الطيب آيت حمودة : مزالق الفكر القومي.
#الحوار_المتمدن
#الطيب_آيت_حمودة مزالق الفكر القومي .*** في الحقبة العثمانية في الجزائر لم تكن (القومية )سائدة لأنها منتوج غربي غزا بلاد الإسلام ! فقد كنا جميعا مسلمين تجمعنا الرابطة الدينية ، فكنا مسلمين، وبلادنا يُطلق عليها في كتب التراث [المغرب الإسلامي ] .***الفكر القومي بدأ ينتشر بفعل الانجليز وضابطهم. {لورانس العرب }، الذي خلق نزعة عروبية ضد الوجود العثماني ، فثار العرب ومعهم الانجليز ضد الخلافة العثمانية فيما سمي (بالثورة العربية الكبرى ) بعد الحرب الكونية الاولى ، فالعرب كانوا يدا قوية في انحسار الخلافة العثمانية وانتهائها عام 1924 وظهر مكانها تركيا الجديدة بقيادة كمال أتاتورك .*** العرب وخاصة الطائفة المسيحية منهم في سوريا ولبنان هم الوقود الاولى لإنارة لهيب القومية العربية !؟، فهم أرادوا خلق جامعة على أساس عرقي تضم العرب بمعزل عن الدين ، فقد أسسوا جمعيات ونشطوا في خلق توافق عنصري بالعرب المسلمين بالرغم أن الدين الصحيح يستبعد. كل ماهو عرقي وعنصري وقبلي و عصبية في قاموسه العملي ، ولعب الزعيم (ميشيل عفلق) الماروني المسيحي دورا مهما في استقطاب العرب المسلمين وهو الذي كان يشيد بزعامة النبي (ص)محمد باعتباره زعيما كبيرا للعرب، وهو ما أبرزه المفكر المصري محمد عمارة في كتابه [التيار القومي في الإسلام ]وغذاه ساطع الحصري بمؤلفاته العديدة ، وأعطاه جمال عبد الناصر. زخما سياسيا وإعلاميا متجذرا . ***فتيار القومية العربية وليد إرهاصات المد الغربي بضعف الخلافة العثمانية ، وتماهيا وتماشيا مع الحركة الطورانية القومية ( التتريك)، فتخلوا عن جامعة الاسلام وحولوها إلى جامعة أضيق هي الجامعة العرقية التي تجمع شتات العرب من أصول عرقية عربية في الأصل ثم حولوها خُبثا الى جامعة باسم [وحدة اللغة والثقافة والتاريخ المشترك].*** العرب الذين يمنعهم الاسلام من الاعتزاز بالقومية وبعنصرية الجنس ،أصبحوا أكثر دعاة العنصرية القومية وهو ما اتضحت ملامحه في كتاب (يقظة العرب ) للمسيحي جورج أنطونيوس.*** حاجة العرب لنشر نزعتهم تطلب توسيعها على حساب شمال افريقيا، فكونوا بيادق وطوابير خامسة تخدم نهجهم ، كجمعية العلماء المسلمين التي طبلت كثيرا للجزائر العربية الاسلامية . والدمج الخبيث بين العروبة والاسلام. هو السلاح الامضى في تغييب عقول الشمال افريقيين الذين ارتموا بسذاجة في أتون القومية العربية الزاحفة .*** انتشار القًومية العربية الخبيث في الجزائر ساعده مصالي الحاج باتصالاته المتكررةمع شكيب أرسلان الداعية العروبي، وجلساته مع رئيس الجامعة العربية (عبد الرحمن عزام) اللذان أقنعاه بجدوى الانضمام للعرب لكسب الدعم السياسي والمعنوي والمادي للحركة الوطنية لتحقيق الاستقلال .*** القومية التي انتجت قوميات ....الرد الفعلي تجاه النزعة القومية هو تمرد داخل حزب الشعب نفسه بحركة دعاة التمزيع ، او ما يسمى خطأ (بالازمة البربرية) التي هي في الحقيقة أزمة هوية الجزائر ، فهؤلاء تساءلوا عن حقيقة هويتنا فقامت القيامة ضدهم ؟! لكن نضال هؤلاء (البربريست) أنتج وعيا متناميا تجاه القضية الامازيغية وكلل الامر لتوطينها وترسيمها كمادة صماء في الدستور الجديد .*** الجزائريون بوضعهم الاجتماعي ،وتأثرهم بهوس الانتماء للغير ،ولد كانتونات من الانتماءات الكاذبة أول الرياح التي يمكن فسخها جميعا هو (علم الجينات )الذي يثبت يوما بعد يوم أننا جميعا أمازيغ عرقا وثقافة مزقتنا الاديولوجيات الزاح ......
