هويدا احمد الملاخ : قوة مصر الناعمة في شرق إفريقيا - سد تنزانيا -
#الحوار_المتمدن
#هويدا_احمد_الملاخ في عام 2014 م احتفلت كل من مصر و جمهورية تنزانيا الاتحادية، بمرور 50 عاماً على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ، كما شكلت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لتنزانيا في أغسطس 2017 م نقطة تحول مهمة في البعد الاستراتيجي للعلاقات السياسية بين البلدين، حيث كانت أول زيارة لرئيس مصري منذ 47 عاما ، بعد زيارة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر الأخيرة إلى تنزانيا عام 1966م لبحث مشاكل تطبيق خطة التنمية وحلها ومواجهة الضغوط الاقتصادية للاستعمار .وفى أعقاب زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى العاصمة التنزانية دار السلام شهدت العلاقات المصرية- التنزانية زخما سياسياً وتعاوناً مشتركاً فى كافة القضايا والملفات بين البلدين من خلال الزيارات المتبادلة بين مسئولي البلدين للارتقاء بآفاق التعاون المشترك ، كان من أبرز ملامحها الدور الذي لعبته الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية- منذ إنشائها عام 2014 م- من خلال برامجها وأنشطتها المتعددة التي شارك فيها عدد كبير من الكوادر التنزانية من مختلف الجهات ، حرصت مصر من خلال نشاط الوكالةعلى مساعدة الأشقاء التنزانيين وتقديم كافة أشكال الدعم في مجال تعزيز بناء القدرات الوطنية من خلال توفـير العديد من الدورات التدريبية في المجالات المختلفة ، كما انعقدت فعاليات الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون بين البلدين في القاهرة في يناير 2018، وذلك بعد 21 عاماً من انعقاد الدورة الثانية في "أروشا" عام 1997 ، تم توجت العلاقات التاريخية المشتركة بين البلدين بتوقع اتفـاق إنشاء سد ومحطة "جيوليوس نيريري " في منطقة "ستيغلر جورج" .كان مشروع سد "جيوليوس نيريري حلما للشعب التنزاني منذ عقد الستينيات بعد أن نشرت منظمة الفاو عام 1961 م دراسة تتضمن إمكانية إنشاء سد بحجم أكبر يهدف إلى توليد كهرباء وتحويل المنطقة إلى بيئة صناعية بالإضافة للسيطرة على الفيضانات والمستنقعات وتوفير الرى الدائم والتخزين المستمر ، بعد ذلك اتجه الزعيم التنزاني جوليوس نيريري اول رئيس لتنزانيا بعد الاستقلال والذى يحمل السد اسمه - و أحد الآباء المؤسسين لحركة التحرر الوطنى من الاستعمار الذين حلموا بإفريقيا مستقلة تمتلك كلمتها وإرادتها ومواردها- نحو البحث عن مصادر خارجية لتمويل السد فعرض المشروع على البنك الدولي الذى رفض تنفيذ المشروع بحجة المخاوف البيئية جراء تنفيذ المشروع ، والحجة الثانية : احتياجات الشعب التنزانى من الكهرباء محدودة ولا تحتاج بناء سد ، وتجمد مشروع السد لكن كان حلم التنفيذ مازال يرواد الشعب التنزانى حتى تعقدت الأمور مرة أخرى1982 م حيث أعلنت منظمة اليونيسكو بان المنطقة المراد تنفيذ السد عليها محمية طبيعية وموقعًا للتراث العالمي ، مما دفع إلى مزيد من التعقيد في الحصول على التمويل الدولي لتحقيق الحلم .وخلال الفترة من عام 2009 – 2014 م بدأت الحكومة التنزانية تضع المشروع من جديد على رأس أولويات التنمية الاقتصادية فى البلاد فظهرت مفاوضات متعدد مع شركات لبناء السد لكنها توقفت دون التوقيع النهائي.وفى عام 2015 م فاز الرئيس جون ماجوفولي بولاية رئاسية ثانية في تنزانيا ، فأعلنت حكومته في 2017 بأن مشروع سد تنزانيا سيكون مشروعًا قوميًا لشعبها وسيتم تغيير آلية التمويل التى كانت متبعه مسبقا على ان يكون التمويل من قبل الحكومة بدلا من اللجوء لممول خارجي ، ومن ثم طرحت مناقصة لبناء السد، تنافست عليها مجموعة شركات من مختلف دول العالم منها شركات (مصرية – صينية - روسية - هندية – إيطالية — تركية- برازيلية- لبنانية ) ، فاز بها التحالف المصري ......
