الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد المجيد السخيري : تاريخ الأوبئة 6 عن الحجر الصحي والتلقيح
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري يعيش أغلب سكان الأرض اليوم في تجمعات حضرية منها الكبرى ومنها تجمعات صغيرة، ويزيد عددهم عن فترة جائحة "الأنفلونزا الاسبانية" بأربع مرات، وبعشرين مرة عن حقبة الطاعون الأسود، وأربعين مرة عن العصر الروماني. ومنذ زمن بعيد أضحت الانسانية على دراية معقولة بالأمراض المتفشية والأوبئة، مع أنه حتى اليوم لا يوجد في رصيدها سوى عدد محدود من الإجراءات لمواجهة الأزمات الصحية الحادة من قبل الأوبئة والجوائح، بعد الأدوية أو انتظار اختفاء المرض بشكل طبيعي. ومن هذه الاجراءات ما أصبح شائعا بين الناس من حجر صحي وعزل وتباعد اجتماعي، يتم اللجوء إليها للحد من انتشار الوباء وتفشي المرض ومنع انتقال العدوى بين الأشخاص في انتظار التوصل إلى دواء فعال أو لقاح يوقف الإصابة بالعدوى.الكثير من المشاهد التي رآها الناس، أو تابعوها على الشاشات ومن خلال مقاطع الفيديو على الأنترنيت، أثناء انتشار فيروس كورونا المستجد في أوروبا وأمريكا الشمالية، تكررت مرارا في حياة بعض الشعوب في فترات زمنية مختلفة خلال القرون الوسطى والعصر الحديث، خصوصا بأوروبا. ففي إيطاليا تم فرض حجر صحي بمجرد ما انتقل مرض الطاعون من آسيا إلى البندقية عن طريق المسافرين والتجار الذين تم توقيف تدفقهم للحد من انتشار الوباء. وهذا بالضبط ما لجأت إليه أغلب دول العالم مع بداية زحف فيروس كوفيد 19، وذلك بوقف حركة السفر والتنقل من وإلى الصين في البداية، ثم فيما بعد بإغلاق المجال الجوي أمام حركة الطيران المدني والتجاري، وأيضا المجال البحري في وجه سفن وبواخر النقل والشحن، ثم الحركة البرية أمام السيارات على مستوى الحدود. فقد تحتم على الدول نهج إجراءات العزل والإغلاق، ثم فرض إجراءات الحجر الصحي على المستوى الداخلي للتصدي لانتشار الأوبئة كحل مبتكر في غياب بدائل علاجية. وشكلت هذه التجربة مقدمة مهمة لتطوير النظام الصحي والرعاية الطبية في أوروبا قبل أن يتم نقلها وتوطينها في بلدان أخرى عن طريق المستعمرين الأوروبيين. فقد قامت مدن أوروبية، مثل البندقية وفلورانسا ومرسيليا، باتخاذ إجراءات احترازية لوقف انتشار وباء الطاعون في القرن الرابع عشر، ومن ذلك حجز السلع وحجر المسافرين في جزر قريبة لمدة غالبا ما حددت في أربعين يوما، ومن هنا جاءت تسمية "الأربعينية"La quarantaine ، بموازاة فرض نوع من حظر التجول بإلزام الناس على البقاء بمنازلهم وإقفال بيوتهم لتفادي العدوى، وفي الوقت نفسه كان يتم نقل المصابين إلى مستشفيات خاصة بعلاج الطاعون. وكما شاهد العالم المواطنين في عدد من الدول، مثل إيطاليا واسبانيا وغيرها، وهم يغنون أو يرددون النشيط الوطني، كذلك تابع الإيطاليون مراسيم القداس من نوافذ منازلهم في القرن السادس عشر استجابة لدعوة رئيس أساقفة مدينة ميلانو بعدما ظهر من جديد وباء الطاعون، وتكررت أيضا مظاهر التضامن الاجتماعي التي نشاهدها اليوم في مجتمعاتنا المعاصرة من خلال نشاط المواطنين باللجان الخاصة بتقديم الرعاية الصحية والتعقيم وغيرها من الأعمال.الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي في الزمن الراهن لم يتم اللجوء إلى إجراء الحجر الصحي بمثل الكثافة التي نشهدها في زمننا، أولا لأن الجائحة التي فرضت اللجوء إلى هذا الإجراء ضربت أزيد من نصف ساكنة العالم، وثانيا لأن سرعة انتشار الوباء تزيد أكثر عن الأوبئة السابقة، بسبب سرعة وكثافة الاتصالات الدولية، وتنقل الأشخاص والبضائع وتعدد وسائل النقل، في غياب دواء فعال أو لقاح. ويرجع الفضل لهذا الإجراء في التقليل من معدلات الوفيات والإصابات، وهي تتفاوت من بلد إلى آخر حسب سرعة اتخاذ قرار تنفيذ الحجر والعزل ......