#مزالق
#الفكر
#القومي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710270
#الحوار_المتمدن
#الطيب_آيت_حمودة مزالق الفكر القومي .*** في الحقبة العثمانية في الجزائر لم تكن (القومية )سائدة لأنها منتوج غربي غزا بلاد الإسلام ! فقد كنا جميعا مسلمين تجمعنا الرابطة الدينية ، فكنا مسلمين، وبلادنا يُطلق عليها في كتب التراث [المغرب الإسلامي ] .***الفكر القومي بدأ ينتشر بفعل الانجليز وضابطهم. {لورانس العرب }، الذي خلق نزعة عروبية ضد الوجود العثماني ، فثار العرب ومعهم الانجليز ضد الخلافة العثمانية فيما سمي (بالثورة العربية الكبرى ) بعد الحرب الكونية الاولى ، فالعرب كانوا يدا قوية في انحسار الخلافة العثمانية وانتهائها عام 1924 وظهر مكانها تركيا الجديدة بقيادة كمال أتاتورك .*** العرب وخاصة الطائفة المسيحية منهم في سوريا ولبنان هم الوقود الاولى لإنارة لهيب القومية العربية !؟، فهم أرادوا خلق جامعة على أساس عرقي تضم العرب بمعزل عن الدين ، فقد أسسوا جمعيات ونشطوا في خلق توافق عنصري بالعرب المسلمين بالرغم أن الدين الصحيح يستبعد. كل ماهو عرقي وعنصري وقبلي و عصبية في قاموسه العملي ، ولعب الزعيم (ميشيل عفلق) الماروني المسيحي دورا مهما في استقطاب العرب المسلمين وهو الذي كان يشيد بزعامة النبي (ص)محمد باعتباره زعيما كبيرا للعرب، وهو ما أبرزه المفكر المصري محمد عمارة في كتابه [التيار القومي في الإسلام ]وغذاه ساطع الحصري بمؤلفاته العديدة ، وأعطاه جمال عبد الناصر. زخما سياسيا وإعلاميا متجذرا . ***فتيار القومية العربية وليد إرهاصات المد الغربي بضعف الخلافة العثمانية ، وتماهيا وتماشيا مع الحركة الطورانية القومية ( التتريك)، فتخلوا عن جامعة الاسلام وحولوها إلى جامعة أضيق هي الجامعة العرقية التي تجمع شتات العرب من أصول عرقية عربية في الأصل ثم حولوها خُبثا الى جامعة باسم [وحدة اللغة والثقافة والتاريخ المشترك].*** العرب الذين يمنعهم الاسلام من الاعتزاز بالقومية وبعنصرية الجنس ،أصبحوا أكثر دعاة العنصرية القومية وهو ما اتضحت ملامحه في كتاب (يقظة العرب ) للمسيحي جورج أنطونيوس.*** حاجة العرب لنشر نزعتهم تطلب توسيعها على حساب شمال افريقيا، فكونوا بيادق وطوابير خامسة تخدم نهجهم ، كجمعية العلماء المسلمين التي طبلت كثيرا للجزائر العربية الاسلامية . والدمج الخبيث بين العروبة والاسلام. هو السلاح الامضى في تغييب عقول الشمال افريقيين الذين ارتموا بسذاجة في أتون القومية العربية الزاحفة .