راوند دلعو : لن تجد تنويرياً داعماً لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( لن تجد تنويرياً داعماً لإسرائيل )قلم #راوند_دلعولا أعرف كيف يناصر دولة إسرائيل من يدّعي أنه خرج من الصندوق و انتهج نهج العقلانية و التنوير و معاداة الطائفية و العنصرية !!! كيف يقبل التنويري أو اللاديني على نفسه أن يدعم أو يبرر وجود كيان إسرائيل الطائفي الديني الذي طرد سكان فلسطين من أرضهم و استبدلهم باليهود المتطرفين !!! يتحجج بعض المدافعين عن وجود الكيان الإسرائيلي بالتطور الحضاري و التكنولوجي الذي وصلت إليه دولة الاحتلال الإسرائيلي ... و هنا أقول له بأن التطور ليس مبرراً للظلم و التهجير ... فقد سبق للمحمديين أن احتلوا إسبانيا و هجروا أهلها ثم أنشؤوا دولة دينية متطورة هناك ( الأندلس ) ، فهل إنشاء دولة متطورة يبرر للمحمديين جريمة تهجير الشعب القوطي ( الإسباني ) و إقامة كيان #مُحَمَّئيلي على دماء و آلام الإسبان ؟ و بنفس المنطق نقول : هل إنشاء إسرائيل متطورة يبرر جريمة تهجير الشعب الفلسطيني ؟؟ما بني على باطل فهو باطل ! و يبقى الباطل باطلاً مهما قمنا بتلميعه ...كيف يقبل التنويري على نفسه أن يدعم كياناً طائفياً متخلفاً قام على الدماء و اغتصاب حق الغير ؟ لو سألت أي إسرائيلي عن دليله الذي اعتمد عليه في تبرير طرد اليهود للفلسطينيين و إقامة دولة إسرائيل ، لرأيته يفتح لك كتباً دينية سخيفة أكل الدهر عليها و شرب و تغوط ، ثم راح يتلو تمتمات توراتية و تلمودية متخلفة يعتمد عليها في تبرير كل الجرائم الصهيونية التي حدثت في القرن العشرين !!! و بالتالي لو سألت الإسرائيلي عن وجهة نظره في شرعنة المشروع الصهيوني لما امتلك أي جواباً علمياً !! و من هنا أشكك بنوايا و توجهات جميع من يدعون الإلحاد أو اللادينية أو العقلانية أو الكونية ثم يشرعنون الاحتلال الإسرائيلي العنصري.#الحق_الحق_أقول_لكم ... لن تجدوا متنوراً حقيقياً يدعم أو يبرر وجود دولة إسرائيل ... و كل داعم لها عبارة عن إنسان طائفي يتستر باللادينية أو الإلحاد أو التنوير .... لكن ما هو الحل مع الكيان الإسرائيلي اليوم : هل الحل بتدمير إسرائيل بالعنف ؟ طبعاً لا ... الحل برأيي الشخصي يتم بشكل سلمي من خلال تحويل الكيان الإسرائيلي رويداً رويداً إلى كيان علماني تعددي لاديني يساوي بين جميع البشر الذين يعيشون على أرض جنوب سوريا و المسماة ب ( فلسطين ) ... و قد طرحت طريقة ذلك في مقالة ال( ببرونة ) و التي قدمت فيها حلاً واقعياً لقضية فلسطين.و لو انتهج سكان الشرق الأوسط منهج الإنسان الكوني و قاموا بإنشاء #الدولة_الإنسانية_الكونية لقدمت هذه الرؤية حلاً لجميع مشاكل المنطقة الطائفية و العنصرية ... و لمزجت بشكل علماني كوني بين جميع المكونات العرقية على أساس إنساني.و بذلك نحل قضية فلسطين لأنها في واقعها المرير قضية حرب دينية بين المحمديين و اليهود ...و إلا فصدقوني ستعود الكَرَّة يوماً ما للمحمديين المتطرفين و سينصبون محاكم التفتيش و المقاصل و سيقطعون رؤوس كل اليهود و أطفال اليهود المتواجدين على أرض فلسطين ، كما فعل الإسبان بالمحمديين عندما عادت الكرَّة لهم ... و أنا لا أتمنى أن تتكرر مأساة محاكم التفتيش الإسبانية في فلسطين .... بل أتمنى حلاً عقلانياً علمانياً يخرج الجميع من هذا المأزق الطائفي ...و أول خطوة على هذا الطريق تكون بإسقاط حكومة إسرائيل العنصرية و استبدالها بحكومة علمانية و بالتالي تغيير اسم و هوية الدولة اليهودية الإسرائيلية الصهيونية. و لا بد من هدم ......
