موفق نيسكو : البطرك ساكو مجدداً: الكلدان والآشوريون أصلهم يهودٌ، لا عراقيون
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو يبدو أن قيام بعض الكُتَّاب بكشف التزوير الذي يقوم به بعض الكلدان والآشوريين الحاليين منذ سنة 1912م بحق تاريخ العراق كبلد والمسيحية كدين، بدأ يأتي ثماره، خاصة بعد كثرة المقالات عن زيارة البابا لأور السومرية، ومن ضمن الذين يزورون تاريخ العراق والمسيحية هو البطرك ساكو الذي كان معتدلاً إلى سنة 2015م، لكنه بعدها أصبح شخصاً سياسياً همه السلطة فقط، وخضع للمتشددين فزوَّر التاريخ الذي كتبه بنفسه وأضاف كلمتي كلدان وآشوريين في كتبه السابقة وحوَّر تفسير النصوص، واستعمل كلمات تمويه ملغومة لتمرير فكره السياسي على الناس البسطاء، واستعمل مفردات غير لائقة ببطرك في الرد على منتقديه، وهو دليل ضعف شخصيته وحجته، فالذي يبني أقوله على زور، يُكشف بسهولة لعدم استطاعته ربطها ببعضها، ومنها تصريحه الأخير (الكلدان والآشوريون والسريان إخوة متنوعون) في 23/ 3/ 2021م. الذي أكَّد فيه مجدداً أن الكلدان والآشوريين الحاليين، ليس أصلهم عراقيين، بل يهوداً عبرانيين من الأسباط العشرة من بني إسرائيل الذين سباهم الآشوريون والكلدان القدماء، كما أكَّد تزويره سنة 2105م، وأبدأ بالاقتباس من كلامه جملة جملة:https://saint-adday.com/?p=42371(اقتباس): بين الحين والآخر يطلع علينا صوت نشاز يلغي التنوع التاريخي بين الكلدان والآشوريين والسريان، ويدَّعي أن الكل هم آشوريون أو الكل هم سريان، أو أن هذه التسميات هي مذاهب أو أن الكلدان والآشوريين ليسوا أحفاد الكلدان والآشوريين القدامى، بصراحة، التعصُّب حالة مرضية وما يُكتب عموماً غير علمي وحضاري، يُعمّق الانقسام بين الإخوة بدل أن يسعى للمّ شملهم وخصوصاً في هذه الظروف المعقّدة والمُقلِقة التي تهدد وجودهم التاريخي على أرض أبائهم وأجدادهم، لذا عليهم ترك هذه السِجالات غير النافعة والسعي لخلق مرجعية سياسية موحَّدة وقوية تدافع عن حقوقهم.[الجواب]: نعم إن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان في كل التاريخ، كما تقول أنت بفمك قبل غيرك، والقول أنهم أحفاد الكلدان والآشوريين القدماء، قول زور ونشاز، وتنوع العراق التاريخي موجود، لكن ليس بالتعصب والتزوير وانتحال أسماء والتنصّل لما قلته، لأن ذلك فعلاً حالة مرضية تدل على تناقض وضعف شخصية قائلها، وسأقتصر على أقوالك فقط في كل كتابتك قبل 2015م، إذ تقول بفمك:أصلنا آراميين-سريان، واسم السريان يشمل الكلدان والآشوريين والموارنة، وآشور هي موطن الآراميين، وللتأكيد تُدرج خارطة باسم مواطن السريان من بلاد فارس إلى البحر المتوسط ومن تركيا إلى الجزيرة العربية والخليج، وتقول: إن كنيستك سُمِّيت السريانية، وهي تسمية موغلة في القدم، ولغتك هي سريانية الرها، والقول إنها لغة بابل وآشور هو خطأ علمي جسيم، والرها مملكة مسيحية-سريانية أعطت نخبة من المفكرين لكنيسة السريان المشارقة، وعلماء ولاهوتي كنيستنا هم السريان الشرقيون وأقاموا مراكز علمية وحضارية، ونرساي أبرز وجوه الفكر السرياني الشرقي، وفي 26/8/2015م قلت: إن جميع طقوس كنيستنا هي سريانية شرقية، وألَّفت كتاب، آباؤنا السريان، كتبت عليه: عودوا إلى جذوركم واشربوا الماء من ينابيعكم، وقدَّمتَ لكتاب موريس (القديسون السريان) ضم كل قديسي كنسيتك، وأول اسم فيه هو سلفك الجاثليق آبا +552م، وص87 يُسَمِّي موريس أسلافك (البطاركة السريان الشرقيين) لا كلداناً ولا آشوريين، وأنت واقترحت لتوحيد اسم السريان والآشوريين والكلدان هو سورَايَا (سريان) أو آراميين (لا كلداناً ولا آشوريين)، وفي كلامك في مجمع 2007م، و 21 كانون ثاني 20 ......
