احمد الحاج : الى أصحاب مختبرات التحليلات المرضية مع التحية ..
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج (أدب وثقافة وإعلام الفضائل لمواجهة الآثام والرذائل ) بعد عصر الحواسم الذي تزامن مع احتلال العراق عام 2003 والذي نهب اللصوص والرعاع خلاله مستشفيات العراق ومستوصفاته وعياداته الشعبية كلها تقريبا ولم يبقوا فيها جهازا ولا سريرا طبيا واحدا وباعوها كاملة او مجزئة بالجملة وبرخص التراب على ارصفة سوق الهرج ومريدي والباب الشرقي في ظاهرة عجيبة قد لاتحدث الا في بلدان الشرق الاوسط خلال عصور الانحطاط والتبعية التي تعقب الاستبداد وتترافق معه،ومازال الباحثون الاجتماعيون والاطباء النفسيون يبحثون عن أسبابها ودوافعها لاسيما وان الكثير من لصوص الاجهزة والمعدات الطبية آنذاك انفسهم قد ظهروا فيما بعد على الفضائيات وهم يشكون نقص التجهيزات والمعدات الطبية وشح الادوبة داخل المستشفيات ولولا امانة وغيرة ووطنية الخيرين فضلا عن ائمة وخطباء المساجد الشرفاء بورك فيهم اجمعين ممن شرعوا بسحب ما امكن لهم من تلكم الاجهزة والحفاظ عليها داخل المساجد من عبث الرعاع والمحوسمين لحين استتباب الامن وعودة الامور الى مجاريها تمهيدا لإعادتها الى اماكنها، لربما ضاعت وبيعت وفصخت كلها ولذهبت كما العراق ادراج الرياح ، يومئذ شرع الخيرون بإفتتاح عيادات طبية خيرية وانسانية مجانية أو شبه مجانية مؤقتة بأسعار رمزية تديرها طواقم طبية وتمريضية وصيدلانية طوعية حسبة لله تعالى من دون مقابل مادي او معنوي ،وذلك بهدف التعويض عن نقص المستشفيات التي خرجت بمجملها عن الخدمة بسبب الحواسم والتي -اطالب بإحالة كل من تورط فيها الى المحاكم المختصة لأن امثال هذه الجرائم النكراء لاتسقط بالتقادم -وقد كنت قريبا من احد هذه العيادات بحكم عملي الصحفي وبالتالي فقد اطلعت عن كثب على كثير من الامور الطبية التي كنت اجهلها قبل هذا التأريخ حيث كنت لا أعرف من الطب غير،ان - حبوب الباراسيتامول تؤخذ لوجع الرأس ، وان الاسبرين يجب ان لايؤخد على معدة فارغة ، وان كبسول الامبيسيلين يؤخذ لإلتهاب البلعوم كل 6 ساعات ،وحبوب انترو ستوب للاسهال ، وحبوب فلو آوت للزكام،وحبوب فلاجيل لالتهابات المعدة اضافة الى التيكاميت والزنتاك للقرحة المعدية ...وووبس - الا ان رصيد هذه المعلومات الضئيلة قد تنامى تدريجيا من خلال العمل الاعلامي -بالفزعة - واحيانا الاداري -بالسخرة -مع طاقم العيادة ومما اشرته حينئذ هو مشكلة التحليلات المرضية بكل مراحلها وانواعها وتباين نتائجها من مختبر الى آخر بصورة عجيبة وبدرجة قد تصل احيانا الى 180 ، لاسيما فيما يتعلق بالاورام السرطانية ، والحمل ، والسكري ،وفحوص الهرمونات ولم يدر بخلدي بأن النتائج التي يحصل عليها بعض المرضى يمكن أن تختلف من مختبر لآخر الى هذا الحد ما دفع بعضهم للجوء الى الطب الشعبي والتكميلي البديل بحثا عن الأمان المفقود مختبريا !وما زاد الطين بلة انه وبعيد انتشار وباء كورونا المستجد ( كوفيد- 19) فقد تباينت الكثير من نتائج الـ pcr ففيما كانت ومازالت تظهر في قسم منها ايجابية، فإنها تظهر في اخرى سلبية ما يدفع المريض الى اجراء اكثر من تحليل للتأكد من حالته على وجه الدقة وقد رمى بعض المتخصصين الكرة بملعب الـ (kits) والتي تستورد احيانا من مناشيء غير معتبرة ما يسفر عن قراءات خاطئة ،او على خلفية تشخيص فايروسات ميتة وغير معدية على انها ايجابية بعد ان قضى عليها الجهاز المناعي، بينما نحى أخرون باللائمة بشأن القراءات الخاطئة الاخرى على انواع الاجهزة وفيما اذا كانت جيدة جدا او متوسطة او دون المتوسط ، مستعملة او جديدة ، زيادة على المواد المستخدمة في اجراء التحليلات ، والى قلة خبرة ثلة من المحللين أو عدم تخصصهم ولا حصو ......
