احمد جليل البياتي : أنطولوجيا الباحث وتأثيرها على نتائج البحوث: ريتشارد داوكنز مثلا-
#الحوار_المتمدن
#احمد_جليل_البياتي ألانطولوجيا وهي علم الوجود والحقيقة وتعنى بوجود الاشياء من عدمها وما يهمنا هنا هو وجود الخالق من عدمه ومدى تأثيره على بعض نتائج البحوث. من ناحية اخرى, نتائج البحوث تعتمد بشكل مباشر على ابستمولوجيا البحث وهي علم استحصال المعرفة والتي تعتمد الاستقراء ( المشاهدة والتجربة) ضمن المنهج العلمي. النتائج التي تفرزها ابستمولوجيا الباحث تفسر في ضوء انطولوجيته, فالبحوث لا تحدث في الفراغ. بالنتيجة ايمان الافراد يتحكم في تفسير النتائج العلمية وخصوصا في النظريات كنظرية التطور والتي لا يمكن مشاهدة اطوارها بشكل كامل لانها بنيت على احتمالية الحدوث ضمن أطوار زمنية طويلة جدا". في أول صفحةٍ من الفصل الأول من كتاب "وهم الاله" يتكلم ريتشارد داوكنز عما يمكن ان يفسر بشكل واضح دور الانطولوجيا في تفسير المشاهدات. حيث يتكلم ريتشارد داوكنز عن طفلٍ منكفئٍ على العشب مندهشٍ لِمَا يرى حوله من الأعشاب المتشابكة والحشرات، وينتقل نظرُ الطفلِ فجأة إلى الكون ليفسِّر ما ينظر إليه بمصطلحات دينية قادته في آخر المطاف ليكون رجلَ دينٍ يعمل قسًا في مدرسة داوكنز، وكان داوكنز معجبًا به كثيرًا! يعلق داوكنز على هذه التجربة بقوله إنه كان من الممكن أن يمر هو شخصيًا بنفس التجربة ولكنها ستدفعه باتجاه معاكس للدين ليصبح بالنتيجة ملحدًا. هذه التجربةُ التي يخبرنا بها ريتشارد داوكنز والتي قد تنتج وجهتَيْ نظرٍ مختلفتيْن إحداهما مؤمِنة والأخرى ملحِدة تلخِّص المسافةَ بين الإلحاد والإيمان السطحي القائم على وجهة نظرٍ شخصية انطولوجية. النتائج المختلفة التي يتكلم عنها داوكنز ليس بسبب اختلاف الابستمولوجيا ولكنها بسبب اختلاف الانطولوجيا ولذلك على المتلقين والقارئين فهم انطولوجيا الباحث لتمييز التفاسير المنحازة ومن االتفاسير الموضوعية لنفس المشاهدات والتجارب. ......
#أنطولوجيا
#الباحث
#وتأثيرها
#نتائج
#البحوث:
#ريتشارد
#داوكنز
#مثلا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677867
#الحوار_المتمدن
#احمد_جليل_البياتي ألانطولوجيا وهي علم الوجود والحقيقة وتعنى بوجود الاشياء من عدمها وما يهمنا هنا هو وجود الخالق من عدمه ومدى تأثيره على بعض نتائج البحوث. من ناحية اخرى, نتائج البحوث تعتمد بشكل مباشر على ابستمولوجيا البحث وهي علم استحصال المعرفة والتي تعتمد الاستقراء ( المشاهدة والتجربة) ضمن المنهج العلمي. النتائج التي تفرزها ابستمولوجيا الباحث تفسر في ضوء انطولوجيته, فالبحوث لا تحدث في الفراغ. بالنتيجة ايمان الافراد يتحكم في تفسير النتائج العلمية وخصوصا في النظريات كنظرية التطور والتي لا يمكن مشاهدة اطوارها بشكل كامل لانها بنيت على احتمالية الحدوث ضمن أطوار زمنية طويلة جدا". في أول صفحةٍ من الفصل الأول من كتاب "وهم الاله" يتكلم ريتشارد