*** انتشار القًومية العربية الخبيث في الجزائر ساعده مصالي الحاج باتصالاته المتكررةمع شكيب أرسلان الداعية العروبي، وجلساته مع رئيس الجامعة العربية (عبد الرحمن عزام) اللذان أقنعاه بجدوى الانضمام للعرب لكسب الدعم السياسي والمعنوي والمادي للحركة الوطنية لتحقيق الاستقلال .*** القومية التي انتجت قوميات ....الرد الفعلي تجاه النزعة القومية هو تمرد داخل حزب الشعب نفسه بحركة دعاة التمزيع ، او ما يسمى خطأ (بالازمة البربرية) التي هي في الحقيقة أزمة هوية الجزائر ، فهؤلاء تساءلوا عن حقيقة هويتنا فقامت القيامة ضدهم ؟! لكن نضال هؤلاء (البربريست) أنتج وعيا متناميا تجاه القضية الامازيغية وكلل الامر لتوطينها وترسيمها كمادة صماء في الدستور الجديد .*** الجزائريون بوضعهم الاجتماعي ،وتأثرهم بهوس الانتماء للغير ،ولد كانتونات من الانتماءات الكاذبة أول الرياح التي يمكن فسخها جميعا هو (علم الجينات )الذي يثبت يوما بعد يوم أننا جميعا أمازيغ عرقا وثقافة مزقتنا الاديولوجيات الزاح ......
#مزالق
#الفكر
#القومي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710270
الحوار المتمدن
الطيب آيت حمودة - مزالق الفكر القومي.
مصعب قاسم عزاوي : مزالق الوعظ الفكري
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: في معظم إجاباتك تركز على تقديم الأفكار وتحليلها بشكل يمكن المتلقي من تفسير واقعه بشكل أكثر وضوحاً، ولكنك تتجنب طرح مشروع أو رؤية لما ينبغي أن يكون في المستقبل، أو بمعنى آخر لا تقدم مشروع عمل أو خارطة طريق للمستقبل؟مصعب قاسم عزاوي: بشكل عقلاني صريح فإني لا أعتقد بأنه من الصالح أو المفيد الدخول في حالة من «الوعظ الأبوي فكرياً» لتلقين الآخرين ما يجب أن يفعلوه أو يقوموا به؛ وذلك لسببين، الأول هو شبه استحالة تقديم أي مشروع فكري جامع مانع يمكن أن يلم بكل المتغيرات وعناصر الحركة في المجتمعات في سياق تفاعلها الذي لا ينقطع مع المؤثرات التي تتداخل في حركيتها وآلية سلوك أفراد تلك المجتمعات فيها. وذلك ليس لقصور علمي أو عقلي في ذهن ووجدان أي من المفكرين، وإنما لتعقد العوامل التي تتداخل وسوف تتداخل في تشكيل أي ظاهرة اجتماعية. فكما هو الحال في صعوبة وضع معادلة رياضية فيزيائية جامعة مانعة تشرح كل القوى المحركة والمقاومة لفعل سقوط حجر في نهر يجري، لعدم قدرتها على التنبؤ بكثافة الماء ومستوى الرواسب المحمولة فيه، وسرعة الرياح حين سقوط الحجر، ودرجة الحرارة والرطوبة الجوية عند وقوع ذلك الفعل، وحتى احتمال مرور شرغوف أو سمكة تحت الحجر حال سقوطه في النهر، وغير ذلك كثير من العناصر التي قد تغير من المسار الفيزيائي لفعل حركي ضئيل كسقوط ذلك الحجر في النهر الجاري، فما بالك بحركية وصيرورة المجتمعات التي يتداخل فيها المحسوس الواقعي بذلك المجرد، وذلك المتخيل المشتهى في وجدان بني البشر، ويسعون لتحقيقه بإراداتهم. وبشكل أكثر تشخيصاً أعتقد أن محاولة التفكر ورسم صورة لما يجب أن تكون عليه المجتمعات في المستقبل محاولة مكتوب لها الإخفاق لأسباب موضوعية تتعلق بأن منظار الحالة الراهنة مهما كان ثاقباً وحاذقاً لا يمكن له أن يلم بما سوف تكون عليه الأحوال الواقعية وشروطها، وما ينتج عنها من ميول وإرادات وأهواء واهتمامات لدى بني البشر جراء تفاعلها مع تلك الشروط في قابل الأيام.ولذلك أعتقد أنه من الأجدى في ميدان التنوير الاجتهاد من كل القادرين لتأسيس وتوطيد وتأصيل مجموعة من المفاتيح المعرفية التي تمكن بني البشر من تفهم واقعهم ومشاكلهم التي يعانون منها بشكل يحترم قدرات عقول بني البشر الفائقة القادرة على استيعاب وفقه كل ما يجعل من حيواتها معاناة سرمدية إن تم تبسيطه وتكثيفه، بشكل يبتعد عن ذلك النموذج من «الوعي الثقافي الطبقي البغيض» الذي ينظر إلى المعرفة بأنها حكر «للمتعلمين والخبراء»، وبحيث تصبح تلك المفاتيح المعرفية أدوات يتسلح بها البشر لتفكيك مشاكلهم التي يواجهونها واتخاذ القرارات التي يعتقدون بأنها الأكثر صواباً وأخلاقية وجدوى لتحقيق أهدافهم الموضوعية في حيواتهم. وبشكل أكثر تبسيطاً لا يمكن أن تُعَلَّمَ إنساناً كيف لا بد أن يمشي في رمال الصحراء أو ثلوج الجبال أو مستنقعات الأهوار، وإنما تساعده لاستنهاض قدرات دماغه الفطرية المتبناة عضوياً في دارات قشرته الدماغية الفائقة ومخيخه الحاذق على فن التوازن واستخدام كل حواسه الأساسية وكل مستقبلات الوضعة في جسده بكفاءة، وذلك كفيل بتمكينه من خوض غمار الحياة بكل تغيراتها وتلاوينها بكفاءة من الغالب أن تمكنه من الوصول إلى بر الأمان، أو تُمَكَّنَ صنواً له من عَضْدِه إن زَلَّت قدمه؛ في استحضار جنيني لميل الإنسان الفطري للحفاظ على نفسه ونفوس الآخرين من البشر الذين قد يعضدونه في وقت ملمة في المستقبل أيضاً، وهو التوصيف الأكثر تبسيطاً عن أي حراك ......