#الناعمة
#إفريقيا
#تنزانيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703983
#الحوار_المتمدن
#هويدا_احمد_الملاخ في عام 2014 م احتفلت كل من مصر و جمهورية تنزانيا الاتحادية، بمرور 50 عاماً على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ، كما شكلت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لتنزانيا في أغسطس 2017 م نقطة تحول مهمة في البعد الاستراتيجي للعلاقات السياسية بين البلدين، حيث كانت أول زيارة لرئيس مصري منذ 47 عاما ، بعد زيارة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر الأخيرة إلى تنزانيا عام 1966م لبحث مشاكل تطبيق خطة التنمية وحلها ومواجهة الضغوط الاقتصادية للاستعمار .وفى أعقاب زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى العاصمة التنزانية دار السلام شهدت العلاقات المصرية- التنزانية زخما سياسياً وتعاوناً مشتركاً فى كافة القضايا والملفات بين البلدين من خلال الزيارات المتبادلة بين مسئولي البلدين للارتقاء بآفاق التعاون المشترك ، كان من أبرز ملامحها الدور الذي لعبته الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية- منذ إنشائها عام 2014 م- من خلال برامجها وأنشطتها المتعددة التي شارك فيها عدد كبير من الكوادر التنزانية من مختلف الجهات ، حرصت مصر من خلال نشاط الوكالةعلى مساعدة الأشقاء التنزانيين وتقديم كافة أشكال الدعم في مجال تعزيز بناء القدرات الوطنية من خلال توفـير العديد من الدورات التدريبية في المجالات المختلفة ، كما انعقدت فعاليات الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون بين البلدين في القاهرة في يناير 2018، وذلك بعد 21 عاماً من انعقاد الدورة الثانية في "أروشا" عام 1997 ، تم توجت العلاقات التاريخية المشتركة بين البلدين بتوقع اتفـاق إنشاء سد ومحطة "جيوليوس نيريري " في منطقة "ستيغلر جورج" .كان مشروع سد "جيوليوس نيريري حلما للشعب التنزاني منذ عقد الستينيات بعد أن نشرت منظمة الفاو عام 1961 م دراسة تتضمن إمكانية إنشاء سد بحجم أكبر يهدف إلى توليد كهرباء وتحويل المنطقة إلى بيئة صناعية بالإضافة للسيطرة على الفيضانات والمستنقعات وتوفير الرى الدائم والتخزين المستمر ، بعد ذلك اتجه الزعيم التنزاني جوليوس نيريري اول رئيس لتنزانيا بعد الاستقلال والذى يحمل السد اسمه - و أحد الآباء المؤسسين لحركة التحرر الوطنى من الاستعمار الذين حلموا بإفريقيا مستقلة تمتلك كلمتها وإرادتها ومواردها- نحو البحث عن مصادر خارجية لتمويل السد فعرض المشروع على البنك الدولي الذى رفض تنفيذ المشروع بحجة المخاوف البيئية جراء تنفيذ المشروع ، والحجة الثانية : احتياجات الشعب التنزانى من الكهرباء محدودة ولا تحتاج بناء سد ، وتجمد مشروع السد لكن كان حلم التنفيذ مازال يرواد الشعب التنزانى حتى تعقدت الأمور مرة أخرى1982 م حيث أعلنت منظمة اليونيسكو بان المنطقة المراد تنفيذ السد عليها محمية طبيعية وموقعًا للتراث العالمي ، مما دفع إلى مزيد من التعقيد في الحصول على التمويل الدولي لتحقيق الحلم .وخلال الفترة من عام 2009 – 2014 م بدأت الحكومة التنزانية تضع المشروع من جديد على رأس أولويات التنمية الاقتصادية فى البلاد فظهرت مفاوضات متعدد مع شركات لبناء السد لكنها توقفت دون التوقيع النهائي.وفى عام 2015 م فاز الرئيس جون ماجوفولي بولاية رئاسية ثانية في تنزانيا ، فأعلنت حكومته في 2017 بأن مشروع سد تنزانيا سيكون مشروعًا قوميًا لشعبها وسيتم تغيير آلية التمويل التى كانت متبعه مسبقا على ان يكون التمويل من قبل الحكومة بدلا من اللجوء لممول خارجي ، ومن ثم طرحت مناقصة لبناء السد، تنافست عليها مجموعة شركات من مختلف دول العالم منها شركات (مصرية – صينية - روسية - هندية – إيطالية — تركية- برازيلية- لبنانية ) ، فاز بها التحالف المصري ......