داوكنز عما يمكن ان يفسر بشكل واضح دور الانطولوجيا في تفسير المشاهدات. حيث يتكلم ريتشارد داوكنز عن طفلٍ منكفئٍ على العشب مندهشٍ لِمَا يرى حوله من الأعشاب المتشابكة والحشرات، وينتقل نظرُ الطفلِ فجأة إلى الكون ليفسِّر ما ينظر إليه بمصطلحات دينية قادته في آخر المطاف ليكون رجلَ دينٍ يعمل قسًا في مدرسة داوكنز، وكان داوكنز معجبًا به كثيرًا! يعلق داوكنز على هذه التجربة بقوله إنه كان من الممكن أن يمر هو شخصيًا بنفس التجربة ولكنها ستدفعه باتجاه معاكس للدين ليصبح بالنتيجة ملحدًا. هذه التجربةُ التي يخبرنا بها ريتشارد داوكنز والتي قد تنتج وجهتَيْ نظرٍ مختلفتيْن إحداهما مؤمِنة والأخرى ملحِدة تلخِّص المسافةَ بين الإلحاد والإيمان السطحي القائم على وجهة نظرٍ شخصية انطولوجية. النتائج المختلفة التي يتكلم عنها داوكنز ليس بسبب اختلاف الابستمولوجيا ولكنها بسبب اختلاف الانطولوجيا ولذلك على المتلقين والقارئين فهم انطولوجيا الباحث لتمييز التفاسير المنحازة ومن االتفاسير الموضوعية لنفس المشاهدات والتجارب. ......
#أنطولوجيا
#الباحث
#وتأثيرها
#نتائج
#البحوث:
#ريتشارد
#داوكنز
#مثلا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677867
الحوار المتمدن
احمد جليل البياتي - أنطولوجيا الباحث وتأثيرها على نتائج البحوث: ريتشارد داوكنز مثلا-
فاطمة شاوتي : أُنْطُولُوجْيَا الْحَيَاةِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عندمَا تَتَمَرَّنُ الأجنحةُ ...علَى الطيرانِ يتعلمُّ الريشُ كتابةَ الهواءِ... عندمَا يتمرَّنُ الحبْلُ ...علَى الرقصِ يتعلمُ القلبُ زَقَزَقَةَ الطيورِ... عندمَا يتمرنُ الشيبُ... علَى التَّلْوِينِ... تتعلم الذكرياتُ رسمَ قوسِ قزحَ وأنتَ تكتبُ سِيرَتَكَ أيُّهَا الشعرُ...! لَا تنسَ أنَّ الماءَ عندمَا يعطشُ يشربُ الماءَ... فكيفَ استطاعَ البحرُ أنْ يبتلعَ الماءَ... دونَ أنْ يَشْرَقَ فِي حَلْقِ الماءِ الماءُ...؟ وأنتِ تكتبينَ القصيدةَ ... لَا تنسَيْ أنَّ الحبَّ كلمَّا تعلمَ الكلامَ... حلَّقَ خارجَ المكانِ وماتَ فِي القصيدةِ...! ......
#أُنْطُولُوجْيَا
#الْحَيَاةِ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685002
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عندمَا تَتَمَرَّنُ الأجنحةُ ...علَى الطيرانِ يتعلمُّ الريشُ كتابةَ الهواءِ... عندمَا يتمرَّنُ الحبْلُ ...علَى الرقصِ يتعلمُ القلبُ زَقَزَقَةَ الطيورِ... عندمَا يتمرنُ الشيبُ... علَى التَّلْوِينِ... تتعلم الذكرياتُ رسمَ قوسِ قزحَ وأنتَ تكتبُ سِيرَتَكَ أيُّهَا الشعرُ...! لَا تنسَ أنَّ الماءَ عندمَا يعطشُ يشربُ الماءَ... فكيفَ استطاعَ البحرُ أنْ يبتلعَ الماءَ... دونَ أنْ يَشْرَقَ فِي حَلْقِ الماءِ الماءُ...؟ وأنتِ تكتبينَ القصيدةَ ... لَا تنسَيْ أنَّ الحبَّ كلمَّا تعلمَ الكلامَ... حلَّقَ خارجَ المكانِ وماتَ فِي القصيدةِ...! ......
