مازن كم الماز : حوار مع آراء الرفيق جلبرت الأشقر عن التجربة التونسية
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يبدأ الرفيق الأشقر بالتساؤل عن المسؤول عن إخفاق التجربة التونسية ، المفترض أن يكون السؤال هو عن المسؤول عن أزمات التوانسة ، لكن و لسبب ما فإن التجربة التونسية تبدو هي الأهم بالنسبة للرفيق الأشقر من حالة التوانسة و قلق الرفيق ليس على وضع التوانسة بقدر ما هو على "التجربة التونسية" … همسة للرفيق الأشقر إن سمح لي ، رفيق : لا يمكن اتهام كل من لا يتفق معك بأنهم من أنصار الحكمين المصري و الإماراتي ، هذه طريقة ستالينية في النقاش ، أعتقد أنه من الأجدى أن تناقش هؤلاء بدلًا من من إطلاق الاتهامات ، لا فائدة من صبغ العالم باللونين الأبيض و الأسود و الزعم باحتكار اللون الأبيض … كما كان يفترض أن تتأكد من أن قيس سعيد كان قد صفق لزين العابدين بن علي بالفعل قبل أن تتهمه بذلك عدا عن أنك بذلك توجه بذلك نقدًا قاسيًا بل و تسدد ضربة مباشرةً لثلاث أرباع المعارضة السورية رغم أني أوافقك تمامًا في مثل هذا الحكم عليها … رفيق جلبرت ، أنت تصم الحديث عن حكم الشعب بالشعبوية و أنا الذي كنت أعتقد أن الرفاق التروتسكيين يقفون إلى جانب أشكال التنظيم الذاتي القاعدي و الأفقي للجماهير من مجالس و غيرها و كنت أعتقد أنك من دعاة مثل هذه الديمقراطية المباشرة لا الديمقراطية البرلمانية "البورجوازية" التي كنت أعتقد أنك ترى أنها هي أيضًا ستار شفاف لديكتاتوريات لا أكثر … أتفق معك جدًا أن النهضة وحدها ليست هي المسؤولة عن أزمات التوانسة المستفحلة اليوم و لو أنك تفضل استبدال ذلك بالحديث عن "إخفاق التجربة التونسية" ، إن المنظومة السياسية بأسرها مسؤولة عن أزمات التوانسة المستفحلة و ليس من صورة تعري هذا النظام من مشهد رئيس الوزراء المشيشي مع عدد من وزرائه يستجمون في فندق فخم بينما يحاصر ملايين التوانسة في بيوتهم و من قصص الفساد و التحالفات الانتهازية و الصراعات العبثية داخل البرلمان و في صفوف النخبة التونسية … لكني أتساءل معك ، أين هو المخرج من كل هذه الأزمات التي لا تعصف فقط بتونس بل بكل الدول العربية سواءً تلك الواقعة تحت سلطة الأنظمة القديمة أم معارضاتها السابقة ، هل هو فعلًا في الخروج من دائرة النظام النيوليبرالي ، قد أتفق معك لأن السياسات النيوليبرالية تخدم مصالح النخب على اختلافاتها لكن تستوقفني هنا بعض الأمثلة المقلقة : لا شك أنك تعرف جيدًا أن دولًا ككوريا الشمالية و كوبا و افغانستان طالبان و إلى حد ما سوريا الأسد و أيضًا سوريا النصرة و قبلها دولة الخلافة أو الدولة الاسلامية في العراق و الشام هي كلها بلدان و أنظمة لا تخضع لهذا النظام النيوليبرالي دون أن يعني ذلك للأسف أزمات أقل أو حياة أفضل لشعوب تلك الدول و بالتأكيد دون أن يعني ذلك حرية أكثر لتلك الشعوب … لا يمكن طبعًا سوى الاتفاق مع الحاجة لوصول قوى تمثل مصالح "الشعب العامل" إلى الحكم ، لكن كيف و من و بأي طريق و عبر أية انتخابات … لحسن الحظ أن الرفيق الأشقر لا يطالب بالعودة إلى "ديمقراطية" ما قبل 25 جويلية أو يقترح ذلك كحل لأزمات التوانسة المستفحلة رغم رغبته الجامحة التي لا يخفيها في استمرار تلك "الديمقراطية" و "نجاحها" ، نجاحها في ماذا ? إذا لم يكن في تأمين حياة أفضل للتوانسة فبماذا إذن ......
