حسن الجزولي : عمر ،، البس العراقي و-خلي الطابق مستور- .
#الحوار_المتمدن
#حسن_الجزولي * تناقلت الأنباء خبر رفض المخلوع عمر البشير ارتداء ملابس السجن باعتباره محكوماً عليه حسب اللوائح المعمول بها في إدارة السجون السودانية، حيث قيل أنه "قابل الطلب برفض مشدد وقال إنه حكم البلاد وكان قائداً عاماً للجيش، ولا يمكنه ارتداء هذه الملابس وأنه ليس سجيناً بعد قرار المحكمة بإحالته لمؤسسة إصلاحية". ليس ذلك فحسب ، بل أن هذه الموقف قوبل بتعضيد ومساندة من مرافقيه الذين حرضوه على التمسك بموقفه.* أولاً: خرقت قيادة مصلحة السجون النظم واللوائح المعمول بها في إدارة السجون لأكثر من مرة، مرة بالسماح له في المرة السابقة الظهور أمام نيابة لجنة إزالة التمكين، بزيه القومي الكامل، ومرة ثانية بتحريكه من وإلى مقر محبسه بعربة فارهة.، ومرة ثالثة تعيين مرافقين له من كبار ضباط الجيش والشرطة!. * ثانياً: إن رفضه ارتداء زي المحكوم عليهم قانونياً بادعاء أنه حكم البلاد وكان قائداً للجيش، يعتبر مخاتلة منه، فقد ارتدى زي المحكوم عليهم "سياسياً" رجال أرفع شأناً من البشير بحق وحقيقة، عبر كافة وقائع التاريخ الذي يحكي عن محاكمات تمت لهم وأصبحوا نزلاء بسجن كوبر وسجون السودان المختلفة، منذ المناضل البطل علي عبد اللطيف الذي حوكم وقضى بقية حياته بسجون مصر مرتدياً زي السجن كنزيل محاكم، وارتداه كل من البطلين عبيد حاج الأمين وصالح عرابي وهما يقضيان محكوميتهما بسجون الجنوب، كما ارتداه الراحل عبد الماجد أبو حسبو وزير الثقافة الأسبق والقائد العمالي النقابي قاسم أمين في سجون الاستعمار وارتداه القيادي في حزب الأمة بكري عديل، وسليمان حامد القيادي في الحزب الشيوعي، فضلاً عن الشهيد محمود محمد طه وأتباعه الأربعة، ود. مامون محمد حسين أحد قيادات إضراب الأطباء الشهير في عهد الانقاذ نفسها، وارتداه ضباط انقلاب 19 يوليو وأعداد كبيرة من العسكريين والمدنيين خلال ديكتاتوريات نوفمبر ومايو ويونيو، ارتدى هؤلاء الرجال الرفيعو المستوى زي السجون، أياً كانت خامة قماشه وأياً كان نوع حذائه!، فمن هو البشير الذي يتعالى مصرحاً بتكسير قوانين مصلحة السجون، علماً بأنه سجين "حرامي" وليس "سياسي"!، وأما حديثه فيما يخص أنه حكم البلاد وكان قائداً للجيش ففيه نظر، من هو الذي أعطاك هذا الشرف الرفيع في الأساس؟ من فوضك لحكم البلاد وقيادتك لجيش في مقام الجيش السوداني، أرفع أنواع الجيوش في المنطقة العربية والأفريقية، لو لا انقلابكم الذي عاث فساداً لثلاثين عاماً عجاف وتدنى بسمعة وشرف الجندية السودانية و"برطع" على جنبات الوطن كالثور في مستودع الخزف؟. ثالثاً: وبإصرار إدارة مصلحة السجون على تحريك المخلوع السجين بسيارة فارهة، ففيه أيضاً تعدي وانتهاك وخرق للوائح المصلحة، حيث أشرنا في مقال سابق إلى كل من الأستاذين الجليلين الرحلين فاروق أبو عيسى وأمين مكي مدني المحاميين الرفيعين، وكيف أن الانقاذ كانت تنقلهما من وإلى معتقلهما بواسطة " دفار" مع أنهما لم يحاكما بعد، عندما لفقت لهما تهمة لم تستطع إثباتها،، فما بالكم بسجين وكمان حرامي؟!. * رابعاً: حدث وأن أقدم أحد مرافقيه من الضباط ذوي الرتب العليا وهو اللواء شرطة يوسف علي مدير مدير هيئة العمليات بها على تقديم التحية العسكرية للمخلوع أمام نيابة لجنة إزالة التمكين بعد أن أحضره أمامها، وقد فعل فعلته هذه عن قصد في محاولة لإهانة الثورة في شخص نيابة التفكيك، معلناً بأن "سيادته" ما يزال يعتبر المخلوع رئيساً للبلد. وهنا نتسائل عن ما يمكن أن تسمح به قوانين مصلحة السجون لتعيين رتباً عسكرية رفيعة لترافق سجيناً عسكرياً لمشاويره خارج سجنه، وهو في الأصل سجين حرامي"؟!.* خامساً: ......
