عائد زقوت : الفصائل الفلسطينية بين الانكار أو الاعتذار
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت مع انطلاق قطار تطبيق الاجراءات التنفيذية للانتخابات التشريعية الفلسطينية كخطوة أولى لمحاولة علاج المدخلات التي أدت إلى سيطرة الانقسام على الحالة الفلسطينية وآثاره السلبية على التعاطي العربي والإسلامي والدولي مع حقوق الشعب الفلسطيني، وحيث أنني أشرت في مقال سابق بعنوان الحوار الفلسطيني بين المطرقة والسندان أنه في حال تخلت حركة فتح عن فكرة الاستعلاء وحركة حماس عن فكرة الاستيلاء والفصائل الأخرى عن النفعية الحاكمة لمواقفها، فإن المُناخ سيكون مهيا لترسوا السفينة على مرفئها بأمان وسيستطيع ركابها بمعية ربانها من الخروج بأقل الخسائر من القماءة والدناءة التي أسموها الانقسام، وإذا كانت الفصائل جادة في التخلي عن اعلاء الشخصنة ومصلحة التنظيم على مصلحة الشعب، فإنه يتطلب منها علاوة على ضرورة تذليل كافة العقبات وصولا إلى إجراء الانتخابات والالتزام بنتائجها أن يضيفوا إلى ميثاق الشرف الذي وقعوا عليه في القاهرة مؤخراً ما غفلوه أو تغافلوا عنه، بالعودة إلى الانتخابات بعد أربع سنوات، لأننا لا نريد انتخابات الدورة الواحدة التي تخدم مصالح طرف من الأطراف على حساب الشعب، ثم لا نعود إليها إلا في حال دعت الضرورة إلى ذلك، وانسجاما مع ما سبق، ولكي تتمكن الفصائل وخاصة حركتي فتح وحماس من ترميم ثقة الشعب بهما، أن يبادرا للاعتذار للشعب عن إخفاقهما في إدارة خمسة عشر عاما عجافاً، أتت على الأخضر واليابس، وللتعبير عن احترامهما لإرادة الشعب، يجب أن تخلوا قوائم مرشحيهم من أي شخص حظي بعضوية المجلس التشريعي المُنحل، أو تبوأ منصباً تنفيذيا حكومياً، لأنهم كانوا جزءاً أصيلا في مرحلة الضياع ولايتسنى لهم أن يكونوا جزءاً من الحل، وأن يقدموا للشعب برنامجاً سياسياً يوفق بين الأضداد، التي باتت في أضيق نطاق لها، ليجنبوا انفسهم والشعب مرحلة الاختيار بين الانتحار أو الانتحار، فمن الطبيعي أن يلجأ ذوو النهى والألباب إلى الاعتذار، فهل نسمع ونرى اعتذارا شافياً كافياً يُعيد الجواد أمام العربة، لنسير في النور وخلف النور بديلاً عن السير الطويل في الضباب أم تستمر منهاجية إنكار الآخر ويستمر الضرب في الرمال الساكنة. ......