#البطرك
#ساكو
#مجدداً:
#الكلدان
#والآشوريون
#أصلهم
#يهودٌ،
#عراقيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714024
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو يبدو أن قيام بعض الكُتَّاب بكشف التزوير الذي يقوم به بعض الكلدان والآشوريين الحاليين منذ سنة 1912م بحق تاريخ العراق كبلد والمسيحية كدين، بدأ يأتي ثماره، خاصة بعد كثرة المقالات عن زيارة البابا لأور السومرية، ومن ضمن الذين يزورون تاريخ العراق والمسيحية هو البطرك ساكو الذي كان معتدلاً إلى سنة 2015م، لكنه بعدها أصبح شخصاً سياسياً همه السلطة فقط، وخضع للمتشددين فزوَّر التاريخ الذي كتبه بنفسه وأضاف كلمتي كلدان وآشوريين في كتبه السابقة وحوَّر تفسير النصوص، واستعمل كلمات تمويه ملغومة لتمرير فكره السياسي على الناس البسطاء، واستعمل مفردات غير لائقة ببطرك في الرد على منتقديه، وهو دليل ضعف شخصيته وحجته، فالذي يبني أقوله على زور، يُكشف بسهولة لعدم استطاعته ربطها ببعضها، ومنها تصريحه الأخير (الكلدان والآشوريون والسريان إخوة متنوعون) في 23/ 3/ 2021م. الذي أكَّد فيه مجدداً أن الكلدان والآشوريين الحاليين، ليس أصلهم عراقيين، بل يهوداً عبرانيين من الأسباط العشرة من بني إسرائيل الذين سباهم الآشوريون والكلدان القدماء، كما أكَّد تزويره سنة 2105م، وأبدأ بالاقتباس من كلامه جملة جملة:https://saint-adday.com/?p=42371(اقتباس): بين الحين والآخر يطلع علينا صوت نشاز يلغي التنوع التاريخي بين الكلدان والآشوريين والسريان، ويدَّعي أن الكل هم آشوريون أو الكل هم سريان، أو أن هذه التسميات هي مذاهب أو أن الكلدان والآشوريين ليسوا أحفاد الكلدان والآشوريين القدامى، بصراحة، التعصُّب حالة مرضية وما يُكتب عموماً غير علمي وحضاري، يُعمّق الانقسام بين الإخوة بدل أن يسعى للمّ شملهم وخصوصاً في هذه الظروف المعقّدة والمُقلِقة التي تهدد وجودهم التاريخي على أرض أبائهم وأجدادهم، لذا عليهم ترك هذه السِجالات غير النافعة والسعي لخلق مرجعية سياسية موحَّدة وقوية تدافع عن حقوقهم.[الجواب]: نعم إن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان في كل التاريخ، كما تقول أنت بفمك قبل غيرك، والقول أنهم أحفاد الكلدان والآشوريين القدماء، قول زور ونشاز، وتنوع العراق التاريخي موجود، لكن ليس بالتعصب والتزوير وانتحال أسماء والتنصّل لما قلته، لأن ذلك فعلاً حالة مرضية تدل على تناقض وضعف شخصية قائلها، وسأقتصر على أقوالك فقط في كل كتابتك قبل 2015م، إذ تقول بفمك:أصلنا آراميين-سريان، واسم السريان يشمل الكلدان والآشوريين والموارنة، وآشور هي موطن الآراميين، وللتأكيد تُدرج خارطة باسم مواطن السريان من بلاد فارس إلى البحر المتوسط ومن تركيا إلى الجزيرة العربية والخليج، وتقول: إن كنيستك سُمِّيت السريانية، وهي تسمية موغلة في القدم، ولغتك هي سريانية الرها، والقول إنها لغة بابل وآشور هو خطأ علمي جسيم، والرها مملكة