#أصحاب
#مختبرات
#التحليلات
#المرضية
#التحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708176
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج (أدب وثقافة وإعلام الفضائل لمواجهة الآثام والرذائل ) بعد عصر الحواسم الذي تزامن مع احتلال العراق عام 2003 والذي نهب اللصوص والرعاع خلاله مستشفيات العراق ومستوصفاته وعياداته الشعبية كلها تقريبا ولم يبقوا فيها جهازا ولا سريرا طبيا واحدا وباعوها كاملة او مجزئة بالجملة وبرخص التراب على ارصفة سوق الهرج ومريدي والباب الشرقي في ظاهرة عجيبة قد لاتحدث الا في بلدان الشرق الاوسط خلال عصور الانحطاط والتبعية التي تعقب الاستبداد وتترافق معه،ومازال الباحثون الاجتماعيون والاطباء النفسيون يبحثون عن أسبابها ودوافعها لاسيما وان الكثير من لصوص الاجهزة والمعدات الطبية آنذاك انفسهم قد ظهروا فيما بعد على الفضائيات وهم يشكون نقص التجهيزات والمعدات الطبية وشح الادوبة داخل المستشفيات ولولا امانة وغيرة ووطنية الخيرين فضلا عن ائمة وخطباء المساجد الشرفاء بورك فيهم اجمعين ممن شرعوا بسحب ما امكن لهم من تلكم الاجهزة والحفاظ عليها داخل المساجد من عبث الرعاع والمحوسمين لحين استتباب الامن وعودة الامور الى مجاريها تمهيدا لإعادتها الى اماكنها، لربما ضاعت وبيعت وفصخت كلها ولذهبت كما العراق ادراج الرياح ، يومئذ شرع الخيرون بإفتتاح عيادات طبية خيرية وانسانية مجانية أو شبه مجانية مؤقتة بأسعار رمزية تديرها طواقم طبية وتمريضية وصيدلانية طوعية حسبة لله تعالى من دون مقابل مادي او معنوي ،وذلك بهدف التعويض عن نقص المستشفيات التي خرجت بمجملها عن الخدمة بسبب الحواسم والتي -اطالب بإحالة كل من تورط فيها الى المحاكم المختصة لأن امثال هذه الجرائم النكراء لاتسقط بالتقادم -وقد كنت قريبا من احد هذه العيادات بحكم عملي الصحفي وبالتالي فقد اطلعت عن كثب على كثير من الامور الطبية التي كنت اجهلها قبل هذا التأريخ حيث كنت لا أعرف من الطب غير،ان - حبوب الباراسيتامول تؤخذ لوجع الرأس ، وان الاسبرين يجب ان لايؤخد على معدة فارغة ، وان كبسول الامبيسيلين يؤخذ لإلتهاب البلعوم كل 6 ساعات ،وحبوب انترو ستوب للاسهال ، وحبوب فلو آوت للزكام،وحبوب فلاجيل لالتهابات المعدة اضافة الى التيكاميت والزنتاك للقرحة المعدية ...