#تنويرياً
#داعماً
#لإسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689287
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( لن تجد تنويرياً داعماً لإسرائيل )قلم #راوند_دلعولا أعرف كيف يناصر دولة إسرائيل من يدّعي أنه خرج من الصندوق و انتهج نهج العقلانية و التنوير و معاداة الطائفية و العنصرية !!! كيف يقبل التنويري أو اللاديني على نفسه أن يدعم أو يبرر وجود كيان إسرائيل الطائفي الديني الذي طرد سكان فلسطين من أرضهم و استبدلهم باليهود المتطرفين !!! يتحجج بعض المدافعين عن وجود الكيان الإسرائيلي بالتطور الحضاري و التكنولوجي الذي وصلت إليه دولة الاحتلال الإسرائيلي ... و هنا أقول له بأن التطور ليس مبرراً للظلم و التهجير ... فقد سبق للمحمديين أن احتلوا إسبانيا و هجروا أهلها ثم أنشؤوا دولة دينية متطورة هناك ( الأندلس ) ، فهل إنشاء دولة متطورة يبرر للمحمديين جريمة تهجير الشعب القوطي ( الإسباني ) و إقامة كيان #مُحَمَّئيلي على دماء و آلام الإسبان ؟ و بنفس المنطق نقول : هل إنشاء إسرائيل متطورة يبرر جريمة تهجير الشعب الفلسطيني ؟؟ما بني على باطل فهو باطل ! و يبقى الباطل باطلاً مهما قمنا بتلميعه ...كيف يقبل التنويري على نفسه أن يدعم كياناً طائفياً متخلفاً قام على الدماء و اغتصاب حق الغير ؟ لو سألت أي إسرائيلي عن دليله الذي اعتمد عليه في تبرير طرد اليهود للفلسطينيين و إقامة دولة إسرائيل ، لرأيته يفتح لك كتباً دينية سخيفة أكل الدهر عليها و شرب و تغوط ، ثم راح يتلو تمتمات توراتية و تلمودية متخلفة يعتمد عليها في تبرير كل الجرائم الصهيونية التي حدثت في القرن العشرين !!! و بالتالي لو سألت الإسرائيلي عن وجهة نظره في شرعنة المشروع الصهيوني لما امتلك أي جواباً علمياً !! و من هنا أشكك بنوايا و توجهات جميع من يدعون الإلحاد أو اللادينية أو العقلانية أو الكونية ثم يشرعنون الاحتلال الإسرائيلي العنصري.#الحق_الحق_أقول_لكم ... لن تجدوا متنوراً حقيقياً يدعم أو يبرر وجود دولة إسرائيل ... و كل داعم لها عبارة عن إنسان طائفي يتستر باللادينية أو الإلحاد أو التنوير .... لكن ما هو الحل مع الكيان الإسرائيلي اليوم : هل الحل بتدمير إسرائيل بالعنف ؟ طبعاً لا ... الحل برأيي الشخصي يتم بشكل سلمي من خلال تحويل الكيان الإسرائيلي رويداً رويداً إلى كيان علماني تعددي لاديني يساوي بين جميع البشر الذين يعيشون على أرض جنوب سوريا و المسماة ب ( فلسطين ) ... و قد طرحت طريقة ذلك في مقالة ال( ببرونة ) و التي قدمت فيها حلاً واقعياً لقضية فلسطين.و لو انتهج سكان الشرق الأوسط منهج الإنسان الكوني و قاموا بإنشاء #الدولة_الإنسانية_الكونية لقدمت هذه الرؤية حلاً لجميع مشاكل المنطقة الطائفية و العنصرية ... و لمزجت بشكل علماني كوني بين جميع المكونات العرقية على أساس إنساني.