#البس
#العراقي
#و-خلي
#الطابق
#مستور-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685237
#الحوار_المتمدن
#حسن_الجزولي * تناقلت الأنباء خبر رفض المخلوع عمر البشير ارتداء ملابس السجن باعتباره محكوماً عليه حسب اللوائح المعمول بها في إدارة السجون السودانية، حيث قيل أنه "قابل الطلب برفض مشدد وقال إنه حكم البلاد وكان قائداً عاماً للجيش، ولا يمكنه ارتداء هذه الملابس وأنه ليس سجيناً بعد قرار المحكمة بإحالته لمؤسسة إصلاحية". ليس ذلك فحسب ، بل أن هذه الموقف قوبل بتعضيد ومساندة من مرافقيه الذين حرضوه على التمسك بموقفه.* أولاً: خرقت قيادة مصلحة السجون النظم واللوائح المعمول بها في إدارة السجون لأكثر من مرة، مرة بالسماح له في المرة السابقة الظهور أمام نيابة لجنة إزالة التمكين، بزيه القومي الكامل، ومرة ثانية بتحريكه من وإلى مقر محبسه بعربة فارهة.، ومرة ثالثة تعيين مرافقين له من كبار ضباط الجيش والشرطة!. * ثانياً: إن رفضه ارتداء زي المحكوم عليهم قانونياً بادعاء أنه حكم البلاد وكان قائداً للجيش، يعتبر مخاتلة منه، فقد ارتدى زي المحكوم عليهم "سياسياً" رجال أرفع شأناً من البشير بحق وحقيقة، عبر كافة وقائع التاريخ الذي يحكي عن محاكمات تمت لهم وأصبحوا نزلاء بسجن كوبر وسجون السودان المختلفة، منذ المناضل البطل علي عبد اللطيف الذي حوكم وقضى بقية حياته بسجون مصر مرتدياً زي السجن كنزيل محاكم، وارتداه كل من البطلين عبيد حاج الأمين وصالح عرابي وهما يقضيان محكوميتهما بسجون الجنوب، كما ارتداه الراحل عبد الماجد أبو حسبو وزير الثقافة الأسبق والقائد العمالي النقابي قاسم أمين في سجون الاستعمار وارتداه القيادي في حزب الأمة بكري عديل، وسليمان حامد القيادي في الحزب الشيوعي، فضلاً عن الشهيد محمود محمد طه وأتباعه الأربعة، ود. مامون محمد حسين أحد قيادات إضراب الأطباء الشهير في عهد الانقاذ نفسها، وارتداه ضباط انقلاب 19 يوليو وأعداد كبيرة من العسكريين والمدنيين خلال ديكتاتوريات نوفمبر ومايو ويونيو، ارتدى هؤلاء الرجال الرفيعو المستوى زي السجون، أياً كانت خامة قماشه وأياً كان نوع حذائه!، فمن هو البشير الذي يتعالى مصرحاً بتكسير قوانين مصلحة السجون، علماً بأنه سجين "حرامي" وليس "سياسي"!، وأما حديثه فيما يخص أنه حكم البلاد وكان قائداً للجيش ففيه نظر، من هو الذي أعطاك هذا الشرف الرفيع في الأساس؟ من فوضك لحكم البلاد وقيادتك لجيش في مقام الجيش السوداني، أرفع أنواع الجيوش في المنطقة العربية والأفريقية، لو لا انقلابكم الذي عاث فساداً لثلاثين عاماً عجاف وتدنى بسمعة وشرف الجندية السودانية و"برطع" على جنبات الوطن كالثور في مستودع الخزف؟. ثالثاً: وبإصرار إدارة مصلحة السجون على تحريك المخلوع السجين بسيارة فارهة، ففيه أيضاً تعدي وانتهاك وخرق للوائح المصلحة، حيث أشرنا في مقال سابق إلى كل من الأستاذين الجليلين الرحلين فاروق أبو عيسى وأمين مكي مدني المحاميين الرفيعين، وكيف أن الانقاذ كانت تنقلهما من وإلى معتقلهما بواسطة " دفار" مع أنهما لم يحاكما بعد، عندما لفقت لهما تهمة لم تستطع إثباتها،، فما بالكم بسجين وكمان حرامي؟!. * رابعاً: حدث وأن أقدم أحد مرافقيه من الضباط ذوي الرتب العليا وهو اللواء شرطة يوسف علي مدير مدير هيئة العمليات بها على تقديم التحية العسكرية للمخلوع أمام نيابة لجنة إزالة التمكين بعد أن أحضره أمامها، وقد فعل فعلته هذه عن قصد في محاولة لإهانة الثورة في شخص نيابة التفكيك، معلناً بأن "سيادته" ما يزال يعتبر المخلوع رئيساً للبلد. وهنا نتسائل عن ما يمكن أن تسمح به قوانين مصلحة السجون لتعيين رتباً عسكرية رفيعة لترافق سجيناً عسكرياً لمشاويره خارج سجنه، وهو في الأصل سجين حرامي"؟!.* خامساً: ......
#البس
#العراقي
#و-خلي
#الطابق
#مستور-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685237
الحوار المتمدن
حسن الجزولي - عمر ،، البس العراقي و-خلي الطابق مستور-!.
كريم المظفر : هل كشف الثلج مستور المعارض الروسي نافالني
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر واحدة من أجمل الامثال الشعبية التي تروق لنا، هو ذلك المثل الشعبي السوري الذي يقول ( بكرا يذوب الثلج ، ويبان المرج ) ، إلا أن نوايا المعارض الروسي ألكسي نافالني ، الذي لا يزال قيد الحبس بتهمة انتهاك شروط وقف تنفيذ عقوبة السجن الصادرة بحقه سابقا بتهمة الاختلاس، منذ عودته أوائل يناير إلى روسيا من ألمانيا التي نقل إليها في أغسطس بعد تعرضه للتسميم المزعوم ، لم تنتظر حتى يذوب ثلج شتاء روسيا القارص وثلوجه الكثيفة . وقلنا في موضوع سابق أن عودة (الليبرالي في المفهوم الغربي) نافالني الى موسكو، رغم علمه المسبق بأنه سيتعرض للاعتقال، ليست كما يقول المثل العراقي ( لله بالله ) ، بل إنه جاء بسيناريو غربي المعالم ، لإثارة ، شريحة معينة من المجتمع الروسي ، ألا وهم شباب المواقع الاجتماعية ، والقصر ، واستغلالهم في زعزعة الاستقرار بأسناد ودعم أمريكي بالدرجة الأساس . " النوايا الخبيثة " التي ذكرتها شبكة الأخبار الامريكية CNN من أن صندوق مكافحة الفساد التابع للمعارض الروسي