عاثت الطائفية المقيتة والمحسوبية والمنسوبية والفساد الإداري الذي جرح قلوب أبناء العراق بعد أن أفرزت الجوع والفقر والبطالة والتسيب والانفلات ومضى عليها أكثر من عشرة أشهر قدمت ثمانمائة شهيد وأكثر من خمسة وعشرون ألف جريح ولا زالت بعنفوانها وصمودها وإصرارها مستمدة من ذكرى واقعة الطف المبادئ والإرادة والتصميم لتلك الثورة العملاقة وكان نشيدهم (إما أن نفنى أو نسعد). ......
#ثورة
#الحسين
#نبراس
#وشعلة
#وهاجة
#تضيء
#الطريق
#للمظلومين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689836
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - ثورة الحسين (ع) نبراس وشعلة وهاجة تضيء الطريق للمظلومين
شاكر فريد حسن : الكاتب والشاعر شاكر فريد حسن عنوان المنارة وشعلة الثقافة والإبداع
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم : مليح نصرة الكوكانيعنوان يستحق الثناء والتقدير والتكريم تجده في عناوين وخبايا وصالونات الثقافة والكتابة والإعلام، اسم ينتشر على مساحات الصحف الثورية والوطنية كالاتحاد الحيفاوية، وفي دهاليز وخبايا شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع المختلفة، تراه يكتب ويدوِّن باستمرار دون توقف أو استراحة محارب ،مستعرضًا سيرة ومسيرة المرأة قبل الرجل، والرجال والنساء على حد سواء، من أهل العلم والثقافة والفن والأدب والإبداع. إنه الكاتب والشاعر الفذ والمبدع شاكر فريد حسن إغباريه، الابن البار لقرية مصمص العامرة الواقعة قضاء أم الفحم في المثلث الشمالي، أحد رواد وأعمدة الثقافة العربية الفلسطينية في بلده والمثلث عامة، وبين جماهيرنا العربية في الداخل الفلسطيني. تراه لا يهمل أحدًا، ويسعى جاهدًا لإعلاء شأن هذا الشاعر أو الكاتب، فيقدمه ويبرزه وينوِّر طريقه ويقدمه لعشاق الأدب والثقافة والمجتمع العربي عامة، كواحدٍ من رجال الإبداع ذو الثروة الثقافية والتنويرية والأدبية. فالكاتب شاكر فريد حسن يحتل مكانة خاصة في بحر الثقافة والإبداع بين جماهيرنا العربية وخارجها، ويسطّر بقوة إبداعه على منصات العطاء والتضحيات دون منافس، ويقدم خدماته وتضحياته الثقافية حرصًا منه على المساهمة في حماية ورعاية الأدب العربي واستمراريته بغزارة، وخاصة الادب الفلسطيني، ورعاية المواهب والطاقات الإبداعية الناشئة بين مختلف قطاعات جماهيرنا الفلسطينية الباقية والمتجذرة في الوطن، والصامدة في وجه سياسه الحرمان والاقتلاع والتجهيل، التي تحاول جاهدة محو الذاكرة الجماعية للإنسان الفلسطيني، ابن هذه الأرض، وهذا الوطن الذي لا وطن لنا سواه .إننا نثني على ابن قريه مصمص المثلثية شاكر فريد حسن، فهو بحق علم أدبي وثقافي مميز دون منازع، ومن أعلام ورجال جماهيرنا الباقية على مساحة أرضها ووطنها، ويحتل مساحة في مشهدنا الثقافي الفلسطيني، يتمدد فيها بقصد المراقبة والرصد والمتابعة والتواصل في إعلاء شأن الفضاء الثقافي والأدبي لشعبنا، فيحلِّق عاليًا ليراقب كل شاردة وواردة ثقافية، ويرصد كل قلم وموهبة شعرية وادبية إبداعية وهامة بين مكونات الشعب الفلسطيني المزروع في وطننا. تراه يحلّق في عالم الوصف ونوعية الانتاج الأدبي والشعري، فيقلب صفحات الابداع وخطوط العرض والطول، ويقيس حرارة الانتماء الوطني، ويقيّم مسيرة الكاتب/ة المبدع/ة ويحلّق به عاليًا، ليضعه في قطار ومسيرة المبدعين والموهوبين في قافله الشعوب التي من حقها أن تفخر وتتفاخر في مسيرتها المستوحاة من كنزها وتراثها النضالي والإنساني الذي تحقق عبر تضحيات جمة على امتداد عقود كثيرة. نستطيع القول، أن جماهيرنا العربية والشعب الفلسطيني عامة، قد أبدعوا في مسيرتهم نحو التحرر والحرية على طريق الاستقلال، فبوصف عام لحالتنا الثقافية والأدبية التي توثقت وارتقت الى مستوى التمدد والانتشار العمودي والأفقي، بعد أن خرجت من نفسية الهزيمة والتشتت والضياع إلى شخصية الرفض والمقاومة وبناء الأساس الثقافي والأدبي المقاوم والرافض لكافة أشكال الهيمنة الثقافية والاذلال، الذي حاول ويحاول المستعمر مع المؤسسة الصهيونية الحاكمة، في نشرهما بين جماهيرنا، في مرحلة النكبة والحكم العسكري الظالم ،حيث حاولوا في حينه وكذلك اليوم، ارهاب معلمينا وأٔ-;-دبائنا ومثقفينا. فقد وقف خيرة المبدعين والأدباء مع شعبهم، وحملوا راية الحق والوطن والمواطن، وكان شاعرنا المتدفق شاكر فريد حسن ابن قرية مصمص الأبية واحدًا منهم، بدعم ورعاية والهام من الحزب الشيوعي وصحافته الثورية الرافضة لبوق السلطة، ففتح أمامهم صحافته (ال ......