#الفصائل
#الفلسطينية
#الانكار
#الاعتذار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713566
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت مع انطلاق قطار تطبيق الاجراءات التنفيذية للانتخابات التشريعية الفلسطينية كخطوة أولى لمحاولة علاج المدخلات التي أدت إلى سيطرة الانقسام على الحالة الفلسطينية وآثاره السلبية على التعاطي العربي والإسلامي والدولي مع حقوق الشعب الفلسطيني، وحيث أنني أشرت في مقال سابق بعنوان الحوار الفلسطيني بين المطرقة والسندان أنه في حال تخلت حركة فتح عن فكرة الاستعلاء وحركة حماس عن فكرة الاستيلاء والفصائل الأخرى عن النفعية الحاكمة لمواقفها، فإن المُناخ سيكون مهيا لترسوا السفينة على مرفئها بأمان وسيستطيع ركابها بمعية ربانها من الخروج بأقل الخسائر من القماءة والدناءة التي أسموها الانقسام، وإذا كانت الفصائل جادة في التخلي عن اعلاء الشخصنة ومصلحة التنظيم على مصلحة الشعب، فإنه يتطلب منها علاوة على ضرورة تذليل كافة العقبات وصولا إلى إجراء الانتخابات والالتزام بنتائجها أن يضيفوا إلى ميثاق الشرف الذي وقعوا عليه في القاهرة مؤخراً ما غفلوه أو تغافلوا عنه، بالعودة إلى الانتخابات بعد أربع سنوات، لأننا لا نريد انتخابات الدورة الواحدة التي تخدم مصالح طرف من الأطراف على حساب الشعب، ثم لا نعود إليها إلا في حال دعت الضرورة إلى ذلك، وانسجاما مع ما سبق، ولكي تتمكن الفصائل وخاصة حركتي فتح وحماس من ترميم ثقة الشعب بهما، أن يبادرا للاعتذار للشعب عن إخفاقهما في إدارة خمسة عشر عاما عجافاً، أتت على الأخضر واليابس، وللتعبير عن احترامهما لإرادة الشعب، يجب أن تخلوا قوائم مرشحيهم من أي شخص حظي بعضوية المجلس التشريعي المُنحل، أو تبوأ منصباً تنفيذيا حكومياً، لأنهم كانوا جزءاً أصيلا في مرحلة الضياع ولايتسنى لهم أن يكونوا جزءاً من الحل، وأن يقدموا للشعب برنامجاً سياسياً يوفق بين الأضداد، التي باتت في أضيق نطاق لها، ليجنبوا انفسهم والشعب مرحلة الاختيار بين الانتحار أو الانتحار، فمن الطبيعي أن يلجأ ذوو النهى والألباب إلى الاعتذار، فهل نسمع ونرى اعتذارا شافياً كافياً يُعيد الجواد أمام العربة، لنسير في النور وخلف النور بديلاً عن السير الطويل في الضباب أم تستمر منهاجية إنكار الآخر ويستمر الضرب في الرمال الساكنة. ......
#الفصائل
#الفلسطينية
#الانكار
#الاعتذار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713566
الحوار المتمدن
عائد زقوت - الفصائل الفلسطينية بين الانكار أو الاعتذار
سوسن شاكر مجيد : ماذا تعرف عن الانكار؟
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد ما هو الإنكار في علم النفس الإنكار هو ببساطة رفض الإقرار بأن حدثاً ما قد حصل بالفعل. تكون ردة فعل الشخص المصاب ببساطة كما لو أن شيئا لم يحدث، ويتصرف بطرق قد يرى الآخرون أنها غريبة. ويحدث الأمر دون إدراك أو وعي الشخص المتأثر، كما قد يشعر هذا الشخص بالدهشة من سلوكيات الأشخاص من حوله تجاه الموقف، وقد يعتبر سلوكياتهم هم غير طبيعية، ويمكن أيضاً