عصام محمد جميل مروة : إنبعاث الغرور والعربدة والسماجة العثمانية .. مجدداً لتطال الكنائس والتُراث ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ليس مؤكداً لدينا ان رجب طيب اردوغان يقود تركيا منذُ عشرين عاماً وصاعداً الى الرفاهية والترف الإقتصادي والنمو المبهر كما يزعم مراراً اثناء جلسات المجلس النيابي او عندما يترأس مجلس الوزراء او حين استقبال مبعوثاً او سفيراً فوق العادة بعد الخضات المتكررة للأحداث ولتركيا سواء بصورة مباشرة او غير ذلك في ادواراً مهمة لما يجرى على مقربة من الجمهورية التركية و الإرث والتركة السمجة التي إستمدها في كامل سخريتها من ما يُسمىّ امجاد الحكم والزحف والتسلط العثماني السلطاني والإمبراطوري المغرور !؟. عزم مؤخراً على تبديل اسم الكنيسة او المتحف " آيا صوفيا " الذي يقع في اسطنبول كرمز تاريخي شاهد على الحضارات إن لم نقل او نسمى الحضارة البيزنطينية او التابعة للدين والمذهب المسيحي الأورثوذكسي . كانت الكنيسة صرحاً تاريخياً مُذهلاً في البناء والتصميم اثناء الفتوحات الاسلامية بإتجاه العمق الاوروبي بعد ما وصلت جحافل المعالم العثمانية الى ما وصلت اليه من الإحتلالات والهيمنة والسيطرة " بالسيف " لمساحة لا بأس بها من كل جوانب وجهات الحدودية الحالية لتركيا. حينها عُقِدت الإتفاقات والمعاهدات تحت الضغط وقبضة السيف المحكم على رِقاب الناس ، الاحتلال والعنف والقوة والنفوذ الهمجي والعسكري الذي ساد منذ بداية رؤية وتوسع السلطنة للخارج ذلك يعني حسب رؤياهم الموقره في الترهيب والترغيب والرعب الداخلي على اي معترض لأسلوب وطريقة ونهج فرض الحكم العثماني الذي يعود تيمناً بأسم الخليفة الثالث للإسلام " عثمان ابن عفان " وذلك مُتفق عليه من كل مراقب وباحث رافق النظرة الفوقية والتطلع للأمبراطورية الاسلامية او لعدد الهائل للحكام من ابناء واحفاد السلطنة الوراثية المخيفة. كنيسة او متحف ايا صوفيا تم نقل شعائرها وتحويلها الى مسجد اسلامي إعتباراً من " 24 تموز 2020 " الذي سوف يقوم ربما رجب طيب اردوغان بتمثيل دور " الإمام " وخطيب للمصليين الذين سوف يوافونهُ الى ردهات المتحف او الجامع ايا صوفيا.لكن الواقع الزمني والتاريخي يُعيدُنا الى بداية عام " 1934" بعدما تم تحويل ونقل كل دروب الحكم التعسفي التركي انذاك وغداة نهاية عصر الفتوحات العثمانية بعد الحرب العالمية الاولى وصار مصطفي كمال اتاتورك الاب الروحي للأتراك . حيث نفذ كل ما تم من اتفاقات لكي يسمح لتركيا ونهجها الجديد والحضاري والحديث والتطور العلماني ان يبتعد كل البعد عن قرارات اسلافه من طراز "السلطان سليم والقانوني ، وَعَبَد الحميد " ، واللائحة طويلة ومعروفة . الذين يُعتبرون قد نظموا وحكموا ووسعوا الإمبراطورية من خلال نظرة " القرآن " الاسلامية وتطبيقه بحذافيره في سّن الشريعة السمحاء حسب التدرج والحاجة الماسة في تطبيق ما ورد في السور والأيات القرآنية التي تحضُ حسب المعاملة الإنسانية ورعاية البشر لبعضهم البعض !؟. على مبادئ واساليب "كونوا قبائل لتعارفوا" . يعني هنا رجب طيب اردوغان قد يعود بنا الى ما قبل الزمان الذي تم التوقيع المتبادل والاتفاق على إبقاء تركة بيزنطية وسط اسطنبول كنيسة ومتحف شاهد تاريخي على التعاون والاحترام المتبادل للحضارتين او للدينين المتخاصمين المسيحي والاسلامي ويبدو ذلك جلياً بعد الفضيحة التي اثارها اردوغان وتجاوزهِ كل الاعراف وإنتهاك وردم كل قديم وإعتباره في مصافٍ ورميه في سلة المهملات ولا يُعدُ ساريا في المفعول الان لرغبة في نفس الذئب المتعطش لشرب الدماء اردوغان وتبنيه نظرية الأبن المدلل لتركيا الكبرى .في عصر القوة وفي عصر التحالفات وفي عصر الرئيس الاقوى والاعنف والاشرس والاوحد الذي يسندُ اليه الشعب التركي حرية الخيار للسلم و ......