مسيحية-سريانية أعطت نخبة من المفكرين لكنيسة السريان المشارقة، وعلماء ولاهوتي كنيستنا هم السريان الشرقيون وأقاموا مراكز علمية وحضارية، ونرساي أبرز وجوه الفكر السرياني الشرقي، وفي 26/8/2015م قلت: إن جميع طقوس كنيستنا هي سريانية شرقية، وألَّفت كتاب، آباؤنا السريان، كتبت عليه: عودوا إلى جذوركم واشربوا الماء من ينابيعكم، وقدَّمتَ لكتاب موريس (القديسون السريان) ضم كل قديسي كنسيتك، وأول اسم فيه هو سلفك الجاثليق آبا +552م، وص87 يُسَمِّي موريس أسلافك (البطاركة السريان الشرقيين) لا كلداناً ولا آشوريين، وأنت واقترحت لتوحيد اسم السريان والآشوريين والكلدان هو سورَايَا (سريان) أو آراميين (لا كلداناً ولا آشوريين)، وفي كلامك في مجمع 2007م، و 21 كانون ثاني 20 ......
#البطرك
#ساكو
#مجدداً:
#الكلدان
#والآشوريون
#أصلهم
#يهودٌ،
#عراقيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714024
البطريركية الكلدانية
الكلدان والاشوريون والسريان إخوة متنوعون - البطريركية الكلدانية
الكلدان والاشوريون والسريان إخوة متنوعون البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو بين الحين والآخر يط
نصير الحسيني : قراءة في كتاب الشبك، أصلهم، لغتهم، عاداتهم للكاتب نبيل الربيعي
#الحوار_المتمدن
#نصير_الحسيني مَرَ على العراق حيناً من الدهر، عانت فيه اقلياته كثيراً من الاضطهاد والاقصاء والتهميش، وربما أسوأ من ذلك، وكان التهجير والقتل وغير ذلك من طرق التعسف واللاإنسانية، وقل ما شئت، رغم أن الرب واحد، وإليه نعود وهو أرحم الراحمين، وعنده اليقين والحساب.. لا إله إلا هو العلي العظيم. ولعلَ من تلك الأقليات، أقلية الشبك، وهم قومٌ آريون تشابكوا مع أقوام عدة، فكانت من هنا تسميتهم، أو ربما تعود إلى الاتفاقية بين الشاه والبيگ (الشاه الإيراني والبيگ التركي)، أو ربما غير ذلك. لكنهم يتوزعون على قبائل وعشائر متعددة، مثل طي والجبور وجحيش والبيات، وغير ذلك ممن استوطن الجانب الشرقي من مدينة الموصل عام (651م/224ه،)، وهم في الأصل مسلمون، ويبدأ رجل الدين عندهم بمرتبة (مريد) ويرتبط بـ(المرشد) الذي يرتبط بـ(البير) ويعني الشيخ أو (الباب) وهو كبيرهم؛ وغير ذلك من التفاصيل التي كشف لنا عنها الباحث نبيل عبد الأمير الربيعي في كتابه الجديد تحت عنوان (الشبك، أصلهم، لغتهم، عاداتهم)، الصادر عن دار الفرات للثقافة والإعلام في بابل بالاشتراك مع دار سما للطباعة والنشر والتوزيع في طبعته الأولى الصادرة يوم 5/2/2022. وقف الكتاب على مقدمة وثمانية فصول، تناول الربيعي فصله الأول أصل الشبك ومرجعياتهم، وأصل تسميتهم وخلفياتهم التاريخية؛ واختلاطهم بين القوميتين العربية والكردية ووقوعهم في طرف الصراع بين العرب والكُرد في ظل تقلبات الوضع السياسي العراقي والتدخلات المختلفة الأنواع في مناطق متنازع عليها، وتأثيرات شتى من قبل صراع بين قوى مثل إيران وتركيا وسكان الوادي العريق في سهل نينوى، وإلى