#أُنْطُولُوجْيَا
#الْحَيَاةِ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685002
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - أُنْطُولُوجْيَا الْحَيَاةِ...
محمد كريم الساعدي : أنطولوجيا التحليل النصي الدرامي في علم النفس الفردي
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي تبدأ خطة الحياة من وجهه نظر( علم النفس الفردي) بالتكون عند الإنسان منذ السنوات الأولى ، إذ بدأت نظرية ( أدلر) في البحث عن إرادة القوة التي تحدد السلوك عند الفرد ،وألح (أدلر) على الغرائز المسيطرة على ألانا وعلى التنافسات الا معدودة الناتجة عن ذلك وأًعتقد بأن الشخصية الإنسانية تستلزم غائية من نوع ما ، وأن السلوك يتحدد في السنوات الأولى للطفل، ولذا فقد سمي خطة الحياة ذلك التوجه الأساسي المتكون في الطفولة. إنَّ خطة حياة (فوينتسكي) في مسرحية الخال فانيا للكاتب المسرحي الروسي (أنطوتن تشيخوف)، تتحدد بسلوك خاص جاء نتيجة لغاية اتخذها (فوينتسكي) على أثر عدد من العوامل التي عانى منها في بداية حياته ،وهذه العوامل ، هي :• العامل الأول : هو من أهم العوامل التي خلقت لديه شعور بالنقص ،الذي تمثل هذا العامل بطريقة معاملة أمه له ، وهنا يأتي هذا الشعور بالنقص لكون التكوين الأنطولوجي لخطة الحياة لدية القائمة على (نقص الحب/ وسرء توجيه الأنفعال) ،الذي تحولت خطة الحياة وانحرفت عن الأتجاه الصحيح ، وأصبح تأثير المتأثر ما دام يتأثر ، ولكن بالأتجاه الخاطئ .إذ كانت أمه (ماري فاسيلفينا) منشغلة عن ولدها بقراءاتها ، وكتبها ، وأحاديثها عن تحرير المرأة وعن حياة جديدة في ظل ظروف صعبة وواقع شديد التعقيد لا يدلل على بوادر التغيير، ونلاحظ (ماري فاسيلفينا) مثل بقية المدعّين للثقافة الذين يواصلون القراءة والتعلق بأهداف جديدة ،ولكنها لا تتحقق لهم شيء ،إذ يقول (فوينتسكي) عن هذا الحال منذ خمسين سنة نحن نتكلم ونتكلم ونقرا المنشورات ،آن لنا أن ننتهي ..ولكن (ماري فاسيلفينا) وعلى الرغم من هذه الأوضاع تنادي بالتغيير، متناسيه ولدها (فوينتسكي) ضحية لتلك الشعارات التي مازال يذكرها قائلاً : فوينتسكي : ... (ماما) مازالت تتكلم عن تحرير المرأة .أصبحت على حافة القبر ومازالت تبحث في كتبها عن فجر جديد وحياة سعيدة. إن تلك المرأة التي انغمرت بأحلامها، وجريها وراء عالم تعتقد فيه الخلاص من ذلك الواقع المرير، كان لابد لها أن تكرس أغلب وقتها لقراءاتها ، من دون أن تهتم بحياتها العائلية ورعايتها لطفلها ، وأنعكس هذا الوضع من اللامبالاة وعدم الأهتمام بحياة ولدها (فوينتسكي) ،الذي جعلته يشعر بعدم الأهتمام والرعاية من قبلها ، فلا بد على الأم اذا أرادت أن يكون تكوين ولدها سليماً، عليها أن تهتم بالحالة النفسية التي تنعكس بقيمته الوجودية وتكوينه ،لذا يجب أن تتكون لديه شعور بالعطف اللازم لنموه النفسي والخلقي ، ولزوم الغذاء الجيد والرعاية الطبية لصحة بدنه وسلامه نموه الجسمي ، ويعد العطف والحب والحنان من أهم الحاجات النفسية التي ينبغي إشباعها عنده ،والتي تترجم لديه إلى شعور بأنه موضع الرضا ، وأنه مرغوب فيه ،وخلاف ذلك يتخلى الطفل عن أحلامه كارهاً متبرماً ، وألفى خطواته تعود به إلى الوراء .لأن إحساس الطفل بأنه مكروه من قبل الآخرين ،أو غير مرغوب فيه ، هو أمر يسبب كثيراً من المشكلات النفسية له فقد يتغشاه الانكماش والعزلة ، هذه الصفات التي تنعكس في ظاهريات السلوك وصورها الذهنية المتكونة من التكوين الأنطولوجي للشخصية وانعكاساتها الذهنية للأنطباعات السلبية ، التي حققت ماهويات الأحداث المتلاحقة من خلال الحياة ،ولاسيما ما ينعكس في أهم مفصل فيها وهي (الأم)، لذا يولد هذا الوضع لديه شعوراً بالنقص ، مما يجعله يبحث عن مكان وتكوين أنطولوجي آخر، لعلّه يعوض فيه حنان الأم التي اهتمت بأشياء أخرى تعتقدها أهم من ولدها ، فمن هنا يبدأ الجانب الأكبر يتحدد عند الفرد، وهو ما حصل مع (فوينتسكي) الذي فقد رعاية أهم ع ......