#إنبعاث
#الغرور
#والعربدة
#والسماجة
#العثمانية
#مجدداً
#لتطال
#الكنائس
#والتُراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685346
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ليس مؤكداً لدينا ان رجب طيب اردوغان يقود تركيا منذُ عشرين عاماً وصاعداً الى الرفاهية والترف الإقتصادي والنمو المبهر كما يزعم مراراً اثناء جلسات المجلس النيابي او عندما يترأس مجلس الوزراء او حين استقبال مبعوثاً او سفيراً فوق العادة بعد الخضات المتكررة للأحداث ولتركيا سواء بصورة مباشرة او غير ذلك في ادواراً مهمة لما يجرى على مقربة من الجمهورية التركية و الإرث والتركة السمجة التي إستمدها في كامل سخريتها من ما يُسمىّ امجاد الحكم والزحف والتسلط العثماني السلطاني والإمبراطوري المغرور !؟. عزم مؤخراً على تبديل اسم الكنيسة او المتحف " آيا صوفيا " الذي يقع في اسطنبول كرمز تاريخي شاهد على الحضارات إن لم نقل او نسمى الحضارة البيزنطينية او التابعة للدين والمذهب المسيحي الأورثوذكسي . كانت الكنيسة صرحاً تاريخياً مُذهلاً في البناء والتصميم اثناء الفتوحات الاسلامية بإتجاه العمق الاوروبي بعد ما وصلت جحافل المعالم العثمانية الى ما وصلت اليه من الإحتلالات والهيمنة والسيطرة " بالسيف " لمساحة لا بأس بها من كل جوانب وجهات الحدودية الحالية لتركيا. حينها عُقِدت الإتفاقات والمعاهدات تحت الضغط وقبضة السيف المحكم على رِقاب الناس ، الاحتلال والعنف والقوة والنفوذ الهمجي والعسكري الذي ساد منذ بداية رؤية وتوسع السلطنة للخارج ذلك يعني حسب رؤياهم الموقره في الترهيب والترغيب والرعب الداخلي على اي معترض لأسلوب وطريقة ونهج فرض الحكم العثماني الذي يعود تيمناً بأسم الخليفة الثالث للإسلام " عثمان ابن عفان " وذلك مُتفق عليه من كل مراقب وباحث رافق النظرة الفوقية والتطلع للأمبراطورية الاسلامية او لعدد الهائل للحكام من ابناء واحفاد السلطنة الوراثية المخيفة. كنيسة او متحف ايا صوفيا تم نقل شعائرها وتحويلها الى مسجد اسلامي إعتباراً من " 24 تموز 2020 " الذي سوف يقوم ربما رجب طيب اردوغان بتمثيل دور " الإمام " وخطيب للمصليين الذين سوف يوافونهُ الى ردهات المتحف او الجامع ايا صوفيا.لكن الواقع الزمني والتاريخي يُعيدُنا الى بداية عام " 1934" بعدما تم تحويل ونقل كل دروب الحكم التعسفي التركي انذاك وغداة نهاية عصر الفتوحات العثمانية بعد الحرب العالمية الاولى وصار مصطفي كمال اتاتورك الاب الروحي للأتراك . حيث نفذ كل ما تم من اتفاقات لكي يسمح لتركيا ونهجها الجديد والحضاري والحديث والتطور العلماني ان يبتعد كل البعد عن قرارات اسلافه من طراز "السلطان سليم والقانوني ، وَعَبَد الحميد " ، واللائحة طويلة ومعروفة . الذين يُعتبرون قد نظموا وحكموا ووسعوا الإمبراطورية من خلال نظرة " القرآن " الاسلامية وتطبيقه بحذافيره في سّن الشريعة السمحاء حسب التدرج والحاجة الماسة في تطبيق ما ورد في السور والأيات القرآنية التي تحضُ حسب المعاملة الإنسانية ورعاية البشر لبعضهم البعض !؟. على مبادئ واساليب "كونوا قبائل لتعارفوا" . يعني هنا