#الكاتب
#والشاعر
#شاكر
#فريد
#عنوان
#المنارة
#وشعلة
#الثقافة
#والإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696398
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم : مليح نصرة الكوكانيعنوان يستحق الثناء والتقدير والتكريم تجده في عناوين وخبايا وصالونات الثقافة والكتابة والإعلام، اسم ينتشر على مساحات الصحف الثورية والوطنية كالاتحاد الحيفاوية، وفي دهاليز وخبايا شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع المختلفة، تراه يكتب ويدوِّن باستمرار دون توقف أو استراحة محارب ،مستعرضًا سيرة ومسيرة المرأة قبل الرجل، والرجال والنساء على حد سواء، من أهل العلم والثقافة والفن والأدب والإبداع. إنه الكاتب والشاعر الفذ والمبدع شاكر فريد حسن إغباريه، الابن البار لقرية مصمص العامرة الواقعة قضاء أم الفحم في المثلث الشمالي، أحد رواد وأعمدة الثقافة العربية الفلسطينية في بلده والمثلث عامة، وبين جماهيرنا العربية في الداخل الفلسطيني. تراه لا يهمل أحدًا، ويسعى جاهدًا لإعلاء شأن هذا الشاعر أو الكاتب، فيقدمه ويبرزه وينوِّر طريقه ويقدمه لعشاق الأدب والثقافة والمجتمع العربي عامة، كواحدٍ من رجال الإبداع ذو الثروة الثقافية والتنويرية والأدبية. فالكاتب شاكر فريد حسن يحتل مكانة خاصة في بحر الثقافة والإبداع بين جماهيرنا العربية وخارجها، ويسطّر بقوة إبداعه على منصات العطاء والتضحيات دون منافس، ويقدم خدماته وتضحياته الثقافية حرصًا منه على المساهمة في حماية ورعاية الأدب العربي واستمراريته بغزارة، وخاصة الادب الفلسطيني، ورعاية المواهب والطاقات الإبداعية الناشئة بين مختلف قطاعات جماهيرنا الفلسطينية الباقية والمتجذرة في الوطن، والصامدة في وجه سياسه الحرمان والاقتلاع والتجهيل، التي تحاول جاهدة محو الذاكرة الجماعية للإنسان الفلسطيني، ابن هذه الأرض، وهذا الوطن الذي لا وطن لنا سواه .إننا نثني على ابن قريه مصمص المثلثية شاكر فريد حسن، فهو بحق علم أدبي وثقافي مميز دون منازع، ومن أعلام ورجال جماهيرنا الباقية على مساحة أرضها ووطنها، ويحتل مساحة في مشهدنا الثقافي الفلسطيني، يتمدد فيها بقصد المراقبة والرصد والمتابعة والتواصل في إعلاء شأن الفضاء الثقافي والأدبي لشعبنا، فيحلِّق عاليًا ليراقب كل شاردة وواردة ثقافية، ويرصد كل قلم وموهبة شعرية وادبية إبداعية وهامة بين مكونات الشعب الفلسطيني المزروع في وطننا. تراه يحلّق في عالم الوصف ونوعية الانتاج الأدبي والشعري، فيقلب صفحات الابداع وخطوط العرض والطول، ويقيس حرارة الانتماء الوطني، ويقيّم مسيرة الكاتب/ة المبدع/ة ويحلّق به عاليًا، ليضعه في قطار ومسيرة المبدعين والموهوبين في قافله الشعوب التي من حقها أن تفخر وتتفاخر في مسيرتها المستوحاة من كنزها وتراثها النضالي والإنساني الذي تحقق عبر تضحيات جمة على امتداد عقود كثيرة. نستطيع القول، أن جماهيرنا العربية والشعب الفلسطيني عامة، قد أبدعوا في مسيرتهم نحو التحرر والحرية على طريق الاستقلال، فبوصف عام لحالتنا الثقافية والأدبية التي توثقت وارتقت الى مستوى التمدد والانتشار العمودي والأفقي، بعد أن خرجت من نفسية الهزيمة والتشتت والضياع إلى شخصية الرفض والمقاومة وبناء الأساس الثقافي والأدبي المقاوم والرافض لكافة أشكال الهيمنة الثقافية والاذلال، الذي حاول ويحاول المستعمر مع المؤسسة الصهيونية الحاكمة، في نشرهما بين جماهيرنا، في مرحلة النكبة والحكم العسكري الظالم ،حيث حاولوا في حينه وكذلك اليوم، ارهاب معلمينا وأٔ-;-دبائنا ومثقفينا. فقد وقف خيرة المبدعين والأدباء مع شعبهم، وحملوا راية الحق والوطن والمواطن، وكان شاعرنا المتدفق شاكر فريد حسن ابن قرية مصمص الأبية واحدًا منهم، بدعم ورعاية والهام من الحزب الشيوعي وصحافته الثورية الرافضة لبوق السلطة، ففتح أمامهم صحافته (ال ......
#الكاتب
#والشاعر
#شاكر
#فريد
#عنوان
#المنارة
#وشعلة
#الثقافة
#والإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696398
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - الكاتب والشاعر شاكر فريد حسن عنوان المنارة وشعلة الثقافة والإبداع