#أنطولوجيا
#التحليل
#النصي
#الدرامي
#النفس
#الفردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705039
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي تبدأ خطة الحياة من وجهه نظر( علم النفس الفردي) بالتكون عند الإنسان منذ السنوات الأولى ، إذ بدأت نظرية ( أدلر) في البحث عن إرادة القوة التي تحدد السلوك عند الفرد ،وألح (أدلر) على الغرائز المسيطرة على ألانا وعلى التنافسات الا معدودة الناتجة عن ذلك وأًعتقد بأن الشخصية الإنسانية تستلزم غائية من نوع ما ، وأن السلوك يتحدد في السنوات الأولى للطفل، ولذا فقد سمي خطة الحياة ذلك التوجه الأساسي المتكون في الطفولة. إنَّ خطة حياة (فوينتسكي) في مسرحية الخال فانيا للكاتب المسرحي الروسي (أنطوتن تشيخوف)، تتحدد بسلوك خاص جاء نتيجة لغاية اتخذها (فوينتسكي) على أثر عدد من العوامل التي عانى منها في بداية حياته ،وهذه العوامل ، هي :• العامل الأول : هو من أهم العوامل التي خلقت لديه شعور بالنقص ،الذي تمثل هذا العامل بطريقة معاملة أمه له ، وهنا يأتي هذا الشعور بالنقص لكون التكوين الأنطولوجي لخطة الحياة لدية القائمة على (نقص الحب/ وسرء توجيه الأنفعال) ،الذي تحولت خطة الحياة وانحرفت عن الأتجاه الصحيح ، وأصبح تأثير المتأثر ما دام يتأثر ، ولكن بالأتجاه الخاطئ .إذ كانت أمه (ماري فاسيلفينا) منشغلة عن ولدها بقراءاتها ، وكتبها ، وأحاديثها عن تحرير المرأة وعن حياة جديدة في ظل ظروف صعبة وواقع شديد التعقيد لا يدلل على بوادر التغيير، ونلاحظ (ماري فاسيلفينا) مثل بقية المدعّين للثقافة الذين يواصلون القراءة والتعلق بأهداف جديدة ،ولكنها لا تتحقق لهم شيء ،إذ يقول (فوينتسكي) عن هذا الحال منذ خمسين سنة نحن نتكلم ونتكلم ونقرا المنشورات ،آن لنا أن ننتهي ..ولكن (ماري فاسيلفينا) وعلى الرغم من هذه الأوضاع تنادي بالتغيير، متناسيه ولدها (فوينتسكي) ضحية لتلك الشعارات التي مازال يذكرها قائلاً : فوينتسكي : ... (ماما) مازالت تتكلم عن تحرير المرأة .أصبحت على حافة القبر ومازالت تبحث في كتبها عن فجر جديد وحياة سعيدة. إن تلك المرأة التي انغمرت بأحلامها، وجريها وراء عالم تعتقد فيه الخلاص من ذلك الواقع المرير، كان لابد لها أن تكرس أغلب وقتها لقراءاتها ، من دون أن تهتم بحياتها العائلية ورعايتها لطفلها ، وأنعكس هذا الوضع من اللامبالاة وعدم الأهتمام بحياة ولدها (فوينتسكي) ،الذي جعلته يشعر بعدم الأهتمام والرعاية من قبلها ، فلا بد على الأم اذا أرادت أن يكون تكوين ولدها سليماً، عليها أن تهتم بالحالة النفسية