#حوار
#آراء
#الرفيق
#جلبرت
#الأشقر
#التجربة
#التونسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728062
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يبدأ الرفيق الأشقر بالتساؤل عن المسؤول عن إخفاق التجربة التونسية ، المفترض أن يكون السؤال هو عن المسؤول عن أزمات التوانسة ، لكن و لسبب ما فإن التجربة التونسية تبدو هي الأهم بالنسبة للرفيق الأشقر من حالة التوانسة و قلق الرفيق ليس على وضع التوانسة بقدر ما هو على "التجربة التونسية" … همسة للرفيق الأشقر إن سمح لي ، رفيق : لا يمكن اتهام كل من لا يتفق معك بأنهم من أنصار الحكمين المصري و الإماراتي ، هذه طريقة ستالينية في النقاش ، أعتقد أنه من الأجدى أن تناقش هؤلاء بدلًا من من إطلاق الاتهامات ، لا فائدة من صبغ العالم باللونين الأبيض و الأسود و الزعم باحتكار اللون الأبيض … كما كان يفترض أن تتأكد من أن قيس سعيد كان قد صفق لزين العابدين بن علي بالفعل قبل أن تتهمه بذلك عدا عن أنك بذلك توجه بذلك نقدًا قاسيًا بل و تسدد ضربة مباشرةً لثلاث أرباع المعارضة السورية رغم أني أوافقك تمامًا في مثل هذا الحكم عليها … رفيق جلبرت ، أنت تصم الحديث عن حكم الشعب بالشعبوية و أنا الذي كنت أعتقد أن الرفاق التروتسكيين يقفون إلى جانب أشكال التنظيم الذاتي القاعدي و الأفقي للجماهير من مجالس و غيرها و كنت أعتقد أنك من دعاة مثل هذه الديمقراطية المباشرة لا الديمقراطية البرلمانية "البورجوازية" التي كنت أعتقد أنك ترى أنها هي أيضًا ستار شفاف لديكتاتوريات لا أكثر … أتفق معك جدًا أن النهضة وحدها ليست هي المسؤولة عن أزمات التوانسة المستفحلة اليوم و لو أنك تفضل استبدال ذلك بالحديث عن "إخفاق التجربة التونسية" ، إن المنظومة السياسية بأسرها مسؤولة عن أزمات التوانسة المستفحلة و ليس من صورة تعري هذا النظام من مشهد رئيس الوزراء المشيشي مع عدد من وزرائه يستجمون في فندق فخم بينما يحاصر ملايين التوانسة في بيوتهم و من قصص الفساد و التحالفات الانتهازية و الصراعات العبثية داخل البرلمان و في صفوف النخبة التونسية … لكني أتساءل معك ، أين هو المخرج من كل هذه الأزمات التي لا تعصف فقط بتونس بل بكل الدول العربية سواءً تلك الواقعة تحت سلطة الأنظمة القديمة أم معارضاتها السابقة ، هل هو فعلًا في الخروج من دائرة النظام النيوليبرالي ، قد أتفق معك لأن السياسات النيوليبرالية تخدم مصالح النخب على اختلافاتها لكن تستوقفني هنا بعض الأمثلة المقلقة : لا شك أنك تعرف جيدًا أن دولًا ككوريا الشمالية و كوبا و افغانستان طالبان و إلى حد ما سوريا الأسد و أيضًا سوريا النصرة و قبلها دولة الخلافة أو الدولة الاسلامية في العراق و الشام هي كلها بلدان و أنظمة لا تخضع لهذا النظام النيوليبرالي دون أن يعني ذلك للأسف أزمات أقل أو حياة أفضل لشعوب تلك الدول و بالتأكيد دون أن يعني ذلك حرية أكثر لتلك الشعوب … لا يمكن طبعًا سوى الاتفاق مع الحاجة لوصول قوى تمثل مصالح "الشعب العامل" إلى الحكم ، لكن كيف و من و بأي طريق و عبر أية انتخابات … لحسن الحظ أن الرفيق الأشقر لا يطالب بالعودة إلى "ديمقراطية" ما قبل 25 جويلية أو يقترح ذلك كحل لأزمات التوانسة المستفحلة رغم رغبته الجامحة التي لا يخفيها في استمرار تلك "الديمقراطية" و "نجاحها" ، نجاحها في ماذا ? إذا لم يكن في تأمين حياة أفضل للتوانسة فبماذا إذن ......