#تاريخ
#الأوبئة
#الحجر
#الصحي
#والتلقيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681398
فلاح أمين الرهيمي : اعتكاف الشعب عن البطاقة البايومترية والكمامة والتلقيح وأسبابها
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي أعلنت مفوضية الانتخابات النيابية عن اعتكاف حوالي مليونين شاب عن تسجيلهم في البطاقة البايومترية وعدم مشاركتهم في الانتخابات المصيرية التي من المؤمل بها أن تفصل بين عهدين من الحكم والتي سوف يتم إجرائها في 10/10/2021. واعتكاف كثير من أبناء الشعب عن ارتداء الكمامة التي أدت إلى زيادة تفشي إصابة فايروس كورونا بين أبناء الشعب حسب ادعاء وزارة الصحة العراقية وكذلك الاعتكاف عن عملية التلقيح إن هذه الظاهرة يجب أن يكون لها أسباب وعوامل تجعل أبناء الشعب يتمردون ويعتكفون عن تلبية نداء مفوضية الانتخابات ووزارة الصحة في الوقت التي تكون هاتان الظاهرتين الأولى تقرر مصير مسيرة الحكم في العراق والثانية تقرر مصير حياة الإنسان. إن عقدة الامتناع والتمرد لهاتين الظاهرتين تعود أسبابها لعدم الثقة والمصداقية بين الدولة والشعب فهذه الظاهرة تنعكس من خلال عدم استجابة الشعب لنداءات وطلب الدولة لتكرار إطلاق الوعود للشعب وعدم تلبيتها ومصداقيتها. مفوضية الانتخابات مؤسسة حكومية والانتخابات تجري دائماً من قبل الدولة وتحت اشرافها فكانت الدولة تطلق الوعود للشعب بنزاهة الانتخابات ولكن في النتيجة تجرى الانتخابات في أجواء التزوير والتلاعب بنتائجها في خلال فترة السنوات السابقة يفرز نخبة من النواب لا يمثلون الشعب ولا يهتمون إلا بمصالح أحزابهم وكتلهم السياسية.أما ناحية عدم ارتداء الكمامات وتلبية تحذيراتها ونداءات وزارة الصحة التي هي أيضاً مؤسسة حكومية يعود سببها لعدم الثقة بأقوال الحكومة وفي انعكاس وتحدي للحكومة بعدم مصداقيتها حسب تجربة الشعب بماضي الحكومة وأقوالها وتحدي لها أيضاً. وعودة إلى الانتخابات النيابية القادمة على الدولة أن تثبت مصداقيتها في وعودها والتصدي لانفلات السلاح والمال السياسي اللذان يعتبران الباب الآمن في إجراء الانتخابات النيابية حيث لم يبق إلا أشهر قليلة لإجرائها وهذه العملية من مهام وواجبات رئيس الوزراء السيد الكاظمي لأنه يعتبر الانتخابات من مهمته الرئيسية ولأن تكليفه واستيزاره جاء لإنجاز المرحلة الانتقالية أي وجوده وبقاءه في السلطة حتى إنجاز إجراء الانتخابات في 10/10/2021 ومن ثم تكلف حكومة جديدة تكون من نتاج الانتخابات القادمة للمرحلة القادمة. ......