رجب طيب اردوغان قد يعود بنا الى ما قبل الزمان الذي تم التوقيع المتبادل والاتفاق على إبقاء تركة بيزنطية وسط اسطنبول كنيسة ومتحف شاهد تاريخي على التعاون والاحترام المتبادل للحضارتين او للدينين المتخاصمين المسيحي والاسلامي ويبدو ذلك جلياً بعد الفضيحة التي اثارها اردوغان وتجاوزهِ كل الاعراف وإنتهاك وردم كل قديم وإعتباره في مصافٍ ورميه في سلة المهملات ولا يُعدُ ساريا في المفعول الان لرغبة في نفس الذئب المتعطش لشرب الدماء اردوغان وتبنيه نظرية الأبن المدلل لتركيا الكبرى .في عصر القوة وفي عصر التحالفات وفي عصر الرئيس الاقوى والاعنف والاشرس والاوحد الذي يسندُ اليه الشعب التركي حرية الخيار للسلم و ......
#إنبعاث
#الغرور
#والعربدة
#والسماجة
#العثمانية
#مجدداً
#لتطال
#الكنائس
#والتُراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685346
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - إنبعاث الغرور والعربدة والسماجة العثمانية .. مجدداً لتطال الكنائس والتُراث ..
كوسلا ابشن : إنهيار النظام النازي في ألمانيا و إنبعاث النازية الجديدة في العالم
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن تخلد شعوب الإتحاد السوفياتي السابق و معهم أحرار العالم ذكرى يوم النصر, الإنتصار العظيم على النازية في الحرب العالمية الثانية, و إنهيار حكم هتلر في ألمانيا. يوم النصر الذي حرر الشعوب الأوروبية من النظام العرقي الإجرامي, و وضع أسس الدمقراطية و الحرية و التعايش السلمي بين الشعوب. تخلد هذه الشعوب ذكرى يوم النصر حاليا, في فترة التوهج النازية الجديدة. لقد أطاحت الحرب العالمية الثانية بالنظام السياسي النازي, لكن الحرب فشلت في إنهاء الإيديولوجية النازية, التي إحتضنها الغرب الإمبريالي, و سلح بها التيارات الأكثر تطرفا في العالم, كما حمى النظام الإمبريالي الكوادر السياسية و العلمية النازيين و حمى مؤيدي و عملاء النازيين, ومنهم مثلا الأكرانيون (تشيريم صوبتصوكوف) و العرب و المسلمون, وقد إستعملتهم الإمبريالية آدوات لمحاربة حرية الشعوب و الدعاية لصالح الأنظمة الإستعمارية و الإمبريالية. الصحوة النازية حاليا, من أوصلت رفاق البندقية ضد النازية في الحرب الوطنية العظمى الى الإقتتال فيما بينهم.كانت الحرب العالمية الثانية أكثر حروب دموية ووحشية في التاريخ, وصل عدد ضحاياها الى أكثر من 60 مليون قتيل, من بينهم ما يصل الى 28 مليون سوفياتي. بإنتصار الحلفاء, إعتقدت الشعوب خصوصا الأوروبية بأن أهوال حروب الآبادة الجماعية و العرقية قد أنتهت و بقيت من الماضي, وبدأ عصر التصالح و التعايش السلمي, و قد خلق هذا الوضع المنفرج في العلاقات الدولية الظروف الموضوعية لتأسيس إطار تنظيمي عالمي جديد ( الأمم المتحدة), للمساهمة في تسوية القضايا الدولية, و حل النزاعات الدولية سلميا و حماية الآمن الدولي, و حماية الشعوب من حروب آبادة جديدة, و حماية الشعوب من إديولوجية النازية الجديدة.