وووبس - الا ان رصيد هذه المعلومات الضئيلة قد تنامى تدريجيا من خلال العمل الاعلامي -بالفزعة - واحيانا الاداري -بالسخرة -مع طاقم العيادة ومما اشرته حينئذ هو مشكلة التحليلات المرضية بكل مراحلها وانواعها وتباين نتائجها من مختبر الى آخر بصورة عجيبة وبدرجة قد تصل احيانا الى 180 ، لاسيما فيما يتعلق بالاورام السرطانية ، والحمل ، والسكري ،وفحوص الهرمونات ولم يدر بخلدي بأن النتائج التي يحصل عليها بعض المرضى يمكن أن تختلف من مختبر لآخر الى هذا الحد ما دفع بعضهم للجوء الى الطب الشعبي والتكميلي البديل بحثا عن الأمان المفقود مختبريا !وما زاد الطين بلة انه وبعيد انتشار وباء كورونا المستجد ( كوفيد- 19) فقد تباينت الكثير من نتائج الـ pcr ففيما كانت ومازالت تظهر في قسم منها ايجابية، فإنها تظهر في اخرى سلبية ما يدفع المريض الى اجراء اكثر من تحليل للتأكد من حالته على وجه الدقة وقد رمى بعض المتخصصين الكرة بملعب الـ (kits) والتي تستورد احيانا من مناشيء غير معتبرة ما يسفر عن قراءات خاطئة ،او على خلفية تشخيص فايروسات ميتة وغير معدية على انها ايجابية بعد ان قضى عليها الجهاز المناعي، بينما نحى أخرون باللائمة بشأن القراءات الخاطئة الاخرى على انواع الاجهزة وفيما اذا كانت جيدة جدا او متوسطة او دون المتوسط ، مستعملة او جديدة ، زيادة على المواد المستخدمة في اجراء التحليلات ، والى قلة خبرة ثلة من المحللين أو عدم تخصصهم ولا حصو ......
#أصحاب
#مختبرات
#التحليلات
#المرضية
#التحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708176
الحوار المتمدن
احمد الحاج - الى أصحاب مختبرات التحليلات المرضية مع التحية ..!
هشام عقراوي : غياب التحليلات الاستراتيجية و غلبة الاحاسيس حول الحرب الاوكرانية. ما الذي يحصل و قد يحصل؟ 1
#الحوار_المتمدن
#هشام_عقراوي المتابع لما يحصل في أوكرانيا حاليا و العالم حول الحرب الدائرة في أوكرانيا و انقسام العالم الى قطبين يرى بشكل واضح تغلب العاطفة و الاحاسيس على أغلبية التحيلات و الاوضح هو أنعدام الموضوعية و الاستقلالية في الاعلام الغربي أيضا بعد أن كان هذا الانعدام مقتصرا على اعلام الدول الشرقية و من بينها روسيا. هذا الانقسام أدى الى ضياع الحقيقة حول هذه الحرب و خاصة في هذا العصر الذي فيه تحولت مواقع التواصل الاجتماعي الى مصدر للمعلومات لدى المواطنين بدلا من الاعلام المحايد و الموضوعي و أنعدام النظرة النقدية الى الاحداث و الى الاخبار التي يتم نشرها من قبل طرفي النزاع. الحرب المعلوماتية و الاعلامية كانت على الدوام من أحدى أهم الحروب و أعتمدت عليها كبريات الدول من هتلر و الى أمريكا و الى أنكلترا و روسيا و صدام و غيرهم. الغريب في هذه الحرب العالمية حول أوكرنيا هو تصديق الشعوب و الحكومات للاخبار المنشورة أعتمادا على الجبهات المنقسمين عليها. فالمؤيد لامريكا و الغرب يرى أن كل ما يتم نشرة