التي تنعكس بقيمته الوجودية وتكوينه ،لذا يجب أن تتكون لديه شعور بالعطف اللازم لنموه النفسي والخلقي ، ولزوم الغذاء الجيد والرعاية الطبية لصحة بدنه وسلامه نموه الجسمي ، ويعد العطف والحب والحنان من أهم الحاجات النفسية التي ينبغي إشباعها عنده ،والتي تترجم لديه إلى شعور بأنه موضع الرضا ، وأنه مرغوب فيه ،وخلاف ذلك يتخلى الطفل عن أحلامه كارهاً متبرماً ، وألفى خطواته تعود به إلى الوراء .لأن إحساس الطفل بأنه مكروه من قبل الآخرين ،أو غير مرغوب فيه ، هو أمر يسبب كثيراً من المشكلات النفسية له فقد يتغشاه الانكماش والعزلة ، هذه الصفات التي تنعكس في ظاهريات السلوك وصورها الذهنية المتكونة من التكوين الأنطولوجي للشخصية وانعكاساتها الذهنية للأنطباعات السلبية ، التي حققت ماهويات الأحداث المتلاحقة من خلال الحياة ،ولاسيما ما ينعكس في أهم مفصل فيها وهي (الأم)، لذا يولد هذا الوضع لديه شعوراً بالنقص ، مما يجعله يبحث عن مكان وتكوين أنطولوجي آخر، لعلّه يعوض فيه حنان الأم التي اهتمت بأشياء أخرى تعتقدها أهم من ولدها ، فمن هنا يبدأ الجانب الأكبر يتحدد عند الفرد، وهو ما حصل مع (فوينتسكي) الذي فقد رعاية أهم ع ......
#أنطولوجيا
#التحليل
#النصي
#الدرامي
#النفس
#الفردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705039
الحوار المتمدن
محمد كريم الساعدي - أنطولوجيا التحليل النصي (الدرامي) في علم النفس الفردي
تامر البطراوي : أنطولوجيا الاقتصاد
#الحوار_المتمدن
#تامر_البطراوي مقالة حول رؤية سياسية للاقتصاد في ظل الأوضاع الراهنةنحن نفرق كباحثين وعلماء في علم الاقتصاد ما بين مراحل تدوين علم الاقتصاد وما بين مراحل تغيرات الاقتصاد نفسه، فمراحل التدوين للاقتصاد بدأت متسمة بالطابع الفلسفي مع زينوفون سنة 362 ق.م، ثم تلونت التحليلات الاقتصادية بالطابع الديني خلال فترة المدرسين (اللاهوتيين) لمدة ألف عام تقريبا من القرن الخامس وحتى الخامس عشر، ثم أصبح التنظير للاقتصاد هو حديث التجار والسياسيين خلال الحقبة الماركنتيلية اللاحقة وحتى منتصف القرن الثامن عشر، وأخيرا تقلد الراية مع نهايات القرن الثامن عشر أساتذة جامعيين عرفوا بالأرثوذكس أو الكلاسيك.. كانوا بحث مفارقة علمية وقطيعة أبستمولوجية بين ما اتوا به من البداية الفلعلية لنظرية الاقتصاد السياسي العلمية وبين كل ما سبق من اجتهادات.. ثم حدثت القطيعة الابستمولوجية الثانية مع الكلاسيكيون الجدد بداية من عام 1890 ونشأة علم الاقتصاد وتقسيمه إلى كلي وجزئي وجعل محور موضوعه العرض والطلب..