بتأسيس الأمم المتحدة, أعلنت الجمعية العامة عن إرادتها بالعمل على توحيد الجهود لتسوية كل النزاعات الدولية سلميا و حماية السلم و الآمن الدوليين و الدفاع عن حقوق الإنسان و حقوق الشعوب في الإستقلال وتقرير مصيرها و الحرية و التعايش السلمي بين كل الشعوب, إلا أن الأحداث التاريخية لما بعد الحرب العالمية الثانية, بينت سلبية التنظيم الجديد (الأمم المتحدة), وعدم قدرته على تنفيذ قراراته, بسبب الصراع الحاصل بين الدول المتحكمة في تسيير دواليب المنظمة الدولية, التي إتخذتها الإمبريالية منبرا للدفاع عن مصالحها دون مصالح الدول الفقيرة. نتيجة الخلل التنظيمي و السياسي الذي جعل من المنظة آداة لتزكية و تنفيذ أجندة الإمبريالية الإستراتيجية و الجيو-سياسية, و لا تحترم مواثق الأمم المتحدة إلا في ما يخص المجال الغربي الداخلي. الإستراتيجية التي أسست من أجلها عصبة الأمم, قد تم إعادتها في نسخة منظمة الأمم المتحدة. الأمم المتحدة فشلت في تطبيق مواثقها و قوانينها و شعاراتها و فشلت في دعم حرية الشعوب في تقرير مصيرها و فشلت في الدفاع عن حرية الإنسان, وفشلت في الحد من إنتشار الإيديولوجية النازية و التمييز العرقي و فشلت في الإطاحة بالأنظمة الفاشية, إلا أنها نجحت في تنفيذ أجندة الدول الإمبريالية فيما تعتبره هذه الآخيرة من مجالها الحيوي. و غالبا ما دعمت الدول الإمبريالية, الأنظمة و التيارات الفاشية الجديدة في أمريكا اللاتينية و آسيا و افريقيا تحت غطاء الأمم المتحدة, أو تدخلت بغطاء أممي في شؤون الدول لدعم الأنظمة الدكتاتورية و الأنظمة العرقية, و لم تراعي القواعد الأممية في الدفاع عن مبادئ إستقلال الشعوب و الحرية و الدمقراطية و محاربة التمييز العرقي.يوم النصر الذي وضع حد لجرائم الإبادة الجماعية التي إقترفها النظام النازي ضد محبي السلام في ألمانيا ......
#إنهيار
#النظام
#النازي
#ألمانيا
#إنبعاث
#النازية
#الجديدة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755562
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن تخلد شعوب الإتحاد السوفياتي السابق و معهم أحرار العالم ذكرى يوم النصر, الإنتصار العظيم على النازية في الحرب العالمية الثانية, و إنهيار حكم هتلر في ألمانيا. يوم النصر الذي حرر الشعوب الأوروبية من النظام العرقي الإجرامي, و وضع أسس الدمقراطية و الحرية و التعايش السلمي بين الشعوب. تخلد هذه الشعوب ذكرى يوم النصر حاليا, في فترة التوهج النازية الجديدة. لقد أطاحت الحرب العالمية الثانية بالنظام السياسي النازي, لكن الحرب فشلت في إنهاء الإيديولوجية النازية, التي إحتضنها الغرب الإمبريالي, و سلح بها التيارات الأكثر تطرفا في العالم, كما حمى النظام الإمبريالي الكوادر السياسية و العلمية النازيين و حمى مؤيدي و عملاء النازيين, ومنهم مثلا الأكرانيون (تشيريم صوبتصوكوف) و العرب و المسلمون, وقد إستعملتهم الإمبريالية آدوات لمحاربة حرية الشعوب و الدعاية لصالح الأنظمة الإستعمارية و الإمبريالية. الصحوة النازية حاليا, من أوصلت رفاق البندقية ضد النازية في الحرب الوطنية العظمى الى الإقتتال فيما بينهم.