نافالني " لم تنتظر ذوبان الثلج " وكشفت عن دعوتها للرئيس الأمريكي جو بايدن لفرض عقوبات على 35 شخصية روسية ، بينهم "8 روس رفيعو المستوى مقربون من فلاديمير بوتين" ، وبحسب قول فلاديمير أشوركوف، المدير التنفيذي للصندوق فإن المؤسسة وجهت رسالة إلى بايدن تدعو الولايات المتحدة إلى الضغط على بوتين للإفراج عن نافالني المحتجز ، وأن الرسالة قسمت المطلوبين " معاقبتهم " إلى ثلاث فئات، وهي " الأوليغارشيون الذين منحهم بوتين الثروة والسلطة ( بحسب رأيهم ) ، والذين يتصرفون بها نيابة عن النظام"، وثانيا "منتهكو حقوق الإنسان والذين يقمعون الحريات المدنية والسياسية الأساسية"، وثالثا "الأفراد المتورطون بشكل مباشر في ملاحقة نافالني و مؤسسته ". ووسائل الاعلام الأمريكية، لم تتوانى في اعلان أسماء المدرجين في "قائمة نافالني"، وهي تضم رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، ومدير جهاز الأمن الفدرالي ألكسندر بورتنيكوف، والناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، ورئيسة لجنة الانتخابات إيلا بمفيلوفا، وعمدة موسكو سيرغي سوبيانين، ورئيس شركتي "غازبروم" أليكسي ميللر و" روسنفط" إيغور سيتشين، ورئيسة تحرير شبكة RT مارغاريتا سيمونيان ، ورئيس مصرف التجارة الخارجية أندريه كوستين وآخرين. لقد أصبح الناشط المعارض أليكسي نافالني في الأسابيع الأخيرة من أهم الأسماء في عناوين وسائل الإعلام التي تغطي الوضع داخل روسيا، فيما هذه التقارير لا تتطرق كثيرا إلى مواقفه السياسية، واقتصرت الكثير من وسائل الإعلام الغربية في حديثها عن نافالني - الذي سلك المسار السياسي عام 2000 ضمن حزب "يابلوكو" الليبيرالي، وعلى الرغم من انتمائه رسميا إلى الجناح اليساري في هذا الحزب كان يعرف بعلاقاته مع الأوساط اليمينية ، وفي ديسمبر 2007 قررت لجنة حزب "يابلوكو" طرد نافالني من الحزب بتهمة "الإضرار بسمعته السياسية وممارسة الأنشطة القومية" - ، على الإشارة إلى معارضته الشديدة لحكومة الرئيس فلاديمير بوتين، دون شرح آرائه السياسية. زعماء المعارضة الروسية، الذين تخلوا عن نافالني ومغامراته ، يرون فيه بانه مزدوج الشخصية، ففي الوقت الذي يعبر أحيانا عن أفكاره القومية، فانه لا يتوانى في تقديم نفسه كمتطرف، وفسر نافالني حينها قرار حزبه بخلافات داخلية، لكن بعض مواقفه العلنية في تلك الفترة استدعت الجدل، بما فيها تصريحاته الداعية إلى تشديد القيود على الهجرة من آسيا الوسطى ، ففي احد مقاطع فيديو ظهر فيه نافالني بزي طبيب أسنان، قال في إشارة إلى قضية الم ......