غير ذلك من التدخلات التي لا تنتهي. ثم استدار الرببيعي إلى توزيعهم الجغرافي في فصله الثاني وانتشارهم في سهل نينوى في قرى بعشيقة وناحية برطلة وناحية النمرود والكلك وتلكيف فضلاً عن مناطق أخرى متفرقة. أما في الفصل الثالث فقد زحف الباحث إلى أعرافهم وعاداتهم وتقاليدهم ومكوناتهم، حيث تتكون أقلية الشبك من أغلبية كردية ويليهم في التكوين التركمان والعرب، ثم أقلية فارسية، ويسكنون شرق الموصل ويتشابكون بين عشائر عدة، ويعدون زيارة قبور الأولياء أحد أهم الطقوس عندهم، حتى في العلاج من المرض. وبحث الربيعي في زواجهم وطرق عبادتهم وحجهم وعادات زيارة مراقد الأئمة والأولياء الصالحين ونوعية الأدعية والإذكار وصولاً إلى طبيعة مجتمعهم ونوعية مساكنهم وغير ذلك. وعرج الباحث الربيعي عما كتبه عنهم المؤرخون مثل ستيفن هيميلي والأب انستاس ماري الكرملي وعباس العزاوي وحسن العمري وسعيد الديوه جي وأحمد حامد الصراف والقاضي زهير كاظم عبود وسواهم، وسار إلى آراء الكتّاب وذكر آراءهم بالشبك وما كتبوا حتى يصل إلى صافي الياسري في حقيقة أمر الشبك ولغتهم وديانتهم وعددهم وغير ذلك، وتجدر الإشارة إلى أن الربيعي من بين من انصفهم ومن ظلمهم من الكتّاب والباحثين وكان في ذلك حيادياً. وتناول الربيعي في الفصل الخامس لغة الشبك التي هي لغة خاصة تنتمي إلى مجموعة اللغات الهندو/ أوروبية، والتي تتميز بمفرداتها الخاصة واسلوب لفضها في ص145. فضلاً عن لهجة (ماجو) التي تميزهم. ومن ثم تطرق في فصله السادس إلى أصلهم وعقيدتهم في العراق وأهم مناطق انتشارهم في سهل نينوى، مثل مناطق دراوش، قره تبه، باصربوغ، بازاوية، طوبرق زبارة، خزنه تبه، منارة شبك، طيراوه، علي رش، طوبراوه، كور عريبان، باشبيشة، تيس خراب، ينكجه، خرابه سلطان، بدنه، باسخره، شيخ أمير، وبعويزة وغيرها في المناطق في ص162. وحسب رأي رشيد البندر من أن الشبك جماعة قومية تدين بالدي ......
#قراءة
#كتاب
#الشبك،
#أصلهم،
#لغتهم،
#عاداتهم
#للكاتب
#نبيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746319
#الحوار_المتمدن
#نصير_الحسيني مَرَ على العراق حيناً من الدهر، عانت فيه اقلياته كثيراً من الاضطهاد والاقصاء والتهميش، وربما أسوأ من ذلك، وكان التهجير والقتل وغير ذلك من طرق التعسف واللاإنسانية، وقل ما شئت، رغم أن الرب واحد، وإليه نعود وهو أرحم الراحمين، وعنده اليقين والحساب.. لا إله إلا هو العلي العظيم. ولعلَ من تلك الأقليات، أقلية الشبك، وهم قومٌ آريون تشابكوا مع أقوام عدة، فكانت من هنا تسميتهم، أو ربما تعود إلى الاتفاقية بين الشاه والبيگ (الشاه الإيراني والبيگ التركي)، أو ربما غير ذلك. لكنهم يتوزعون على قبائل وعشائر متعددة، مثل طي والجبور وجحيش والبيات، وغير ذلك ممن استوطن الجانب الشرقي من مدينة الموصل عام (651م/224ه،)، وهم في الأصل مسلمون، ويبدأ رجل الدين عندهم بمرتبة (مريد) ويرتبط بـ(المرشد) الذي يرتبط بـ(البير) ويعني الشيخ أو (الباب) وهو كبيرهم؛ وغير ذلك من التفاصيل التي كشف لنا عنها الباحث نبيل عبد الأمير الربيعي في كتابه الجديد تحت عنوان (الشبك، أصلهم، لغتهم، عاداتهم)، الصادر عن دار الفرات للثقافة والإعلام في بابل بالاشتراك مع دار سما للطباعة والنشر والتوزيع في طبعته الأولى الصادرة يوم 5/2/2022. وقف الكتاب على مقدمة وثمانية فصول، تناول الربيعي فصله الأول أصل الشبك ومرجعياتهم، وأصل تسميتهم وخلفياتهم التاريخية؛ واختلاطهم بين القوميتين العربية والكردية ووقوعهم في طرف الصراع بين العرب والكُرد في ظل تقلبات الوضع السياسي العراقي والتدخلات المختلفة الأنواع في مناطق متنازع عليها، وتأثيرات شتى من قبل صراع بين قوى مثل إيران وتركيا وسكان الوادي العريق في سهل نينوى، وإلى غير ذلك من التدخلات التي لا تنتهي. ثم استدار الرببيعي إلى توزيعهم الجغرافي في فصله الثاني وانتشارهم في سهل نينوى في قرى بعشيقة وناحية برطلة وناحية النمرود والكلك وتلكيف فضلاً عن مناطق أخرى متفرقة. أما في الفصل الثالث فقد زحف الباحث إلى أعرافهم وعاداتهم وتقاليدهم ومكوناتهم، حيث تتكون أقلية الشبك من أغلبية كردية ويليهم في التكوين التركمان والعرب، ثم أقلية فارسية، ويسكنون شرق الموصل ويتشابكون بين عشائر عدة، ويعدون زيارة قبور الأولياء أحد أهم الطقوس عندهم، حتى في العلاج من المرض. وبحث الربيعي في زواجهم وطرق عبادتهم وحجهم وعادات زيارة مراقد الأئمة والأولياء الصالحين ونوعية الأدعية والإذكار وصولاً إلى طبيعة مجتمعهم ونوعية مساكنهم وغير ذلك. وعرج الباحث الربيعي عما كتبه عنهم المؤرخون مثل ستيفن هيميلي والأب انستاس ماري الكرملي وعباس العزاوي وحسن العمري وسعيد الديوه جي وأحمد حامد الصراف والقاضي زهير كاظم عبود وسواهم، وسار إلى آراء الكتّاب وذكر آراءهم بالشبك وما كتبوا حتى يصل إلى صافي الياسري في حقيقة أمر الشبك ولغتهم وديانتهم وعددهم وغير ذلك، وتجدر الإشارة إلى أن الربيعي من بين من انصفهم ومن ظلمهم من الكتّاب والباحثين وكان في ذلك حيادياً. وتناول الربيعي في الفصل الخامس لغة الشبك التي هي لغة خاصة تنتمي إلى مجموعة اللغات الهندو/ أوروبية، والتي تتميز بمفرداتها الخاصة واسلوب لفضها في ص145. فضلاً عن لهجة (ماجو) التي تميزهم. ومن ثم تطرق في فصله السادس إلى أصلهم وعقيدتهم في العراق وأهم مناطق انتشارهم في سهل نينوى، مثل مناطق دراوش، قره تبه، باصربوغ، بازاوية، طوبرق زبارة، خزنه تبه، منارة شبك، طيراوه، علي رش، طوبراوه، كور عريبان، باشبيشة، تيس خراب، ينكجه، خرابه سلطان، بدنه، باسخره، شيخ أمير، وبعويزة وغيرها في المناطق في ص162. وحسب رأي رشيد البندر من أن الشبك جماعة قومية تدين بالدي ......
#قراءة
#كتاب
#الشبك،
#أصلهم،
#لغتهم،
#عاداتهم
#للكاتب
#نبيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746319
الحوار المتمدن
نصير الحسيني - قراءة في كتاب (الشبك، أصلهم، لغتهم، عاداتهم) للكاتب نبيل الربيعي