كانت الحرب العالمية الثانية أكثر حروب دموية ووحشية في التاريخ, وصل عدد ضحاياها الى أكثر من 60 مليون قتيل, من بينهم ما يصل الى 28 مليون سوفياتي. بإنتصار الحلفاء, إعتقدت الشعوب خصوصا الأوروبية بأن أهوال حروب الآبادة الجماعية و العرقية قد أنتهت و بقيت من الماضي, وبدأ عصر التصالح و التعايش السلمي, و قد خلق هذا الوضع المنفرج في العلاقات الدولية الظروف الموضوعية لتأسيس إطار تنظيمي عالمي جديد ( الأمم المتحدة), للمساهمة في تسوية القضايا الدولية, و حل النزاعات الدولية سلميا و حماية الآمن الدولي, و حماية الشعوب من حروب آبادة جديدة, و حماية الشعوب من إديولوجية النازية الجديدة.بتأسيس الأمم المتحدة, أعلنت الجمعية العامة عن إرادتها بالعمل على توحيد الجهود لتسوية كل النزاعات الدولية سلميا و حماية السلم و الآمن الدوليين و الدفاع عن حقوق الإنسان و حقوق الشعوب في الإستقلال وتقرير مصيرها و الحرية و التعايش السلمي بين كل الشعوب, إلا أن الأحداث التاريخية لما بعد الحرب العالمية الثانية, بينت سلبية التنظيم الجديد (الأمم المتحدة), وعدم قدرته على تنفيذ قراراته, بسبب الصراع الحاصل بين الدول المتحكمة في تسيير دواليب المنظمة الدولية, التي إتخذتها الإمبريالية منبرا للدفاع عن مصالحها دون مصالح الدول الفقيرة. نتيجة الخلل التنظيمي و السياسي الذي جعل من المنظة آداة لتزكية و تنفيذ أجندة الإمبريالية الإستراتيجية و الجيو-سياسية, و لا تحترم مواثق الأمم المتحدة إلا في ما يخص المجال الغربي الداخلي. الإستراتيجية التي أسست من أجلها عصبة الأمم, قد تم إعادتها في نسخة منظمة الأمم المتحدة. الأمم المتحدة فشلت في تطبيق مواثقها و قوانينها و شعاراتها و فشلت في دعم حرية الشعوب في تقرير مصيرها و فشلت في الدفاع عن حرية الإنسان, وفشلت في الحد من إنتشار الإيديولوجية النازية و التمييز العرقي و فشلت في الإطاحة بالأنظمة الفاشية, إلا أنها نجحت في تنفيذ أجندة الدول الإمبريالية فيما تعتبره هذه الآخيرة من مجالها الحيوي. و غالبا ما دعمت الدول الإمبريالية, الأنظمة و التيارات الفاشية الجديدة في أمريكا اللاتينية و آسيا و افريقيا تحت غطاء الأمم المتحدة, أو تدخلت بغطاء أممي في شؤون الدول لدعم الأنظمة الدكتاتورية و الأنظمة العرقية, و لم تراعي القواعد الأممية في الدفاع عن مبادئ إستقلال الشعوب و الحرية و الدمقراطية و محاربة التمييز العرقي.يوم النصر الذي وضع حد لجرائم الإبادة الجماعية التي إقترفها النظام النازي ضد محبي السلام في ألمانيا ......
#إنهيار
#النظام
#النازي
#ألمانيا
#إنبعاث
#النازية
#الجديدة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755562
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - إنهيار النظام النازي في ألمانيا و إنبعاث النازية الجديدة في العالم
سعود سالم : إنبعاث الأسطورة