و بذلك نحل قضية فلسطين لأنها في واقعها المرير قضية حرب دينية بين المحمديين و اليهود ...و إلا فصدقوني ستعود الكَرَّة يوماً ما للمحمديين المتطرفين و سينصبون محاكم التفتيش و المقاصل و سيقطعون رؤوس كل اليهود و أطفال اليهود المتواجدين على أرض فلسطين ، كما فعل الإسبان بالمحمديين عندما عادت الكرَّة لهم ... و أنا لا أتمنى أن تتكرر مأساة محاكم التفتيش الإسبانية في فلسطين .... بل أتمنى حلاً عقلانياً علمانياً يخرج الجميع من هذا المأزق الطائفي ...و أول خطوة على هذا الطريق تكون بإسقاط حكومة إسرائيل العنصرية و استبدالها بحكومة علمانية و بالتالي تغيير اسم و هوية الدولة اليهودية الإسرائيلية الصهيونية. و لا بد من هدم ......
#تنويرياً
#داعماً
#لإسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689287
الحوار المتمدن
راوند دلعو - لن تجد تنويرياً داعماً لإسرائيل
فاطمة ناعوت : الرئيسُ السيسي … داعمًا الرحلةَ المقدسة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficial Twitter: @FatimaNaootقبل ألفي عام، قبل نزول المسيحية والإسلام، جاءت إلى مِصرنا الغالية صبيةٌ جميلة تحمل على ذراعيها طفلا صبوحًا. هربت به من فلسطين، حيث الملك هيرودس الذي أمرَ بقتل جميع الأطفال خوفًا من نبوءة تقول إن طفلا سيصيرُ ملكًا في مقبل الأيام. اختبأتِ الصَّبيةُ بطفلها في مغارات مصر وجبالها من جنود غلاظ لاحقوها يرومون قتل الصغير! فكانت تلك الصخورُ، أحنَّ من قلوب رجال تكاثروا على فتاة وطفلها. طافت الصبيةُ ربوعَ مصر من شرقها لغربها لشمالها لجنوبها، فكانت ينابيعُ الماء العذب والآبارُ الصافية تتدفق تحت قدميها لتروي ظمأ الصغير وأمّه في الرحلة الشاقّة. الصبيّةُ الطهورُ التي خصَّها القرآنُ الكريم بعدئذ بستة قرون بسورة باسمها: "مريم"، وقال عنها في "آل عمران": “وإذْ قالتِ الملائكةُ يا مريمُ إن اللهَ اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين"، وقال عن طفلِها: “وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقرّبين”، ليكبرَ الطفلُ ويغدو رسولا للسلام والمحبة "يجولُ يصنع خيرًا”. وكانت مصرُنا الطيبة ملاذًا للطفل الكريم وأمّه البتول في رحلة قدسية كانت ذكراها أول أمس، 1 يونيو الذي نرجو أن يغدو عيدًا قوميًّا يحتفل فيه المصريون مسلمين ومسيحيين بتلك المناسبة الوطنية التي تميّزُّ مصرَ عن سائر بلاد الله، وأن يغدو مسارَ الرحلة مزارًا سياحيًّا يستقطبُ ملايين السياح كلَّ عام ويُدرُّ على مصر مليارات الدولارات كل عام. وهذا ما ينادى به منذ عام 1999 رجلُ الأعمال المثقف "منير غبور"، الخبير السياحى، ورئيس جمعية إحياء التراث الوطنى "نهرا"، وما بدأ تنفيذه بالفعل الرئيس "عبد الفتاح السيسي" ووزير السياحة والآثار د. “خالد عناني" بتطوير المواقع الأثرية لتلك الرحلة، لتكون مراكز جاذبة للسياح من شتى بقاع الأرض. من "بيت لحم" بفلسطين، إلى "الدير المحرَّق" بقلب مصر في أسيوط، ارتحلت العذراء المُطوّبة "مريم"، تحملُ طفلها، وتمتطي حمارًا، ويسيرُ جوارها الشيخ يوسف النجار، دليلا وحاميًا لتلك العائلة المقدسة التي طوّبت أرض مصر: رفح- العريش- فرما- سيناء- تلّ بسطا- الزقازيق- مسطرد- سمنود- البرلّس- سخا- وادي النطرون- المطرية (شجرة مريم )- عين شمس- الفسطاط بابليون، بمصر القديمة - المعادي- قرية البهنسا- سمالوط- جبل الطير- بلدة الأشمونيين- ديروط- القوصية- قرية مير- ثم الدير المحرّق، الذي استقرت به العائلة ستة أشهر، ثم جبل درنكة بأسيوط، لتبدأ رحلة العودة إلى فلسطين، بعد موت هيرودس.كم مصريًّا يعرفُ مقامَ مصرَ الرفيع؟! تلك الأرض التي لم يخترِ اللهُ سواها لتستقبلَ الوليدَ الجليل وأمَّه الطاهرة، اللذين حماهما اللهُ تعالى من نخْسِ الشيطان؛ وطوّبه بالسلام عليه: "يومَ وُلِد ويومَ يموتُ ويم يُبعثُ حيّا". وكانت أرضُنا الطيبة لتلك العائلة المقدسة: “ربوة ذات قرار ومعين". في كل عامٍ في مثل ذلك اليوم، تجتمع رموزُ مصرَ الوطنية في الإعلام والفكر والأدب والثقافة والسياسة والفن والدين للاحتفال بذكرى تشريف العائلة المقدسة أرض مصر. ومنذ تولي الرئيس السيسي مقاليد الحكم في مصرَ، خرج الاحتفالُ من الحيّز المسيحيّ إلى الحيز المصري الوطني الأوسع، لأنها بالفعل مناسبة وطنية قومية يفخرُ بها المصريون جميعًا. ومن جديد أناشدُ المسؤولين وصنّاعَ القرار بأمنياتٍ ثلاث: 1- أن يغدو هذا اليوم، 1 يونيو، عيدًا وطنيًّا تحتفلُ فيه مصرُ كلُّها بذلك الحدث التاريخيّ الفريد، وليكن اسمه: “عيد السلام"، بما أن السيد المسيح هو رسولُ السلام. 2- أن يُضمِّنَ د. "طارق شوقي" وزير التعليم المحترم، مسارَ الع ......
#الرئيسُ
#السيسي
#داعمًا
#الرحلةَ
#المقدسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721440
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficial Twitter: @FatimaNaootقبل ألفي عام، قبل نزول المسيحية والإسلام، جاءت إلى مِصرنا الغالية صبيةٌ جميلة تحمل على ذراعيها طفلا صبوحًا. هربت به من فلسطين، حيث الملك هيرودس الذي أمرَ بقتل جميع الأطفال خوفًا من نبوءة تقول إن طفلا سيصيرُ ملكًا في مقبل الأيام. اختبأتِ الصَّبيةُ بطفلها في مغارات مصر وجبالها من جنود غلاظ لاحقوها يرومون قتل الصغير! فكانت تلك الصخورُ، أحنَّ من قلوب رجال تكاثروا على فتاة وطفلها. طافت الصبيةُ ربوعَ مصر من شرقها لغربها لشمالها لجنوبها، فكانت ينابيعُ الماء العذب والآبارُ الصافية تتدفق تحت قدميها لتروي ظمأ الصغير وأمّه في الرحلة الشاقّة. الصبيّةُ الطهورُ التي خصَّها القرآنُ الكريم بعدئذ بستة قرون بسورة باسمها: "مريم"، وقال عنها في "آل عمران": “وإذْ قالتِ الملائكةُ يا مريمُ إن اللهَ اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين"، وقال عن طفلِها: “وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقرّبين”، ليكبرَ الطفلُ ويغدو رسولا للسلام والمحبة "يجولُ يصنع خيرًا”. وكانت مصرُنا الطيبة ملاذًا للطفل الكريم وأمّه البتول في رحلة قدسية كانت ذكراها أول أمس، 1 يونيو الذي نرجو أن يغدو عيدًا قوميًّا يحتفل فيه المصريون مسلمين ومسيحيين بتلك المناسبة الوطنية التي تميّزُّ مصرَ عن سائر بلاد الله، وأن يغدو مسارَ الرحلة مزارًا سياحيًّا يستقطبُ ملايين السياح كلَّ عام ويُدرُّ على مصر مليارات الدولارات كل عام. وهذا ما ينادى به منذ عام 1999 رجلُ الأعمال المثقف "منير غبور"، الخبير السياحى، ورئيس جمعية إحياء التراث الوطنى "نهرا"، وما بدأ تنفيذه بالفعل الرئيس "عبد الفتاح السيسي" ووزير السياحة والآثار د. “خالد عناني" بتطوير المواقع الأثرية لتلك الرحلة، لتكون مراكز جاذبة للسياح من شتى بقاع الأرض. من "بيت لحم" بفلسطين، إلى "الدير المحرَّق" بقلب مصر في أسيوط، ارتحلت العذراء المُطوّبة "مريم"، تحملُ طفلها، وتمتطي حمارًا، ويسيرُ جوارها الشيخ يوسف النجار، دليلا وحاميًا لتلك العائلة المقدسة التي طوّبت أرض مصر: رفح- العريش- فرما- سيناء- تلّ بسطا- الزقازيق- مسطرد- سمنود- البرلّس- سخا- وادي النطرون- المطرية (شجرة مريم )- عين شمس- الفسطاط بابليون، بمصر القديمة - المعادي- قرية البهنسا- سمالوط- جبل الطير- بلدة الأشمونيين- ديروط- القوصية- قرية مير- ثم الدير المحرّق، الذي استقرت به العائلة ستة أشهر، ثم جبل درنكة بأسيوط، لتبدأ رحلة العودة إلى فلسطين، بعد موت هيرودس.كم مصريًّا يعرفُ مقامَ مصرَ الرفيع؟! تلك الأرض التي لم يخترِ اللهُ سواها لتستقبلَ الوليدَ الجليل وأمَّه الطاهرة، اللذين حماهما اللهُ تعالى من نخْسِ الشيطان؛ وطوّبه بالسلام عليه: "يومَ وُلِد ويومَ يموتُ ويم يُبعثُ حيّا". وكانت أرضُنا الطيبة لتلك العائلة المقدسة: “ربوة ذات قرار ومعين". في كل عامٍ في مثل ذلك اليوم، تجتمع رموزُ مصرَ الوطنية في الإعلام والفكر والأدب والثقافة والسياسة والفن والدين للاحتفال بذكرى تشريف العائلة المقدسة أرض مصر. ومنذ تولي الرئيس السيسي مقاليد الحكم في مصرَ، خرج الاحتفالُ من الحيّز المسيحيّ إلى الحيز المصري الوطني الأوسع، لأنها بالفعل مناسبة وطنية قومية يفخرُ بها المصريون جميعًا. ومن جديد أناشدُ المسؤولين وصنّاعَ القرار بأمنياتٍ ثلاث: 1- أن يغدو هذا اليوم، 1 يونيو، عيدًا وطنيًّا تحتفلُ فيه مصرُ كلُّها بذلك الحدث التاريخيّ الفريد، وليكن اسمه: “عيد السلام"، بما أن السيد المسيح هو رسولُ السلام. 2- أن يُضمِّنَ د. "طارق شوقي" وزير التعليم المحترم، مسارَ الع ......
#الرئيسُ
#السيسي
#داعمًا
#الرحلةَ
#المقدسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721440
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - الرئيسُ السيسي … داعمًا الرحلةَ المقدسة