#الناعمة
#إفريقيا
#تنزانيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703983
الحوار المتمدن
هويدا احمد الملاخ - قوة مصر الناعمة في شرق إفريقيا - سد تنزانيا -
مشعل يسار : رئيسا تنزانيا والبوروندي وقفا في وجه مشعلي حرب الكوفيد فصارا في ذمة الله
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ============توفي الرئيس التنزاني جون ماغوفولي في 17 مارس/آذار 2021. وقد أصبح الدكتور في الكيمياء ماغوفولي معروفًا للعالم بأنه أخذ عينات لاختبار الإصابة بـ كوفيد-19 من زيت البابايا والماعز وزيت المحرك. وقد كانت جميع الاختبارات إيجابية. وبهذا فضح الكذبة المسماة جائحة الكورونا وبالأخص اختبارها الذي بنيت عليه والذي اسمه بي.سي.آر.لم يتصرف جون ماغوفولي بناءً على تعليمات منظمة الصحة العالمية المؤتمرة بأوامر بيل غيتس والدولة العميقة وبدلاً من ذلك أعلن أن بلاده خالية من الكوفيد-19، ولم يقطرح التدابير المضادة للفيروسات والحجر الصحي كما نصحت بهما المنظمة العالمية السيئة الصيت. وتوقفت العاصمة التنزانية دودوما ع عن إرسال الإحصاءات الخاصة بالفيروس التاجي، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام، إلى منظمة "الصحة" العالمية هذه في أبريل 2020. ففي بلد يبلغ عدد سكانه 56.32 مليون نسمة، وفقًا للأرقام الرسمية، أصيب فقط 509 أشخاص بالفيروس وتوفي 21 مريضًا. وحدود البلاد مفتوحة للسياح. ويُسمح بالرحلات الجوية إلى جزيرة زنجبار التي هي جزء من الدولة.بعد فترة من إعلان ماغوفولي أن تنزانيا منطقة خالية من الفيروس، أولاً في صحيفة الجارديان اللندنية، ثم في المجلس الأمريكي للعلاقات الخارجية، بدأت تترى دعوات لإقالة الرئيس الأفريقي الذي لم يكن متوافقاً مع الأسرة الكورونية. جدير بالذكر أن رئيس تنزانيا كان قد اختفى قبل وفاته بفترة وجيزة في مكان ما ولم يظهر علنًا لمدة أسبوعين تقريبًا منذ نهاية شهر فبراير/شباط. ثم كانت هناك أنباء عن دخول ماغوفولي إلى مستشفى في نيروبي مصابًا بـ كوفيد-19، بسبب مضاعفات في القلب وأنه توفي في أثناء العلاج.وستشغل منصبه، وفقا للقوانين المحلية، نائبة الرئيس سامية صُلحو حسن حتى نهاية فترة الخمس سنوات، والتي بدأها ماغوفولي العام الماضي بعد إعادة انتخابه. وستصبح أول أمرأة رئيسةٍ في شرق القارة الإفريقية.أسوة بماغوفولي، لم يستسلم أيضا للهستيريا الجماعية رئيس بوروندي بيير نكورونزيزا. فلم يسمح لمبعوثي منظمة "الصحة" العالمية بدخول البلاد، ورفض إجراءات من مثل فرض الإغلاق والاختبارات الجماعية. ومثله مثل رئيس تنزانيا، أضحى في ذمة الله. تقول بعض المصادر أنه قضى من جراء نوبة قلبية، ويشير بعضها الآخر إلى أنه مات بكوفيد-19. وقد حل محله رجل بدأ للحال في اتباع تعليمات منظمة "الصحة" العالمية المذكورة. كان رئيس تنزانيا، حتى لو لم نأخذ في الاعتبار الأحداث المرتبطة بالوباء المزعوم وموقفه السلبي منها، شخصًا غير عادي. لقد تعامل مع الديمقراطية الغربية على أنها عقبة أمام النمو الاقتصادي لأفقر منطقة في العالم، ورفض بإصرار استقبال أي "ضيوف غير مدعوين" ممن لديهم مصلحة في باطن أرض هذه الدولة الأفريقية. ونفذ ماغوفولي إصلاحات نشطة، ولجأ إلى خفض النفقات غير الضرورية، وإعادة توجيهها إلى قنوات مفيدة - على سبيل المثال، كما لجأ إلى تمويل قطاع البناء والنظام التعليمي. وفي عهده، تم خفض عدد الوزراء من 30 إلى 19 وزيرًا. وتخلص النظام خلال ولايته من المسؤولين والموظفين الفاسدين العديمي الجدوى للدولة.وصف ماغوفولي حجم الوباء بأنه مبالغ فيه بشكل كبير وتعامل معه كأداة لتخريب الاقتصاد. ولم يتخذ إجراءات الحجر الصحي حتى لا يؤدي هذا إلى زيادة في مستوى الفقر. في 17 مارس رحل جون ماغوفولي، الرجل الرجل الذي لم يَهُنْ ولم يُطِع أقوياء هذا العالم... ......