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدمالعودة المحزنة لبلاد اليونان١٣ العودة للأسطورةاكتمل المذهب الأيوني مع أناكسيمينيس، رغم وجود بعض الشخصيات الأخرى والتي لا نعرف عنها سوى القليل مثل هبّون الذي ذكره أرسطو والذي أعتبر الماء كمبدأ أولي لتكوين العالم والأشياء مثل طاليس، والذي دعاه إلى هذا القول هو مراقبته للحيوانات المنوية، او بالأحرى السائل المنوي والذي كانوا يعرفون علاقته بالحمل وتكوين الأجنة. أما الفيلسوف الآخر الأكثر أهمية والذي يمكن إعتباره تابعا لهذه المدرسة الأيونية فهو ديوجينيس االأبولوني Diogène d Apollonie - Διογένης ὁ Ἀπολλωνιάτης والذي قال بأن المبدأ الأول يجب أن يكون أزليا أبديا ومتواجدا في كل مكان وفي حركة دائمة ومستمرة حتى يمكن للأشياء أن تنبثق منه باعتباره مبدأ الحياة والحركة. وهكذا أعتبر الهواء كما قال معلمه أناكسيمينيس من قبله هو هذا المبدأ الأصلي للعالم لأنه أقرب الأشياء المادية إلى "الروح" اللامحسوسة، رغم أنه يجب فهم الروح ليس كعنصر خارج المادة أو متعاليا عنها كما هو الحال فيما بعد، الفلسفة ما قبل سقراط لم تكن تفصل أو تميز بعد بين المادة والروح. وبالإضافة إلى الخصائص الأساسية لهذا المبدأ من الأزلية والأبدية، يضيف خصائص أخرى مثل الحياة والعلم والقدرة والعظمة. لا شك أن هذه البداية ما تزال قريبة من الفكر القديم ولم تتخلص بعد نهائيا من اللجوء إلى الخيال كما سبق القول، كما أن الإهتمام ما يزال يتجه نحو السماء والنجوم، وما زال التفسير حتى ولو كان عقليا إلا أنه ما يزال مجردا ويرتبط بالدين والأخلاق أكثر من إرتباطه بالظواهر الطبيعية ذاتها. فكل هذه الحركة الأزلية وهذه العوالم التي تولد وتندثر ثم تولد من جديد، ينظمها هذا المبدأ الوحيد الذي هو "العدالة"، أي التوازن بين العناصر المتناقضة والتي يجب أن تخضع لقانون واحد ينتج عنه الكوسموس Κόσμος، هذه الكلمة تعني "النظام" وتعني أيضا "العالم" او الكون في نفس الوقت .. وربما هذا ما دفع مارتن هايدغر أن يعتبر كل المراحل الأولية للفلسفة، وكل الفلاسفة ما قبل سقراط ليسوا فلاسفة في حقيقة الأمر ولم يمارسوا الفلسفة بمعنى الكلمة. لأن الفلسفة في نظره ليس التساؤل "لماذا"، وهو السؤال الذي طرحه العلماء الطبيعيون الأيونيون، وإنما السؤال الرئيسي الذي يمكن أن يشكل فعلا بداية الفكر الفلسفي هو السؤال "ما هذا"، أي أن الفلسفة لا تهتم بالآسباب والعلل وإنما بماهية الأشياء وجوهر الكائنات، وهو لا يعتبر الإرهاصات الأولى للفكر اليوناني فلسفة أو حتى بداية الفلسفة، لأنها لم تطرح سؤال الكينونة، وحتى هيراقليطس وبارمينيدس يعتبرون مجرد مفكرين أو حكماء حسب نظره.وهناك فلاسفة آخرون يمكن إعتبارهم أيونيون، حيث ينتمون إلى هذه المنطقة الجغرافية من آسيا الصغرى من حيث الميلاد، مثل هيراقليط وأنكساغوراس وديموقريط، فلاسفة من الطراز الأول، غير أنهم ذوي نظريات ومذاهب لا يمكن أن تكون إمتدادا للمدرسة الأيونية، بل هي فلسفة جديدة ومغايرة لفلسفة الطبيعيين، ولذلك فهم لا يصنفون من ضمن المدرسة الأيونية. غير الذي يعطي أهمية عظمى لهذه البداية هو أنه في نفس هذه الفترة التاريخية الغنية بالمحاولات الفكرية لعقلنة العالم، كانت أثينا والمدن اليونانية الأخرى ما زالت غارقة في الخرافات والأوهام الأسطورية والديانات المتعددة. في نفس هذا الوقت الذي كان فيه المثقف الأيوني يعمل جاهدا للوصول لبعض النتائج العقلية الأولية لتفسير العالم، في نفس هذا ......