أن يكون الشخص واعياً لسلوكه هذا لكنه يغض الطرف عن الوضع الذي لا يشعره بالراحة. ومن أمثلة ذلك، عندما يسمع رجل أن زوجته قد توفيت، ومع ذلك يرفض تصديق الأمر، ويبقى يحضر طاولة الطعام لها ويحتفظ بملابسها ويعتني بأشيائها كما لو كانت على قيد الحياة. يمكن للإنكار أن يتضمن إنكار الشخص لمشكلة خطيرة لديه، مثل إنكاره بأنه مدمن على أحد العقاقير، كما يمكن للشخص أن ينكر بأنه مصاب بمرض خطير مثل السرطان، الأمر الذي قد يدفعه إلى رفض العلاج، مما يعرضه للخطر. يعد الإنكار شكلا من أشكال الكبت، حيث يتم حظر الأفكار المقلقة من الذاكرة، فيعتقد الشكل بأنه إذا كان لا يفكر في الأمر، فأنه لا يعاني من الضغوط المرتبطة به للتعامل معه. ومع ذلك، يمكن للأشخاص الذين يلجؤون إلى الإنكار أن يدفعوا ثمن ذلك من طاقتهم النفسية اللازمة للحفاظ على حالة الإنكار هذه. علاج الإنكار في علم النفس كيف يتم علاج الإنكار في علم النفس؟ • يتم التعامل مع الإنكار بأشكال مختلفة باختلاف أنواع العلاج. في العلاج النفسي التحليلي، يُنظر إلى الإنكار على أنه عقبة أمام التقدم الذي تجب مواجهته وتفسيره في نهاية المطاف، ويعد التوقيت مهما. المعالجون النفسيون ينتظرون حتى يظهر المريض أنه مستعد عاطفياً أو لديه درجة من الرؤية تجاه مشاكله قبل مواجهتها. • في العلاجات الإنسانية والوجودية، يعتبر الإنكار إطاراً يفهم المريض من خلاله العالم من حوله. لا يواجه المعالج الإنكار بشكل مباشر، بل يساعد المريض على استكشاف نظرته للعالم والنظر في طرق بديلة للوجود. • في العلاج المعرفي السلوكي، لا يعتبر الإنكار ظاهرة مهمة. بدلا من ذلك، فإن الإنكار يوحي بأن الفرد لم يتعلم السلوكيات المناسبة للتعامل مع الوضع المسبب للقلق. فيساعد المعالج الشخص على دراسة أفكاره وسلوكياته الحالية وابتكار طرق استراتيجية لإجراء تغييرات. • تنظر برامج العلاج التقليدية لتعاطي المخدرات وغيرها من أنواع الإدمان إلى الحرمان على أنه موضوع محوري. مثل هذه البرامج تعلم أنه من أجل التغلب على الإدمان، يجب على المرء أن يعترف بأنه مدمن على الكحول أو مدمن بشكل عام. يتم إبلاغ أولئك الذين لا يستطيعون قبول هذه العلامات أنهم في حالة إنكار. حتى عندما يتم قبول هذا الأمر، يبقى يُعتبر الشخص في حالة إنكار إذا لم يعترف بشدة إدمانه. من هذا المنظور، لا يمكن إحراز تقدم حتى يدرك الفرد مدى إنكاره والعمل نحو القبول. ومع ذلك، هناك الكثير من الجدل في مجال الإدمان فيما يتعلق بدور الإنكار وكيف ينبغي معالجته. كيف تتعامل مع شخص يقع في حالة إنكار لحدث ما؟ • احصل على المعلومات الكافية حول الإنكار من الناحية النفسية، وأعراضه وأشكاله وأسبابه. • خطط مع أفراد العائلة لمحاولة إيجاد الحل المناسب لحالة الشخص، وابحث عن الطبيب النفسي المناسب الذي يمكنه تقديم المساعدة. • كن صبوراً واعلم أن لكل شخص طريقة للتأقلم مع الأحداث المختلفة والصادمة من حوله. • دع الشخص يعرف أنك منفتح على الحديث معه عن الموضوع، حتى إذا كان هذا الأمر يجعل كل منكما غير مرتاح. في نهاية المطاف، قد ي ......