#رئيسا
#تنزانيا
#والبوروندي
#وقفا
#مشعلي
#الكوفيد
#فصارا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713323
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ============توفي الرئيس التنزاني جون ماغوفولي في 17 مارس/آذار 2021. وقد أصبح الدكتور في الكيمياء ماغوفولي معروفًا للعالم بأنه أخذ عينات لاختبار الإصابة بـ كوفيد-19 من زيت البابايا والماعز وزيت المحرك. وقد كانت جميع الاختبارات إيجابية. وبهذا فضح الكذبة المسماة جائحة الكورونا وبالأخص اختبارها الذي بنيت عليه والذي اسمه بي.سي.آر.لم يتصرف جون ماغوفولي بناءً على تعليمات منظمة الصحة العالمية المؤتمرة بأوامر بيل غيتس والدولة العميقة وبدلاً من ذلك أعلن أن بلاده خالية من الكوفيد-19، ولم يقطرح التدابير المضادة للفيروسات والحجر الصحي كما نصحت بهما المنظمة العالمية السيئة الصيت. وتوقفت العاصمة التنزانية دودوما ع عن إرسال الإحصاءات الخاصة بالفيروس التاجي، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام، إلى منظمة "الصحة" العالمية هذه في أبريل 2020. ففي بلد يبلغ عدد سكانه 56.32 مليون نسمة، وفقًا للأرقام الرسمية، أصيب فقط 509 أشخاص بالفيروس وتوفي 21 مريضًا. وحدود البلاد مفتوحة للسياح. ويُسمح بالرحلات الجوية إلى جزيرة زنجبار التي هي جزء من الدولة.بعد فترة من إعلان ماغوفولي أن تنزانيا منطقة خالية من الفيروس، أولاً في صحيفة الجارديان اللندنية، ثم في المجلس الأمريكي للعلاقات الخارجية، بدأت تترى دعوات لإقالة الرئيس الأفريقي الذي لم يكن متوافقاً مع الأسرة الكورونية. جدير بالذكر أن رئيس تنزانيا كان قد اختفى قبل وفاته بفترة وجيزة في مكان ما ولم يظهر علنًا لمدة أسبوعين تقريبًا منذ نهاية شهر فبراير/شباط. ثم كانت هناك أنباء عن دخول ماغوفولي إلى مستشفى في نيروبي مصابًا بـ كوفيد-19، بسبب مضاعفات في القلب وأنه توفي في أثناء العلاج.وستشغل منصبه، وفقا للقوانين المحلية، نائبة الرئيس سامية صُلحو حسن حتى نهاية فترة الخمس سنوات، والتي بدأها ماغوفولي العام الماضي بعد إعادة انتخابه. وستصبح أول أمرأة رئيسةٍ في شرق القارة الإفريقية.أسوة بماغوفولي، لم يستسلم أيضا للهستيريا الجماعية رئيس بوروندي بيير نكورونزيزا. فلم يسمح لمبعوثي منظمة "الصحة" العالمية بدخول البلاد، ورفض إجراءات من مثل فرض الإغلاق والاختبارات الجماعية. ومثله مثل رئيس تنزانيا، أضحى في ذمة الله. تقول بعض المصادر أنه قضى من جراء نوبة قلبية، ويشير بعضها الآخر إلى أنه مات بكوفيد-19. وقد حل محله رجل بدأ للحال في اتباع تعليمات منظمة "الصحة" العالمية المذكورة. كان رئيس تنزانيا، حتى لو لم نأخذ في الاعتبار الأحداث المرتبطة بالوباء المزعوم وموقفه السلبي منها، شخصًا غير عادي. لقد تعامل مع الديمقراطية الغربية على أنها عقبة أمام النمو الاقتصادي لأفقر منطقة في العالم، ورفض بإصرار استقبال أي "ضيوف غير مدعوين" ممن لديهم مصلحة في باطن أرض هذه الدولة الأفريقية. ونفذ ماغوفولي إصلاحات نشطة، ولجأ إلى خفض النفقات غير الضرورية، وإعادة توجيهها إلى قنوات مفيدة - على سبيل المثال، كما لجأ إلى تمويل قطاع البناء والنظام التعليمي. وفي عهده، تم خفض عدد الوزراء من 30 إلى 19 وزيرًا. وتخلص النظام خلال ولايته من المسؤولين والموظفين الفاسدين العديمي الجدوى للدولة.