#حوار
#آراء
#الرفيق
#جلبرت
#الأشقر
#التجربة
#التونسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728062
الحوار المتمدن
مازن كم الماز - حوار مع آراء الرفيق جلبرت الأشقر عن التجربة التونسية
وليد الأسطل : الرجل الذي كان الخميس.. جلبرت كيث تشيسترتون
#الحوار_المتمدن
#وليد_الأسطل في ليل الأحياء الفقيرة ب لندن، يلتقي أناركيون خطيرون من جميع أنحاء أوروبا. إن منظمتهم الإرهابية ليست مستوحاة من مبدإ فوضوي طبيعي لتجمعات المجرمين. إنها لا تجمع دون نظام أو هدف أشخاصا ساخطين أو فاسدين أو محبطين. إنها تجمع المتعصبين بحزم وتنظيم وعناية. لقد قلد اللاسلطويون العالم الذي يريدون إسقاطه: لديهم تسلسل هرمي، وإجراءات، ومعايير، وحتى زعيم (بحكم إلهي تقريبا، ومن أجل قضية!)مثل أي فوضوي يحترم نفسه، يريد كل منهم هدم المجتمع الجائر - بالضرورة - من الملوك والبرجوازيين، وقلب نظام العالم، ومحاربة الظلم، متنكرين في زي شرعية مزيفة، شرعية نقية، معلن عنها ذاتيا. ولكن من أجل ذلك، كان على هؤلاء المتمردين أن يديروا محاكاة حقيقية للأمة التي يكرهونها، والتي، للمفارقة، هي مصدر إلهامهم. هناك مجتمعان يتعايشان: الرسمي في الظاهر. المتمرد، تحت الأرض. الجماعة السرية ليست جماعة تمارس مؤامرة بقدر ما هي مجتمع مضاد، له طقوسه وأساطيره ومبادئه ومداولاته وقادته. من هم؟ هم سبعة، عدد صوفي. يتم إعطاؤهم ألقابا؛ يتم تعميد كل منهم (أو بالأحرى عدم تعميده) بيوم من أيام الأسبوع؛ يدعى حاكمهم القوي الغامض الأحد، أو يوم الرب (إشارة إلى طبيعته). هويتهم مزدوجة. ملتحون، يضعون نظارات سميكة، ويرتدون عباءات. يفقدون واحدا منهم؛ فيجد الذين يقيمون منهم في لندن من يخلفه. لقد تم العثور على ذريعة القصة. من خلال سلسلة من الصدف السعيدة أو غير السعيدة، اعتمادا على وجهة نظر القارئ، الشخص الذي يختارونه لتمثيلهم في المجلس الكبير للمتآمرين هو الشرطي الشاب غابرييل سيم، المتخصص في النضال ضد الأناركية. لذلك وصل متسللا إلى الملاذ المضاد السري؛ إلى هذه اللجنة العليا من المتآمرين حيث تم البت في جميع الجرائم السياسية في أوروبا في ذلك الوقت. سيم يفقد هويته. في العالم المقلوب، سيصبح اسمه الخميس.إن العميل السري لكونراد، وعلى الرغم من تشابه الموضوعات والفترة الزمنية، إلا أنه يبدو بعيدا عن المقارنة، باعتباره واقعيا للغاية، ومتشددا للغاية، ومظلما للغاية. المشهد الذي أقامه تشيسترتون بفرح هو مشهد خيالي. الظلام مدوي، شبه صاخب. يبرر الشكل الشبيه بالحلم الكليشيهات والعباءات والألغاز والملاحقات والانعكاسات. لرواية "الرجل الذي كان الخميس" The Man Who Was Thursday أجواؤها: مشهد ترفيهي مبالغ فيه، يهيء القارىء لمواجهة المعنى الخفي للأشياء. يستخدم المؤلف الباطل، ليعرف الحق. تصل براعة تشيسترتون إلى ذروتها هنا. هناك كوميديا ​-;-​-;-موجودة في الرواية، لكنها لا تؤثر سلبا على جديتها. إن فرحة تشيسترتون لا تمنعه ​-;-​-;-من أن يكون عميقا، أو أقل تفردا.