من قبلهم صحيح لابل يضيفون عليها الكثير من الاكاذيب و ينشرونها في مواقع التواصل الاجتماعي و في أحيان كثيرا تقوم القنوات الاعلامية لتلك الدول بنشر نفس تلك الاكاذيب على أنها حقائق. القارئ العربي و القنوات العربية تحولت هي الاخرى الى أبواق لما يتم نشرة من قبل الاعلام الامريكي و الغربي المنحاز تماما لدخول أوكرانيا حلف الناتو و صناعة الاسلحة النووية ضد روسيا. و القليل النادر من القنوات العربية الموالية لروسيا تقوم بنقل وصناعة أخبار كاذبة لم تلجئ اليها حتى الاعلام الروسي. أذن نحن في وضع غاب فية الاعلام المستقل و الموضوعي و غابت فية التحليلات الاستراتيجية المحايدة و صار العالم يعيش في كذب كبير أسمة الحرب الاوكرانية و الغزو الروسي على أوكرانيا الدولة الفقيرة التي يعلق عليها الكثيرون في مواقع التواصل الاجتماعي و على فتياتهم "الجميلات" حسب وصفهم و أن الشباب العربي و غيرهم من الشباب ينتظرون هؤلاء الفتيات في أكبر عملية أهانه للجنس الاخر. هذا الانقسام و طريقة التعامل مع مشكلة كبيرة بقدر الحرب العالمية الثالثة يثبت بشكل واضح الى أن الاحاسيس هي المسيطرة على عقول الاغلبية الغالبة و حتى على الاعلاميين و القنواة الاعلامية. و ما دامت الاحاسيس هي الغالبة فأن الحرب لربما ستستعر أكثر حيث الكل مستعدون لتقديم السلاح و العون بجميع الاشكال الى أوكرانيا و بهذا يوفرون لاوكرانيا مستلزمات القتال و ليس دفعهم الى الحل السياسي السلمي. و في الجانب الاخر فأن روسيا لديها السلاح و جميع مستلزمات أطالة العمليات العسكرية و هي لا تحتاج الى المساعدات العسكرية على الاقل. اذن العالم و العاطفيون هم مع أستمرار القتال و هدم أوكرانيا و جعلها سوريا أوعراقا أو ليبيا أخرى أو حتى أفغانستان أخرى. و طبعا الخاسر الوحيد في هذا هم الضحايا من المواطنين الذي لا ناقة لهم في هذه الحرب و لا جمل. لنعود الى صلب الموضوع و التحليل الاستراتيجي للحرب و الصراع الدائر. فالذي يحصل هي ليست حرب مجردة بل هي نتيجة لصراع بين قوتين رئيسيتين. أمريكا و روسيا. فروسيا لم تكن لديها مشاكل مع أوكرانيا المحايدة منذ التسعينات و الاستقلال و الى 2014 و خلافها هو حول أوكرانيا المنحازة لأمريكا و العضوة في الناتو. أذن الصراع الحقيقي هو بين حلف الناتو متمثلة بأمريكا و بين روسيا التي ليس لها حلف الان. و نسيان هذه الحقيقة هو تعمد الغرض منه التضليل الاعلامي و كسب التأييد الشعبي للحرب الدائرة و قتل الشعب الاوكراني و تشريدة. أوكرانيا هي وقود الحرب الا ......
#غياب
#التحليلات
#الاستراتيجية
#غلبة
#الاحاسيس
#الحرب
#الاوكرانية.