وصف ماغوفولي حجم الوباء بأنه مبالغ فيه بشكل كبير وتعامل معه كأداة لتخريب الاقتصاد. ولم يتخذ إجراءات الحجر الصحي حتى لا يؤدي هذا إلى زيادة في مستوى الفقر. في 17 مارس رحل جون ماغوفولي، الرجل الرجل الذي لم يَهُنْ ولم يُطِع أقوياء هذا العالم... ......
#رئيسا
#تنزانيا
#والبوروندي
#وقفا
#مشعلي
#الكوفيد
#فصارا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713323
الحوار المتمدن
مشعل يسار - رئيسا تنزانيا والبوروندي وقفا في وجه مشعلي حرب الكوفيد فصارا في ذمة الله!
مشعل يسار : زعيما تنزانيا وهايتي لم يعترفا بالوباء فاغتيلا
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ليل 6-7 يوليو/تموز اغتيل رئيس هايتي في مسكنه الخاص المحاط بالحراس. وبحسب "بي بي سي" استُهدف المنزل بهجوم منظم شارك فيه 28 شخصًا منهم 26 عسكريًا كولومبيًا سابقًا وأمريكيان اثنان. قصارى القول، مرتزقة!الحقيقة أن رئيس هايتي، جوفينيل مويس، كان يشكك في خطبه الصريحة في وجود وباء كوفيد، ولم تكن هناك قيود كوفيدية من تكميم وإغلاق وفصل وتطعيم قسري وغيره في بلاده وكان هناك فقط 0,02 بالمائة مصابون بالعدوى. مثل هذه الأمور لا يتم تداوله في الصحافة المفتوحة لأن ما تنشره يجب أن يمر عبر رقابة كبرى مافيات هذا العالم - "الدولة العميقة" وحكومتها العالمية. فهؤلاء الأخيرون هم الحريصون على نشر الرعب من هذا الفيروس و"إزاحة" اي رئيس يخشون أن يكشف خداعهم.مباشرة بعد اغتيال الرئيس، طلب أعضاء في الحكومة الهايتية من الولايات المتحدة تقديم الدعم وإرسال جيش للحفاظ على النظام داخل بلادهم.هل هذا صدفة؟ وماذا عن مقتل زعيم آخر مشكك في الفيروس المذكور وفي اختبار الـPCR الزائف الذي كان الأساس في تبرير انتشار الوباء المزعوم، هو رئيس تنزانيا جون ماغوفولي الذي لم يعترف هو أيضًا بوجود جائحة كوفيد ولم تكن هناك قيود في بلاده أيضًا على المواطنين تتعلق بالجائحة، كما لم يكن لديه مصابون بالمرض.بعد وفاة الرئيس جون، اعترفت تنزانيا على الفور بالوباء، وفرضت قيودًا بسبب الفيروس، وفرضت نظام الأقنعة. لماذا يا ترى غير مساعدوه هناك موقفهم بهذه السرعة؟ أليس هذا يعني أنه كان من الضروري القيام بذلك؟لم تتمكن هايتي بعد من تغيير سياستها تجاه انتشار الإصابات بفيروس كورونا، لكن هذا سيحدث دون شك في الأيام المقبلة.ألم يُجب الدكتور مارون خوري من واشنطن منذ أشهر عديدة وزير الصحة اللبناني حمد حسن حين سأله هذا - أيجب على لبنان أن يشتري لقاح فايزر من بيل غيتس أم لا - بالإيجاب لأن لبنان لن يحصل حتى على ضمادة قطن من الـ"بيغ فارما" إذا لم يفعل؟ تماما كما هانت وخنعت كل دول أوروبا الشرقية البرجوازية الهشة لهتلر في حينه حين تقدم جيشه شرقا نحو الاتحاد السوفياتي، تهون جمهوريات الموز اليوم، كبيرها وصغيرها، أمام الهجوم الفاشي العالمي الذي تقوده "الدولة العميقة" وهي الاسم الحركي لرأس المال المالي العالمي الذي لا ينتج سوى الأزمات والحروب. ......