وحتى تلك المرحلة لم يكن لخلق الانتاج سوى ما علمه العالم منذ قديم الأزل وحتى وقته من عوامل الانتاج الثلاثه بتفريعاتها وتفاصيلها المعروفة (الأرض، والآلة، والعنصر البشري).. فهي العوامل التي عندما تجتمع يظهر الانتاج سواء زراعي او صناعي أو خدمي.. نلاحظ أنه تغير الفكر الاقتصادي وتغيرت الأيديولوجية التي تعالج موضوع الانتاج من فلسفية إلى لاهوتية إلى وضعية.. نعم تغيرت التوصيات والوصيات والتوقعات بشأن الثروة ولكن ظلت عوامل الانتاج ثابته وبذلك ظل الاقتصاد أو الانتاج في نفس طريقته وكينونته.. سنصف ذلك بالوضع الثابت للكون الاقتصادي والذي لم يتغير فلكه..ولكن ما حدث بعد ذلك مع حلول القرن الواحد والعشرين بدأت نظهر في الأفق مصطلح نظريات تلفت الأنظار إلى فكرة أن العالم في القرن الواحد والعشرين تحرك لمرحلة مختلفة عن المرحلة السابقة اختلف معه فيها عالم الاقتصاد والأعمال، خاصة مع ظهور الأعمال الإفتراضية مع بدايات الواحد والعشرين والتي قد يحدث فيها الإنتاج فيها على السحاب وبدون تدخلات بشرية إلا على سبيل الندرة..! مع حلول عام 2011 قدم كلا من (Khin, Ying, Meng, & Fatt) وأيضا ستيوارد كليج (Stewart R. Clegg) (Groth, 2012)، أطروحتهم حلو موضوع النظرية الإنطولوجية في عالم إدارة الأعمال (Ontology theory of management) والتي انطلقت فرضياتها من أن الكون الاقتصادي يترك الآن لمنطقة جديدة لم يكن بها من قبل في أي وقت مضى!!، لقج كان مفاد تلك الأطروحة الهامة التوصية بأن عالم الاقتصاد والأعمال يتحرك الآن إلى وجود مختلف عن المرحلة السابقة، ومن ثم فإن طبيعة التحركات والممارسات الإدارية في هذه المرحلة يجب أن تكون بشكل مختلف عن الماضي..بحق لم يكن في استيعابنا عندما كنا نطالع أوراق تلك المدرسة الجديدة ما الذي يجب أن نفعله؟ وما المقصود من تلك التوصيات؟ كيف يجب أن تكون ترجمتها العملية.. لم تكن بعد قد اتضحت حيثياتها وأبعادها.. ولكن مع الوقت سرعان ما اتضحت الاشكاليات الاقتصادية والسياسية الضخمة حول ذلك المفهوم، لقد تفحلت الشركات السحابية كونية النشاط ليظهر تحتها كل ما سبق من أعمال ضخمة للمراحل السابقة كأقزام! امتدت خيوط وأرجل وأيدي الشركات الكبيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.. من موقعها السحابي لكل نقطة بالعالم متخطية بذلك أي قيود اجتماعية أو حدود سياسية أو معوقات اقتصادية..!لقد ارتجت الأنظمة التقليدية بشدة تلك المعتمدة على الأوراق الرسمية الممهورة بأختام الدولة لمحل الإنتاج المعنون بعنوان مكاني يقع تحت أيدي وأنظار الدولة.. وأصبح ......