#الثلج
#مستور
#المعارض
#الروسي
#نافالني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707716
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر واحدة من أجمل الامثال الشعبية التي تروق لنا، هو ذلك المثل الشعبي السوري الذي يقول ( بكرا يذوب الثلج ، ويبان المرج ) ، إلا أن نوايا المعارض الروسي ألكسي نافالني ، الذي لا يزال قيد الحبس بتهمة انتهاك شروط وقف تنفيذ عقوبة السجن الصادرة بحقه سابقا بتهمة الاختلاس، منذ عودته أوائل يناير إلى روسيا من ألمانيا التي نقل إليها في أغسطس بعد تعرضه للتسميم المزعوم ، لم تنتظر حتى يذوب ثلج شتاء روسيا القارص وثلوجه الكثيفة . وقلنا في موضوع سابق أن عودة (الليبرالي في المفهوم الغربي) نافالني الى موسكو، رغم علمه المسبق بأنه سيتعرض للاعتقال، ليست كما يقول المثل العراقي ( لله بالله ) ، بل إنه جاء بسيناريو غربي المعالم ، لإثارة ، شريحة معينة من المجتمع الروسي ، ألا وهم شباب المواقع الاجتماعية ، والقصر ، واستغلالهم في زعزعة الاستقرار بأسناد ودعم أمريكي بالدرجة الأساس . " النوايا الخبيثة " التي ذكرتها شبكة الأخبار الامريكية CNN من أن صندوق مكافحة الفساد التابع للمعارض الروسي نافالني " لم تنتظر ذوبان الثلج " وكشفت عن دعوتها للرئيس الأمريكي جو بايدن لفرض عقوبات على 35 شخصية روسية ، بينهم "8 روس رفيعو المستوى مقربون من فلاديمير بوتين" ، وبحسب قول فلاديمير أشوركوف، المدير التنفيذي للصندوق فإن المؤسسة وجهت رسالة إلى بايدن تدعو الولايات المتحدة إلى الضغط على بوتين للإفراج عن نافالني المحتجز ، وأن الرسالة قسمت المطلوبين " معاقبتهم " إلى ثلاث فئات، وهي " الأوليغارشيون الذين منحهم بوتين الثروة والسلطة ( بحسب رأيهم ) ، والذين يتصرفون بها نيابة عن النظام"، وثانيا "منتهكو حقوق الإنسان والذين يقمعون الحريات المدنية والسياسية الأساسية"، وثالثا "الأفراد المتورطون بشكل مباشر في ملاحقة نافالني و مؤسسته ". ووسائل الاعلام الأمريكية، لم تتوانى في اعلان أسماء المدرجين في "قائمة نافالني"، وهي تضم رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، ومدير جهاز الأمن الفدرالي ألكسندر بورتنيكوف، والناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، ورئيسة لجنة الانتخابات إيلا بمفيلوفا، وعمدة موسكو سيرغي سوبيانين، ورئيس شركتي "غازبروم" أليكسي ميللر و" روسنفط" إيغور سيتشين، ورئيسة تحرير شبكة RT مارغاريتا سيمونيان ، ورئيس مصرف التجارة الخارجية أندريه كوستين وآخرين. لقد أصبح الناشط المعارض أليكسي نافالني في الأسابيع الأخيرة من أهم الأسماء في عناوين وسائل الإعلام التي تغطي الوضع داخل روسيا، فيما هذه التقارير لا تتطرق كثيرا إلى مواقفه السياسية، واقتصرت الكثير من وسائل الإعلام الغربية في حديثها عن نافالني - الذي سلك المسار السياسي عام 2000 ضمن حزب "يابلوكو" الليبيرالي، وعلى الرغم من انتمائه رسميا إلى الجناح اليساري في هذا الحزب كان يعرف بعلاقاته مع الأوساط اليمينية ، وفي ديسمبر 2007 قررت لجنة حزب "يابلوكو" طرد نافالني من الحزب بتهمة "الإضرار بسمعته السياسية وممارسة الأنشطة القومية" - ، على الإشارة إلى معارضته الشديدة لحكومة الرئيس فلاديمير بوتين، دون شرح آرائه السياسية. زعماء المعارضة الروسية، الذين تخلوا عن نافالني ومغامراته ، يرون فيه بانه مزدوج الشخصية، ففي الوقت الذي يعبر أحيانا عن أفكاره القومية، فانه لا يتوانى في تقديم نفسه كمتطرف، وفسر نافالني حينها قرار حزبه بخلافات داخلية، لكن بعض مواقفه العلنية في تلك الفترة استدعت الجدل، بما فيها تصريحاته الداعية إلى تشديد القيود على الهجرة من آسيا الوسطى ، ففي احد مقاطع فيديو ظهر فيه نافالني بزي طبيب أسنان، قال في إشارة إلى قضية الم ......
#الثلج
#مستور
#المعارض
#الروسي
#نافالني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707716
الحوار المتمدن
كريم المظفر - هل كشف الثلج مستور المعارض الروسي نافالني