#مزالق
#الوعظ
#الفكري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740164
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: في معظم إجاباتك تركز على تقديم الأفكار وتحليلها بشكل يمكن المتلقي من تفسير واقعه بشكل أكثر وضوحاً، ولكنك تتجنب طرح مشروع أو رؤية لما ينبغي أن يكون في المستقبل، أو بمعنى آخر لا تقدم مشروع عمل أو خارطة طريق للمستقبل؟مصعب قاسم عزاوي: بشكل عقلاني صريح فإني لا أعتقد بأنه من الصالح أو المفيد الدخول في حالة من «الوعظ الأبوي فكرياً» لتلقين الآخرين ما يجب أن يفعلوه أو يقوموا به؛ وذلك لسببين، الأول هو شبه استحالة تقديم أي مشروع فكري جامع مانع يمكن أن يلم بكل المتغيرات وعناصر الحركة في المجتمعات في سياق تفاعلها الذي لا ينقطع مع المؤثرات التي تتداخل في حركيتها وآلية سلوك أفراد تلك المجتمعات فيها. وذلك ليس لقصور علمي أو عقلي في ذهن ووجدان أي من المفكرين، وإنما لتعقد العوامل التي تتداخل وسوف تتداخل في تشكيل أي ظاهرة اجتماعية. فكما هو الحال في صعوبة وضع معادلة رياضية فيزيائية جامعة مانعة تشرح كل القوى المحركة والمقاومة لفعل سقوط حجر في نهر يجري، لعدم قدرتها على التنبؤ بكثافة الماء ومستوى الرواسب المحمولة فيه، وسرعة الرياح حين سقوط الحجر، ودرجة الحرارة والرطوبة الجوية عند وقوع ذلك الفعل، وحتى احتمال مرور شرغوف أو سمكة تحت الحجر حال سقوطه في النهر، وغير ذلك كثير من العناصر التي قد تغير من المسار الفيزيائي لفعل حركي ضئيل كسقوط ذلك الحجر في النهر الجاري، فما بالك بحركية وصيرورة المجتمعات التي يتداخل فيها المحسوس الواقعي بذلك المجرد، وذلك المتخيل المشتهى في وجدان بني البشر، ويسعون لتحقيقه بإراداتهم. وبشكل أكثر تشخيصاً أعتقد أن محاولة التفكر ورسم صورة لما يجب أن تكون عليه المجتمعات في المستقبل محاولة مكتوب لها الإخفاق لأسباب موضوعية تتعلق بأن منظار الحالة الراهنة مهما كان ثاقباً وحاذقاً لا يمكن له أن يلم بما سوف تكون عليه الأحوال الواقعية وشروطها، وما ينتج عنها من ميول وإرادات وأهواء واهتمامات لدى بني البشر جراء تفاعلها مع تلك الشروط في قابل الأيام.ولذلك أعتقد أنه من الأجدى في ميدان التنوير الاجتهاد من كل القادرين لتأسيس وتوطيد وتأصيل مجموعة من المفاتيح المعرفية التي تمكن بني البشر من تفهم واقعهم ومشاكلهم التي يعانون منها بشكل يحترم قدرات عقول بني البشر الفائقة القادرة على استيعاب وفقه كل ما يجعل من حيواتها معاناة سرمدية إن تم تبسيطه وتكثيفه، بشكل يبتعد عن ذلك النموذج من «الوعي الثقافي الطبقي البغيض» الذي ينظر إلى المعرفة بأنها حكر «للمتعلمين والخبراء»، وبحيث تصبح تلك المفاتيح المعرفية أدوات يتسلح بها البشر لتفكيك مشاكلهم التي يواجهونها واتخاذ القرارات التي يعتقدون بأنها الأكثر صواباً وأخلاقية وجدوى لتحقيق أهدافهم الموضوعية في حيواتهم. وبشكل أكثر تبسيطاً لا يمكن أن تُعَلَّمَ إنساناً كيف لا بد أن يمشي في رمال الصحراء أو ثلوج الجبال أو مستنقعات الأهوار، وإنما تساعده لاستنهاض قدرات دماغه الفطرية المتبناة عضوياً في دارات قشرته الدماغية الفائقة ومخيخه الحاذق على فن التوازن واستخدام كل حواسه الأساسية وكل مستقبلات الوضعة في جسده بكفاءة، وذلك كفيل بتمكينه من خوض غمار الحياة بكل تغيراتها وتلاوينها بكفاءة من الغالب أن تمكنه من الوصول إلى بر الأمان، أو تُمَكَّنَ صنواً له من عَضْدِه إن زَلَّت قدمه؛ في استحضار جنيني لميل الإنسان الفطري للحفاظ على نفسه ونفوس الآخرين من البشر الذين قد يعضدونه في وقت ملمة في المستقبل أيضاً، وهو التوصيف الأكثر تبسيطاً عن أي حراك ......
#مزالق
#الوعظ
#الفكري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740164
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - مزالق الوعظ الفكري