#أنطولوجيا
#الاقتصاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724048
#الحوار_المتمدن
#تامر_البطراوي مقالة حول رؤية سياسية للاقتصاد في ظل الأوضاع الراهنةنحن نفرق كباحثين وعلماء في علم الاقتصاد ما بين مراحل تدوين علم الاقتصاد وما بين مراحل تغيرات الاقتصاد نفسه، فمراحل التدوين للاقتصاد بدأت متسمة بالطابع الفلسفي مع زينوفون سنة 362 ق.م، ثم تلونت التحليلات الاقتصادية بالطابع الديني خلال فترة المدرسين (اللاهوتيين) لمدة ألف عام تقريبا من القرن الخامس وحتى الخامس عشر، ثم أصبح التنظير للاقتصاد هو حديث التجار والسياسيين خلال الحقبة الماركنتيلية اللاحقة وحتى منتصف القرن الثامن عشر، وأخيرا تقلد الراية مع نهايات القرن الثامن عشر أساتذة جامعيين عرفوا بالأرثوذكس أو الكلاسيك.. كانوا بحث مفارقة علمية وقطيعة أبستمولوجية بين ما اتوا به من البداية الفلعلية لنظرية الاقتصاد السياسي العلمية وبين كل ما سبق من اجتهادات.. ثم حدثت القطيعة الابستمولوجية الثانية مع الكلاسيكيون الجدد بداية من عام 1890 ونشأة علم الاقتصاد وتقسيمه إلى كلي وجزئي وجعل محور موضوعه العرض والطلب..وحتى تلك المرحلة لم يكن لخلق الانتاج سوى ما علمه العالم منذ قديم الأزل وحتى وقته من عوامل الانتاج الثلاثه بتفريعاتها وتفاصيلها المعروفة (الأرض، والآلة، والعنصر البشري).. فهي العوامل التي عندما تجتمع يظهر الانتاج سواء زراعي او صناعي أو خدمي.. نلاحظ أنه تغير الفكر الاقتصادي وتغيرت الأيديولوجية التي تعالج موضوع الانتاج من فلسفية إلى لاهوتية إلى وضعية.. نعم تغيرت التوصيات والوصيات والتوقعات بشأن الثروة ولكن ظلت عوامل الانتاج ثابته وبذلك ظل الاقتصاد أو الانتاج في نفس طريقته وكينونته.. سنصف ذلك بالوضع الثابت للكون الاقتصادي والذي لم يتغير فلكه..ولكن ما حدث بعد ذلك مع حلول القرن الواحد والعشرين بدأت نظهر في الأفق مصطلح نظريات تلفت الأنظار إلى فكرة أن العالم في القرن الواحد والعشرين تحرك لمرحلة مختلفة عن المرحلة السابقة اختلف معه فيها عالم الاقتصاد والأعمال، خاصة مع ظهور الأعمال الإفتراضية مع بدايات الواحد والعشرين والتي قد يحدث فيها الإنتاج فيها على السحاب وبدون تدخلات بشرية إلا على سبيل الندرة..! مع حلول عام 2011 قدم كلا من (Khin, Ying, Meng, & Fatt) وأيضا ستيوارد كليج (Stewart R. Clegg) (Groth, 2012)، أطروحتهم حلو موضوع النظرية الإنطولوجية في عالم إدارة الأعمال (Ontology theory of management) والتي انطلقت فرضياتها من أن الكون الاقتصادي يترك الآن لمنطقة جديدة لم يكن بها من قبل في أي وقت مضى!!، لقج كان مفاد تلك الأطروحة الهامة التوصية بأن عالم الاقتصاد والأعمال يتحرك الآن إلى وجود مختلف عن المرحلة السابقة، ومن ثم فإن طبيعة التحركات والممارسات الإدارية في هذه المرحلة يجب أن تكون بشكل مختلف عن الماضي..بحق لم يكن في استيعابنا عندما كنا نطالع أوراق تلك المدرسة الجديدة ما الذي يجب أن نفعله؟ وما المقصود من تلك التوصيات؟ كيف يجب أن تكون ترجمتها العملية.. لم تكن بعد قد اتضحت حيثياتها وأبعادها.. ولكن مع الوقت سرعان ما اتضحت الاشكاليات الاقتصادية والسياسية الضخمة حول ذلك المفهوم، لقد تفحلت الشركات السحابية كونية النشاط ليظهر تحتها كل ما سبق من أعمال ضخمة للمراحل السابقة كأقزام! امتدت خيوط وأرجل وأيدي الشركات الكبيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.. من موقعها السحابي لكل نقطة بالعالم متخطية بذلك أي قيود اجتماعية أو حدود سياسية أو معوقات اقتصادية..!لقد ارتجت الأنظمة التقليدية بشدة تلك المعتمدة على الأوراق الرسمية الممهورة بأختام الدولة لمحل الإنتاج المعنون بعنوان مكاني يقع تحت أيدي وأنظار الدولة.. وأصبح ......
#أنطولوجيا
#الاقتصاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724048
الحوار المتمدن
تامر البطراوي - أنطولوجيا الاقتصاد