#إنبعاث
#الأسطورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763236
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدمالعودة المحزنة لبلاد اليونان١٣ العودة للأسطورةاكتمل المذهب الأيوني مع أناكسيمينيس، رغم وجود بعض الشخصيات الأخرى والتي لا نعرف عنها سوى القليل مثل هبّون الذي ذكره أرسطو والذي أعتبر الماء كمبدأ أولي لتكوين العالم والأشياء مثل طاليس، والذي دعاه إلى هذا القول هو مراقبته للحيوانات المنوية، او بالأحرى السائل المنوي والذي كانوا يعرفون علاقته بالحمل وتكوين الأجنة. أما الفيلسوف الآخر الأكثر أهمية والذي يمكن إعتباره تابعا لهذه المدرسة الأيونية فهو ديوجينيس االأبولوني Diogène d Apollonie - Διογένης ὁ Ἀπολλωνιάτης والذي قال بأن المبدأ الأول يجب أن يكون أزليا أبديا ومتواجدا في كل مكان وفي حركة دائمة ومستمرة حتى يمكن للأشياء أن تنبثق منه باعتباره مبدأ الحياة والحركة. وهكذا أعتبر الهواء كما قال معلمه أناكسيمينيس من قبله هو هذا المبدأ الأصلي للعالم لأنه أقرب الأشياء المادية إلى "الروح" اللامحسوسة، رغم أنه يجب فهم الروح ليس كعنصر خارج المادة أو متعاليا عنها كما هو الحال فيما بعد، الفلسفة ما قبل سقراط لم تكن تفصل أو تميز بعد بين المادة والروح. وبالإضافة إلى الخصائص الأساسية لهذا المبدأ من الأزلية والأبدية، يضيف خصائص أخرى مثل الحياة والعلم والقدرة والعظمة. لا شك أن هذه البداية ما تزال قريبة من الفكر القديم ولم تتخلص بعد نهائيا من اللجوء إلى الخيال كما سبق القول، كما أن الإهتمام ما يزال يتجه نحو السماء والنجوم، وما زال التفسير حتى ولو كان عقليا إلا أنه ما يزال مجردا ويرتبط بالدين والأخلاق أكثر من إرتباطه بالظواهر الطبيعية ذاتها. فكل هذه الحركة الأزلية وهذه العوالم التي تولد وتندثر ثم تولد من جديد، ينظمها هذا المبدأ الوحيد الذي هو "العدالة"، أي التوازن بين العناصر المتناقضة والتي يجب أن تخضع لقانون واحد ينتج عنه الكوسموس Κόσμος، هذه الكلمة تعني "النظام" وتعني أيضا "العالم" او الكون في نفس الوقت .. وربما هذا ما دفع مارتن هايدغر أن يعتبر كل المراحل الأولية للفلسفة، وكل الفلاسفة ما قبل سقراط ليسوا فلاسفة في حقيقة الأمر ولم يمارسوا الفلسفة بمعنى الكلمة. لأن الفلسفة في نظره ليس التساؤل "لماذا"، وهو السؤال الذي طرحه العلماء الطبيعيون الأيونيون، وإنما السؤال الرئيسي الذي يمكن أن يشكل فعلا بداية الفكر الفلسفي هو السؤال "ما هذا"، أي أن الفلسفة لا تهتم بالآسباب والعلل وإنما بماهية الأشياء وجوهر الكائنات، وهو لا يعتبر الإرهاصات الأولى للفكر اليوناني فلسفة أو حتى بداية الفلسفة، لأنها لم تطرح سؤال الكينونة، وحتى هيراقليطس وبارمينيدس يعتبرون مجرد مفكرين أو حكماء حسب نظره.وهناك فلاسفة آخرون يمكن إعتبارهم أيونيون، حيث ينتمون إلى هذه المنطقة الجغرافية من آسيا الصغرى من حيث الميلاد، مثل هيراقليط وأنكساغوراس وديموقريط، فلاسفة من الطراز الأول، غير أنهم ذوي نظريات ومذاهب لا يمكن أن تكون إمتدادا للمدرسة الأيونية، بل هي فلسفة جديدة ومغايرة لفلسفة الطبيعيين، ولذلك فهم لا يصنفون من ضمن المدرسة الأيونية. غير الذي يعطي أهمية عظمى لهذه البداية هو أنه في نفس هذه الفترة التاريخية الغنية بالمحاولات الفكرية لعقلنة العالم، كانت أثينا والمدن اليونانية الأخرى ما زالت غارقة في الخرافات والأوهام الأسطورية والديانات المتعددة. في نفس هذا الوقت الذي كان فيه المثقف الأيوني يعمل جاهدا للوصول لبعض النتائج العقلية الأولية لتفسير العالم، في نفس هذا ......
#إنبعاث
#الأسطورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763236
الحوار المتمدن
سعود سالم - إنبعاث الأسطورة