#الذي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748372
#الحوار_المتمدن
#هشام_عقراوي المتابع لما يحصل في أوكرانيا حاليا و العالم حول الحرب الدائرة في أوكرانيا و انقسام العالم الى قطبين يرى بشكل واضح تغلب العاطفة و الاحاسيس على أغلبية التحيلات و الاوضح هو أنعدام الموضوعية و الاستقلالية في الاعلام الغربي أيضا بعد أن كان هذا الانعدام مقتصرا على اعلام الدول الشرقية و من بينها روسيا. هذا الانقسام أدى الى ضياع الحقيقة حول هذه الحرب و خاصة في هذا العصر الذي فيه تحولت مواقع التواصل الاجتماعي الى مصدر للمعلومات لدى المواطنين بدلا من الاعلام المحايد و الموضوعي و أنعدام النظرة النقدية الى الاحداث و الى الاخبار التي يتم نشرها من قبل طرفي النزاع. الحرب المعلوماتية و الاعلامية كانت على الدوام من أحدى أهم الحروب و أعتمدت عليها كبريات الدول من هتلر و الى أمريكا و الى أنكلترا و روسيا و صدام و غيرهم. الغريب في هذه الحرب العالمية حول أوكرنيا هو تصديق الشعوب و الحكومات للاخبار المنشورة أعتمادا على الجبهات المنقسمين عليها. فالمؤيد لامريكا و الغرب يرى أن كل ما يتم نشرة من قبلهم صحيح لابل يضيفون عليها الكثير من الاكاذيب و ينشرونها في مواقع التواصل الاجتماعي و في أحيان كثيرا تقوم القنوات الاعلامية لتلك الدول بنشر نفس تلك الاكاذيب على أنها حقائق. القارئ العربي و القنوات العربية تحولت هي الاخرى الى أبواق لما يتم نشرة من قبل الاعلام الامريكي و الغربي المنحاز تماما لدخول أوكرانيا حلف الناتو و صناعة الاسلحة النووية ضد روسيا. و القليل النادر من القنوات العربية الموالية لروسيا تقوم بنقل وصناعة أخبار كاذبة لم تلجئ اليها حتى الاعلام الروسي. أذن نحن في وضع غاب فية الاعلام المستقل و الموضوعي و غابت فية التحليلات الاستراتيجية المحايدة و صار العالم يعيش في كذب كبير أسمة الحرب الاوكرانية و الغزو الروسي على أوكرانيا الدولة الفقيرة التي يعلق عليها الكثيرون في مواقع التواصل الاجتماعي و على فتياتهم "الجميلات" حسب وصفهم و أن الشباب العربي و غيرهم من الشباب ينتظرون هؤلاء الفتيات في أكبر عملية أهانه للجنس الاخر. هذا الانقسام و طريقة التعامل مع مشكلة كبيرة بقدر الحرب العالمية الثالثة يثبت بشكل واضح الى أن الاحاسيس هي المسيطرة على عقول الاغلبية الغالبة و حتى على الاعلاميين و القنواة الاعلامية. و ما دامت الاحاسيس هي الغالبة فأن الحرب لربما ستستعر أكثر حيث الكل مستعدون لتقديم السلاح و العون بجميع الاشكال الى أوكرانيا و بهذا يوفرون لاوكرانيا مستلزمات القتال و ليس دفعهم الى الحل السياسي السلمي. و في الجانب الاخر فأن روسيا لديها السلاح و جميع مستلزمات أطالة العمليات العسكرية و هي لا تحتاج الى المساعدات العسكرية على الاقل. اذن العالم و العاطفيون هم مع أستمرار القتال و هدم أوكرانيا و جعلها سوريا أوعراقا أو ليبيا أخرى أو حتى أفغانستان أخرى. و طبعا الخاسر الوحيد في هذا هم الضحايا من المواطنين الذي لا ناقة لهم في هذه الحرب و لا جمل. لنعود الى صلب الموضوع و التحليل الاستراتيجي للحرب و الصراع الدائر. فالذي يحصل هي ليست حرب مجردة بل هي نتيجة لصراع بين قوتين رئيسيتين. أمريكا و روسيا. فروسيا لم تكن لديها مشاكل مع أوكرانيا المحايدة منذ التسعينات و الاستقلال و الى 2014 و خلافها هو حول أوكرانيا المنحازة لأمريكا و العضوة في الناتو. أذن الصراع الحقيقي هو بين حلف الناتو متمثلة بأمريكا و بين روسيا التي ليس لها حلف الان. و نسيان هذه الحقيقة هو تعمد الغرض منه التضليل الاعلامي و كسب التأييد الشعبي للحرب الدائرة و قتل الشعب الاوكراني و تشريدة. أوكرانيا هي وقود الحرب الا ......
#غياب
#التحليلات
#الاستراتيجية
#غلبة
#الاحاسيس
#الحرب
#الاوكرانية.
#الذي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748372
الحوار المتمدن
هشام عقراوي - غياب التحليلات الاستراتيجية و غلبة الاحاسيس حول الحرب الاوكرانية. ما الذي يحصل و قد يحصل؟ (1)