#زعيما
#تنزانيا
#وهايتي
#يعترفا
#بالوباء
#فاغتيلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724844
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ليل 6-7 يوليو/تموز اغتيل رئيس هايتي في مسكنه الخاص المحاط بالحراس. وبحسب "بي بي سي" استُهدف المنزل بهجوم منظم شارك فيه 28 شخصًا منهم 26 عسكريًا كولومبيًا سابقًا وأمريكيان اثنان. قصارى القول، مرتزقة!الحقيقة أن رئيس هايتي، جوفينيل مويس، كان يشكك في خطبه الصريحة في وجود وباء كوفيد، ولم تكن هناك قيود كوفيدية من تكميم وإغلاق وفصل وتطعيم قسري وغيره في بلاده وكان هناك فقط 0,02 بالمائة مصابون بالعدوى. مثل هذه الأمور لا يتم تداوله في الصحافة المفتوحة لأن ما تنشره يجب أن يمر عبر رقابة كبرى مافيات هذا العالم - "الدولة العميقة" وحكومتها العالمية. فهؤلاء الأخيرون هم الحريصون على نشر الرعب من هذا الفيروس و"إزاحة" اي رئيس يخشون أن يكشف خداعهم.مباشرة بعد اغتيال الرئيس، طلب أعضاء في الحكومة الهايتية من الولايات المتحدة تقديم الدعم وإرسال جيش للحفاظ على النظام داخل بلادهم.هل هذا صدفة؟ وماذا عن مقتل زعيم آخر مشكك في الفيروس المذكور وفي اختبار الـPCR الزائف الذي كان الأساس في تبرير انتشار الوباء المزعوم، هو رئيس تنزانيا جون ماغوفولي الذي لم يعترف هو أيضًا بوجود جائحة كوفيد ولم تكن هناك قيود في بلاده أيضًا على المواطنين تتعلق بالجائحة، كما لم يكن لديه مصابون بالمرض.بعد وفاة الرئيس جون، اعترفت تنزانيا على الفور بالوباء، وفرضت قيودًا بسبب الفيروس، وفرضت نظام الأقنعة. لماذا يا ترى غير مساعدوه هناك موقفهم بهذه السرعة؟ أليس هذا يعني أنه كان من الضروري القيام بذلك؟لم تتمكن هايتي بعد من تغيير سياستها تجاه انتشار الإصابات بفيروس كورونا، لكن هذا سيحدث دون شك في الأيام المقبلة.ألم يُجب الدكتور مارون خوري من واشنطن منذ أشهر عديدة وزير الصحة اللبناني حمد حسن حين سأله هذا - أيجب على لبنان أن يشتري لقاح فايزر من بيل غيتس أم لا - بالإيجاب لأن لبنان لن يحصل حتى على ضمادة قطن من الـ"بيغ فارما" إذا لم يفعل؟ تماما كما هانت وخنعت كل دول أوروبا الشرقية البرجوازية الهشة لهتلر في حينه حين تقدم جيشه شرقا نحو الاتحاد السوفياتي، تهون جمهوريات الموز اليوم، كبيرها وصغيرها، أمام الهجوم الفاشي العالمي الذي تقوده "الدولة العميقة" وهي الاسم الحركي لرأس المال المالي العالمي الذي لا ينتج سوى الأزمات والحروب. ......
#زعيما
#تنزانيا
#وهايتي
#يعترفا
#بالوباء
#فاغتيلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724844
الحوار المتمدن
مشعل يسار - زعيما تنزانيا وهايتي لم يعترفا بالوباء فاغتيلا