#ماذا
#تعرف
#الانكار؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742615
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد ما هو الإنكار في علم النفس الإنكار هو ببساطة رفض الإقرار بأن حدثاً ما قد حصل بالفعل. تكون ردة فعل الشخص المصاب ببساطة كما لو أن شيئا لم يحدث، ويتصرف بطرق قد يرى الآخرون أنها غريبة. ويحدث الأمر دون إدراك أو وعي الشخص المتأثر، كما قد يشعر هذا الشخص بالدهشة من سلوكيات الأشخاص من حوله تجاه الموقف، وقد يعتبر سلوكياتهم هم غير طبيعية، ويمكن أيضاً أن يكون الشخص واعياً لسلوكه هذا لكنه يغض الطرف عن الوضع الذي لا يشعره بالراحة. ومن أمثلة ذلك، عندما يسمع رجل أن زوجته قد توفيت، ومع ذلك يرفض تصديق الأمر، ويبقى يحضر طاولة الطعام لها ويحتفظ بملابسها ويعتني بأشيائها كما لو كانت على قيد الحياة. يمكن للإنكار أن يتضمن إنكار الشخص لمشكلة خطيرة لديه، مثل إنكاره بأنه مدمن على أحد العقاقير، كما يمكن للشخص أن ينكر بأنه مصاب بمرض خطير مثل السرطان، الأمر الذي قد يدفعه إلى رفض العلاج، مما يعرضه للخطر. يعد الإنكار شكلا من أشكال الكبت، حيث يتم حظر الأفكار المقلقة من الذاكرة، فيعتقد الشكل بأنه إذا كان لا يفكر في الأمر، فأنه لا يعاني من الضغوط المرتبطة به للتعامل معه. ومع ذلك، يمكن للأشخاص الذين يلجؤون إلى الإنكار أن يدفعوا ثمن ذلك من طاقتهم النفسية اللازمة للحفاظ على حالة الإنكار هذه. علاج الإنكار في علم النفس كيف يتم علاج الإنكار في علم النفس؟ • يتم التعامل مع الإنكار بأشكال مختلفة باختلاف أنواع العلاج. في العلاج النفسي التحليلي، يُنظر إلى الإنكار على أنه عقبة أمام التقدم الذي تجب مواجهته وتفسيره في نهاية المطاف، ويعد التوقيت مهما. المعالجون النفسيون ينتظرون حتى يظهر المريض أنه مستعد عاطفياً أو لديه درجة من الرؤية تجاه مشاكله قبل مواجهتها. • في العلاجات الإنسانية والوجودية، يعتبر الإنكار إطاراً يفهم المريض من خلاله العالم من حوله. لا يواجه المعالج الإنكار بشكل مباشر، بل يساعد المريض على استكشاف نظرته للعالم والنظر في طرق بديلة للوجود. • في العلاج المعرفي السلوكي، لا يعتبر الإنكار ظاهرة مهمة. بدلا من ذلك، فإن الإنكار يوحي بأن الفرد لم يتعلم السلوكيات المناسبة للتعامل مع الوضع المسبب للقلق. فيساعد المعالج الشخص على دراسة أفكاره وسلوكياته الحالية وابتكار طرق استراتيجية لإجراء تغييرات. • تنظر برامج العلاج التقليدية لتعاطي المخدرات وغيرها من أنواع الإدمان إلى الحرمان على أنه موضوع محوري. مثل هذه البرامج تعلم أنه من أجل التغلب على الإدمان، يجب على المرء أن يعترف بأنه مدمن على الكحول أو مدمن بشكل عام. يتم إبلاغ أولئك الذين لا يستطيعون قبول هذه العلامات أنهم في حالة إنكار. حتى عندما يتم قبول هذا الأمر، يبقى يُعتبر الشخص في حالة إنكار إذا لم يعترف بشدة إدمانه. من هذا المنظور، لا يمكن إحراز تقدم حتى يدرك الفرد مدى إنكاره والعمل نحو القبول. ومع ذلك، هناك الكثير من الجدل في مجال الإدمان فيما يتعلق بدور الإنكار وكيف ينبغي معالجته. كيف تتعامل مع شخص يقع في حالة إنكار لحدث ما؟ • احصل على المعلومات الكافية حول الإنكار من الناحية النفسية، وأعراضه وأشكاله وأسبابه. • خطط مع أفراد العائلة لمحاولة إيجاد الحل المناسب لحالة الشخص، وابحث عن الطبيب النفسي المناسب الذي يمكنه تقديم المساعدة. • كن صبوراً واعلم أن لكل شخص طريقة للتأقلم مع الأحداث المختلفة والصادمة من حوله. • دع الشخص يعرف أنك منفتح على الحديث معه عن الموضوع، حتى إذا كان هذا الأمر يجعل كل منكما غير مرتاح. في نهاية المطاف، قد ي ......
#ماذا
#تعرف
#الانكار؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742615
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - ماذا تعرف عن الانكار؟