الحجة الأدبية القديمة المتمثلة في الحلم تبدو مبتذلة حقا. ليست قليلة تلك الأعمال الأدبية التي قرأتها والأفلام التي شاهدتها التي تنتهي فيها نظريات المشاهد المخيفة أو الرهيبة أو غير المتماسكة بالاطمئنان "لقد كان مجرد حلم"! ولإكمال الكليشيهات، يضيف المؤلف أو المخرج تلميحا صغيرا على عكس ذلك، إلى الوجهة الوحيدة لمتلقي العمل، وبالتالي طمس الحدود المطمئنة بين الحلم والواقع، والتي كان يعتقد للحظة أنه قد استعادها. هنا، يفرغ تشيسترتون الكليشيهات من طابعها التقليدي والمتكرر من خلال الإعلان، من العنوان، أنه لا ينبغي قراءتها كرواية واقعية، ولكن كقصة خيالية مضاعفة؛ يقترن خيال الرواية بخيال الحلم. كل شيء، إذن، مقبول. والقارئ، على الرغم من تأثره بمحن المغامرة لـ "الرجل الذي كان اسمه الخميس"، سيضع في اعتباره أن هذه الحكاية تدعي أنها تذهب إلى أبعد من سيناريوها ا ......
#الرجل
#الذي
#الخميس..
#جلبرت
#تشيسترتون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768045
#الحوار_المتمدن
#وليد_الأسطل في ليل الأحياء الفقيرة ب لندن، يلتقي أناركيون خطيرون من جميع أنحاء أوروبا. إن منظمتهم الإرهابية ليست مستوحاة من مبدإ فوضوي طبيعي لتجمعات المجرمين. إنها لا تجمع دون نظام أو هدف أشخاصا ساخطين أو فاسدين أو محبطين. إنها تجمع المتعصبين بحزم وتنظيم وعناية. لقد قلد اللاسلطويون العالم الذي يريدون إسقاطه: لديهم تسلسل هرمي، وإجراءات، ومعايير، وحتى زعيم (بحكم إلهي تقريبا، ومن أجل قضية!)مثل أي فوضوي يحترم نفسه، يريد كل منهم هدم المجتمع الجائر - بالضرورة - من الملوك والبرجوازيين، وقلب نظام العالم، ومحاربة الظلم، متنكرين في زي شرعية مزيفة، شرعية نقية، معلن عنها ذاتيا. ولكن من أجل ذلك، كان على هؤلاء المتمردين أن يديروا محاكاة حقيقية للأمة التي يكرهونها، والتي، للمفارقة، هي مصدر إلهامهم. هناك مجتمعان يتعايشان: الرسمي في الظاهر. المتمرد، تحت الأرض. الجماعة السرية ليست جماعة تمارس مؤامرة بقدر ما هي مجتمع مضاد، له طقوسه وأساطيره ومبادئه ومداولاته وقادته. من هم؟ هم سبعة، عدد صوفي. يتم إعطاؤهم ألقابا؛ يتم تعميد كل منهم (أو بالأحرى عدم تعميده) بيوم من أيام الأسبوع؛ يدعى حاكمهم القوي الغامض الأحد، أو يوم الرب (إشارة إلى طبيعته). هويتهم مزدوجة. ملتحون، يضعون نظارات سميكة، ويرتدون عباءات. يفقدون واحدا منهم؛ فيجد الذين يقيمون منهم في لندن من يخلفه. لقد تم العثور على ذريعة القصة. من خلال سلسلة من الصدف السعيدة أو غير السعيدة، اعتمادا على وجهة نظر القارئ، الشخص الذي يختارونه لتمثيلهم في المجلس الكبير للمتآمرين هو الشرطي الشاب غابرييل سيم، المتخصص في النضال ضد الأناركية. لذلك وصل متسللا إلى الملاذ المضاد السري؛ إلى هذه اللجنة العليا من المتآمرين حيث تم البت في جميع الجرائم السياسية في أوروبا في ذلك الوقت. سيم يفقد هويته. في العالم المقلوب، سيصبح اسمه الخميس.إن العميل السري لكونراد، وعلى الرغم من تشابه الموضوعات والفترة الزمنية، إلا أنه يبدو بعيدا عن المقارنة، باعتباره واقعيا للغاية، ومتشددا للغاية، ومظلما للغاية. المشهد الذي أقامه تشيسترتون بفرح هو مشهد خيالي. الظلام مدوي، شبه صاخب. يبرر الشكل الشبيه بالحلم الكليشيهات والعباءات والألغاز والملاحقات والانعكاسات. لرواية "الرجل الذي كان الخميس" The Man Who Was Thursday أجواؤها: مشهد ترفيهي مبالغ فيه، يهيء القارىء لمواجهة المعنى الخفي للأشياء. يستخدم المؤلف الباطل، ليعرف الحق. تصل براعة تشيسترتون إلى ذروتها هنا. هناك كوميديا ​-;-​-;-موجودة في الرواية، لكنها لا تؤثر سلبا على جديتها. إن فرحة تشيسترتون لا تمنعه ​-;-​-;-من أن يكون عميقا، أو أقل تفردا.الحجة الأدبية القديمة المتمثلة في الحلم تبدو مبتذلة حقا. ليست قليلة تلك الأعمال الأدبية التي قرأتها والأفلام التي شاهدتها التي تنتهي فيها نظريات المشاهد المخيفة أو الرهيبة أو غير المتماسكة بالاطمئنان "لقد كان مجرد حلم"! ولإكمال الكليشيهات، يضيف المؤلف أو المخرج تلميحا صغيرا على عكس ذلك، إلى الوجهة الوحيدة لمتلقي العمل، وبالتالي طمس الحدود المطمئنة بين الحلم والواقع، والتي كان يعتقد للحظة أنه قد استعادها. هنا، يفرغ تشيسترتون الكليشيهات من طابعها التقليدي والمتكرر من خلال الإعلان، من العنوان، أنه لا ينبغي قراءتها كرواية واقعية، ولكن كقصة خيالية مضاعفة؛ يقترن خيال الرواية بخيال الحلم. كل شيء، إذن، مقبول. والقارئ، على الرغم من تأثره بمحن المغامرة لـ "الرجل الذي كان اسمه الخميس"، سيضع في اعتباره أن هذه الحكاية تدعي أنها تذهب إلى أبعد من سيناريوها ا ......
#الرجل
#الذي
#الخميس..
#جلبرت
#تشيسترتون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768045
الحوار المتمدن
وليد الأسطل - الرجل الذي كان الخميس.. جلبرت كيث تشيسترتون