#اعتكاف
#الشعب
#البطاقة
#البايومترية
#والكمامة
#والتلقيح
#وأسبابها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717380
علاء هادي الحطاب : الموجة والتلقيح
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب قرأت قبل ايام ان الشعب في "كوكب اليابان" عندما يمرض احدهم بالزكام او اي مرض اخر معد يرتدي كمامة الوجه من تلقاء نفسه لئلا يؤذي الاخرين ويعلمهم بمرضه ليبتعدوا عن الاختلاط به.. طبعا هذا قبل ظهور جائحة كورونا وهو جزء من ثقافتهم لم يأت بأمر حكومي ولا فتوى دينية ولا بفرض غرامات مالية.فلا يمكن لانسان اليوم ان يعيش بمعزل عن الاخرين كما في بداية الخلق ولا يمكن له ان يعزل نفسه عنهم فهذه سنة الحياة اليوم، عيشنا نحن بني البشر مشترك في كل شيء لذا فان الامن المجتمعي الصحي مرتبط بشكل اساس بأمن الفرد هذا في الوضع الطبيعي فكيف اذا اجتاحت جائحة مرضية معدية جميع البشر في جميع الاماكن والاعمار والاعراق فالمنطق والعقل هنا يحتمان علينا الاسهام جميعا بأمننا الصحي الجماعي فضلا عن الفردي، ولأن جائحة كورونا مستمرة بفاعليتها وتطور نفسها وتنتقل بيننا كالنار في الهشيم هنا تكون المسؤولية مضاعفة لمن يحمل المسؤولية في داخله تجاه نفسه واسرته والاخرين.ولأن الانعزال وعدم الاختلاط واجراءات الحظر لم تأت اكلها في جميع بلدان العالم فضلا عن العراق لانها ببساطة غير ممكنة الحدوث لفترات زمنية طويلة تُشل الحياة وتوقفها لجأت الشعوب ومن خلفها دولها الى الاسراع بأخذ التطعيم ضد هذا المرض الخطير لانه لا يوجد بديل اخر للوقاية منه ولتوفير "الامن الجماعي الصحي" وفي سبيل عودة الحياة التي لا يمكن لها ان تتوقف ولا يمكن للإنسان ان يعيش من دون ان يختلط بالاخرين ويتشارك معهم في جميع مفردات حياته، وضعت تلك الدول وشعوبها برنامجا واسعا للتطعيم وسط قبول وتعاون مجتمعي لانجاز هذه المهمة والنتيجة كانت جيدة بل ممتازة اذ استطاعت هذه الدول حصر انتشار الجائحة وتقليل نسب الاصابة بها من خلال التطعيم باخذ اللقاح المضاد فقط وفقط، نعم كان لاجراءات الوقاية والابتعاد دور في ذلك لكن التطعيم حسم الامر الى حدٍ كبير واعاد الحياة والامن الجماعي الصحي للجميع فعادت الحياة اكثر امنا من السابق وعاد معها الناس لمزاولة اعمالهم وحياتهم وتشاركهم في هذه الحياة بانسيابية عالية كما في السابق والدول الاوروبية وعدد من دول الخليج كانت انموذجا واقعيا لذلك، لكننا كما في بداية الجائحة عندما كذبنا وانكرنا وجودها حتى فتكت بنا، فاليوم ينكر بعضا اهمية وضرورة اخذ اللقاح لاسباب نحن من يضعها لا العلم والمختصون بذلك، ولم نلتزم بالحظر والابتعاد وعدم الاختلاط والوقاية بل والتثقيف ضد التطعيم فكانت النتيجة موجة ثالثة ورابعة وخامسة ستفتك بنا من جديد من دون ان نعير اهمية للاخرين بل يعتقد كثيرون منا ان اخذ اللقاح ترف اجتماعي يمارسه بعضنا لا اهمية قصوى لاجلنا جميعا وهذا مؤشر على عدم مسؤوليتنا تجاه انفسنا والاخرين ضاربين بعرض الجدار جميع توصيات المختصين وفتاوى رجال الدين. وهنا لا بد للدولة من ان تقول كلمتها وتشدد اجراءاتها في سبيل ضمان تطعيم أكبر للمجتمع من خلال التزامات عقابية لمن يرفض التطعيم سيما قطاعات الموظفين والقوى الامنية والمتقاعدين الذين يمثلون الشرائح الاكبر في المجتمع والامر ليس صعبا في اجراءاته الحكومية إن عزمت بجد لذلك وهذا الامر لا يدخل في خانة الحرية الشخصية لان حرياتنا تقف عن حدود أمن الاخرين وصحتهم ومن ثم حياتهم، لذا فان مواجهة أية جائحة اخرى لا تكون الا بالتطعيم والتطعيم فقط. ......
#الموجة
#والتلقيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723234